Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Bloodline System 114

انجي ضد القائد

انجي ضد القائد

 

بااام!

114 الفصل انجي ضد القائد

 

 

تم دفع قائد ثانوية اتريهيا لبضع ثوان.

استمع غوستاف إلى كلمات الطلاب من حوله بوجه البوكر.

استمع غوستاف إلى كلمات الطلاب من حوله بوجه البوكر.

 

 

كان أيضاً يحلل المعركة ويفهم كيف سار الأمر على هذا النحو.

 

 

 

كان غوستاف يتعلم الكثير من كل معاركهم . كان قد رأى ملاحظات حول إيجابيات المعارك وعيوبها.

حتى مع تراجع قرنها ، كانت لا تزال أسرع من القائد.

 

 

بعد مرور بعض الوقت ، بدأت المباراة الثانية.

دفعت ذراعيها نحو ظهره بسرعة.

 

 

كانت مدرسة بلاك روك ضد ثانوية اتريهيا هذه المرة.

 

 

 

كانت أنجي وبقية زملائها الستة مستعدين للتغلب علي المشاركين من مدينة أتريهيا

“سأستهلك طاقتي إذا لم أعود إلى مستواي الطبيعي الآن.” توصلت أنجي إلى هذا الإدراك بعد أن دفعته مرة أخرى.

 

“سأستهلك طاقتي إذا لم أعود إلى مستواي الطبيعي الآن.” توصلت أنجي إلى هذا الإدراك بعد أن دفعته مرة أخرى.

أظهرت وجوههم العزيمة والشرسة. على الرغم من أن الجميع قد حكموا على أنهم سيفشلون ، إلا أن مدرسة بلاك روك لم تكن مستعدة للاستسلام بعد.

 

 

 

بمجرد إعطاء الضوء الأخضر للمعركة ، وضعوا خططهم موضع التنفيذ على الفور.

 

 

صُدم الجمهور بأكمله وزيم لرؤيتها تظهر قرن ثالث من العدم.

استمرت المعركة لمدة عشر دقائق قبل أن يتم إرسال أول مشارك من مدرسة بلاك روك خارج الساحة.

لم تنتظر أنجي أكثر من ثانية قبل أن تندفع مرة أخرى.

 

 

بذل المشاركين في بلاك روك كل ما في وسعهم للفوز ولكن في أقل من خمس دقائق تم طرد مشارك آخر من جانبهم.

 

 

 

الآن بعد أن أحضروا بديلين ، لم تتبقي سوى فتحة واحدة وكان يبدو أنهم سيستفيدون من تلك الفتحة الثالثة في وقت قريباً.

سووووش!

 

 

قالت أنجي في ذهنها وهي تندفع للخلف لتفادي كف بدا كصخرة كبيرة : “لا أستطيع ألخسارة هكذا ، إنه يشاهدني”

 

 

صفق بيديه و خرجت مئات الأحجار الصغيرة الشبيهة بالماس من جسده.

كانت حالياً تُبقي قائد الفريق المنافس في مكانه لأنه كان مسؤولاً عن اخراج اثنين من زملائها في وقت سابق.

 

 

“سأستهلك طاقتي إذا لم أعود إلى مستواي الطبيعي الآن.” توصلت أنجي إلى هذا الإدراك بعد أن دفعته مرة أخرى.

كانت أنجي تجري حوله بسرعتها الطبيعية حتى لا تنفق كل طاقتها مرة واحدة لكنها لاحظت أنه تماماً مثل خصومهم السابقين ، بدأ يتعرف على أنماط حركتها ، لذا قررت أن تسرع من حركتها.

 

 

 

كان زملائها الآخرين مشغولين بالتعامل مع البقية.

 

 

 

كان  قائد ثانوية اتريهيا نصف وحش صخري الآن مع عضلات كثيفة تشبه الصخور تبرز من أجزاء مختلفة من جسده وخاصة مفاصل أصابعه.

صُدم الجمهور بأكمله وزيم لرؤيتها تظهر قرن ثالث من العدم.

 

 

عندما لمست قبضته الاثنين السابقين ، مزقت جسدهم كما لو كان توفو.

كانت أنجي ملقاة على الأرض و الحجارة الحادة تثقب أجزاء مختلفة من جسدها.

 

 

تألمت أنجي من ذلك فقررت أن تكون هي التي ستواجعه . حتى لو خسروا هنا ، فهي لا تريد أن يعاني زملائها علي يديه.

اندفعت أنجي نحو يساره هذه المرة حيث انغلق بصرها على منطقة أضلاعه ، على بعد بضعة سنتيمترات تحت إبطه.

 

بااام!

“دعوني أهزمه بنفسي إذاً!” قالت أنجي داخلياً و اندفعت.

 

 

114 الفصل انجي ضد القائد

سووووش!

114 الفصل انجي ضد القائد

 

الآن بعد أن أحضروا بديلين ، لم تتبقي سوى فتحة واحدة وكان يبدو أنهم سيستفيدون من تلك الفتحة الثالثة في وقت قريباً.

خرج قرن ثالث من جبهتها عندنا وصلت أمام القائد زيم.

 

 

منذ أن دفع الزيم قبضته مرة أخرى ، كان جسده مفتوح على مصراعيه.

صُدم الجمهور بأكمله وزيم لرؤيتها تظهر قرن ثالث من العدم.

باه!

 

وقفت أنجي في مكانها بنظرة مرتبكة مع تراجع قرنها.

قام زيم بأرجحت قبضته اتجاهها لكن يده مرت عبر الهواء بينما انحرفت أنجي نحو جانبه وظهرت خلفه.

 

 

دفعت ذراعيها نحو ظهره بسرعة.

دفعت ذراعيها نحو ظهره بسرعة.

 

 

 

بااام!

 

 

 

تم دفع زيم خمسين قدماً للأمام من قبل أنجي.

أصبحت أنجي سريعة جداً لدرجة أنها كانت حرفياً ضبابية.

 

 

الآن عرف الجمهور مع زيم ما كان من المفترض أن يفعله القرن الثالث.

 

 

أصبحت أنجي سريعة جداً لدرجة أنها كانت حرفياً ضبابية.

 

 

استمرت المعركة لمدة عشر دقائق قبل أن يتم إرسال أول مشارك من مدرسة بلاك روك خارج الساحة.

اندفعت إلى الأمام مرة أخرى بسرعة قصوى بينما تحولت قبضة زيم إلى صخرة طويلة مدببة طعن بها إلى الأمام.

 

 

 

تمكنت أنجي من تفادي هذا الدفع بسهولة مرة أخرى ، ووضعت يدها علي جزء من جسده لم يكن مغطى بالصخور قبل الدفع براحة يدها مرة أخرى.

منذ أن دفع الزيم قبضته مرة أخرى ، كان جسده مفتوح على مصراعيه.

 

كانت أنجي تجري حوله بسرعتها الطبيعية حتى لا تنفق كل طاقتها مرة واحدة لكنها لاحظت أنه تماماً مثل خصومهم السابقين ، بدأ يتعرف على أنماط حركتها ، لذا قررت أن تسرع من حركتها.

بااام!

“هل لديكي الشجاعة حقاً لتكون لطيف في ساحة المعركة؟” انحنى القائد وأمسك أنجي من رقبتها قبل أن يرفعها.

 

 

تم دفع زيم مرة أخرى بحوالي ثلاثين قدماً.

كانت السرعة المتولدة قبل أن تدفع يدها كافية لاختراق جدار على الرغم من ضعفها عندما حولتها إلى ضربة كف.

 

كانت أنجي تجري حوله بسرعتها الطبيعية حتى لا تنفق كل طاقتها مرة واحدة لكنها لاحظت أنه تماماً مثل خصومهم السابقين ، بدأ يتعرف على أنماط حركتها ، لذا قررت أن تسرع من حركتها.

اندهش الجمهور بأكمله.

 

 

 

لم تنتظر أنجي أكثر من ثانية قبل أن تندفع مرة أخرى.

 

 

 

سووش! بااام! سووووش! بااام! سووووش! بااام!

لقد فاجأ الجميع لأنه لم يستخدم مثل هذا الهجوم من قبل.

 

 

تم دفع قائد ثانوية اتريهيا لبضع ثوان.

 

 

قالت أنجي في ذهنها وهي تندفع للخلف لتفادي كف بدا كصخرة كبيرة : “لا أستطيع ألخسارة هكذا ، إنه يشاهدني”

لم يتمكن من متابعة سرعة أنجي.

قررت أنها ستلحق إصابة خطيرة بزيم هذه المرة قبل أن تعود إلى وضعها الطبيعي.

 

“دعوني أهزمه بنفسي إذاً!” قالت أنجي داخلياً و اندفعت.

“سأستهلك طاقتي إذا لم أعود إلى مستواي الطبيعي الآن.” توصلت أنجي إلى هذا الإدراك بعد أن دفعته مرة أخرى.

 

 

اندهش الجمهور بأكمله.

قررت أنها ستلحق إصابة خطيرة بزيم هذه المرة قبل أن تعود إلى وضعها الطبيعي.

 

 

فجأة تذكرت أنجي ما حدث عندما استخدمت هذا الهجوم من قبل وغيرت رأيها. فتحت راحة يدها وحولت قبضتها إلى ضربة كف.

اندفعت أنجي نحو يساره هذه المرة حيث انغلق بصرها على منطقة أضلاعه ، على بعد بضعة سنتيمترات تحت إبطه.

 

 

بعد مرور بعض الوقت ، بدأت المباراة الثانية.

منذ أن دفع الزيم قبضته مرة أخرى ، كان جسده مفتوح على مصراعيه.

 

 

 

جمعت أنجي الكثير من السرعة بين ذراعيها قبل أن تلقي بقبضتها اتجاه ذلك الجزء من جسد القائد.

قام زيم بأرجحت قبضته اتجاهها لكن يده مرت عبر الهواء بينما انحرفت أنجي نحو جانبه وظهرت خلفه.

 

أظهرت وجوههم العزيمة والشرسة. على الرغم من أن الجميع قد حكموا على أنهم سيفشلون ، إلا أن مدرسة بلاك روك لم تكن مستعدة للاستسلام بعد.

تموج الهواء بقوة مع وصول القبضة إلى جسده.

 

 

قررت أنها ستلحق إصابة خطيرة بزيم هذه المرة قبل أن تعود إلى وضعها الطبيعي.

فجأة تذكرت أنجي ما حدث عندما استخدمت هذا الهجوم من قبل وغيرت رأيها. فتحت راحة يدها وحولت قبضتها إلى ضربة كف.

 

 

بريهيك! بريهيك! بريهيك! بريهيك! بريهيك! بريهيك!

بااام!

كانت السرعة المتولدة قبل أن تدفع يدها كافية لاختراق جدار على الرغم من ضعفها عندما حولتها إلى ضربة كف.

 

 

تم دفع القائد مرة أخرى ولكن من المدهش أنه لم يصب بأي شكل من الأشكال.

“على الرغم من أنني اظهرت نقطة الضعف المزيفة تلك لخداعك ، فقد كان من الممكن أن تكون هذه إصابة مميتة بالنسبة لي لو قررتي مهاجمتي حقاً … لكن هل أنتي لطيفة؟” صرخ القائد وهو يوجه قبضته نحو وجهها.

 

لقد فاجأ الجميع لأنه لم يستخدم مثل هذا الهجوم من قبل.

وقفت أنجي في مكانها بنظرة مرتبكة مع تراجع قرنها.

 

 

 

كانت السرعة المتولدة قبل أن تدفع يدها كافية لاختراق جدار على الرغم من ضعفها عندما حولتها إلى ضربة كف.

 

 

كانت أنجي وبقية زملائها الستة مستعدين للتغلب علي المشاركين من مدينة أتريهيا

شعرت في وقت سابق أن كفها اصطدم بسطح صلب.

أظهرت وجوههم العزيمة والشرسة. على الرغم من أن الجميع قد حكموا على أنهم سيفشلون ، إلا أن مدرسة بلاك روك لم تكن مستعدة للاستسلام بعد.

 

 

حدقت في القائد ولاحظت ابتسامته.

 

 

 

“أنا أكره سلالات السرعة مثلك … أنتي حقاً تسبب الكثير من المشاكل ولكن ليس من الصعب توقع تحركاتك بعد تلقي الضرب لفترة من الوقت … لكني أكرهك أكثر مما أكره أي متسارع آخر!” دوي صوته قبل أن يندفع إلى الأمام.

تم دفع زيم مرة أخرى بحوالي ثلاثين قدماً.

 

 

“على الرغم من أنني اظهرت نقطة الضعف المزيفة تلك لخداعك ، فقد كان من الممكن أن تكون هذه إصابة مميتة بالنسبة لي لو قررتي مهاجمتي حقاً … لكن هل أنتي لطيفة؟” صرخ القائد وهو يوجه قبضته نحو وجهها.

تهربت أنجي نحو اليمين مما تسبب في تفاديها للقبضة ببضع بوصات. لقد فهمت الآن ما حدث للتو وكذلك حقيقة أنها كان بإمكانها اختراق دفاعه إذا قامت باللكم بدلاً من استخدام ضربة الكف.

 

كان أيضاً يحلل المعركة ويفهم كيف سار الأمر على هذا النحو.

سووووش!

 

 

تهربت أنجي نحو اليمين مما تسبب في تفاديها للقبضة ببضع بوصات. لقد فهمت الآن ما حدث للتو وكذلك حقيقة أنها كان بإمكانها اختراق دفاعه إذا قامت باللكم بدلاً من استخدام ضربة الكف.

 

 

 

حتى مع تراجع قرنها ، كانت لا تزال أسرع من القائد.

اندهش الجمهور بأكمله.

 

 

تهربت منه بشكل متكرر وكانت على وشك مهاجمته مرة أخرى عندما توقف فجأة عن تحركاته ورفع يديه لضربهما ببعض.

 

 

صُدم الجمهور بأكمله وزيم لرؤيتها تظهر قرن ثالث من العدم.

باه!

 

 

 

صفق بيديه و خرجت مئات الأحجار الصغيرة الشبيهة بالماس من جسده.

 

 

 

بريهيك! بريهيك! بريهيك! بريهيك! بريهيك! بريهيك!

 

 

 

لقد فاجأ الجميع لأنه لم يستخدم مثل هذا الهجوم من قبل.

 

 

وقد اخترق أكثر من عشرة ساقيها و ينزفون حالياً.

أنطلقت المقذوفات من جسده عبر ساحة المعركة وطعنت بعض الطلاب.

 

 

 

بلوب!

 

 

اندفعت إلى الأمام مرة أخرى بسرعة قصوى بينما تحولت قبضة زيم إلى صخرة طويلة مدببة طعن بها إلى الأمام.

“أنا حقا لا أحب الأحذية الجيدة مثلك!” مشى قائد ثانوية اتريهيا نحو أنجي وهو يتكلم.

 

 

 

كانت أنجي ملقاة على الأرض و الحجارة الحادة تثقب أجزاء مختلفة من جسدها.

حدقت في القائد ولاحظت ابتسامته.

 

أصبحت أنجي سريعة جداً لدرجة أنها كانت حرفياً ضبابية.

وقد اخترق أكثر من عشرة ساقيها و ينزفون حالياً.

اندفعت إلى الأمام مرة أخرى بسرعة قصوى بينما تحولت قبضة زيم إلى صخرة طويلة مدببة طعن بها إلى الأمام.

 

 

“هل لديكي الشجاعة حقاً لتكون لطيف في ساحة المعركة؟” انحنى القائد وأمسك أنجي من رقبتها قبل أن يرفعها.

 

 

تم دفع قائد ثانوية اتريهيا لبضع ثوان.

أظهر وجهها الألم من الطريقة التي تشددت بها يديه الصخريتان حول رقبتها لكنها لم تكن قوية بما يكفي لتحرير نفسها من قبضته.

 

 

أظهرت وجوههم العزيمة والشرسة. على الرغم من أن الجميع قد حكموا على أنهم سيفشلون ، إلا أن مدرسة بلاك روك لم تكن مستعدة للاستسلام بعد.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

 

 

اندفعت إلى الأمام مرة أخرى بسرعة قصوى بينما تحولت قبضة زيم إلى صخرة طويلة مدببة طعن بها إلى الأمام.

 

تم دفع زيم خمسين قدماً للأمام من قبل أنجي.

 

 

 

تم دفع زيم خمسين قدماً للأمام من قبل أنجي.

 

كانت أنجي تجري حوله بسرعتها الطبيعية حتى لا تنفق كل طاقتها مرة واحدة لكنها لاحظت أنه تماماً مثل خصومهم السابقين ، بدأ يتعرف على أنماط حركتها ، لذا قررت أن تسرع من حركتها.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط