Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام سلالة الدم 326

تأخير لمدة عشرين دقيقة

تأخير لمدة عشرين دقيقة

الفصل 326 تأخير لمدة عشرين دقيقة

بانج! بانج! بانج! بانج!

– “أخبار عاجلة! أخبار عاجلة!”

ازداد صوت قرع الباب الأمامي مع مرور الوقت.

تحركت الخادمات حول المكان وقدموا بعض الأطباق في غرفة الطعام ، لكن غوستاف رفض الطعام بالفعل لأنه لم يكن مهتمًا بقضاء الكثير من الوقت هناك. ولهذا جلس على أحد الأرائك مع السيد جون.

“ماذا سنفعل؟ إنهم على وشك الاختراق؟” سألت الزوجة برعب.

رن نظام الاتصال المستخدم في المكتب عدة مرات، معلناً عن المكالمات ومن أين أتت.

ارتجف صوت الزوج وهو يجيب: “دعع … دعينا نحاصرالباب  بأجهزة المنزل الثقيلة والأثاث”، اقترح.

وأضاف الكابتن جو: “لقد مرت عشر دقائق فقط، لذا يمكننا فقط الجلوس هنا والانتظار”.

سرعان ما شرع كلاهما في العمل ودفعوا أرائكهم وطاولتهم وأسرتهم وأثاث ثقيل آخر باتجاه الباب لتحصينه.

ازداد صوت قرع الباب الأمامي مع مرور الوقت.

تم تقليل قرع الباب قليلاً بسبب كمية الحمولة التي تم وضعها في الخلف.

“قم بتشغيل اللقطات المخزنة في الداخل عندما تصل إلى منزلك” قال السيد جون.

اقترحت والدة غوستاف بتعبير هادئ بعض الشيء: “يجب أن نكون قادرين على التحدث لشخص ما. عزيزي ، استمر في محاولة الوصول إلى رجال الشرطة و منظمة الدم المختلط”.

أمسك غوستاف الغلاف الأبيض الصغير ولاحظ ما كان بداخله مستخدماً العيون الملكية …

وبالطبع لم يكن الأب بحاجة إلى إخباره بذلك. كان بالفعل على جهازه يحاول القيام بذلك في الوقت الحالي.

رن نظام الاتصال المستخدم في المكتب عدة مرات، معلناً عن المكالمات ومن أين أتت.

– “أخبار عاجلة! أخبار عاجلة!”

– “يحاولون حاليًا اقتحام منازل هذين المعروضين على الشاشة ، ولسبب غير معروف ، لم تظهر سلطات إنفاذ القانون مكان الحادث”

– “منزل عائلة أوسلوف محاصر من قبل حشد غاضب قرروا أخذ عدالة جوستاف كريمسون بأيديهم.”

اقترحت والدة غوستاف بتعبير هادئ بعض الشيء: “يجب أن نكون قادرين على التحدث لشخص ما. عزيزي ، استمر في محاولة الوصول إلى رجال الشرطة و منظمة الدم المختلط”.

– “كما ترون من اللقطات التي تم تسجيلها من الأعلى ، غضب الحشد من الأحداث السابقة لغوستاف وقرروا عدم التراجع حتى يتعاملوا مع الزوجين.”

وأضاف الكابتن جو: “لقد مرت عشر دقائق فقط، لذا يمكننا فقط الجلوس هنا والانتظار”.

– “يحاولون حاليًا اقتحام منازل هذين المعروضين على الشاشة ، ولسبب غير معروف ، لم تظهر سلطات إنفاذ القانون مكان الحادث”

عرضت وسائل إخبارية وإعلامية مختلفة نفس الأخبار في الوقت الحالي. كانوا يسجلون شقة والدي جوستاف من أعلى، ويمكن ملاحظة أن الحشد كان يتزايد كل دقيقة. في الوقت الحالي ، وصل إلى مكان الحادث أكثر من ألف شخص، وكان معظمهم يحملون أسلحة وعصي وهم يصرخون

عرضت وسائل إخبارية وإعلامية مختلفة نفس الأخبار في الوقت الحالي. كانوا يسجلون شقة والدي جوستاف من أعلى، ويمكن ملاحظة أن الحشد كان يتزايد كل دقيقة. في الوقت الحالي ، وصل إلى مكان الحادث أكثر من ألف شخص، وكان معظمهم يحملون أسلحة وعصي وهم يصرخون

أشار السيد جون إلى أحد الحراس ليقترب منهم.

“العدالة لكريمسون! العدالة لكريمسون!”

عاد جريم إلى مسكنه ، لكن الاثنان الآخران ، فيرا وداميان ، كانا جالسين في منطقة تناول الطعام يحدقان في جوستاف وجدهما.

في فرع الشرطة الأقرب إلى حي غوستاف السابق، شاهد رجال الشرطة هناك لقطات للمنزل وهو يُحاصر.

“قم بتشغيل اللقطات المخزنة في الداخل عندما تصل إلى منزلك” قال السيد جون.

رنين! رنين! رنين!

كان رجال الشرطة يبدون الدهشة والارتباك على وجوههم عندما سمعوا ذلك.

رن نظام الاتصال المستخدم في المكتب عدة مرات، معلناً عن المكالمات ومن أين أتت.

اقترحت والدة غوستاف بتعبير هادئ بعض الشيء: “يجب أن نكون قادرين على التحدث لشخص ما. عزيزي ، استمر في محاولة الوصول إلى رجال الشرطة و منظمة الدم المختلط”.

المنزل الذي عرض منزل والد غوستاف لم يتم الرد عليه.

ارتجف صوت الزوج وهو يجيب: “دعع … دعينا نحاصرالباب  بأجهزة المنزل الثقيلة والأثاث”، اقترح.

“الكابتن جو، أليس من المفترض أن نتصرف الآن؟” سأل أحد الرجال.

أمسك غوستاف الغلاف الأبيض الصغير ولاحظ ما كان بداخله مستخدماً العيون الملكية …

“لا، لقد تم إرسال أمر من كبار المسؤولين بعدم التدخل إلا بعد مرور عشرين دقيقة …” قال القائد، الذي كان يقف أيضًا في الزاوية يراقب.

“الكابتن جو، أليس من المفترض أن نتصرف الآن؟” سأل أحد الرجال.

كان رجال الشرطة يبدون الدهشة والارتباك على وجوههم عندما سمعوا ذلك.

وأضاف الكابتن جو: “لقد مرت عشر دقائق فقط، لذا يمكننا فقط الجلوس هنا والانتظار”.

وبالطبع لم يكن الأب بحاجة إلى إخباره بذلك. كان بالفعل على جهازه يحاول القيام بذلك في الوقت الحالي.

في أحد مراكز قيادة منظمة الدم الختلط داخل البرج المتمركز في قلب المدينة ، كان هناك أيضًا وضع مشابه لما كان يحدث في مركز الشرطة.

وأضاف السيد جون: “بدونها ، لم يكن هذا ممكنًا لأنه حتى مع اتصالاتي الواسعة، لا يمكنني استرداد جزء من هذه اللقطات بنفسي”.

سأل ضباط منظمة الدم الختلط داخل الغرفة عن سبب عدم تمكنهم من التدخل، لكن في اللحظة التي سمعوا فيها اسم الشخص الذي طلب منهم التراجع ، أغلقوا جميعًا أفواههم.

أمسك غوستاف الغلاف الأبيض الصغير ولاحظ ما كان بداخله مستخدماً العيون الملكية …

كان غوستاف ، الذي كان سبب هذه المشاجرة ، جالسًا في غرفة جلوس جميلة ومُصممة جيدًا ، يتناول رشفة من النبيذ الغريب في فنجان فاخر المظهر.

أمسك غوستاف الغلاف الأبيض الصغير ولاحظ ما كان بداخله مستخدماً العيون الملكية …

مقابله كان السيد جون الذي بدا وكأنه يبتعد.

“70٪؟” اتسعت عينا غوستاف قليلاً عندما سمع ذلك.

عاد جريم إلى مسكنه ، لكن الاثنان الآخران ، فيرا وداميان ، كانا جالسين في منطقة تناول الطعام يحدقان في جوستاف وجدهما.

ارتجف صوت الزوج وهو يجيب: “دعع … دعينا نحاصرالباب  بأجهزة المنزل الثقيلة والأثاث”، اقترح.

تحركت الخادمات حول المكان وقدموا بعض الأطباق في غرفة الطعام ، لكن غوستاف رفض الطعام بالفعل لأنه لم يكن مهتمًا بقضاء الكثير من الوقت هناك. ولهذا جلس على أحد الأرائك مع السيد جون.

بالطبع ، أخفى نواياه بالقول إنه كان ممتلئًا بالفعل من تناول الطعام في الحفلة ، لذلك كان هو والسيد جون سيصلان إلى العمل بسرعة.

بالطبع ، أخفى نواياه بالقول إنه كان ممتلئًا بالفعل من تناول الطعام في الحفلة ، لذلك كان هو والسيد جون سيصلان إلى العمل بسرعة.

رن نظام الاتصال المستخدم في المكتب عدة مرات، معلناً عن المكالمات ومن أين أتت.

“السيد جون ، أقدر ما فعلته هناك ، ولكن كيف تمكنت من إشراك معلمتي في ذلك؟” سأل جوستاف.

عرضت وسائل إخبارية وإعلامية مختلفة نفس الأخبار في الوقت الحالي. كانوا يسجلون شقة والدي جوستاف من أعلى، ويمكن ملاحظة أن الحشد كان يتزايد كل دقيقة. في الوقت الحالي ، وصل إلى مكان الحادث أكثر من ألف شخص، وكان معظمهم يحملون أسلحة وعصي وهم يصرخون

“أوه ، تقصد الآنسة إيمي ؟” سأل السيد جون.

“لا، لقد تم إرسال أمر من كبار المسؤولين بعدم التدخل إلا بعد مرور عشرين دقيقة …” قال القائد، الذي كان يقف أيضًا في الزاوية يراقب.

أجاب غوستاف “نعم”.

– “منزل عائلة أوسلوف محاصر من قبل حشد غاضب قرروا أخذ عدالة جوستاف كريمسون بأيديهم.”

قال السيد جون: “لقد تعرفنا، لكنها قصة طويلة جدًا”.

كان يعلم أنه لن يكون من السهل استعادة مثل هذه اللقطات التي ضاعت عمليًا في الوقت المناسب أو تم محوها عمداً. ومع ذلك ، لم أكن أتوقع أنه حتى شخص مؤثر مثل السيد جون سيواجه مثل هذه الصعوبة ولن يتمكن إلا من استرداد ثلاثين بالمائة فقط.

“حسنًا ” رد غوستاف بنظرة مريبة قليلاً.

– “أخبار عاجلة! أخبار عاجلة!”

“في اللحظة التي شرحت فيها خططي لها ، وافقت على المساعدة … في الواقع ، تم الحصول على سبعين بالمائة من مجموعة اللقطات بواسطتها، لذلك لا يمكنني قبول تقديرك” ضحك السيد جون بخفة عندما سمع ذلك.

أشار السيد جون إلى أحد الحراس ليقترب منهم.

وأضاف السيد جون: “بدونها ، لم يكن هذا ممكنًا لأنه حتى مع اتصالاتي الواسعة، لا يمكنني استرداد جزء من هذه اللقطات بنفسي”.

عاد جريم إلى مسكنه ، لكن الاثنان الآخران ، فيرا وداميان ، كانا جالسين في منطقة تناول الطعام يحدقان في جوستاف وجدهما.

“70٪؟” اتسعت عينا غوستاف قليلاً عندما سمع ذلك.

وأضاف السيد جون: “لقد تمكنت من الحصول على ذلك من مجموعة من المراسلين المخادعين، لذا احرص على عدم القبض عليك في المرة القادمة”.

كان يعلم أنه لن يكون من السهل استعادة مثل هذه اللقطات التي ضاعت عمليًا في الوقت المناسب أو تم محوها عمداً. ومع ذلك ، لم أكن أتوقع أنه حتى شخص مؤثر مثل السيد جون سيواجه مثل هذه الصعوبة ولن يتمكن إلا من استرداد ثلاثين بالمائة فقط.

“الكابتن جو، أليس من المفترض أن نتصرف الآن؟” سأل أحد الرجال.

قال غوستاف داخليًا: ” يجب أن أشكر الآنسة إيمي بشكل صحيح عندما أراها.”

تم تقليل قرع الباب قليلاً بسبب كمية الحمولة التي تم وضعها في الخلف.

على الرغم من أنه لم يكن منزعجًا جدًا مما دعاه به الناس في المدينة في البداية عندما صفع والدته أمام المراسلين. ومع ذلك، كان لا يزال ممتنًا لأنه فهم أن القيام بذلك لن يكون مهمة سهلة.

المنزل الذي عرض منزل والد غوستاف لم يتم الرد عليه.

أشار السيد جون إلى أحد الحراس ليقترب منهم.

“ما هذا؟” سألها غوستاف عندما استلمها من الحارس.

كان الحارس ممسكًا بصندوق أبيض مربع الشكل مرره السيد جون على جوستاف.

في فرع الشرطة الأقرب إلى حي غوستاف السابق، شاهد رجال الشرطة هناك لقطات للمنزل وهو يُحاصر.

“ما هذا؟” سألها غوستاف عندما استلمها من الحارس.

ازداد صوت قرع الباب الأمامي مع مرور الوقت.

قال السيد جون بابتسامة: “مجرد هدية صغيرة مني لك”.

أشار السيد جون إلى أحد الحراس ليقترب منهم.

أمسك غوستاف الغلاف الأبيض الصغير ولاحظ ما كان بداخله مستخدماً العيون الملكية …

وبالطبع لم يكن الأب بحاجة إلى إخباره بذلك. كان بالفعل على جهازه يحاول القيام بذلك في الوقت الحالي.

“همم؟” لقد لاحظ أنها كانت شريحة صغيرة.

أشار السيد جون إلى أحد الحراس ليقترب منهم.

“قم بتشغيل اللقطات المخزنة في الداخل عندما تصل إلى منزلك” قال السيد جون.

وأضاف السيد جون: “بدونها ، لم يكن هذا ممكنًا لأنه حتى مع اتصالاتي الواسعة، لا يمكنني استرداد جزء من هذه اللقطات بنفسي”.

وأضاف السيد جون: “لقد تمكنت من الحصول على ذلك من مجموعة من المراسلين المخادعين، لذا احرص على عدم القبض عليك في المرة القادمة”.

كان يعلم أنه لن يكون من السهل استعادة مثل هذه اللقطات التي ضاعت عمليًا في الوقت المناسب أو تم محوها عمداً. ومع ذلك ، لم أكن أتوقع أنه حتى شخص مؤثر مثل السيد جون سيواجه مثل هذه الصعوبة ولن يتمكن إلا من استرداد ثلاثين بالمائة فقط.

كان لدى غوستاف تعبير مرتبك عندما سمع ذلك ، لكنه كل شيء سيكون منطقيًا بالنسبة له لاحقًا بعد مشاهدة اللقطات.

“في اللحظة التي شرحت فيها خططي لها ، وافقت على المساعدة … في الواقع ، تم الحصول على سبعين بالمائة من مجموعة اللقطات بواسطتها، لذلك لا يمكنني قبول تقديرك” ضحك السيد جون بخفة عندما سمع ذلك.

—-

رنين! رنين! رنين!

ترجمة: LEGEND

ارتجف صوت الزوج وهو يجيب: “دعع … دعينا نحاصرالباب  بأجهزة المنزل الثقيلة والأثاث”، اقترح.

المنزل الذي عرض منزل والد غوستاف لم يتم الرد عليه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط