الملاحظة المشبوهة
الفصل 416 – الملاحظة المشبوهة
بهذه الطريقة ، سيرغب كل الطلاب في تحسين أنفسهم لأنهم لا يريدون أن يتخلفوا عن الركب من قبل أقرانهم ، مما سيسمح بدوره للجميع بالتحسن معًا.
أعرب ألدريس وفالكو عن صوتيهما واحدًا تلو الآخر.
كان من المفهوم سبب امتلاك منظمة الدم المختلط أقوى قوة على هذا الكوكب.
ربما يكون قد احتل المرتبة دون الثانية ، لكنه لم يحصل فقط على نفس العدد من النقاط الإضافية مع ألدريس ، ولكن معاركه كانت أيضًا الأكثر وحشية التي شهدوها اليوم.
بعد بضع إعلانات أخرى ، سُمح للطلاب العسكريين بمغادرة ساحة المعركة إلى مواقعهم السكنية.
قال جوستاف قبل أن يمشي قدمًا: “قصة طويلة … أيضًا لا تناديه بأخي بعد الآن”.
خرجت جليد لاحقًا من غرفتها الطبية. ومع ذلك ، كان من الواضح أنها كانت في حالة مزاجية سيئة للغاية.
“الآن لا تنس أن ترسل لي النتائج الطبية بعد أن خضعوا لجلسة تقوية سلالة الدم” ، أضاف الشخص الموجود في الإسقاط قبل أن يختفي.
“لا تقلقي ، سوف تنجحين في المرة القادمة ،” قامت أنجي وماتيلدا بمواساتها.
كانت مجموعتهم عمليا مجموعة مخيفة حيث أفسح الجميع المجال لهم أثناء تنقلهم عبر المكان.
كرهت جليد الخسارة حقًا. أثناء مغادرتهم ، اصطدموا بـ هافرينا ، التي كانت لا تزال لديها ابتسامة سعيدة ومرحة أثناء تحركهم نحو سكن طلاب الصف الخاص.
من ناحية أخرى ، كان ريا لا يزال ملفوف بالضمادات وتم وضعه داخل أحد العنابر الطبية.
وقالت بينما كانت تمر بجانبهما “هيهي ، يا خضراء ، جهزي نفسك جيدًا للشهر القادم … لن أكون لطيفة جدًا في المرة القادمة”.
كان إي إي مرتبكًا مع الطريقة التي كانت تسير بها الأمور وبدأ يسأل ، لكن جوستاف لم يقل أي شيء لأنه كان يتحدث بالفعل مع النظام في ذهنه.
صرت جليد أسنانها بينما خرجت عروقها الخضراء من جلدها ، “سنرى” ، ردت بنظرة سامة.
“يو ، يبدو أن هذا الطفل ليس لديه …” قبل أن يكمل إي إي رده ، قاطعه جوستاف.
من ناحية أخرى ، كان ريا لا يزال ملفوف بالضمادات وتم وضعه داخل أحد العنابر الطبية.
قال جوستاف قبل أن يمشي قدمًا: “قصة طويلة … أيضًا لا تناديه بأخي بعد الآن”.
وصرخ على جانبه للسيدة التي ترتدي الزي الأبيض: “هاي ، لم يأت أحد لرؤيتي … يا لها من وقاحة”.
وسأل الشخص الذي في الصورة “حسب تقريرك .. كلاهما استمر أكثر من ثلاث ساعات”.
قال أثناء إعطائه دوائه والخروج من الجناح: “ربما لو لم تكن ذو صوت عالٍ لفعلوا ذلك”.
داخل غرفة مظلمة صغيرة ، هناك إسقاط كروي يعرض صورة شخص يطفو في المنتصف ، مما يجعل الغرفة المظلمة أقل تعتيمًا.
“تسك ، سأفوز في المرة القادمة”.
“يو ، يبدو أن هذا الطفل ليس لديه …” قبل أن يكمل إي إي رده ، قاطعه جوستاف.
تحرك جوستاف والآخرون نحو مناطقهم السكنية بعد انتهاء مبارزة الطبقة الخاصة.
“هاه؟ من انت ؟ هل تحدثت إليك؟” رد إندريك بينما كان يستدير للتحديق في إي إي بتعبير استفزازي.
لقد مر أكثر من ست ساعات ، وحان وقت المساء.
“مذهل … هذان الشخصان ، عليك أن تبقي عينيك عليهما. خاصة الصبي. ليس فقط هو مرتبط بها ولكن وفقًا لماج ، فهو يحاول أيضًا إخفاء النطاق الكامل لقدراته.” تحدث الشخص في العرض مرة أخرى بنبرة غامضة ولكنها فضولية قليلاً.
كانت مجموعتهم عمليا مجموعة مخيفة حيث أفسح الجميع المجال لهم أثناء تنقلهم عبر المكان.
قال إندريك وهو يصر أسنانه قبل أن يستدير: “سنرى ذلك”.
كان لدى معظمهم مظاهر متوترة عندما حدقوا في جوستاف على وجه الخصوص.
قال جوستاف قبل أن يمشي قدمًا: “قصة طويلة … أيضًا لا تناديه بأخي بعد الآن”.
ربما يكون قد احتل المرتبة دون الثانية ، لكنه لم يحصل فقط على نفس العدد من النقاط الإضافية مع ألدريس ، ولكن معاركه كانت أيضًا الأكثر وحشية التي شهدوها اليوم.
داخل غرفة مظلمة صغيرة ، هناك إسقاط كروي يعرض صورة شخص يطفو في المنتصف ، مما يجعل الغرفة المظلمة أقل تعتيمًا.
جوستاف وأيلدريس وإي إي وفالكو ، كانت عمليا مجموعة من القوى الكبرى تتحرك معًا.
(“لقد فعلت … حدث شيء ما معه. هذا اللقاء ليس كافيًا تقريبًا لمعرفة الأشياء … سأبحث عنه أكثر عندما تتصل به في المرة القادمة”)
في غضون بضع دقائق أخرى ، وصلوا إلى مقر إقامتهم ، وتوجه الجميع بسرعة نحو غرفة جوستاف.
ربما يكون قد احتل المرتبة دون الثانية ، لكنه لم يحصل فقط على نفس العدد من النقاط الإضافية مع ألدريس ، ولكن معاركه كانت أيضًا الأكثر وحشية التي شهدوها اليوم.
لقد صادفوا إندريك ، الذي كان قادمًا من الطرف الآخر من الرواق.
“أتمنى أن تكون جاهزًا … هذه المرة لا قيود أو مضايقات” ، قال إندريك ذلك قبل أن يواصل التحرك.
قال إندريك بابتسامة غريبة وهو يمر بجانبهم: “خمن من هو جارك الجديد”.
قال جوستاف وهو يهز رأسه: “أنتم الأربعة ميؤوس منهم”.
توقف فجأة وأدار رأسه إلى الجانب قليلاً.
فجأة وضع جوستاف يده على كتف إندريك الأيمن. بدا الأمر طبيعيًا ، لكنها كانت في الواقع ضغطة قوية كادت أن تخرج كتف إندريك من تجويفها ، مما جعله يرتجف قليلاً.
“أتمنى أن تكون جاهزًا … هذه المرة لا قيود أو مضايقات” ، قال إندريك ذلك قبل أن يواصل التحرك.
“أتمنى أن تكون جاهزًا … هذه المرة لا قيود أو مضايقات” ، قال إندريك ذلك قبل أن يواصل التحرك.
“ايها الطفل الاحمق … لماذا تتحدث إلى اخوك الكبير بهذا الشكل؟” قال إي إي بنظرة منزعجة.
قال إندريك وهو يصر أسنانه قبل أن يستدير: “سنرى ذلك”.
“هاه؟ من انت ؟ هل تحدثت إليك؟” رد إندريك بينما كان يستدير للتحديق في إي إي بتعبير استفزازي.
“نعم يا سيدي … هذه هي المرة الأولى التي يتمكن فيها أي طالب من تحطيم الرقم القياسي لثلاث ساعات الذي احرزته الآنسة الشابة في الماضي … وهذه المرة كان اثنان منهم” ، داخل الغرفة المغلقة المظلمة ، الصورة الظلية التي تقف أمامها من الإسقاط استجاب.
“يو ، يبدو أن هذا الطفل ليس لديه …” قبل أن يكمل إي إي رده ، قاطعه جوستاف.
قال جوستاف وهو يستدير ويسير باتجاه إندريك “إي إي ، لا تهتم … سأتعامل مع الأمر بنفسي”.
قال جوستاف وهو يستدير ويسير باتجاه إندريك “إي إي ، لا تهتم … سأتعامل مع الأمر بنفسي”.
من ناحية أخرى ، كان ريا لا يزال ملفوف بالضمادات وتم وضعه داخل أحد العنابر الطبية.
قال جوستاف وهو يحدق في عيون إندريك بشدة: “يبدو أنك لم تتعلم شيئًا يا طفل”.
ردت الصورة الظلية “نعم ، سأحرص على الاستمرار في مراقبته … تقوم الأصول الخضراء أيضًا بنصيبها العادل من أعمال المراقبة. لقد قدمت لي الكثير من المعلومات الحصرية عنه”.
باه!
قال جوستاف وهو يحدق في عيون إندريك بشدة: “يبدو أنك لم تتعلم شيئًا يا طفل”.
فجأة وضع جوستاف يده على كتف إندريك الأيمن. بدا الأمر طبيعيًا ، لكنها كانت في الواقع ضغطة قوية كادت أن تخرج كتف إندريك من تجويفها ، مما جعله يرتجف قليلاً.
“يو ، يبدو أن هذا الطفل ليس لديه …” قبل أن يكمل إي إي رده ، قاطعه جوستاف.
قال جوستاف قبل أن يرفع يده عن كتف إندريك ويستدير: “حسنًا ، ستكون المرة القادمة هي المرة الأخيرة”.
جوستاف وأيلدريس وإي إي وفالكو ، كانت عمليا مجموعة من القوى الكبرى تتحرك معًا.
قال إندريك وهو يصر أسنانه قبل أن يستدير: “سنرى ذلك”.
بعد بضع إعلانات أخرى ، سُمح للطلاب العسكريين بمغادرة ساحة المعركة إلى مواقعهم السكنية.
“لماذا بحق الجحيم يتصرف هكذا؟” سأل إي إي بنظرة مخيبة للآمال.
قال جوستاف وهو يحدق في عيون إندريك بشدة: “يبدو أنك لم تتعلم شيئًا يا طفل”.
قال جوستاف قبل أن يمشي قدمًا: “قصة طويلة … أيضًا لا تناديه بأخي بعد الآن”.
قبل أن يتمكن من إغلاق بابه ، اندفع الثلاثة.
كان إي إي مرتبكًا مع الطريقة التي كانت تسير بها الأمور وبدأ يسأل ، لكن جوستاف لم يقل أي شيء لأنه كان يتحدث بالفعل مع النظام في ذهنه.
“مذهل … هذان الشخصان ، عليك أن تبقي عينيك عليهما. خاصة الصبي. ليس فقط هو مرتبط بها ولكن وفقًا لماج ، فهو يحاول أيضًا إخفاء النطاق الكامل لقدراته.” تحدث الشخص في العرض مرة أخرى بنبرة غامضة ولكنها فضولية قليلاً.
“هل شعرت بذلك؟” سأل جوستاف.
“هل شعرت بذلك؟” سأل جوستاف.
(“لقد فعلت … حدث شيء ما معه. هذا اللقاء ليس كافيًا تقريبًا لمعرفة الأشياء … سأبحث عنه أكثر عندما تتصل به في المرة القادمة”)
“نعم يا سيدي … هذه هي المرة الأولى التي يتمكن فيها أي طالب من تحطيم الرقم القياسي لثلاث ساعات الذي احرزته الآنسة الشابة في الماضي … وهذه المرة كان اثنان منهم” ، داخل الغرفة المغلقة المظلمة ، الصورة الظلية التي تقف أمامها من الإسقاط استجاب.
استجاب النظام.
“لا تقلقي ، سوف تنجحين في المرة القادمة ،” قامت أنجي وماتيلدا بمواساتها.
“لماذا تتبعونني كلكم؟” سأل جوستاف عندما وصل أمام باب غرفته واستدار ليحدق في إي إي و ألدريس و فالكو.
فجأة وضع جوستاف يده على كتف إندريك الأيمن. بدا الأمر طبيعيًا ، لكنها كانت في الواقع ضغطة قوية كادت أن تخرج كتف إندريك من تجويفها ، مما جعله يرتجف قليلاً.
قال إي إي بنظرة جائعة بينما كان يفرك بطنه: “أنا جائع”.
“لا تقلقي ، سوف تنجحين في المرة القادمة ،” قامت أنجي وماتيلدا بمواساتها.
“أنا أيضاً،”
الفصل 416 – الملاحظة المشبوهة بهذه الطريقة ، سيرغب كل الطلاب في تحسين أنفسهم لأنهم لا يريدون أن يتخلفوا عن الركب من قبل أقرانهم ، مما سيسمح بدوره للجميع بالتحسن معًا.
“أنا أيضاً،”
خرجت جليد لاحقًا من غرفتها الطبية. ومع ذلك ، كان من الواضح أنها كانت في حالة مزاجية سيئة للغاية.
أعرب ألدريس وفالكو عن صوتيهما واحدًا تلو الآخر.
“نعم سيدي ،” انحنى الصورة الظلية قليلاً بينما كان يتحدث قبل أن يستدير لمغادرة الغرفة المظلمة.
قال جوستاف وهو يفتح باب منزله: “حسنًا ، اذهبوا لطهي شيء ما في غرفكم اللعينة “.
كان من المفهوم سبب امتلاك منظمة الدم المختلط أقوى قوة على هذا الكوكب.
قبل أن يتمكن من إغلاق بابه ، اندفع الثلاثة.
“أنا أيضاً،”
سوووووش! سووووووش! سووش! انفجار!
كان لدى معظمهم مظاهر متوترة عندما حدقوا في جوستاف على وجه الخصوص.
اتضح أنه فقط قرع الباب من أجل لا شيء. استدار جوستاف ليحدق في الثلاثة منهم في غرفة معيشته.
لقد مر أكثر من ست ساعات ، وحان وقت المساء.
لقد استحوذت الأنا الأخرى لفالكو على هذه اللحظة ، “اذهب أعد شيئًا لطيفًا لي في المطبخ يا فتى” قال.
جوستاف وأيلدريس وإي إي وفالكو ، كانت عمليا مجموعة من القوى الكبرى تتحرك معًا.
قال جوستاف وهو يهز رأسه: “أنتم الأربعة ميؤوس منهم”.
———
———
“لماذا بحق الجحيم يتصرف هكذا؟” سأل إي إي بنظرة مخيبة للآمال.
داخل غرفة مظلمة صغيرة ، هناك إسقاط كروي يعرض صورة شخص يطفو في المنتصف ، مما يجعل الغرفة المظلمة أقل تعتيمًا.
“لماذا تتبعونني كلكم؟” سأل جوستاف عندما وصل أمام باب غرفته واستدار ليحدق في إي إي و ألدريس و فالكو.
وسأل الشخص الذي في الصورة “حسب تقريرك .. كلاهما استمر أكثر من ثلاث ساعات”.
قال إي إي بنظرة جائعة بينما كان يفرك بطنه: “أنا جائع”.
“نعم يا سيدي … هذه هي المرة الأولى التي يتمكن فيها أي طالب من تحطيم الرقم القياسي لثلاث ساعات الذي احرزته الآنسة الشابة في الماضي … وهذه المرة كان اثنان منهم” ، داخل الغرفة المغلقة المظلمة ، الصورة الظلية التي تقف أمامها من الإسقاط استجاب.
خرجت جليد لاحقًا من غرفتها الطبية. ومع ذلك ، كان من الواضح أنها كانت في حالة مزاجية سيئة للغاية.
“مذهل … هذان الشخصان ، عليك أن تبقي عينيك عليهما. خاصة الصبي. ليس فقط هو مرتبط بها ولكن وفقًا لماج ، فهو يحاول أيضًا إخفاء النطاق الكامل لقدراته.” تحدث الشخص في العرض مرة أخرى بنبرة غامضة ولكنها فضولية قليلاً.
كرهت جليد الخسارة حقًا. أثناء مغادرتهم ، اصطدموا بـ هافرينا ، التي كانت لا تزال لديها ابتسامة سعيدة ومرحة أثناء تحركهم نحو سكن طلاب الصف الخاص.
ردت الصورة الظلية “نعم ، سأحرص على الاستمرار في مراقبته … تقوم الأصول الخضراء أيضًا بنصيبها العادل من أعمال المراقبة. لقد قدمت لي الكثير من المعلومات الحصرية عنه”.
“تسك ، سأفوز في المرة القادمة”.
قال الشخص الذي كان في العرض بنبرة متناغمة: “جيد … ستعمل بشكل جيد لمواصلة مهمتها وإلا سيتم تجريدها من مكانتها”.
“لا تقلقي ، سوف تنجحين في المرة القادمة ،” قامت أنجي وماتيلدا بمواساتها.
“الآن لا تنس أن ترسل لي النتائج الطبية بعد أن خضعوا لجلسة تقوية سلالة الدم” ، أضاف الشخص الموجود في الإسقاط قبل أن يختفي.
أعرب ألدريس وفالكو عن صوتيهما واحدًا تلو الآخر.
“نعم سيدي ،” انحنى الصورة الظلية قليلاً بينما كان يتحدث قبل أن يستدير لمغادرة الغرفة المظلمة.
فجأة وضع جوستاف يده على كتف إندريك الأيمن. بدا الأمر طبيعيًا ، لكنها كانت في الواقع ضغطة قوية كادت أن تخرج كتف إندريك من تجويفها ، مما جعله يرتجف قليلاً.
ترجمة legend
صرت جليد أسنانها بينما خرجت عروقها الخضراء من جلدها ، “سنرى” ، ردت بنظرة سامة.
باه!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
