Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Bloodline System 172

نهاية اليوم الأول

نهاية اليوم الأول

الفصل ١٧٢ نهاية اليوم الأول

غررررووه!

زمجر الوحش في غضب وخيبة أمل بسبب جهوده غير المثمرة، غاص المخلوق في الماء مرة أخرى ليطارد المخلوق الذي يبدو ضعيفًا والذي لم يتمكن من الإمساك به.
زوووون!

“هذا الصبي من عائلة أوسلوف … إنه حقًا موهبة خفية.يجب أن يكون كبار المسؤولين قد لاحظوه مثل الآخرين الآن … إذا استمر في ذلك، فقد يتم اختياره”

أصبح الوحش أكثر غضبًا عندما لاحظ أنها على وشك الوصول إلى الأرض. طارد المخلوق أنجي بشراسة، لكن محاولاته باءت بالفشل.

فكر غوستاف، وشرع في إحضار شيء من جهاز التخزين الخاص به “على الجانب المشرق، قد أكون قادرًا على إكمال العشاء هنا أثناء متابعة الضوء”.

نجحت أنجي في الوصول إلى الأرض التي أمامها واستمرت في الاندفاع للأمام لأكثر من ثلاثمائة قدم قبل أن تتوقف.

كلما عبرت جدولًا ذهبيًا، كانت ستتمكن فقط من اجتياز مسافة صغيرة من الأرض قبل أن تلتقي بجدول آخر أمامها.

غررررووه!

كان هذا الجهاز المستطيل الشكل هو نفس الطعام الذي خزنه غوستاف ليحمله معه أينما كان متوجهاً.

خرج المخلوق من الجدول ووصل إلى الشاطئ.

زينغ!

حدق المخلوق الموجود على الأرض بعيدًا بنظرة محبطة قبل أن يستدير ويغوص مرة أخرى في الماء.

“هذا الصبي من عائلة أوسلوف … إنه حقًا موهبة خفية.يجب أن يكون كبار المسؤولين قد لاحظوه مثل الآخرين الآن … إذا استمر في ذلك، فقد يتم اختياره”

حدقت أنجي مرة أخرى في التيار حيث سبح المخلوق بعيدًا.

»الطاقة: 390/3200

أطلقت الصعداء عندما تراجعت ساقيها، وسقطت على الأرض.

لقد صادفت العديد من المخلوقات المشابهة لتلك التي هربت منها للتو.

كانت تجري عبر هذه الجداول ذات اللون الذهبي خلال الساعات القليلة الماضية، وكانت على منهكة للغاية.

لقد أدركوا أن السماء هنا يجب أن تحاكي السماء الأصلية، والظلام يعني أن اليوم يقترب من نهايته.

لقد صادفت العديد من المخلوقات المشابهة لتلك التي هربت منها للتو.

لقد عبرت ما مجموعه ثلاثة عشر جدولًا خلال هذه الفترة، وكان الجدول الذي عبرته للتو هو الأخير في المنطقة.

كلما عبرت جدولًا ذهبيًا، كانت ستتمكن فقط من اجتياز مسافة صغيرة من الأرض قبل أن تلتقي بجدول آخر أمامها.

سووش!

لقد عبرت ما مجموعه ثلاثة عشر جدولًا خلال هذه الفترة، وكان الجدول الذي عبرته للتو هو الأخير في المنطقة.

كانت خطته هي البقاء تحت الظل طوال الليل.

ما كان يمكن رؤيته في الأمام كان حقلاً عاديًا.

استراحت أنجي لبعض الوقت قبل أن تقف.

“يجب ألا أتراجع … أنا متأكدة من أنه لا يزال يتعين علي المضي قدمًا حتى في مواجهة الصعوبات.” قالت بنظرة تصميم مكتوبة على وجهها، قبل أن تندفع إلى الأمام.

“يجب ألا أتراجع … أنا متأكدة من أنه لا يزال يتعين علي المضي قدمًا حتى في مواجهة الصعوبات.” قالت بنظرة تصميم مكتوبة على وجهها، قبل أن تندفع إلى الأمام.

فكر غوستاف، وشرع في إحضار شيء من جهاز التخزين الخاص به “على الجانب المشرق، قد أكون قادرًا على إكمال العشاء هنا أثناء متابعة الضوء”.

سووش!

حدق المخلوق الموجود على الأرض بعيدًا بنظرة محبطة قبل أن يستدير ويغوص مرة أخرى في الماء.

-الطابق 617 (غرفة المراقبة)

بدأ البعض منهم في مقارنة جوستاف بأنفسهم، متسائلين عما إذا كان بإمكانهم فعل الشيء نفسه.

“سرعة رائعة وردود أفعال … الأعلى حتى الآن، ومن بياناتها، ترتبط سلالة دمها بالسرعة.ومع ذلك، لا يوجد شيء مميز بشأن السرعة نظرًا لأن جميع أنواع الدم المختلط تحصل على ترقية في اللياقة البدنية … إذا كان هذا هو كل ما يمكنها تقديمه، فأخشى ألا يكون ذلك جيدًا بما فيه الكفاية.” قال غرادير زاناتوس داخليًا، وهو يحدق في جزء الشاشة الذي أظهر أنجي.

لقد لاحظ أنه قد أنفق الكثير من نقاط الطاقة، ومن المحتمل أن ينفق نفس القدر في اليوم التالي.

أدار وجهه بعيدًا وحدق في جزء آخر من الشاشة يظهر صبيًا بشعر أشقر يتسلق قمة جبل ضخمة بيديه العاريتين.

فكر غوستاف، وشرع في إحضار شيء من جهاز التخزين الخاص به “على الجانب المشرق، قد أكون قادرًا على إكمال العشاء هنا أثناء متابعة الضوء”.

تذكر غرادير زاناتوس رؤية أداء غوستاف عندما مر عبر سلسلة الجبال السابقة، وتعرضه لعدد كبير من الصخور التي كادت تحطمه.

“هذا الصبي من عائلة أوسلوف … إنه حقًا موهبة خفية.يجب أن يكون كبار المسؤولين قد لاحظوه مثل الآخرين الآن … إذا استمر في ذلك، فقد يتم اختياره”

“هذا الصبي من عائلة أوسلوف … إنه حقًا موهبة خفية.يجب أن يكون كبار المسؤولين قد لاحظوه مثل الآخرين الآن … إذا استمر في ذلك، فقد يتم اختياره”

زمجر الوحش في غضب وخيبة أمل بسبب جهوده غير المثمرة، غاص المخلوق في الماء مرة أخرى ليطارد المخلوق الذي يبدو ضعيفًا والذي لم يتمكن من الإمساك به. زوووون!

لم يكن جرادير زاناتوس الشخص الوحيد الذي أذهله أداء جوستاف حتى الآن.

لم يكن هناك شمس ولا قمر في الفضاء. كانت الكرة الخضراء مماثلة لكليهما، وكانت ساطعة بدرجة كافية في النهار والليل.

حتى الشباب الذين اجتازوا الاختبار الخاص شاهدوا بنظرة من الرهبة.

بدأ المرشحون في البحث عن الطعام والماء.لخيبة أملهم، كان العثور على الطعام والماء شبه مستحيل.

بدأ البعض منهم في مقارنة جوستاف بأنفسهم، متسائلين عما إذا كان بإمكانهم فعل الشيء نفسه.

كان الظلام قد حل بالفعل، وقد نجح في اجتياز المنطقة الجبلية قبل بضع ساعات.

خلص معظمهم إلى أنه من المحتمل أن يتأخروا لبضع دقائق قبل أن يتمكنوا من عبور الممر الجبلي .

حدقت أنجي مرة أخرى في التيار حيث سبح المخلوق بعيدًا.

في غضون أربع ساعات أخرى، بدأ المشاركون في جميع أنحاء مساحة الاختبار في التباطؤ لأن السماء كانت مظلمة بالفعل.

نجحت أنجي في الوصول إلى الأرض التي أمامها واستمرت في الاندفاع للأمام لأكثر من ثلاثمائة قدم قبل أن تتوقف.

لقد أدركوا أن السماء هنا يجب أن تحاكي السماء الأصلية، والظلام يعني أن اليوم يقترب من نهايته.

أدار وجهه بعيدًا وحدق في جزء آخر من الشاشة يظهر صبيًا بشعر أشقر يتسلق قمة جبل ضخمة بيديه العاريتين.

أولئك الذين لم يتم استبعادهم حتى الآن يمكنهم رؤية كرة الضوء الخضراء أكبر الآن ، وهذا يدل على أنهم يقتربون.ومع ذلك، كانوا يعلمون أن الأمر قد يستغرق يومًا آخر من السفر قبل أن يتمكنوا من الوصول إلى كرة الضوء لأنها لا تزال تبدو بعيدة.

أولئك الذين لم يتم استبعادهم حتى الآن يمكنهم رؤية كرة الضوء الخضراء أكبر الآن ، وهذا يدل على أنهم يقتربون.ومع ذلك، كانوا يعلمون أن الأمر قد يستغرق يومًا آخر من السفر قبل أن يتمكنوا من الوصول إلى كرة الضوء لأنها لا تزال تبدو بعيدة.

في هذه اللحظة، اتضح لكل من لم يدرك ذلك في وقت سابق أنهم سيقضون أكثر من يوم واحد في مساحة الاختبار.لذلك، عليهم أن يجدوا الطعام والماء بأنفسهم.

لم يكن جرادير زاناتوس الشخص الوحيد الذي أذهله أداء جوستاف حتى الآن.

بدأ المرشحون في البحث عن الطعام والماء.لخيبة أملهم، كان العثور على الطعام والماء شبه مستحيل.

لقد صادفت العديد من المخلوقات المشابهة لتلك التي هربت منها للتو.

كان الطعام إما من ثمار صغيرة تنمو على شجرة لن تكفي أبدًا لإخماد جوعهم الحالي، بينما تذوق الماء لأنه كان من الأنهار ذات اللون الذهبي.

“هذا الصبي من عائلة أوسلوف … إنه حقًا موهبة خفية.يجب أن يكون كبار المسؤولين قد لاحظوه مثل الآخرين الآن … إذا استمر في ذلك، فقد يتم اختياره”

كان الكثير من المشاركين ينامون بمعدة فارغة لأنهم لم يتمكنوا حتى من العثور على أي طعام أو مصدر مياه في المنطقة المجاورة لهم.

لقد عبرت ما مجموعه ثلاثة عشر جدولًا خلال هذه الفترة، وكان الجدول الذي عبرته للتو هو الأخير في المنطقة.

الآن فهموا حقًا سبب تسمية هذه المرحلة بمرحلة التحمل.

كانت خطته هي البقاء تحت الظل طوال الليل.

وجد جوستاف لنفسه سقيفة جميلة تحت شجرة كبيرة موضوعة بجانب نهر ضيق يقود نحو الشرق.

لقد لاحظ أنه قد أنفق الكثير من نقاط الطاقة، ومن المحتمل أن ينفق نفس القدر في اليوم التالي.

كان الظلام قد حل بالفعل، وقد نجح في اجتياز المنطقة الجبلية قبل بضع ساعات.

سووش!

كانت خطته هي البقاء تحت الظل طوال الليل.

حدق المخلوق الموجود على الأرض بعيدًا بنظرة محبطة قبل أن يستدير ويغوص مرة أخرى في الماء.

كان في منطقة ذات حقل سهل وأنهار طويلة.لقد عبر بالفعل عدة أنهار.

كلما عبرت جدولًا ذهبيًا، كانت ستتمكن فقط من اجتياز مسافة صغيرة من الأرض قبل أن تلتقي بجدول آخر أمامها.

ألقى غوستاف ظهره على الشجرة وحدق في كرة الضوء الخضراء من بعيد.

الآن فهموا حقًا سبب تسمية هذه المرحلة بمرحلة التحمل.

لم يكن هناك شمس ولا قمر في الفضاء. كانت الكرة الخضراء مماثلة لكليهما، وكانت ساطعة بدرجة كافية في النهار والليل.

حدق المخلوق الموجود على الأرض بعيدًا بنظرة محبطة قبل أن يستدير ويغوص مرة أخرى في الماء.

يجب أن يستغرق الأمر حوالي نصف يوم أو ما يقرب من يوم كامل للوصول إلى هناك … يمكنني التحرك أثناء الليل لسد الفجوة أكثر، لكن يجب أن أجدد طاقتي الآن. سيكون الأمر محفوفًا بالمخاطر إذا وقعت في الفخاخ أثناء السفر أثناء الليل، ولم أتمكن من الخروج منها بسبب نقص الطاقة. تمتم غوستاف وهو يحدق في نقاط طاقته.

لم يكن هناك شمس ولا قمر في الفضاء. كانت الكرة الخضراء مماثلة لكليهما، وكانت ساطعة بدرجة كافية في النهار والليل.

»الطاقة: 390/3200

غررررووه!

لقد لاحظ أنه قد أنفق الكثير من نقاط الطاقة، ومن المحتمل أن ينفق نفس القدر في اليوم التالي.

أدار وجهه بعيدًا وحدق في جزء آخر من الشاشة يظهر صبيًا بشعر أشقر يتسلق قمة جبل ضخمة بيديه العاريتين.

فكر غوستاف، وشرع في إحضار شيء من جهاز التخزين الخاص به “على الجانب المشرق، قد أكون قادرًا على إكمال العشاء هنا أثناء متابعة الضوء”.

سووش!

زينغ!

ألقى غوستاف ظهره على الشجرة وحدق في كرة الضوء الخضراء من بعيد.

ظهرت قطعة كبيرة من المعدات تشبه الفرن أمام جوستاف مع وميض من الضوء الأزرق الساطع.

كانت خطته هي البقاء تحت الظل طوال الليل.

كان هذا الجهاز المستطيل الشكل هو نفس الطعام الذي خزنه غوستاف ليحمله معه أينما كان متوجهاً.

ظهرت قطعة كبيرة من المعدات تشبه الفرن أمام جوستاف مع وميض من الضوء الأزرق الساطع.

قال بنظرة مبتهجة بينما كان يشرع في فتح معدات تخزين الطعام: “من الجيد أني أحضرت أشهى الأطباق معي من المنزل”.

خرج المخلوق من الجدول ووصل إلى الشاطئ.

الفصل ١٧٢ نهاية اليوم الأول

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط