السكير
الفصل الـ 151
” السكير ”
وقفت مجموعة مالك الأن فى نهاية نفق داخل إحدي الجبال وأمامهم هذه المقولة…. { مالك ، النمر ، روح الغابة ، دومنيك ، الأورك ، ثور ، بان }
{ تعليق المؤلف : لم أظن أنى سأصل إلى هذه المرحلة.. شكراً من القلب لكل من دعمنى }
* * *
وجود العباقرة العشرة الأعظم ليس إلا دليلاً على عظمتهم وأيضاً إشارة لكم من العباقرة قد ماتوا على مر التاريخ ليتألق هؤلاء فوقهم وكان رين واحداً منهم.. مع قصة مؤثرة بعض الشئ..
[ ربما لم تكن إلا أياماً قليلة ولكن حدث فيها الكثير… مع عالم بمساحة شاسعة وحلم وحيد يطرق قلوب الجميع فيجب أن تسيل الدماء حتى الأشخاص المسالمون سوف يشاركون لأن الفوضي لا تترك أحداً… لم أكن أحداً وكان أبغض شئ لى هو الدم ولكن تم جذبي لحفرة الدماء وتلوثت بخطايا الماضي بعد قتل زوجتى وحينها غمرني شعور غريب قبل أن أقرر إفشاء الدم وتلوين العالم بلونٍ قذر ]
وقفت مجموعة مالك الأن فى نهاية نفق داخل إحدي الجبال وأمامهم هذه المقولة…. { مالك ، النمر ، روح الغابة ، دومنيك ، الأورك ، ثور ، بان }
من هذا.. سئل ثور داخلياً..
” السكير رين ” علق ثور بطريقة غريبة..
فى هذا العالم وعلى إمتداد فترة طويلة والكثير من العصور والأجيال التى لا تعد ظهر الكثير من العباقرة والشخصيات المثيرة للإعجاب مع موقف وهالة وحضور وتصرفات طاغية.. كان بعضهم ملكاً والأخر محارباً والثالث وزيراً ولكن المشترك بينهم شيئين الأول حلم العرش والثاني هو الدم..
وجود العباقرة العشرة الأعظم ليس إلا دليلاً على عظمتهم وأيضاً إشارة لكم من العباقرة قد ماتوا على مر التاريخ ليتألق هؤلاء فوقهم وكان رين واحداً منهم.. مع قصة مؤثرة بعض الشئ..
إهتز الكهف وفتح الباب تحت النظرات المترقبة للمجموعة لتكشف عن شاب له قدر من الوسامة فى الداخل مع شعر لامع وعيون مشرقة وملابس نبيلة و.. سيف معلق على خصره..
يُقال أن رين كان إبناً لشخصية كبيرة فى إحدي الممالك…
ولكن على عكس إخوته أو المحيطين به فلم يهتم بالتدريب أو القتال أو حتى محاولة منافسة إخوته للحصول على منصب والده..
كان يعيش متمرغاً فى النساء والنبيذ حتى أمره والده ذات مرة بالزواج من إبنة أحد النبلاء..
رفض رين رفضاً قاطعاً ليُعاقبه والده بشدة حتى أرغم على الزواج منها وفى ليلة العرس دخل ليجد زوجته تنام مع حبيبها وليس أنهم كانوا مذعورين بل لقد نظروا نحوه بكل سخرية بل صدقاً لقد قدموا عرضاً مبهراً وهم يتابهوا بالأمر أمامه..
أشار مالك للسيف على خصر الشاب ” أريده “..
كانوا سيقتلونه على كل حال ولكن قبل قتله يجب أن تُذله… لم يستطع والدها معارضة والد رين ولكنها لم تقبل بالامر فى قلبها بالرغم من الموافقة على الزواج هذا بخلاف وجود عشيق* لها بلفعل..
{ كلمة عشيق هنا هى مرادف للمعنى السئ من المحبين أو بمعنى أددق عكس الزوج ( زانى ) }
سأل رين سؤالاً واحداً منطقياً وبسيطاً ولكنه كان بهدوء غريب ” لماذا ؟ “..
تحية معبد الضوء.. فوجئ ثور عندما وجد الشاب يرفع يده ويرد التحية بالمثل… ” آراك “..
أجابت زوجته برد طبيعي أخر ” أنا أجمل أخوتى ولؤلؤة فى كامل المملكة التى دفعت الكثير من العباقرة للجنون مع جمال ومستوي تدريب وموهبة يحسدني الكل عليها وفى النهاية أتزوج من حمار مثلك لا يهمه غير الإستلقاء فى أحضان العاهرات مع النبيذ بين يديه “..
” لن تستطيع تحمل خطاياه ” رد رين بنفس الصوت المجرد من كل شئ..
كان الكلام طبيعياً.. إمرأة فخورة ترى فى نفسها الجمال والقدرة ولهذا بشكلٍ طبيعي بالنسبة لها يجب أن تتزوج من عبقري وسيم وذو سلطة وكان هذا حبيبها الذي بجوارها..
لم يرد مالك ، لقد مد يده وتحسس الجدار بصمت مغمضاً عينه وهو يُفكر فى الكلمات عليه ثم قال بصوت خفيف ” بـ سيف أو بدون… مع قلبي العالم سوف يخضع لى “…
” يجب على الأقمار أن تتزوج لينجبوا شموساً وليس أن تتزوج الضفدع الذي يريد الوصول إلى القمر ” كانت هذه أخر كلماتها قبل ان يقترب حبيبها نحو رين ليقتله..
كان فرق القوة بينهم كثيراً جداً ولم يكن شيئاً يُمكن تعويضه بأى شئ ولكن رين فك السيف على خصره الذي لم يخلعه منذ أن كان فى الثالثة ولوح به بشكلٍ عرضي.. مجرد تلويحه واحدة وتم قتل الإثنين..
سأل رين سؤالاً واحداً منطقياً وبسيطاً ولكنه كان بهدوء غريب ” لماذا ؟ “..
كان لـ رين سر غريب وهو أنه بالرغم من عدم تدربه إلا أنه واصل تدريب فن السيف له حتى خطي ما عرف بذروة إستخدام السيف نحو أفاق أخري سوف تصطدم العالم..
لم يعد بحاجة الان إلى تدريب فقط مع السيف فى يده يُمكنه قتل الملوك حتى..
[ ربما لم تكن إلا أياماً قليلة ولكن حدث فيها الكثير… مع عالم بمساحة شاسعة وحلم وحيد يطرق قلوب الجميع فيجب أن تسيل الدماء حتى الأشخاص المسالمون سوف يشاركون لأن الفوضي لا تترك أحداً… لم أكن أحداً وكان أبغض شئ لى هو الدم ولكن تم جذبي لحفرة الدماء وتلوثت بخطايا الماضي بعد قتل زوجتى وحينها غمرني شعور غريب قبل أن أقرر إفشاء الدم وتلوين العالم بلونٍ قذر ]
سقطت العروس مفزوعة وهى تحدق فى رين الذي بدا لها شخصاً أخر..
عيونه التى كانت مليئة بالتجاهل واللامبالاة والإحساس بالضجر نحو العالم أصبحت الأن صامته.. نعم صامتة وكأنها فقدت ألوان الحياة فيها ليولد اليوم واحد من ألمع عباقرة اتلاريخ وأيضاً واحد من القتلة الذي تحول لهارب وتعامل معه كامل العالم كإرهابي حقير يجب قتله… وكان والده أول من نشر مرسوم القتل بإسمه بدعم من الملك..
ولكن بغض النظر عن عدد الأبطال والفرق وحتى النخب التى أرسلت نحوه تم قتلهم.. الجميع بلا إستثناء… لم يفهم أحد كيف قام بهذا العمل الفذ المتمثل فى إستخدام السيف لتجاوز قواعد العالم الأساسية ( التدريب ) والقتال مع المتدريبن بدون أى طاقة….
كان يعيش متمرغاً فى النساء والنبيذ حتى أمره والده ذات مرة بالزواج من إبنة أحد النبلاء..
كانت هذه قصة رين العبقرى اللامع الذي سيصنف بسهولة فى أفضل خمسين عبقرياً على مر التاريخ وربما حتى فى أفضل عشرين ولكن لازال الامر بعيداً للوصول إلى أول عشرة لأن مآثرهم صادمة فقد أدناهم وهو أليخاندرو قد صنع وظيفة جديدة تجمع بين المحارب ( القريب ) والساحر ( البعيد ) فى فنون جعلت رجلاً واحداً يستطيع السيطرة على كامل القوانين الطبيعية الخمسين ويتحكم فى العالم..
* * *
” لقد وصل إلى ذروة داو السيف ، يُمكن القول عنه أنه الأفضل فى هذا المجال ” قال ثور..
” أعطني ” أمر مالك ببرود..
” ليس كذالك.. ” هز مالك رأسه ” العباقرة العشرة أعظم ولكنهم بدلاً من التركيز على أمر واحد صنعوا أساطير أعظم ولكن معك حق إنه واحد من أفضل ثلاثة مستخدمين للسيف على مدار التاريخ كُله “..
ولكن على عكس إخوته أو المحيطين به فلم يهتم بالتدريب أو القتال أو حتى محاولة منافسة إخوته للحصول على منصب والده..
” من الأخران ” سئل ثور على عجل..
يُقال أن رين كان إبناً لشخصية كبيرة فى إحدي الممالك…
لم يرد مالك ، لقد مد يده وتحسس الجدار بصمت مغمضاً عينه وهو يُفكر فى الكلمات عليه ثم قال بصوت خفيف ” بـ سيف أو بدون… مع قلبي العالم سوف يخضع لى “…
والأخر كان صورة لـ رين ولكنها مقسومة لإثنين.. بدا الأمر وكأنه وهم أو زجاج.. مسار قطع المشاعر.. تباً أى جحيم لاقاه هذا الوغد ليشكل هذا.. ولكن فى نفس الوقت بدأ مالك يفهم أسرار قوة رين..
إهتز الكهف وفتح الباب تحت النظرات المترقبة للمجموعة لتكشف عن شاب له قدر من الوسامة فى الداخل مع شعر لامع وعيون مشرقة وملابس نبيلة و.. سيف معلق على خصره..
” من أنت ؟ ” سئل الشاب…
من هذا.. سئل ثور داخلياً..
فوجئت المجموعة بينما قال مالك ” آراك “…
تحية معبد الضوء.. فوجئ ثور عندما وجد الشاب يرفع يده ويرد التحية بالمثل… ” آراك “..
” لم تتغير بعد كل هذه الفترة ” إبتسم مالك…
” أنا أنتظر شخصاً ما ولكنه ليس أنت… أنت ببساطة ضعيف على حمل هذا السيف وما يختبئ خلفه ” رد رين..
” من أنت ؟ ” سئل الشاب…
أشار مالك للسيف على خصر الشاب ” أريده “..
كان فرق القوة بينهم كثيراً جداً ولم يكن شيئاً يُمكن تعويضه بأى شئ ولكن رين فك السيف على خصره الذي لم يخلعه منذ أن كان فى الثالثة ولوح به بشكلٍ عرضي.. مجرد تلويحه واحدة وتم قتل الإثنين..
” هل تريد تحمل الخطايا التى فُعلت به ؟ ” سئل الشاب..
” السكير ”
” لا صواب أو خطأ هنا.. إنها القوة فقط ” قال مالك بلا إهتمام ” أنا لا أهتم إن ظلمك العالم أو أنت من إخترت هذا الطريق.. المهم أن بصمتك لازالت حية ولازال إلمك يدوى فى القلوب.. السكير رين لن يمحى من العالم حتى لو أردت “..
رين !!
صمتت المجموعة حتى عيون ثور قد خرجت من مأخذها..
كيف يُمكن له أن يكون حياً إلى الأن.. هذا ليس تجسيداً إنه هو. رين الحقيقيى.. هراء كيف له أن يكون حياً.. وايضاً كيف لذالك القاتل اللعين أن يكون تابعاً لمعبد الضوء
” لن تستطيع تحمل خطاياه ” رد رين بنفس الصوت المجرد من كل شئ..
” لا شأن لك.. فقط أعطني إياه ” قال مالك ببرود ” وأيضاً.. إن لم تكن تريد أن تورث قوتك فلم لازالت متمسكاً بدقائقك الاخيرة فى العالم منتظراً أحد ما “..
{ تعليق المؤلف : لم أظن أنى سأصل إلى هذه المرحلة.. شكراً من القلب لكل من دعمنى }
” أنا أنتظر شخصاً ما ولكنه ليس أنت… أنت ببساطة ضعيف على حمل هذا السيف وما يختبئ خلفه ” رد رين..
” لن تستطيع تحمل خطاياه ” رد رين بنفس الصوت المجرد من كل شئ..
” أعطني ” أمر مالك ببرود..
” كما تشاء.. لا تلمنى مستقبلاً ” قال رين وهو يلقي السيف لـ مالك وفور أن أمسكه مالك تغير العالم من حوله ووجد نفسه فجأة مع كم مرعب من الذكريات يتسلل نحوه من مشاهد رين داخل بطن أمه وصوت أباه وطفولته وكبره وزوجاه وخيانة زوجته وباقي حياته هارباً…
كان فرق القوة بينهم كثيراً جداً ولم يكن شيئاً يُمكن تعويضه بأى شئ ولكن رين فك السيف على خصره الذي لم يخلعه منذ أن كان فى الثالثة ولوح به بشكلٍ عرضي.. مجرد تلويحه واحدة وتم قتل الإثنين..
قاوم مالك الذكريات بصعوبة عندما فجأة وجد شيئين أخرين فى هذا الظلام.. وجود مرعب عملاق له هالة مظلمة ودامية مع شكلٍ بشع… شيطان القلب!!
وقفت مجموعة مالك الأن فى نهاية نفق داخل إحدي الجبال وأمامهم هذه المقولة…. { مالك ، النمر ، روح الغابة ، دومنيك ، الأورك ، ثور ، بان }
والأخر كان صورة لـ رين ولكنها مقسومة لإثنين.. بدا الأمر وكأنه وهم أو زجاج.. مسار قطع المشاعر.. تباً أى جحيم لاقاه هذا الوغد ليشكل هذا.. ولكن فى نفس الوقت بدأ مالك يفهم أسرار قوة رين..
يُقال أن رين كان إبناً لشخصية كبيرة فى إحدي الممالك…
كيف يُمكن له أن يكون حياً إلى الأن.. هذا ليس تجسيداً إنه هو. رين الحقيقيى.. هراء كيف له أن يكون حياً.. وايضاً كيف لذالك القاتل اللعين أن يكون تابعاً لمعبد الضوء
كيف يُمكن له أن يكون حياً إلى الأن.. هذا ليس تجسيداً إنه هو. رين الحقيقيى.. هراء كيف له أن يكون حياً.. وايضاً كيف لذالك القاتل اللعين أن يكون تابعاً لمعبد الضوء
” كما تشاء.. لا تلمنى مستقبلاً ” قال رين وهو يلقي السيف لـ مالك وفور أن أمسكه مالك تغير العالم من حوله ووجد نفسه فجأة مع كم مرعب من الذكريات يتسلل نحوه من مشاهد رين داخل بطن أمه وصوت أباه وطفولته وكبره وزوجاه وخيانة زوجته وباقي حياته هارباً…
* * *
” ليس كذالك.. ” هز مالك رأسه ” العباقرة العشرة أعظم ولكنهم بدلاً من التركيز على أمر واحد صنعوا أساطير أعظم ولكن معك حق إنه واحد من أفضل ثلاثة مستخدمين للسيف على مدار التاريخ كُله “..
كانت هذه قصة رين العبقرى اللامع الذي سيصنف بسهولة فى أفضل خمسين عبقرياً على مر التاريخ وربما حتى فى أفضل عشرين ولكن لازال الامر بعيداً للوصول إلى أول عشرة لأن مآثرهم صادمة فقد أدناهم وهو أليخاندرو قد صنع وظيفة جديدة تجمع بين المحارب ( القريب ) والساحر ( البعيد ) فى فنون جعلت رجلاً واحداً يستطيع السيطرة على كامل القوانين الطبيعية الخمسين ويتحكم فى العالم..
لم يرد مالك ، لقد مد يده وتحسس الجدار بصمت مغمضاً عينه وهو يُفكر فى الكلمات عليه ثم قال بصوت خفيف ” بـ سيف أو بدون… مع قلبي العالم سوف يخضع لى “…
قاوم مالك الذكريات بصعوبة عندما فجأة وجد شيئين أخرين فى هذا الظلام.. وجود مرعب عملاق له هالة مظلمة ودامية مع شكلٍ بشع… شيطان القلب!!
” هل تريد تحمل الخطايا التى فُعلت به ؟ ” سئل الشاب..
* * *
{ كلمة عشيق هنا هى مرادف للمعنى السئ من المحبين أو بمعنى أددق عكس الزوج ( زانى ) }
تحية معبد الضوء.. فوجئ ثور عندما وجد الشاب يرفع يده ويرد التحية بالمثل… ” آراك “..
” كما تشاء.. لا تلمنى مستقبلاً ” قال رين وهو يلقي السيف لـ مالك وفور أن أمسكه مالك تغير العالم من حوله ووجد نفسه فجأة مع كم مرعب من الذكريات يتسلل نحوه من مشاهد رين داخل بطن أمه وصوت أباه وطفولته وكبره وزوجاه وخيانة زوجته وباقي حياته هارباً…
كان الكلام طبيعياً.. إمرأة فخورة ترى فى نفسها الجمال والقدرة ولهذا بشكلٍ طبيعي بالنسبة لها يجب أن تتزوج من عبقري وسيم وذو سلطة وكان هذا حبيبها الذي بجوارها..
صمتت المجموعة حتى عيون ثور قد خرجت من مأخذها..
” هل تريد تحمل الخطايا التى فُعلت به ؟ ” سئل الشاب..
لم يرد مالك ، لقد مد يده وتحسس الجدار بصمت مغمضاً عينه وهو يُفكر فى الكلمات عليه ثم قال بصوت خفيف ” بـ سيف أو بدون… مع قلبي العالم سوف يخضع لى “…
رفض رين رفضاً قاطعاً ليُعاقبه والده بشدة حتى أرغم على الزواج منها وفى ليلة العرس دخل ليجد زوجته تنام مع حبيبها وليس أنهم كانوا مذعورين بل لقد نظروا نحوه بكل سخرية بل صدقاً لقد قدموا عرضاً مبهراً وهم يتابهوا بالأمر أمامه..
” كما تشاء.. لا تلمنى مستقبلاً ” قال رين وهو يلقي السيف لـ مالك وفور أن أمسكه مالك تغير العالم من حوله ووجد نفسه فجأة مع كم مرعب من الذكريات يتسلل نحوه من مشاهد رين داخل بطن أمه وصوت أباه وطفولته وكبره وزوجاه وخيانة زوجته وباقي حياته هارباً…
فى هذا العالم وعلى إمتداد فترة طويلة والكثير من العصور والأجيال التى لا تعد ظهر الكثير من العباقرة والشخصيات المثيرة للإعجاب مع موقف وهالة وحضور وتصرفات طاغية.. كان بعضهم ملكاً والأخر محارباً والثالث وزيراً ولكن المشترك بينهم شيئين الأول حلم العرش والثاني هو الدم..
سقطت العروس مفزوعة وهى تحدق فى رين الذي بدا لها شخصاً أخر..
وجود العباقرة العشرة الأعظم ليس إلا دليلاً على عظمتهم وأيضاً إشارة لكم من العباقرة قد ماتوا على مر التاريخ ليتألق هؤلاء فوقهم وكان رين واحداً منهم.. مع قصة مؤثرة بعض الشئ..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
