رجل مجهول
الفصل 2: رجل مجهول
[صفر]
اعتقد أنه كان يحلم ، أغمض غوستاف عينيه ، “ربما أصيبت رأسي عندما سقطت .”
“هاه؟ أنا لست ميتاً؟”
“لقد مرت ليلة كاملة؟” اتسعت عيون غوستاف في حالة صدمة بعد أن أدرك ذلك ، لكن في الثانية التالية ، عادت إلى طبيعتها. “ليس الأمر كما لو أن أي شخص قد يلاحظ أنني اختفيت على أي حال” ، تمتم باكتئاب.
استيقظ غوستاف ليجد نفسه مستلقياً في وسط الغابة.
اعتقد أنه كان يحلم ، أغمض غوستاف عينيه ، “ربما أصيبت رأسي عندما سقطت .”
كأنه يجيب على سؤاله تغيرت الكلمات مرة أخرى ،
“هممم؟ ما القوة التي تشير إليها؟” حدق في الكلمات بنظرة مرتبكة.
اوقف نفسه ببطء ونفض التراب عن ملابسه. كان لا يزال يرتدي زيه المدرسي.
لاحظ غوستاف أن عينيه كانتا تزدادن ثقلاً بعد رؤية الرسالة الأخيرة التي شكلتها الكلمات.
ظلت الرياح داخل الغابة تهب بشكل معتدل كما لو كانت غير مدركة لما حدث للتو. لم يلاحظ غوستاف أن الجبل الطويل الذي أراد أن ينتحر منه أصبح الآن نصف ما كان عليه من قبل.
ولاحظ بعد فحص جسده: “لم أصب بأذى على الإطلاق”.
كانت المجموعة المتجمعة هنا ترتدي ملابس طبية المظهر.
كانت الشمس تشرق ببطء من الشرق حيث كانت أشعة الضوء تتخلل الفراغات داخل الأوراق على الشجرة التي أمامه.
كان الأمر كما لو أن الوقت قد توقف حيث كانت كف الرجل المجهول على وشك لمس غوستاف …
“لقد مرت ليلة كاملة؟” اتسعت عيون غوستاف في حالة صدمة بعد أن أدرك ذلك ، لكن في الثانية التالية ، عادت إلى طبيعتها. “ليس الأمر كما لو أن أي شخص قد يلاحظ أنني اختفيت على أي حال” ، تمتم باكتئاب.
في عملية نزول جسده ، كان الرجل أيضاً في الجو ، و اندفع نحوه بسرعة.
اعتقد أنه كان يحلم ، أغمض غوستاف عينيه ، “ربما أصيبت رأسي عندما سقطت .”
استدار ليلقي نظرة على الجبل الذي سقط منه عندما لاحظ شيئاً يومض في خط بصره الموجود في الزاوية اليسرى.
ركزت عيناه على الضوء الأزرق بالمستطيل الوامض ، وحدث شيء غير متوقع.
“لقد مرت ليلة كاملة؟” اتسعت عيون غوستاف في حالة صدمة بعد أن أدرك ذلك ، لكن في الثانية التالية ، عادت إلى طبيعتها. “ليس الأمر كما لو أن أي شخص قد يلاحظ أنني اختفيت على أي حال” ، تمتم باكتئاب.
– [مرحباً بالمضيف!]
كانت الليلة مخصصة للنوم ، ولكن يبدو أن الأمر كان عكس ذلك لمجموعة من الناس مجتمعين حول جبل معين داخل الغابة على حافة مدينة العوالق.
ظهرت كلمات فجأة في خط نظره.
ركزت عيناه على الضوء الأزرق بالمستطيل الوامض ، وحدث شيء غير متوقع.
كان مثل الظل المظلم.
“إيه ، ما هذا؟” عبّر غوستاف عن دهشته.
ولاحظ بعد فحص جسده: “لم أصب بأذى على الإطلاق”.
استدار يميناً ويساراً ، لكنه ما زال غير قادر على إخراج الكلمات من خط بصره.
اعتقد أنه كان يحلم ، أغمض غوستاف عينيه ، “ربما أصيبت رأسي عندما سقطت .”
“إيه ، ما هذا؟” عبّر غوستاف عن دهشته.
– [ستة (ستموت)]
بعد بضع ثوان ، فتح عينيه فقط ليرى المزيد من الكلمات تظهر في خط بصره.
جهاز كبير يشبه الصحن يطفو فوق الجبل. انطلقت منه أشعة الضوء الأزرق ، و مسحت الجبل شبراً بشبر.
استدار يميناً ويساراً ، لكنه ما زال غير قادر على إخراج الكلمات من خط بصره.
– [مضيف أحمق ، لقد تم اختيارك لامتلاك قوة عظيمة!]
“مضيف أحمق؟ هل أهنتني هذه الكلمات؟” تسائل غوستاف ، “انتظر ، المضيف؟” سأل في حيرة.
– [لديك عشر ثواني لتقرر ما إذا كنت تقبل هذه القوة أم لا.]
بعد بضع ثوان ، فتح عينيه فقط ليرى المزيد من الكلمات تظهر في خط بصره.
“القوة؟ ما القوة؟ ما الذي يحدث؟ لماذا أرد حتى على بعض الكلمات الغريبة؟ هل أنا ميت؟ هل هذا انتقام لانتحاري؟ الجنون في الآخرة؟” طرح غوستاف سلسلة من الأسئلة بوتيرة سريعة حيث شكك في وجوده الحالي وعقله.
**دا صوت التثائب
“ماذا …” قبل أن يتمكن غوستاف من إكمال سؤاله ، لاحظ وجود خط ظلي غامق ، ينتقل من شجرة إلى شجرة على بعد حوالي مائة قدم في غربه.
كأنه يجيب على سؤاله تغيرت الكلمات مرة أخرى ،
– [قد تختار رفض هذه القوة ، لكن هذا يعني موتك!]
**النظام عنيف حبتين
استدار ليحدق يميناً ويساراً بشكل متكرر.
-[عشرة]
أمسك غوستاف ذقنه بعد رؤية هذه الكلمات تتغير مرة أخرى ،
“مضيف أحمق؟ هل أهنتني هذه الكلمات؟” تسائل غوستاف ، “انتظر ، المضيف؟” سأل في حيرة.
كانت المجموعة المتجمعة هنا ترتدي ملابس طبية المظهر.
“لذا ، أنا على قيد الحياة ، ولكن ثمن ذلك هو هذا الجنون .” تسائل بصوت عالي ، “انتظر ، لقد هدد بقتلي؟”
تغيرت الكلمات مرة أخرى.
“من هناك؟” أدرك أنه كان شخص على الفور.
-[عشرة]
كانت السرعة سريعة ، واستمرت في الانطلاق من شجرة إلى شجرة حول غوستاف.
-[تسعة]
[يجب أن يسقط المضيف الآن فى نوم عميق!]
“هاه؟ لقد بدأ العد التنازلي للتو .” لاحظ غوستاف أن الكلمات تتغير كل ثانية بعد العد التنازلي.
“هاه؟ لقد بدأ العد التنازلي للتو .” لاحظ غوستاف أن الكلمات تتغير كل ثانية بعد العد التنازلي.
“هووف! هوووف! هووف! هذا الشيء كان سيقتلني حقاً؟” تنفس غوستاف بصعوبة بعد توقف العد التنازلي.
-[سبعة]
مع مرور كل ثانية ، شعر غوستاف بالنعاس ، لكنه كان مصمم على ألا يقبض عليه هذا الرجل المجهول. خاطف؟ تاجر دم مختلط؟ ماذا لو باعني؟ يعذبني؟ يقطع أعضائي ويبيعها؟
“هل سأموت حقاً إذا لم أعطي إجابة أو أرفض؟” كان غوستاف خائف بعض الشيء من مواجهة الموت مرة أخرى بعد ما حدث في الليلة السابقة.
وقف رجل بشعر بني داكن يرتدي بدلة زرقاء اللون أمام الجبل مع أربعة حراس يرتدون ملابس سوداء ضيقة على يساره ويمينه.
“هووف! هوووف! هووف! هذا الشيء كان سيقتلني حقاً؟” تنفس غوستاف بصعوبة بعد توقف العد التنازلي.
– [ستة (ستموت)]
‘اهرب!’
أجابت الكلمات بصراحة.
غوستاف. “…”
استدار يميناً ويساراً ، لكنه ما زال غير قادر على إخراج الكلمات من خط بصره.
– [أربعة]
-[ثلاثة]
-[سبعة]
شعر غوستاف بأن معدل ضربات قلبه يتباطئ مع اقتراب العد التنازلي من الصفر.
[يجب أن يسقط المضيف الآن فى نوم عميق!]
با … بوم! با … بوم!
-[تسعة]
-[اثنين]
– [سيخضع جسمك الآن لفحص الدستور والتطور!]
-[واحد]
“أنا أقبل!” صاح غوستاف.
“أنا أقبل!” صاح غوستاف.
مع مرور كل ثانية ، شعر غوستاف بالنعاس ، لكنه كان مصمم على ألا يقبض عليه هذا الرجل المجهول. خاطف؟ تاجر دم مختلط؟ ماذا لو باعني؟ يعذبني؟ يقطع أعضائي ويبيعها؟
توقف العد التنازلي على الفور بعد أن قال ذلك.
تغيرت الكلمات مرة أخرى.
“هووف! هوووف! هووف! هذا الشيء كان سيقتلني حقاً؟” تنفس غوستاف بصعوبة بعد توقف العد التنازلي.
وضع يده اليمنى على صدره ليشعر بضربات قلبه. تنهد بارتياح بعد أن شعر بنبضات قلبه تعود ببطء إلى طبيعتها.
“أنا أقبل!” صاح غوستاف.
– [مبروك قبولك هذه القوة! لقد تغير مصيرك الآن!]
“هووف! هوووف! هووف! هذا الشيء كان سيقتلني حقاً؟” تنفس غوستاف بصعوبة بعد توقف العد التنازلي.
غوستاف. “…”
تغيرت الكلمات مرة أخرى.
“هممم؟ ما القوة التي تشير إليها؟” حدق في الكلمات بنظرة مرتبكة.
– [سيخضع جسمك الآن لفحص الدستور والتطور!]
امممهمم!
**دا صوت التثائب
– [أربعة]
لاحظ غوستاف أن عينيه كانتا تزدادن ثقلاً بعد رؤية الرسالة الأخيرة التي شكلتها الكلمات.
ركزت عيناه على الضوء الأزرق بالمستطيل الوامض ، وحدث شيء غير متوقع.
توقف العد التنازلي على الفور بعد أن قال ذلك.
[يُنقل المضيف إلى مسكنه ويبقى فاقداً للوعي لأربعة والعشرين ساعة القادمة]
اعتقد أنه كان يحلم ، أغمض غوستاف عينيه ، “ربما أصيبت رأسي عندما سقطت .”
“ماذا …” قبل أن يتمكن غوستاف من إكمال سؤاله ، لاحظ وجود خط ظلي غامق ، ينتقل من شجرة إلى شجرة على بعد حوالي مائة قدم في غربه.
– [لديك عشر ثواني لتقرر ما إذا كنت تقبل هذه القوة أم لا.]
شوي! شوي! شوي!
“من هناك؟” أدرك أنه كان شخص على الفور.
كانت السرعة سريعة ، واستمرت في الانطلاق من شجرة إلى شجرة حول غوستاف.
كان مثل الظل المظلم.
-[عشرة]
“من هناك؟” أدرك أنه كان شخص على الفور.
أمسك غوستاف ذقنه بعد رؤية هذه الكلمات تتغير مرة أخرى ،
-[عشرة]
كما لو كان للإجابة على سؤاله ، ظهر رجل ذو مظهر عضلي بطول مترين يرتدي بدلة سوداء ضيقة على بعد عشرين قدماً منه.
كان مثل الظل المظلم.
كان لديه قناع أخضر يغطي نصف وجهه.
“أنت ستأتي معي يا فتى!” بدا الصوت أجش بعض الشيء.
[عشرة]
“هووف! هوووف! هووف! هذا الشيء كان سيقتلني حقاً؟” تنفس غوستاف بصعوبة بعد توقف العد التنازلي.
“هممم؟ ما القوة التي تشير إليها؟” حدق في الكلمات بنظرة مرتبكة.
“من أنت وماذا تريد؟” تسائل غوستاف بنظرة خائفة وهو يتراجع عدة خطوات إلى الوراء دون وعي.
توقف العد التنازلي على الفور بعد أن قال ذلك.
مع مرور كل ثانية ، شعر غوستاف بالنعاس ، لكنه كان مصمم على ألا يقبض عليه هذا الرجل المجهول. خاطف؟ تاجر دم مختلط؟ ماذا لو باعني؟ يعذبني؟ يقطع أعضائي ويبيعها؟
[تسعة]
-[سبعة]
“أنا فقط بحاجة لأن تأتي معي! لا أسئلة!” تحدث الرجل المجهول بنبرة آمرة.
[ثمانية]
“ماذا تنوي أن تفعل بي؟!” تسائل غوستاف عندما بدأ قلبه ينبض بشكل سريع.
غوستاف. “…”
“فقط تعال معي عن طيب خاطر! لا تحاول أي شيء مضحك ، أو سأضطر إلى إيذائك!” هدد الرجل المجهول وعيناه تضيق.
[خمسة]
كان مثل الظل المظلم.
باد ومب! با دومب! با دومب!
استمر المسؤولين الذين يرتدون ملابس طبية في التنقل ذهاباً وإياباً. يبدو أنهم يحققون في الظاهرة الغريبة المتمثلة في أن تحطم الجبل إلى النصف في ليلة واحدة.
مع مرور كل ثانية ، شعر غوستاف بالنعاس ، لكنه كان مصمم على ألا يقبض عليه هذا الرجل المجهول. خاطف؟ تاجر دم مختلط؟ ماذا لو باعني؟ يعذبني؟ يقطع أعضائي ويبيعها؟
[تسعة]
بالنسبة لشخص أراد الانتحار ، فقد كان خائف حقاً من الرعب الذي قد يمر به إذا تم القبض عليه من قبل هذا الشخص المجهول ، لذلك لم يلاحظ العد التنازلي.
أجابت الكلمات بصراحة.
[أربعة]
‘اهرب!’
على الفور خطرت في ذهنه هذا الفكر ، أدار غوستاف جسده وركض في الاتجاه المعاكس.
دوووم!
“أحمق!” شخر الرجل وهو يندفع من شجرة إلى أخرى ، محدثاً خط دائري حول غوستاف ، الذي استمر في الركض.
انطلق الرجل فجأة من وسط الأشجار التي يبلغ ارتفاعها ستمائة قدم نحو غوستاف.
شوي! شوي! شوي!
غوستاف الذي كان يعرف بالفعل أن الرجل مختلط الدم وحساب تحركاته قرر أن يسقط جسده على الأرض فوراً عندما انطلق الرجل نحوه
-[ثلاثة]
في عملية نزول جسده ، كان الرجل أيضاً في الجو ، و اندفع نحوه بسرعة.
شينغ!
أدرك غوستاف أن حساباته لم تكن دقيقة لأن يد الرجل كانت على بعد بضعة سنتيمترات فقط من لمس كتفه لأن جسده كان في طريقه للنزول.
توقف العد التنازلي على الفور بعد أن قال ذلك.
كان الأمر كما لو أن الوقت قد توقف حيث كانت كف الرجل المجهول على وشك لمس غوستاف …
[صفر]
[يجب أن يسقط المضيف الآن فى نوم عميق!]
“هاه؟ أنا لست ميتاً؟”
شعر غوستاف على الفور برؤيته تظلم حيث ظهر الإخطار في مجال نظره.
[عشرة]
ظهر وميض من الضوء الساطع فجأة وحاصر غوستاف ، وفي الثانية التالية …
استدار ليلقي نظرة على الجبل الذي سقط منه عندما لاحظ شيئاً يومض في خط بصره الموجود في الزاوية اليسرى.
شينغ!
ظهر وميض من الضوء الساطع فجأة وحاصر غوستاف ، وفي الثانية التالية …
اختفى غوستاف مباشرةً في الهواء الرقيق بينما كانت يد الرجل المجهول تمر عبر جزيئات الضوء.
وضع يده اليمنى على صدره ليشعر بضربات قلبه. تنهد بارتياح بعد أن شعر بنبضات قلبه تعود ببطء إلى طبيعتها.
**النظام عنيف حبتين
دوووم!
كان لديه قناع أخضر يغطي نصف وجهه.
هبطت قدماه على الأرض وانزلق لبعضة الأقدام إلى الأمام بسبب سرعته الهائلة في وقت سابق.
لاحظ غوستاف أن عينيه كانتا تزدادن ثقلاً بعد رؤية الرسالة الأخيرة التي شكلتها الكلمات.
استدار ليحدق يميناً ويساراً بشكل متكرر.
“لقد رحل؟” وسأل الرجل بتعبير عدم تصديق: “سلالة مكانية؟ ما ندرتها” تحدث بصوت خافت.
“القوة؟ ما القوة؟ ما الذي يحدث؟ لماذا أرد حتى على بعض الكلمات الغريبة؟ هل أنا ميت؟ هل هذا انتقام لانتحاري؟ الجنون في الآخرة؟” طرح غوستاف سلسلة من الأسئلة بوتيرة سريعة حيث شكك في وجوده الحالي وعقله.
“ولكن على الأكثر ، سيكون هذا الطفل دم مختلط بتصنيف الزولو! لن تكن قدراته قد نضجت بعد ، مما يعني أنه لا يمكنه الوصول بعيداً بهذا النقل الآني … لا بد أنه لا يزال بالقرب من هذه الغابة .” على الفور بعد الانتهاء من هذه الكلمات ، انطلق الرجل مثل الشبح ، قافزاً من شجرة إلى شجرة بسرعة لا يمكن تصورها.
أدرك غوستاف أن حساباته لم تكن دقيقة لأن يد الرجل كانت على بعد بضعة سنتيمترات فقط من لمس كتفه لأن جسده كان في طريقه للنزول.
قرر أن يجتاح الغابة من الشمال فقط في حال قرر غوستاف الهرب مرة أخرى. ومع ذلك ، كان الأمر بلا جدوى لأنه في هذه اللحظة ، تم نقل غوستاف إلى غرفة نومه.
ظلت الرياح داخل الغابة تهب بشكل معتدل كما لو كانت غير مدركة لما حدث للتو. لم يلاحظ غوستاف أن الجبل الطويل الذي أراد أن ينتحر منه أصبح الآن نصف ما كان عليه من قبل.
[صفر]
[صفر]
—-
“إيه ، ما هذا؟” عبّر غوستاف عن دهشته.
قبل ثلاثين دقيقة
كانت السرعة سريعة ، واستمرت في الانطلاق من شجرة إلى شجرة حول غوستاف.
“فقط تعال معي عن طيب خاطر! لا تحاول أي شيء مضحك ، أو سأضطر إلى إيذائك!” هدد الرجل المجهول وعيناه تضيق.
بدأ النهار مع شروق الشمس معلنة نهاية الليلة السابقة.
[أربعة]
كانت الليلة مخصصة للنوم ، ولكن يبدو أن الأمر كان عكس ذلك لمجموعة من الناس مجتمعين حول جبل معين داخل الغابة على حافة مدينة العوالق.
كانت المجموعة المتجمعة هنا ترتدي ملابس طبية المظهر.
جهاز كبير يشبه الصحن يطفو فوق الجبل. انطلقت منه أشعة الضوء الأزرق ، و مسحت الجبل شبراً بشبر.
وقف رجل بشعر بني داكن يرتدي بدلة زرقاء اللون أمام الجبل مع أربعة حراس يرتدون ملابس سوداء ضيقة على يساره ويمينه.
“إيه ، ما هذا؟” عبّر غوستاف عن دهشته.
“هممم؟ ما القوة التي تشير إليها؟” حدق في الكلمات بنظرة مرتبكة.
استمر المسؤولين الذين يرتدون ملابس طبية في التنقل ذهاباً وإياباً. يبدو أنهم يحققون في الظاهرة الغريبة المتمثلة في أن تحطم الجبل إلى النصف في ليلة واحدة.
لاحظ غوستاف أن عينيه كانتا تزدادن ثقلاً بعد رؤية الرسالة الأخيرة التي شكلتها الكلمات.
أمسك غوستاف ذقنه بعد رؤية هذه الكلمات تتغير مرة أخرى ،
وقف رجل بشعر بني داكن يرتدي بدلة زرقاء اللون أمام الجبل مع أربعة حراس يرتدون ملابس سوداء ضيقة على يساره ويمينه.
قبل ثلاثين دقيقة
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
قبل ثلاثين دقيقة
“هل سأموت حقاً إذا لم أعطي إجابة أو أرفض؟” كان غوستاف خائف بعض الشيء من مواجهة الموت مرة أخرى بعد ما حدث في الليلة السابقة.
“من أنت وماذا تريد؟” تسائل غوستاف بنظرة خائفة وهو يتراجع عدة خطوات إلى الوراء دون وعي.
كان مثل الظل المظلم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
