استراحة ساعتين
الفصل 201 استراحة ساعتين
بعد أن كشف غرادير زاناتوس لهم عن بعض هذه الأشياء، قرر أخيرًا التحدث عن المرحلة التالية.
مما يعني أنه غير مصرح لهم بزيارة أي أماكن أخرى.
“سأقدم الآن توضيحات عن المرحلة التالية ؛ استمعوا باهتمام ”
وتابع غرادير زاناتوس قائلاً: “في الوقت الحالي، نجح ما يزيد عن مائتي مشارك في الوصول إلى هذه المرحلة، وأود أن أثني عليكم جميعًا مرة أخرى”.
هدأت القاعة مرة أخرى بعد سماع ذلك.
وأضاف غرادير زاناتوس: “ستعتمد المرحلة التالية على قدراتك. هذه المرحلة بالذات بها الكثير من المراحل الفرعية”.
اقتربت أنجي وماتيلدا وغليد من غوستاف ، وبدأوا جميعًا في السير نحو المخرج.
ارتبك المشاركون من كلامه لكنهم انتظروا المزيد من التوضيح.
– “ماذا عن الراحة والاستعداد ”
“بعبارة أخرى، ستكون المرحلة التالية حيث نختبر قدراتكم البدنية بناءً على السلالة وبعض الأشياء الأخرى.” توقف جرادير زاناتوس للحظة ثم واصل الشرح. “ستكون هناك بضع مراحل فرعية حيث سيتم اختبار جوانب مختلفة من قدراتك. تتضمن إحداها القدرة القتالية. سنراقب نحن المشرفين الخمسة كل واحد من المشاركين وهو يقوم بالمرحلة الفرعية. وبناءًا على رؤيتنا، سنقدم تقييمًا لكل مرشح منكم”
بدأ المشاركين يتحدثون مع بعضهم البعض بعد أختفاء المشرفين
وتابع غرادير زاناتوس قائلاً: “في الوقت الحالي، نجح ما يزيد عن مائتي مشارك في الوصول إلى هذه المرحلة، وأود أن أثني عليكم جميعًا مرة أخرى”.
– “ماذا عن الراحة والاستعداد ”
“كما ذكرت سابقًا ، سيتم بث المرحلة التالية عبر المدينة بأكملها حتى يشاهد الجميع أدائك ”
“أنجي ، هيا نغادر” وقف غوستاف بعد أن قال ذلك.
عندما وصل غرادير زاناتوس إلى هذه النقطة ، يمكن رؤية التوتر على وجوه العديد من المشاركين.
قالت ماتيلدا بابتسامة ساخرة: “لا يبدو أنه يريدني في الجوار”.
لقد بدأوا يشعرون بالضغط بسبب مشاهدتهم من الجميع. شعر البعض أن هذا كان هدف منظمة الدم المختلط.
توقف أمام الجدار الزجاجي الكبير في الطريق وحدق في المدينة أمامه.
أرادت منظمة الدم المختلط زيادة الضغط الذي يشعر به المشاركون أثناء خضوعهم للاختبار.
ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة!
“أخيرًا، سيتم الكشف عن نظام الدرجات بعد المرحلة الرابعة حيث سيتم عرض نقاطك في المراحل السابقة، وسيتم استبعاد المشاركين الذين تقل درجاتهم عن خمسين نقطة.” وأعلن غرادير زاناتوس.
“أنجي ، هل ستأتي أم ماذا؟” نادى جوستاف.
ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة!
“إيه؟” نظر إلى الأمام ولاحظ أن غوستاف كان يغادر بالفعل من خلال المخرج.
زاد التوتر مرة أخرى في الغلاف الجوي بعد أن أنهى غرادير زاناتوس حديثه.
وقفت ماتيلدا وهي تفكر داخليًا: “يبدو أن هذه الفتاة تفهمه كثيرًا … أتساءل ما هي علاقتهما”.
نظرًا لعدم الكشف عن نظام الدرجات، لم يعرف أحد عدد النقاط التي لديهم حاليًا ، مما يعني أنه ليس لديهم أي فكرة عن مقدار الجهد الذي يجب أن يبذلوه للتأكد من أنهم حققوا خمسين نقطة في النهاية.
اقتربت أنجي وماتيلدا وغليد من غوستاف ، وبدأوا جميعًا في السير نحو المخرج.
ومع ذلك، كانوا يعلمون أنهم لا يستطيعون فعل أي شيء حيال ذلك ، لذلك قرروا إعطاء كل ما لديهم كما كانوا يفعلون سابقًا. ومع ذلك ، فإن الخوف من المجهول أصاب أذهان المشاركين.
“ليس هذا الغبي الصاخب مرة أخرى” ، قالت غليد وهي تستدير للتحديق في الشخص القادم.
“الآن بعد ذلك ، لديكم استراحة لمدة ساعتين قبل بدء المرحلة التالية”
“خريطة”، نادى غوستاف وهو يرفع كفه اليمنى.
كانت هذه الكلمات الأخيرة التي قالها جرادير زاناتوس لهم ثم اختفى المشرفين الخمسة تمامًا كما ظهروا سابقًا.
ارتبك المشاركون من كلامه لكنهم انتظروا المزيد من التوضيح.
ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة!
– “أتساءل ما إذا كان هذ الطابق يشبه الذي كنا فيه من قبل ”
– “ماذا من المفترض أن نفعل خلال الساعتين القادمتين؟”
بدأ يمشي نحو المدخل على اليسار.
– “ماذا عن الراحة والاستعداد ”
سُمع صوت ذكوري عالي يأتي من الخلف.
– “أتساءل ما إذا كان هذ الطابق يشبه الذي كنا فيه من قبل ”
سُمع صوت ذكوري عالي يأتي من الخلف.
بدأ المشاركين يتحدثون مع بعضهم البعض بعد أختفاء المشرفين
“كما ذكرت سابقًا ، سيتم بث المرحلة التالية عبر المدينة بأكملها حتى يشاهد الجميع أدائك ”
“خريطة”، نادى غوستاف وهو يرفع كفه اليمنى.
“أنت تعرف أنه لا يزال بإمكانها التغلب عليك بسهولة مثل المرة السابقة، أليس كذلك؟” قال تيمي بنظرة شفقة.
تروووووين!
“كما ذكرت سابقًا ، سيتم بث المرحلة التالية عبر المدينة بأكملها حتى يشاهد الجميع أدائك ”
تم عرض مخطط خريطة هذا الطابق بشكل ثلاثي الأبعاد فوق راحة يده.
كان جوستاف معجبًا بالفئة الخاصة. ومع ذلك، يمكنه معرفة أنه لم يتم اعتبار كل من اجتاز الاختبار الخاص من الفئة خاصة.
تمامًا كما كان يشك، تغيرت الخريطة ولم يعد هذا هو الطابق الذي كانوا فيه سابقًا.
سُمع صوت ذكوري عالي يأتي من الخلف.
قام الجميع أيضًا بتنشيط خريطتهم ولاحظوا ذلك. مثل الطوابق المختلفة التي كان هؤلاء المشاركون فيها ، كان هذا الطابق يحتوي أيضًا على مطعم وغرف وصالة تدريب وبعض الأماكن الأخرى.
“همف! لا يهمني … منافسي الوحيد هو … إيه؟” أشار ريا إلى المقدمة وهو يتحدث بصوت عالٍ، لكن جوستاف اختفى.
كانت المشكلة الوحيدة، باستثناء غرفة الانتظار والمطعم والممرات، أن أماكن أخرى على الأرض كانت حمراء على الخريطة.
“تعالي معنا ، غليد ” عرضت أنجي وهي تبتسم قبل الوقوف “أم ، وأنت أيضًا … ماتيلدا، أليس كذلك؟” نظرت أنجي إلى ماتيلدا أثناء حديثها.
مما يعني أنه غير مصرح لهم بزيارة أي أماكن أخرى.
“ليس هذا الغبي الصاخب مرة أخرى” ، قالت غليد وهي تستدير للتحديق في الشخص القادم.
كان بإمكان جوستاف أن يخمن بالفعل أن الغرف كانت متاحة فقط للطلاب الذين اجتازوا الاختبار الخاص.
الفصل 201 استراحة ساعتين بعد أن كشف غرادير زاناتوس لهم عن بعض هذه الأشياء، قرر أخيرًا التحدث عن المرحلة التالية.
كان جوستاف معجبًا بالفئة الخاصة. ومع ذلك، يمكنه معرفة أنه لم يتم اعتبار كل من اجتاز الاختبار الخاص من الفئة خاصة.
لقد بدأوا يشعرون بالضغط بسبب مشاهدتهم من الجميع. شعر البعض أن هذا كان هدف منظمة الدم المختلط.
“أنجي ، هيا نغادر” وقف غوستاف بعد أن قال ذلك.
كانت المشكلة الوحيدة، باستثناء غرفة الانتظار والمطعم والممرات، أن أماكن أخرى على الأرض كانت حمراء على الخريطة.
بدأ يمشي نحو المدخل على اليسار.
“ليس هذا الغبي الصاخب مرة أخرى” ، قالت غليد وهي تستدير للتحديق في الشخص القادم.
توقف أمام الجدار الزجاجي الكبير في الطريق وحدق في المدينة أمامه.
كانت المشكلة الوحيدة، باستثناء غرفة الانتظار والمطعم والممرات، أن أماكن أخرى على الأرض كانت حمراء على الخريطة.
“تعالي معنا ، غليد ” عرضت أنجي وهي تبتسم قبل الوقوف “أم ، وأنت أيضًا … ماتيلدا، أليس كذلك؟” نظرت أنجي إلى ماتيلدا أثناء حديثها.
كان بإمكان جوستاف أن يخمن بالفعل أن الغرف كانت متاحة فقط للطلاب الذين اجتازوا الاختبار الخاص.
قالت ماتيلدا بابتسامة ساخرة: “لا يبدو أنه يريدني في الجوار”.
“همف! لا يهمني … منافسي الوحيد هو … إيه؟” أشار ريا إلى المقدمة وهو يتحدث بصوت عالٍ، لكن جوستاف اختفى.
“كلاكما تخرجتما من نفس المدرسة ، أليس كذلك؟” سألت أنجي بابتسامة.
ومع ذلك، كانوا يعلمون أنهم لا يستطيعون فعل أي شيء حيال ذلك ، لذلك قرروا إعطاء كل ما لديهم كما كانوا يفعلون سابقًا. ومع ذلك ، فإن الخوف من المجهول أصاب أذهان المشاركين.
أومأت ماتيلدا برأسها وأكدت كلام إنجي.
توقف أمام الجدار الزجاجي الكبير في الطريق وحدق في المدينة أمامه.
ابتسمت إنجي وقالت: “إذن ليس هناك ما يدعو للقلق … من بين جميع أقرانه من المدرسة الثانوية ، أنتِ الوحيدة التي يتحدث إليها. هذا يعني بالفعل أنه يريدك في الجوار”.
“انتظر، أيها المنافس! لم تعتقد أنه يمكنك التخلص مني، أليس كذلك؟”
وقفت ماتيلدا وهي تفكر داخليًا: “يبدو أن هذه الفتاة تفهمه كثيرًا … أتساءل ما هي علاقتهما”.
كما هو متوقع، كان صوت ريا.
“أنجي ، هل ستأتي أم ماذا؟” نادى جوستاف.
“تعالي معنا ، غليد ” عرضت أنجي وهي تبتسم قبل الوقوف “أم ، وأنت أيضًا … ماتيلدا، أليس كذلك؟” نظرت أنجي إلى ماتيلدا أثناء حديثها.
اقتربت أنجي وماتيلدا وغليد من غوستاف ، وبدأوا جميعًا في السير نحو المخرج.
كما هو متوقع، كان صوت ريا.
“انتظر، أيها المنافس! لم تعتقد أنه يمكنك التخلص مني، أليس كذلك؟”
“هاها، ذيل البقرة، بما أنكِ تمكنت من المرور، فمن الطبيعي أن أفعل ذلك أيضًا” أشار ريا إلى غليد وهو يتحدث.
سُمع صوت ذكوري عالي يأتي من الخلف.
“هاها، ذيل البقرة، بما أنكِ تمكنت من المرور، فمن الطبيعي أن أفعل ذلك أيضًا” أشار ريا إلى غليد وهو يتحدث.
لم يكن غوستاف بحاجة إلى الالتفاف ليعرف إلى من ينتمي الصوت.
لم يكن غوستاف بحاجة إلى الالتفاف ليعرف إلى من ينتمي الصوت.
“ليس هذا الغبي الصاخب مرة أخرى” ، قالت غليد وهي تستدير للتحديق في الشخص القادم.
“انتظر، أيها المنافس! لم تعتقد أنه يمكنك التخلص مني، أليس كذلك؟”
يمكن رؤية ريا وتيمي يتجهان نحوهم من الخلف.
“انتظر، أيها المنافس! لم تعتقد أنه يمكنك التخلص مني، أليس كذلك؟”
“هاها، ذيل البقرة، بما أنكِ تمكنت من المرور، فمن الطبيعي أن أفعل ذلك أيضًا” أشار ريا إلى غليد وهو يتحدث.
ومع ذلك، كانوا يعلمون أنهم لا يستطيعون فعل أي شيء حيال ذلك ، لذلك قرروا إعطاء كل ما لديهم كما كانوا يفعلون سابقًا. ومع ذلك ، فإن الخوف من المجهول أصاب أذهان المشاركين.
انزعجت غليد وقالت:”أيها القذر الصغير، من تسمي ذيل بقرة؟”
كما هو متوقع، كان صوت ريا.
“أنت تعرف أنه لا يزال بإمكانها التغلب عليك بسهولة مثل المرة السابقة، أليس كذلك؟” قال تيمي بنظرة شفقة.
يمكن رؤية ريا وتيمي يتجهان نحوهم من الخلف.
“همف! لا يهمني … منافسي الوحيد هو … إيه؟” أشار ريا إلى المقدمة وهو يتحدث بصوت عالٍ، لكن جوستاف اختفى.
– “ماذا من المفترض أن نفعل خلال الساعتين القادمتين؟”
“إيه؟” نظر إلى الأمام ولاحظ أن غوستاف كان يغادر بالفعل من خلال المخرج.
لم يكن غوستاف بحاجة إلى الالتفاف ليعرف إلى من ينتمي الصوت.
“انتظر!”
كانت هذه الكلمات الأخيرة التي قالها جرادير زاناتوس لهم ثم اختفى المشرفين الخمسة تمامًا كما ظهروا سابقًا.
بعد عدة دقائق، احتلت مجموعة من ستة أشخاص طاولة معينة في الركن الجنوبي الغربي من المطعم.
“هذه الشخصية المتفشية …” تمتم غوستاف بنظرة كريهة أثناء تناول وجبته.
كان كل شخص داخل المطعم يحدق أحيانًا في تلك الطاولة المعينة بسبب ارتفاع صوت شخص معين بين المجموعة.
“كما ترى، وكان ذلك عندما تمكنت من اختيار البوابة الصحيحة، هاهاها أنا مدهش حقًا، أليس كذلك؟”
عندما وصل غرادير زاناتوس إلى هذه النقطة ، يمكن رؤية التوتر على وجوه العديد من المشاركين.
كما هو متوقع، كان صوت ريا.
“هذه الشخصية المتفشية …” تمتم غوستاف بنظرة كريهة أثناء تناول وجبته.
“هذه الشخصية المتفشية …” تمتم غوستاف بنظرة كريهة أثناء تناول وجبته.
“بعبارة أخرى، ستكون المرحلة التالية حيث نختبر قدراتكم البدنية بناءً على السلالة وبعض الأشياء الأخرى.” توقف جرادير زاناتوس للحظة ثم واصل الشرح. “ستكون هناك بضع مراحل فرعية حيث سيتم اختبار جوانب مختلفة من قدراتك. تتضمن إحداها القدرة القتالية. سنراقب نحن المشرفين الخمسة كل واحد من المشاركين وهو يقوم بالمرحلة الفرعية. وبناءًا على رؤيتنا، سنقدم تقييمًا لكل مرشح منكم”
– “أتساءل ما إذا كان هذ الطابق يشبه الذي كنا فيه من قبل ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
