تشكيل دائرة العربة
الفصل 274- تشكيل دائرة العربة
نظرًا لأنهم لم ينضموا إلى المعركة ، فكيف ستظل نقاط مساهمتهم في المعركة تزداد ، ما لم تكن هناك حرب في مكان آخر؟ أخبر دي تشين تخمينه لـ تشاو كو ، لكنه لم يهتم به كثيرًا.
امتلأت السهول الشاسعة بجنود جيش واي الهاربين. ألقوا عتادهم وأسلحتهم. حتى أن البعض قد نزع دروعهم ليركضوا أسرع من رفاقهم.
“نعم!”
كان يينغ باو شخصًا متعطشًا للدماء ، فكيف يمكن أن يفوت مثل هذه الفرصة الجيدة؟ أمر الجنود بأن يكونوا قساة وألا يقبلوا أي استسلام. أينما مر سلاح الفرسان الحديدي ، لن يتركوا وراءهم سوى جثث هامدة.
كان 100 ألف من سلاح الفرسان مثل آلات حصاد الحرب الدقيقة ، مما أدى بكفاءة إلى قتل المجموعات الأمامية والمركزية لجيش وي. وأثناء مرورهم على خيولهم ، لمعت سكاكينهم وسقطت رؤوسهم على الأرض.
لم يكن هوان هي أيضًا قديسا ، وكان أيضًا يغلي ببعض الغضب ، لذلك اصبح قاسيا.
كانت أخبار تدمير 150 ألف جندي من وي بمثابة عاصفة ثلجية قد اجتاحت جميع البلدان ، مما أدى إلى تهدئة قلوبهم المتهورة والمندفعة.
كانت هذه أيضًا فرصة جيدة لن يفوتها أويانغ شو .ستقضي قوة اللاعبين على حياة الأعداء ، مما جعل أويانغ شو يشعر أن نقاط مساهمته في المعركة كانت ترتفع بسرعة.
الترجمة: Hunter
كان 100 ألف من سلاح الفرسان مثل آلات حصاد الحرب الدقيقة ، مما أدى بكفاءة إلى قتل المجموعات الأمامية والمركزية لجيش وي. وأثناء مرورهم على خيولهم ، لمعت سكاكينهم وسقطت رؤوسهم على الأرض.
“هل سنخسر حقًا أمام تحالف شان هاي مرة أخرى؟ ” كان شا بو جون كئيبا حقًا ، حيث رأى الوضع الجيد ينقلب ببطء ، كيف يمكن أن يكون سعيدًا ، أكثر من ذلك عندما يكون العدو هو أويانغ شو الذي كان يكرهه حتى العظم.
بالمقارنة مع قوات هوان هي و يينغ باو ، كانت قوة 20 ألف من اللاعبين بقيادة شي وان شوي وإيلاي وتشانغ لياو أكثر كفاءة ولديها قوة قتل أعلى.
“سمعت أنه كان تشكيل ضائع منذ فترة طويلة من سون بين. كيف علم الجنرال به؟”
خاصةً سلاح الفرسان لمدينة شان هاي ، بمعداتهم وخيولهم العظيمة ، اقتحموا العدو تاركين وراءهم أثرًا دمويًا.
بعد تدمير جيش وي تمامًا ، لم يجرؤ هوان هي على التصرف ببطء وجمع القوات ، واندفع عائدًا نحو تشانغ بينغ . كان تدمير جيش وي مجرد مقبلات ، وستجري المعركة الحقيقية في تشانغ بينغ .
بعد تدمير الجبهة والمجموعات المركزية ، ترك هوان هي 20 ألف جندي لمطاردة الهاربين. ثم التقى بـ يينغ باو واندفع نحو المجموعة الخلفية لجيش وي.
عندما عاد اللورد شين لينغ إلى المجموعة الخلفية ، لاحظ أن الأمور كانت سيئة. أمر الجنود بترك حمولاتهم الثقيلة والإسراع بحياتهم للعودة إلى بلادهم.
تمامًا كما كان جيش تشين يطارد جيش وي ، كان اللورد شين لينغ قد هرب بالفعل. لسوء الحظ ، طالما كان جيش وي داخل محافظة هيناي ، فلن يتمكنوا من الهروب من جيش تشين.
“هذا صحيح! بغض النظر عما توقعناه ، لم نتوقع مثل هذه الخطوة القديمة القادمة. حتى في مثل هذه الظروف الغير مواتية ، تجرأ على تحريك قواته لقتل جيش وي.”
اتبع سلاح الفرسان التابع لجيش تشين طريقهم وكانوا مثل الصيادين ذوي الخبرة ، مما أسفر عن مقتلهم واحدًا تلو الآخر. بالتأكيد لم يستطع جنود الدرع الثقيل لجيش وي التخلص من سلاح الفرسان.
استمرت المطاردة لمدة 3 أيام و وليلتين. كان جيش تشين مثل مجموعة من الذئاب الجائعة ، وقاموا بعضّ جيش وي ، رافضين تركهم. عندما أصبحت السماء مشرقة ، تمكن جيش وي الذي قضى الليل في خوف من رؤية شياطينهم التي كانت تتجه نحوهم.
تمامًا كما كان جيش تشين يطارد جيش وي ، كان اللورد شين لينغ قد هرب بالفعل. لسوء الحظ ، طالما كان جيش وي داخل محافظة هيناي ، فلن يتمكنوا من الهروب من جيش تشين.
بدلاً من ذلك ، أصبحت الحبوب التي ألقاها جيش وي عونًا كبيرًا لجيش تشين. لقد تم حل مشكلة الموارد . كان على المرء أن يقول إنه كان مثيرا للسخرية .
“سمعت أنه كان تشكيل ضائع منذ فترة طويلة من سون بين. كيف علم الجنرال به؟”
طاردهم جيش تشين إلى حدود محافظة هيناي. ربما لن تتمكن وي التي كانت تعاني من مشاكل بالفعل من الوقوف بعد تلك المعركة ، وكان تدميرهم مجرد مسألة وقت.
في طريق العودة ، ألقى اويانغ شو نظرة على نقاط مساهمته في المعركة ووجد أنها وصلت إلى 250 ألف . في المتوسط ، في المعركتين ، قتل كل فرد من سلاح الفرسان لمدينة شان هاي رجلين ونصف.
جلب وي وو جين تحت حماية حراسه ، قواته المتبقية إلى دولتهم. تمت إزالته على الفور من منصبه وحبسه.
بعد تدمير جيش وي تمامًا ، لم يجرؤ هوان هي على التصرف ببطء وجمع القوات ، واندفع عائدًا نحو تشانغ بينغ . كان تدمير جيش وي مجرد مقبلات ، وستجري المعركة الحقيقية في تشانغ بينغ .
في طريق العودة ، ألقى اويانغ شو نظرة على نقاط مساهمته في المعركة ووجد أنها وصلت إلى 250 ألف . في المتوسط ، في المعركتين ، قتل كل فرد من سلاح الفرسان لمدينة شان هاي رجلين ونصف.
“نعم!”
تجاوز كل من باي هوا و فينغ تشيو هوانغ زان لانغ ، واحتلوا المركزين الثاني والثالث في لوحة الصدارة.
ضحك تشاو كو لكنه لم يقل أي شيء.
بالطبع ، لم تكن لوحة الصدارة لنقاط المساهمة في المعركة عاملًا في نقاط المكافأة النهائية ، لذلك مع أداء دي تشين وزان لانغ ، لن تكون مكافآتهما صغيرة أيضًا.
عندما بدأت نقاط مساهمة أويانغ شو والآخرين في الصعود ، شعر دي تشين بالفعل أن شيئًا ما قد حدث. بعد أيام قليلة من المراقبة ، لم يرى أي علامات على وجود سلاح فرسان مدينة شان هاي بين قوات مينغ آو .
وبالتالي ، فإن القتال على قمة لوحة الصدارة لم يكن ثابتًا.
ضحك تشاو كو لكنه لم يقل أي شيء.
كانت أخبار تدمير 150 ألف جندي من وي بمثابة عاصفة ثلجية قد اجتاحت جميع البلدان ، مما أدى إلى تهدئة قلوبهم المتهورة والمندفعة.
جلب وي وو جين تحت حماية حراسه ، قواته المتبقية إلى دولتهم. تمت إزالته على الفور من منصبه وحبسه.
رُفضت تشاو بواسطة العديد من الدول الأخرى ، وأزال هان مرة أخرى فينغ تينغ من واجباته. جلبت دول شان دونغ الخمس الهدايا على الفور وأرسلت سفراءها إلى شيان يانغ لمحاولة إصلاح العلاقة.
تمامًا كما قال باي تشي ، فإن تدمير جيش وي سيؤدي إلى تفكيك التحالف الذي كان يتشكل.
في هذه المرحلة ، غادر الجيش الذي جمعه ملك تشين في هيناي ببطء جبل تاي هانغ .
وبالتالي ، فإن القتال على قمة لوحة الصدارة لم يكن ثابتًا.
مع وصول المطر ، أصبحت ساحة معركة تشانغ بينغ مرة أخرى غائمة وكئيبة.
أومأ تشاو كو برأسه. “ذكر سون بين أن هذا التشكيل كان مذهلاً للغاية لدرجة أن المرء لا يحتاج إلى إجراء تغييرات وتعديلات عليه. أما بالنسبة لكيفية ترتيب الرجال ، فهو أيضًا بسيط للغاية. انظر!” أخذ قطعة من جلد الغنم وبدأ الرسم. بذكائه وتفكيره السريع ، في أقل من ساعة ، وصف التشكيل.
ممر جو ، خيمة دي تشين.
بعد تدمير جيش وي تمامًا ، لم يجرؤ هوان هي على التصرف ببطء وجمع القوات ، واندفع عائدًا نحو تشانغ بينغ . كان تدمير جيش وي مجرد مقبلات ، وستجري المعركة الحقيقية في تشانغ بينغ .
عندما بدأت نقاط مساهمة أويانغ شو والآخرين في الصعود ، شعر دي تشين بالفعل أن شيئًا ما قد حدث. بعد أيام قليلة من المراقبة ، لم يرى أي علامات على وجود سلاح فرسان مدينة شان هاي بين قوات مينغ آو .
في هذه المرحلة ، غادر الجيش الذي جمعه ملك تشين في هيناي ببطء جبل تاي هانغ .
نظرًا لأنهم لم ينضموا إلى المعركة ، فكيف ستظل نقاط مساهمتهم في المعركة تزداد ، ما لم تكن هناك حرب في مكان آخر؟ أخبر دي تشين تخمينه لـ تشاو كو ، لكنه لم يهتم به كثيرًا.
بناءً على شخصية تشاو كو ، بعد اكتساب الميزة ، أراد مطاردتها وعدم منح جيش تشين أي فرصة للراحة. في النهاية ، أفسدت حكمة ملك تشاو خطته.
كما هو متوقع ، في البداية ، حتى باي تشي لم يهتم عندما أخبره أويانغ شو بالمعلومات العسكرية. علاوة على ذلك ، كان تخمين دي تشين مناف للعقل لدرجة أن الشاب تشاو كو بالتأكيد لن يزعج نفسه حيال ذلك.
في طريق العودة ، ألقى اويانغ شو نظرة على نقاط مساهمته في المعركة ووجد أنها وصلت إلى 250 ألف . في المتوسط ، في المعركتين ، قتل كل فرد من سلاح الفرسان لمدينة شان هاي رجلين ونصف.
عندما انتشرت أخبار خسارة جيش وي ، أصيب تشاو كو بالصدمة بشكل طبيعي بينما شعر دي تشين والآخرون بالمرارة.
في طريق العودة ، ألقى اويانغ شو نظرة على نقاط مساهمته في المعركة ووجد أنها وصلت إلى 250 ألف . في المتوسط ، في المعركتين ، قتل كل فرد من سلاح الفرسان لمدينة شان هاي رجلين ونصف.
“هل سنخسر حقًا أمام تحالف شان هاي مرة أخرى؟ ” كان شا بو جون كئيبا حقًا ، حيث رأى الوضع الجيد ينقلب ببطء ، كيف يمكن أن يكون سعيدًا ، أكثر من ذلك عندما يكون العدو هو أويانغ شو الذي كان يكرهه حتى العظم.
كان 100 ألف من سلاح الفرسان مثل آلات حصاد الحرب الدقيقة ، مما أدى بكفاءة إلى قتل المجموعات الأمامية والمركزية لجيش وي. وأثناء مرورهم على خيولهم ، لمعت سكاكينهم وسقطت رؤوسهم على الأرض.
هز زان لانغ رأسه. “هذه المرة ، لم نخسر أمام تشي يوي وو يي ، لكن باي تشي .”
كانت أخبار تدمير 150 ألف جندي من وي بمثابة عاصفة ثلجية قد اجتاحت جميع البلدان ، مما أدى إلى تهدئة قلوبهم المتهورة والمندفعة.
“هذا صحيح! بغض النظر عما توقعناه ، لم نتوقع مثل هذه الخطوة القديمة القادمة. حتى في مثل هذه الظروف الغير مواتية ، تجرأ على تحريك قواته لقتل جيش وي.”
بالمقارنة ، كان لجيش تشاو الأفضلية بالتأكيد .
“بالتفكير في الأمر مرة أخرى ، أليس هذا أسلوبه؟ لقد بدا الأمر خطيراً ، لكنه في الحقيقة حسب كل شيء بوضوح وتوقع أن تشاو كو لن يجرؤ على الهجوم”.
“سمعت أنه كان تشكيل ضائع منذ فترة طويلة من سون بين. كيف علم الجنرال به؟”
“ماذا يجب أن نفعل الآن؟ لقد تم كسر خطتنا ، لذلك نحن بحاجة إلى التفكير في خطة جديدة.”
“نعم ، جنرال!” ذهب تشاو تشوانغ بعيدًا لإعداد التشكيل حتى يتمكنوا من تثبيته عند اسفل ممر جو. إلى جانب ذلك ، أوكل مهمة التشكيل إلى المستشار في الجيش ليقوم بتدريب الجنود حتى يكونوا على دراية به.
“هذا صحيح. حتى بدون التعزيزات ، فإن تشين متقاربون معنا بشكل متساوي ، لذلك نحن بحاجة إلى خطة مفصلة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد يضربوننا حقًا.”
“اذا ماذا يجب ان نفعل؟”
خيمة جيش تشاو
كان يينغ باو شخصًا متعطشًا للدماء ، فكيف يمكن أن يفوت مثل هذه الفرصة الجيدة؟ أمر الجنود بأن يكونوا قساة وألا يقبلوا أي استسلام. أينما مر سلاح الفرسان الحديدي ، لن يتركوا وراءهم سوى جثث هامدة.
بعد سماع أن جيش وي قد تم اعتراضه وقتل ، حبس تشاو كو نفسه في خيمته ولم يرى أحد. حتى اللورد بينغ يوان تشاو شينغ قد تم رفضه عند الباب.
لم يكن هوان هي أيضًا قديسا ، وكان أيضًا يغلي ببعض الغضب ، لذلك اصبح قاسيا.
بناءً على شخصية تشاو كو ، بعد اكتساب الميزة ، أراد مطاردتها وعدم منح جيش تشين أي فرصة للراحة. في النهاية ، أفسدت حكمة ملك تشاو خطته.
“سمعت أنه كان تشكيل ضائع منذ فترة طويلة من سون بين. كيف علم الجنرال به؟”
الآن ، تم تدمير جيش وي ولن يكون هناك المزيد من التعزيزات القادمة إلى تشانغ بينغ .
كان 100 ألف من سلاح الفرسان مثل آلات حصاد الحرب الدقيقة ، مما أدى بكفاءة إلى قتل المجموعات الأمامية والمركزية لجيش وي. وأثناء مرورهم على خيولهم ، لمعت سكاكينهم وسقطت رؤوسهم على الأرض.
في ظل الوضع الحالي ، لم يكن أمام جيش تشاو خيار سوى الدفاع. يمكنهم فقط استخدام خطة ليان بو لمواجهة جيش تشين.
كان يينغ باو شخصًا متعطشًا للدماء ، فكيف يمكن أن يفوت مثل هذه الفرصة الجيدة؟ أمر الجنود بأن يكونوا قساة وألا يقبلوا أي استسلام. أينما مر سلاح الفرسان الحديدي ، لن يتركوا وراءهم سوى جثث هامدة.
بالمقارنة ، كان لجيش تشاو الأفضلية بالتأكيد .
كانت المشكلة أن الوضع الحالي قد اصبح مختلفًا كثيرًا عن الوقت الذي واجه فيه ليان بو و وانغ هي بعضهما البعض.
خلال فترة ليان بو ، احتفظ كلا الجيشين بنصف تشانغ بينغ ، وشكل كل منهما ثلاثة خطوط دفاعية. أما بالنسبة لدفاع تشاو كو ، كان مجرد سطر واحد ، مقارنة بالقوة ، كان واضحًا.
مع وجود قوات مينغ آو أمام معسكر وانغ لينغ ، كان من المستحيل عليهم تغيير التشكيلات. كانت الخطة الوحيدة هي تقوية الدفاع.
كان تشاو كو يقرأ الكتب العسكرية جيدًا ، وكانت معرفته واسعة جدًا. إذا تحدث أحد عن الدفاع وليس الهجوم ، فكر على الفور في فكرة. وقف فجأة. “فلتجلب الجنرال تشاو تشوانغ فورًا !”
أسرع تشاو تشوانغ ورأى تشاو كو جالسًا خلف طاولة الجنرال ، انحنى على الفور.
في طريق العودة ، ألقى اويانغ شو نظرة على نقاط مساهمته في المعركة ووجد أنها وصلت إلى 250 ألف . في المتوسط ، في المعركتين ، قتل كل فرد من سلاح الفرسان لمدينة شان هاي رجلين ونصف.
دعى تشاو كو تشاو تشوانغ للجلوس على الأرض المقابلة له وابتسم. “كيف هو هجوم قوة مينغ آو ؟”
في طريق العودة ، ألقى اويانغ شو نظرة على نقاط مساهمته في المعركة ووجد أنها وصلت إلى 250 ألف . في المتوسط ، في المعركتين ، قتل كل فرد من سلاح الفرسان لمدينة شان هاي رجلين ونصف.
“بعد اعتراض وقتل جيش وي والعودة إلى تشانغ بينغ ، لم تنخفض هجماتهم بل زادت بدلاً من ذلك ، إذا قال أحدهم إنهم كانوا يزيفون هجومهم من قبل ، فالآن يريدون حقًا هزيمة معسكر وانغ لينغ وسحق خط دفاعنا.” قال تشاو تشوانغ بجدية.
عرف تشاو تشوانغ أن الجنرال لديه ثقة كبيرة في نجاحه وقال بسعادة ، “طالما أن الجنرال يتذكر كيفية وضع التشكيل وكيف يعمل ، فسوف ننجح بالتأكيد!”
لسماع تشاو تشوانغ يذكر جيش وي ، ضيق تشاو كو وجهه . عاد ببطء إلى طبيعته كما قال ، “بما أن الأمر كذلك ، هل يمكنكم جميعًا التعامل مع ذلك؟ في اللحظة التي يتم فيها الاستيلاء على معسكر وانغ لينغ ، سيواجه الجيش بقيادة ممر جو التهديد على الفور. ” لم يكشف تشاو كو عما كان يفكر فيه. وبدلاً من ذلك ، اختبر تشاو تشوانغ.
عندما عاد اللورد شين لينغ إلى المجموعة الخلفية ، لاحظ أن الأمور كانت سيئة. أمر الجنود بترك حمولاتهم الثقيلة والإسراع بحياتهم للعودة إلى بلادهم.
“جنرال لا تقلق ، نحن بالتأكيد لن ندع جيش تشين يفلت من أيدينا. ومع ذلك ، ما يقلقني هو أنه إذا زادوا قواتهم مرة أخرى ، فإن القوات المدافعة ستواجه ضغوطًا هائلة. جنرال ، ألا ينبغي لك ان تنظم المزيد من الجنود من ممر جو ؟ “
لم يكن هوان هي أيضًا قديسا ، وكان أيضًا يغلي ببعض الغضب ، لذلك اصبح قاسيا.
هز تشاو كو رأسه. “إذا قمنا بزيادة القوات ، فسوف نقع في فخهم. سوف يغتنموا الفرصة لبدء حرب واستنزاف قوتنا الرئيسية ومنع حرب طويلة الأمد . “
بالمقارنة مع قوات هوان هي و يينغ باو ، كانت قوة 20 ألف من اللاعبين بقيادة شي وان شوي وإيلاي وتشانغ لياو أكثر كفاءة ولديها قوة قتل أعلى.
“اذا ماذا يجب ان نفعل؟”
“سمعت أنه كان تشكيل ضائع منذ فترة طويلة من سون بين. كيف علم الجنرال به؟”
“لدي تشكيل يمكننا تشكيله تحت ممر جو والذي يضمن أن جيش تشين لن يكون قادرًا على مهاجمة شبر واحد.” كان تشاو كو واثقًا جدًا.
بالطبع ، لم تكن لوحة الصدارة لنقاط المساهمة في المعركة عاملًا في نقاط المكافأة النهائية ، لذلك مع أداء دي تشين وزان لانغ ، لن تكون مكافآتهما صغيرة أيضًا.
“ما هو التشكيل الذي سيكون له مثل هذا التأثير الكبير؟”
“تشكيل دائرة العربة!”
عندما عاد اللورد شين لينغ إلى المجموعة الخلفية ، لاحظ أن الأمور كانت سيئة. أمر الجنود بترك حمولاتهم الثقيلة والإسراع بحياتهم للعودة إلى بلادهم.
“تشكيل دائرة العربة؟”
دعى تشاو كو تشاو تشوانغ للجلوس على الأرض المقابلة له وابتسم. “كيف هو هجوم قوة مينغ آو ؟”
“نعم!”
كان يينغ باو شخصًا متعطشًا للدماء ، فكيف يمكن أن يفوت مثل هذه الفرصة الجيدة؟ أمر الجنود بأن يكونوا قساة وألا يقبلوا أي استسلام. أينما مر سلاح الفرسان الحديدي ، لن يتركوا وراءهم سوى جثث هامدة.
“سمعت أنه كان تشكيل ضائع منذ فترة طويلة من سون بين. كيف علم الجنرال به؟”
“سون بين هو عبقري حرب! هذا التشكيل مفيد جدا!” هتف تشاو تشوانغ.
ضحك تشاو كو لكنه لم يقل أي شيء.
“ماذا يجب أن نفعل الآن؟ لقد تم كسر خطتنا ، لذلك نحن بحاجة إلى التفكير في خطة جديدة.”
عرف تشاو تشوانغ أن الجنرال لديه ثقة كبيرة في نجاحه وقال بسعادة ، “طالما أن الجنرال يتذكر كيفية وضع التشكيل وكيف يعمل ، فسوف ننجح بالتأكيد!”
“سون بين هو عبقري حرب! هذا التشكيل مفيد جدا!” هتف تشاو تشوانغ.
أومأ تشاو كو برأسه. “ذكر سون بين أن هذا التشكيل كان مذهلاً للغاية لدرجة أن المرء لا يحتاج إلى إجراء تغييرات وتعديلات عليه. أما بالنسبة لكيفية ترتيب الرجال ، فهو أيضًا بسيط للغاية. انظر!” أخذ قطعة من جلد الغنم وبدأ الرسم. بذكائه وتفكيره السريع ، في أقل من ساعة ، وصف التشكيل.
“سون بين هو عبقري حرب! هذا التشكيل مفيد جدا!” هتف تشاو تشوانغ.
كان 100 ألف من سلاح الفرسان مثل آلات حصاد الحرب الدقيقة ، مما أدى بكفاءة إلى قتل المجموعات الأمامية والمركزية لجيش وي. وأثناء مرورهم على خيولهم ، لمعت سكاكينهم وسقطت رؤوسهم على الأرض.
“لا بأس إذا زاد جيش تشين من قواته للهجوم. إذا فعلوا ذلك بالفعل ، فيمكننا فقط إضافة المزيد من القوات للدفاع عن معسكر وانغ لينغ. القتال المباشر ليس استراتيجية ذكية. ستنشئ القوة الرئيسية التشكيل تحت ممر جو للترحيب بهم. أريد أن أرى كيف سيكسرها باي تشي “.
تجاوز كل من باي هوا و فينغ تشيو هوانغ زان لانغ ، واحتلوا المركزين الثاني والثالث في لوحة الصدارة.
“نعم ، جنرال!” ذهب تشاو تشوانغ بعيدًا لإعداد التشكيل حتى يتمكنوا من تثبيته عند اسفل ممر جو. إلى جانب ذلك ، أوكل مهمة التشكيل إلى المستشار في الجيش ليقوم بتدريب الجنود حتى يكونوا على دراية به.
“ما هو التشكيل الذي سيكون له مثل هذا التأثير الكبير؟”
“بعد اعتراض وقتل جيش وي والعودة إلى تشانغ بينغ ، لم تنخفض هجماتهم بل زادت بدلاً من ذلك ، إذا قال أحدهم إنهم كانوا يزيفون هجومهم من قبل ، فالآن يريدون حقًا هزيمة معسكر وانغ لينغ وسحق خط دفاعنا.” قال تشاو تشوانغ بجدية.
“هل سنخسر حقًا أمام تحالف شان هاي مرة أخرى؟ ” كان شا بو جون كئيبا حقًا ، حيث رأى الوضع الجيد ينقلب ببطء ، كيف يمكن أن يكون سعيدًا ، أكثر من ذلك عندما يكون العدو هو أويانغ شو الذي كان يكرهه حتى العظم.
عندما بدأت نقاط مساهمة أويانغ شو والآخرين في الصعود ، شعر دي تشين بالفعل أن شيئًا ما قد حدث. بعد أيام قليلة من المراقبة ، لم يرى أي علامات على وجود سلاح فرسان مدينة شان هاي بين قوات مينغ آو .
كان 100 ألف من سلاح الفرسان مثل آلات حصاد الحرب الدقيقة ، مما أدى بكفاءة إلى قتل المجموعات الأمامية والمركزية لجيش وي. وأثناء مرورهم على خيولهم ، لمعت سكاكينهم وسقطت رؤوسهم على الأرض.
كانت المشكلة أن الوضع الحالي قد اصبح مختلفًا كثيرًا عن الوقت الذي واجه فيه ليان بو و وانغ هي بعضهما البعض.
عرف تشاو تشوانغ أن الجنرال لديه ثقة كبيرة في نجاحه وقال بسعادة ، “طالما أن الجنرال يتذكر كيفية وضع التشكيل وكيف يعمل ، فسوف ننجح بالتأكيد!”
هز تشاو كو رأسه. “إذا قمنا بزيادة القوات ، فسوف نقع في فخهم. سوف يغتنموا الفرصة لبدء حرب واستنزاف قوتنا الرئيسية ومنع حرب طويلة الأمد . “
“ماذا يجب أن نفعل الآن؟ لقد تم كسر خطتنا ، لذلك نحن بحاجة إلى التفكير في خطة جديدة.”
كانت أخبار تدمير 150 ألف جندي من وي بمثابة عاصفة ثلجية قد اجتاحت جميع البلدان ، مما أدى إلى تهدئة قلوبهم المتهورة والمندفعة.
“لا بأس إذا زاد جيش تشين من قواته للهجوم. إذا فعلوا ذلك بالفعل ، فيمكننا فقط إضافة المزيد من القوات للدفاع عن معسكر وانغ لينغ. القتال المباشر ليس استراتيجية ذكية. ستنشئ القوة الرئيسية التشكيل تحت ممر جو للترحيب بهم. أريد أن أرى كيف سيكسرها باي تشي “.
الترجمة: Hunter
“هل سنخسر حقًا أمام تحالف شان هاي مرة أخرى؟ ” كان شا بو جون كئيبا حقًا ، حيث رأى الوضع الجيد ينقلب ببطء ، كيف يمكن أن يكون سعيدًا ، أكثر من ذلك عندما يكون العدو هو أويانغ شو الذي كان يكرهه حتى العظم.
بناءً على شخصية تشاو كو ، بعد اكتساب الميزة ، أراد مطاردتها وعدم منح جيش تشين أي فرصة للراحة. في النهاية ، أفسدت حكمة ملك تشاو خطته.
الآن ، تم تدمير جيش وي ولن يكون هناك المزيد من التعزيزات القادمة إلى تشانغ بينغ .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
