اتفاقية التفويض
الفصل 38: اتفاقية التفويض
كانت المتاجر والشركات الأخرى بنفس الطريقة. بعد بناء الحدادة ، سيتم إنشاء منشآتها الداخلية المطلوبة تلقائيًا ، بحيث تعمل بسلاسة بمجرد إنشائها. انعكست تكاليف المرافق هذه في مخططات المباني الخاصة بهم.
خرج أويانغ شو من السوق الأساسي وسار في الشارع التجاري متجهًا إلى منطقة عمال الأخشاب. التفكير في كتيب” العربة التي تشير إلى الجنوب” من قبل ، مشى إلى ورشة النجارة.
“فيما يتعلق باتفاقية التفويض المحددة ، سيتحدث معك أفراد شعبة احتياطيات الموارد لاحقًا. سأكون هناك عندما يوقع الطرفان على الاتفاقات “.
كان متجر الأخشاب مليئًا بالإثارة ، وكان مختلفًا تمامًا عن الحالة المزاجية السائدة في المرة السابقة.
لو غوانغ زي ، رأى شو قادمًا ، تقدم وابتسم قائلاً ، “غوانغ زي يحيي اللورد!”
لم يفكر في نفسه على أنه بطل رواية ، بهالة لا تقهر. طالما عملت الشخصيات التاريخية لصالح المنطقة ، فقد يشعر بالراحة عند الابتعاد ، وسيكون كل شيء متناغمًا وسلسًا. وبهذه الطريقة ، ستظل المنطقة تعمل وفقًا لإرادته ، دون أي انحراف عن خططه.
الفصل 38: اتفاقية التفويض
“سيد لو ، لديك بعض الأخبار الجيدة؟”
لم يستطع السيد لو فتح فمه حتى قبل أن يصرخ تلميذه على الجانب ، بدوار من الفرح ، “ايها اللورد ، هذا الصباح نجحنا في صنع العربة التي تشير إلى الجنوب!”
“نعم ، نعم ، وكما توقع اللورد ، أصبح السيد لو نجارًا متقدمًا الآن!” صرخ متدرب آخر.
كان متجر الأخشاب مليئًا بالإثارة ، وكان مختلفًا تمامًا عن الحالة المزاجية السائدة في المرة السابقة.
حدق السيد لو في كلا المتدربين لكونهم وقحين للغاية أمام سيدهم. عاد إلى شو وقال باعتذار. “إنهم ما زالوا صغارًا ، ولا يزالون لا يعرفون شيئًا عن المجاملة ، من فضلك لا تلومهم على كلماتهم ، لورد!”
“إذن ، فيما يتعلق بالتخصيص، وخاصة تأثيرها على ورشة النجارة ، ما رأيك؟” سأله اويانغ شو.
كان السيد لو ، بعد الاستماع إلى كل هذا ، متحمسًا جدًا. كان نجارا ، وكانت النجارة أصله ومصدر رزقه. لم يكن بإمكانه حل مشكلة كونه عامل خشب فحسب ، بل أتيحت له الآن فرصة لتسلق السلالم! على الفور ودون تردد ، قال مباشرة ، “لست بحاجة إلى التفكير في أي شيء ، أعدك بأن يتم ذلك.”
لوح أويانغ شو بعيدًا ، مشيرًا إلى أنه على ما يرام. “يبدو أنني يجب أن أهنئ السيد لو حقًا!”
لم يستطع السيد لو فتح فمه حتى قبل أن يصرخ تلميذه على الجانب ، بدوار من الفرح ، “ايها اللورد ، هذا الصباح نجحنا في صنع العربة التي تشير إلى الجنوب!”
“بالإضافة إلى ذلك ، قبل أن يصنع الخياط ملابس القطن للجميع ، نحتاج إلى اتفاق مماثل. أقترح أن يعقد هذان الشخصان مراسم توقيع في نفس الوقت ، وندعو جميع الموهوبين في المنطقة للانضمام. دعهم يدركوا فوائد التخصيص للمساعدة في تحسين حماسهم “.
“كل هذا بسبب بركات المنطقة ، عندما اجتاحت أشعة الذهب المتطورة القرية بأكملها في الصباح. تحرر شيء في ذهني ؛ لقد أعطاني نظرة ثاقبة للجزء الأكثر أهمية للعربة التي تشير إلى الجنوب “.
الترجمة: Hunter
أوه؟ كان هناك شيء من هذا القبيل؟ يمكن أن تساعد أشعة الترقية في المنطقة أيضًا في اختراقات المواهب؟ يجب أن يكون هذا جزءًا من الإعدادات المخفية للنظام. اعتقد شو. بعد كل شيء ، في حياته الأخيرة ، لم يلعب في وضع اللورد ، ولم يكن يعلم أن بعض التفاصيل الغامضة يمكن اعتبارها طبيعية. لقد خمّن أنه ، مع هذا التأثير الكبير ، كان مرتبطًا بطريقة ما بكون قرية شان هاي قرية من الدرجة الذهبية. خلاف ذلك ، لكانت هذه الحقيقة المخفية معروفة اكثر لدى الجمهور.
الترجمة: Hunter
أومأ شو برأسه. “هل سمع السيد لو عن تخصيص المنطقة؟”
“حسنًا ، إذا كان هذا هو الحال ، فلدي اقتراح. آمل أن يتمكن السيد لو من التفكير في الأمر “.
“لقد سمعت بذلك؛ قال لي تلميذي “.
“إذن ، فيما يتعلق بالتخصيص، وخاصة تأثيرها على ورشة النجارة ، ما رأيك؟” سأله اويانغ شو.
أومأ السيد لو بالموافقة ، ولا يزال يبدو متحمسًا للغاية.
قال السيد لو بتردد ، “سيدي ، لأقول الحقيقة ، ليس لدي خطة حتى الآن للحصول على ورشة النجارة.”
أومأ السيد لو بالموافقة ، ولا يزال يبدو متحمسًا للغاية.
“بالإضافة إلى ذلك ، قبل أن يصنع الخياط ملابس القطن للجميع ، نحتاج إلى اتفاق مماثل. أقترح أن يعقد هذان الشخصان مراسم توقيع في نفس الوقت ، وندعو جميع الموهوبين في المنطقة للانضمام. دعهم يدركوا فوائد التخصيص للمساعدة في تحسين حماسهم “.
“أوه؟ ولم لا؟” فوجئ أويانغ شو.
“إذن ، فيما يتعلق بالتخصيص، وخاصة تأثيرها على ورشة النجارة ، ما رأيك؟” سأله اويانغ شو.
“من فضلك يا سيدي!”
“منذ إنشاء ورشة الأخشاب ، باستثناء العربة التي تشير إلى الجنوب ، لم يكن هناك الكثير للقيام به. أشعر بالقلق من أنه بمجرد أن أضطر إلى شراء ورشة الأخشاب ، لن نتمكن من الحفاظ على مصدر رزقنا “.
أخذ السيد لو الكتيب ونظر فيه بعناية. لقد انجذب إلى المحتويات لدرجة أنه نسي أن أويانغ شو كان يقف هناك ، في انتظار إجابته.
“أوه؟ ولم لا؟” فوجئ أويانغ شو.
ابتسم أويانغ شو وأخرج من حقيبة تخزينه <كتيب تكنولوجيا حصان الثور الخشبي> وسلمه بسلاسة إلى السيد لو. “ألقي نظرة على هذا الكتيب، هل تعتقد أنه يمكنك القيام بذلك؟”
أخذ السيد لو الكتيب ونظر فيه بعناية. لقد انجذب إلى المحتويات لدرجة أنه نسي أن أويانغ شو كان يقف هناك ، في انتظار إجابته.
حدق السيد لو في كلا المتدربين لكونهم وقحين للغاية أمام سيدهم. عاد إلى شو وقال باعتذار. “إنهم ما زالوا صغارًا ، ولا يزالون لا يعرفون شيئًا عن المجاملة ، من فضلك لا تلومهم على كلماتهم ، لورد!”
أومأ أويانغ شو برأسه وأعرب عن إعجابه ببصيرة تشاو. “نعم ، هذا هو سحر التخصيص، فقط من خلال مناشدة المصالح الحيوية للفرد يمكننا أن نلهم حماسهم ونحفز التطور السريع للاقتصاد. هناك الكثير من التقدم فيك حيث يمكنك الآن رؤية المعنى الكامن وراء اتفاقية التفويض هذه. يبدو أن العمل في شعبة احتياطيات الموارد جعلك تكبر كثيرًا “.
وقف أويانغ شو هناك بهدوء ، ينتظر بصبر. فيما يتعلق بما قاله السيد لو عن معضلة أعمال النجارة ، كان لديه بعض الأفكار.
الارض اون لاين، على الرغم من أنه من المعروف أنها واقعية للغاية ، إلا أنها لا تزال تحتوي على بعض المناطق الضبابية والغامضة في وقت مبكر من اللعبة ، وذلك في الغالب لضمان قدرة لاعبي اللورد على البناء في البرية. كان أكثر مظاهر ذلك مباشرة في إنشاءات المباني.
خذ مساكن الساحة الصغيرة كمثال. بالإضافة إلى السرعة التي يمكن أن توضع بها المساكن ، كان هناك أيضًا الكثير من الملحقات المضمنة. ببساطة ، لكي يعيش الناس في ساحة مكتملة ، سيحتاجون إلى أثاث ، ويتم إنشاؤه تلقائيًا. إذا لم يظهر بعد بناء المنزل ، فإن الاضطرار إلى النوم والعيش على الأرض سيكون أمرًا محرجًا إلى حد ما.
الارض اون لاين، على الرغم من أنه من المعروف أنها واقعية للغاية ، إلا أنها لا تزال تحتوي على بعض المناطق الضبابية والغامضة في وقت مبكر من اللعبة ، وذلك في الغالب لضمان قدرة لاعبي اللورد على البناء في البرية. كان أكثر مظاهر ذلك مباشرة في إنشاءات المباني.
كانت المتاجر والشركات الأخرى بنفس الطريقة. بعد بناء الحدادة ، سيتم إنشاء منشآتها الداخلية المطلوبة تلقائيًا ، بحيث تعمل بسلاسة بمجرد إنشائها. انعكست تكاليف المرافق هذه في مخططات المباني الخاصة بهم.
“فيما يتعلق باتفاقية التفويض المحددة ، سيتحدث معك أفراد شعبة احتياطيات الموارد لاحقًا. سأكون هناك عندما يوقع الطرفان على الاتفاقات “.
بالنسبة لبعض الأشياء البسيطة ، مثل الخنازير والأسوار وما شابه ذلك ، لأنه لم تكن هناك حاجة لإنشاء أثاث داخلي ، لم تكن بحاجة إلى مخططات بناء ليتم بناؤها مباشرة.
بالطبع ، مع مرور الوقت ، وبعد زيادة بناء المناطق ، ستتغير القواعد وتصبح أقل ضبابية ، وتصبح أكثر انسجاما مع الواقع.
بسبب هذا التصميم لم يكن القرويون بحاجة إلى إيجاد نجار لبناء الأثاث. لم يكن من المستغرب أن يكون السيد لو قلقًا بشأن آفاقه بعد التخصيص.
قدم له أويانغ شو مزيدًا من التشجيع ، واغتنم الفرصة لكسب قلوب الناس. على الرغم من أنه أعطى قيادة شعبة الإدارة إلى فان شونغ يان ، إلا أن هذا لا يعني أنه سيسمح لجميع الإدارات الخاضعة للإدارة بمغادرة سيطرته.
بعد عشرين دقيقة ، انتهى السيد لو من قراءة الكتيب. نظر لأعلى ووجد أويانغ شو لا يزال هناك ، قال بخوف ، “المحتويات كانت جذابة للغاية لم أستطع إخراج نفسي منها. ارجو ان يسامحني اللورد! “
“فيما يتعلق باتفاقية التفويض المحددة ، سيتحدث معك أفراد شعبة احتياطيات الموارد لاحقًا. سأكون هناك عندما يوقع الطرفان على الاتفاقات “.
بالطبع ، مع مرور الوقت ، وبعد زيادة بناء المناطق ، ستتغير القواعد وتصبح أقل ضبابية ، وتصبح أكثر انسجاما مع الواقع.
مرة أخرى ، لوح أويانغ شو بيده. “هل تعتقد أنه يمكنك فعل ذلك؟”
“لو كان ذلك قبل اليوم ، لن أجرؤ على التباهي. ولكن الآن ، مع الترقية المحظوظة إلى نجار متقدم ، والخبرة التي اكتسبتها من العربة التي تشير إلى الجنوب ، لدي الثقة في صنع حصان الثور الخشبي تمامًا كما هو موضح في الكتيب! “
مرة أخرى ، لوح أويانغ شو بيده. “هل تعتقد أنه يمكنك فعل ذلك؟”
“حسنًا ، إذا كان هذا هو الحال ، فلدي اقتراح. آمل أن يتمكن السيد لو من التفكير في الأمر “.
“من فضلك يا سيدي!”
“حسنًا ، تتطلب المنطقة عددًا كبيرًا من خيول الثور الخشبية هذه. لذا ، فإن اقتراحي هو أنك لن تقتني ورشة العمل فحسب ، بل ستوسع نطاقها أيضًا. بعد ذلك ، ستستخدم المنطقة اسم شعبة احتياطيات الموارد وتوقع اتفاقية معالجة العمولة مع ورشة العمل الخاصة بك.”
“حسنًا ، تتطلب المنطقة عددًا كبيرًا من خيول الثور الخشبية هذه. لذا ، فإن اقتراحي هو أنك لن تقتني ورشة العمل فحسب ، بل ستوسع نطاقها أيضًا. بعد ذلك ، ستستخدم المنطقة اسم شعبة احتياطيات الموارد وتوقع اتفاقية معالجة العمولة مع ورشة العمل الخاصة بك.”
لم يستطع السيد لو فتح فمه حتى قبل أن يصرخ تلميذه على الجانب ، بدوار من الفرح ، “ايها اللورد ، هذا الصباح نجحنا في صنع العربة التي تشير إلى الجنوب!”
ابتسم أويانغ شو وأخرج من حقيبة تخزينه <كتيب تكنولوجيا حصان الثور الخشبي> وسلمه بسلاسة إلى السيد لو. “ألقي نظرة على هذا الكتيب، هل تعتقد أنه يمكنك القيام بذلك؟”
“ستوفر شعبة احتياطيات الموارد تكنولوجيا التصنيع والخشب الخام كمواد ، وستكون ورشة العمل الخاصة بك مسؤولة عن إنتاج خيول الثيران الخشبية. ستدفع الإدارة 20 عملة نحاسية لكل حصان ثور خشبي. هذا سوف يبقيك مشغولاً ويحل مشكلة عمال النجارة ، كما ترى؟ ” سأله أويانغ شو.
الفصل 38: اتفاقية التفويض
كان السيد لو ، بعد الاستماع إلى كل هذا ، متحمسًا جدًا. كان نجارا ، وكانت النجارة أصله ومصدر رزقه. لم يكن بإمكانه حل مشكلة كونه عامل خشب فحسب ، بل أتيحت له الآن فرصة لتسلق السلالم! على الفور ودون تردد ، قال مباشرة ، “لست بحاجة إلى التفكير في أي شيء ، أعدك بأن يتم ذلك.”
بالنسبة لبعض الأشياء البسيطة ، مثل الخنازير والأسوار وما شابه ذلك ، لأنه لم تكن هناك حاجة لإنشاء أثاث داخلي ، لم تكن بحاجة إلى مخططات بناء ليتم بناؤها مباشرة.
“فيما يتعلق باتفاقية التفويض المحددة ، سيتحدث معك أفراد شعبة احتياطيات الموارد لاحقًا. سأكون هناك عندما يوقع الطرفان على الاتفاقات “.
بعد مغادرته متجر الخشب ، اكتشف أويانغ شو أنه كان بالفعل في وقت الظهيرة. بعد تناول الغداء ، أخذ غفوة قصيرة في مسكنه. بعد الاستيقاظ ، لم يعد إلى مكتبه ، وبدلاً من ذلك ، ذهب إلى المكتب الإداري التالي. أصبحت المنطقة مزدحمة بعض الشيء ، حيث كان على كل من شعبة الإدارة والشعبة المالية وشعبة احتياطيات الموارد العمل في هذا المكان.
أومأ السيد لو بالموافقة ، ولا يزال يبدو متحمسًا للغاية.
خرج أويانغ شو من السوق الأساسي وسار في الشارع التجاري متجهًا إلى منطقة عمال الأخشاب. التفكير في كتيب” العربة التي تشير إلى الجنوب” من قبل ، مشى إلى ورشة النجارة.
بعد مغادرته متجر الخشب ، اكتشف أويانغ شو أنه كان بالفعل في وقت الظهيرة. بعد تناول الغداء ، أخذ غفوة قصيرة في مسكنه. بعد الاستيقاظ ، لم يعد إلى مكتبه ، وبدلاً من ذلك ، ذهب إلى المكتب الإداري التالي. أصبحت المنطقة مزدحمة بعض الشيء ، حيث كان على كل من شعبة الإدارة والشعبة المالية وشعبة احتياطيات الموارد العمل في هذا المكان.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يعطي فيها أويانغ شو مثل هذه التعليمات الشخصية إلى تشاو يو فانغ. كان من الواضح أن لديه توقعات كبيرة لـ يو فانغ!
أمضى أويانغ شو الصباح في شراء ثماني مجموعات من مخططات المباني. قدم مخططات ورشة الأسلحة التي كانت لديه بالفعل إلى تشاو دي وانغ ، وأخبره بالمكان الذي يريد تشييد المباني فيه. أراد استكمالها في أسرع وقت ممكن ، وبعد ذلك سيكون هناك مشروع كبير ينتظر شعبة البناء.
منذ تعيينه رسميًا كامين للبناء ، أصبح تشاو دي وانغ أكثر حماسًا. بعد أن كلفه أويانغ شو بالمهمة ، أقسم على إكمالها. في الواقع ، ربت على صدره وقال إنه سيكون الأسرع في تحويل المخططات إلى واقع!
“منذ إنشاء ورشة الأخشاب ، باستثناء العربة التي تشير إلى الجنوب ، لم يكن هناك الكثير للقيام به. أشعر بالقلق من أنه بمجرد أن أضطر إلى شراء ورشة الأخشاب ، لن نتمكن من الحفاظ على مصدر رزقنا “.
مرة أخرى ، لوح أويانغ شو بيده. “هل تعتقد أنه يمكنك فعل ذلك؟”
قدم له أويانغ شو مزيدًا من التشجيع ، واغتنم الفرصة لكسب قلوب الناس. على الرغم من أنه أعطى قيادة شعبة الإدارة إلى فان شونغ يان ، إلا أن هذا لا يعني أنه سيسمح لجميع الإدارات الخاضعة للإدارة بمغادرة سيطرته.
حدق السيد لو في كلا المتدربين لكونهم وقحين للغاية أمام سيدهم. عاد إلى شو وقال باعتذار. “إنهم ما زالوا صغارًا ، ولا يزالون لا يعرفون شيئًا عن المجاملة ، من فضلك لا تلومهم على كلماتهم ، لورد!”
كما يقول المثل ، لا يوجد أحد مثالي على الإطلاق. عرف أويانغ شو أنه حتى فان شونغ يان قد فكر في بعض الأفكار التي كانت متطرفة للغاية ، وأن بعضها ستفشل. لذلك ، كان عليه التأكد من أن الإدارة لا تزال تحت سيطرته حتى يتنحى فان شونغ يان ولن تتاح له الفرصة لتنفيذ تلك التغييرات الجذرية في قرية شان هاي.
كان متجر الأخشاب مليئًا بالإثارة ، وكان مختلفًا تمامًا عن الحالة المزاجية السائدة في المرة السابقة.
لم يفكر في نفسه على أنه بطل رواية ، بهالة لا تقهر. طالما عملت الشخصيات التاريخية لصالح المنطقة ، فقد يشعر بالراحة عند الابتعاد ، وسيكون كل شيء متناغمًا وسلسًا. وبهذه الطريقة ، ستظل المنطقة تعمل وفقًا لإرادته ، دون أي انحراف عن خططه.
ربت أويانغ شو على كتفه مبتسمًا ولم يقل المزيد.
بعد ذلك ، ذهب أويانغ شو إلى رئيس شعبة احتياطيات الموارد تشاو يو فانغ ، وأخبره عن عرض متجر الأخشاب من الصباح.
“ستوفر شعبة احتياطيات الموارد تكنولوجيا التصنيع والخشب الخام كمواد ، وستكون ورشة العمل الخاصة بك مسؤولة عن إنتاج خيول الثيران الخشبية. ستدفع الإدارة 20 عملة نحاسية لكل حصان ثور خشبي. هذا سوف يبقيك مشغولاً ويحل مشكلة عمال النجارة ، كما ترى؟ ” سأله أويانغ شو.
“سيكون هذا النوع من اتفاقية التفويض أحد الأنماط الرئيسية للتعاون بين شعبة احتياطيات الموارد في المستقبل والمحلات التجارية أو ورش العمل الخاصة. لذلك ، يجب على شعبة احتياطيات الموارد القيام ببعض الأعمال التحضيرية بشأن اتفاقية العمولة. سنقوم أنا والمدير فان بمراجعة الاتفاقية للتأكد من أنها لا تحتوي على أي ثغرات.”
“فيما يتعلق باتفاقية التفويض المحددة ، سيتحدث معك أفراد شعبة احتياطيات الموارد لاحقًا. سأكون هناك عندما يوقع الطرفان على الاتفاقات “.
“نعم ، نعم ، وكما توقع اللورد ، أصبح السيد لو نجارًا متقدمًا الآن!” صرخ متدرب آخر.
“بالإضافة إلى ذلك ، قبل أن يصنع الخياط ملابس القطن للجميع ، نحتاج إلى اتفاق مماثل. أقترح أن يعقد هذان الشخصان مراسم توقيع في نفس الوقت ، وندعو جميع الموهوبين في المنطقة للانضمام. دعهم يدركوا فوائد التخصيص للمساعدة في تحسين حماسهم “.
قدم له أويانغ شو مزيدًا من التشجيع ، واغتنم الفرصة لكسب قلوب الناس. على الرغم من أنه أعطى قيادة شعبة الإدارة إلى فان شونغ يان ، إلا أن هذا لا يعني أنه سيسمح لجميع الإدارات الخاضعة للإدارة بمغادرة سيطرته.
أومأ تشاو يو فانغ برأسه بشدة ، وهو يراقب شو بعيون متعبدة. قال بحماس: “إنني معجب حقًا بكيفية سعي اللورد لإزالة أي عقبات أمام التخصيص! لن يضطر الموهوبون بعد الآن إلى القلق بشأن تأثير التخصيص على معيشتهم! لن نضطر حتى إلى حثهم ، بل سيأخذون زمام المبادرة لجمع المتدربين “. عرف تشاو يو فانغ مقدار الجهد والظروف التي اضطر أويانغ شو إلى بذلها للحصول على الأشخاص المهرة لتجنيد المتدربين.
“أوه؟ ولم لا؟” فوجئ أويانغ شو.
ربت أويانغ شو على كتفه مبتسمًا ولم يقل المزيد.
أومأ أويانغ شو برأسه وأعرب عن إعجابه ببصيرة تشاو. “نعم ، هذا هو سحر التخصيص، فقط من خلال مناشدة المصالح الحيوية للفرد يمكننا أن نلهم حماسهم ونحفز التطور السريع للاقتصاد. هناك الكثير من التقدم فيك حيث يمكنك الآن رؤية المعنى الكامن وراء اتفاقية التفويض هذه. يبدو أن العمل في شعبة احتياطيات الموارد جعلك تكبر كثيرًا “.
الترجمة: Hunter
“من حكمة اللورد أن يخصصني لشعبة احتياطيات الموارد ؛ أنا لا أحظى بالثناء “. قال تشاو يو فانغ باحترام ، ما زال متحمسًا في قلبه.
لوح أويانغ شو بيده وقال ، “حسنًا ، ليس عليك أن تكون متواضعًا جدًا. حول مجال الأخشاب ، يمكنك التوصية بمدير عمال جديد وتقديم التوصية إلى فان شونغ يان للموافقة عليها. تحتاج إلى التعرف على شؤون شعبة احتياطيات الموارد ، لذا تعرف على المزيد عنها في أقرب وقت ممكن. إذا كنت لا تفهم شيئًا ما ، فلا تخجل ، خذ زمام المبادرة واذهب مباشرة إلى الامينة كوي والمدير فان واسأل كيف تسير الأمور. أو بالطبع يمكنك القدوم إليّ مباشرة. أيضًا ، لا تتهاون في دروس محو الأمية والواجبات المنزلية في هذا الجانب من الأشياء. لا يمكنك أن تتخلف عن الركب ، ولا يزال يتعين عليك بذل المزيد من العمل الشاق “.
“ستوفر شعبة احتياطيات الموارد تكنولوجيا التصنيع والخشب الخام كمواد ، وستكون ورشة العمل الخاصة بك مسؤولة عن إنتاج خيول الثيران الخشبية. ستدفع الإدارة 20 عملة نحاسية لكل حصان ثور خشبي. هذا سوف يبقيك مشغولاً ويحل مشكلة عمال النجارة ، كما ترى؟ ” سأله أويانغ شو.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يعطي فيها أويانغ شو مثل هذه التعليمات الشخصية إلى تشاو يو فانغ. كان من الواضح أن لديه توقعات كبيرة لـ يو فانغ!
بعد ذلك ، ذهب أويانغ شو إلى رئيس شعبة احتياطيات الموارد تشاو يو فانغ ، وأخبره عن عرض متجر الأخشاب من الصباح.
كان يو فانغ أيضًا على دراية بهذا الأمر وكان ممتنًا لـ شو للحصول على المشورة. في هذه اللحظة ، لم يعد قادرًا على احتواء الإثارة في قلبه ، أعلن ، “ما أعطاني اياه اللورد ، لن أنساه أبدًا. من الآن وبعد ذلك ، سأحسن نفسي ولن أخيب ظني سيدي! “
الفصل 38: اتفاقية التفويض
“فيما يتعلق باتفاقية التفويض المحددة ، سيتحدث معك أفراد شعبة احتياطيات الموارد لاحقًا. سأكون هناك عندما يوقع الطرفان على الاتفاقات “.
ربت أويانغ شو على كتفه مبتسمًا ولم يقل المزيد.
“من حكمة اللورد أن يخصصني لشعبة احتياطيات الموارد ؛ أنا لا أحظى بالثناء “. قال تشاو يو فانغ باحترام ، ما زال متحمسًا في قلبه.
الترجمة: Hunter
“من حكمة اللورد أن يخصصني لشعبة احتياطيات الموارد ؛ أنا لا أحظى بالثناء “. قال تشاو يو فانغ باحترام ، ما زال متحمسًا في قلبه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
