Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 122

جولة

جولة

الفصل 122- جولة

لقد ذهبوا إلى الجبل الخلفي ، وكان القصر هو نفسه تمامًا للجميع. لذلك أحضرهم أويانغ شو لأول مرة إلى المنطقة الثقافية إلى الغرب من القصر ، مما دفعهم للقيام بجولة في مبنيين من الطبقة المخفية وهما معبد مازو و قاعة التجنيد ، جنبًا إلى جنب مع جامعة ليان تشو.

بعد الحفل ، كانت الساعة 10 صباحًا بالفعل.

“على الرغم من أنها لا تزال غير معروضة للبيع ، إلا أن الأخ وو يي يجب أن يضع سعرًا في الاعتبار. لماذا لا تخبرنا ، حتى نتمكن من تجهيز الأموال في وقت مبكر.” سألت باي هوا.

كان العرض العسكري جاهزًا. وتجمع ألف جندي واصطفوا في ساحة البلدة بانتظار ضباطهم.

الفصل 122- جولة

دعا أويانغ شو اللوردات لمتابعته الى منصة المشاهدة. تم تقسيم المنصة إلى قسمين. جلس اللوردات الخمسة في القسم الأمامي ، بينما جلس ضباطهم في القسم الخلفي. في المنتصف كان أويانغ شو ، وعلى يساره كانت باي هوا و مولان يوي ؛ على يمينه كان شون لونغ ديان شوي و غونغ تشينغ شي.

“بالطبع .” وافق غونغ تشينغ شي ، وبدا هو أيضًا حريصًا.

“ما أنتم على وشك أن تشاهدوه هو فريق الحملة الذي سيتم نشره في معركة تشو لو. لقد اجتمع هنا أفضل الأفضل من شان هاي. لقد كشفت شان هاي الآن عن سرها لكم جميعًا “. قال أويانغ شو بوجه مبتسم.

أما بالنسبة للمنطقة العسكرية الجنوبية الشرقية ، فمن دون أن يقول أويانغ شو أي شيء ، تجنب اللوردات الآخرون المنطقة بوعي. لم يطلبوا بتهور القيام بجولة في المنطقة العسكرية. لذلك ، أحضرهم أويانغ شو إلى المنطقة التجارية الشمالية الغربية. هنا ، كانت جميع ورش العمل مشغولة ، وكانت الشوارع مزدحمة بطاقة.

بسبب القيود المفروضة على عدد الجنود ، سار الألف جندي عبر منصة المشاهدة في أسراب. كقائد للعرض ، صعد شي وان شوي خيل حرب تشينغ فو وسار في المقدمة. خلفه كان هناك 3 أسراب جنود ، وكان أول ما ظهر هو سرب الجنود الثقيل المجهز بسيف تانغ ودرع بورين. بعد الجنود كان هناك سربان من الرماة و 3 أسراب من القوس والنشاب في الدروع الجلدية. وكان آخر من شارك في المسيرة هم سربان من سلاح الفرسان. راكبين على خيول تشينغ فو الحربية ، ومجهزين بسيف تانغ والقوس المصنوع من القرن ، ورماح في أيديهم. وبدلاً من ذلك ، تم تجهيز أول 50 من سلاح الفرسان بدرع مينغ غوانغ.

 

بينما كانوا يشاهدون الجنود وهم يسيرون عبر منصة المشاهدة خطوة بخطوة ، ظهرت أفكار مختلفة في أذهانهم.

نظرت مولان يو إلى علم بلدة شان هاي على سور البلدة . “آه ، هذا العلم جميل جدًا. انن، سأقوم بتصميم علم خاص بي أيضًا عندما أعود. يبدو رائعا “.

تم لفت انتباه باي هوا إلى الشخصية التاريخية من رتبة الإمبراطور ، شي وان شوي. قبل ذلك ، التقت بفان تشونغ يانغ وتيان وين جينغ ، وهما شخصيتان تاريخيتان من رتبة الملك. لقد اعتقدت أنها كانت المكافآت من تعويذة استدعاء أويانغ شو عندما حصل على رمز إنشاء القرية. لكن من كان يعلم أن هناك شخصًا آخر يختبئ في الجيش؟

كان غونغ تشينغ شي رجلاً صريحًا. كان أول من سأل. “الأخ ووي ، ان الجولة شيء مهم ، لكن هذه ليست النقطة الرئيسية. الأهم من ذلك هو الأسلحة والمعدات في العرض العسكري. هل هم للبيع؟ “

تم اعتبار معدل إكمالها خلال مهمة إنشاء القرية مرتفعًا ، ومع ذلك فقد تمت مكافأتها فقط برمز إنشاء قرية من المستوى الفضي وتعويذة استدعاء من رتبة الملك. إذا كانت هذه هي الحالة ، فيبدو أنه يجب أن يكون قد حصل على رمز الرتبة الذهبية.

بسبب القيود المفروضة على عدد الجنود ، سار الألف جندي عبر منصة المشاهدة في أسراب. كقائد للعرض ، صعد شي وان شوي خيل حرب تشينغ فو وسار في المقدمة. خلفه كان هناك 3 أسراب جنود ، وكان أول ما ظهر هو سرب الجنود الثقيل المجهز بسيف تانغ ودرع بورين. بعد الجنود كان هناك سربان من الرماة و 3 أسراب من القوس والنشاب في الدروع الجلدية. وكان آخر من شارك في المسيرة هم سربان من سلاح الفرسان. راكبين على خيول تشينغ فو الحربية ، ومجهزين بسيف تانغ والقوس المصنوع من القرن ، ورماح في أيديهم. وبدلاً من ذلك ، تم تجهيز أول 50 من سلاح الفرسان بدرع مينغ غوانغ.

كان شون لونغ ديان شوي يتطلع إلى سلاح الفرسان بحسد. بعد أن كان تشين تشيونغ قائدًا في منطقته ، كان من الطبيعي بالنسبة له أن يتمنى شيئًا مشابهًا يتمناه أويانغ شو: وحدة سلاح فرسان النخبة مجهزة تجهيزًا كاملاً . لسوء الحظ ، سواء أكانت خيول حربية أو أسلحة أو دروع ، فإنه لا يزال غير قادر على الحصول على أي منها حتى الآن. من كان يعرف أن شان هاي قد جمعتهم بالفعل وقاموا بتجهيزهم جميعًا. يا له من وحش.

كان غونغ تشينغ شي رجلاً صريحًا. كان أول من سأل. “الأخ ووي ، ان الجولة شيء مهم ، لكن هذه ليست النقطة الرئيسية. الأهم من ذلك هو الأسلحة والمعدات في العرض العسكري. هل هم للبيع؟ “

راقب تشين تشيونغ ، الذي كان جالسًا خلف شون لونغ ديان شوي ، سلاح الفرسان عن كثب. الرمح ، الدرع ، الخيل … سلاح الفرسان…. لقد كان في حالة نشوة ، وتلاشى عقله مرة أخرى إلى الأيام الخوالي عندما كان يحارب مثل تنين في ساحة المعركة.

الفصل 122- جولة

أما بالنسبة لـ غونغ تشينغ شي ، فقد كان ينظر إلى الجنود الثقيلين. بالقرب من أراضيه أيضًا ، كانت هناك مجموعة من القبائل البربرية. بالتالي ، تمكن على الفور من تحديد أن الجنود كانوا من أصل بربري. قد تكون الدروع الثقيلة مثل تلك عبئًا على الجنود العاديين ، لكن بالنسبة للمحاربين البربرين ، كانت جذابة فقط. كانت الدروع الثقيلة والمحاربون البربرين ثنائيان قد صنع في السماء.

مع اقتراب موعد الغداء ، دعاهم أويانغ شو لتناول الغداء. لن يتم تقديم الوجبة في القصر ولكن بدلاً من ذلك في مطعم سان قو.

بينما كانت الفتاة الصغيرة مولان يو هنا من أجل المتعة فقط ، ركزت جنرالها مو قوي يينغ وهي تشاهد خيول تشينغ فو الحربية. تعرفت على الخيول الحربية ، الخيول من وسط حوض ليان تشو ، التي تربيها القبائل البدوية. كانت مرتبكة وفضولية. كيف وضعت شان هاي أيديهم على الخيول؟

بعد المأدبة ، أصبح الجو مفعمًا بالحيوية.

أظهر العرض العسكري قوة شان هاي لحلفائها ، وفي نفس الوقت عزز موقع أويانغ شو كقائد للتحالف. بالإضافة إلى ذلك ، فقد أظهر أفضل الأسلحة والمعدات مع العرض العسكري ، وهكذا أظهر تاجر الأسلحة المستقبلي أسنانه ببطء ، في انتظار أن يقفز حلفاؤه من أجل الطعم.

كانت سان يانغ تنتظر بالفعل عند المدخل. رأت أويانغ شو قادمًا ، وتقدمت بسرعة. ابتسمت وقالت: “لورد ، المأدبة جاهزة. إنها فقط في انتظارك ايها اللورد”.

انتهى العرض العسكري ، وحدّق به حلفاؤه وكأنهم سيلتهمونه على الفور. تصرف أويانغ شو بشكل طبيعي ، وابتسم ، وقال ، “إذن ، كيف كان الأمر؟ نظرًا لأنه لا يزال لدينا بعض الوقت ، سأقدم لكم جميعًا جولة حول البلدة”.

أومأ أويانغ شو برأسه ثم هز رأسه بعد لحظات.

كان غونغ تشينغ شي رجلاً صريحًا. كان أول من سأل. “الأخ ووي ، ان الجولة شيء مهم ، لكن هذه ليست النقطة الرئيسية. الأهم من ذلك هو الأسلحة والمعدات في العرض العسكري. هل هم للبيع؟ “

من كان لوردا كان ثعلبًا ماكرًا. على الفور ، فهموا المعنى الكامن وراء كلمات يينغ يو. كان اجتماع اليوم يهدف إلى تقريب الحلفاء من بعضهم البعض. لم يكن هذا هو الوقت المناسب للوردات للتفاوض بشأن الصفقات. كان من الأفضل ترك الأمر لمرؤوسيهم.

أومأ أويانغ شو برأسه ثم هز رأسه بعد لحظات.

‘كنت أعلم أنك ستسألين’ ثم قام أويانغ شو بإشارة إلى يينغ يو خلفه. ابتسمت يينغ يو وقالت ، “حول الأسعار والأوامر ، لماذا لا يرتب اللوردات رجالكم للتحدث إلينا ، القسم المالي؟ مثل هذه الشؤون الدنيئة لا تحتاج إلى إشراك اللوردات أنفسكم “.

“ماذا؟” لم يفهم غونغ تشينغ شي.

نظرت مولان يو إلى علم بلدة شان هاي على سور البلدة . “آه ، هذا العلم جميل جدًا. انن، سأقوم بتصميم علم خاص بي أيضًا عندما أعود. يبدو رائعا “.

”للبيع ولكن ليس للبيع. قبل ذلك ، لقد قطعت وعدي. ستكونون جميعًا في قائمة الأولويات. ومع ذلك ، هناك شرط واحد. وهذا فقط بعد أن تكون شان هاي قد جهزت قواتها العسكرية بالكامل ، فسننظر بعد ذلك في بيع الأسلحة والمعدات. لقد رأيتموها جميعًا بوضوح ، حتى الألف جندي الذين أملكهم الآن لم يكونوا مجهزين بالكامل بعد . ليس لدي أسلحة ومعدات إضافية لبيعها حتى الآن “. لم يكذب أويانغ شو عليهم.

بعد وصولهم ، أومأت يينغ يو برأسها بشكل غامض إلى أويانغ شو ، مشيرة إلى أن الأمور المتعلقة بتجارة الأسلحة قد تمت. ابتسم أويانغ شو وطلب من الجميع الجلوس.

“على الرغم من أنها لا تزال غير معروضة للبيع ، إلا أن الأخ وو يي يجب أن يضع سعرًا في الاعتبار. لماذا لا تخبرنا ، حتى نتمكن من تجهيز الأموال في وقت مبكر.” سألت باي هوا.

أظهر العرض العسكري قوة شان هاي لحلفائها ، وفي نفس الوقت عزز موقع أويانغ شو كقائد للتحالف. بالإضافة إلى ذلك ، فقد أظهر أفضل الأسلحة والمعدات مع العرض العسكري ، وهكذا أظهر تاجر الأسلحة المستقبلي أسنانه ببطء ، في انتظار أن يقفز حلفاؤه من أجل الطعم.

كان اللوردات الآخرون قلقين بشأن هذه القضية أيضًا.

أما بالنسبة لـ غونغ تشينغ شي ، فقد كان ينظر إلى الجنود الثقيلين. بالقرب من أراضيه أيضًا ، كانت هناك مجموعة من القبائل البربرية. بالتالي ، تمكن على الفور من تحديد أن الجنود كانوا من أصل بربري. قد تكون الدروع الثقيلة مثل تلك عبئًا على الجنود العاديين ، لكن بالنسبة للمحاربين البربرين ، كانت جذابة فقط. كانت الدروع الثقيلة والمحاربون البربرين ثنائيان قد صنع في السماء.

‘كنت أعلم أنك ستسألين’ ثم قام أويانغ شو بإشارة إلى يينغ يو خلفه. ابتسمت يينغ يو وقالت ، “حول الأسعار والأوامر ، لماذا لا يرتب اللوردات رجالكم للتحدث إلينا ، القسم المالي؟ مثل هذه الشؤون الدنيئة لا تحتاج إلى إشراك اللوردات أنفسكم “.

بعد المأدبة ، أصبح الجو مفعمًا بالحيوية.

من كان لوردا كان ثعلبًا ماكرًا. على الفور ، فهموا المعنى الكامن وراء كلمات يينغ يو. كان اجتماع اليوم يهدف إلى تقريب الحلفاء من بعضهم البعض. لم يكن هذا هو الوقت المناسب للوردات للتفاوض بشأن الصفقات. كان من الأفضل ترك الأمر لمرؤوسيهم.

مع اقتراب موعد الغداء ، دعاهم أويانغ شو لتناول الغداء. لن يتم تقديم الوجبة في القصر ولكن بدلاً من ذلك في مطعم سان قو.

فيما بعد ، تفرق الحشد إلى مجموعتين. وتألفت المجموعة الأولى من زي لو لان ، مو قوي يينغ ، تشين تشيونغ وجو شو. بقيادة يينغ يو ، دخلوا القصر إلى مكتب القسم المالي لإجراء مناقشات حول تجارة الأسلحة. سيقود أويانغ شو الآخرين في جولة حول البلدة ، مع فان شونغ يان و تيان وين جينغ.

ما مدى شعوره بعدم الأمان ، وبناء مثل هذا النظام الدفاعي القوي في وقت مبكر؟

لقد ذهبوا إلى الجبل الخلفي ، وكان القصر هو نفسه تمامًا للجميع. لذلك أحضرهم أويانغ شو لأول مرة إلى المنطقة الثقافية إلى الغرب من القصر ، مما دفعهم للقيام بجولة في مبنيين من الطبقة المخفية وهما معبد مازو و قاعة التجنيد ، جنبًا إلى جنب مع جامعة ليان تشو.

أما بالنسبة للمشروبات ، فقد تم تقديم الشاي الأبيض ونبيذ الثلاث زهرات ، وهما منتجان محليان خاصان للضيوف. إن إضافة المواد الخام الفاخرة من خلال مهارات الطبخ لدى قو سان يانغ يمكن مقارنتها بمأدبة رفيعة المستوى في العالم الحقيقي.

كان لمعبد مازو الغامض ، وميزات قاعة التجنيد الرائعة ، وهيكل التدريس في جامعة ليان تشو ، تأثيرات قوية على اللوردات.

كانت هناك مأكولات بحرية طازجة من بلدة بي هاي ، مع لحم الضأن ولحم الخنزير من المزرعة ، وخضروات متنوعة من مزرعة الخضار ، ودواجن من السوق الزراعي. أخيرًا وليس آخرًا ، كان هناك أيضًا طيور برية من القبائل البربرية ، لذلك كانت بالفعل مأدبة فخمة.

في بلدة شان هاي الصغيرة هذه ، كم عدد المفاجآت المتبقية لاستكشافها ، وكم عدد الأسرار التي تم إخفاؤها عن العالم الخارجي؟

تم اعتبار معدل إكمالها خلال مهمة إنشاء القرية مرتفعًا ، ومع ذلك فقد تمت مكافأتها فقط برمز إنشاء قرية من المستوى الفضي وتعويذة استدعاء من رتبة الملك. إذا كانت هذه هي الحالة ، فيبدو أنه يجب أن يكون قد حصل على رمز الرتبة الذهبية.

كان أكثر ما كان اللوردات مهتمين به هو الهيكل التشغيلي لجامعة ليان تشو. بعد كل شيء ، كان معبد مازو و قاعة التجنيد ينتميان إلى مباني من الطبقة المخفية ، لذلك لا يمكن أن يحصلوا على الأشياء التي يحسدونها. ومع ذلك ، مع جامعة ليان تشو ، سيكونون قادرين على التعلم منها.

فيما بعد ، تفرق الحشد إلى مجموعتين. وتألفت المجموعة الأولى من زي لو لان ، مو قوي يينغ ، تشين تشيونغ وجو شو. بقيادة يينغ يو ، دخلوا القصر إلى مكتب القسم المالي لإجراء مناقشات حول تجارة الأسلحة. سيقود أويانغ شو الآخرين في جولة حول البلدة ، مع فان شونغ يان و تيان وين جينغ.

لم يخفي أويانغ شو ذلك عنهم. علمهم عن تجاربه في بناء الجامعة. أولاً ، لن يتمكن من إخفاء معهد ينتمي إلى مبنى بلدة من الدرجة الثالثة لفترة طويلة. قد يساعد إخبار حلفائه في وقت سابق على تقوية أراضيهم. ثانيًا ، بدون خصائص الأراضي الجذابة مثل شان هاي ، لن يكونوا قادرين على جذب ما يكفي من المعلمين في المعهد. كان من المستحيل ببساطة على اللوردات الآخرين اللحاق بجامعة ليان تشو.

في بلدة شان هاي الصغيرة هذه ، كم عدد المفاجآت المتبقية لاستكشافها ، وكم عدد الأسرار التي تم إخفاؤها عن العالم الخارجي؟

أما بالنسبة للمنطقة العسكرية الجنوبية الشرقية ، فمن دون أن يقول أويانغ شو أي شيء ، تجنب اللوردات الآخرون المنطقة بوعي. لم يطلبوا بتهور القيام بجولة في المنطقة العسكرية. لذلك ، أحضرهم أويانغ شو إلى المنطقة التجارية الشمالية الغربية. هنا ، كانت جميع ورش العمل مشغولة ، وكانت الشوارع مزدحمة بطاقة.

يقع مطعم سان قو في منتصف الشارع التجاري ، حيث كان الموقع مزدهرًا أكثر. تم تقسيمه إلى طابقين ، مع المقصورة في الطابق الأول الذي اتخذها أويانغ شو كمكان لتناول الوجبة. قبل ذلك ، كان أويانغ شو الشخص الوحيد المستعد لتناول العشاء هناك ، ولكن الآن ، مع زيادة رواتب السكان ، غالبًا ما كان الناس يتناولون العشاء من وقت لآخر. تحدث البعض عن العمل على مائدة الطعام ، بينما دعا البعض الآخر الأصدقاء والأقارب للتجمعات.

أخيرًا ، أحضرهم أويانغ شو إلى سور البلدة الشمالي ، واقفين على السور العالي وهم يشاهدون المشهد الجميل لبلدة شان هاي.

لم يخفي أويانغ شو ذلك عنهم. علمهم عن تجاربه في بناء الجامعة. أولاً ، لن يتمكن من إخفاء معهد ينتمي إلى مبنى بلدة من الدرجة الثالثة لفترة طويلة. قد يساعد إخبار حلفائه في وقت سابق على تقوية أراضيهم. ثانيًا ، بدون خصائص الأراضي الجذابة مثل شان هاي ، لن يكونوا قادرين على جذب ما يكفي من المعلمين في المعهد. كان من المستحيل ببساطة على اللوردات الآخرين اللحاق بجامعة ليان تشو.

كان لسور البلدة القوي تأثير كافٍ على اللوردات ، ولكن عندما رأى الجميع الخندق المائي حول البلدة ، صمتوا جميعًا.

تم اعتبار معدل إكمالها خلال مهمة إنشاء القرية مرتفعًا ، ومع ذلك فقد تمت مكافأتها فقط برمز إنشاء قرية من المستوى الفضي وتعويذة استدعاء من رتبة الملك. إذا كانت هذه هي الحالة ، فيبدو أنه يجب أن يكون قد حصل على رمز الرتبة الذهبية.

ما مدى شعوره بعدم الأمان ، وبناء مثل هذا النظام الدفاعي القوي في وقت مبكر؟

أما بالنسبة لـ غونغ تشينغ شي ، فقد كان ينظر إلى الجنود الثقيلين. بالقرب من أراضيه أيضًا ، كانت هناك مجموعة من القبائل البربرية. بالتالي ، تمكن على الفور من تحديد أن الجنود كانوا من أصل بربري. قد تكون الدروع الثقيلة مثل تلك عبئًا على الجنود العاديين ، لكن بالنسبة للمحاربين البربرين ، كانت جذابة فقط. كانت الدروع الثقيلة والمحاربون البربرين ثنائيان قد صنع في السماء.

نظرت مولان يو إلى علم بلدة شان هاي على سور البلدة . “آه ، هذا العلم جميل جدًا. انن، سأقوم بتصميم علم خاص بي أيضًا عندما أعود. يبدو رائعا “.

تم لفت انتباه باي هوا إلى الشخصية التاريخية من رتبة الإمبراطور ، شي وان شوي. قبل ذلك ، التقت بفان تشونغ يانغ وتيان وين جينغ ، وهما شخصيتان تاريخيتان من رتبة الملك. لقد اعتقدت أنها كانت المكافآت من تعويذة استدعاء أويانغ شو عندما حصل على رمز إنشاء القرية. لكن من كان يعلم أن هناك شخصًا آخر يختبئ في الجيش؟

“بالطبع .” وافق غونغ تشينغ شي ، وبدا هو أيضًا حريصًا.

 

عند مشاهدة التنين الذهبي على العلم ، أزعجت باي هوا أويانغ شو وقالت ، ” أخي وو يي ، يا لك من طموح ، عيناك على العرش الأعظم.”

كان لمعبد مازو الغامض ، وميزات قاعة التجنيد الرائعة ، وهيكل التدريس في جامعة ليان تشو ، تأثيرات قوية على اللوردات.

ابتسم أويانغ شو ولم يقل شيئًا. يمكن اعتباره موافقة ضمنية.

“ماذا؟” لم يفهم غونغ تشينغ شي.

مع اقتراب موعد الغداء ، دعاهم أويانغ شو لتناول الغداء. لن يتم تقديم الوجبة في القصر ولكن بدلاً من ذلك في مطعم سان قو.

“السيدة هنا بالفعل. هي مع الضيوف في الطابق الأول “. أجابت قو سان يانغ.

يقع مطعم سان قو في منتصف الشارع التجاري ، حيث كان الموقع مزدهرًا أكثر. تم تقسيمه إلى طابقين ، مع المقصورة في الطابق الأول الذي اتخذها أويانغ شو كمكان لتناول الوجبة. قبل ذلك ، كان أويانغ شو الشخص الوحيد المستعد لتناول العشاء هناك ، ولكن الآن ، مع زيادة رواتب السكان ، غالبًا ما كان الناس يتناولون العشاء من وقت لآخر. تحدث البعض عن العمل على مائدة الطعام ، بينما دعا البعض الآخر الأصدقاء والأقارب للتجمعات.

نظرت مولان يو إلى علم بلدة شان هاي على سور البلدة . “آه ، هذا العلم جميل جدًا. انن، سأقوم بتصميم علم خاص بي أيضًا عندما أعود. يبدو رائعا “.

كانت سان يانغ تنتظر بالفعل عند المدخل. رأت أويانغ شو قادمًا ، وتقدمت بسرعة. ابتسمت وقالت: “لورد ، المأدبة جاهزة. إنها فقط في انتظارك ايها اللورد”.

أظهر العرض العسكري قوة شان هاي لحلفائها ، وفي نفس الوقت عزز موقع أويانغ شو كقائد للتحالف. بالإضافة إلى ذلك ، فقد أظهر أفضل الأسلحة والمعدات مع العرض العسكري ، وهكذا أظهر تاجر الأسلحة المستقبلي أسنانه ببطء ، في انتظار أن يقفز حلفاؤه من أجل الطعم.

أومأ أويانغ شو برأسه وقال ، “شكرًا لك على عملك الشاق. هل وصلت يينغ يو والآخرون؟ “

“السيدة هنا بالفعل. هي مع الضيوف في الطابق الأول “. أجابت قو سان يانغ.

“السيدة هنا بالفعل. هي مع الضيوف في الطابق الأول “. أجابت قو سان يانغ.

راقب تشين تشيونغ ، الذي كان جالسًا خلف شون لونغ ديان شوي ، سلاح الفرسان عن كثب. الرمح ، الدرع ، الخيل … سلاح الفرسان…. لقد كان في حالة نشوة ، وتلاشى عقله مرة أخرى إلى الأيام الخوالي عندما كان يحارب مثل تنين في ساحة المعركة.

“حسنًا ، دعونا نذهب أيضًا!” استدار أويانغ شو وقال للوردات.

يقع مطعم سان قو في منتصف الشارع التجاري ، حيث كان الموقع مزدهرًا أكثر. تم تقسيمه إلى طابقين ، مع المقصورة في الطابق الأول الذي اتخذها أويانغ شو كمكان لتناول الوجبة. قبل ذلك ، كان أويانغ شو الشخص الوحيد المستعد لتناول العشاء هناك ، ولكن الآن ، مع زيادة رواتب السكان ، غالبًا ما كان الناس يتناولون العشاء من وقت لآخر. تحدث البعض عن العمل على مائدة الطعام ، بينما دعا البعض الآخر الأصدقاء والأقارب للتجمعات.

بعد وصولهم ، أومأت يينغ يو برأسها بشكل غامض إلى أويانغ شو ، مشيرة إلى أن الأمور المتعلقة بتجارة الأسلحة قد تمت. ابتسم أويانغ شو وطلب من الجميع الجلوس.

عند مشاهدة التنين الذهبي على العلم ، أزعجت باي هوا أويانغ شو وقالت ، ” أخي وو يي ، يا لك من طموح ، عيناك على العرش الأعظم.”

لهذه المأدبة ، أعطى قو سان يانغ كل شيء.

كان غونغ تشينغ شي رجلاً صريحًا. كان أول من سأل. “الأخ ووي ، ان الجولة شيء مهم ، لكن هذه ليست النقطة الرئيسية. الأهم من ذلك هو الأسلحة والمعدات في العرض العسكري. هل هم للبيع؟ “

كانت هناك مأكولات بحرية طازجة من بلدة بي هاي ، مع لحم الضأن ولحم الخنزير من المزرعة ، وخضروات متنوعة من مزرعة الخضار ، ودواجن من السوق الزراعي. أخيرًا وليس آخرًا ، كان هناك أيضًا طيور برية من القبائل البربرية ، لذلك كانت بالفعل مأدبة فخمة.

أومأ اللوردات الآخرون بالموافقة.

أما بالنسبة للمشروبات ، فقد تم تقديم الشاي الأبيض ونبيذ الثلاث زهرات ، وهما منتجان محليان خاصان للضيوف. إن إضافة المواد الخام الفاخرة من خلال مهارات الطبخ لدى قو سان يانغ يمكن مقارنتها بمأدبة رفيعة المستوى في العالم الحقيقي.

كان لمعبد مازو الغامض ، وميزات قاعة التجنيد الرائعة ، وهيكل التدريس في جامعة ليان تشو ، تأثيرات قوية على اللوردات.

كان اللوردات عاجزين عن الكلام وأصبحوا في الواقع مخدرين. تعتبر الوجبة التي تحتوي على اللحوم في أراضيهم وجبة فاخرة ، ومع ذلك كانت شان هاي تأكل هذا مع مواردهم الخاصة.

أومأ أويانغ شو برأسه ثم هز رأسه بعد لحظات.

“وو وو … بعد هذه الوجبة ، لن أتمكن من تناول الطعام في منطقتي الخاصة بعد الآن.” قالت مولان يو بنبرة سخيفة.

من كان لوردا كان ثعلبًا ماكرًا. على الفور ، فهموا المعنى الكامن وراء كلمات يينغ يو. كان اجتماع اليوم يهدف إلى تقريب الحلفاء من بعضهم البعض. لم يكن هذا هو الوقت المناسب للوردات للتفاوض بشأن الصفقات. كان من الأفضل ترك الأمر لمرؤوسيهم.

أومأ اللوردات الآخرون بالموافقة.

أومأ أويانغ شو برأسه ثم هز رأسه بعد لحظات.

ابتسم اويانغ شو ، ورفع كوب النبيذ الخاص به وقال ، ” دعونا نشرب مرة واحدة في أول اجتماع لتحالف شان هاي!”

 

“نخبكم!”

راقب تشين تشيونغ ، الذي كان جالسًا خلف شون لونغ ديان شوي ، سلاح الفرسان عن كثب. الرمح ، الدرع ، الخيل … سلاح الفرسان…. لقد كان في حالة نشوة ، وتلاشى عقله مرة أخرى إلى الأيام الخوالي عندما كان يحارب مثل تنين في ساحة المعركة.

بعد المأدبة ، أصبح الجو مفعمًا بالحيوية.

“وو وو … بعد هذه الوجبة ، لن أتمكن من تناول الطعام في منطقتي الخاصة بعد الآن.” قالت مولان يو بنبرة سخيفة.

دون أن يدرك أحد ، اقتربت علاقتهم. تلاشى شعور الغربة وأصبحوا أكثر دراية ببعضهم البعض. كما قيل: “إن مائدة الخمر والطعام أفضل مكان لتكوين صداقات” . كانت هذه الكلمات مدعومة بالتأكيد من خلال تجارب حياة لا حصر لها.

مع اقتراب موعد الغداء ، دعاهم أويانغ شو لتناول الغداء. لن يتم تقديم الوجبة في القصر ولكن بدلاً من ذلك في مطعم سان قو.

 

 

أخيرًا ، أحضرهم أويانغ شو إلى سور البلدة الشمالي ، واقفين على السور العالي وهم يشاهدون المشهد الجميل لبلدة شان هاي.

 

كان أكثر ما كان اللوردات مهتمين به هو الهيكل التشغيلي لجامعة ليان تشو. بعد كل شيء ، كان معبد مازو و قاعة التجنيد ينتميان إلى مباني من الطبقة المخفية ، لذلك لا يمكن أن يحصلوا على الأشياء التي يحسدونها. ومع ذلك ، مع جامعة ليان تشو ، سيكونون قادرين على التعلم منها.

الترجمة: Hunter 

”للبيع ولكن ليس للبيع. قبل ذلك ، لقد قطعت وعدي. ستكونون جميعًا في قائمة الأولويات. ومع ذلك ، هناك شرط واحد. وهذا فقط بعد أن تكون شان هاي قد جهزت قواتها العسكرية بالكامل ، فسننظر بعد ذلك في بيع الأسلحة والمعدات. لقد رأيتموها جميعًا بوضوح ، حتى الألف جندي الذين أملكهم الآن لم يكونوا مجهزين بالكامل بعد . ليس لدي أسلحة ومعدات إضافية لبيعها حتى الآن “. لم يكذب أويانغ شو عليهم.

 

أما بالنسبة للمشروبات ، فقد تم تقديم الشاي الأبيض ونبيذ الثلاث زهرات ، وهما منتجان محليان خاصان للضيوف. إن إضافة المواد الخام الفاخرة من خلال مهارات الطبخ لدى قو سان يانغ يمكن مقارنتها بمأدبة رفيعة المستوى في العالم الحقيقي.

 

أومأ اللوردات الآخرون بالموافقة.

‘كنت أعلم أنك ستسألين’ ثم قام أويانغ شو بإشارة إلى يينغ يو خلفه. ابتسمت يينغ يو وقالت ، “حول الأسعار والأوامر ، لماذا لا يرتب اللوردات رجالكم للتحدث إلينا ، القسم المالي؟ مثل هذه الشؤون الدنيئة لا تحتاج إلى إشراك اللوردات أنفسكم “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط