وداعاً يا صديقي العزيز (1)
نزل الدم من عيار الروح في ذراع ثيودور الأيمن حيث نما لحم وعظام وأعصاب جديدة من الذراع اليسرى المقطوعة.
–حرر ختم المرحلة 7 الخاص بي الآن ، إذا لم يكن الأمر كذلك الآن فلن تتمكن من الوصول إليه! ، ليس هناك ما يضمن أن فرصة تجاوز اكاشيك ستعود مرة أخرى حتى نهاية الكون! .
في مكان صامت وفارغ هبت الرياح الباردة في نصف الكرة الشمالي.
نظر ثيودور للأعلى ببطء.
نظر ثيودور للأعلى ببطء.
كان الشراهة عاجز عن الكلام.
أبيض … كان العالم كله أبيض نقي بسبب عاصفة ثلجية مستعرة.
كانت هذه فرصة لاكتساب القوة المطلقة ، حتى لو لم تكن سجلات اكاشيك.
ومع ذلك لم تكن هناك مشكلة في التعرف على المكان الذي كان مستلقيًا عليه.
–أنا ، هل هذا صحيح؟ .
فهم ثيودور ذلك عندما كانت لديه نظرة غامرة للبشر.
“… فوهة بركان؟” .
“نعم” .
–هذا هو السيف الذي يمكنه الاستيلاء على عرش اكاشيك الذي يتمتع بالقدرة المطلقة ، هذا هو هدفي! .
كان نصف القطر بعرض كيلومترين تقريبًا.
إذا نظر من السماء سيرى حفرة مستديرة.
كان هذا هو الغرض من الوجود الذي لم تحققه أي من الخطايا السبع! ، لم يستطع أن يشعر أنه حقيقي.
كان ثيودور بالضبط في مركزها.
ومع ذلك رفض ثيودور بشدة الاقتراح “لا أريد ذلك“.
كان هناك سبب واضح للخوف.
كان هذا كافياً حتى لو لم يكن مثالياً.
إحدى الخطايا السبع ، اختفى الغضب من هذا العالم المادي دون أن يترك أثراً.
كان هذا كافياً حتى لو لم يكن مثالياً.
ومع ذلك انظر إلى هذه الحفرة.
نزل الدم من عيار الروح في ذراع ثيودور الأيمن حيث نما لحم وعظام وأعصاب جديدة من الذراع اليسرى المقطوعة.
كانت علامة على أن الضغط الجوي الناجم عن سقوط الغضب وصل إلى عدة كيلومترات وحفر على الأرض.
“حسناً أنا أعتقد ذلك “
– لدي شيء أقترحه.
“حتى لو وصلت شظية صغيرة إلى السطح … لكانت قد حدثت كارثة على مستوى لا رجوع فيه” .
–سأقترح ذلك مرة أخرى أيها المستخدم.
كان لديه أيضًا جزء من حكمة اكاشيك وسيكون قادرًا على وضع مجرة أو مجرتين تحت قدميه.
في تلك اللحظة…
“الشراهة” .
-…المستخدم؟
– لدي شيء أقترحه.
الشراهة الذي كان قد نام لسبب غير معروف فتح فمه.
لا يستطيع أن ينسى.
“الشراهة” .
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
–ماذا حدث؟ كنت في الفضاء وعلى وشك الدخول … إنه أمر غريب ، لا أتذكر ما حدث بعد ذلك ، يبدو أنني نسيت شيئًا ما ، لماذا المستخدم هنا وأين اختفى الغضب؟ .
–لا تضعف أيها المستخدم!
أدرك ثيودور الموقف.
بطريقة ما لم يكن لدى الشراهة أي ذكريات عما حدث بعد دخول ثيودر إلى سجلات اكاشيك.
في تلك اللحظة…
بعد كفاحه للحظة ، غير ثيودور رأيه.
–ماذا؟
لم يكن الشراهة خصمًا يمكن أن يخدعه بأكاذيب واهية.
– مستخدم!
كان ثيودور مع الشراهة لفترة طويلة وكان يعرف ذلك جيدًا.
طالما أن الضرر لم يكن سيئًا للغاية ، فإن قدرة العالم على التعافي الطبيعي ستتدخل.
أول من عبر هذا الخط كان الشراهة.
“في بضع كلمات بسيطة ، كان ناجحًا” .
– استمرار الزمن غير مؤكد ، كل دقيقة تمر تقلل من وضوح المعلومات! ، ألا تريد أن تترك حياتك الآن؟ ، من غير المحتمل أن يتذكر المستخدم هذه المشاعر ، ولكن لن تدوم! .
تلاشى الظلام مع عودة السماء إلى طبيعتها.
–ماذا؟
ومع ذلك رفض ثيودور بشدة الاقتراح “لا أريد ذلك“.
“الانسجام“.
“لا أعرف حتى لو سألتني ، لقد اعتقدت فقط أنه يجب إعادة الأشياء إلى ما كانت عليه “.
تمتم الشراهة في نفسه عندما توقف -…
شعر الشراهة بالقوة السحرية تتصاعد وصرخ.
–المستخدم .
كان هناك صمت فقط.
لقد كان شيئًا لا يعرفه الشراهة.
لم يكن ذلك لأن الشراهة لم تستطع فهم كلمات ثيودور ولكنه لم يستطع قبولها.
كان هذا أكثر من ذلك لأنه كان الشراهة.
–ماذا؟
العديد من الكيانات بما في ذلك أولئك الذين جاءوا إلى العالم المادي ، قد تحدى ذلك مرات لا تحصى ولم ينجح أبدًا.
لم يكن هناك شيء مستحيل أمام قوته.
كان هذا هو الغرض من الوجود الذي لم تحققه أي من الخطايا السبع! ، لم يستطع أن يشعر أنه حقيقي.
تردد ثيودور مرة واحدة قبل أن يبتسم بمرارة “أرفض“
كانت الكلمات صادمة لكن ثيودور كان قادرًا على قبولها دون الكثير من الالتباس.
–أنا ، هل هذا صحيح؟ .
–ماذا حدث؟ كنت في الفضاء وعلى وشك الدخول … إنه أمر غريب ، لا أتذكر ما حدث بعد ذلك ، يبدو أنني نسيت شيئًا ما ، لماذا المستخدم هنا وأين اختفى الغضب؟ .
“نعم” .
لقد كان شيئًا لا يعرفه الشراهة.
–المستخدم ، هذا شئ غريب الذي تتحدث عنه! .
–تزامن مع الغلاف الجوي للكوكب …؟! ، هذا يحتاج إلى مستوى مختلف من الفهم مقارنة بالتدخل في الرياح البينجمية …! .
“همم؟ ، آه انتظر دقيقة ، هناك شيء يجب أن أفعله قبل ذلك “.
هل سيكون ثيودور هو نفسه الذي كان عليه الآن إذا كان على اتصال مع وجود متسامي؟ .
ابتعد ثيودور عن صوت الشراهة الذي كان يرتجف بدهشة ورفع إحدى يديه مشيرًا إلى السماء.
ثم أوضح ثيودور سبب رفضه “يمكنني أن أنجح كما قلت ، لكنني قد أفشل أيضًا ، أنا لا أهرب لأنني أخشى مواجهة العواقب ، أنا فقط لا أريد هذا ، لذلك أنا أوقف على قدمي “.
اختفى الغضب لكن ثيودور كان لا يزال بحاجة للتعامل مع العواقب.
لقد فقد جريمويري إحساسه بالعقل الآن بعد أن كان هدفه من الوجود أمامه مباشرة.
“همم ، هذا هو الشعور” أغلق ثيودور عينيه وركز على نفسه.
كانت استجابة سريعة.
ومع ذلك فإن الشراهة ضحك بدلاً من الذعر .
كانت حكمة غريبة تغلي في جسده.
“… فوهة بركان؟” .
كانت القوة التي اكتسبها مباشرة من المصدر ، جزء من سجلات اكاشيك التي أعيدت كنتيجة ثانوية لاستعادة روحه.
طالما أن الضرر لم يكن سيئًا للغاية ، فإن قدرة العالم على التعافي الطبيعي ستتدخل.
لم تكن هذه قدرة على التعلم بل القدرة على تغيير السحر.
لم يكن هناك شيء مستحيل أمام قوته.
كان هناك جو غير معروف بين الساحر و جريمويري الذي يشترك في جسد واحد.
–ماذا؟
تحركت السماء.
لذلك لم يكن الشراهة يعلم أن العقد قد تم قطعه.
تم سد الثقب الهائل الناجم عن سقوط الغضب تدريجياً.
تعافت الشقوق في طبقة الأوزون وعاد الغلاف الجوي الذي تم دفعه بعيدًا.
تلاشى الظلام مع عودة السماء إلى طبيعتها.
استغرق الأمر سبع ثوان.
لم يكن الشراهة خصمًا يمكن أن يخدعه بأكاذيب واهية.
خفضت يد ثيودور بعد إصلاح سماء نصف الكرة الشمالي.
كان هذا كافياً حتى لو لم يكن مثالياً.
–المستخدم ، هذا شئ غريب الذي تتحدث عنه! .
طالما أن الضرر لم يكن سيئًا للغاية ، فإن قدرة العالم على التعافي الطبيعي ستتدخل.
–تزامن مع الغلاف الجوي للكوكب …؟! ، هذا يحتاج إلى مستوى مختلف من الفهم مقارنة بالتدخل في الرياح البينجمية …! .
بصرف النظر عن العيون الحمراء ، كان طول الجسم وشعره وجلده مثل ثيودور.
“لا أعرف حتى لو سألتني ، لقد اعتقدت فقط أنه يجب إعادة الأشياء إلى ما كانت عليه “.
كان الهدف من أن يصبح شيئًا شائعًا في كل مكان.
رد الشراهة بمزيد من المفاجأة -… أعطتك أكاشيك القوة؟ ، هذا البخيل؟ .
–وبالتالي؟ .
ثم أوضح ثيودور سبب رفضه “يمكنني أن أنجح كما قلت ، لكنني قد أفشل أيضًا ، أنا لا أهرب لأنني أخشى مواجهة العواقب ، أنا فقط لا أريد هذا ، لذلك أنا أوقف على قدمي “.
“البخيل أنفق المال وإلا سأكون ميتًا “.
كانت حكمة غريبة تغلي في جسده.
كان هناك سبب واضح للخوف.
–هذا مفاجئ ، لا إنه ربح يفوق خيالي ، اعتقدت أنني سأضطر إلى الانتظار أكثر من ألف عام ، لم اعتقد ابدا انه سيتم تقصيرها بهذه الطريقة.
اتسعت عيون ثيودور على الكلمات غير المتوقعة.
“ألف سنة؟” لم يستطع ثيودور إلا أن يسأل.
شعر الشراهة بالقوة السحرية تتصاعد وصرخ.
حتى لو شعر بشيء ما ، فلن يكون سوى شفقة.
ومع ذلك لم يرد الشراهة.
“نعم ، أدركت ذلك بعد الدخول في سجلات اكاشيك ، لا رجوع فيه عن المضي قدمًا ، إذا قمت بتحرير ختمك وانتقلت إلى المرحلة التالية … فسوف أضطر إلى مغادرة هذه الحياة “.
كما هو الحال دائمًا كان الصمت غير سار.
كان هناك جو غير معروف بين الساحر و جريمويري الذي يشترك في جسد واحد.
–هذا مفاجئ ، لا إنه ربح يفوق خيالي ، اعتقدت أنني سأضطر إلى الانتظار أكثر من ألف عام ، لم اعتقد ابدا انه سيتم تقصيرها بهذه الطريقة.
قام الشراهة بفتح فمه بعد بضع دقائق وتحدث معه .
–المستخدم .
قطع ثيودور ذراعه اليسرى بمجرد أن كشف الشراهة عن نفسه كعدو.
قام الشراهة بفتح فمه بعد بضع دقائق وتحدث معه .
تدفقت الظلمة من الذراع اليسرى وشكلت جسداً.
– لدي شيء أقترحه.
ومع ذلك لم يرد الشراهة.
“ما هذا؟” .
“دعنا نرى؟” لم يرفع ثيودور حاجبًا واحدًا.
“لا أريد ذلك ، لن أفرج عن ختمك ” .
–لماذا لا تحرر الختم السابع؟ .
إذا نظر من السماء سيرى حفرة مستديرة.
اتسعت عيون ثيودور على الكلمات غير المتوقعة.
“الشراهة” .
“همم؟ ، آه انتظر دقيقة ، هناك شيء يجب أن أفعله قبل ذلك “.
–من الممكن إذا كان المستخدم هو من عاد من اكاشيك ، لا ، سيكون سهلاً ، كمية المعلومات المتراكمة في جسدي لا تقارن بـ اكاشيك.
–ماذا؟
“… هل المزامنة مع جسمك هي المرحلة السابعة؟” .
“همم؟ ، آه انتظر دقيقة ، هناك شيء يجب أن أفعله قبل ذلك “.
–صحيح ، جسدي المبعثر بأبعاد عديدة … ركز القوة والمعلومات التي تجمعها تلك المحطات في جسد واحد.
شكل الجسم يشبه ثيودور.
–هذا هو السيف الذي يمكنه الاستيلاء على عرش اكاشيك الذي يتمتع بالقدرة المطلقة ، هذا هو هدفي! .
“نعم ، أدركت ذلك بعد الدخول في سجلات اكاشيك ، لا رجوع فيه عن المضي قدمًا ، إذا قمت بتحرير ختمك وانتقلت إلى المرحلة التالية … فسوف أضطر إلى مغادرة هذه الحياة “.
كانت الكلمات صادمة لكن ثيودور كان قادرًا على قبولها دون الكثير من الالتباس.
إذا كان الهدف النهائي لـ الشراهة هو سجلات اكاشيك ، فإن هذه العملية لم تكن غير عادية.
“حسناً أنا أعتقد ذلك “
كان الهدف من أن يصبح شيئًا شائعًا في كل مكان.
في النهاية حسم ثيودور أفكاره واستعد للمعركة.
لم يكن استثناء للخطايا السبع.
“نعم” .
ابتلعت معصم ثيودور ومرفقه وتحركت إلى أعلى.
– لم ينجح أحد ، اعتقدت أنني لن أكون قادراً على النجاح ، لكن أيها المستخدم لقد دافعت عن نفسك ضد الدوامة اللانهائية ويمكنك فعل ذلك! .
تردد ثيودور مرة واحدة قبل أن يبتسم بمرارة “أرفض“
قاسه ثيودور.
كان هناك صمت فقط.
لم يكن يعرف مقدار المعلومات المخزنة في جسد الشراهة الرئيسي ، لكنه كان بإمكانه التخمين بصوت ضعيف …
“حتى لو وصلت شظية صغيرة إلى السطح … لكانت قد حدثت كارثة على مستوى لا رجوع فيه” .
لم تكن قصة مستحيلة كما قال الشراهة.
كانت هذه فرصة لاكتساب القوة المطلقة ، حتى لو لم تكن سجلات اكاشيك.
حتى لو لم يتذكر عشاقه أي شيء ، فإن الكائن القدير سيتذكر الماضي ويشعر بالوحدة.
كان لديه أيضًا جزء من حكمة اكاشيك وسيكون قادرًا على وضع مجرة أو مجرتين تحت قدميه.
كان ذلك لأنه شعر بحدود الإدراك التي لا يمكن التغلب عليها .
ومع ذلك رفض ثيودور بشدة الاقتراح “لا أريد ذلك“.
“نعم” .
“حتى لو وصلت شظية صغيرة إلى السطح … لكانت قد حدثت كارثة على مستوى لا رجوع فيه” .
–م.. ماذا؟
“لا أريد ذلك ، لن أفرج عن ختمك ” .
يجب أن يكون الكائن القدير كاملًا.
لذلك كان عليهم التخلص من الأشياء التي من شأنها أن تمسك كاحليهم في الطريق.
كان الشراهة عاجز عن الكلام.
“إذا تمكنت من الوصول إليه يومًا ما فلن أعود ، إذن أليس من الأفضل أن نعتز بالحاضر؟ ، لهذا السبب سأرفض عرضك “.
ثم أوضح ثيودور سبب رفضه “يمكنني أن أنجح كما قلت ، لكنني قد أفشل أيضًا ، أنا لا أهرب لأنني أخشى مواجهة العواقب ، أنا فقط لا أريد هذا ، لذلك أنا أوقف على قدمي “.
‘ولكن هذا مستحيل‘
–لا تريد أن تتقدم؟ .
نظر ثيودور للأعلى ببطء.
“نعم ، أدركت ذلك بعد الدخول في سجلات اكاشيك ، لا رجوع فيه عن المضي قدمًا ، إذا قمت بتحرير ختمك وانتقلت إلى المرحلة التالية … فسوف أضطر إلى مغادرة هذه الحياة “.
لم تكن قصة مستحيلة كما قال الشراهة.
كان هذا هو الاختلاف الأكبر بين ثيودور ميلر والمحققين الآخرين.
كتجسيد لكل المعرفة فإن أي شيء يُنسى قسرًا سوف يرتفع مرة أخرى في النهاية.
لم يكن لديه إيمان بأنه يستطيع فعل أي شيء بعد أن أصبح شخصًا كلي القدرة.
لم يكن لديه إيمان بأنه يستطيع فعل أي شيء بعد أن أصبح شخصًا كلي القدرة.
على سبيل المثال التضحية بأحبائه ليصبح قديرًا … إذا أعاد أحبابه إلى الحياة بعد أن أصبح كلي القدرة فهل فقد أي شيء؟ .
لم يكن هناك شيء مستحيل أمام قوته.
فهم ثيودور ذلك عندما كانت لديه نظرة غامرة للبشر.
“هذا ليس صحيحاً“
تم سد الثقب الهائل الناجم عن سقوط الغضب تدريجياً.
حتى لو لم يتذكر عشاقه أي شيء ، فإن الكائن القدير سيتذكر الماضي ويشعر بالوحدة.
لا يستطيع أن ينسى.
“همم؟ ، آه انتظر دقيقة ، هناك شيء يجب أن أفعله قبل ذلك “.
كتجسيد لكل المعرفة فإن أي شيء يُنسى قسرًا سوف يرتفع مرة أخرى في النهاية.
كان الهدف من أن يصبح شيئًا شائعًا في كل مكان.
لذلك أولئك الذين لديهم ما يخسرونه لا يمكنهم أن يصبحوا قديرون.
خفضت يد ثيودور بعد إصلاح سماء نصف الكرة الشمالي.
يجب أن يكون الكائن القدير كاملًا.
لم يكن الشراهة خصمًا يمكن أن يخدعه بأكاذيب واهية.
لذلك كان عليهم التخلص من الأشياء التي من شأنها أن تمسك كاحليهم في الطريق.
كانت حكمة غريبة تغلي في جسده.
–صحيح ، جسدي المبعثر بأبعاد عديدة … ركز القوة والمعلومات التي تجمعها تلك المحطات في جسد واحد.
–لا تضعف أيها المستخدم!
ومع ذلك فقد رفض الشراهة ذلك باعتباره ضعفًا.
كانت لديهم أفكار غير متوافقة.
–خطوة للأمام ، هل تفكر في ترك الهدف أمامك وحدك؟ ، إذا نجحت يمكنك استعادة الحياة التي تخليت عنها من قبل ، لا ، أنا واثق من أنه ممكن! ، يمكنك اللعب مع هذا القاتل الفخور أو اللعب بالشمس والقمر! .
“… هذا ليس جيدًا شراهة ” تنهد ثيودور.
كان ذلك لأنه شعر بحدود الإدراك التي لا يمكن التغلب عليها .
“أنا ثيودور ميلر ، زوج تزوج ثلاث نساء وأب سينجب طفلًا … أقوى ساحر في العالم الحالي ، رئيس برج ميلتور ، إذا لم يتم ترك أي شيء ، فأنا ثيودور ميلر “.
نظر ثيودور للأعلى ببطء.
–وبالتالي؟ .
“سمعت ما قلت وما زلت لا تعرف؟ ، الآن لن أعود إذا أطلقت الختم ، أنا لا أتحدث عن الوقت ، أنا لن أعود “.
– استمرار الزمن غير مؤكد ، كل دقيقة تمر تقلل من وضوح المعلومات! ، ألا تريد أن تترك حياتك الآن؟ ، من غير المحتمل أن يتذكر المستخدم هذه المشاعر ، ولكن لن تدوم! .
هل سيكون ثيودور هو نفسه الذي كان عليه الآن إذا كان على اتصال مع وجود متسامي؟ .
كان يعتقد اعتقادا راسخا أنه لن يكون الأمر كذلك.
لذلك كان عليهم التخلص من الأشياء التي من شأنها أن تمسك كاحليهم في الطريق.
فهم ثيودور ذلك عندما كانت لديه نظرة غامرة للبشر.
كان ثمن الوجود باهظًا للغاية ، ولن يكون قادرًا على حب كائن مكانة أدنى.
ومع ذلك انظر إلى هذه الحفرة.
حتى لو شعر بشيء ما ، فلن يكون سوى شفقة.
كان هناك سبب واضح للخوف.
“إذا تمكنت من الوصول إليه يومًا ما فلن أعود ، إذن أليس من الأفضل أن نعتز بالحاضر؟ ، لهذا السبب سأرفض عرضك “.
لم تكن قصة مستحيلة كما قال الشراهة.
“… فوهة بركان؟” .
–تافه!
كان يعتقد اعتقادا راسخا أنه لن يكون الأمر كذلك.
على الرغم من إقناع ثيودور الطويل ، فإن الشراهة لم يكن مقتنع.
كان هناك سبب واضح للخوف.
– استمرار الزمن غير مؤكد ، كل دقيقة تمر تقلل من وضوح المعلومات! ، ألا تريد أن تترك حياتك الآن؟ ، من غير المحتمل أن يتذكر المستخدم هذه المشاعر ، ولكن لن تدوم! .
كان هذا هو الاختلاف الأكبر بين ثيودور ميلر والمحققين الآخرين.
–من الممكن إذا كان المستخدم هو من عاد من اكاشيك ، لا ، سيكون سهلاً ، كمية المعلومات المتراكمة في جسدي لا تقارن بـ اكاشيك.
“حسناً أنا أعتقد ذلك “
ومع ذلك فإن الشراهة ضحك بدلاً من الذعر .
“دعنا نرى؟” لم يرفع ثيودور حاجبًا واحدًا.
-…المستخدم!
“نعم ، أدركت ذلك بعد الدخول في سجلات اكاشيك ، لا رجوع فيه عن المضي قدمًا ، إذا قمت بتحرير ختمك وانتقلت إلى المرحلة التالية … فسوف أضطر إلى مغادرة هذه الحياة “.
كانت لديهم أفكار غير متوافقة.
تم رسم خط بين ثيودر و الشراهة اللذين يتشاركان جسدًا واحدًا.
طالما أن الضرر لم يكن سيئًا للغاية ، فإن قدرة العالم على التعافي الطبيعي ستتدخل.
إذا تم اتخاذ خطوة أخرى ، فسيتم تجاوز خط لا رجوع فيه.
بطريقة ما لم يكن لدى الشراهة أي ذكريات عما حدث بعد دخول ثيودر إلى سجلات اكاشيك.
أول من عبر هذا الخط كان الشراهة.
في مكان صامت وفارغ هبت الرياح الباردة في نصف الكرة الشمالي.
–سأقترح ذلك مرة أخرى أيها المستخدم.
نظر ثيودور للأعلى ببطء.
–حرر ختم المرحلة 7 الخاص بي الآن ، إذا لم يكن الأمر كذلك الآن فلن تتمكن من الوصول إليه! ، ليس هناك ما يضمن أن فرصة تجاوز اكاشيك ستعود مرة أخرى حتى نهاية الكون! .
كان هناك صمت شديد للحظة قبل أن يفيض شيء مثل الطين من الذراع اليسرى المقطوعة التي تحتوي على الشراهة.
تردد ثيودور مرة واحدة قبل أن يبتسم بمرارة “أرفض“
ومع ذلك رفض ثيودور بشدة الاقتراح “لا أريد ذلك“.
بصرف النظر عن العيون الحمراء ، كان طول الجسم وشعره وجلده مثل ثيودور.
-…إنه لأمر مؤسف ، كنت أرغب في الحفاظ على علاقة جيدة مع المستخدم.
حتى لو لم يتذكر عشاقه أي شيء ، فإن الكائن القدير سيتذكر الماضي ويشعر بالوحدة.
ثم ظهرت عيون حمراء في راحة يد ثيودور اليسرى.
– من الآن فصاعداً سوف أضطر إلى أكل المستخدم .
لم تكن هذه قدرة على التعلم بل القدرة على تغيير السحر.
في الوقت نفسه فتح فم الشراهة على مصراعيه.
لم تكن هذه قدرة على التعلم بل القدرة على تغيير السحر.
ابتلعت معصم ثيودور ومرفقه وتحركت إلى أعلى.
لم يكن لديه إيمان بأنه يستطيع فعل أي شيء بعد أن أصبح شخصًا كلي القدرة.
كانت قوة الشراهة الافتراس تحاول التهام متعاقدها.
إذا نظر من السماء سيرى حفرة مستديرة.
سوك.!
–ماذا حدث؟ كنت في الفضاء وعلى وشك الدخول … إنه أمر غريب ، لا أتذكر ما حدث بعد ذلك ، يبدو أنني نسيت شيئًا ما ، لماذا المستخدم هنا وأين اختفى الغضب؟ .
خفضت يد ثيودور بعد إصلاح سماء نصف الكرة الشمالي.
طارت ذراعه اليسرى ، ذراع ثيودر.
تلاشى الظلام مع عودة السماء إلى طبيعتها.
نزل الدم من عيار الروح في ذراع ثيودور الأيمن حيث نما لحم وعظام وأعصاب جديدة من الذراع اليسرى المقطوعة.
–صحيح ، جسدي المبعثر بأبعاد عديدة … ركز القوة والمعلومات التي تجمعها تلك المحطات في جسد واحد.
قطع ثيودور ذراعه اليسرى بمجرد أن كشف الشراهة عن نفسه كعدو.
–حرر ختم المرحلة 7 الخاص بي الآن ، إذا لم يكن الأمر كذلك الآن فلن تتمكن من الوصول إليه! ، ليس هناك ما يضمن أن فرصة تجاوز اكاشيك ستعود مرة أخرى حتى نهاية الكون! .
كانت استجابة سريعة.
سوك.!
تردد ثيودور مرة واحدة قبل أن يبتسم بمرارة “أرفض“
ومع ذلك فإن الشراهة ضحك بدلاً من الذعر .
ثم أوضح ثيودور سبب رفضه “يمكنني أن أنجح كما قلت ، لكنني قد أفشل أيضًا ، أنا لا أهرب لأنني أخشى مواجهة العواقب ، أنا فقط لا أريد هذا ، لذلك أنا أوقف على قدمي “.
– ألم أخبرك بالفعل يا مستخدم؟ ، عقدي مرتبط بك مباشرة! ، لا معنى لقطع نقطة الاتصال! .
كانت قوة الشراهة الافتراس تحاول التهام متعاقدها.
“دعنا نرى؟” لم يرفع ثيودور حاجبًا واحدًا.
أصبح الشراهة مندهش لأنه أدرك في وقت متأخر وجود تناقض.
أصبح الشراهة مندهش لأنه أدرك في وقت متأخر وجود تناقض.
-… لا! ، لماذا تم فسخ العقد؟ .
كتجسيد لكل المعرفة فإن أي شيء يُنسى قسرًا سوف يرتفع مرة أخرى في النهاية.
ابتعد ثيودور عن صوت الشراهة الذي كان يرتجف بدهشة ورفع إحدى يديه مشيرًا إلى السماء.
ابتسم ثيودور.
كان هناك جو غير معروف بين الساحر و جريمويري الذي يشترك في جسد واحد.
لقد كان شيئًا لا يعرفه الشراهة.
في اللحظة التي وصل فيها ثيودور إلى سجلات اكاشيك ، تحطمت روحه وأعيد تجميعها.
“حتى لو وصلت شظية صغيرة إلى السطح … لكانت قد حدثت كارثة على مستوى لا رجوع فيه” .
بغض النظر عن مدى قوة عقد الشراهة ، فإنه لا يمكن أن يبقى مع روح محطمة.
‘ولكن هذا مستحيل‘
على هذا النحو تم استعادة ذراع ثيودور الأيسر والتي كانت نقطة الاتصال عندما أعيد بناء جسده.
لذلك لم يكن الشراهة يعلم أن العقد قد تم قطعه.
نزل الدم من عيار الروح في ذراع ثيودور الأيمن حيث نما لحم وعظام وأعصاب جديدة من الذراع اليسرى المقطوعة.
ومع ذلك كان ثيودور يفكر في توقيع العقد مرة أخرى إذا فقد الشراهة جشعه.
-… لا! ، لماذا تم فسخ العقد؟ .
–المستخدم ، هذا شئ غريب الذي تتحدث عنه! .
‘ولكن هذا مستحيل‘
–لماذا لا تحرر الختم السابع؟ .
لقد فقد جريمويري إحساسه بالعقل الآن بعد أن كان هدفه من الوجود أمامه مباشرة.
“دعنا نرى؟” لم يرفع ثيودور حاجبًا واحدًا.
في النهاية حسم ثيودور أفكاره واستعد للمعركة.
كان لديه أيضًا جزء من حكمة اكاشيك وسيكون قادرًا على وضع مجرة أو مجرتين تحت قدميه.
شعر الشراهة بالقوة السحرية تتصاعد وصرخ.
خفضت يد ثيودور بعد إصلاح سماء نصف الكرة الشمالي.
– مستخدم!
لم يكن ذلك لأن الشراهة لم تستطع فهم كلمات ثيودور ولكنه لم يستطع قبولها.
قال ثيودر بمرارة “لا أكثر“.
كان هناك جو غير معروف بين الساحر و جريمويري الذي يشترك في جسد واحد.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
كان هناك صمت شديد للحظة قبل أن يفيض شيء مثل الطين من الذراع اليسرى المقطوعة التي تحتوي على الشراهة.
في اللحظة التي وصل فيها ثيودور إلى سجلات اكاشيك ، تحطمت روحه وأعيد تجميعها.
تدفقت الظلمة من الذراع اليسرى وشكلت جسداً.
في مكان صامت وفارغ هبت الرياح الباردة في نصف الكرة الشمالي.
شكل الجسم يشبه ثيودور.
لم يكن استثناء للخطايا السبع.
بصرف النظر عن العيون الحمراء ، كان طول الجسم وشعره وجلده مثل ثيودور.
واجه الوجودان بعضهما البعض في وسط العاصفة الثلجية.
–لا تضعف أيها المستخدم!
واجه الوجودان بعضهما البعض في وسط العاصفة الثلجية.
-… ثيودور ميلر! .
كان هذا كافياً حتى لو لم يكن مثالياً.
بدأ الكفاح لإنهاء العلاقة بينهما.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
ترجمة : Sadegyptian
ابتسم ثيودور.
نظر ثيودور للأعلى ببطء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
