بث مباشر

الفصل 204 بث مباشر

“هذا يكفي” ، قال الرجل ذو الرداء الأسود ، وعاد كل شيء إلى طبيعته على الفور.

شعر كلا المشاركين بمزيد من الاسترخاء والمرونة في ارتدائها.

قال الرجل ذو الشعر الأسود للاثنين الآخرين معه “عالجوه” ، وذهبا على الفور للاعتناء بالطفل ذي الشعر الأخضر.

قبل بضع دقائق، بعد وصول غوستاف إلى غرفة الانتظار، ظهر المشرفون الخمسة داخل الغرفة.

“أنت قادم معي”، قال الرجل وأمسك  كتف إندريك الأيسر.

بعد أن توقف الصغار عن الوصول ، وقف غرادير زاناتوس من وضعية الجلوس ، وركزت جميع الكاميرات عليه.

قبل أن يتمكن إندريك من الرد …

تم إبلاغهم بالوقت بالإضافة إلى المرحلة التي كانت جارية حاليًا، لذلك كان الجميع مفتونًا برؤية المشاركين الذين وصلوا حتى الآن.

زينغ!

– “يا إلهي ، طفلي هناك”

كلاهما اختفى.

على الرغم من أنهم لم يروا أطفالهم في المنزل بعد، مما يثبت أنهم اجتازوا المراحل السابقة، إلا أن معظم الآباء لا يزالون بحاجة إلى تأكيد.

وقف أيدريس هناك لفترة ونظر حوله.

بدأ اثنان من المشاركين في الاقتراب من الأرض من الجانبين الشرقي والغربي على التوالي.

مشى نحو الفتاة الشقراء الجالسة على الأرض وظهرها على الحائط وساعدها على النهوض.

جلس المشرفون على مقاعدهم في الجانب الغربي من الساحة الكبيرة ، وظهرت أمامهم شاشة كبيرة.

“هل انتِ بخير؟” سأل أيدريس .

وقف الصبي في أقصى اليسار بينما وقفت الفتاة في أقصى اليمين.

أومأت برأسها بنظرة ذعر على وجهها.

الفصل 204 بث مباشر “هذا يكفي” ، قال الرجل ذو الرداء الأسود ، وعاد كل شيء إلى طبيعته على الفور.

تلاشى التوتر في البيئة، وبدأ الجميع في التحرك نحو غرف الانتظار لأنه في هذه اللحظة بدأت المرحلة الرابعة.

كانت المساحة الكاملة في الوسط بطول ألف ومائتي قدم وعرضها أربعمائة قدم.

قبل بضع دقائق، بعد وصول غوستاف إلى غرفة الانتظار، ظهر المشرفون الخمسة داخل الغرفة.

مشى نحو الفتاة الشقراء الجالسة على الأرض وظهرها على الحائط وساعدها على النهوض.

ظهروا في الوقت المحدد بعد مرور ساعتين.

وصلوا على الفور إلى المنتصف وظهر جدار أسود طويل متوهج خرج من الأرض أمامهم.

“سوف ننتقل الآن إلى الطابق 817 ” قال  غرادير زاناتوس فور وصولهم.

كان المشاركون يشعرون بالتوتر الآن أكثر من أي وقت مضى ، في حين أن البعض في الواقع متحمسون لأن عيون المدينة بأكملها كانت عليهم.

هذه المرة وصل الجميع إلى غرفة الانتظار في الوقت المناسب ، لذلك لم يتم استبعاد أي شخص.

كان المشاركون يشعرون بالتوتر الآن أكثر من أي وقت مضى ، في حين أن البعض في الواقع متحمسون لأن عيون المدينة بأكملها كانت عليهم.

ترووييين! تروووووين! تروووووين! تروووووين!

بدأت الشاشات ثلاثية الأبعاد في عرض أجزاء مختلفة من الملعب.

ظهرت ستة أبواب متوهجة فجأة في منتصف الغرفة ، وأخبر غرادير زاناتوس الجميع على المرور من خلالها.

“افعلا كل ما في وسعكما للوصول إلى الطرف الآخر من الطابق الثابت!”

فعل المشاركون ما قيل لهم ووصلوا إلى ساحة شبيهة بالملعب بعد المرور عبر المداخل.

فعل المشاركون ما قيل لهم ووصلوا إلى ساحة شبيهة بالملعب بعد المرور عبر المداخل.

تم توجيه الجميع نحو منطقة الجلوس.

كان المكان أشبه بملعب ، لكن المساحة في المنتصف كانت أرضية ملساء سوداء اللون.

جلس المشرفون على مقاعدهم في الجانب الغربي من الساحة الكبيرة ، وظهرت أمامهم شاشة كبيرة.

شاهد الناس من جميع أنحاء المدينة حيث اختار المشاركون أماكن مختلفة ليجلسوا.

زينغ! زينغ! زينغ!

بدأت الشاشات ثلاثية الأبعاد في عرض أجزاء مختلفة من الملعب.

ظهرت ثلاث شاشات ثلاثية الأبعاد أخرى في الشرق والجنوب والشمال من الساحة الشبيهة بالملعب.

كانت البدلات متشابهة إلى حد ما في المظهر مع البدلات الكاملة ولكن من الواضح أنها أكثر تطوراً.

ظهرت الآن الشاشات في الزوايا الأربع للملعب الشبيه بالملعب حتى يتمكن الجميع من الرؤية من كل اتجاه.

– “يا إلهي ، طفلي هناك”

زوووووي! زووووووي!

شاهد الناس من جميع أنحاء المدينة حيث اختار المشاركون أماكن مختلفة ليجلسوا.

بعض الأجسام الطائرة دخلت الساحة من خلال المداخل المتوهجة، وأضاءت الشاشات الثلاثية الأبعاد على الفور.

زينغ!

بدأت الشاشات ثلاثية الأبعاد في عرض أجزاء مختلفة من الملعب.

من هذا ، استنتج الجميع بالفعل أنه ستكون هناك فئات مختلفة.

الأجسام الطائرة اختفت بعد الدخول. كان من الواضح أنها كانت كاميرات يمكن أن تصبح غير مرئية.

في هذه اللحظة ، تم بث موقع المرحلة الرابعة في جميع أنحاء المدينة.

في هذه اللحظة ، تم بث موقع المرحلة الرابعة في جميع أنحاء المدينة.

دوى صوت آلي عبر المنطقة.

عرضت كل شاشة في السماء و كل شاشة إعلانات في كل ركن من أركان المدينة الحدث، وكان الجميع يشاهدون.

بالطبع، بسبب الضوء الساطع ، لم يتمكن أحد من رؤية أجسادهم ، لذلك لم يكن لديى المشاهدين أي فكرة عما يحدث داخل الضوء.

تم الإعلان في وقت سابق أن اختبار دخول منظمة الدم المختلط سيتم بثه في المراحل الأخيرة، لذلك كانت المدينة بأكملها تنتظره.

زرووووووو!

تم إبلاغهم بالوقت بالإضافة إلى المرحلة التي كانت جارية حاليًا، لذلك كان الجميع مفتونًا برؤية المشاركين الذين وصلوا حتى الآن.

نزل الجدار مرة أخرى إلى الأرض ، وأمرهم الصوت الآلي بالوقوف على حافة الأرض.

شاهد الناس من جميع أنحاء المدينة حيث اختار المشاركون أماكن مختلفة ليجلسوا.

زينغ! زينغ! زينغ!

كان المكان أشبه بملعب ، لكن المساحة في المنتصف كانت أرضية ملساء سوداء اللون.

وصلوا على الفور إلى المنتصف وظهر جدار أسود طويل متوهج خرج من الأرض أمامهم.

كانت المساحة الكاملة في الوسط بطول ألف ومائتي قدم وعرضها أربعمائة قدم.

اتضح أن هذه المرحلة كانت ستُجرى على مرحلتين.

شاهد مواطنو المدينة بعض الشباب الذين يرتدون ملابس بيضاء يسيرون عبر البوابات المتوهجة ووجدوا أماكن للجلوس.

كلاهما اختفى.

وقد اعتقد بعضهم بالفعل أن هؤلاء هم أصحاب الامتيازات ، في حين أن الشباب الذين يرتدون الملابس العادية هم من سيشاركون في المرحلة الحالية.

فعل المشاركون ما قيل لهم ووصلوا إلى ساحة شبيهة بالملعب بعد المرور عبر المداخل.

– “هذا ابني ، هاها ، لقد فعلها!”

“الآن ، ستبدأ المرحلة الرابعة!” أعلن بصوت عالِ.

– “يا إلهي ، طفلي هناك”

فعل المشاركون ما قيل لهم ووصلوا إلى ساحة شبيهة بالملعب بعد المرور عبر المداخل.

تقوم الكاميرات أحيانًا بتكبير مقاعد المتفرجين ، وتعرض الشاشة وجوه بعض المشاركين.

وقد اعتقد بعضهم بالفعل أن هؤلاء هم أصحاب الامتيازات ، في حين أن الشباب الذين يرتدون الملابس العادية هم من سيشاركون في المرحلة الحالية.

تعرف آباء هؤلاء الأطفال على أطفالهم بمجرد ظهورهم على الشاشة.

قال الرجل ذو الشعر الأسود للاثنين الآخرين معه “عالجوه” ، وذهبا على الفور للاعتناء بالطفل ذي الشعر الأخضر.

على الرغم من أنهم لم يروا أطفالهم في المنزل بعد، مما يثبت أنهم اجتازوا المراحل السابقة، إلا أن معظم الآباء لا يزالون بحاجة إلى تأكيد.

بدا كلاهما عنيفين عندما اقتربا من الأرض.

وصل حوالي مائتي مشارك إلى المرحلة الحالية وكانوا على وشك إظهار قدراتهم.

بالطبع، بسبب الضوء الساطع ، لم يتمكن أحد من رؤية أجسادهم ، لذلك لم يكن لديى المشاهدين أي فكرة عما يحدث داخل الضوء.

بعد أن توقف الصغار عن الوصول ، وقف غرادير زاناتوس من وضعية الجلوس ، وركزت جميع الكاميرات عليه.

بدأت الشاشات ثلاثية الأبعاد في عرض أجزاء مختلفة من الملعب.

“الآن ، ستبدأ المرحلة الرابعة!” أعلن بصوت عالِ.

ترووييين! تروووووين! تروووووين! تروووووين!

ركز الجميع عليه عندما بدأ يتحدث.

“المرشحين 00139 و 00327 يتقدما إلى الطابق الثابت!”

وأوضح “وفقًا لأرقام شارتك ، ستقترب من المنطقة في الوسط وتعرض قدراتك بناءًا على الفئات الفرعية”.

كلاهما اختفى.

من هذا ، استنتج الجميع بالفعل أنه ستكون هناك فئات مختلفة.

كانت المساحة الكاملة في الوسط بطول ألف ومائتي قدم وعرضها أربعمائة قدم.

“عندما يتم عرض رقم شارتك، اقترب من الطابق الثابت. تذكر أن درجات تقييم البيانات الخاصة بك، وكذلك النقاط ، ستعتمد على أدائك في هذه المرحلة. تم تصميم بدلة لهذه المرحلة للمساعدة في استخدام سلالتك وللتأكد أيضًا من عدم تقييد تدفقك وحركتك بأي شكل من الأشكال “.

وصلوا على الفور إلى المنتصف وظهر جدار أسود طويل متوهج خرج من الأرض أمامهم.

كان المشاركون يشعرون بالتوتر الآن أكثر من أي وقت مضى ، في حين أن البعض في الواقع متحمسون لأن عيون المدينة بأكملها كانت عليهم.

“عندما يتم عرض رقم شارتك، اقترب من الطابق الثابت. تذكر أن درجات تقييم البيانات الخاصة بك، وكذلك النقاط ، ستعتمد على أدائك في هذه المرحلة. تم تصميم بدلة لهذه المرحلة للمساعدة في استخدام سلالتك وللتأكد أيضًا من عدم تقييد تدفقك وحركتك بأي شكل من الأشكال “.

“المرشحين 00139 و 00327 يتقدما إلى الطابق الثابت!”

من هذا ، استنتج الجميع بالفعل أنه ستكون هناك فئات مختلفة.

دوى صوت آلي عبر المنطقة.

قبل بضع دقائق، بعد وصول غوستاف إلى غرفة الانتظار، ظهر المشرفون الخمسة داخل الغرفة.

اتضح أن هذه المرحلة كانت ستُجرى على مرحلتين.

بعد أن توقف الصغار عن الوصول ، وقف غرادير زاناتوس من وضعية الجلوس ، وركزت جميع الكاميرات عليه.

بدأ اثنان من المشاركين في الاقتراب من الأرض من الجانبين الشرقي والغربي على التوالي.

“ضع راحة يدك على لوحة التغيير!”

كان أحدهم ذكرًا بشعر أسود قصير وخطوط خضراء على رقبته، والآخر أنثى بشعرها أرجواني طويل وقرون كبش.

“هل انتِ بخير؟” سأل أيدريس .

بدا كلاهما عنيفين عندما اقتربا من الأرض.

بالطبع، بسبب الضوء الساطع ، لم يتمكن أحد من رؤية أجسادهم ، لذلك لم يكن لديى المشاهدين أي فكرة عما يحدث داخل الضوء.

وصلوا على الفور إلى المنتصف وظهر جدار أسود طويل متوهج خرج من الأرض أمامهم.

نزل الجدار مرة أخرى إلى الأرض ، وأمرهم الصوت الآلي بالوقوف على حافة الأرض.

“ضع راحة يدك على لوحة التغيير!”

كان الولد بالطبع في النصف الأيسر بينما كانت الفتاة على اليمين.

دوى الصوت الآلي مرة أخرى.

“الآن ، ستبدأ المرحلة الرابعة!” أعلن بصوت عالِ.

وضعوا كفّهم على الحائط ، وغلَّفهم وهج لامع من الرأس إلى أخمص القدمين.

بحلول الوقت الذي اختفى فيه الضوء، كان كلا المشاركين يرتديان بدلات بيضاء كاملة مع خطوط زرقاء وسوداء.

تم انتزاع ملابسهم من أجسادهم واستبدالها ببطء ببدلة تكنولوجية حديثة.

كانت البدلات متشابهة إلى حد ما في المظهر مع البدلات الكاملة ولكن من الواضح أنها أكثر تطوراً.

بالطبع، بسبب الضوء الساطع ، لم يتمكن أحد من رؤية أجسادهم ، لذلك لم يكن لديى المشاهدين أي فكرة عما يحدث داخل الضوء.

تم الإعلان في وقت سابق أن اختبار دخول منظمة الدم المختلط سيتم بثه في المراحل الأخيرة، لذلك كانت المدينة بأكملها تنتظره.

بحلول الوقت الذي اختفى فيه الضوء، كان كلا المشاركين يرتديان بدلات بيضاء كاملة مع خطوط زرقاء وسوداء.

ظهروا في الوقت المحدد بعد مرور ساعتين.

كانت البدلات متشابهة إلى حد ما في المظهر مع البدلات الكاملة ولكن من الواضح أنها أكثر تطوراً.

الأجسام الطائرة اختفت بعد الدخول. كان من الواضح أنها كانت كاميرات يمكن أن تصبح غير مرئية.

شعر كلا المشاركين بمزيد من الاسترخاء والمرونة في ارتدائها.

كانت المساحة الكاملة في الوسط بطول ألف ومائتي قدم وعرضها أربعمائة قدم.

نزل الجدار مرة أخرى إلى الأرض ، وأمرهم الصوت الآلي بالوقوف على حافة الأرض.

تعرف آباء هؤلاء الأطفال على أطفالهم بمجرد ظهورهم على الشاشة.

وقف الصبي في أقصى اليسار بينما وقفت الفتاة في أقصى اليمين.

كان أحدهم ذكرًا بشعر أسود قصير وخطوط خضراء على رقبته، والآخر أنثى بشعرها أرجواني طويل وقرون كبش.

زرووووووو!

كان أحدهم ذكرًا بشعر أسود قصير وخطوط خضراء على رقبته، والآخر أنثى بشعرها أرجواني طويل وقرون كبش.

ظهر جدار طويل فجأة من الأرض وقسم الطابق بأكملها إلى نصفين.

ظهروا في الوقت المحدد بعد مرور ساعتين.

كان الولد بالطبع في النصف الأيسر بينما كانت الفتاة على اليمين.

دوى صوت آلي عبر المنطقة.

كان الجدار يفصل بينهما ، معطيًا لكل منهما مساحة.

وقف أيدريس هناك لفترة ونظر حوله.

“لديكما مهمة واحدة في الوقت الحالي تتكون من تجاوز جميع المراحل الفرعية” ، دوى صوت غرادير زاناتوس عبر المكان بينما كان كلا المشاركين يحدقان في المساحة الواسعة التي أمامهما.

بدأت الشاشات ثلاثية الأبعاد في عرض أجزاء مختلفة من الملعب.

“افعلا كل ما في وسعكما للوصول إلى الطرف الآخر من الطابق الثابت!”

أومأت برأسها بنظرة ذعر على وجهها.

“هل انتِ بخير؟” سأل أيدريس .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات