Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Witch and the Gourd of Stories 0

وان شوت

وان شوت

–+–

بمجرد أن حدث ذلك بدأت العادة السيئة للساحرة بالظهور وأرادت إحتكار قصص الشاب الرائعة.

ذات مرة في أرض بعيدة كان هناك شاب ماهر في سرد ​​القصص.

” من يمكن أن يكون؟ ” عبست الساحرة بينما تقف.

سافر من قرية إلى قرية ومن مدينة إلى أخرى بينما يعزف على قيثارته ويصنع قصة بعد قصة.

هذه أول مرة يحدث شيء من هذا القبيل مما جعل عيناها مفتوحتان على مصرعيهما.

سمح للناس بسماعهم مقابل وجبة ومكان للنوم وقد فعل ذلك كل يوم.

–+–

ذات يوم بينما يغني بالقرب من حانة بالقرية كما يفعل دائمًا جاء إليه رسول مشبوه مع عباءة سوداء تغطي جسمه بالكامل.

بعد أن تمكنت الآن من الذهاب إلى أي مكان لم تعد ترغب في المغادرة وقضت بقية أيامها في قصرها.

بدا رأسه ذو الغطاء المشدود بعمق كما لو يحتوي على نتوءات تشبه القرن تحته ووجهه مظلل بحيث لا يمكن رؤيته.

القصة التي جمعها الشاب غير مكتملة وغير مكررة وطفولية لكنها لامعة بشكل مثير للفضول ولديها القدرة على جذب إنتباه من سمعها.

” سيدتي سمعت عنك سُمعتك وترغب بسماع قصصك… سيدتي لا يمكنها أن تترك قصرها لذا تعال معي “.

كل الحكايات التي خزنتها على مدى عقود عديدة قد ركبت الريح وحلقت بعيدًا.

” إذا كانت ترغب في سماع قصصي فهي عميل ثمين إذا دعنا نذهب “.

هذه أول مرة يحدث شيء من هذا القبيل مما جعل عيناها مفتوحتان على مصرعيهما.

حاول القرويون منعه لكن الشاب تبع بهدوء خلف الرسول.

هذه أول مرة يحدث شيء من هذا القبيل مما جعل عيناها مفتوحتان على مصرعيهما.

المكان الذي أخذه إليه هو قصر قديم في أعمق أعماق الغابة والسيدة التي أخبره عنه هي ساحرة شريرة.

” هل يمكن أن حياتك هنا صعبة؟ إذا كنت ترغب في الخروج يمكنك الذهاب بشرط أن لا تسمح لأي شخص آخر بسماع قصصك، إذا وعدت بالعودة فأخرج متى ما أردت سواء كان ذلك شهرًا أو عامًا سأنتظر هنا مهما طال الوقت “.

كانت جميلة للغاية وذات معرفة لكنها لم تفعل سوى الأشياء السيئة لذلك سئم الإله منها في النهاية وحبسها في قصرها.

علمت أن الأمر سيصل إلى هنا وبمجرد وفاة الرجل العجوز لن تكون قصصه ملكًا لشخص آخر.

أثناء مروره بالردهة فوجئ الشاب برؤية الساحرة سبب ذلك هو أن النصف السفلي من جسدها قد تحول إلى حجر.

” أعرف بالفعل كل القصص في العالم لقد طلبتك هنا لأنني سمعت أنك تصنع قصصًا جديدة لذا أريدك أن تخبرني بقصة لم أسمعها من قبل “.

بقيت عالقة في مقعد رائع مناسب للملكة لم تكن الساحرة قادرة حتى على الوقوف.

بسبب ذلك أصبحت قصص الشاب أكثر وفرة وإمتلأ وقتهما سويًا بالسعادة لكن عندما أصبح الشاب رجلا سأل فجأة.

” أنا سعيدة لأنك أتيت فكما ترى أشعر بالملل بشكل لا يصدق وحتى لو كنت أرغب في اللعب قليلاً فأنا لا أستطيع حتى إلتقاط سمندل واحد لذا لم لا تستريح الآن وتدعني أسمع إحدى قصصك؟ “.

ذات مرة في أرض بعيدة كان هناك شاب ماهر في سرد ​​القصص.

على الرغم من أن نصفها قد تحول لحجر إلا أن الشاب وجدها جميلة عندما إبتسمت وأومأت له.

ذات يوم بينما يغني بالقرب من حانة بالقرية كما يفعل دائمًا جاء إليه رسول مشبوه مع عباءة سوداء تغطي جسمه بالكامل.

أخذ الرجل القيثارة في يده وجلس عند قدمي الساحرة.

لم يكن قادرًا على عد النقود التي توسل للحصول عليها ولم يستطع حتى وضعها في محفظته لإستخدامها بإعتدال.

” سيدتي أشكرك على دعوتك لكن ما نوع القصة التي تتمنينها اليوم؟ قصة كوميدية مشرقة وممتعة؟ قصة حب حلوة وساحرة؟ أو ربما قصة مغامرة وشجاعة؟ “.

إستعدت الساحرة لرمي قنبلة العطس عليهم ودارت حول مقدمة القصر قبل أن تطرف عينيها منجذبة إلى مكانهم.

” أعرف بالفعل كل القصص في العالم لقد طلبتك هنا لأنني سمعت أنك تصنع قصصًا جديدة لذا أريدك أن تخبرني بقصة لم أسمعها من قبل “.

” عندما سقطت القصة من السماء دهشت لكن بينما كنت أغني تعرفت عليك لهذا السبب جئت إلى هنا “.

” إذا كان الأمر كذلك فسألتزم بذلك بكل سرور “.

حتى الساحرة التي عرفت كل القصص في العالم وجدت نفسها مفتونة.

ألقى الشاب نظرة حول الغرفة وبإستخدام كل ما يلفت إنتباهه كمكونات صاغ قصة في غمضة عين.

” منذ البداية لم أكن أبدًا أصنع قصصي لتكون مشهورة، لا يوجد هناك مستمع أفضل من السيدة لذا لم أفكر مطلقًا في إخبار قصصي لشخص آخر “.

تحولت فتحة الفأر على الحائط إلى ممر سري… جلس شبح عجوز على الكرسي الفارغ… وأصبح الرسول المشبوه أشجع الفرسان…

تحولت فتحة الفأر على الحائط إلى ممر سري… جلس شبح عجوز على الكرسي الفارغ… وأصبح الرسول المشبوه أشجع الفرسان…

القصة التي جمعها الشاب غير مكتملة وغير مكررة وطفولية لكنها لامعة بشكل مثير للفضول ولديها القدرة على جذب إنتباه من سمعها.

تحولت فتحة الفأر على الحائط إلى ممر سري… جلس شبح عجوز على الكرسي الفارغ… وأصبح الرسول المشبوه أشجع الفرسان…

حتى الساحرة التي عرفت كل القصص في العالم وجدت نفسها مفتونة.

من القرويين ذوي الشعر الأسود إلى ذوي الشعر الأشقر والعيون الزرقاء.

من ناحية أخرى – بالنسبة للشاب – الساحرة مستمع بلا نظير.

” اليوم الذي تغادر فيه روحك إلى هنا لا يمكن أن يكون بعيدًا “.

لن تسخر في منتصف حكايته أو تبكي أو تصرخ بكلمات تافهة مثل “أسرع” أو “هذا هراء”.

نظرت الساحرة إلى البشر حولها.

تستمع فقط وعيناها تلمعان وتضحك على المشاهد السعيدة وتترك عينيها تدمعان على المشاهد الحزينة.

تحولت فتحة الفأر على الحائط إلى ممر سري… جلس شبح عجوز على الكرسي الفارغ… وأصبح الرسول المشبوه أشجع الفرسان…

تحدث الإثنان وإستمعا لبعضهما بينما يقضيان وقتًا ممتعًا.

” ماذا عن هذا… لم لا تبقى هنا إلى الأبد وتصنع قصصًا لي وحدي؟ “.

أعدت الساحرة الراضية وليمة للشاب وتركته في غرفة تناسب الملك.

تستمع فقط وعيناها تلمعان وتضحك على المشاهد السعيدة وتترك عينيها تدمعان على المشاهد الحزينة.

حتى لو لم تستطع الساحرة التحرك فهناك العديد من خدمها في القصر لرعايته.

” حقيقة أنني يجب أن أفترق عنك هي أشد إيلامًا من الموت… أنا لا أستطيع أن أخبرك قصصي بعد الآن ولم يعد بإمكاني رؤية حزنك أو سعادتك عند كل كلمة من كلماتي بهذه العيون… هذا أمر مؤلم بما يكفي حتى روحي ستتمزق…! “.

في اليوم التالي إستمعت الساحرة لقصص الشاب وتلاشت سنواتها الطويلة من الملل تمامًا شعرت أنها عادت إلى أيامها القديمة.

” من يمكن أن يكون؟ ” عبست الساحرة بينما تقف.

بمجرد أن حدث ذلك بدأت العادة السيئة للساحرة بالظهور وأرادت إحتكار قصص الشاب الرائعة.

في بعض الأحيان تقوم الساحرة بإستخراج القصة الأولى التي رواها لها ليصبح وجه الرجل الذي كان شابًا في يوم من الأيام أحمر اللون بسبب الحرج.

” ماذا عن هذا… لم لا تبقى هنا إلى الأبد وتصنع قصصًا لي وحدي؟ “.

هذه أول مرة يحدث شيء من هذا القبيل مما جعل عيناها مفتوحتان على مصرعيهما.

قالت الساحرة لذلك للشاب وأظهرت له وعاءًا.

تحدثت الساحرة بصوت عالٍ قليلاً وهي تداعب اليقطينة السحرية.

” من الآن فصاعدًا كل قصصك ستصبح ملك لي ويتم إخفائهم في هذه اليقطينة السحرية، عندما تتقدم في العمر يومًا ما وتموت ستظل روحك محبوسة هنا إلى الأبد وسأكون قادرة على الإستماع إلى قصصك بقدر ما أريد، إذا قلت نعم في المقابل أعدك بأنني لن أترك لك أي ذكريات مؤلمة ولن تضطر أبدًا إلى طرق أبواب الحانة بمعدة فارغة أو البقاء تحت المطر لقضاء لياليك “.

تكسر الصوت الذي يروي حكاياته وإختفت النيران المشتعلة للقصص وحل محلها محيط هادئ.

تفاجأ الشاب لكن دون التفكير كثيرا أومأ بنعم.

عندما رأت الساحرة شعلة حياة الرجل العجوز على وشك الخروج مازحت عمداً.

” ممتاز… من الآن فصاعدًا سأبقى هنا للأبد وأصنع قصصًا للسيدة وحدها “.

ألقى الشاب نظرة حول الغرفة وبإستخدام كل ما يلفت إنتباهه كمكونات صاغ قصة في غمضة عين.

إلى جانب كتابة القصص وروايتها لم يكن الشاب جيدًا على الإطلاق في أي شيء آخر.

كان هذا الصوت بداية لقصة محتجزة في اليقطينة السحرية.

لم يكن قادرًا على عد النقود التي توسل للحصول عليها ولم يستطع حتى وضعها في محفظته لإستخدامها بإعتدال.

القصص التي رواها الرجل قوية جدًا ونابضة بالحياة كل واحدة منها مثل النار المشتعلة.

حتى عندما تشابك مع السكارى الرهيبين أو سمع الشكاوى من قصصه أو تعرض للضرب بسببهم لم يكن قادرًا على فعل أي شيء في المقابل.

كان هذا الصوت بداية لقصة محتجزة في اليقطينة السحرية.

بالنسبة للشاب حتى عندما وجد السعادة في الأوقات الجيدة هناك العديد من المرات أين صرخ بسبب مصائبه المخيفة.

” منذ البداية لم أكن أبدًا أصنع قصصي لتكون مشهورة، لا يوجد هناك مستمع أفضل من السيدة لذا لم أفكر مطلقًا في إخبار قصصي لشخص آخر “.

الأن لن يضطر إلى المرور بهذه المشاعر مرة أخرى ولم يكن هناك شخص يستحق سرد القصص له في العالم أكثر من الساحرة.

بينما الساحرة عابسة تحدث العجوز الذي يرقد على السرير.

” حسنا إنه وعد لن تحكي أي قصة لأحد غيري ولن أتركك تمر بأي ألم “.

المكان الذي أخذه إليه هو قصر قديم في أعمق أعماق الغابة والسيدة التي أخبره عنه هي ساحرة شريرة.

إبتسمت الساحرة وسحبت الفلين من اليقطينة.

تستمع فقط وعيناها تلمعان وتضحك على المشاهد السعيدة وتترك عينيها تدمعان على المشاهد الحزينة.

منذ ذلك الحين قضى الشاب سنوات طويلة في قصر الساحرة.

” حسنا إنه وعد لن تحكي أي قصة لأحد غيري ولن أتركك تمر بأي ألم “.

أخبرته الساحرة بأشياء مختلفة حول عوالم بعيدة وعن أناس من الماضي.

ذات يوم بينما يغني بالقرب من حانة بالقرية كما يفعل دائمًا جاء إليه رسول مشبوه مع عباءة سوداء تغطي جسمه بالكامل.

إمتلك القصر مكتبة حتى يستطيع الشاب قراءة الكتب بقدر ما يريد.

” ماذا؟ هل تخطط لتعيش 100 عام أخرى؟ “.

شيئًا فشيئًا أصبح الشاب ذكيًا وأصبحت القصص التي جمعها أعمق وأكبر.

في الماضي ستخرج إلى القرى لتقوم بأشكال مختلفة من الأذى.

بغض النظر عن القصة التي رواها الشاب لن تخبره الساحرة أبدًا أنها ليست جيدة أو مملة.

” ماذا عن هذا… لم لا تبقى هنا إلى الأبد وتصنع قصصًا لي وحدي؟ “.

سيستمتعان بوقتهما معًا وبمجرد إنتهاء القصة سيتحدثان ويناقشا كل قطعة ظهرت في الحكاية.

تحدث الإثنان وإستمعا لبعضهما بينما يقضيان وقتًا ممتعًا.

بسبب ذلك أصبحت قصص الشاب أكثر وفرة وإمتلأ وقتهما سويًا بالسعادة لكن عندما أصبح الشاب رجلا سأل فجأة.

في اللحظة التي إنتهى فيها الرجل العجوز من إخراج صوته طفت اليقطينة السحرية في الهواء وأعطت بريقًا لامعًا ثم تحطمت بعيدًا.

” سيدتي… إذا أخلف أحدنا بالوعد فماذا سيحدث؟ “.

كانت تجعل اليقطين في الحقول يغني طوال الليل أو تربط أطراف الحدوات أو تسحر شباب القرية قبل أن تتحول فجأة إلى عجوز قبيحة لكن الآن حتى لو فكرت في مثل هذا الأذى فلن يجلب لها أدنى إبتسامة.

” ما هذا؟ هل تفكر في الذهاب للخارج ليسمع الكثيرون القصص التي تحكيها؟ “.

” إذا كان الأمر كذلك فسألتزم بذلك بكل سرور “.

أصبحت الساحرة في مزاج سيء لكن الرجل إبتسم وهز رأسه نافيا.

لم يكن قادرًا على عد النقود التي توسل للحصول عليها ولم يستطع حتى وضعها في محفظته لإستخدامها بإعتدال.

” منذ البداية لم أكن أبدًا أصنع قصصي لتكون مشهورة، لا يوجد هناك مستمع أفضل من السيدة لذا لم أفكر مطلقًا في إخبار قصصي لشخص آخر “.

تفاجأ الشاب لكن دون التفكير كثيرا أومأ بنعم.

” إذن لماذا تقول مثل هذا الشيء؟ “.

” من يمكن أن يكون؟ ” عبست الساحرة بينما تقف.

حدقت الساحرة في الرجل بإهتمام وسألته بقلق.

” حقيقة أنني يجب أن أفترق عنك هي أشد إيلامًا من الموت… أنا لا أستطيع أن أخبرك قصصي بعد الآن ولم يعد بإمكاني رؤية حزنك أو سعادتك عند كل كلمة من كلماتي بهذه العيون… هذا أمر مؤلم بما يكفي حتى روحي ستتمزق…! “.

” هل يمكن أن حياتك هنا صعبة؟ إذا كنت ترغب في الخروج يمكنك الذهاب بشرط أن لا تسمح لأي شخص آخر بسماع قصصك، إذا وعدت بالعودة فأخرج متى ما أردت سواء كان ذلك شهرًا أو عامًا سأنتظر هنا مهما طال الوقت “.

هذه أول مرة يحدث شيء من هذا القبيل مما جعل عيناها مفتوحتان على مصرعيهما.

” كلا لا أشعر بأي ألم لكن دعيني أرى… إذا كان من المناسب لي أن أذهب للخارج فهل يجب أن أبحث عن هدية تسعدين بها؟ ” ضحك الرجل وأجاب.

علمت أن الأمر سيصل إلى هنا وبمجرد وفاة الرجل العجوز لن تكون قصصه ملكًا لشخص آخر.

في النهاية دون أن يذهب إلى أي مكان إستمر في قضاء وقته بجانب الساحرة بينما إستمرت اليقطينة السحرية في الإمتلاء بالقصص.

بالنسبة للشاب حتى عندما وجد السعادة في الأوقات الجيدة هناك العديد من المرات أين صرخ بسبب مصائبه المخيفة.

القصص التي رواها الرجل قوية جدًا ونابضة بالحياة كل واحدة منها مثل النار المشتعلة.

” أنت من قال أنك لن تسمحي لي أبدًا بالمرور بأي ذكريات مؤلمة… من المؤكد أن كل يوم قضيته حتى الآن كان مليئًا بالسعادة لكنه لن يستمر… سيدتي سأقولها الآن… أنا أتألم “.

في بعض الأحيان تقوم الساحرة بإستخراج القصة الأولى التي رواها لها ليصبح وجه الرجل الذي كان شابًا في يوم من الأيام أحمر اللون بسبب الحرج.

” أنا سعيدة لأنك أتيت فكما ترى أشعر بالملل بشكل لا يصدق وحتى لو كنت أرغب في اللعب قليلاً فأنا لا أستطيع حتى إلتقاط سمندل واحد لذا لم لا تستريح الآن وتدعني أسمع إحدى قصصك؟ “.

ولكن دون أن يطلب منها التخلي عن مثل هذا العادة وجنبًا إلى جنب مع الساحرة كان من دواعي سروره أن يستمع إلى القصة.

” أعرف بالفعل كل القصص في العالم لقد طلبتك هنا لأنني سمعت أنك تصنع قصصًا جديدة لذا أريدك أن تخبرني بقصة لم أسمعها من قبل “.

قبل أن ينتبه أي شخص أصبح الرجل شيخًا.

” سيدتي أشكرك على دعوتك لكن ما نوع القصة التي تتمنينها اليوم؟ قصة كوميدية مشرقة وممتعة؟ قصة حب حلوة وساحرة؟ أو ربما قصة مغامرة وشجاعة؟ “.

تكسر الصوت الذي يروي حكاياته وإختفت النيران المشتعلة للقصص وحل محلها محيط هادئ.

شعرت الساحرة المتحررة بالملل مرة أخرى.

ما كان سيستغرق يومين أو ثلاثة ليقوله أصبح يستغرق أكثر من عشرة أو حتى عشرين يوما لروايته.

تجمعوا حول الساحرة بأعداد كبيرة ناهيك عن الخوف بدوا سعداء للغاية.

ولكن حتى مع ذلك بدون تغيير فإن الساحرة ما زالت ترضي أذنها بالإستماع لقصص الرجل العجوز.

من المؤكد أن اليقطينة السحرية ستروي قصصه إلى الأبد بسبب روحه لكن لن تولد أي حكاية جديدة.

عندما أصبح الرجل العجوز طريح الفراش أعدت له الساحرة سريرًا بجوار كرسيها.

سافر من قرية إلى قرية ومن مدينة إلى أخرى بينما يعزف على قيثارته ويصنع قصة بعد قصة.

” اليوم الذي تغادر فيه روحك إلى هنا لا يمكن أن يكون بعيدًا “.

تلك الحكايات المتلألئة والرائعة مثل الأوراق الجديدة وتلك الحكايات النارية المتوهجة وتلك الحكايات الهادئة مثل المحيط تناثرت شظايا اليقطينة السحرية المحطمة عبر حضنها البارد من الحجر.

تحدثت الساحرة بصوت عالٍ قليلاً وهي تداعب اليقطينة السحرية.

هذه أول مرة يحدث شيء من هذا القبيل مما جعل عيناها مفتوحتان على مصرعيهما.

علمت أن الأمر سيصل إلى هنا وبمجرد وفاة الرجل العجوز لن تكون قصصه ملكًا لشخص آخر.

على الرغم من أن نصفها قد تحول لحجر إلا أن الشاب وجدها جميلة عندما إبتسمت وأومأت له.

ومع ذلك لم تكن الساحرة سعيدة بذلك حتى لو أن روحه بين يديها فسيكون شيئًا مختلفًا عن ذلك الذي يعيش ويتنفس أمام عينيها.

” من يمكن أن يكون؟ ” عبست الساحرة بينما تقف.

من المؤكد أن اليقطينة السحرية ستروي قصصه إلى الأبد بسبب روحه لكن لن تولد أي حكاية جديدة.

إبتسمت الساحرة وسحبت الفلين من اليقطينة.

بينما الساحرة عابسة تحدث العجوز الذي يرقد على السرير.

من حينها أصبحت الساحرة محاطة بالعديد من القصص الحية وقضت أيامها في سعادة.

” سيدتي ربما لن تضعي يديك على روحي “.

من المؤكد أن اليقطينة السحرية ستروي قصصه إلى الأبد بسبب روحه لكن لن تولد أي حكاية جديدة.

” ماذا؟ هل تخطط لتعيش 100 عام أخرى؟ “.

عندما رأت الساحرة شعلة حياة الرجل العجوز على وشك الخروج مازحت عمداً.

القصص التي رواها الرجل قوية جدًا ونابضة بالحياة كل واحدة منها مثل النار المشتعلة.

لأجل هذه الساحرة أرسل الرجل العجوز نظرة مشفقة وإبتسم بحزن.

” حقيقة أنني يجب أن أفترق عنك هي أشد إيلامًا من الموت… أنا لا أستطيع أن أخبرك قصصي بعد الآن ولم يعد بإمكاني رؤية حزنك أو سعادتك عند كل كلمة من كلماتي بهذه العيون… هذا أمر مؤلم بما يكفي حتى روحي ستتمزق…! “.

” كلا هذا لأنك أخلفت بوعدنا “.

سمح للناس بسماعهم مقابل وجبة ومكان للنوم وقد فعل ذلك كل يوم.

” عفوا؟ “.

” ماذا تفعلون هنا؟ أنتم تعرفون أن هذا قصر الساحرة أليس كذلك؟ “.

” أنت من قال أنك لن تسمحي لي أبدًا بالمرور بأي ذكريات مؤلمة… من المؤكد أن كل يوم قضيته حتى الآن كان مليئًا بالسعادة لكنه لن يستمر… سيدتي سأقولها الآن… أنا أتألم “.

” من يمكن أن يكون؟ ” عبست الساحرة بينما تقف.

نزلت الدموع من عيني الرجل العجوز وإنخفضت على وجهه لتشكل بقع على وسادته.

” سيدتي سمعت عنك سُمعتك وترغب بسماع قصصك… سيدتي لا يمكنها أن تترك قصرها لذا تعال معي “.

في يد الساحرة بدأت اليقطينة السحرية في التشقق والإهتزاز.

لم يكن لديها أي زوار في العادة وعندما يتجمع الحشد حول قصر الساحرة لم يكن ذلك من أجل أي شيء جيد ففي بعض الأحيان يتذكر البشر أن الساحرة هنا ويأتون لمهاجمتها.

” حقيقة أنني يجب أن أفترق عنك هي أشد إيلامًا من الموت… أنا لا أستطيع أن أخبرك قصصي بعد الآن ولم يعد بإمكاني رؤية حزنك أو سعادتك عند كل كلمة من كلماتي بهذه العيون… هذا أمر مؤلم بما يكفي حتى روحي ستتمزق…! “.

في يد الساحرة بدأت اليقطينة السحرية في التشقق والإهتزاز.

في اللحظة التي إنتهى فيها الرجل العجوز من إخراج صوته طفت اليقطينة السحرية في الهواء وأعطت بريقًا لامعًا ثم تحطمت بعيدًا.

طوال القرون التي ظلت فيها على قيد الحياة هذه أول مرة تذرف فيها دموعا دافئة.

كل الحكايات التي خزنتها على مدى عقود عديدة قد ركبت الريح وحلقت بعيدًا.

” أنا سعيدة لأنك أتيت فكما ترى أشعر بالملل بشكل لا يصدق وحتى لو كنت أرغب في اللعب قليلاً فأنا لا أستطيع حتى إلتقاط سمندل واحد لذا لم لا تستريح الآن وتدعني أسمع إحدى قصصك؟ “.

تلك الحكايات المتلألئة والرائعة مثل الأوراق الجديدة وتلك الحكايات النارية المتوهجة وتلك الحكايات الهادئة مثل المحيط تناثرت شظايا اليقطينة السحرية المحطمة عبر حضنها البارد من الحجر.

” عفوا؟ “.

نظرت الساحرة فوقهم عالقة في ذهول لبعض الوقت وفي النهاية بدأت الدموع تتساقط بهدوء.

ألقى الشاب نظرة حول الغرفة وبإستخدام كل ما يلفت إنتباهه كمكونات صاغ قصة في غمضة عين.

طوال القرون التي ظلت فيها على قيد الحياة هذه أول مرة تذرف فيها دموعا دافئة.

” إذا كانت ترغب في سماع قصصي فهي عميل ثمين إذا دعنا نذهب “.

رفعت الساحرة صوتها وبكت وبكت وبكت…

تكسر الصوت الذي يروي حكاياته وإختفت النيران المشتعلة للقصص وحل محلها محيط هادئ.

عندما لاحظت أن ساقاها تتحركان وقفت الساحرة منذهلة وأسرعت للإمساك بالرجل العجوز لكن جفنيه وشفتيه أصبحتا مغلقتين بلا حركة.

تكسر الصوت الذي يروي حكاياته وإختفت النيران المشتعلة للقصص وحل محلها محيط هادئ.

الصوت الذي يستخدمه لإخبارها قصصه والطريقة التي يناديها بها (سيدتي) لن تسمعها مرة أخرى.

بعد ذلك وقف رجل عالم بجانبها رافعًا كتابا.

تم إطلاق القصص من اليقطينة السحرية إلى القريب والبعيد راكبين الريح.

سافر من قرية إلى قرية ومن مدينة إلى أخرى بينما يعزف على قيثارته ويصنع قصة بعد قصة.

الكوميديا ​​المشرقة والممتعة وقصة الحب الحلوة والساحرة وحكاية المغامرة والشجاعة تحطموا لشظايا لا حصر لها ورقصوا بلطف عبر قلوب الناس مظهرين لهم أحلام العظمة.

تفاجأ الشاب لكن دون التفكير كثيرا أومأ بنعم.

من بين الناس أولئك الذين قاموا بسرد القصص أمالوا رؤوسهم متسائلين لم يتذكرون مثل هذه القصص ويغنونها كأغاني ثم يضعونها في الكتب… لكن ما خطر ببالهم هو شكل الساحرة.

في يد الساحرة بدأت اليقطينة السحرية في التشقق والإهتزاز.

شعرت الساحرة المتحررة بالملل مرة أخرى.

كانت تجعل اليقطين في الحقول يغني طوال الليل أو تربط أطراف الحدوات أو تسحر شباب القرية قبل أن تتحول فجأة إلى عجوز قبيحة لكن الآن حتى لو فكرت في مثل هذا الأذى فلن يجلب لها أدنى إبتسامة.

بعد أن تمكنت الآن من الذهاب إلى أي مكان لم تعد ترغب في المغادرة وقضت بقية أيامها في قصرها.

سمح للناس بسماعهم مقابل وجبة ومكان للنوم وقد فعل ذلك كل يوم.

ظلت تجلس بجانب القبر المصنوع في الفناء وغالبًا ما تحدق فيه بهدوء من الفجر حتى الغسق لم يعد أي شيء تفعله ممتعًا.

حاول القرويون منعه لكن الشاب تبع بهدوء خلف الرسول.

في الماضي ستخرج إلى القرى لتقوم بأشكال مختلفة من الأذى.

في الماضي ستخرج إلى القرى لتقوم بأشكال مختلفة من الأذى.

كانت تجعل اليقطين في الحقول يغني طوال الليل أو تربط أطراف الحدوات أو تسحر شباب القرية قبل أن تتحول فجأة إلى عجوز قبيحة لكن الآن حتى لو فكرت في مثل هذا الأذى فلن يجلب لها أدنى إبتسامة.

ولكن دون أن يطلب منها التخلي عن مثل هذا العادة وجنبًا إلى جنب مع الساحرة كان من دواعي سروره أن يستمع إلى القصة.

في أحد الأيام جلست الساحرة أمام القبر مرة أخرى.

” ما هذا؟ هل تفكر في الذهاب للخارج ليسمع الكثيرون القصص التي تحكيها؟ “.

لا زالت تتذكر القصص التي كان يرويها لها وتتمتم بها لنفسها لكنها لم تعد شيئًا سوى حكايات مملة فقدت قوتها.

في اليوم التالي إستمعت الساحرة لقصص الشاب وتلاشت سنواتها الطويلة من الملل تمامًا شعرت أنها عادت إلى أيامها القديمة.

عندما تنهدت سمعت بعض الأصوات الصاخبة في إتجاه القصر.

في أحد الأيام جلست الساحرة أمام القبر مرة أخرى.

” من يمكن أن يكون؟ ” عبست الساحرة بينما تقف.

شعرت الساحرة المتحررة بالملل مرة أخرى.

لم يكن لديها أي زوار في العادة وعندما يتجمع الحشد حول قصر الساحرة لم يكن ذلك من أجل أي شيء جيد ففي بعض الأحيان يتذكر البشر أن الساحرة هنا ويأتون لمهاجمتها.

سيستمتعان بوقتهما معًا وبمجرد إنتهاء القصة سيتحدثان ويناقشا كل قطعة ظهرت في الحكاية.

إستعدت الساحرة لرمي قنبلة العطس عليهم ودارت حول مقدمة القصر قبل أن تطرف عينيها منجذبة إلى مكانهم.

” من الآن فصاعدًا كل قصصك ستصبح ملك لي ويتم إخفائهم في هذه اليقطينة السحرية، عندما تتقدم في العمر يومًا ما وتموت ستظل روحك محبوسة هنا إلى الأبد وسأكون قادرة على الإستماع إلى قصصك بقدر ما أريد، إذا قلت نعم في المقابل أعدك بأنني لن أترك لك أي ذكريات مؤلمة ولن تضطر أبدًا إلى طرق أبواب الحانة بمعدة فارغة أو البقاء تحت المطر لقضاء لياليك “.

تجمع العديد من الناس هناك من مختلف الأعمار.

شيئًا فشيئًا أصبح الشاب ذكيًا وأصبحت القصص التي جمعها أعمق وأكبر.

من القرويين ذوي الشعر الأسود إلى ذوي الشعر الأشقر والعيون الزرقاء.

إستعدت الساحرة لرمي قنبلة العطس عليهم ودارت حول مقدمة القصر قبل أن تطرف عينيها منجذبة إلى مكانهم.

عندما حدقت فيهم الساحرة لاحظها أحد الشباب وإبتسم.

لا زالت تتذكر القصص التي كان يرويها لها وتتمتم بها لنفسها لكنها لم تعد شيئًا سوى حكايات مملة فقدت قوتها.

” إنها السيدة! يسعدني أن ألتقي بك! “.

إستعدت الساحرة لرمي قنبلة العطس عليهم ودارت حول مقدمة القصر قبل أن تطرف عينيها منجذبة إلى مكانهم.

إستدار هؤلاء الأشخاص مندهشين أنها لم تعد حجرًا وبدأوا يتحدثون فيما بينهم.

” سيدتي سمعت عنك سُمعتك وترغب بسماع قصصك… سيدتي لا يمكنها أن تترك قصرها لذا تعال معي “.

تجمعوا حول الساحرة بأعداد كبيرة ناهيك عن الخوف بدوا سعداء للغاية.

لم تستطع الساحرة الرد فقط بكت وبكت ومرة ​​أخرى لم تتوقف الدموع.

هذه أول مرة يحدث شيء من هذا القبيل مما جعل عيناها مفتوحتان على مصرعيهما.

تستمع فقط وعيناها تلمعان وتضحك على المشاهد السعيدة وتترك عينيها تدمعان على المشاهد الحزينة.

نظرت الساحرة إلى البشر حولها.

بعد ذلك وقف رجل عالم بجانبها رافعًا كتابا.

” ماذا تفعلون هنا؟ أنتم تعرفون أن هذا قصر الساحرة أليس كذلك؟ “.

” أنت من قال أنك لن تسمحي لي أبدًا بالمرور بأي ذكريات مؤلمة… من المؤكد أن كل يوم قضيته حتى الآن كان مليئًا بالسعادة لكنه لن يستمر… سيدتي سأقولها الآن… أنا أتألم “.

” نعم يا سيدتي أعتذر عن المداخلة فجأة لقد تلقينا جميعًا قصصًا من اليقطينة السحرية “.

” إنها السيدة! يسعدني أن ألتقي بك! “.

عندما أجاب الشاب بإبتسامة تقدمت فتاة مغنية إلى الأمام وداعبت أوتار القيثارة الموسيقية.

شيئًا فشيئًا أصبح الشاب ذكيًا وأصبحت القصص التي جمعها أعمق وأكبر.

كان هذا الصوت بداية لقصة محتجزة في اليقطينة السحرية.

” أنت من قال أنك لن تسمحي لي أبدًا بالمرور بأي ذكريات مؤلمة… من المؤكد أن كل يوم قضيته حتى الآن كان مليئًا بالسعادة لكنه لن يستمر… سيدتي سأقولها الآن… أنا أتألم “.

” عندما سقطت القصة من السماء دهشت لكن بينما كنت أغني تعرفت عليك لهذا السبب جئت إلى هنا “.

من المؤكد أن اليقطينة السحرية ستروي قصصه إلى الأبد بسبب روحه لكن لن تولد أي حكاية جديدة.

بعد ذلك وقف رجل عالم بجانبها رافعًا كتابا.

حتى لو لم تستطع الساحرة التحرك فهناك العديد من خدمها في القصر لرعايته.

الإسم هو أحد العناوين التي فكرت بها الساحرة ذات مرة.

ألقى الشاب نظرة حول الغرفة وبإستخدام كل ما يلفت إنتباهه كمكونات صاغ قصة في غمضة عين.

” لإستمرار القصة جئت من أجلك… لتسمعي قصة جديدة… “.

في اليوم التالي إستمعت الساحرة لقصص الشاب وتلاشت سنواتها الطويلة من الملل تمامًا شعرت أنها عادت إلى أيامها القديمة.

لم تستطع الساحرة الرد فقط بكت وبكت ومرة ​​أخرى لم تتوقف الدموع.

في النهاية دون أن يذهب إلى أي مكان إستمر في قضاء وقته بجانب الساحرة بينما إستمرت اليقطينة السحرية في الإمتلاء بالقصص.

أحاط الجميع بالساحرة بلطف ونادوا عليهم بإبتسامة متسائلين: من سيخبر قصته أولاً؟.

ألقى الشاب نظرة حول الغرفة وبإستخدام كل ما يلفت إنتباهه كمكونات صاغ قصة في غمضة عين.

لم تحاول الساحرة صنع اليقطينة السحرية مرة أخرى.

” أنت من قال أنك لن تسمحي لي أبدًا بالمرور بأي ذكريات مؤلمة… من المؤكد أن كل يوم قضيته حتى الآن كان مليئًا بالسعادة لكنه لن يستمر… سيدتي سأقولها الآن… أنا أتألم “.

بدلاً من ذلك كلما جاء أي شخص أظهرت له طريقًا في الغابة وتركت بوابات القصر مفتوحة على مصراعيها.

بينما الساحرة عابسة تحدث العجوز الذي يرقد على السرير.

من حينها أصبحت الساحرة محاطة بالعديد من القصص الحية وقضت أيامها في سعادة.

من ناحية أخرى – بالنسبة للشاب – الساحرة مستمع بلا نظير.

–+–

لم يكن قادرًا على عد النقود التي توسل للحصول عليها ولم يستطع حتى وضعها في محفظته لإستخدامها بإعتدال.

شعرت الساحرة المتحررة بالملل مرة أخرى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط