محاضرة عن الوحشية
الفصل 317 محاضرة عن الوحشية
“جيد ، الآن …” قبل أن ينهي غوستاف بيانه ، قاطعه الصبي في المقدمة.
بعد بضع ثوان من التحديق ، ركض إلى الأمام للقاء جوستاف.
“ما هذا؟ هل أحضرت عمك ليحارب من أجلك؟” سأل بنظرة ساخرة عندما وصل إلى مؤخرة بنطاله وأخرج سكين جيب.
“لا تنتظر حتى تتصرف عندما تتواصل مع أشخاص مثل هؤلاء … ضعهم دائمًا في مكانهم.” قال جوستاف وهو يمشي إلى الأمام.
“سأضربه أيضًا” ، قال بابتسامة وهو يقترب.
“لا تنتظر حتى تتصرف عندما تتواصل مع أشخاص مثل هؤلاء … ضعهم دائمًا في مكانهم.” قال جوستاف وهو يمشي إلى الأمام.
قال غوستاف داخليا “هذا الطفل لديه الشجاعة … أخذ سكين الجيب أينما ذهب”.
اندفع فيل للأمام وقفز إلى أعلى وساقاه ممدودتان.
كان فيل متفاجئًا بعض الشيء لأن الأطفال لم يتعرفوا على جوستاف ، لذلك التفت إلى جوستاف وهو يشير.
“لم أتأثر”. وأضاف غوستاف: “لكن شخصًا آخر سيكون لو كان في مكاني ، ويمكنك منع ذلك إذا كنت قد تعاملت معه عندما عبث معك”
“ألا تعرفون يا رفاق …” قبل أن يتمكن من إكمال بيانه ، لاحظ أن وجه غوستاف كان مختلفًا عما يتذكره.
قال غوستاف داخليا “هذا الطفل لديه الشجاعة … أخذ سكين الجيب أينما ذهب”.
كان غوستاف قد نما له الآن لحية وشارب.
“اذا ماذا افعل؟” سأل جوستاف.
“من أين حصل على هذا التنكر ، وكيف كان قادرًا على ارتدائه بهذه السرعة؟” تساءل فيل.
كان غوستاف قد نما له الآن لحية وشارب.
كان مظهر غوستاف للوجه لا يزال مشابهًا لمظهره الأصلي ، لكن اللحية أعطته مظهرًا مختلفًا تمامًا.
حتى لو طُعن بسكين جيب من الليزر ، فلن يخترق جسده ،ناهيك عن سكين جيب عادي.
لم يكن لدى فيل أي فكرة عن أن غوستاف جعل وجهه يبدو أكبر سنًا مع تغيير الشكل. لقد اعتقد أنه كان زيًا لإخفاء مظهره الأصلي، وقد فهم تمامًا أن غوستاف يريد إخفاء مظهره بسبب شعبيته الأخيرة.
“لا ، لا أستطيع … قالت أمي وأختي ألا تلمس البشر أبدًا لأنهم ضعفاء أو يؤذون أي شخص في هذا الشأن” ، رفض فيل الاقتراح.
قال جوستاف وهو يلف عينيه: “هذا السكين يبدو لطيفًا وكل شيء ، لكن من الأفضل أن تتركه بعيدًا قبل أن تؤذي نفسك”.
“ما هذا؟ هل أحضرت عمك ليحارب من أجلك؟” سأل بنظرة ساخرة عندما وصل إلى مؤخرة بنطاله وأخرج سكين جيب.
“اخرس ، جدي … لا تتظاهر بأنك لست خائفا” ، قال الصبي بصوت عال وهو يقترب.
“اذا ماذا افعل؟” سأل جوستاف.
ضحك غوستاف عندما سمع ذلك ، لكنه لم ينزعج لأن هذا كان مجرد طفل يتحدث.
قال غوستاف داخليًا أثناء ذهابه للاستحمام: “أنا على بعد مسافة قصيرة فقط من الوصول إلى المستوى التالي … أتساءل عما إذا كان سيكون هناك أي اختلاف عندما أصل إلى المستوى 20”.
حتى لو طُعن بسكين جيب من الليزر ، فلن يخترق جسده ،ناهيك عن سكين جيب عادي.
ضحك غوستاف عندما سمع ذلك ، لكنه لم ينزعج لأن هذا كان مجرد طفل يتحدث.
قال غوستاف لفيل: “فيل … اذهب إلى هناك وأعد الضرب الذي ضربك به”.
حدق فيل في الصبي الذي كان مستلقيًا على جانبه ووجهه منتفخ تمامًا مثل وجهه.
“لا ، لا أستطيع … قالت أمي وأختي ألا تلمس البشر أبدًا لأنهم ضعفاء أو يؤذون أي شخص في هذا الشأن” ، رفض فيل الاقتراح.
—-
“تنهد ، ماذا يعلمون هذا الطفل” هز جوستاف رأسه كما كان يعتقد.
في غضون ثوانٍ ، كان وجه الطفل بالفعل منتفخًا ومليئًا بالكدمات.
“هل ذكروا أيضًا أنه يجب أن تصبح كيس ملاكمة وأن تتعرض للضرب من أي شخص ؟” سأل جوستاف بنظرة خيبة أمل.
بام!
“لا ، لكن …” قبل أن ينهي فيل بيانه ، قاطعه غوستاف.
حدق فيل في الصبي الذي كان مستلقيًا على جانبه ووجهه منتفخ تمامًا مثل وجهه.
“لا يوجد استثناءات … في هذه الحالة ، ستَضرِب أو تُضرَب. هل تريد أن تكون دائمًا في الطرف المتلقي؟” سأل جوستاف.
بعد بضع ثوان من التحديق ، ركض إلى الأمام للقاء جوستاف.
“هل تستمتع بتعرضك للألم؟ هل تكره نفسك لدرجة أنك تتسامح مع شخص أدنى يضع يديه عليك عندما يمكنك المقاومة؟ ضع في اعتبارك ، لا تظهر أبدًا تعاطفًا مع أولئك الذين يرغبون في إيذائك… ” قال غوستاف في تتابع سريع.
لم يعرفوا أبدًا أن فيل كان دمًا مختلطًا. لقد اعتقدوا أنه كان مجرد سلاركوف عادي لأنه كان لديه قرون ولم يقاتل أي شخص أو يكشف عن قدراته.
في هذه المرحلة ، كان فيل عاجزًا عن الكلام عندما سمع كلام جوستاف.
قال غوستاف بنبرة محاضرة بينما كانوا يبتعدون ، تاركين الأطفال وراءهم بمظهر مرعب: “تحكم في نفسك دائمًا ، ولكن لا تبالغ في ذلك … ما لم تكن الجريمة تستحق عقوبة من هذا القبيل”.
“هل أنت مثل الطيور التي تثرثر وتتلوى؟ أذني تنزفان” ، قال الطفل في المقدمة وهو يركض إلى الأمام حاملاً سكين الجيب.
كان سكين جيب الطفل لا يزال موجهًا للأمام ، لكن يبدو أن الطفل لا ينوي طعن شخص ما بالفعل ، لذلك صُدم عندما اندفع غوستاف فجأة إلى الأمام لمقابلته.
“فيل”! صرخ غوستاف وهو يمشي قدمًا للقاء الطفل الذي أمامه.
لم يكن لدى فيل أي فكرة عن أن غوستاف جعل وجهه يبدو أكبر سنًا مع تغيير الشكل. لقد اعتقد أنه كان زيًا لإخفاء مظهره الأصلي، وقد فهم تمامًا أن غوستاف يريد إخفاء مظهره بسبب شعبيته الأخيرة.
كان سكين جيب الطفل لا يزال موجهًا للأمام ، لكن يبدو أن الطفل لا ينوي طعن شخص ما بالفعل ، لذلك صُدم عندما اندفع غوستاف فجأة إلى الأمام لمقابلته.
“لا يوجد استثناءات … في هذه الحالة ، ستَضرِب أو تُضرَب. هل تريد أن تكون دائمًا في الطرف المتلقي؟” سأل جوستاف.
بوتشي!
“تنهد ، ماذا يعلمون هذا الطفل” هز جوستاف رأسه كما كان يعتقد.
بسبب السرعة العالية ، طعن السكين للأمام بشكل لا يمكن السيطرة عليه باتجاه أمعاء غوستاف.
بوتشي!
“أرغ!” اشتكى جوستاف من الألم وهو يقف أمام فيل.
كان الأطفال خلفهم قد فتحت أفواههم على مصراعيها بعد أن شاهدوا المشهد أمامهم.
اتسعت عينا فيل وهو يصرخ “الأخ الأكبر جوستاف!”
“هم، أنا بخير” ، أومأ غوستاف برأسه وهو يسقط فيل وأراه سكين الجيب الذي كان في البداية في يد الطفل.
تحولت عيناه إلى اللون الفضي ونما فراء أبيض من أطرافه ، وتحول إلى مخلوق وحشي بمخالب وأقدام ضخمة.
“اذا ماذا افعل؟” سأل جوستاف.
اندفع فيل للأمام وقفز إلى أعلى وساقاه ممدودتان.
“هاه؟ لماذا لا تزال تفتقر إلى الطاقة؟” قال غوستاف بنظرة عدم رضا لأنه لاحظ أن ياركي لا يزال مظلماً وخالياً من الطاقة.
بام!
ضحك غوستاف عندما سمع ذلك ، لكنه لم ينزعج لأن هذا كان مجرد طفل يتحدث.
اصطدمت ساقه في وجه الطفل مما دفعه إلى الوراء عدة أقدام.
ترجمة: LEGEND
بدا فيل متحمسا واندفع للأمام مرة أخرى بعد أن ارتطم الطفل بالأرض أمامه وبدأ في توجيه الركلات واللكمات على وجهه.
“من أين حصل على هذا التنكر ، وكيف كان قادرًا على ارتدائه بهذه السرعة؟” تساءل فيل.
في غضون ثوانٍ ، كان وجه الطفل بالفعل منتفخًا ومليئًا بالكدمات.
تمامًا كما كان فيل على وشك الدوس على وجه الطفل مرة أخرى ، انطلق غوستاف إلى الأمام وأمسك به.
تمامًا كما كان فيل على وشك الدوس على وجه الطفل مرة أخرى ، انطلق غوستاف إلى الأمام وأمسك به.
كان لدى فيل نظرة تأملية على وجهه عندما سمع ذلك.
“هذا يكفي”، رفعه غوستاف ، ومنعه بسهولة من مواصلة الضرب.
“أرغ!” اشتكى جوستاف من الألم وهو يقف أمام فيل.
كان الأطفال خلفهم قد فتحت أفواههم على مصراعيها بعد أن شاهدوا المشهد أمامهم.
“ما هذا؟ هل أحضرت عمك ليحارب من أجلك؟” سأل بنظرة ساخرة عندما وصل إلى مؤخرة بنطاله وأخرج سكين جيب.
لم يعرفوا أبدًا أن فيل كان دمًا مختلطًا. لقد اعتقدوا أنه كان مجرد سلاركوف عادي لأنه كان لديه قرون ولم يقاتل أي شخص أو يكشف عن قدراته.
تمامًا كما كان فيل على وشك الدوس على وجه الطفل مرة أخرى ، انطلق غوستاف إلى الأمام وأمسك به.
الآن وقد شهدوا ذلك ، أقسموا في قلوبهم ألا يعبثوا معه مرة أخرى.
“لا ، لكن …” قبل أن ينهي فيل بيانه ، قاطعه غوستاف.
“الأخ الأكبر جوستاف ، أنت بخير؟” أعرب فيل عن ذلك.
حتى لو طُعن بسكين جيب من الليزر ، فلن يخترق جسده ،ناهيك عن سكين جيب عادي.
“هم، أنا بخير” ، أومأ غوستاف برأسه وهو يسقط فيل وأراه سكين الجيب الذي كان في البداية في يد الطفل.
كان الأطفال خلفهم قد فتحت أفواههم على مصراعيها بعد أن شاهدوا المشهد أمامهم.
كان نصل سكين الجيب ملتويًا باتجاه مقبضه.
في غضون ثوانٍ ، كان وجه الطفل بالفعل منتفخًا ومليئًا بالكدمات.
“لم أتأثر”. وأضاف غوستاف: “لكن شخصًا آخر سيكون لو كان في مكاني ، ويمكنك منع ذلك إذا كنت قد تعاملت معه عندما عبث معك”
كان مظهر غوستاف للوجه لا يزال مشابهًا لمظهره الأصلي ، لكن اللحية أعطته مظهرًا مختلفًا تمامًا.
كان لدى فيل نظرة تأملية على وجهه عندما سمع ذلك.
قال غوستاف بنبرة محاضرة بينما كانوا يبتعدون ، تاركين الأطفال وراءهم بمظهر مرعب: “تحكم في نفسك دائمًا ، ولكن لا تبالغ في ذلك … ما لم تكن الجريمة تستحق عقوبة من هذا القبيل”.
“لا تنتظر حتى تتصرف عندما تتواصل مع أشخاص مثل هؤلاء … ضعهم دائمًا في مكانهم.” قال جوستاف وهو يمشي إلى الأمام.
لم يعرفوا أبدًا أن فيل كان دمًا مختلطًا. لقد اعتقدوا أنه كان مجرد سلاركوف عادي لأنه كان لديه قرون ولم يقاتل أي شخص أو يكشف عن قدراته.
حدق فيل في الصبي الذي كان مستلقيًا على جانبه ووجهه منتفخ تمامًا مثل وجهه.
قال غوستاف لفيل: “فيل … اذهب إلى هناك وأعد الضرب الذي ضربك به”.
بعد بضع ثوان من التحديق ، ركض إلى الأمام للقاء جوستاف.
“لا ، لكن …” قبل أن ينهي فيل بيانه ، قاطعه غوستاف.
قال غوستاف بنبرة محاضرة بينما كانوا يبتعدون ، تاركين الأطفال وراءهم بمظهر مرعب: “تحكم في نفسك دائمًا ، ولكن لا تبالغ في ذلك … ما لم تكن الجريمة تستحق عقوبة من هذا القبيل”.
—-
بعد ساعات ، عاد غوستاف إلى المنزل بعد صيد بعض السلالات المختلطة وتحصيل الخبرة.
“هذا يكفي”، رفعه غوستاف ، ومنعه بسهولة من مواصلة الضرب.
قال غوستاف داخليًا أثناء ذهابه للاستحمام: “أنا على بعد مسافة قصيرة فقط من الوصول إلى المستوى التالي … أتساءل عما إذا كان سيكون هناك أي اختلاف عندما أصل إلى المستوى 20”.
“لم أتأثر”. وأضاف غوستاف: “لكن شخصًا آخر سيكون لو كان في مكاني ، ويمكنك منع ذلك إذا كنت قد تعاملت معه عندما عبث معك”
بعد الاستحمام ، اقترب من سريره لينام ، وفكر غوستاف قبل الذهاب للنوم: “غدًا هو حفلة عيد ميلاد السيد جون … دعونا نرى ما يجب أن يقدمه”.
حدق فيل في الصبي الذي كان مستلقيًا على جانبه ووجهه منتفخ تمامًا مثل وجهه.
في صباح اليوم التالي استيقظ مرة أخرى وراجع الياركي.
بدا فيل متحمسا واندفع للأمام مرة أخرى بعد أن ارتطم الطفل بالأرض أمامه وبدأ في توجيه الركلات واللكمات على وجهه.
“هاه؟ لماذا لا تزال تفتقر إلى الطاقة؟” قال غوستاف بنظرة عدم رضا لأنه لاحظ أن ياركي لا يزال مظلماً وخالياً من الطاقة.
اندفع فيل للأمام وقفز إلى أعلى وساقاه ممدودتان.
“مرحبًا ، النظام … إلى متى يتم إعادة الشحن؟” قرر جوستاف أن يسأل النظام لأنه لم يستطع فهم سبب عدم تلقيه أوقية من الطاقة حتى بعد يومين.
حدق فيل في الصبي الذي كان مستلقيًا على جانبه ووجهه منتفخ تمامًا مثل وجهه.
(“الكائنات الموجودة في الكون التي حققت تفوقًا كونيًا لا تدع طاقة ياركي الخاصة بها تنفد تمامًا لأنه من الصعب دائمًا إعادة شحنها مرة أخرى “) صرح النظام.
“هاه؟ لماذا لا تزال تفتقر إلى الطاقة؟” قال غوستاف بنظرة عدم رضا لأنه لاحظ أن ياركي لا يزال مظلماً وخالياً من الطاقة.
“اذا ماذا افعل؟” سأل جوستاف.
“من أين حصل على هذا التنكر ، وكيف كان قادرًا على ارتدائه بهذه السرعة؟” تساءل فيل.
—-
“ما هذا؟ هل أحضرت عمك ليحارب من أجلك؟” سأل بنظرة ساخرة عندما وصل إلى مؤخرة بنطاله وأخرج سكين جيب.
ترجمة: LEGEND
قال جوستاف وهو يلف عينيه: “هذا السكين يبدو لطيفًا وكل شيء ، لكن من الأفضل أن تتركه بعيدًا قبل أن تؤذي نفسك”.
في هذه المرحلة ، كان فيل عاجزًا عن الكلام عندما سمع كلام جوستاف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
