الاجتماع (الجزء الثاني)
الفصل 69: الاجتماع (الجزء الثاني)
في تلك اللحظة ، عاد يوان بينغ وخلفه كان تشاو تشينغ لين. عندما رآهما يتحدثان ، ابتسم ، “لقد غادرت لفترة من الوقت ، لم أعتقد أنكما ستكونان في مثل هذه المحادثة العميقة.”
الطلاب في القاعة ، عندما رأوا يوان بينغ يحضر أويانغ شو إلى القاعة بمثل هذه الحماسة ، صُدموا. بصرف النظر عنه ، الشخص الآخر الذي تلقى مثل هذه المعاملة كانت زهرة الفصل سونغ جيا.
الترجمة: Hunter
في الصالة الكبيرة ، كان هناك أربع طاولات. قاد يوان بينغ أويانغ شو إلى الطاولة الأولى وقال مبتسمًا ، “رجلنا الوسيم أويانغ شو ، هل ما زلتم قادرين على التعرف عليه بشكل صحيح؟”
أغمق وجه أويانغ شو تمامًا كما أراد أن يعلم تشاو تشينغ لين درسًا ويضرب بعض حواسه. كانت سونغ جيا قد قفزت بالفعل إلى الأمام وصرخت قائلة: “بعض الناس يريدون أن يكونوا حقرين ، لا أستطيع منعهم. أويانغ شو هو صديقي ، كل من لا يحترمه لن أتركه “.
جالسًا على الطاولة الأولى ، بصرف النظر عن زهرة الفصل ، كان هناك أيضًا مينغ فاي فاي وتان شياو لي اللذان التقى بهما أثناء التسوق لشراء هدايا العام الجديد. عند رؤيته ابتسموا ورحبوا به.
“زملاء الدراسة القدامى دعونا نتناول مشروبًا معًا!” تردد الصوت الجميل للفتاة في أذنه. استدار ليرى سونغ جيا ترفع له كوبًا من النبيذ الأحمر.
ضحك أويانغ شو ، ومع ذلك ، لم يكونوا في المدرسة ، لذلك قال عند التحدي ، “نعم ، لا يمكنني تحمله. نظرًا لأن خلفيتك العائلية غنية جدًا ، فلماذا لا تتعلم من يوان بينغ وتعطينا جميعًا لوح رقمي ؟ “
بعد مغادرة يوان بينغ ، بدأ أويانغ شو في الدردشة مع زملائه الآخرين في الفصل.
تمنى يوان بينغ بجدية أن يغادر في حال كان لديه المزيد من المعاملات والعلاقات مع سونغ جيا. لقد تصرف بأسف ، “اييي ، كان بإمكاننا الغناء كثنائي. العائلة مهمة ولن احتفظ بك. ابقى بأمان في طريق العودة “.
في هذا العالم ، لم يكن هناك أبدًا نقص في الأشخاص الذين حسدوا الآخرين. على نفس الطاولة كان أحدهم يعرف باسم تشاو تشينغ لين. بعد تخرجه ، وبمساعدة والديه ، أصبح مساعدًا للمدير في مؤسسة بينغ فينغ ، أشهر شركة عقارية في ولاية جياو. من بين جميع الطلاب ، يمكن اعتباره شخصًا ناجحًا.
شاهد تشاو تشينغ لين هذا المشهد وكان يشعر بغيرة شديدة لدرجة أنه كان يشعر بالجنون. لم تنظر الإلهة إليه حتى. اشتدت كراهيته لأويانغ شو.
في تلك اللحظة ، عاد يوان بينغ وخلفه كان تشاو تشينغ لين. عندما رآهما يتحدثان ، ابتسم ، “لقد غادرت لفترة من الوقت ، لم أعتقد أنكما ستكونان في مثل هذه المحادثة العميقة.”
تجاه خلفية عائلة يوان بينغ ، كان تشاو تشينغ لين حسودًا حقًا. هرع بشكل خاص للانضمام إلى الاجتماع لكنه لم يتوقع أن يوان بينغ رتبه على الطاولة الأولى وغادر للتو. وبدلاً من ذلك ، فقد عامل أويانغ شو بدفء كبير ، مما جعله يشعر بالغيرة.
لم يمضي وقت طويل حتى وصل جميع زملاء الدراسة وبدأ التجمع رسميًا. عاد يوان بينغ إلى الطاولة الأولى وجلس على المقعد الرئيسي ، وكان يساره ويمينه هما أويانغ شو وسونغ جيا.
تان شياو لي التي كانت جالسة إلى جانبه الأيسر أعطته إبهامًا لأعلى وأثنت عليه ، “واو! هل هذا هو اويانغ شو المهووس والهادئ؟ أنت حقا غيرت رأينا. إذا لم يكن لدي حبيب كنت سأطاردك “.
قال ببرود لأويانغ شو ، “زميل الدراسة القديم ، أنت لا تتحلى بالصبر. ارتداء الساعة بهذه السرعة ، لا يمكنك تحمل شراء مثل هذه الإلكترونيات؟ “
أومأ أويانغ شو برأسه وسكب بعض النبيذ الأحمر لنفسه. “حسنًا ، سآخذ فنجانًا مع آلهتنا.” ابتلع أويانغ شو كأس النبيذ بالكامل.
عند سماع كلماته ، ساد الهدوء المائدة بأكملها. اثنان من طلاب المدرسة على التوالي الذين كانوا على ما يرام الآن كانوا محرجين وأخفوا ساعاتهم عند سماع ذلك.
أغمق وجه أويانغ شو تمامًا كما أراد أن يعلم تشاو تشينغ لين درسًا ويضرب بعض حواسه. كانت سونغ جيا قد قفزت بالفعل إلى الأمام وصرخت قائلة: “بعض الناس يريدون أن يكونوا حقرين ، لا أستطيع منعهم. أويانغ شو هو صديقي ، كل من لا يحترمه لن أتركه “.
ضحك أويانغ شو ، ومع ذلك ، لم يكونوا في المدرسة ، لذلك قال عند التحدي ، “نعم ، لا يمكنني تحمله. نظرًا لأن خلفيتك العائلية غنية جدًا ، فلماذا لا تتعلم من يوان بينغ وتعطينا جميعًا لوح رقمي ؟ “
تان شياو لي التي كانت جالسة إلى جانبه الأيسر أعطته إبهامًا لأعلى وأثنت عليه ، “واو! هل هذا هو اويانغ شو المهووس والهادئ؟ أنت حقا غيرت رأينا. إذا لم يكن لدي حبيب كنت سأطاردك “.
ضحك الطلاب على الطاولة ، مفتقدين إلى الإحراج من قبل ، نظروا جميعًا إلى تشاو تشينغ لين ليروا ما سيجيب عليه.
“أنت!” لم يتوقع تشاو تشينغ لين أن يكون أويانغ شو وقحًا للغاية ، معترفًا بافتقاره ضده. كان صحيحًا أنه يتمتع بخلفية عائلية جيدة ، لكن هذا لم يُقارن إلا بهؤلاء الطلاب ، وإلا فلن يحتاج إلى التسرع هنا للاقتراب من يوان بينغ. أن يُطلب منه أن يصرف 200 ألف رصيد للهدايا ، كان ذلك مستحيلاً.
تذكر أويانغ شو أنها عندما تناولت نخبًا مع يوان بينغ ، كانت قد شربت رشفات صغيرة فقط. لم يكن يتوقع لها أن تفضله.
لم يولي أويانغ شو اهتمامًا كبيرًا لوجهه المحرج ، تناول فنجان الشاي وشربه بشكل عرضي.
تان شياو لي التي كانت جالسة إلى جانبه الأيسر أعطته إبهامًا لأعلى وأثنت عليه ، “واو! هل هذا هو اويانغ شو المهووس والهادئ؟ أنت حقا غيرت رأينا. إذا لم يكن لدي حبيب كنت سأطاردك “.
تذكر أويانغ شو أنها عندما تناولت نخبًا مع يوان بينغ ، كانت قد شربت رشفات صغيرة فقط. لم يكن يتوقع لها أن تفضله.
“سعال سعال!” اختنق أويانغ شو من الشاي. هل جميع الفتيات في الوقت الحاضر منفتحات جدًا ، يتحدثن عن مثل هذه المواضيع الجريئة.
على المرء أن يذكر أن يوان بينغ كان بارعًا في التكيف. انتهز الفرصة لإنهاء التجمع مبكرًا وقال ، “رفقائي الزملاء ، لقد حجزت جناحًا في كي تي في في الطابق العلوي ، فلنذهب ونغني بعض الأغاني.”
“ما هذا التعبير ، لا تقل لي أن الاخت لا تناسبك؟ على الرغم من أنك وسيم جدًا ، إلا أن الأخت تمتلك جسد ووجه جميلين ؟ ” عند رؤية تعبير أويانغ شو ، أعربت تان شياو لي عن حزنها.
أومأ أويانغ شو برأسه وسكب بعض النبيذ الأحمر لنفسه. “حسنًا ، سآخذ فنجانًا مع آلهتنا.” ابتلع أويانغ شو كأس النبيذ بالكامل.
“سعال سعال!” اختنق أويانغ شو من الشاي. هل جميع الفتيات في الوقت الحاضر منفتحات جدًا ، يتحدثن عن مثل هذه المواضيع الجريئة.
رفع أويانغ شو يده ليستسلم ، ” تان الجميلة ، أنا مخطئ. سامحيني هذه المرة “.
لم يمضي وقت طويل حتى وصل جميع زملاء الدراسة وبدأ التجمع رسميًا. عاد يوان بينغ إلى الطاولة الأولى وجلس على المقعد الرئيسي ، وكان يساره ويمينه هما أويانغ شو وسونغ جيا.
“هي! سأحسب ذلك كما انك تعلم الحقيقة “. حركت تان شياو لي عينيها إلى جانبه ، “آيو ، ليس لديك صديقة أليس كذلك؟ اسمح لي أن أقدم لك فاي فاي. “
ارتدت سونغ جيا فستانًا مرتفعًا مطرزًا بالخرز الأبيض ، مما أعطى إحساسًا بالآلهة. عندما رأت أويانغ شو يحييها ، رفعت فنجان الشاي الخاص بها. قام أويانغ شو برفعه وقاموا بعمل نخب ، وبدا أن لديهم فهمًا ضمنيًا.
لم يقل أويانغ شو أي شيء ولكن فاي فاي التي كانت بجانبه قد احمرت خجلاً بالفعل وتذمرت ، “سأمزق حلقك.”
رؤية المرأتين تلعبان كحمقى ، هز أويانغ شو رأسه بلا حول ولا قوة. هبطت عيناه على سونغ جيا التي كانت جالسة أمامه. توقف للحظة قبل أن يومأ برأسه ، للترحيب بها.
في الصالة الكبيرة ، كان هناك أربع طاولات. قاد يوان بينغ أويانغ شو إلى الطاولة الأولى وقال مبتسمًا ، “رجلنا الوسيم أويانغ شو ، هل ما زلتم قادرين على التعرف عليه بشكل صحيح؟”
كانت سونغ جيا مثل يوان بينغ ، كلاهما جاء من عائلة جيدة. احتلت عائلة سونغ المرتبة الثانية في لينغ نان واقترن ذلك بحقيقة أن سونغ جيا كانت جميلة ذات شخصية رائعة ، مما يجعل من الصعب على الناس الاقتراب منها. ظل يوان بينغ يحاول مطاردتها منذ بداية المدرسة الثانوية ولكن للأسف لم ينجح.
في هذا التجمع الطلابي ، كان الحفاظ على العلاقات ثانويًا ، والأمر الأساسي هو محاولته لمطاردة سونغ جيا. حسد أويانغ شو عزم يوان بينغ ، ولم يستسلم حتى بعد 10 سنوات.
على المرء أن يذكر أن يوان بينغ كان بارعًا في التكيف. انتهز الفرصة لإنهاء التجمع مبكرًا وقال ، “رفقائي الزملاء ، لقد حجزت جناحًا في كي تي في في الطابق العلوي ، فلنذهب ونغني بعض الأغاني.”
تذكر أويانغ شو أنها عندما تناولت نخبًا مع يوان بينغ ، كانت قد شربت رشفات صغيرة فقط. لم يكن يتوقع لها أن تفضله.
ارتدت سونغ جيا فستانًا مرتفعًا مطرزًا بالخرز الأبيض ، مما أعطى إحساسًا بالآلهة. عندما رأت أويانغ شو يحييها ، رفعت فنجان الشاي الخاص بها. قام أويانغ شو برفعه وقاموا بعمل نخب ، وبدا أن لديهم فهمًا ضمنيًا.
قال ببرود لأويانغ شو ، “زميل الدراسة القديم ، أنت لا تتحلى بالصبر. ارتداء الساعة بهذه السرعة ، لا يمكنك تحمل شراء مثل هذه الإلكترونيات؟ “
شاهد تشاو تشينغ لين هذا المشهد وكان يشعر بغيرة شديدة لدرجة أنه كان يشعر بالجنون. لم تنظر الإلهة إليه حتى. اشتدت كراهيته لأويانغ شو.
الترجمة: Hunter
لم يمضي وقت طويل حتى وصل جميع زملاء الدراسة وبدأ التجمع رسميًا. عاد يوان بينغ إلى الطاولة الأولى وجلس على المقعد الرئيسي ، وكان يساره ويمينه هما أويانغ شو وسونغ جيا.
ابتهج الجميع ، لتكون قادرا على الصراخ بالأغاني عندما تكون منتشيًا كان من الواضح أنه أمر ممتع وجيد.
من الواضح أن تجمع الطلاب لا يمكن أن ينقصه المشاركة والمحادثات. سرعان ما كان الجميع يشربون معًا ويتذكرون الماضي ، مما يعطي شعورًا بتوحيد الأصدقاء القدامى.
بفضل يوان بينغ ، كان هناك العديد من زملاء الدراسة الذين جاؤوا للشرب مع أويانغ شو. وبعضهم كان لديهم نوايا جيدة والبعض الآخر نوايا سيئة. لم يكن أويانغ شو خائفًا منهم لأنه إذا تحدث أحد عن تسامح الكحول ، فلا أحد يخافه.
بالطبع ، كان النجم الأكثر سطوعًا هو يوان بينغ وكان الأشخاص الذين بحثوا عنه بلا حدود. تم سحبه حول الطاولات ليشرب.
بالطبع ، كان النجم الأكثر سطوعًا هو يوان بينغ وكان الأشخاص الذين بحثوا عنه بلا حدود. تم سحبه حول الطاولات ليشرب.
“زملاء الدراسة القدامى دعونا نتناول مشروبًا معًا!” تردد الصوت الجميل للفتاة في أذنه. استدار ليرى سونغ جيا ترفع له كوبًا من النبيذ الأحمر.
ضحك الطلاب على الطاولة ، مفتقدين إلى الإحراج من قبل ، نظروا جميعًا إلى تشاو تشينغ لين ليروا ما سيجيب عليه.
أومأ أويانغ شو برأسه وسكب بعض النبيذ الأحمر لنفسه. “حسنًا ، سآخذ فنجانًا مع آلهتنا.” ابتلع أويانغ شو كأس النبيذ بالكامل.
ارتدت سونغ جيا فستانًا مرتفعًا مطرزًا بالخرز الأبيض ، مما أعطى إحساسًا بالآلهة. عندما رأت أويانغ شو يحييها ، رفعت فنجان الشاي الخاص بها. قام أويانغ شو برفعه وقاموا بعمل نخب ، وبدا أن لديهم فهمًا ضمنيًا.
بعد مغادرة يوان بينغ ، بدأ أويانغ شو في الدردشة مع زملائه الآخرين في الفصل.
ما لم يكن يتوقعه هو أن تنهيه أيضًا ، احمر خديها على الفور.
أغمق وجه أويانغ شو تمامًا كما أراد أن يعلم تشاو تشينغ لين درسًا ويضرب بعض حواسه. كانت سونغ جيا قد قفزت بالفعل إلى الأمام وصرخت قائلة: “بعض الناس يريدون أن يكونوا حقرين ، لا أستطيع منعهم. أويانغ شو هو صديقي ، كل من لا يحترمه لن أتركه “.
أومأ أويانغ شو برأسه وبعد أن قال وداعا للجميع استدار وغادر القاعة. لم يكن يهتم بأمر تان شياو لي ، التي قالت إنه لم يعطيهم وجها بالمغادرة مبكرًا.
تذكر أويانغ شو أنها عندما تناولت نخبًا مع يوان بينغ ، كانت قد شربت رشفات صغيرة فقط. لم يكن يتوقع لها أن تفضله.
التقط أويانغ شو كأس الكحول بهدوء وابتلعه. على الرغم من أن يوان بينغ قد بذل قصارى جهده لرفع الحالة المزاجية ، إلا أنه كان متقلب المزاج ومرتبكًا بعض الشيء. كانت المناسبة السعيدة في الأصل مدللة بهذا الشكل.
لقول الحقيقة ، خلال المدرسة الثانوية لم يكن لديهم الكثير من التفاعل. أحدهما جاء من عائلة ثرية وكان يتمتع بشخصية باردة ، والآخر عادي ومنطوٍ لا يتحدث كثيرًا مع الآخرين.
رؤية المرأتين تلعبان كحمقى ، هز أويانغ شو رأسه بلا حول ولا قوة. هبطت عيناه على سونغ جيا التي كانت جالسة أمامه. توقف للحظة قبل أن يومأ برأسه ، للترحيب بها.
لم يستطع فهمها لكنه لم يمانع. انتهز الفرصة ، وبدأ في الدردشة مع سونغ جيا. بعد أن بدأ العمل عن كثب مع فان شونغ يان ، تحسنت قدرته على التحدث كثيرًا وتعمق الاثنان في المحادثة.
لم يتوقع أويانغ شو وجود مثل هذا الترتيب ، وشعر بالحرج. لم ينسى وعده لـ بينغ’ير بالعودة إلى المنزل مبكرًا واللعب معها. تم الوصول إلى السبب الأصلي للمجيء وكان قد التقى بالفعل بالأشخاص الذين يريد مقابلتهم. لقد تذكروا ما يجب أن يحصلوا عليه. بمجرد أن يمر عمر الشباب مثل الرياح ، لن يعاد مرة اخرى.
في تلك اللحظة ، عاد يوان بينغ وخلفه كان تشاو تشينغ لين. عندما رآهما يتحدثان ، ابتسم ، “لقد غادرت لفترة من الوقت ، لم أعتقد أنكما ستكونان في مثل هذه المحادثة العميقة.”
بعد مغادرة يوان بينغ ، بدأ أويانغ شو في الدردشة مع زملائه الآخرين في الفصل.
لم يعرف أويانغ شو ما إذا كان لكلماته أي معنى خفي لكنه لم يهتم. في الواقع ، كان مجرد سحابة عابرة ، ضحك وقال ، “نجم الليلة ، فقط اجلس وتناول بعض الطعام.”
لم يولي أويانغ شو اهتمامًا كبيرًا لوجهه المحرج ، تناول فنجان الشاي وشربه بشكل عرضي.
حاول أويانغ شو تغيير الموضوع لكن شخصًا ما كان غير سعيد. كان تشاو تشينغ لين مثل المهرج الذي يقفز من خلف ظهر يوان بينغ قائلاً بسخرية ، “بالطريقة التي أراها ، يحاول الضفدع أكل لحم البجعة.” قفز الكلب الصغير الذي تبع يوان بينغ للقتال من أجل مالكه.
تجاه خلفية عائلة يوان بينغ ، كان تشاو تشينغ لين حسودًا حقًا. هرع بشكل خاص للانضمام إلى الاجتماع لكنه لم يتوقع أن يوان بينغ رتبه على الطاولة الأولى وغادر للتو. وبدلاً من ذلك ، فقد عامل أويانغ شو بدفء كبير ، مما جعله يشعر بالغيرة.
“زملاء الدراسة القدامى دعونا نتناول مشروبًا معًا!” تردد الصوت الجميل للفتاة في أذنه. استدار ليرى سونغ جيا ترفع له كوبًا من النبيذ الأحمر.
أغمق وجه أويانغ شو تمامًا كما أراد أن يعلم تشاو تشينغ لين درسًا ويضرب بعض حواسه. كانت سونغ جيا قد قفزت بالفعل إلى الأمام وصرخت قائلة: “بعض الناس يريدون أن يكونوا حقرين ، لا أستطيع منعهم. أويانغ شو هو صديقي ، كل من لا يحترمه لن أتركه “.
بعد أن قامت سونغ جيا بتوبيخه مباشرة ، صُدم تشاو تشينغ لين ، وعاد إلى مقعده بالخجل. حدقت عينان في أويانغ شو ، راغبين في تمزيقه.
في تلك اللحظة ، عاد يوان بينغ وخلفه كان تشاو تشينغ لين. عندما رآهما يتحدثان ، ابتسم ، “لقد غادرت لفترة من الوقت ، لم أعتقد أنكما ستكونان في مثل هذه المحادثة العميقة.”
في الأصل لم يفكر يوان بينغ كثيرًا ولكن هذا الاضطراب جعل وجهه أغمق. لحسن الحظ ، كان طفلاً ثريًا من عائلة مهمة ، لذلك كان لديه بعض الأخلاق ، “نحن جميعًا زملاء في الفصل. تعال ، سأشرب معكم جميعًا “.
“يوان بينغ ، لن أغني ، هناك شخص ما ينتظرني في المنزل. استمتعوا يا رفاق! ” ابتسم أويانغ شو كما قال لمنظم النشاط.
التقط أويانغ شو كأس الكحول بهدوء وابتلعه. على الرغم من أن يوان بينغ قد بذل قصارى جهده لرفع الحالة المزاجية ، إلا أنه كان متقلب المزاج ومرتبكًا بعض الشيء. كانت المناسبة السعيدة في الأصل مدللة بهذا الشكل.
تذكر أويانغ شو أنها عندما تناولت نخبًا مع يوان بينغ ، كانت قد شربت رشفات صغيرة فقط. لم يكن يتوقع لها أن تفضله.
على المرء أن يذكر أن يوان بينغ كان بارعًا في التكيف. انتهز الفرصة لإنهاء التجمع مبكرًا وقال ، “رفقائي الزملاء ، لقد حجزت جناحًا في كي تي في في الطابق العلوي ، فلنذهب ونغني بعض الأغاني.”
“زملاء الدراسة القدامى دعونا نتناول مشروبًا معًا!” تردد الصوت الجميل للفتاة في أذنه. استدار ليرى سونغ جيا ترفع له كوبًا من النبيذ الأحمر.
الترجمة: Hunter
ابتهج الجميع ، لتكون قادرا على الصراخ بالأغاني عندما تكون منتشيًا كان من الواضح أنه أمر ممتع وجيد.
“أنت!” لم يتوقع تشاو تشينغ لين أن يكون أويانغ شو وقحًا للغاية ، معترفًا بافتقاره ضده. كان صحيحًا أنه يتمتع بخلفية عائلية جيدة ، لكن هذا لم يُقارن إلا بهؤلاء الطلاب ، وإلا فلن يحتاج إلى التسرع هنا للاقتراب من يوان بينغ. أن يُطلب منه أن يصرف 200 ألف رصيد للهدايا ، كان ذلك مستحيلاً.
“أنت!” لم يتوقع تشاو تشينغ لين أن يكون أويانغ شو وقحًا للغاية ، معترفًا بافتقاره ضده. كان صحيحًا أنه يتمتع بخلفية عائلية جيدة ، لكن هذا لم يُقارن إلا بهؤلاء الطلاب ، وإلا فلن يحتاج إلى التسرع هنا للاقتراب من يوان بينغ. أن يُطلب منه أن يصرف 200 ألف رصيد للهدايا ، كان ذلك مستحيلاً.
لم يتوقع أويانغ شو وجود مثل هذا الترتيب ، وشعر بالحرج. لم ينسى وعده لـ بينغ’ير بالعودة إلى المنزل مبكرًا واللعب معها. تم الوصول إلى السبب الأصلي للمجيء وكان قد التقى بالفعل بالأشخاص الذين يريد مقابلتهم. لقد تذكروا ما يجب أن يحصلوا عليه. بمجرد أن يمر عمر الشباب مثل الرياح ، لن يعاد مرة اخرى.
“يوان بينغ ، لن أغني ، هناك شخص ما ينتظرني في المنزل. استمتعوا يا رفاق! ” ابتسم أويانغ شو كما قال لمنظم النشاط.
تجاه خلفية عائلة يوان بينغ ، كان تشاو تشينغ لين حسودًا حقًا. هرع بشكل خاص للانضمام إلى الاجتماع لكنه لم يتوقع أن يوان بينغ رتبه على الطاولة الأولى وغادر للتو. وبدلاً من ذلك ، فقد عامل أويانغ شو بدفء كبير ، مما جعله يشعر بالغيرة.
تمنى يوان بينغ بجدية أن يغادر في حال كان لديه المزيد من المعاملات والعلاقات مع سونغ جيا. لقد تصرف بأسف ، “اييي ، كان بإمكاننا الغناء كثنائي. العائلة مهمة ولن احتفظ بك. ابقى بأمان في طريق العودة “.
جالسًا على الطاولة الأولى ، بصرف النظر عن زهرة الفصل ، كان هناك أيضًا مينغ فاي فاي وتان شياو لي اللذان التقى بهما أثناء التسوق لشراء هدايا العام الجديد. عند رؤيته ابتسموا ورحبوا به.
بعد أن قامت سونغ جيا بتوبيخه مباشرة ، صُدم تشاو تشينغ لين ، وعاد إلى مقعده بالخجل. حدقت عينان في أويانغ شو ، راغبين في تمزيقه.
أومأ أويانغ شو برأسه وبعد أن قال وداعا للجميع استدار وغادر القاعة. لم يكن يهتم بأمر تان شياو لي ، التي قالت إنه لم يعطيهم وجها بالمغادرة مبكرًا.
ما لم يكن يتوقعه هو أن تنهيه أيضًا ، احمر خديها على الفور.
ما لم يكن يتوقعه هو أن تنهيه أيضًا ، احمر خديها على الفور.
بعد أن قامت سونغ جيا بتوبيخه مباشرة ، صُدم تشاو تشينغ لين ، وعاد إلى مقعده بالخجل. حدقت عينان في أويانغ شو ، راغبين في تمزيقه.
الترجمة: Hunter
الفصل 69: الاجتماع (الجزء الثاني)
في هذا العالم ، لم يكن هناك أبدًا نقص في الأشخاص الذين حسدوا الآخرين. على نفس الطاولة كان أحدهم يعرف باسم تشاو تشينغ لين. بعد تخرجه ، وبمساعدة والديه ، أصبح مساعدًا للمدير في مؤسسة بينغ فينغ ، أشهر شركة عقارية في ولاية جياو. من بين جميع الطلاب ، يمكن اعتباره شخصًا ناجحًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
