Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

كريستال السالتير النقي

كريستال السالتير نقي

كريستال السالتير نقي

الفصل 130 كريستال السالتير النقي

لم يكن منزعجًا بشأن الديدان الشمسية الاثني عشر الموضوعة حول البلورة منذ وصوله إلى نهاية الكهف ، فقد حان الوقت لتحصيل الخبرة. لقد قرر بالفعل أنه سيقتل كلواحد منهم هناك.كان الكريستال فائدة إضافية غير متوقعة.

كان المسار الذي كان يسلكه غوستاف الآن داخل الكهف واسعًا للغاية واستمر في الامتداد للأمام.لم يستطع غوستاف حقًا رؤية أي شيء غريب في الكهف غير هذه الصخور الزرقاء ولكنه مازال يخطط أن يفحص كل جزء من الكهف.بعد أن ينتهي من التحقق مما إذا كان هناك أي شيء مريب حول هذا  الكهف ، سينتقل إلى خطته التالية وهي تحصيل كميات كبيرة من الخبرة .

 

استمر غوستاف في المضي قدمًا.في غضون دقائق ، عبر عدة مئات من الأمتار.

“حاوية طاقة الجاذبية يمكن أن تمتص جميع أنواع الطاقة ولكن النظام لا يستطيع … يجب أن أترك النظام يحصل على هذه الطاقة ،” اتخذ غوستاف قرارًا وصرح في ذهنه ، “نعم ،”

“العيون الملكية” ، قام غوستاف بتنشيط العيون الملكية بينما كان لا يزال على شكل دودة الشمس.

حدق غوستاف في الإشعار بنظرة تأملية.

[تم تفعيل العيون الملكية]

كان جوستاف يقترب بالفعل من نهاية الكهف بعد أن تحرك من خلاله لمدة خمس دقائق تقريبًا.في  نهاية الكهف أمكنه  رؤية ثلاثة حفر كبيرة مختلفة على الجدران.كانت هذه الثقوب أشبه بالغرف لأن غوستاف كان بإمكانه رؤية العديد من الديدان الشمسية في الداخل ويمكنه أيضًا استشعار كمية هائلة من الطاقة القادمة من الثقوب الثلاثة.

تحول الكهف إلى مزيج من الألوان المتعددة في رؤيته.كل دودة شمسية صادفها كانت لها قراءات فوق رأسها. كان لدى البعض منهم أرقام متشابهة. حدق غوستاف في الأحجار الموجودة داخل سقف الكهف  ووجد أنها ذات لون أخضر فاتح مع قراءات تدل على وجود قيم طاقة مختلفة داخل هذه الصخور.

[العملية: 97/100٪]

حلل غوستاف قائلاً: “ألفان , ثلاثة آلاف ومائتان … هذه الأرقام صغيرة جدًا بالنسبة للكمية المطلوبة لترقية النظام التالية”.خلال النهار ، قام بفحص واجهة النظام ولاحظ أن النظام يحتوي الآن على شريط يوضح كمية الطاقة اللازمة للترقية التالية.لقد كان عددًا هائلاً جدًا. أكثر من ضعف ما تطلبه النظام في المرة السابقة.ومع ذلك قرر جوستاف امتصاص الطاقة داخل هذه الصخور على الرغم من أنها كانت بعيدة عن تحقيق الترقية التالية.

[إذا كان المضيف يرغب في أن يمتص النظام الطاقة داخل هذه البلورة ، فيجب ان يكن قريبا لمسافة مترين على الأقل]

كان جوستاف يقترب بالفعل من نهاية الكهف بعد أن تحرك من خلاله لمدة خمس دقائق تقريبًا.في  نهاية الكهف أمكنه  رؤية ثلاثة حفر كبيرة مختلفة على الجدران.كانت هذه الثقوب أشبه بالغرف لأن غوستاف كان بإمكانه رؤية العديد من الديدان الشمسية في الداخل ويمكنه أيضًا استشعار كمية هائلة من الطاقة القادمة من الثقوب الثلاثة.

ظهرت هذه الإخطارات في مجال رؤية غوستاف وهو يقترب من الكريستال.

سكوييييييك! سكوييييييك!

ستمائة واربعة وثلاثون الفا؟ لقد فهم جوستاف الآن سبب وجود حراس للديدان الشمسية على السطح الخارجي لهذه الثقوب.في وقت سابق عندما تحدث إليهم ، أدرك أن هذا المكان لا يمكن الوصول إليه إلا مرة واحدة في كل شهرين ، وبمجرد أن بقيت تلك الدودة الشمسية داخل أي ثقب من الثقوب الثلاثة ليوم واحد ، فإن قوتها ، جنبًا إلى جنب مع تكوينها الداخلي.يخضع لتحسن جوهري.

رأت بعض الديدان خارج الثقوب  جوستاف وهو يقترب وصرخوا في وجهه.

[هل المضيف يرغب أن يمتص النظام الطاقة ؟]

إذا لم يفهم غوستاف طريقتهم في الكلام ، لكان قد اعتقد أنهم اكتشفوا أنه محتال ولكن بسبب شكله الحالي تمكن من معرفة ما يقولونه.

رأت بعض الديدان خارج الثقوب  جوستاف وهو يقترب وصرخوا في وجهه.

” سكوييييييك! سكوييييييك! سكوييييييك!”

مباشرة بعد أن اختفى الضوء داخل الحفرة في وقت سابق ، اتخذ جوستاف شكل نصف ذئب.كانت العيون الملكية لا تزال نشطة وهذا مكنه من الرؤية بوضوح في الظلام.

رد غوستاف وهو يتلوى ويقترب باتجاه الثقب الأوسط.

استمر غوستاف في المضي قدمًا.في غضون دقائق ، عبر عدة مئات من الأمتار.

سكوييييييك! سكوييييييك!

[تم تفعيل العيون الملكية]

أصدرت الدودتان الموجودتان في الخارج تلك الأصوات في جوستاف مرة أخرى.

يمكنه أيضًا امتصاص هذه الطاقة في فضاء الجاذبية الخاص به والاحتفاظ بها لحالات الطوارئ ولكن يبدو أن النظام متوافق معها.

رد غوستاف مرة أخرى بشيء مشابه ثم أبتعدت كلتا الدودتان عن طريقه ودخل الفتحة في المنتصف والتي تمثل الحفرة الثانية.زحف جوستاف نحوها ودخل.كانت المساحة داخل الحفرة كبيرة بما يكفي لاستيعاب ألف شخص ولكن كان بداخلها حوالي 12 دودة شمسية فقط.كان تدفق الطاقة داخل هذه الحفرة كثيفًا وشعر جوستاف بأن هذه الحفرة كانت طاقتها أعلى بكثير من الطاقة التي شعر بها عند مدخل الكهف .

[هل المضيف يرغب أن يمتص النظام الطاقة ؟]

كان جوستاف يظن أن الحفرة ستكون مظلمة بالداخل ولكنه وجد  مصدر ساطع للضوء الأزرق اللامع المتمركز في المنتصف.كان الضوء الأزرق يشع من صخرة طويلة تشبه الكريستال تخرج من الأرض.كان طول الكريستال يزيد عن ثلاثمائة قدم ، متوهجًا بضوء مشرق.

مباشرة بعد أن اختفى الضوء داخل الحفرة في وقت سابق ، اتخذ جوستاف شكل نصف ذئب.كانت العيون الملكية لا تزال نشطة وهذا مكنه من الرؤية بوضوح في الظلام.

كان هناك اثنتا عشرة دودة تلف نفسها حول هذه الصخرة.

امتد تيار أزرق من الطاقة بسمك جسم الإنسان خارج البلورة وأتجه نحو غوستاف جوستاف.

قال غوستاف داخليًا بدهشة  بعد تحديد مستوى الطاقة لتلك الصخرة: “هذا على مستوى آخر مقارنة بالآخرين”.

[العملية: 100/100٪]

ستمائة واربعة وثلاثون الفا؟ لقد فهم جوستاف الآن سبب وجود حراس للديدان الشمسية على السطح الخارجي لهذه الثقوب.في وقت سابق عندما تحدث إليهم ، أدرك أن هذا المكان لا يمكن الوصول إليه إلا مرة واحدة في كل شهرين ، وبمجرد أن بقيت تلك الدودة الشمسية داخل أي ثقب من الثقوب الثلاثة ليوم واحد ، فإن قوتها ، جنبًا إلى جنب مع تكوينها الداخلي.يخضع لتحسن جوهري.

استمر غوستاف في المضي قدمًا.في غضون دقائق ، عبر عدة مئات من الأمتار.

[تم اكتشاف بلورة عالية الطاقة]

تحول الكهف إلى مزيج من الألوان المتعددة في رؤيته.كل دودة شمسية صادفها كانت لها قراءات فوق رأسها. كان لدى البعض منهم أرقام متشابهة. حدق غوستاف في الأحجار الموجودة داخل سقف الكهف  ووجد أنها ذات لون أخضر فاتح مع قراءات تدل على وجود قيم طاقة مختلفة داخل هذه الصخور.

[الاسم: كريستال السالتير النقي]

يمكنه أيضًا امتصاص هذه الطاقة في فضاء الجاذبية الخاص به والاحتفاظ بها لحالات الطوارئ ولكن يبدو أن النظام متوافق معها.

[إذا كان المضيف يرغب في أن يمتص النظام الطاقة داخل هذه البلورة ، فيجب ان يكن قريبا لمسافة مترين على الأقل]

حلل غوستاف قائلاً: “ألفان , ثلاثة آلاف ومائتان … هذه الأرقام صغيرة جدًا بالنسبة للكمية المطلوبة لترقية النظام التالية”.خلال النهار ، قام بفحص واجهة النظام ولاحظ أن النظام يحتوي الآن على شريط يوضح كمية الطاقة اللازمة للترقية التالية.لقد كان عددًا هائلاً جدًا. أكثر من ضعف ما تطلبه النظام في المرة السابقة.ومع ذلك قرر جوستاف امتصاص الطاقة داخل هذه الصخور على الرغم من أنها كانت بعيدة عن تحقيق الترقية التالية.

ظهرت هذه الإخطارات في مجال رؤية غوستاف وهو يقترب من الكريستال.

اندفع إلى الأمام ، وهو يتحرك في الظلام.وقبل أن تتمكن الديدان الشمسية من فهم ما يجري صدرت أصوات تمزيق اللحم داخل الحفرة.

الديدان الشمسية الاثني عشر لم تلاحظه لأنها كانت تنغمس في وهج الكريستال.

حدق غوستاف في الإشعار بنظرة تأملية.

عندما وصل إلى النطاق المطلوب ، ظهر إشعار آخر في مجال رؤيته.

[تم اكتشاف بلورة عالية الطاقة]

[هل المضيف يرغب أن يمتص النظام الطاقة ؟]

حلل غوستاف قائلاً: “ألفان , ثلاثة آلاف ومائتان … هذه الأرقام صغيرة جدًا بالنسبة للكمية المطلوبة لترقية النظام التالية”.خلال النهار ، قام بفحص واجهة النظام ولاحظ أن النظام يحتوي الآن على شريط يوضح كمية الطاقة اللازمة للترقية التالية.لقد كان عددًا هائلاً جدًا. أكثر من ضعف ما تطلبه النظام في المرة السابقة.ومع ذلك قرر جوستاف امتصاص الطاقة داخل هذه الصخور على الرغم من أنها كانت بعيدة عن تحقيق الترقية التالية.

[نعم / لا]

[نعم / لا]

حدق غوستاف في الإشعار بنظرة تأملية.

سكوييييييك! سكوييييييك!

يمكنه أيضًا امتصاص هذه الطاقة في فضاء الجاذبية الخاص به والاحتفاظ بها لحالات الطوارئ ولكن يبدو أن النظام متوافق معها.

[تم امتصاص الطاقة بنجاح]

“حاوية طاقة الجاذبية يمكن أن تمتص جميع أنواع الطاقة ولكن النظام لا يستطيع … يجب أن أترك النظام يحصل على هذه الطاقة ،” اتخذ غوستاف قرارًا وصرح في ذهنه ، “نعم ،”

[سيتم الآن امتصاص الطاقة من كريستال سالتير النقي]

لم يكن منزعجًا بشأن الديدان الشمسية الاثني عشر الموضوعة حول البلورة منذ وصوله إلى نهاية الكهف ، فقد حان الوقت لتحصيل الخبرة. لقد قرر بالفعل أنه سيقتل كلواحد منهم هناك.كان الكريستال فائدة إضافية غير متوقعة.

أصدرت الدودتان الموجودتان في الخارج تلك الأصوات في جوستاف مرة أخرى.

[سيتم الآن امتصاص الطاقة من كريستال سالتير النقي]

كان جوستاف يقترب بالفعل من نهاية الكهف بعد أن تحرك من خلاله لمدة خمس دقائق تقريبًا.في  نهاية الكهف أمكنه  رؤية ثلاثة حفر كبيرة مختلفة على الجدران.كانت هذه الثقوب أشبه بالغرف لأن غوستاف كان بإمكانه رؤية العديد من الديدان الشمسية في الداخل ويمكنه أيضًا استشعار كمية هائلة من الطاقة القادمة من الثقوب الثلاثة.

[العملية: 1/100٪]

[العملية: 97/100٪]

امتد تيار أزرق من الطاقة بسمك جسم الإنسان خارج البلورة وأتجه نحو غوستاف جوستاف.

[العملية: 1/100٪]

سووش!

[العملية: 20/100٪]

[العملية: 97/100٪]

ظهرت هذه الإخطارات في مجال رؤية غوستاف وهو يقترب من الكريستال.

[العملية: 57/100٪]

ظهرت هذه الإخطارات في مجال رؤية غوستاف وهو يقترب من الكريستال.

 

مع امتصاص النظام للطاقة ، بدأت البلورة تصبح باهتة ببطء.

كان المسار الذي كان يسلكه غوستاف الآن داخل الكهف واسعًا للغاية واستمر في الامتداد للأمام.لم يستطع غوستاف حقًا رؤية أي شيء غريب في الكهف غير هذه الصخور الزرقاء ولكنه مازال يخطط أن يفحص كل جزء من الكهف.بعد أن ينتهي من التحقق مما إذا كان هناك أي شيء مريب حول هذا  الكهف ، سينتقل إلى خطته التالية وهي تحصيل كميات كبيرة من الخبرة .

[العملية: 57/100٪]

[العملية: 97/100٪]

مع امتصاص النظام للطاقة ، بدأت البلورة تصبح باهتة ببطء.

امتد تيار أزرق من الطاقة بسمك جسم الإنسان خارج البلورة وأتجه نحو غوستاف جوستاف.

[العملية: 100/100٪]

كان جوستاف يقترب بالفعل من نهاية الكهف بعد أن تحرك من خلاله لمدة خمس دقائق تقريبًا.في  نهاية الكهف أمكنه  رؤية ثلاثة حفر كبيرة مختلفة على الجدران.كانت هذه الثقوب أشبه بالغرف لأن غوستاف كان بإمكانه رؤية العديد من الديدان الشمسية في الداخل ويمكنه أيضًا استشعار كمية هائلة من الطاقة القادمة من الثقوب الثلاثة.

[تم امتصاص الطاقة بنجاح]

ستمائة واربعة وثلاثون الفا؟ لقد فهم جوستاف الآن سبب وجود حراس للديدان الشمسية على السطح الخارجي لهذه الثقوب.في وقت سابق عندما تحدث إليهم ، أدرك أن هذا المكان لا يمكن الوصول إليه إلا مرة واحدة في كل شهرين ، وبمجرد أن بقيت تلك الدودة الشمسية داخل أي ثقب من الثقوب الثلاثة ليوم واحد ، فإن قوتها ، جنبًا إلى جنب مع تكوينها الداخلي.يخضع لتحسن جوهري.

أختفي توهج البلورة تمامًا عندما ظهر هذا الإشعار في مجال رؤية جوستاف.أظلمت الحفرة بأكملها بسبب ذلك وفتحت الديدان الشمسية أعينهم ونظروا حولهم في ارتباك.داخل الحفرة المظلمة ، كان الشيء الوحيد المرئي هو زوج من العيون القرمزية والخضراء التي كانت تتوهج بشكل مشؤوم.

حدق غوستاف في الإشعار بنظرة تأملية.

مباشرة بعد أن اختفى الضوء داخل الحفرة في وقت سابق ، اتخذ جوستاف شكل نصف ذئب.كانت العيون الملكية لا تزال نشطة وهذا مكنه من الرؤية بوضوح في الظلام.

سووش!

حلل غوستاف قائلاً: “ألفان , ثلاثة آلاف ومائتان … هذه الأرقام صغيرة جدًا بالنسبة للكمية المطلوبة لترقية النظام التالية”.خلال النهار ، قام بفحص واجهة النظام ولاحظ أن النظام يحتوي الآن على شريط يوضح كمية الطاقة اللازمة للترقية التالية.لقد كان عددًا هائلاً جدًا. أكثر من ضعف ما تطلبه النظام في المرة السابقة.ومع ذلك قرر جوستاف امتصاص الطاقة داخل هذه الصخور على الرغم من أنها كانت بعيدة عن تحقيق الترقية التالية.

اندفع إلى الأمام ، وهو يتحرك في الظلام.وقبل أن تتمكن الديدان الشمسية من فهم ما يجري صدرت أصوات تمزيق اللحم داخل الحفرة.

[تم اكتشاف بلورة عالية الطاقة]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط