حيلة غوستاف
الفصل 69 حيلة غوستاف
وصلت الآنسة إيمي أمامهم وحدقت أيضاً في غوستاف بطريقة مماثلة لما فعلته أنجي.
عندما رأى غوستاف الإخطار ، صُدم بشدة لكنه كان سريع البديهة بما يكفي لعدم إظهار تعبير المفاجأة على وجهه.
“اللعنة؟” صاح غوستاف بنظرة من الارتباك.
قرر أن يتصرف كما لو كان يتم التلاعب بعقله.
لقد ساعده تصوره وذكائه اليوم أيضاً. تمكن من تحليل الطرق التي تم اتباعها للوصول إلى المنشأة بشكل صحيح بسبب تصوره بينما ساعده ذكائه في حفظ كل منعطف وانحراف.
تظاهر غوستاف بأنه يتم التحكم في عقله بواسطة خوذة قرص الدماغ.
»السرعة: 34
»سحر: 34
كانت المعلومات التي قدمها لهم حول ظاهرة الجبل هي نفسها التي قدمها السكان المحليين من حوله.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لقد أضاف إليها تفاصيل أكثر مما فعلوا.
“هيهي ،” ابتسمت أنجي بخجل ، “سأجيب أولاً اذاً”
فور وصوله إلى الممر رأى أنجي تقترب من شقته من الطرف الآخر.
وذكر أن هناك فورة كهربائية أرجوانية تسببت في شحنات مدمرة عبر جسم الجبل بعد أن ارتطم النجم به.
“أنجي سأراكي لاحقاً ،” استدار غوستاف ومشى نحو الآنسة إيمي.
نظراً لأنه كان أقرب إلى الجبل من غيره ، لم يكن لدى إيدان ذرة من الشك في كلمات غوستاف.
دخلت امرأة ترتدي قميص أسود وبنطلون جينز أزرق إلى الممر من السلالم.
“هل أنت بخير؟ هل أذوك؟” سألت أثناء فحص جسد غوستاف.
كان غوستاف قادر على خداعهم بسهولة بأفعاله لأنهم كانوا في عجلة من أمرهم لإخراج المعلومات منه وإعادته إلى شقته.
كان من الغريب عدم تأثره لأن خوذة قرص الدماغ يمكن أن تحول البالغين الذين يبلغون من العمر اثنين وعشرين عام إلى خضروات.
“اللعنة؟” صاح غوستاف بنظرة من الارتباك.
إذا كانوا قد حققو أكثر قليلاً ، فربما اكتشفوا ذلك ، للأسف لم يفعلوا.
كان بإمكانه أن يقول أنهم متوترين لكنه لا يعرف السبب.
أجاب غوستاف “أنا بخير آنسة إيمي ، لم يحدث شيء”.
زيف غوستاف أيضاً تلف دماغه حتى لا يشعروا بالحذر تجاهه.
لاحظت الثنائي وبدأت في السير نحوهما.
كان من الغريب عدم تأثره لأن خوذة قرص الدماغ يمكن أن تحول البالغين الذين يبلغون من العمر اثنين وعشرين عام إلى خضروات.
تمكن من الحصول على مخطط مناسب للمرفق والطرق التي قادته إلى هناك عندما تمت إعادته إلى شقته.
»رشاقة: 34
ابتسم غوستاف بحرارة وهو يجيب: “أنا بخير”.
كما استشعر قوة مدمرة داخل المنشأة جعلته يشعر بالريبة حقاً اتجاه الخاطفين.
دخلت امرأة ترتدي قميص أسود وبنطلون جينز أزرق إلى الممر من السلالم.
لقد كانوا بالفعل مشبوهين لمحاولة اختطافه في المقام الأول وفعلوا ذلك بنجاح الآن.
عندما رأى غوستاف الإخطار ، صُدم بشدة لكنه كان سريع البديهة بما يكفي لعدم إظهار تعبير المفاجأة على وجهه.
كان يشعر بالفعل أنهم ربما عملوا من أجل شخصية كبيرة في المدينة لأنهم يستطيعون خطف الأشخاص كما يريدون.
لقد ساعده تصوره وذكائه اليوم أيضاً. تمكن من تحليل الطرق التي تم اتباعها للوصول إلى المنشأة بشكل صحيح بسبب تصوره بينما ساعده ذكائه في حفظ كل منعطف وانحراف.
»القوة: 34
كان غوستاف خائف من علمهم بالنظام في وقت سابق ، كلما تذكر أنه تم اختطافه تقريباً قبل ثلاثة أشهر ، لكنه أكد الآن أنهم لا يعرفون شيئاً عنه.
كانوا متشككين فقط بشأن الطاقة المنبعثة من الجبل بعد تأثير الانفجار الذي أدى إلى تدمير نصفه.
عرف غوستاف أن الطاقة ربما جاءت من النظام الموجود بداخله ، لذا سيكون بالتأكيد كارثة إذا كشف ذلك.
دخلت امرأة ترتدي قميص أسود وبنطلون جينز أزرق إلى الممر من السلالم.
شكر غوستاف نجومه على أنه تمسك بالتوزيع المتساوي ، إذا لم يكن من المحتمل أن يتم الاستيلاء على عقله.
انفتح باب شقته وخرج منها.
وشرح لها الوضع ومكان المنشأة.
القوة المدمرة التي استشعرها داخل المنشأة جعلته يشعر بمزيد من الشك اتجاه هؤلاء الأشخاص المجهولين.
“كيف علمت أني اختطفت؟”
“ألا يعني هذا أن الثبات العقلي يمكن أن يحمي من أي شيء له علاقة بالتحكم في العقل؟” هذا جعل غوستاف يرى الثبات العقلي في ضوء جديد.
فور إعادته إلى شقته ، اتصل بالآنسة آيمي.
يمكن سماع صوت اصطدام الكعبين بالأرض.
وذكر أن هناك فورة كهربائية أرجوانية تسببت في شحنات مدمرة عبر جسم الجبل بعد أن ارتطم النجم به.
تفاجأ بأنها كانت تعلم بالفعل أنه تم اختطافه منذ حوالي ساعتين فقط.
كان قد قرر زيارة تلك المنطقة الجبلية مرة أخرى.
كان غوستاف على وشك الرد عليها عندما شعر بشيء وحدق في منطقة السلم.
وشرح لها الوضع ومكان المنشأة.
لقد وزع جميع النقاط بالتساوي واحتفظ ببعضها لحالات الطوارئ ، لذا حتى لو لم يكن ثباته العقلي كافي ، فسيتمكن من إضافة المزيد من النقاط إليه في هذا الموقف لإنقاذ نفسه.
فور إعادته إلى شقته ، اتصل بالآنسة آيمي.
كان قد أعيد إلى شقته منذ ساعة والتي تحدث معها أيضاً.
-فئة : ؟
تظاهر غوستاف بأنه يتم التحكم في عقله بواسطة خوذة قرص الدماغ.
حاول غوستاف الاتصال بالآنسة إيمي مرة أخرى بعد ذلك لكنه لم يستطع الاتصال بجهازها.
كان غوستاف قادر على خداعهم بسهولة بأفعاله لأنهم كانوا في عجلة من أمرهم لإخراج المعلومات منه وإعادته إلى شقته.
قرر غوستاف فتح واجهة النظام للتحقق من سماته.
فور إعادته إلى شقته ، اتصل بالآنسة آيمي.
[سمات المضيف]
كان قد قرر زيارة تلك المنطقة الجبلية مرة أخرى.
الاسم: غوستاف
وصلت الآنسة إيمي إلى باب غوستاف وانفتح لها دون الحاجة إلى استخدام المفاتيح.
-مستوى 5
“هل انت بخير؟” سألت بنبرة قلقة.
“كيف يمكنك فتحه بدون مفتاح؟” سأل غوستاف الآنسة إيمي بعد دخول شقته.
-فئة : ؟
– خبرة: 1850/25000
– صحة : 320/320
قرر غوستاف فتح واجهة النظام للتحقق من سماته.
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
– الطاقة: 150/150
{سمات}
أجاب غوستاف “أنا بخير آنسة إيمي ، لم يحدث شيء”.
»القوة: 34
»التصور: 34
“غو- ستاف؟” أعربت أنجي عن ارتباكها وهي تقف في مكانها بنظرة مندهشة.
»الثبات العقلي: 34
كانت المعلومات التي قدمها لهم حول ظاهرة الجبل هي نفسها التي قدمها السكان المحليين من حوله.
»رشاقة: 34
لاحظت الثنائي وبدأت في السير نحوهما.
»السرعة: 34
“أنجي سأراكي لاحقاً ،” استدار غوستاف ومشى نحو الآنسة إيمي.
»الشجاعة: 34
لقد أضاف إليها تفاصيل أكثر مما فعلوا.
»الذكاء: 34
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
»سحر: 34
وشرح لها الوضع ومكان المنشأة.
كان غوستاف على وشك الرد عليها عندما شعر بشيء وحدق في منطقة السلم.
{نقاط السمات: 24}
كان قد أعيد إلى شقته منذ ساعة والتي تحدث معها أيضاً.
لقد وزع جميع النقاط بالتساوي واحتفظ ببعضها لحالات الطوارئ ، لذا حتى لو لم يكن ثباته العقلي كافي ، فسيتمكن من إضافة المزيد من النقاط إليه في هذا الموقف لإنقاذ نفسه.
قرر غوستاف فتح واجهة النظام للتحقق من سماته.
لقد سئم من الجلوس.
“ألا يعني هذا أن الثبات العقلي يمكن أن يحمي من أي شيء له علاقة بالتحكم في العقل؟” هذا جعل غوستاف يرى الثبات العقلي في ضوء جديد.
لم يراه كسمة ضرورية مسبقاً ، لكنه وضع نقاط فيه مثل الآخرين.
وشرح لها الوضع ومكان المنشأة.
لقد ساعده تصوره وذكائه اليوم أيضاً. تمكن من تحليل الطرق التي تم اتباعها للوصول إلى المنشأة بشكل صحيح بسبب تصوره بينما ساعده ذكائه في حفظ كل منعطف وانحراف.
الآن بعد أن فهم ما يمكن أن يفعله ، أدرك أنه يمكن أن يكون سمة مفيدة للغاية.
“هممم ، وداعا غوستاف” ، لوحت أنجي لغوستاف وهي تتكلم.
علق فم غوستاف مفتوحاً على مصراعيه عندما رأى ذلك . كان فكه على وشك السقوط على الأرض.
كانت حماية العقل ضرورية للغاية.
كان قد أعيد إلى شقته منذ ساعة والتي تحدث معها أيضاً.
وشرح لها الوضع ومكان المنشأة.
لقد ساعده تصوره وذكائه اليوم أيضاً. تمكن من تحليل الطرق التي تم اتباعها للوصول إلى المنشأة بشكل صحيح بسبب تصوره بينما ساعده ذكائه في حفظ كل منعطف وانحراف.
إذا كانوا قد حققو أكثر قليلاً ، فربما اكتشفوا ذلك ، للأسف لم يفعلوا.
حتى أنه تمكن من حساب المسافة من الشارع الذي تم اختطافه إلى المنشأة.
“هممم ، وداعا غوستاف” ، لوحت أنجي لغوستاف وهي تتكلم.
كان المرفق عبارة عن مختبر تحت الأرض يقع باتجاه شرق المدينة. هذه المنطقة بالذات لم تكن بعيدة جداً عن الجبل الذي كان يزوره عادةً عندما حاول الانتحار.
“أنجي سأراكي لاحقاً ،” استدار غوستاف ومشى نحو الآنسة إيمي.
كان التشويق يقتله بالفعل. أراد أن يعرف ما كان يحدث وإذا كانت الآنسة إيمي قد قامت بفحص المنشأة كما قالت أنها ستفعل.
تمكن من وصف كيفية الوصول إلى هناك للآنسة إيمي بسهولة.
فحص غوستاف بعض الأشياء الأخرى قبل أن يقف ويتجه نحو الباب.
كان التشويق يقتله بالفعل. أراد أن يعرف ما كان يحدث وإذا كانت الآنسة إيمي قد قامت بفحص المنشأة كما قالت أنها ستفعل.
لقد سئم من الجلوس.
فأجابت: “انه لا شيء”.
كان التشويق يقتله بالفعل. أراد أن يعرف ما كان يحدث وإذا كانت الآنسة إيمي قد قامت بفحص المنشأة كما قالت أنها ستفعل.
كان قد قرر زيارة تلك المنطقة الجبلية مرة أخرى.
فحص غوستاف بعض الأشياء الأخرى قبل أن يقف ويتجه نحو الباب.
انفتح باب شقته وخرج منها.
فور وصوله إلى الممر رأى أنجي تقترب من شقته من الطرف الآخر.
“غو- ستاف؟” أعربت أنجي عن ارتباكها وهي تقف في مكانها بنظرة مندهشة.
“مرحباً أنجي ،” واصل غوستاف التقدم بابتسامة على وجهه.
ركضت أنجي للأمام وأمسكت بغوستاف.
“مرحباً أنجي ،” واصل غوستاف التقدم بابتسامة على وجهه.
“هل أنت بخير؟ هل أذوك؟” سألت أثناء فحص جسد غوستاف.
زيف غوستاف أيضاً تلف دماغه حتى لا يشعروا بالحذر تجاهه.
ابتسم غوستاف بحرارة وهو يجيب: “أنا بخير”.
فور إعادته إلى شقته ، اتصل بالآنسة آيمي.
وأضاف بنظرة امتنان: “أشكرك على إبلاغ معلمتي ، أنجي”.
“هيهي ،” ابتسمت أنجي بخجل ، “سأجيب أولاً اذاً”
انجذبت أنجي بابتسامته الساحرة التي كانت نادرة جداً.
حدقت به لبضع ثوان قبل أن تدير رأسها نحو الجانب في حرج.
“هل انت متاكد من ذلك؟” ابتسمت الآنسة إيمي بنظرة مرحة.
كان من الغريب عدم تأثره لأن خوذة قرص الدماغ يمكن أن تحول البالغين الذين يبلغون من العمر اثنين وعشرين عام إلى خضروات.
فأجابت: “انه لا شيء”.
دخلت امرأة ترتدي قميص أسود وبنطلون جينز أزرق إلى الممر من السلالم.
“كيف علمت أني اختطفت؟”
كان التشويق يقتله بالفعل. أراد أن يعرف ما كان يحدث وإذا كانت الآنسة إيمي قد قامت بفحص المنشأة كما قالت أنها ستفعل.
شكر غوستاف نجومه على أنه تمسك بالتوزيع المتساوي ، إذا لم يكن من المحتمل أن يتم الاستيلاء على عقله.
“كيف هربت من هناك؟”
“هل أنت بخير؟ هل أذوك؟” سألت أثناء فحص جسد غوستاف.
كلاهما سأل في نفس الوقت مع غوستاف كونه الأول وأنجي هي الأخيرة.
وصلت الآنسة إيمي إلى باب غوستاف وانفتح لها دون الحاجة إلى استخدام المفاتيح.
“هيهي ،” ابتسمت أنجي بخجل ، “سأجيب أولاً اذاً”
كان غوستاف على وشك الرد عليها عندما شعر بشيء وحدق في منطقة السلم.
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
يمكن سماع صوت اصطدام الكعبين بالأرض.
“هل أنت بخير؟ هل أذوك؟” سألت أثناء فحص جسد غوستاف.
دخلت امرأة ترتدي قميص أسود وبنطلون جينز أزرق إلى الممر من السلالم.
لاحظت الثنائي وبدأت في السير نحوهما.
كلاهما سأل في نفس الوقت مع غوستاف كونه الأول وأنجي هي الأخيرة.
سمعت أنجي أيضاً صوت وقع أقدام واستدارت لترى من يقترب.
كما استشعر قوة مدمرة داخل المنشأة جعلته يشعر بالريبة حقاً اتجاه الخاطفين.
“آنسة إيمي!” أعرب غوستاف وأنجي عن صوتهما معاً.
“آنسة إيمي!” أعرب غوستاف وأنجي عن صوتهما معاً.
-فئة : ؟
وصلت الآنسة إيمي أمامهم وحدقت أيضاً في غوستاف بطريقة مماثلة لما فعلته أنجي.
“هل انت بخير؟” سألت بنبرة قلقة.
أجاب غوستاف “أنا بخير آنسة إيمي ، لم يحدث شيء”.
شكر غوستاف نجومه على أنه تمسك بالتوزيع المتساوي ، إذا لم يكن من المحتمل أن يتم الاستيلاء على عقله.
أومأت الآنسة إيمي بنظرة مرتاحة.
كان التشويق يقتله بالفعل. أراد أن يعرف ما كان يحدث وإذا كانت الآنسة إيمي قد قامت بفحص المنشأة كما قالت أنها ستفعل.
“هل ذهبت الآنسة إيمي للتسوق؟” أعربت أنجي بنظرة من الحيرة وهي تحدق في ملابس الآنسة إيمي التي كانت مختلفة عما رأتها ترتديه في وقت سابق.
أوضحت الآنسة إيمي: “أوه ، هذا لأن ملابسي كان بها بعض بقع … على الرغم من أن لون البقع يتشابه مع لون ملابسي الأولية ، إلا أنه لن يكون من المعقول الاستمرار في ارتدائها”.
حتى أنه تمكن من حساب المسافة من الشارع الذي تم اختطافه إلى المنشأة.
لم يكن لدى غوستاف فكرة عما كانت الآنسة إيمي ترتديه في وقت سابق ، لذا لم يتحدث كثيراً.
علق فم غوستاف مفتوحاً على مصراعيه عندما رأى ذلك . كان فكه على وشك السقوط على الأرض.
لاحظت الثنائي وبدأت في السير نحوهما.
قالت الآنسة إيمي: “لنذهب يا غوستاف ، علينا أن نتحدث”.
شكر غوستاف نجومه على أنه تمسك بالتوزيع المتساوي ، إذا لم يكن من المحتمل أن يتم الاستيلاء على عقله.
“أنجي سأراكي لاحقاً ،” استدار غوستاف ومشى نحو الآنسة إيمي.
عرف غوستاف أن الطاقة ربما جاءت من النظام الموجود بداخله ، لذا سيكون بالتأكيد كارثة إذا كشف ذلك.
“هممم ، وداعا غوستاف” ، لوحت أنجي لغوستاف وهي تتكلم.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
شكر غوستاف نجومه على أنه تمسك بالتوزيع المتساوي ، إذا لم يكن من المحتمل أن يتم الاستيلاء على عقله.
وصلت الآنسة إيمي إلى باب غوستاف وانفتح لها دون الحاجة إلى استخدام المفاتيح.
أجاب غوستاف “أنا بخير آنسة إيمي ، لم يحدث شيء”.
علق فم غوستاف مفتوحاً على مصراعيه عندما رأى ذلك . كان فكه على وشك السقوط على الأرض.
“آنسة إيمي!” أعرب غوستاف وأنجي عن صوتهما معاً.
“كيف يمكنك فتحه بدون مفتاح؟” سأل غوستاف الآنسة إيمي بعد دخول شقته.
لقد كانوا بالفعل مشبوهين لمحاولة اختطافه في المقام الأول وفعلوا ذلك بنجاح الآن.
وشرح لها الوضع ومكان المنشأة.
أجابت الآنسة إيمي بصراحة: “مع الأمن الخاص بك هنا … فاي لص يمكنه اقتحام منزلك بسهولة”.
لم يراه كسمة ضرورية مسبقاً ، لكنه وضع نقاط فيه مثل الآخرين.
تنهد غوستاف داخلياً قائلاً: “يبدو أن هناك حاجة ماسة إلى بروتوكولات الأمان”.
“أنجي سأراكي لاحقاً ،” استدار غوستاف ومشى نحو الآنسة إيمي.
“بالمناسبة يا آنسة إيمي ، كيف عرفتي أن هذه كانت شقتي … لم تأتي إلى شقتي أبداً ،” سأل غوستاف بنظرة مذهولة.
لقد كانوا بالفعل مشبوهين لمحاولة اختطافه في المقام الأول وفعلوا ذلك بنجاح الآن.
كانوا متشككين فقط بشأن الطاقة المنبعثة من الجبل بعد تأثير الانفجار الذي أدى إلى تدمير نصفه.
“هل انت متاكد من ذلك؟” ابتسمت الآنسة إيمي بنظرة مرحة.
كانوا متشككين فقط بشأن الطاقة المنبعثة من الجبل بعد تأثير الانفجار الذي أدى إلى تدمير نصفه.
علق فم غوستاف مفتوحاً على مصراعيه عندما رأى ذلك . كان فكه على وشك السقوط على الأرض.
“اللعنة؟” صاح غوستاف بنظرة من الارتباك.
كانوا متشككين فقط بشأن الطاقة المنبعثة من الجبل بعد تأثير الانفجار الذي أدى إلى تدمير نصفه.
“على أي حال ، لدينا أشياء مهمة أخرى يجب مناقشتها” أصبح صوت الآنسة إيمي فجأة مهيب عندما قالت هذا.
لم يراه كسمة ضرورية مسبقاً ، لكنه وضع نقاط فيه مثل الآخرين.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“كيف علمت أني اختطفت؟”
وصلت الآنسة إيمي إلى باب غوستاف وانفتح لها دون الحاجة إلى استخدام المفاتيح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
