ترجمة : [ Yama ]
[…همم. هل يجب أن أهنئك على اكتشاف هواية جديدة؟]
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 503
[تقصد مثل عندما كنت محاصرا في الهاوية…]
[السماء الواسعة لها نهاية ، والأرض العميقة لها قاع. إذا كانت هناك بداية ، فهناك نهاية ، ربما لأن الجميع يعرفون هذه الحقيقة ، وقد فشلوا في إدراكها. أو تجنبوا ذلك. حقيقة أن الكون له عمر… أن الانقراض الكامل سيأتي قريبًا.]
“هناك أشياء يمكن التسامح معها وأشياء لا يمكن التسامح معها. ومن الواضح أن الجوع هو الأخير ، وهو شيء فظيع لا يمكنك التعود عليه مع مرور الوقت.”
“هل سيختفي هذا الكون؟”
وجاءت الهجمات واحدة تلو الأخرى. وبناءً على ذلك ، أصبحت تقلبات شركة لوسيد أكثر إلحاحاً على نحو متزايد.
[هل ما زلت لا تفهم؟]
“أليس هذا مضحكا؟ أولئك الذين كانوا أكثر جنونًا بالغزو والحرب من أي شخص آخر في الماضي ، يبحثون الآن عن ملك له أيديولوجية مختلفة تمامًا عن أيديولوجيتهم في ذلك الوقت ، وهو أمر من السخافة أن نقول عندما كانوا على قيد الحياة.
كان صوت ديابلو مليئًا بحرارة نيران الانتقام.
[إذا كان لديك طريقة أفضل ، يمكنك فقط قتلي. سأقبل بكل سرور. سأقولها مرة أخرى ، “أنت تستحق أن تكون الشخص الذي قتلني”.]
[ليس الأمر مجرد كون واحد أو اثنين سيتم تدميرهما على الأكثر. الأشياء التي تقع ضمن نطاقك المعرفي ، والأشياء التي تقع خارج نطاقه…! من الممكن أن يختفوا في لحظة ، ولن تدرك ذلك حتى! هل يمكنك تخيل ذلك؟]
لهذا السبب لم يستطع لوكاس إلا أن يتساءل أكثر.
قام ديابلو بقبضة أصابعه الشاحبة.
تحركت شفاه پيل فجأة.
[ليس هناك كائن يمكنه التنبؤ بعلامات الدمار. أعني أنه لم يتبق الكثير من الوقت. حتى ونحن نتحدث بهذه الطريقة ، فجأة ، “كل شيء يمكن أن ينتهي”. لن ندرك حتى موتنا. في لحظة ، لحظة حقيقية ، كل الآثار التي خلفتها الكائنات عبر عدد لا يحصى من الأشياء يمكن أن تختفي…]
…المسؤولية التي تثقل كاهل روحي. كانت كلمات ديابلو جزءا لا يتجزأ من ذهنه.
كان جسد ديابلو يهتز.
وجاءت الهجمات واحدة تلو الأخرى. وبناءً على ذلك ، أصبحت تقلبات شركة لوسيد أكثر إلحاحاً على نحو متزايد.
[أنا…أخشى من ذلك.]
أولى لوسيد المزيد من الاهتمام لحقيقة أن قوة الجروح أصبحت أقوى بعشر مرات. عندما تلقى الضربة التالية ، أدرك أن جسده قد تم دفعه إلى الخلف ، وأن معصمه قد تحطم بالكامل.
“…”
تمتمت پيل.
كان بإمكان لوكاس أن يشعر بالخوف الشديد القادم من الموتى الأحياء الذين كان لديهم جسد من العظام بدون تعبير.
أولى لوكاس اهتمامًا كبيرًا لحاكم البرق كما فعل لديابلو ، لكنه لم يتمكن من التحدث معه على الفور.
[ليس كل شيء سيختفي.]
كما لو تم دفعه ، مدّ لوكاس يده. واستهدفت رقبة ديابلو مرة أخرى.
فجأة ، غمغم حاكم البرق.
“كلنا ولدنا بالعيوب. ونحن جميعا نبحث عن شيء يمكن أن يملأ هذا الخلل. سعى البعض إلى “عدم وجود طموح” ، وسعى البعض إلى “العيش في سلام إلى الأبد”.
كان لا يزال صوتًا جديًا على عكس المعتاد ، لكن…
[سيد المكان المعروف بعالم ما بعد الانقراض ، الشخص الذي يلاحظ التخلي عن كل الاحتمالات ، أخ السيد الأعلى الذي يعتبره الجميع فريدًا ، أو جانبه الآخر.]
[سأبقى كما أنا. تحديي الوحيد هو النجاح…]
[أريد منك أن تساعدني. وبعد ذلك ، سأكون قادرًا على إخضاع الفارس الأزرق بسهولة أكبر.]
ومع ذلك ، كان هناك تلميح من الجنون في صوته.
“ماذا عنك؟ هل بحثت عن ملك يستطيع أن يتحدى الموت؟”
أولى لوكاس اهتمامًا كبيرًا لحاكم البرق كما فعل لديابلو ، لكنه لم يتمكن من التحدث معه على الفور.
للحظة ، لم يتمكن لوكاس من إخفاء دهشته.
“ثم ما هو الهدف من الموت الذي نشرته؟”
[…]
دون علمه ، هدأ صوت لوكاس.
“ماذا عنك؟ هل بحثت عن ملك يستطيع أن يتحدى الموت؟”
“كما قلت ، قتل شخص ما لا يعتبر بمثابة “إزالته”. وكذا الأمر بالنسبة لقتل المطلق. منذ خلق العالم ، لم يكن هناك كائن “لم يعد موجودًا” حقًا… إذًا ، ألن تتمكن من شراء الوقت بغض النظر عمن أو عدد المرات التي تقتل فيها؟”
ومع ذلك ، لم يشعر أبدا بالعبء منهم. لم يشعر أبدًا أنه غير قادر على الصمود.
[أنا لا أقتل لشراء الوقت. ما أفعله هو التحضير المسبق.]
ولم يظهر أي نية للهجوم.
“الإعداد المسبق.”
أطلق ديابلو صوتًا باردًا.
[… هناك كائن واحد فقط يمكنه “بالتأكيد” أن يتحمل قوة الدمار القادم.]
[ليس الأمر مجرد كون واحد أو اثنين سيتم تدميرهما على الأكثر. الأشياء التي تقع ضمن نطاقك المعرفي ، والأشياء التي تقع خارج نطاقه…! من الممكن أن يختفوا في لحظة ، ولن تدرك ذلك حتى! هل يمكنك تخيل ذلك؟]
غمغم ديابلو.
في الفضاء الذي لا يوجد فيه شيء ،
[سيد المكان المعروف بعالم ما بعد الانقراض ، الشخص الذي يلاحظ التخلي عن كل الاحتمالات ، أخ السيد الأعلى الذي يعتبره الجميع فريدًا ، أو جانبه الآخر.]
“…بالتاكيد.”
“هل تتذكرهم جميعًا؟”
يتذكر لوكاس القلعة القديمة التي كانت قائمة بذاتها في الصحراء المقفرة.
قطعت أنستازيا صوتًا منزعجًا بعض الشيء قبل أن تقول.
[بعد أن يجتاح الدمار كل شيء ، لن يبقى سوى ملك الفراغ.]
[إنه أمر مؤسف بعض الشيء.]
“…!”
[لهذا السبب لا أنسى أولئك الذين قتلتهم. أتذكر كل شيء. أستخدم دائمًا أكثر من 90٪ من تركيزي من أجل ذلك فقط.]
[وفي العالم الذي ليس فيه شيء ، سأحيي كل من قتلتهم. ولهذا السبب يجب أن أصبح ملك الفراغ. ولهذا السبب مددت يدي مرة أخرى نحو تقنيات استحضار الأرواح التي كنت قد تخليت عنها في الماضي.]
[سأبقى كما أنا. تحديي الوحيد هو النجاح…]
“…حتى لو أحييتهم ، فلن يكون ذلك قيامة بالمعنى الكامل ، أليس كذلك؟ ألن يكونوا كائنات مختلفة تمامًا ، تم إنشاؤها ببساطة من ذاكرتك؟
[تقصد مثل عندما كنت محاصرا في الهاوية…]
[ما الخطأ في ذلك؟ مهمتي تختلف عن الإصرار البطولي على إنقاذ الجميع. أنا فقط… أريد فقط الأشياء التي تركناها وراءنا. لا أستطيع أن أقبل أن كل ما بنيناه سيختفي دون أن يترك أثرا.]
كان لوكاس على استعداد لقتل ديابلو. سبب عدم قتله هو أن موقفه الهادئ كان يقلقه.
“…”
“ماذا؟”
[لهذا السبب لا أنسى أولئك الذين قتلتهم. أتذكر كل شيء. أستخدم دائمًا أكثر من 90٪ من تركيزي من أجل ذلك فقط.]
…عندما التقيا لأول مرة.
“…ماذا ، انتظر لحظة.”
فجأة ، غمغم حاكم البرق.
للحظة ، لم يتمكن لوكاس من إخفاء دهشته.
لقد كانت تلويحة بسيطة بدون أي تقنية ، لكن القطع المائل من النصل الشاحب اخترق نظام الحاجز الذي كان تكثيفًا للقوة العلمية لتحالف المجرة العظيم وحطم سطح الجزيرة الاصطناعية التي كانت مصنوعة من سبيكة فائقة.
كم عدد الكائنات التي قتلها ديابلو حتى الآن؟ لم يكن متأكدا. ومع ذلك ، يجب أن يكون رقما فلكيا.
[…ما هو الشيء الذي ترغبين فيه؟]
“هل تتذكرهم جميعًا؟”
“الإعداد المسبق.”
[ليس فقط اسمهم ومظهرهم. شخصياتهم ، وحتى عاداتهم التافهة. ما أتذكره هو ذاتهم وروحهم. لا أستطيع أن أحفظه بفتور. لأنه حتى اختفاء خاصية دقيقة سيجعلهم كائنًا مختلفًا تمامًا. بالطبع ، كما قلت ، كل خلية لا يمكن أن تكون هي نفسها.]
حتى لو كانا كلاهما فرسان ، كانا مختلفين.
لم يكن يتحدث بالتراهات. كان صوت ديابلو أكثر جدية من أي وقت مضى.
ولم يظهر أي نية للهجوم.
لهذا السبب لم يستطع لوكاس إلا أن يتساءل أكثر.
سأل لوسيد.
لقد أدرك ذلك أثناء تناول العديد من “اللوكاس” في مكب الجثث. أن قدرة الإنسان لم تكن صغيرة بأي حال من الأحوال. التصميم على وضعهم جميعًا في رأسه… لم يكن أمرًا يمكن الاستخفاف به.
بالنظر إلى الكائن الذي أمامها ، اتسعت الابتسامة على وجه پيل.
بالطبع ، كانت احتمالية أن يكون “لوكاس ترومان” هائلة جدًا بحيث كان من المستحيل مقارنتها بالأشخاص العاديين ، لكن عدد الأشخاص الذين قتلهم ديابلو كان كبيرًا بما يكفي ليطغى على هذا الفارق.
“…للالم.”
“…90% من تركيزه.”
[قد أندم على خياري عندما يحين ذلك الوقت. ومع ذلك ، هذا ليس شيئا يدعو للقلق الآن. والأهم من أي شيء آخر ، أن الاحتمال لن يختفي بمجرد القدرة على الاستمرار في “التفكير”.]
إذا كان ذلك صحيحًا ، فهذا يعني أن القوة التي يمكن أن يستخدمها ديابلو عادةً في المعركة كانت فقط عُشر قوته الكاملة.
على الرغم من أنها امرأة لم ترها إلا مرة واحدة ، إلا أنها تركت انطباعًا لا يمكنها نسيانه بسهولة.
حتى الآن ، بينما كان يتراجع بشكل متكرر ، فقد دفع ديابلو إلى حافة الموت عدة مرات. وحتى ذلك الحين ، لم يكشف ديابلو عن قوته الحقيقية.
كييينغ!
وبعبارة أخرى ، هذا يعني أنه كان يضع دائمًا مهمته قبل حياته.
ابتسمت ايريس بيسفايندر.
… عندها فقط فهم ما قالته آيريس. ولماذا يتعاطف الأشخاص الذين يعرفهم مع ديابلو.
“لقد كنتُ دائمًا أنا الأكثر برودة ، والأكثر صعوبة ، والأكثر ألمًا. لا تتصرف وكأننا متشابهون. “أنتم أيها الأوغاد لا تعرفون حتى معنى الجوع.”
لكن…
“…”هل يمكن أن يكون الأمر أكثر إيلامًا من هذا؟” ، “أليست هذه نهاية الألم؟” ، توقعات صغيرة ، وأقل قدر من الأمل كهذا يختفي دائمًا في اللحظة التالية.”
“هل يمكنك ضمان إمكانية إحيائهم؟”
لم يجبها لوسيد.
[…]
“…”
“كيف تعرف كيف سيبدو العالم بعد الدمار؟ ماذا لو اختفت كل القوانين التي نعرفها؟ ماذا لو كان من المستحيل إنقاذ الجميع ، وحتى لو كان ذلك ممكنًا ، فماذا لو أصبحوا كائنًا مختلفًا تمامًا؟ ماذا لو كان الشيء الوحيد الحي والصحي في العالم هو “وعيك” ، وأفكارك هي الحرية الوحيدة التي يمكن ضمانها؟
[…همم. هل يجب أن أهنئك على اكتشاف هواية جديدة؟]
غير قادر على فعل أي شيء ،
“هذا لقاء غير متوقع. ذلك الرجل كاساجين…”
في الفضاء الذي لا يوجد فيه شيء ،
فجأة ، غمغم حاكم البرق.
حيث كل ما يمكنك فعله هو التفكير بنفسك.
“…”
تماما مثل…
“هل سيختفي هذا الكون؟”
[تقصد مثل عندما كنت محاصرا في الهاوية…]
[سأذهب إلى “الفارس الأزرق” على هذا الطريق. لأنه من الضروري أن تصبح ملك الفراغ. إذا وحدت أنا ، الفارس الأسود ، وأولئك الذين يتعاطفون معي ، سيكون من الممكن إخضاعها.]
“…”
“آه يا رجل. لا تفعل ذلك.”
ضحك ديابلو.
لم يكن ذلك فقط لأن سبب ذهابه إلى هناك هو عدم إجراء محادثة. لم يكن يعرف ماذا يقول في المقابل.
[قد أندم على خياري عندما يحين ذلك الوقت. ومع ذلك ، هذا ليس شيئا يدعو للقلق الآن. والأهم من أي شيء آخر ، أن الاحتمال لن يختفي بمجرد القدرة على الاستمرار في “التفكير”.]
“يا لوسيد ، لقد أصبحت بشرتك أكثر تفتتًا منذ آخر مرة رأيتك فيها.”
“…”
لقد كانت تلويحة بسيطة بدون أي تقنية ، لكن القطع المائل من النصل الشاحب اخترق نظام الحاجز الذي كان تكثيفًا للقوة العلمية لتحالف المجرة العظيم وحطم سطح الجزيرة الاصطناعية التي كانت مصنوعة من سبيكة فائقة.
[الآن. لقد كشفت كل شيء عن هدفي الأخرق. لذلك أود أن أسمع رأيك.]
بعد أن انتهى من التحدث ، سحب لوسيد سيفه.
“…رأيي؟”
نشر ديابلو ذراعيه.
[عندما استعدت وعيك البشري، كنت سعيدًا حقًا. بما أنني سأكون قادرًا على سماع رأي “لوكاس البشري” بدلاً من “المطلق”.]
ليس هناك ما هو أفظع من الجوع الرهيب. وقد اقتنعت پيل بهذه الحقيقة بناء على تجربتها.
كان صوت ديابلو يلمع بالترقب.
كان صوت ديابلو يلمع بالترقب.
[أنا شخصياً أعلم أن الخطة التي توصلت إليها بعيدة المنال بعض الشيء. لهذا السبب أريد أن أعرف المزيد. ما هي أفكار الساحر العظيم الذي أنقذ عالمنا في الماضي.]
ضحك ديابلو.
“…”
“هل تعتقد أنك على نفس المستوى معي فقط لأنك أصبحت الفارس الأسود؟ ربما لا تعرف-”
[إذا كان لديك طريقة أفضل ، يمكنك فقط قتلي. سأقبل بكل سرور. سأقولها مرة أخرى ، “أنت تستحق أن تكون الشخص الذي قتلني”.]
كييينغ!
كاد لوكاس أن يتصبب عرقاً تحت وطأة تلك الكلمات.
كرنج.
[أعرف عدد البشر الذين أنقذتهم. أعلم أنك تغلبت على عدد لا يحصى من التجارب التي اعتبرت مستحيلة وأن إرادتك التي لا تقهر أقوى من أي شخص آخر. إذا حاول أي شخص آخر غيرك قتلي ، فسوف أكافح بكل ما أستطيع. لأنني أفهم خطورة دوري. ومع ذلك ، أنت الاستثناء. إن قتلي يعني إعلان أنك ستتحمل الأعباء التي أحملها. ومن شأنه أن يحررني من المسؤولية التي تثقل كاهل روحي. -كيف لا أكون سعيدا؟ كيف لا أضحك؟]
تسربت ضحكة.
“…”
للحظة ، لم يتمكن لوكاس من إخفاء دهشته.
لوكاس ترومان,
حيث كل ما يمكنك فعله هو التفكير بنفسك.
لقد حمل الكثير من التوقعات في حياته.
[أنا لا أشعر بخيبة أمل. لقد فكرت في هذا الأمر بعمق أكثر من أي شخص آخر ، وطلبت النصيحة من شخصيات متعالية ، لكنهم أيضًا لم يتمكنوا من إعطائي إجابة واضحة. لهذا السبب أنا لست خائب أمل. ومع ذلك… صحيح.]
ومع ذلك ، لم يشعر أبدا بالعبء منهم. لم يشعر أبدًا أنه غير قادر على الصمود.
[…]
ولكن الآن ، كانت التوقعات التي وضعها عليه أحد الموتى الأحياء ثقيلة للغاية.
كرنج.
لقد كانت ثقيلة جدًا لدرجة أنها جعلته يرغب في ثني ركبتيه بمجرد الاستماع إليها.
غرقت نظرة پيل.
…المسؤولية التي تثقل كاهل روحي. كانت كلمات ديابلو جزءا لا يتجزأ من ذهنه.
[شفايزر.]
[الآن. لوكاس ترومان…!]
ضحك ديابلو.
نشر ديابلو ذراعيه.
ليس هناك ما هو أفظع من الجوع الرهيب. وقد اقتنعت پيل بهذه الحقيقة بناء على تجربتها.
ولم يظهر أي نية للهجوم.
ولهذا السبب رفعت پيل سيفها وابتسمت بإشراق.
لقد كان عملاً مشابهًا لمد رقبتك بشفرة خصمك.
ابتسمت پيل.
كما لو تم دفعه ، مدّ لوكاس يده. واستهدفت رقبة ديابلو مرة أخرى.
[هل ما زلت لا تفهم؟]
…عندما التقيا لأول مرة.
“أنا. لم أصف أبدًا الألم الذي عانيت منه بالتفصيل. لأنني لست واثقًا من أنني أستطيع أن أجعل أي شخص يفهم ولو قليلاً من خلال وسائل غير كاملة مثل الكلمات أو اللغة.
كان لوكاس على استعداد لقتل ديابلو. سبب عدم قتله هو أن موقفه الهادئ كان يقلقه.
أكثر شخص مزعج قابلته على الإطلاق.
الآن فهم السبب.
كان لوكاس على استعداد لقتل ديابلو. سبب عدم قتله هو أن موقفه الهادئ كان يقلقه.
لقد فهم ما يعنيه قتله هنا.
“…”
لم يكن يتحدث بالتراهات. كان صوت ديابلو أكثر جدية من أي وقت مضى.
أصابعه الممدودة ،
“لقد كنتُ دائمًا أنا الأكثر برودة ، والأكثر صعوبة ، والأكثر ألمًا. لا تتصرف وكأننا متشابهون. “أنتم أيها الأوغاد لا تعرفون حتى معنى الجوع.”
سقطت بلا حول ولا قوة.
… عندها فقط فهم ما قالته آيريس. ولماذا يتعاطف الأشخاص الذين يعرفهم مع ديابلو.
[…هكذا إذن.]
بالطبع ، كانت احتمالية أن يكون “لوكاس ترومان” هائلة جدًا بحيث كان من المستحيل مقارنتها بالأشخاص العاديين ، لكن عدد الأشخاص الذين قتلهم ديابلو كان كبيرًا بما يكفي ليطغى على هذا الفارق.
أطلق ديابلو صوتًا باردًا.
[سيد المكان المعروف بعالم ما بعد الانقراض ، الشخص الذي يلاحظ التخلي عن كل الاحتمالات ، أخ السيد الأعلى الذي يعتبره الجميع فريدًا ، أو جانبه الآخر.]
[صحيح. صحيح.]
[…]
“…”
“…”
[أنا لا أشعر بخيبة أمل. لقد فكرت في هذا الأمر بعمق أكثر من أي شخص آخر ، وطلبت النصيحة من شخصيات متعالية ، لكنهم أيضًا لم يتمكنوا من إعطائي إجابة واضحة. لهذا السبب أنا لست خائب أمل. ومع ذلك… صحيح.]
“…90% من تركيزه.”
بعد البحث عن الكلمة لفترة من الوقت ، أومأ ديابلو بصوت ضعيف.
رد لوسيد بأرجحة رأس سيفه. كلانغ! تم صد الهجوم الأول. ومع ذلك ، فإن هجوم پيل لم ينته بعد.
[إنه أمر مؤسف بعض الشيء.]
كرنج.
“…أنا.”
[أنت مستقر حقا. ولكن ليس لديك راحة البال. كل ما أستطيع أن أشعر به هو أن مشاعرك مقيدة للغاية. في النهاية ، حتى التحرك يجب أن يكون مهمة. لن تتمكن أبدًا من سد الفجوة معي بمثل هذه المشاعر المملة.]
[ليس عليك أن تجبر نفسك على قول ذلك. إنها ليست مسألة رفض الاستسلام.]
كان بإمكان لوكاس أن يشعر بالخوف الشديد القادم من الموتى الأحياء الذين كان لديهم جسد من العظام بدون تعبير.
“…”
[يجب أن يتم إخضاعك في أسرع وقت ممكن.]
[سأذهب إلى “الفارس الأزرق” على هذا الطريق. لأنه من الضروري أن تصبح ملك الفراغ. إذا وحدت أنا ، الفارس الأسود ، وأولئك الذين يتعاطفون معي ، سيكون من الممكن إخضاعها.]
[…]
“… تنوي إخضاعها لكسب ولائها.”
[وأنا انتظر.]
[سيكون من المؤكد أكثر الحصول عليها طوعا ، ولكن الكائنات المعروفة باسم الفرسان الأربعة من الصعب إرضاءها تماما. من المستحيل أساسًا أن يكون الأربعة مخلصين لنفس الكائن. لوسيد هو الفارس الوحيد الذي سيتفق معي بالمعنى الحقيقي للكلمة. لذلك ليس لدي خيار سوى جعل الباقي يخضع لي “.
“هناك أشياء يمكن التسامح معها وأشياء لا يمكن التسامح معها. ومن الواضح أن الجوع هو الأخير ، وهو شيء فظيع لا يمكنك التعود عليه مع مرور الوقت.”
“…”
[بعد أن يجتاح الدمار كل شيء ، لن يبقى سوى ملك الفراغ.]
[أريد منك أن تساعدني. وبعد ذلك ، سأكون قادرًا على إخضاع الفارس الأزرق بسهولة أكبر.]
لم يجبها لوسيد.
استدار ديابلو غمغم.
ترجمة : [ Yama ]
[وأنا انتظر.]
كما لو تم دفعه ، مدّ لوكاس يده. واستهدفت رقبة ديابلو مرة أخرى.
* * *
[هل ما زلت لا تفهم؟]
ليس هناك ما هو أفظع من الجوع الرهيب. وقد اقتنعت پيل بهذه الحقيقة بناء على تجربتها.
“إنها أناستازيا الآن.”
لقد وجهت ضربة مائلة إلى السماء.
أرجحة پيل سيفها.
لقد كانت تلويحة بسيطة بدون أي تقنية ، لكن القطع المائل من النصل الشاحب اخترق نظام الحاجز الذي كان تكثيفًا للقوة العلمية لتحالف المجرة العظيم وحطم سطح الجزيرة الاصطناعية التي كانت مصنوعة من سبيكة فائقة.
“…ماذا ، انتظر لحظة.”
“…للالم.”
أرجحة پيل سيفها.
تحركت شفاه پيل فجأة.
[سأذهب إلى “الفارس الأزرق” على هذا الطريق. لأنه من الضروري أن تصبح ملك الفراغ. إذا وحدت أنا ، الفارس الأسود ، وأولئك الذين يتعاطفون معي ، سيكون من الممكن إخضاعها.]
“هناك أشياء يمكن التسامح معها وأشياء لا يمكن التسامح معها. ومن الواضح أن الجوع هو الأخير ، وهو شيء فظيع لا يمكنك التعود عليه مع مرور الوقت.”
سأل لوسيد.
يد مغطاة بالقفاز لامست بطنها.
[لماذا أنت ، الذي أصبحت فارسًا قبلي ، لا تعرف شيئًا. وجودك خطير للغاية.]
“…”هل يمكن أن يكون الأمر أكثر إيلامًا من هذا؟” ، “أليست هذه نهاية الألم؟” ، توقعات صغيرة ، وأقل قدر من الأمل كهذا يختفي دائمًا في اللحظة التالية.”
نظر لوسيد إلى المرأة التي تقف أمامهم.
ابتسمت پيل.
[لماذا أنت ، الذي أصبحت فارسًا قبلي ، لا تعرف شيئًا. وجودك خطير للغاية.]
“أنا. لم أصف أبدًا الألم الذي عانيت منه بالتفصيل. لأنني لست واثقًا من أنني أستطيع أن أجعل أي شخص يفهم ولو قليلاً من خلال وسائل غير كاملة مثل الكلمات أو اللغة.
نظر لوسيد إلى المرأة التي تقف أمامهم.
[…]
حدقت بصراحة.
“كلنا ولدنا بالعيوب. ونحن جميعا نبحث عن شيء يمكن أن يملأ هذا الخلل. سعى البعض إلى “عدم وجود طموح” ، وسعى البعض إلى “العيش في سلام إلى الأبد”.
[أريد منك أن تساعدني. وبعد ذلك ، سأكون قادرًا على إخضاع الفارس الأزرق بسهولة أكبر.]
استدارت.
“أنا. لم أصف أبدًا الألم الذي عانيت منه بالتفصيل. لأنني لست واثقًا من أنني أستطيع أن أجعل أي شخص يفهم ولو قليلاً من خلال وسائل غير كاملة مثل الكلمات أو اللغة.
بالنظر إلى الكائن الذي أمامها ، اتسعت الابتسامة على وجه پيل.
[وفي العالم الذي ليس فيه شيء ، سأحيي كل من قتلتهم. ولهذا السبب يجب أن أصبح ملك الفراغ. ولهذا السبب مددت يدي مرة أخرى نحو تقنيات استحضار الأرواح التي كنت قد تخليت عنها في الماضي.]
“أليس هذا مضحكا؟ أولئك الذين كانوا أكثر جنونًا بالغزو والحرب من أي شخص آخر في الماضي ، يبحثون الآن عن ملك له أيديولوجية مختلفة تمامًا عن أيديولوجيتهم في ذلك الوقت ، وهو أمر من السخافة أن نقول عندما كانوا على قيد الحياة.
ابتسمت ايريس بيسفايندر.
[…]
“يا لوسيد ، لقد أصبحت بشرتك أكثر تفتتًا منذ آخر مرة رأيتك فيها.”
“ماذا عنك؟ هل بحثت عن ملك يستطيع أن يتحدى الموت؟”
لهذا السبب لم يستطع لوكاس إلا أن يتساءل أكثر.
لم يجبها لوسيد.
لقد كان عملاً مشابهًا لمد رقبتك بشفرة خصمك.
لم يكن ذلك فقط لأن سبب ذهابه إلى هناك هو عدم إجراء محادثة. لم يكن يعرف ماذا يقول في المقابل.
“هناك أشياء يمكن التسامح معها وأشياء لا يمكن التسامح معها. ومن الواضح أن الجوع هو الأخير ، وهو شيء فظيع لا يمكنك التعود عليه مع مرور الوقت.”
ترنح جسد پيل النحيف قليلاً. وبناء على ذلك ، رقص السيف الأزرق مثل الصورة اللاحقة.
استدار ديابلو غمغم.
“الرغبة في الهيمنة ، والرغبة في المعركة ، والرغبة في البقاء. ها ها ها ها. لا تجعلني أضحك.”
شعرت پيل أن الفتاة التي تتحدث كرجل كانت في الواقع دمية ذات جسد دقيق للغاية.
كان الصوت منخفض النبرة يتعدى بشكل كئيب على المناطق المحيطة.
ولهذا السبب رفعت پيل سيفها وابتسمت بإشراق.
“لقد كنتُ دائمًا أنا الأكثر برودة ، والأكثر صعوبة ، والأكثر ألمًا. لا تتصرف وكأننا متشابهون. “أنتم أيها الأوغاد لا تعرفون حتى معنى الجوع.”
كان لا يزال صوتًا جديًا على عكس المعتاد ، لكن…
[…ما هو الشيء الذي ترغبين فيه؟]
…المسؤولية التي تثقل كاهل روحي. كانت كلمات ديابلو جزءا لا يتجزأ من ذهنه.
سأل لوسيد.
“لقد أصبحت ثرثارًا يا لوسيد.”
وضحكت پيل مرة أخرى.
أكثر شخص مزعج قابلته على الإطلاق.
“جوع. لقد كان دائما كذلك. ومع ذلك ، لم أرغب أبدًا في أن يختفي هذا الجوع. إذا قفزت إلى بحيرة لأنك تريد الذهاب إلى القمر ، فلن يغير ذلك أي شيء. من الأفضل عدم القيام بأشياء لا معنى لها.”
[لهذا السبب لا أنسى أولئك الذين قتلتهم. أتذكر كل شيء. أستخدم دائمًا أكثر من 90٪ من تركيزي من أجل ذلك فقط.]
[…أنا أفهم الآن.]
[…]
غمغم واضح.
“إنه قريب. على الرغم من أنني لست متأكدًا مما إذا كان بإمكانك تسمية “هذا الشيء” بـ “كاساجين”.
“ماذا؟”
“ماذا؟”
[لماذا أنت ، الذي أصبحت فارسًا قبلي ، لا تعرف شيئًا. وجودك خطير للغاية.]
دون علمه ، هدأ صوت لوكاس.
سرنج
“كلنا ولدنا بالعيوب. ونحن جميعا نبحث عن شيء يمكن أن يملأ هذا الخلل. سعى البعض إلى “عدم وجود طموح” ، وسعى البعض إلى “العيش في سلام إلى الأبد”.
بعد أن انتهى من التحدث ، سحب لوسيد سيفه.
[سيكون من المؤكد أكثر الحصول عليها طوعا ، ولكن الكائنات المعروفة باسم الفرسان الأربعة من الصعب إرضاءها تماما. من المستحيل أساسًا أن يكون الأربعة مخلصين لنفس الكائن. لوسيد هو الفارس الوحيد الذي سيتفق معي بالمعنى الحقيقي للكلمة. لذلك ليس لدي خيار سوى جعل الباقي يخضع لي “.
[يجب أن يتم إخضاعك في أسرع وقت ممكن.]
كييينغ!
“إخضاعي؟ أنا؟ ها ها ها ها.”
أجل. كان هذا هو الحال.
أرجحة پيل سيفها.
رد لوسيد بأرجحة رأس سيفه. كلانغ! تم صد الهجوم الأول. ومع ذلك ، فإن هجوم پيل لم ينته بعد.
ظهرت امرأة جميلة ذات شعر فضي وعيون فيروزية.
وجاءت الهجمات واحدة تلو الأخرى. وبناءً على ذلك ، أصبحت تقلبات شركة لوسيد أكثر إلحاحاً على نحو متزايد.
“كلنا ولدنا بالعيوب. ونحن جميعا نبحث عن شيء يمكن أن يملأ هذا الخلل. سعى البعض إلى “عدم وجود طموح” ، وسعى البعض إلى “العيش في سلام إلى الأبد”.
“هل تعتقد أنك على نفس المستوى معي فقط لأنك أصبحت الفارس الأسود؟ ربما لا تعرف-”
لقد كان عملاً مشابهًا لمد رقبتك بشفرة خصمك.
كرنج.
تمتم لوسيد بصوت متعب.
[-كم هذا غبي.]
[لهذا السبب لا أنسى أولئك الذين قتلتهم. أتذكر كل شيء. أستخدم دائمًا أكثر من 90٪ من تركيزي من أجل ذلك فقط.]
تغيرت لهجة الكلام. سيكون أمرًا جيدًا لو كان هذا كل شيء.
وبطبيعة الحال ، لم يثر أي من ذلك إعجاب پيل.
أولى لوسيد المزيد من الاهتمام لحقيقة أن قوة الجروح أصبحت أقوى بعشر مرات. عندما تلقى الضربة التالية ، أدرك أن جسده قد تم دفعه إلى الخلف ، وأن معصمه قد تحطم بالكامل.
لهذا السبب لم يستطع لوكاس إلا أن يتساءل أكثر.
[…أمم.]
فارس الأسود، الموت.
لأول مرة ، كان ممتنًا لحقيقة أن جسده لم يكن مصنوعًا من لحم. تجدد معصم لوسيد بشكل أسرع مما تم كسره.
“الإعداد المسبق.”
وبطبيعة الحال ، لم يثر أي من ذلك إعجاب پيل.
“…رأيي؟”
واصلت التلويح بسيفها بنفس السرعة.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 503
[أنت مستقر حقا. ولكن ليس لديك راحة البال. كل ما أستطيع أن أشعر به هو أن مشاعرك مقيدة للغاية. في النهاية ، حتى التحرك يجب أن يكون مهمة. لن تتمكن أبدًا من سد الفجوة معي بمثل هذه المشاعر المملة.]
“…”
تمتمت پيل.
[ألا تعلم ذلك؟]
[ألا تعلم ذلك؟]
كان جسد ديابلو يهتز.
[أنا أعرف.]
حتى الآن ، بينما كان يتراجع بشكل متكرر ، فقد دفع ديابلو إلى حافة الموت عدة مرات. وحتى ذلك الحين ، لم يكشف ديابلو عن قوته الحقيقية.
تمتم لوسيد بصوت متعب.
كييينغ!
[لهذا السبب لم أكن أنوي القتال وحدي في المقام الأول.]
“…”
كييينغ!
[…]
انقسمت السماء فوق الاثنين وظهرت مجموعة من الناس.
يتذكر لوكاس القلعة القديمة التي كانت قائمة بذاتها في الصحراء المقفرة.
نظر لوسيد إلى المرأة التي تقف أمامهم.
“…”
“يقولون أن الناس يتغيرون عندما يموتون.”
[أعرف عدد البشر الذين أنقذتهم. أعلم أنك تغلبت على عدد لا يحصى من التجارب التي اعتبرت مستحيلة وأن إرادتك التي لا تقهر أقوى من أي شخص آخر. إذا حاول أي شخص آخر غيرك قتلي ، فسوف أكافح بكل ما أستطيع. لأنني أفهم خطورة دوري. ومع ذلك ، أنت الاستثناء. إن قتلي يعني إعلان أنك ستتحمل الأعباء التي أحملها. ومن شأنه أن يحررني من المسؤولية التي تثقل كاهل روحي. -كيف لا أكون سعيدا؟ كيف لا أضحك؟]
ابتسمت ايريس بيسفايندر.
انقسمت السماء فوق الاثنين وظهرت مجموعة من الناس.
“لقد أصبحت ثرثارًا يا لوسيد.”
كرنج.
[…]
[-كم هذا غبي.]
غرقت نظرة پيل.
[قد أندم على خياري عندما يحين ذلك الوقت. ومع ذلك ، هذا ليس شيئا يدعو للقلق الآن. والأهم من أي شيء آخر ، أن الاحتمال لن يختفي بمجرد القدرة على الاستمرار في “التفكير”.]
على الرغم من أنها امرأة لم ترها إلا مرة واحدة ، إلا أنها تركت انطباعًا لا يمكنها نسيانه بسهولة.
[…أنا أفهم الآن.]
أكثر شخص مزعج قابلته على الإطلاق.
[ألا تعلم ذلك؟]
“يا لوسيد ، لقد أصبحت بشرتك أكثر تفتتًا منذ آخر مرة رأيتك فيها.”
“…”
ظهرت امرأة جميلة ذات شعر فضي وعيون فيروزية.
“…”
شعرت پيل أن الفتاة التي تتحدث كرجل كانت في الواقع دمية ذات جسد دقيق للغاية.
شعرت پيل أن الفتاة التي تتحدث كرجل كانت في الواقع دمية ذات جسد دقيق للغاية.
[شفايزر.]
بينما كانت تقف وحدها.
“إنها أناستازيا الآن.”
[…همم. هل يجب أن أهنئك على اكتشاف هواية جديدة؟]
[…همم. هل يجب أن أهنئك على اكتشاف هواية جديدة؟]
سرنج
“آه يا رجل. لا تفعل ذلك.”
حيث كل ما يمكنك فعله هو التفكير بنفسك.
قطعت أنستازيا صوتًا منزعجًا بعض الشيء قبل أن تقول.
[…]
“هذا لقاء غير متوقع. ذلك الرجل كاساجين…”
فجأة ، غمغم حاكم البرق.
“إنه قريب. على الرغم من أنني لست متأكدًا مما إذا كان بإمكانك تسمية “هذا الشيء” بـ “كاساجين”.
[وأنا انتظر.]
“يجب أن تتغلب على تغيير المظهر. انظر إليّ وإلى لوسِد.”
وجاءت الهجمات واحدة تلو الأخرى. وبناءً على ذلك ، أصبحت تقلبات شركة لوسيد أكثر إلحاحاً على نحو متزايد.
[لم أتغير كثيرًا.]
[إنه أمر مؤسف بعض الشيء.]
خفضت پيل سيفها وراقبت.
“الرغبة في الهيمنة ، والرغبة في المعركة ، والرغبة في البقاء. ها ها ها ها. لا تجعلني أضحك.”
حدقت بصراحة.
[…]
فارس الأسود، الموت.
ولهذا السبب رفعت پيل سيفها وابتسمت بإشراق.
واحد من الفرسان الأربعة مثلها ، محاطة بعدد لا يحصى من الناس.
كان بإمكان لوكاس أن يشعر بالخوف الشديد القادم من الموتى الأحياء الذين كان لديهم جسد من العظام بدون تعبير.
[…كيكي.]
“…”
تسربت ضحكة.
لقد كان عملاً مشابهًا لمد رقبتك بشفرة خصمك.
أجل. كان هذا هو الحال.
[…هكذا إذن.]
لم تفهم الوضع برمته ، لكنها استطاعت أن تقول شيئًا واحدًا.
لقد فهم ما يعنيه قتله هنا.
كان لوسيد يمتلك العشرات إلى جانبه.
قطعت أنستازيا صوتًا منزعجًا بعض الشيء قبل أن تقول.
بينما كانت تقف وحدها.
[أنا لا أشعر بخيبة أمل. لقد فكرت في هذا الأمر بعمق أكثر من أي شخص آخر ، وطلبت النصيحة من شخصيات متعالية ، لكنهم أيضًا لم يتمكنوا من إعطائي إجابة واضحة. لهذا السبب أنا لست خائب أمل. ومع ذلك… صحيح.]
حتى لو كانا كلاهما فرسان ، كانا مختلفين.
ولم يظهر أي نية للهجوم.
ولهذا السبب رفعت پيل سيفها وابتسمت بإشراق.
[لماذا أنت ، الذي أصبحت فارسًا قبلي ، لا تعرف شيئًا. وجودك خطير للغاية.]
[آه. كما هو متوقع-]
“كيف تعرف كيف سيبدو العالم بعد الدمار؟ ماذا لو اختفت كل القوانين التي نعرفها؟ ماذا لو كان من المستحيل إنقاذ الجميع ، وحتى لو كان ذلك ممكنًا ، فماذا لو أصبحوا كائنًا مختلفًا تمامًا؟ ماذا لو كان الشيء الوحيد الحي والصحي في العالم هو “وعيك” ، وأفكارك هي الحرية الوحيدة التي يمكن ضمانها؟
– كان هذا حقا عالما سخيفا.
بعد أن انتهى من التحدث ، سحب لوسيد سيفه.
ترجمة : [ Yama ]
“هذا لقاء غير متوقع. ذلك الرجل كاساجين…”
[أنا أعرف.]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
