عرض السيرة الذاتية
الفصل 324 عرض السيرة الذاتية
أعلن جريم فجأة مع وضع راحة يده وقبضة اليد معًا قبل أن ينحني قليلاً باحترام.
تحدث بعض الضيوف فيما بينهم.
“هاه؟” صاح غوستاف بنظرة من الارتباك.
– “يا إلهي ، لا يبدو هنا أكبر من ثلاثة عشر عامًا. كيف يمكنه تعريض طفل لمثل هذا الضرب؟”
غريم ترك الصدام قبل أن يذهبوا بعيدا. لقد شعر بالفعل بقوة غوستاف دون حتى أن يوجه سلالته، مما جعله يتساءل عن مدى قوة غوستاف في اللحظة التي ينشط فيها سلالته.
بدأت الإسقاطات الثلاثية الأبعاد تظهر في كل مكان ، واحدة تلو الأخرى.
في كلتا الحالتين، يمكن أن يقول أنه لن يكون قادرًا على هزيمة جوستاف. على العكس من ذلك ، لم يكن يريد إحراج نفسه أمام ضيوف جده، لذلك قرر إنهاء الصدام قبل أن يحوله غوستاف إلى أضحوكة.
قال السيد جون بعد عودته إلى مقعده: “إنها فقط بضع ثوان حتى الخامسة مساءً، لذا سيتم بث محطتي الإعلامية الآن”.
– “ماذا؟ لماذا خسر هكذا بالضبط؟”
“مرحبًا بكم في سيارة GTV التي تم إطلاقها حديثًا!”
– “تنهد ، فقط عندما بدأت الأمور تصبح ممتعة “
خرج ضيفان من وضعية الجلوس في المقدمة.
– “هل هو ضعيف لدرجة أنه لم يستطع تحمل الصدام حتى النهاية؟”
– “سيكون من الأفضل ألا يشكل أطفالي روابط مع مثل هذا الطفل غير المثقف، حتى لا يتأثروا بافتقاره إلى السلوكيات.”
كان للضيوف آراء مختلفة عند مشاهدة جريم يخسر المباراة.
غريم ترك الصدام قبل أن يذهبوا بعيدا. لقد شعر بالفعل بقوة غوستاف دون حتى أن يوجه سلالته، مما جعله يتساءل عن مدى قوة غوستاف في اللحظة التي ينشط فيها سلالته.
لم يأبه جريم لشكاواهم. على الرغم من أن جده وافق في الغالب على هذا حتى يتمكن من الترفيه عن ضيوفه ، إلا أن جريم يفضل إنهاء القتال قبل أن يتعرض للضرب بدلاً من تحويله إلى كيس ملاكمة للترفيه فقط.
“أيها الوغد! كيف أنجبت طفلاً عديم الفائدة مثلك”، شوهد رجل بشعر أشقر متسخ ومظهر في منتصف العمر وهو يضرب صبيًا صغيرًا بحزام في وسط ملعب داخل أحد الأحياء.
“كما رأيتم جميعًا، المستقبل مشرق للغاية لأن لدينا مثل هؤلاء الشباب يتم تجنيدهم في معسكر منظمة الدم المختلط”، هذا ما قاله السيد جون مع هبوط المنصة واختفاء الحواجز المحيطة بهم.
على الرغم من وجود أقل من مائتي ضيف، كان الإسقاط الهولوغرافي حوالي عشرين شخصًا، لذلك كان لدى الجميع رؤية واضحة بغض النظر عن وضع جلوسهم.
وأشار إلى حفيديه الآخرين للاقتراب من المنصة ، وهو ما فعلوه.
“مرحبًا بكم في سيارة GTV التي تم إطلاقها حديثًا!”
صعد داميان وفيرا إلى المسرح حيث كان جوستاف يقف بين جريم والسيد جون.
خرج ضيفان من وضعية الجلوس في المقدمة.
طلب السيد جون مصورًا لالتقاط صورتهم معًا.
أصبح المكان صاخبًا بعض الشيء حيث يتذكر الجميع الحادث الذي قام فيه غوستاف بإزدراء والديه أمام الكاميرا وحتى أنه تقدم بصفع والدته.
كانت فيرا تبدو متوترة بعض الشيء وهي تقف بجانب ابن عمها جريم الذي كان بينها وبين غوستاف.
حتى جوستاف نفسه كان مرتبكًا وتساءل عما سيفعله السيد جون.
أرادت التحدث لكنها لم تجد الكلمات، وكان ابن عمها بينهما مثل الحاجز.
“في أول بث لنا ، نود أن نعرض لقطات بخصوص الكشف عن شخص مهم … من فضلك ترقبوا” ، قالت عندما تحولت الشاشات إلى اللون الأبيض.
– “قد يكون قويا ، لكنه مجرد شقي جاحد لا يحترم والديه “
“أيها الوغد! كيف أنجبت طفلاً عديم الفائدة مثلك”، شوهد رجل بشعر أشقر متسخ ومظهر في منتصف العمر وهو يضرب صبيًا صغيرًا بحزام في وسط ملعب داخل أحد الأحياء.
– “لا أعتقد أن تكوين رابطة مع شخص جاحد مثل هذا الشقي يستحق كل هذا العناء”
كانت ملابس الصبي مبللة ببقع الدم من الجلد المفرط ، لكن الرجل استمر في جلده. وشوهد صبي آخر بشعر أسود يقف على مسافة ليست بعيدة ويضحك على الصبي الذي تعرض للضرب.
خرج ضيفان من وضعية الجلوس في المقدمة.
ترووووووووين! ترووين! ترووين!
ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة!
صعد داميان وفيرا إلى المسرح حيث كان جوستاف يقف بين جريم والسيد جون.
أصبح المكان صاخبًا بعض الشيء حيث يتذكر الجميع الحادث الذي قام فيه غوستاف بإزدراء والديه أمام الكاميرا وحتى أنه تقدم بصفع والدته.
على الرغم من وجود أقل من مائتي ضيف، كان الإسقاط الهولوغرافي حوالي عشرين شخصًا، لذلك كان لدى الجميع رؤية واضحة بغض النظر عن وضع جلوسهم.
– “حسنًا ، بغض النظر عن مدى قوة الشخص، بدون أخلاق، فهم لا شيء حقًا”
عاد السيد جون، الأحفاد، وغوستاف إلى مواقع جلوسهم.
– “سيكون من الأفضل ألا يشكل أطفالي روابط مع مثل هذا الطفل غير المثقف، حتى لا يتأثروا بافتقاره إلى السلوكيات.”
تعرف الضيوف على الأشخاص الموجودين في اللقطات. على الرغم من أن غوستاف كان لا يزال أصغر سنًا في ذلك الوقت ، إلا أن وجه والده كان عمليا هو نفسه الذي رآه الجميع في الأخبار عندما صفع غوستاف والدته.
تحدث بعض الضيوف فيما بينهم.
ظهرت الشخصيات على الشاشات في الثانية التالية.
تجاهل غوستاف تمامًا أصواتهم غير المنخفضة والتقط صوراً مع السيد جون وأحفاده الأكبر سناً.
تجاهل غوستاف تمامًا أصواتهم غير المنخفضة والتقط صوراً مع السيد جون وأحفاده الأكبر سناً.
بعد أن انتهى من التقاط الصور معهم ، كان على وشك العودة إلى وضع الجلوس عندما تحدث السيد جون.
لم يأبه جريم لشكاواهم. على الرغم من أن جده وافق في الغالب على هذا حتى يتمكن من الترفيه عن ضيوفه ، إلا أن جريم يفضل إنهاء القتال قبل أن يتعرض للضرب بدلاً من تحويله إلى كيس ملاكمة للترفيه فقط.
“آه نعم ، نحن بحاجة إلى ضبط محطتي الإعلامية الجديدة حيث سيتم إطلاقها بحلول الساعة الخامسة مساءً”، قال السيد جون أمام الجميع.
تغيرت اللقطات بعد ثوان قليلة. العرض التالي كان في المدرسة ، حيث يمكن رؤية العديد من الأطفال وهم يدوسون على وجه طفل آخر ويضحكون أثناء التسجيل بجهاز تسجيل الفيديو الخاص بهم.
كان هذا عندما تذكر الجميع أن السيد جون أنشأ محطة إعلامية جديدة وكان يطلقها اليوم ، يوم الاحتفال بعيد ميلاده.
ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة!
“سيتم عرض لقطات خاصة بمناسبة افتتاحها، وسأحب أن يشاهدها الجميع هنا.” طلب السيد جون.
“آه نعم ، نحن بحاجة إلى ضبط محطتي الإعلامية الجديدة حيث سيتم إطلاقها بحلول الساعة الخامسة مساءً”، قال السيد جون أمام الجميع.
أذهل الضيوف النظرات على وجوههم عندما سمعوا ذلك. لقد تساءلوا عما ستترتب عليه هذه اللقطات الخاصة. يمكن أن يقولوا أنه سيكون من المثير للاهتمام أن يفتح السيد جون محطته الإعلامية باستخدام ذلك.
خرج ضيفان من وضعية الجلوس في المقدمة.
عاد السيد جون، الأحفاد، وغوستاف إلى مواقع جلوسهم.
في كلتا الحالتين، يمكن أن يقول أنه لن يكون قادرًا على هزيمة جوستاف. على العكس من ذلك ، لم يكن يريد إحراج نفسه أمام ضيوف جده، لذلك قرر إنهاء الصدام قبل أن يحوله غوستاف إلى أضحوكة.
قال السيد جون بعد عودته إلى مقعده: “إنها فقط بضع ثوان حتى الخامسة مساءً، لذا سيتم بث محطتي الإعلامية الآن”.
بعد أن انتهى من التقاط الصور معهم ، كان على وشك العودة إلى وضع الجلوس عندما تحدث السيد جون.
ترووووووووين! ترووين! ترووين!
حتى جوستاف نفسه كان مرتبكًا وتساءل عما سيفعله السيد جون.
بدأت الإسقاطات الثلاثية الأبعاد تظهر في كل مكان ، واحدة تلو الأخرى.
—-
على الرغم من وجود أقل من مائتي ضيف، كان الإسقاط الهولوغرافي حوالي عشرين شخصًا، لذلك كان لدى الجميع رؤية واضحة بغض النظر عن وضع جلوسهم.
يمكن رؤية سيدة جميلة ترتدي ثوبًا أصفر لامعًا وهي تتحدث من داخل غرفة الاستوديو.
أول ما تم عرضه في هذه الإسقاطات كان موجزًا مختلفًا من جميع أنحاء العالم تم تجميعه في واحد. المكوكات الفضائية والطرق والرياضة والأزياء وبعض الأشياء الأخرى في لقطة مدتها اثني عشر ثانية.
– “أليس هذا ..؟”
“مرحبًا بكم في سيارة GTV التي تم إطلاقها حديثًا!”
كانت ملابس الصبي مبللة ببقع الدم من الجلد المفرط ، لكن الرجل استمر في جلده. وشوهد صبي آخر بشعر أسود يقف على مسافة ليست بعيدة ويضحك على الصبي الذي تعرض للضرب.
يمكن رؤية سيدة جميلة ترتدي ثوبًا أصفر لامعًا وهي تتحدث من داخل غرفة الاستوديو.
كانت فيرا تبدو متوترة بعض الشيء وهي تقف بجانب ابن عمها جريم الذي كان بينها وبين غوستاف.
وأضافت مبتسمة: “من هنا، نتمنى للسيد جون عيد ميلاد سعيد سبعين”.
كانت ملابس الصبي مبللة ببقع الدم من الجلد المفرط ، لكن الرجل استمر في جلده. وشوهد صبي آخر بشعر أسود يقف على مسافة ليست بعيدة ويضحك على الصبي الذي تعرض للضرب.
“في أول بث لنا ، نود أن نعرض لقطات بخصوص الكشف عن شخص مهم … من فضلك ترقبوا” ، قالت عندما تحولت الشاشات إلى اللون الأبيض.
“مرحبًا بكم في سيارة GTV التي تم إطلاقها حديثًا!”
ششششه! بلين!
“مرحبًا بكم في سيارة GTV التي تم إطلاقها حديثًا!”
ظهرت الشخصيات على الشاشات في الثانية التالية.
يمكن رؤية سيدة جميلة ترتدي ثوبًا أصفر لامعًا وهي تتحدث من داخل غرفة الاستوديو.
“سيرة جوستاف كريمسون!”
– “هل هو ضعيف لدرجة أنه لم يستطع تحمل الصدام حتى النهاية؟”
كانت وجوه الضيوف مليئة بالدهشة عندما رأوا العنوان.
حتى جوستاف نفسه كان مرتبكًا وتساءل عما سيفعله السيد جون.
أذهل الضيوف النظرات على وجوههم عندما سمعوا ذلك. لقد تساءلوا عما ستترتب عليه هذه اللقطات الخاصة. يمكن أن يقولوا أنه سيكون من المثير للاهتمام أن يفتح السيد جون محطته الإعلامية باستخدام ذلك.
في الثانية التالية، تركت اللقطات التي تم عرضها صدمة على وجوه الجميع.
ظهرت الشخصيات على الشاشات في الثانية التالية.
باه! باه! باه! باه! باه!
“مرحبًا بكم في سيارة GTV التي تم إطلاقها حديثًا!”
“أيها الوغد! كيف أنجبت طفلاً عديم الفائدة مثلك”، شوهد رجل بشعر أشقر متسخ ومظهر في منتصف العمر وهو يضرب صبيًا صغيرًا بحزام في وسط ملعب داخل أحد الأحياء.
“مرحبًا بكم في سيارة GTV التي تم إطلاقها حديثًا!”
كانت ملابس الصبي مبللة ببقع الدم من الجلد المفرط ، لكن الرجل استمر في جلده. وشوهد صبي آخر بشعر أسود يقف على مسافة ليست بعيدة ويضحك على الصبي الذي تعرض للضرب.
على الرغم من وجود أقل من مائتي ضيف، كان الإسقاط الهولوغرافي حوالي عشرين شخصًا، لذلك كان لدى الجميع رؤية واضحة بغض النظر عن وضع جلوسهم.
يبدو أن اللقطات تم تسجيلها من كاميرا CCTV عبر الشارع ، ولهذا السبب لم تكن واضحة تمامًا. ومع ذلك ، عند التكبير ، كان الأمر واضحًا بدرجة كافية ، ويمكن رؤية وجوه هؤلاء الثلاثة.
على الرغم من وجود أقل من مائتي ضيف، كان الإسقاط الهولوغرافي حوالي عشرين شخصًا، لذلك كان لدى الجميع رؤية واضحة بغض النظر عن وضع جلوسهم.
– “أليس هذا ..؟”
باه! باه! باه! باه! باه!
– “والد ذلك الطفل … ثم من يضرب هو؟”
بدأت الإسقاطات الثلاثية الأبعاد تظهر في كل مكان ، واحدة تلو الأخرى.
– “يا إلهي ، لا يبدو هنا أكبر من ثلاثة عشر عامًا. كيف يمكنه تعريض طفل لمثل هذا الضرب؟”
– “ماذا؟ لماذا خسر هكذا بالضبط؟”
تعرف الضيوف على الأشخاص الموجودين في اللقطات. على الرغم من أن غوستاف كان لا يزال أصغر سنًا في ذلك الوقت ، إلا أن وجه والده كان عمليا هو نفسه الذي رآه الجميع في الأخبار عندما صفع غوستاف والدته.
– “هل هو ضعيف لدرجة أنه لم يستطع تحمل الصدام حتى النهاية؟”
تغيرت اللقطات بعد ثوان قليلة. العرض التالي كان في المدرسة ، حيث يمكن رؤية العديد من الأطفال وهم يدوسون على وجه طفل آخر ويضحكون أثناء التسجيل بجهاز تسجيل الفيديو الخاص بهم.
يمكن رؤية سيدة جميلة ترتدي ثوبًا أصفر لامعًا وهي تتحدث من داخل غرفة الاستوديو.
—-
“سيتم عرض لقطات خاصة بمناسبة افتتاحها، وسأحب أن يشاهدها الجميع هنا.” طلب السيد جون.
ترجمة: LEGEND
ظهرت الشخصيات على الشاشات في الثانية التالية.
– “أليس هذا ..؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
