ثلاثة زوار
الفصل 309 ثلاثة زوار
قال غوستاف بعد إغلاق نافذة بريده والدخول إلى أحد مواقع الإنترنت: “الآن، دعونا نكتشف من هو السيد غون”.
قال غوستاف وهو يطوي ذراعيه ويحدق في تعابير الثلاثة: “لقد سمعته بشكل صحيح. أنا أملك هذا المكان ، وبراون هو موظفي”.
بعد عدة ساعات ، انتهى غوستاف من روتينه الصباحي المعتاد، وكانت الساعة حوالي العاشرة صباحًا.
يمكن رؤية صفوف وأعمدة الأجهزة السوداء المستطيلة الشكل مرتبة بأشكال مختلفة في جميع أنحاء المكان.
كان اليوم الخميس ، لذلك لم يكن يلتقي الآنسة إيمي ؛ ومع ذلك ، كان لا يزال لديه خطط للتدريب بنفسه.
بام!
قرر جوستاف زيارة مرفق التخزين الذي استأجره منذ بعض الوقت للتحقق من المكان أولاً.
“إرم ، مهم”، سعلت السيدة ذات الشعر الأحمر مرارًا وتكرارًا.
لم يكن بعيدًا جدًا عن حافة المدينة ، لذلك لم يستغرق الأمر سوى بضع دقائق للوصول إلى هناك.
لقد لاحظوه من قبل لكنهم تجاهلوا وجوده لأنهم لم يفكروا به كثيرًا.
استخدم ساقه كوسيلة مواصلات هذه المرة.
فتح الباب بقوة، ودخل ثلاثة أشخاص.
وصل جوستاف إلى المبنى الضخم الذي ودخل.
قالت السيدة: “أوه ، مشاكس للغاية. أحب ذلك يا سيد براون ، لكن هناك أكثر من واحد منا”.
سيكون هناك بعض الأشخاص الذين ينتقلون ذهابًا وإيابًا من المنطقة المجاورة لمساعدة براون في إخراج بعض المبردات ذات الشكل المستطيل حيث يتم الاحتفاظ بأجزاء الجسم من هذه السلالات المختلطة.
توقف الثلاثة على الفور في مساراتهم عند سماع ذلك واستداروا ببطء بنظرات حذرة.
نظرًا لأن جوستاف لم يوظف أي شخص آخر غير براون و دورك، فقد كان عليهم تلقي مساعدة خارجية لتوصيل أجزاء الجسم إلى أماكن مختلفة.
كان لديهم جميعًا مظاهر الكفر والحذر وهم ينظرون حولهم.
“رئيس!” لاحظ براون جوستاف واقترب منه بسرعة.
أجاب براون: “أنا لا أفعل”.
“أين دورك؟” سأل جوستاف.
قرر جوستاف زيارة مرفق التخزين الذي استأجره منذ بعض الوقت للتحقق من المكان أولاً.
أجاب براون: “إنه يقوم بمسح منطقة الصيد التالية”.
قرر جوستاف زيارة مرفق التخزين الذي استأجره منذ بعض الوقت للتحقق من المكان أولاً.
قال غوستاف “استمر في العمل”.
كان الجو باردًا بسبب مولدات التبريد والأجهزة التي استخدموها في الحفاظ على جسد السلالات المختلطة طازجًا.
لم يكن يريد أن يزعج عملية العمل، ولهذا السبب طلب من براون الاستمرار.
نظر جوستاف حول مرفق التخزين.
انحنى براون قليلاً وعاد للانضمام إلى المساعدة الخارجية التي اقترضوها للتسليم.
بلوب!
نظر جوستاف حول مرفق التخزين.
“السيد جوستاف ، هاها ، نحن آسفون لأننا أزعجتك. سنأخذ إجازتنا الآن ” قالت بينما كانت تعطيها إشارات مرؤوسين آخرين بأعينها.
كان الجو باردًا بسبب مولدات التبريد والأجهزة التي استخدموها في الحفاظ على جسد السلالات المختلطة طازجًا.
لم يكن يريد أن يزعج عملية العمل، ولهذا السبب طلب من براون الاستمرار.
يمكن رؤية صفوف وأعمدة الأجهزة السوداء المستطيلة الشكل مرتبة بأشكال مختلفة في جميع أنحاء المكان.
“هاه؟” استدار الثلاثة ليحدقوا في الشخص بنظرة مندهشة.
استدار غوستاف وكان على وشك المغادرة عندما …
والثالث رجل ذو قامة برتقالية ورأس بنفسجي اللون بعيون سوداء.
بام!
فتح الباب بقوة، ودخل ثلاثة أشخاص.
فتح الباب بقوة، ودخل ثلاثة أشخاص.
قال غوستاف وهو يطوي ذراعيه ويحدق في تعابير الثلاثة: “لقد سمعته بشكل صحيح. أنا أملك هذا المكان ، وبراون هو موظفي”.
كان أحدهم رجلاً في منتصف العمر ملتحاً باللون الأخضر وله ندبة دائرية ضخمة في مؤخرة رأسه الأصلع.
كانت الفتاة في المنتصف شابة ذات ثقوب حلقية في أنفها وأذنيها وعينيها وفمها ورقبتها. كان لديها شعر أحمر طويل متصل به أشياء معدنية.
كانت الفتاة في المنتصف شابة ذات ثقوب حلقية في أنفها وأذنيها وعينيها وفمها ورقبتها. كان لديها شعر أحمر طويل متصل به أشياء معدنية.
قبل أن يتمكن غوستاف من الإجابة ، أعرب براون عن رأيه.
والثالث رجل ذو قامة برتقالية ورأس بنفسجي اللون بعيون سوداء.
أرادت السيدة ذات الشعر الأحمر ، والتي من الواضح أنها قائدة لهم ، أن تقول شيئًا لكنها لم تستطع العثور على الكلمات حتى بعد مرور عدة ثوان.
بدا الثلاثة مهددون تمامًا وهم يسيرون نحو براون على الجانب الآخر، متجاهلين تمامًا وجود جوستاف.
فتح الباب بقوة، ودخل ثلاثة أشخاص.
“ليس هذه المجموعة مرة أخرى” ، قال براون داخليًا كما لاحظ وجودهم.
تحركوا على الفور نحو الجانب وبدأوا في التوجه نحو الأبواب بنظرات الخوف.
“ماذا تريد؟” سأل بتعبير حذر.
“السيد جوستاف ، هاها ، نحن آسفون لأننا أزعجتك. سنأخذ إجازتنا الآن ” قالت بينما كانت تعطيها إشارات مرؤوسين آخرين بأعينها.
“أنت تعرف ما نريد ، براون” ، قال الرجل ذو اللحية الخضراء.
“هل انت متاكد من ذلك؟” سمع صوت شاب من خلفهم.
أجاب براون: “أنا لا أفعل”.
أجاب براون: “أنا لا أفعل”.
“توقف عن لعب دور الغباء وامنحنا حصتنا من مبيعات الشهر الماضي”، هذا ما قاله الرجل ذو العيون الداكنة والوجه الأرجواني.
والثالث رجل ذو قامة برتقالية ورأس بنفسجي اللون بعيون سوداء.
“ليس لديك شيء هنا! اخرج!” صرخ براون وهو يستدير ، ولكن بعد ذلك مدت السيدة في المنتصف يدها وأمسكته من الياقة.
أجاب براون: “أنا لا أفعل”.
بلوب!
استدار غوستاف وكان على وشك المغادرة عندما …
لعق شفتيها بإغراء وحدقت في براون “ستحرمنا من نصيبنا … أنت تعلم أنه يمكنني أيضًا حرمان زوجتك منك، سيد براون” ، غمزت بعد أن قالت هذا.
وصل جوستاف إلى المبنى الضخم الذي ودخل.
“دعيني أذهب ، أيتها الساحرة!” أمسك براون بيدها وسحبها بعيدًا عن طوقه بقوة.
لعق شفتيها بإغراء وحدقت في براون “ستحرمنا من نصيبنا … أنت تعلم أنه يمكنني أيضًا حرمان زوجتك منك، سيد براون” ، غمزت بعد أن قالت هذا.
قالت السيدة: “أوه ، مشاكس للغاية. أحب ذلك يا سيد براون ، لكن هناك أكثر من واحد منا”.
لم يعرفوا متى تسلل غوستاف من ورائهم.
وأضافت السيدة: “بينما أكون معك… الباقي سوف يهدم المكان إذا لم تعطينا حصتنا الآن”.
قالت بنظرة من الإثارة: “أنا أعرفك … المشارك الأول في اختبار الدخول منظمة الدم الختلط”.
حدق براون فيهم بنظرة شفقة ، وقال: “ليس لديك فكرة عمن تعبث به”.
كان طفلاً بالكاد يبلغ طوله ستة أقدام بشعر أشقر ومظهر لطيف.
قال الرجل الملتحي الأخضر: “نحن لا نهتم! أيا كان ، سنتعامل معه إذا عبث معنا”.
“أنت جوستاف!” أعربت عن صوتها.
“هل انت متاكد من ذلك؟” سمع صوت شاب من خلفهم.
كانت الفتاة في المنتصف شابة ذات ثقوب حلقية في أنفها وأذنيها وعينيها وفمها ورقبتها. كان لديها شعر أحمر طويل متصل به أشياء معدنية.
“هاه؟” استدار الثلاثة ليحدقوا في الشخص بنظرة مندهشة.
لم يكن يريد أن يزعج عملية العمل، ولهذا السبب طلب من براون الاستمرار.
كان طفلاً بالكاد يبلغ طوله ستة أقدام بشعر أشقر ومظهر لطيف.
“ما الذي تفعله هنا؟” جاهر الثلاثة بمنظرات الكفر.
لقد لاحظوه من قبل لكنهم تجاهلوا وجوده لأنهم لم يفكروا به كثيرًا.
“هاه؟ جوستاف؟” صرح كلا الرجلين بنظرة عدم تصديق بينما كانا يحدقان بها قبل أن يعودوا إلى جوستاف.
لم يعرفوا متى تسلل غوستاف من ورائهم.
قالت داخليًا وهي تحدق في وجه جوستاف وهي تحاول قراءة تعبيراته: “لا يمكننا تحمل الإساءة إليه”.
“من أنت؟” جهر الرجل الملتحي الأخضر.
سيكون هناك بعض الأشخاص الذين ينتقلون ذهابًا وإيابًا من المنطقة المجاورة لمساعدة براون في إخراج بعض المبردات ذات الشكل المستطيل حيث يتم الاحتفاظ بأجزاء الجسم من هذه السلالات المختلطة.
ومع ذلك ، قبل أن يتمكن غوستاف من الإجابة ، اتسعت عينا السيدة وهي تحدق في جوستاف.
“دعيني أذهب ، أيتها الساحرة!” أمسك براون بيدها وسحبها بعيدًا عن طوقه بقوة.
قالت بنظرة من الإثارة: “أنا أعرفك … المشارك الأول في اختبار الدخول منظمة الدم الختلط”.
استخدم ساقه كوسيلة مواصلات هذه المرة.
“أنت جوستاف!” أعربت عن صوتها.
بلوب!
“هاه؟ جوستاف؟” صرح كلا الرجلين بنظرة عدم تصديق بينما كانا يحدقان بها قبل أن يعودوا إلى جوستاف.
لقد بدا مختلفًا بعض الشيء عما كان عليه عندما رأوه على شاشة التلفزيون ، كما تجاهلت عقولهم دون وعي أي أفكار عن كونه هو الشخص في البداية بسبب موقعهم الحالي.
“أوه ، انتظر ، الآن بعد أن ذكرت ذلك ، هذا الطفل يشبهه حقًا “
توقف الثلاثة على الفور في مساراتهم عند سماع ذلك واستداروا ببطء بنظرات حذرة.
“أوه ، يا إلهي ، هو حقًا الشخص “
استخدم ساقه كوسيلة مواصلات هذه المرة.
كلا الرجلين أيضًا لم يتمكنوا من تصديق عيونهم عندما تعرفوا أخيرًا على جوستاف.
قال غوستاف وهو يطوي ذراعيه ويحدق في تعابير الثلاثة: “لقد سمعته بشكل صحيح. أنا أملك هذا المكان ، وبراون هو موظفي”.
لقد بدا مختلفًا بعض الشيء عما كان عليه عندما رأوه على شاشة التلفزيون ، كما تجاهلت عقولهم دون وعي أي أفكار عن كونه هو الشخص في البداية بسبب موقعهم الحالي.
لم يكن يريد أن يزعج عملية العمل، ولهذا السبب طلب من براون الاستمرار.
لا أحد يتوقع رؤية المشارك الأول في مكان كهذا.
“ما الذي تفعله هنا؟” جاهر الثلاثة بمنظرات الكفر.
استدار غوستاف وكان على وشك المغادرة عندما …
“إنه رئيسي “
بام!
قبل أن يتمكن غوستاف من الإجابة ، أعرب براون عن رأيه.
“أنت تعرف ما نريد ، براون” ، قال الرجل ذو اللحية الخضراء.
“هاه؟ انتظر ، قل مرة أخرى؟” قالت السيدة ذات الشعر الأحمر وهي تستدير للتحديق في براون.
“أوه ، يا إلهي ، هو حقًا الشخص “
قال غوستاف وهو يطوي ذراعيه ويحدق في تعابير الثلاثة: “لقد سمعته بشكل صحيح. أنا أملك هذا المكان ، وبراون هو موظفي”.
قالت داخليًا وهي تحدق في وجه جوستاف وهي تحاول قراءة تعبيراته: “لا يمكننا تحمل الإساءة إليه”.
كان لديهم جميعًا مظاهر الكفر والحذر وهم ينظرون حولهم.
أجاب براون: “أنا لا أفعل”.
أرادت السيدة ذات الشعر الأحمر ، والتي من الواضح أنها قائدة لهم ، أن تقول شيئًا لكنها لم تستطع العثور على الكلمات حتى بعد مرور عدة ثوان.
استدار غوستاف وكان على وشك المغادرة عندما …
قالت داخليًا وهي تحدق في وجه جوستاف وهي تحاول قراءة تعبيراته: “لا يمكننا تحمل الإساءة إليه”.
“ليس هذه المجموعة مرة أخرى” ، قال براون داخليًا كما لاحظ وجودهم.
“إرم ، مهم”، سعلت السيدة ذات الشعر الأحمر مرارًا وتكرارًا.
“دعيني أذهب ، أيتها الساحرة!” أمسك براون بيدها وسحبها بعيدًا عن طوقه بقوة.
“السيد جوستاف ، هاها ، نحن آسفون لأننا أزعجتك. سنأخذ إجازتنا الآن ” قالت بينما كانت تعطيها إشارات مرؤوسين آخرين بأعينها.
“ليس لديك شيء هنا! اخرج!” صرخ براون وهو يستدير ، ولكن بعد ذلك مدت السيدة في المنتصف يدها وأمسكته من الياقة.
تحركوا على الفور نحو الجانب وبدأوا في التوجه نحو الأبواب بنظرات الخوف.
والثالث رجل ذو قامة برتقالية ورأس بنفسجي اللون بعيون سوداء.
“انتظر”، قال غوستاف فجأة من الخلف.
“دعيني أذهب ، أيتها الساحرة!” أمسك براون بيدها وسحبها بعيدًا عن طوقه بقوة.
“لم أطلب منك المغادرة ، أليس كذلك؟”
قرر جوستاف زيارة مرفق التخزين الذي استأجره منذ بعض الوقت للتحقق من المكان أولاً.
توقف الثلاثة على الفور في مساراتهم عند سماع ذلك واستداروا ببطء بنظرات حذرة.
كانت الفتاة في المنتصف شابة ذات ثقوب حلقية في أنفها وأذنيها وعينيها وفمها ورقبتها. كان لديها شعر أحمر طويل متصل به أشياء معدنية.
—-
“أوه ، يا إلهي ، هو حقًا الشخص “
ترجمة: LEGEND
كان طفلاً بالكاد يبلغ طوله ستة أقدام بشعر أشقر ومظهر لطيف.
أرادت السيدة ذات الشعر الأحمر ، والتي من الواضح أنها قائدة لهم ، أن تقول شيئًا لكنها لم تستطع العثور على الكلمات حتى بعد مرور عدة ثوان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
