Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 114

الفحص

الفحص

الفصل 114 – الفحص

يمكن للمرء أن يقول ما إذا كان ذلك سيقنع القبائل البدوية أم لا سيؤثر بدوره على وضع بلدة الصداقة. إذا فتحوا طرقًا تجارية ، فستصبح بلدة الصداقة بلدة تجارية. إذا لم يتمكنوا من ذلك ، فإن بلدة الصداقة ستصبح حصنًا عسكريًا.

في الثانية ظهرًا ، لم يكن أويانغ شو يقيم في قصر اللورد ، ولكنه بدلاً من ذلك قام برحلة إلى بلدة الصداقة بصحبة مدير وأمين قسم الشؤون العسكرية.

بدا جي هونغ ليانغ وكأن لديه فكرة وقال بثقة ، “لورد ، لدينا خطة إعادة تنظيم عسكرية ، يرجى إلقاء نظرة!”

في مرصف بلدة شان هاي ، كان قائد المرصف العام لا يزال الرجل العجوز تشانغ. بالتأكيد ، القارب الخشبي الصغير الذي بناه أويانغ شو شخصيًا قد تغير وكان الآن قارب صيد متقدم ، يشبه القارب المظلي.

أما بالنسبة للجيش ، فكانوا جميعًا وجوهًا مألوفة. تم تعيين القادة الخمسة في الوحدة ، بما في ذلك قائد فرقة حامية البلدة هو يي بياو ، جميعًا من قبله شخصيًا.

جالسًا عليه وينظر إلى سطح الماء المنعكس ، شعر أويانغ شو ببركة كبيرة. في البداية ، أحضر الجنرال شي إلى حوض ليان تشو وبنى قرية شان هاي. في ذلك الوقت ، كانت القرية ممزقة ولم يكن لديها أي موهبة.

“المدير جي ، من فضلك أخبرني عن التقدم مع الخيل الأخضر.” سأل اويانغ شو.

في أقل من 5 أشهر ، أصبحت تلك القرية الصغيرة التي لم يكن لديها أي شيء بلدة شان هاي ، التي يبلغ عدد سكانها ما يقارب من 30.000 نسمة وتمتد على مساحة 1000 كيلومتر مربع ، لتصبح القائد الذي لا يتزعزع في الخادم الصيني. ولكن من أجل أن تنمو بشكل أكبر وتصبح ملكًا في المستقبل ، لا يمكن للمرء أن يقف مكتوفًا أو أنه سيُترك بمرور الوقت ، فإن الإنجازات التي حققتها بلدة شان هاي اليوم ليست سوى صغيرة وغير مهمة.

لم يرغب أويانغ شو في جعل الأمر محرجًا للغاية بالنسبة لـ تشو هاي تشين ، وفي إطار مقدمات لين يي ، استقبل كل شخص واحدًا تلو الآخر.

في ميناء الصداقة ، أحضر كل من رئيس بلدة الصداقة تشو هاي تشين ورائد وحدة سلاح الفرسان لين يي مجموعة من موظفي الخدمة المدنية ، وكانوا ينتظرون الترحيب بأويانغ شو. كانت هذه هي المرة الأولى التي يأتي فيها إلى بلدة الصداقة ، ولا يمكن أن يكونوا مهملين للغاية.

تم ترتيب الرحلة إلى بلدة الصداقة في الأصل بواسطة جي هونغ ليانغ. بشخصيته ، إذا لم يكن هناك أي تقدم ، لما دعا أويانغ شو هنا.

عندما رست السفينة المظلية ، رحب تشو هاي تشين ومجموعته بحرارة ، “مرحبًا ايها اللورد ، في بلدة الصداقة”.

 

صعد أويانغ شو إلى الشاطئ ، وبعد أن ودع الرجل العجوز تشانغ ، استدار وقال لـ تشو هاي تشين ، “إنها مجرد زيارة بسيطة. لماذا احضرت الكثير من الناس؟”

كان أويانغ شو سعيدًا. إذا كان الأمر كذلك ، بصرف النظر عن وحدة سلاح الفرسان ووحدة الجنود ، فإنها في الأساس لم تتجاوز نسبة 10٪ إلى عدد السكان الذي حدده.

ذُهل تشو هاي تشين ، لم يكن يعلم أن أويانغ شو لا يحب مثل هذه الأجواء ، لقد أراد فقط أن يجعله ترحيبا حارا.

 

لم يرغب أويانغ شو في جعل الأمر محرجًا للغاية بالنسبة لـ تشو هاي تشين ، وفي إطار مقدمات لين يي ، استقبل كل شخص واحدًا تلو الآخر.

يمكن للمرء أن يقول ما إذا كان ذلك سيقنع القبائل البدوية أم لا سيؤثر بدوره على وضع بلدة الصداقة. إذا فتحوا طرقًا تجارية ، فستصبح بلدة الصداقة بلدة تجارية. إذا لم يتمكنوا من ذلك ، فإن بلدة الصداقة ستصبح حصنًا عسكريًا.

كان الهيكل التنظيمي لبلدة الصداقة مشابهًا للبلدة الرئيسية ، ولكن كان له أيضًا اختلافات. من بين الأقسام الأربع الرئيسية ، لم يكن لديهم قسم الشؤون العسكرية. لن تكون المناطق التابعة منظمات عادية. على هذا النحو ، لم يكن لدى بلدة الصداقة سوى الشعب الثانوية مثل شعبة اللوجستيات القتالية. كانت الشعب الخاصة الأخرى مثل شعبة حقول الملح التي كانت أشياء يمتلكها المعسكر الرئيسي فقط.

“جيد ، لنفعل ذلك على هذا النحو. فليستعد الجميع بسرعة.” أعلن أويانغ شو عن تغيير في الموظفين. “قسم الشؤون العسكرية ، انشر أوامري. سيكون تشانغ دان يو قائد وحدة حامية بلدة كي شوي ، وسيكون هو يي بياو قائد وحدة حامية بلدة الصداقة ، وسيكون شي هو قائد وحدة الجنود الثانية.”

من الواضح أيضًا أن نشر موظفي الخدمة المدنية في قرية الصداقة لا يمكن مقارنته بالمخيم الرئيسي. ومع ذلك ، من بين العاملين الأساسيين في الحكومة ، كانوا يعتبرون من أفضل الموظفين. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن تتاح لهم الفرصة لجلبهم هنا. كان أويانغ شو يأمل فقط في أن تنمو هذه المجموعة من الأشخاص بسرعة.

كان الهيكل التنظيمي لبلدة الصداقة مشابهًا للبلدة الرئيسية ، ولكن كان له أيضًا اختلافات. من بين الأقسام الأربع الرئيسية ، لم يكن لديهم قسم الشؤون العسكرية. لن تكون المناطق التابعة منظمات عادية. على هذا النحو ، لم يكن لدى بلدة الصداقة سوى الشعب الثانوية مثل شعبة اللوجستيات القتالية. كانت الشعب الخاصة الأخرى مثل شعبة حقول الملح التي كانت أشياء يمتلكها المعسكر الرئيسي فقط.

أما بالنسبة للجيش ، فكانوا جميعًا وجوهًا مألوفة. تم تعيين القادة الخمسة في الوحدة ، بما في ذلك قائد فرقة حامية البلدة هو يي بياو ، جميعًا من قبله شخصيًا.

في مرصف بلدة شان هاي ، كان قائد المرصف العام لا يزال الرجل العجوز تشانغ. بالتأكيد ، القارب الخشبي الصغير الذي بناه أويانغ شو شخصيًا قد تغير وكان الآن قارب صيد متقدم ، يشبه القارب المظلي.

بعد جولة بسيطة في الميناء ، عادوا إلى البلدة. من بعيد ، يمكن للمرء أن يرى أسوار البلدة العالية والبوابة الجنوبية المهيبة.

“نعم!” هتف جي هونغ ليانغ.

لحسن الحظ ، عرف تشو هاي تشين الحدود ولم يجعل المدنيين يرحبون به. دخل تشو هاي تشين إلى البلدة ، وبدأ في تعريف أويانغ شو بالوضع في بلدة الصداقة.

كان الهيكل التنظيمي لبلدة الصداقة مشابهًا للبلدة الرئيسية ، ولكن كان له أيضًا اختلافات. من بين الأقسام الأربع الرئيسية ، لم يكن لديهم قسم الشؤون العسكرية. لن تكون المناطق التابعة منظمات عادية. على هذا النحو ، لم يكن لدى بلدة الصداقة سوى الشعب الثانوية مثل شعبة اللوجستيات القتالية. كانت الشعب الخاصة الأخرى مثل شعبة حقول الملح التي كانت أشياء يمتلكها المعسكر الرئيسي فقط.

كان لدى بلدة الصداقة حوالي 2600 شخص ، ولم يكن سوى أسبوع واحد من الترقية إلى بلدة من الدرجة الثانية. بالتأكيد ، لم يتم تضمين وحدة الفرسان التي كانت موجودة خارج البلدة في الأرقام.

عندما رست السفينة المظلية ، رحب تشو هاي تشين ومجموعته بحرارة ، “مرحبًا ايها اللورد ، في بلدة الصداقة”.

للدفاع ضد القبائل البدوية ، كانت الأعمال الزراعية في الغالب تواجه الجنوب وبجوار نهري كي شوي والصداقة. الصناعات المهمة الأخرى التي كان لابد من بنائها خارج البلدة مثل فرن الطوب ومصنع الفخار الذين تم بناؤهم في الغرب والشرق.

بالنسبة لخيول تشينغ فو ، كان أويانغ شو مستعدًا للذبح.

نظرًا لوقوعها في منطقة السهول ، كانت بلدة الصداقة تفتقر إلى الخشب والحجارة. اعتمدت بشكل أساسي على البلدة الرئيسية وبلدة  كي شوي للحصول على هذه الموارد. كان المنسق بطبيعة الحال هو قسم احتياطيات الموارد.

 

بالطبع ، لم تكن بلدة الصداقة خالية من قوتها. حتى بدون قول أي شيء عن صناعة تربية الحيوانات أو الصناعة الزراعية ، كان لها قوتها الإستراتيجية.

“كم عدد أفراد هذه القبيلة الصغيرة ، وكم عدد المحاربين؟” سأل اويانغ شو بعناية.

كان الجانب الجنوبي حيث التقى نهري الصداقة وكي شوي ، وبالتالي كانت موارد المياه وفيرة ، والأرض خصبة ، والأراضي الزراعية التي تم استصلاحها كانت أفضل بكثير من بلدة شان هاي. كانت هذه المنطقة قد استصلحت بالفعل 20000 مو من الأراضي الخصبة.

“المعنى بسيط. لا يمكننا تفويت هذه الفرصة. لماذا لا نقضي على هذه القبيلة الصغيرة؟ إذا استطعنا ، سنلقي باللوم على القبيلة المتوسطة في شرق البلدة ، مما يؤدي إلى تفاقم العلاقة بينهما و قبيلة تيان تشي “. قال جي هونغ ليانغ بهدوء ، لا شيء من خطته ستؤدي بالتأكيد إلى حمام دم.

كل ذلك نما بغنى. ستكون بلدة الصداقة المستقبلية هي قاعدة إنتاج الحبوب ، وهي الثانية فقط بعد بلدة كي شوي.

أومأ أويانغ شو برأسه. “هذه خطة جيدة. ومع ذلك ، فإن قتال 300 من البدوين سيدفع قواتنا الى الحد الاقصى بالفعل. كيف سيكون لدينا قوة إضافية للإغلاق عليهم؟”

في الوقت نفسه ، لتشكيل الميزة الفريدة لبلدة الصداقة وعدم تعرضها للهزيمة من قبل بلدة بي هاي و بلدة كي شوي ، فكر تشو هاي تشين بجد وقرر توسيع وتطوير صناعات الحدادة والنسيج. سيتم استخدام هذه الصناعات في التجارة مع القبائل البدوية وبالتالي كان هناك حاجة للتحضير المبكر. من هذا ، يمكن للمرء أن يرى أفكار تشو هاي تشين العميقة والتخطيط الدقيق.

أما بالنسبة للجيش ، فكانوا جميعًا وجوهًا مألوفة. تم تعيين القادة الخمسة في الوحدة ، بما في ذلك قائد فرقة حامية البلدة هو يي بياو ، جميعًا من قبله شخصيًا.

يمكن للمرء أن يقول ما إذا كان ذلك سيقنع القبائل البدوية أم لا سيؤثر بدوره على وضع بلدة الصداقة. إذا فتحوا طرقًا تجارية ، فستصبح بلدة الصداقة بلدة تجارية. إذا لم يتمكنوا من ذلك ، فإن بلدة الصداقة ستصبح حصنًا عسكريًا.

“نعم!” هتف جي هونغ ليانغ.

بالتالي ، فيما يتعلق بزيارة أويانغ شو ، كان تشو هاي تشين يعلق آمالا كبيرة.

من الواضح أيضًا أن نشر موظفي الخدمة المدنية في قرية الصداقة لا يمكن مقارنته بالمخيم الرئيسي. ومع ذلك ، من بين العاملين الأساسيين في الحكومة ، كانوا يعتبرون من أفضل الموظفين. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن تتاح لهم الفرصة لجلبهم هنا. كان أويانغ شو يأمل فقط في أن تنمو هذه المجموعة من الأشخاص بسرعة.

منذ مشروع نهر حماية البلدة ، أرسل تشو هاي تشين رجالًا للتواصل مع القبائل البدوية وحقق بعض التقدم. ومع ذلك ، ما هي الاستراتيجيات التي يجب اتخاذها ضدهم كان على اللورد نفسه أن يقرر.

“ما هو رأي قسم الشؤون العسكرية؟” نظر أويانغ شو إلى جي هونغ ليانغ.

لسوء الحظ ، لم يعرف تشو هاي تشين أن السبب الحقيقي لزيارة أويانغ شو هو خيول تشينغ فو في السهول. لقد مر شهران منذ تشكيل شعبة التسليح. اكتملت المجموعة الأولى المكونة من 50 درع مينغ غوانغ بالفعل. ومع ذلك ، حيث لم يكن لديهم خيول حرب مناسبة ، لم يتمكنوا من تجهيز وحدة الفرسان بها.

“نعم!” هتف جي هونغ ليانغ.

في قاعة الاجتماعات في بلدة الصداقة ، لم يدعو أويانغ شو إلا الجنرالات المختلفين إلى اجتماع الشؤون العسكرية.

في قاعة الاجتماعات في بلدة الصداقة ، لم يدعو أويانغ شو إلا الجنرالات المختلفين إلى اجتماع الشؤون العسكرية.

“المدير جي ، من فضلك أخبرني عن التقدم مع الخيل الأخضر.” سأل اويانغ شو.

يمكن للمرء أن يقول ما إذا كان ذلك سيقنع القبائل البدوية أم لا سيؤثر بدوره على وضع بلدة الصداقة. إذا فتحوا طرقًا تجارية ، فستصبح بلدة الصداقة بلدة تجارية. إذا لم يتمكنوا من ذلك ، فإن بلدة الصداقة ستصبح حصنًا عسكريًا.

تم ترتيب الرحلة إلى بلدة الصداقة في الأصل بواسطة جي هونغ ليانغ. بشخصيته ، إذا لم يكن هناك أي تقدم ، لما دعا أويانغ شو هنا.

عرف لين يي بشكل طبيعي ما كان يشير إليه أويانغ شو. “إن القضاء على قوتهم الرئيسية ليس بالأمر الصعب. الجزء الصعب هو كيفية عدم ترك أي ناج. هؤلاء البدوين جميعهم يعرفون كيفية ركوب الخيل ويمكنهم الهروب بسهولة.”

أومأ جي هونغ ليانغ. “لورد ، حصلت شعبة المخابرات العسكرية على معلومات مهمة. قبل 5 أيام ، حصلت القبيلة البدوية الواقعة في الغرب من البلدة على حوالي 100 خيل من خيول تشينغ فو وكانت على استعداد لتوسيع نطاق تكاثرها.

“المعنى بسيط. لا يمكننا تفويت هذه الفرصة. لماذا لا نقضي على هذه القبيلة الصغيرة؟ إذا استطعنا ، سنلقي باللوم على القبيلة المتوسطة في شرق البلدة ، مما يؤدي إلى تفاقم العلاقة بينهما و قبيلة تيان تشي “. قال جي هونغ ليانغ بهدوء ، لا شيء من خطته ستؤدي بالتأكيد إلى حمام دم.

هدأ اويانغ شو وقال ، “ما تعنيه هو؟”

أما بالنسبة للجيش ، فكانوا جميعًا وجوهًا مألوفة. تم تعيين القادة الخمسة في الوحدة ، بما في ذلك قائد فرقة حامية البلدة هو يي بياو ، جميعًا من قبله شخصيًا.

“المعنى بسيط. لا يمكننا تفويت هذه الفرصة. لماذا لا نقضي على هذه القبيلة الصغيرة؟ إذا استطعنا ، سنلقي باللوم على القبيلة المتوسطة في شرق البلدة ، مما يؤدي إلى تفاقم العلاقة بينهما و قبيلة تيان تشي “. قال جي هونغ ليانغ بهدوء ، لا شيء من خطته ستؤدي بالتأكيد إلى حمام دم.

الفصل 114 – الفحص

“كم عدد أفراد هذه القبيلة الصغيرة ، وكم عدد المحاربين؟” سأل اويانغ شو بعناية.

كان أويانغ شو يعاني قليلاً من الصداع. “بدون الترقية إلى مدينة من الدرجة الأولى ، ليس من المناسب توسيع جيشنا. لا تنسى أن القبائل البربرية لديها 1000 من نخبة المحاربين لكي نقبلها.”

من الواضح أن شعبة المخابرات العسكرية ردت على هذه المعلومات الاستخبارية. بصفتها المسؤولة عن جمع المعلومات عن القبائل البدوية ، وقف قائد فريق المخابرات العسكرية لي شون. “لورد ، اكتشفنا أن قبيلتهم تغطي أقل من 500 كيلومتر مربع وليس فيها سوى 800 شخص بينهم 300 جندي”.

كان أويانغ شو يعاني قليلاً من الصداع. “بدون الترقية إلى مدينة من الدرجة الأولى ، ليس من المناسب توسيع جيشنا. لا تنسى أن القبائل البربرية لديها 1000 من نخبة المحاربين لكي نقبلها.”

التفت أويانغ شو إلى لين يي وسأل ، “هل لديك الثقة؟”

منذ مشروع نهر حماية البلدة ، أرسل تشو هاي تشين رجالًا للتواصل مع القبائل البدوية وحقق بعض التقدم. ومع ذلك ، ما هي الاستراتيجيات التي يجب اتخاذها ضدهم كان على اللورد نفسه أن يقرر.

عرف لين يي بشكل طبيعي ما كان يشير إليه أويانغ شو. “إن القضاء على قوتهم الرئيسية ليس بالأمر الصعب. الجزء الصعب هو كيفية عدم ترك أي ناج. هؤلاء البدوين جميعهم يعرفون كيفية ركوب الخيل ويمكنهم الهروب بسهولة.”

الترجمة: Hunter 

بالنسبة لخيول تشينغ فو ، كان أويانغ شو مستعدًا للذبح.

 

“ما هو رأي قسم الشؤون العسكرية؟” نظر أويانغ شو إلى جي هونغ ليانغ.

 

لقد كان مستعدًا بالفعل وقال ، “للقيام بذلك بطريقة نظيفة ، من الأفضل شن هجوم متسلل. بالإضافة إلى ذلك ، لمنع الناس من الهروب ، بصرف النظر عن الهجوم ، نحتاج أيضًا إلى الكذب والانتظار لقتل الأشخاص الذين يحاولون الفرار”.

في مرصف بلدة شان هاي ، كان قائد المرصف العام لا يزال الرجل العجوز تشانغ. بالتأكيد ، القارب الخشبي الصغير الذي بناه أويانغ شو شخصيًا قد تغير وكان الآن قارب صيد متقدم ، يشبه القارب المظلي.

أومأ أويانغ شو برأسه. “هذه خطة جيدة. ومع ذلك ، فإن قتال 300 من البدوين سيدفع قواتنا الى الحد الاقصى بالفعل. كيف سيكون لدينا قوة إضافية للإغلاق عليهم؟”

الفصل 114 – الفحص

“اللورد محق ، من الصعب إكمال المهمة مع وجود الوحدة الوحيدة هنا . الطريقة الوحيدة هي زيادة عدد المسلحين.” قال جي هونغ ليانغ.

عندما رست السفينة المظلية ، رحب تشو هاي تشين ومجموعته بحرارة ، “مرحبًا ايها اللورد ، في بلدة الصداقة”.

كان أويانغ شو يعاني قليلاً من الصداع. “بدون الترقية إلى مدينة من الدرجة الأولى ، ليس من المناسب توسيع جيشنا. لا تنسى أن القبائل البربرية لديها 1000 من نخبة المحاربين لكي نقبلها.”

أما بالنسبة للجيش ، فكانوا جميعًا وجوهًا مألوفة. تم تعيين القادة الخمسة في الوحدة ، بما في ذلك قائد فرقة حامية البلدة هو يي بياو ، جميعًا من قبله شخصيًا.

بدا جي هونغ ليانغ وكأن لديه فكرة وقال بثقة ، “لورد ، لدينا خطة إعادة تنظيم عسكرية ، يرجى إلقاء نظرة!”

منذ مشروع نهر حماية البلدة ، أرسل تشو هاي تشين رجالًا للتواصل مع القبائل البدوية وحقق بعض التقدم. ومع ذلك ، ما هي الاستراتيجيات التي يجب اتخاذها ضدهم كان على اللورد نفسه أن يقرر.

“تكلم!”

صعد أويانغ شو إلى الشاطئ ، وبعد أن ودع الرجل العجوز تشانغ ، استدار وقال لـ تشو هاي تشين ، “إنها مجرد زيارة بسيطة. لماذا احضرت الكثير من الناس؟”

“فكرتي على هذا النحو: هؤلاء البرابرة البالغ عددهم 1000 ، سيأخذ معسكرنا الرئيسي 500 وسيصنع وحدة جنود مدرعة ثقيلة ثانية. أما بالنسبة لـ 500 المتبقيين ، فسيذهب 300 إلى بلدة كي شوي ، مضيفًا سربَي الحماية لتشكيل وحدة حامية بلدة كي شوي . سيتم إرسال آخر 200 جندي إلى هنا والحصول على 100 جندي آخر لتشكيل وحدة حامية بلدة الصداقة. في هذا الهجوم ، يمكننا استخدام أحد سربي سلاح الفرسان في بلدة كي شوي و اثنين من المعسكر الرئيسي للانضمام “.

“اللورد محق ، من الصعب إكمال المهمة مع وجود الوحدة الوحيدة هنا . الطريقة الوحيدة هي زيادة عدد المسلحين.” قال جي هونغ ليانغ.

كان أويانغ شو سعيدًا. إذا كان الأمر كذلك ، بصرف النظر عن وحدة سلاح الفرسان ووحدة الجنود ، فإنها في الأساس لم تتجاوز نسبة 10٪ إلى عدد السكان الذي حدده.

الترجمة: Hunter 

“جيد ، لنفعل ذلك على هذا النحو. فليستعد الجميع بسرعة.” أعلن أويانغ شو عن تغيير في الموظفين. “قسم الشؤون العسكرية ، انشر أوامري. سيكون تشانغ دان يو قائد وحدة حامية بلدة كي شوي ، وسيكون هو يي بياو قائد وحدة حامية بلدة الصداقة ، وسيكون شي هو قائد وحدة الجنود الثانية.”

 

“نعم!” هتف جي هونغ ليانغ.

أما بالنسبة لوحدة الجنود الثانية ، فإن سبب ترقية أويانغ شو شي هو الى قائد السرب الثاني وليس قائد السرب الأول ، كان من الواضح أن لديه اعتباراته الخاصة.

أصبح تشانغ دان يو ، الرقيب الذي كان يتنافس مع تشاو سي هو أخيرًا رائدًا ، حيث صعد إلى نفس مكانة تشاو سي هو. كان هو يي بياو محظوظًا للغاية ، حيث تم إرساله إلى هنا لمدة شهر واحد فقط وأصبح بالفعل رائدًا ، وتم ترقيته بشكل أسرع من الكبار.

بالطبع ، لم تكن بلدة الصداقة خالية من قوتها. حتى بدون قول أي شيء عن صناعة تربية الحيوانات أو الصناعة الزراعية ، كان لها قوتها الإستراتيجية.

أما بالنسبة لوحدة الجنود الثانية ، فإن سبب ترقية أويانغ شو شي هو الى قائد السرب الثاني وليس قائد السرب الأول ، كان من الواضح أن لديه اعتباراته الخاصة.

نظرًا لوقوعها في منطقة السهول ، كانت بلدة الصداقة تفتقر إلى الخشب والحجارة. اعتمدت بشكل أساسي على البلدة الرئيسية وبلدة  كي شوي للحصول على هذه الموارد. كان المنسق بطبيعة الحال هو قسم احتياطيات الموارد.

كان أحدهما أن ترقية شي هو سيساعد على زيادة الشعور بالانتماء لبرابرة الجبل ويظهر لهم أن بلدة شان هاي ستستخدم أي شخص قادر. ثانيًا ، كان لدى أويانغ شو خطة أخرى لـ وانغ فينغ.

أومأ أويانغ شو برأسه. “هذه خطة جيدة. ومع ذلك ، فإن قتال 300 من البدوين سيدفع قواتنا الى الحد الاقصى بالفعل. كيف سيكون لدينا قوة إضافية للإغلاق عليهم؟”

 

“اللورد محق ، من الصعب إكمال المهمة مع وجود الوحدة الوحيدة هنا . الطريقة الوحيدة هي زيادة عدد المسلحين.” قال جي هونغ ليانغ.

 

كان الهيكل التنظيمي لبلدة الصداقة مشابهًا للبلدة الرئيسية ، ولكن كان له أيضًا اختلافات. من بين الأقسام الأربع الرئيسية ، لم يكن لديهم قسم الشؤون العسكرية. لن تكون المناطق التابعة منظمات عادية. على هذا النحو ، لم يكن لدى بلدة الصداقة سوى الشعب الثانوية مثل شعبة اللوجستيات القتالية. كانت الشعب الخاصة الأخرى مثل شعبة حقول الملح التي كانت أشياء يمتلكها المعسكر الرئيسي فقط.

 

بالتالي ، فيما يتعلق بزيارة أويانغ شو ، كان تشو هاي تشين يعلق آمالا كبيرة.

 

“كم عدد أفراد هذه القبيلة الصغيرة ، وكم عدد المحاربين؟” سأل اويانغ شو بعناية.

 

كان الهيكل التنظيمي لبلدة الصداقة مشابهًا للبلدة الرئيسية ، ولكن كان له أيضًا اختلافات. من بين الأقسام الأربع الرئيسية ، لم يكن لديهم قسم الشؤون العسكرية. لن تكون المناطق التابعة منظمات عادية. على هذا النحو ، لم يكن لدى بلدة الصداقة سوى الشعب الثانوية مثل شعبة اللوجستيات القتالية. كانت الشعب الخاصة الأخرى مثل شعبة حقول الملح التي كانت أشياء يمتلكها المعسكر الرئيسي فقط.

 

“كم عدد أفراد هذه القبيلة الصغيرة ، وكم عدد المحاربين؟” سأل اويانغ شو بعناية.

الترجمة: Hunter 

جالسًا عليه وينظر إلى سطح الماء المنعكس ، شعر أويانغ شو ببركة كبيرة. في البداية ، أحضر الجنرال شي إلى حوض ليان تشو وبنى قرية شان هاي. في ذلك الوقت ، كانت القرية ممزقة ولم يكن لديها أي موهبة.

 

كان الهيكل التنظيمي لبلدة الصداقة مشابهًا للبلدة الرئيسية ، ولكن كان له أيضًا اختلافات. من بين الأقسام الأربع الرئيسية ، لم يكن لديهم قسم الشؤون العسكرية. لن تكون المناطق التابعة منظمات عادية. على هذا النحو ، لم يكن لدى بلدة الصداقة سوى الشعب الثانوية مثل شعبة اللوجستيات القتالية. كانت الشعب الخاصة الأخرى مثل شعبة حقول الملح التي كانت أشياء يمتلكها المعسكر الرئيسي فقط.

 

كان أويانغ شو يعاني قليلاً من الصداع. “بدون الترقية إلى مدينة من الدرجة الأولى ، ليس من المناسب توسيع جيشنا. لا تنسى أن القبائل البربرية لديها 1000 من نخبة المحاربين لكي نقبلها.”

هدأ اويانغ شو وقال ، “ما تعنيه هو؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط