النصر في أعيننا
الفصل 278- النصر في أعيننا
كان الضباب الأبيض عونا كبيرا لقوة الهجوم . نظر جيش تشاو فقط إلى جيش تشين ولم يتوقع أن تأتي القوات من أعلى. لم يرفعوا رؤوسهم حتى ، ومع غطاء الضباب ، لن يتفاعل جيش تشاو حتى تهبط قوة الهجوم في وسط التشكيل .
دخلت معركة تشانغ بينغ مرة أخرى في إيقاع جيش تشين.
بالتالي ، لكي تتمكن من الطيران بسلاسة ، كان على المرء أن يركض قبل القفز.
امر باي تشي يينغ باو وقواته ببناء معسكر وحفر الخنادق والدفاع عنه. مهما كان الأمر ، فلن يخرجوا ويقاتلوا. إذا لم يحدث ذلك ، فسيواجهون عقوبة عسكرية.
لم يهتم شي وان شوي بمفاجأتهم وقاد قوة الهجوم للانقسام إلى دائرة والتوجه نحو العدو ، مما يؤدي إلى إفراغ المساحة لاجل الهبوط.
إذا كان الجيش المكون من 100 ألف رجل قد وضع قلبه للدفاع ، فلن يكون من السهل على تشاو كو إسقاطهم.
بعد الاستقرار على الجانب الشمالي ، أمر باي تشي قوات مينغ آو بالتنسيق مع قوات وانغ هي للهجوم ومحاولة اكتشاف نقاط ضعف التشكيل.
كان المسؤول عن التشكيل هو نائب الجنرال تشاو تشوانغ.
تم تقسيم قوات هوان هي التي كانت تخيم في مدينة غوانغ لانغ لأجل حماية الحبوب والتأكد من أن العدو لن يكون لديه فرصة لمهاجمة الطريق.
جعلت حركة الحصار الأمر غير مريح للغاية لجيش تشاو ، ولم يتمكنوا من البحث عن بعضهم البعض.
كل هذا كان مجرد واجهة.
بعد الاستقرار على الجانب الشمالي ، أمر باي تشي قوات مينغ آو بالتنسيق مع قوات وانغ هي للهجوم ومحاولة اكتشاف نقاط ضعف التشكيل.
الأهم من ذلك ، كان جيش تشين يخطط لعملية الجنود الجويين .
لحسن الحظ في النهاية ، هبط وانغ فينغ بسلام.
حددوا عدد الجنود الجويين بـ 1000 فرد. وبصرف النظر عن حراس باي تشي ، مبارزي تاي يينغ الذي يبلغ عددهم 300 ، تم اختيار الـ 700 الباقين جميعًا من فوج حرس مدينة شان هاي .
في فترة زمنية قصيرة ، امتلأ مركز التشكيل بالجثث.
اصبح شي وان شوي قائد هذه العملية ، وكان نائب القائد هو قائد حرس باي تشي .
لم يهتم شي وان شوي بمفاجأتهم وقاد قوة الهجوم للانقسام إلى دائرة والتوجه نحو العدو ، مما يؤدي إلى إفراغ المساحة لاجل الهبوط.
كان سبب الخطة هو أن شي وان شوي كان جنرالًا شرسًا ويمكنه تولي المهمة ؛ وأيضًا لأنه كان داخل المعبد العسكري ، حتى لو مات يمكن إحياؤه.
كان الضباب الأبيض عونا كبيرا لقوة الهجوم . نظر جيش تشاو فقط إلى جيش تشين ولم يتوقع أن تأتي القوات من أعلى. لم يرفعوا رؤوسهم حتى ، ومع غطاء الضباب ، لن يتفاعل جيش تشاو حتى تهبط قوة الهجوم في وسط التشكيل .
سارت صناعة المظلات بسلاسة أيضًا.
بعد الراحة ، كان التالي هو الاختبار على أشخاص حقيقيين. كان العقيد وانغ فينغ في فوج الحراس شجاعًا وأول من اختبره. علمه أويانغ شو بعض مهارات القفز بالمظلات.
بعد صنع المظلة الأولى ، اختبرها أويانغ شو .
الأهم من ذلك ، كان جيش تشين يخطط لعملية الجنود الجويين .
بالنسبة لموقع الاختبار ، اختار أن يكون منحدرًا على قمة جبل لانغ. أمر الرجال بالعثور على دمية ووضع فيها حجرا بوزن 50 كيلوغراما قبل ربطها بالمظلة.
بالنسبة لموقع الاختبار ، اختار أن يكون منحدرًا على قمة جبل لانغ. أمر الرجال بالعثور على دمية ووضع فيها حجرا بوزن 50 كيلوغراما قبل ربطها بالمظلة.
حلقت المظلة مع الدمية أسفل الجرف وهبطت ببطء عند اسفل الجبل.
حلقت المظلة مع الدمية أسفل الجرف وهبطت ببطء عند اسفل الجبل.
جعلت نتائج الاختبار باي تشي والآخرين الذين كانوا يشاهدون من الجانب سعداء للغاية.
كان الضباب الأبيض عونا كبيرا لقوة الهجوم . نظر جيش تشاو فقط إلى جيش تشين ولم يتوقع أن تأتي القوات من أعلى. لم يرفعوا رؤوسهم حتى ، ومع غطاء الضباب ، لن يتفاعل جيش تشاو حتى تهبط قوة الهجوم في وسط التشكيل .
بعد الراحة ، كان التالي هو الاختبار على أشخاص حقيقيين. كان العقيد وانغ فينغ في فوج الحراس شجاعًا وأول من اختبره. علمه أويانغ شو بعض مهارات القفز بالمظلات.
في لحظة ، لم يستطع جيش تشاو البالغ عددهم 10 آلاف رجل مواكبة 900 منهم ، لذلك كان مشهدًا صادمًا.
بالمقارنة مع الجسم الثقيل ، كان اختبار وانغ فينغ غير رشيقا. نظرًا لعدم وجود مواد ثانوية أخرى ، ستكون المظلة بسيطة جدًا ولا يمكن فتحها في الهواء .
بالتالي ، لكي تتمكن من الطيران بسلاسة ، كان على المرء أن يركض قبل القفز.
على الرغم من أن أويانغ شو لم يكن سعيدًا جدًا ، الا انه بالنسبة إلى باي تشي والآخرين ، كان هذا أمرًا لا يصدق.
كان من الصعب أيضًا أن تتوازن جيدا اثناء الهبوط. ستهتز يمينًا ويسارًا ، مما اخاف أويانغ شو .
انطلق أفراد قوة الهجوم وتشكلوا ، متجهين نحو جيش تشاو.
لحسن الحظ في النهاية ، هبط وانغ فينغ بسلام.
كل هذا تم في الخفاء.
على الرغم من أن أويانغ شو لم يكن سعيدًا جدًا ، الا انه بالنسبة إلى باي تشي والآخرين ، كان هذا أمرًا لا يصدق.
بالنسبة لموقع الاختبار ، اختار أن يكون منحدرًا على قمة جبل لانغ. أمر الرجال بالعثور على دمية ووضع فيها حجرا بوزن 50 كيلوغراما قبل ربطها بالمظلة.
كان باي تشي واثقًا جدًا وأراد أن يتدرب الفريق في جبل لانغ حتى يصبح الجميع على دراية بالمهارة.
كما أرسل جواسيس للذهاب إلى قمة جبل داليانغ للعثور على مكان مناسب. كما أجرى تعديلات على البقع مثل مسارات الجري البسيطة.
فقدت قوة الهجوم التي يبلغ عددها 1000 رجل ، بعد الهبوط ، أقل من 100 رجل . تم الاطلاق على بعضهم من قبل رماة السهام ، وسقط البعض خارج التشكيل وفقدوا الاتصال بالمجموعة. مات البعض في القتال بينما كانوا يحاولون التستر على آخرين.
كل هذا تم في الخفاء.
خلال هذه الفترة ، حدث شيء صغير آخر ، لحسن الحظ ، قامت فينغ تشيو هوانغ بتنشيط مهمة التجنيد لـ وانغ هي وأكملتها بشكل مفاجئ. بمجرد انتهاء المعركة ، يمكن أن تحصل عليه في فرقتها.
هذا اليوم ، خلال أول ضوء ، في وادي تشانغ بينغ ، كان هناك ضباب.
من أجل حظها السعيد ، أرسل لها جميع أعضاء تحالف شان هاي تهنئتهم.
الترجمة: Hunter
كان أويانغ شو سعيدًا لأن مدينة العنقاء الساقطة قد أصبح لديها أخيرًا جنرال ، وبالنسبة لتحالف شان هاي ، كان ذلك بالتأكيد إيجابيًا.
لا عجب منذ البداية أن فينغ تشيو هوانغ كانت حريصة جدًا على معركة تشانغ بينغ . خمن أويانغ شو أنه لا بد أن لديها بعض الأخبار من الداخل وكان هذا الحظ شيئًا لا بد أن يحدث.
بعد الاستقرار على الجانب الشمالي ، أمر باي تشي قوات مينغ آو بالتنسيق مع قوات وانغ هي للهجوم ومحاولة اكتشاف نقاط ضعف التشكيل.
نحو أنانيتها الصغيرة ، يمكن لأويانغ شو أن يفهم ذلك. لم يستطع أن يطلب من جميع أعضاء التحالف أن يكونوا غير أنانيين. كان من المتوقع أن يكون لكل عضو سلاح سري.
بعد أن هبطت قوة الهجوم على الأرض ، وضع شي وان شوي برج الطبول كهدف له.
بمثل هذا الحدوث ، كان دي تشين والآخرون يجندون جنرالات تشاو.
كان باي تشي واثقًا جدًا وأراد أن يتدرب الفريق في جبل لانغ حتى يصبح الجميع على دراية بالمهارة.
في الجيش ، كان الجنرال تشاو كو والنائب تشاو تشوانغ خيارات جيدة.
خاصةً تشاو كو ، صقلته تجربة معركة تشانغ بينغ . حتى لو لم يكن بإمكانه أن يكون جنرالا في ساحة المعركة ، فإن عمله كمستشار كان أيضا جيدا.
بصرف النظر عن ذلك ، في هاندان كان لا يزال هناك ليان بو الذي ينتظر اللاعبين لتجنيده. تخلى الملك عن ليان بو ، لذا كانت فرص الحصول عليه أعلى بكثير.
دخلت معركة تشانغ بينغ مراحلها النهائية.
بالنسبة إلى لي مو ، نظرًا لأنه كان بعيدًا جدًا وليس له علاقة بمعركة تشانغ بينغ ، سيكون من شبه المستحيل تجنيده. علاوة على ذلك ، ربما كان لي مو في ذلك الوقت لا يزال شابًا ولم يصل إلى ذروة عظمته.
فقدت قوة الهجوم التي يبلغ عددها 1000 رجل ، بعد الهبوط ، أقل من 100 رجل . تم الاطلاق على بعضهم من قبل رماة السهام ، وسقط البعض خارج التشكيل وفقدوا الاتصال بالمجموعة. مات البعض في القتال بينما كانوا يحاولون التستر على آخرين.
مثل فينغ تشيو هوانغ ، اشتاق دي تشين والآخرون إلى الجنرالات التاريخيين.
تذكر أويانغ شو أنه في الحياة الأخيرة ، تم تجنيد ليان بو بواسطة دي تشين. من كان يعلم ما إذا كانت هناك أي فرص في هذه الحياة.
من أجل حظها السعيد ، أرسل لها جميع أعضاء تحالف شان هاي تهنئتهم.
دخلت معركة تشانغ بينغ مراحلها النهائية.
بعد أن تلقى درسًا مؤلمًا عن قطع إمدادات الحبوب عنهم ، لم يحرك تشاو كو الجنود في ممر هوكو وبدلاً من ذلك أعد 170 ألف جندي في ممر جو لاسقاط معسكر يينغ باو.
من أجل حظها السعيد ، أرسل لها جميع أعضاء تحالف شان هاي تهنئتهم.
لا يمكن ترك ممر جو بدون أي جنود. بالتالي ، فإن الرقم الذي يمكن أن يستخدمه تشاو كو سيكون حوالي 150 ألف.
لحسن الحظ في النهاية ، هبط وانغ فينغ بسلام.
اتبع يينغ باو أوامر باي تشي ودافع. في ظل الظروف التي لم يكن الاختلاف في القوة مجنونًا ، سيكون تشاو كو عاجزًا.
كان تشاو كو مصممًا على إسقاطه ، لذلك أمر قوات ممر هوكو بالهجوم معًا.
وبالمثل ، نقل جيش تشين قواته سرا. كانت القوة الضاربة قد تحركت إلى جبل داليانغ وكانت جاهزة للانزلاق بالمظلة ، وكان ما ينتظرونه هو الوقت المناسب.
في لحظة ، لم يستطع جيش تشاو البالغ عددهم 10 آلاف رجل مواكبة 900 منهم ، لذلك كان مشهدًا صادمًا.
هذا اليوم ، خلال أول ضوء ، في وادي تشانغ بينغ ، كان هناك ضباب.
جعل الضباب الأبيض المكان كله غائمًا وضبابيًا مثل السماء.
استيقظ باي تشي مبكرًا كالمعتاد وبدأ التدريب. عندما رأى الضباب الأبيض ، كان مبتهجا. “حتى السموات تساعدني!”
انطلق أفراد قوة الهجوم وتشكلوا ، متجهين نحو جيش تشاو.
“أرسل أوامري!” بعد أوامره ، بدأ جيش تشين في التحرك.
غادرت قوات وانغ هي وهوان هي قاعدتهم سرا واقتربوا من ممر جو. بعد الاندفاع إلى معسكر وانغ لينغ ، التقوا بقوات مينغ آو وانطلق جيش تشين البالغ عددهم 200 ألف إلى ممر جو.
كان باي تشي واثقًا جدًا وأراد أن يتدرب الفريق في جبل لانغ حتى يصبح الجميع على دراية بالمهارة.
كان المسؤول عن التشكيل هو نائب الجنرال تشاو تشوانغ.
لا يمكن إخفاء الحركة الواسعة لجيش تشين عن تشاو تشوانغ. اصبح على الفور في حالة تأهب. على الرغم من أنه كان واثقًا في التشكيل ، إلا أن جيش تشين بأكمله ما زال يخيفه.
حلقت المظلة مع الدمية أسفل الجرف وهبطت ببطء عند اسفل الجبل.
لم تكن سمعة باي تشي في جيش تشين فقط. ربما وجد طريقة لكسر التشكيل. لم يجرؤ تشاو تشوانغ على أن يكون مهملاً ، وأمر 100 ألف رجل بأن يكونوا في حالة تأهب.
مارست قوة الهجوم ذلك مئات المرات ، وتحت قيادة شي وان شوي ، استخدموا مسار الجري وقفزوا. كانوا مثل مجموعة جنود الذين ينحدرون من السماء بهدوء.
تمامًا كما كان الجيشان عصبيين ، كانت قوة الهجوم على قمة جبل داليانغ جاهزة.
غادرت قوات وانغ هي وهوان هي قاعدتهم سرا واقتربوا من ممر جو. بعد الاندفاع إلى معسكر وانغ لينغ ، التقوا بقوات مينغ آو وانطلق جيش تشين البالغ عددهم 200 ألف إلى ممر جو.
ظل الضباب الأبيض باقياً وفي قمته كان الجو صافياً كالنهار.
تذكر أويانغ شو أنه في الحياة الأخيرة ، تم تجنيد ليان بو بواسطة دي تشين. من كان يعلم ما إذا كانت هناك أي فرص في هذه الحياة.
مارست قوة الهجوم ذلك مئات المرات ، وتحت قيادة شي وان شوي ، استخدموا مسار الجري وقفزوا. كانوا مثل مجموعة جنود الذين ينحدرون من السماء بهدوء.
لم تكن سمعة باي تشي في جيش تشين فقط. ربما وجد طريقة لكسر التشكيل. لم يجرؤ تشاو تشوانغ على أن يكون مهملاً ، وأمر 100 ألف رجل بأن يكونوا في حالة تأهب.
كان الضباب الأبيض عونا كبيرا لقوة الهجوم . نظر جيش تشاو فقط إلى جيش تشين ولم يتوقع أن تأتي القوات من أعلى. لم يرفعوا رؤوسهم حتى ، ومع غطاء الضباب ، لن يتفاعل جيش تشاو حتى تهبط قوة الهجوم في وسط التشكيل .
كان الضباب الأبيض عونا كبيرا لقوة الهجوم . نظر جيش تشاو فقط إلى جيش تشين ولم يتوقع أن تأتي القوات من أعلى. لم يرفعوا رؤوسهم حتى ، ومع غطاء الضباب ، لن يتفاعل جيش تشاو حتى تهبط قوة الهجوم في وسط التشكيل .
لم يهتم شي وان شوي بمفاجأتهم وقاد قوة الهجوم للانقسام إلى دائرة والتوجه نحو العدو ، مما يؤدي إلى إفراغ المساحة لاجل الهبوط.
كان تشاو تشوانغ جالسًا في برج الطبول وكان أول من لاحظ آثار قوة الهجوم. على الرغم من دهشته ، إلا أنه رد بسرعة وأمر الجنود بتطويقهم قبل أن يكونوا على الأرض بثبات.
كان باي تشي واثقًا جدًا وأراد أن يتدرب الفريق في جبل لانغ حتى يصبح الجميع على دراية بالمهارة.
تمامًا كما كان قلب التشكيل في حالة فوضى ، بدأت قوات تشين الموجودة خارج التشكيل بالهجوم. كان الشخص الذي قاد الهجوم هو وانغ هي ورجاله البالغ عددهم 50 ألف رجل. قاد هذا الجنرال الشرس جنوده واندفع بلا خوف.
مارست قوة الهجوم ذلك مئات المرات ، وتحت قيادة شي وان شوي ، استخدموا مسار الجري وقفزوا. كانوا مثل مجموعة جنود الذين ينحدرون من السماء بهدوء.
جعلت حركة الحصار الأمر غير مريح للغاية لجيش تشاو ، ولم يتمكنوا من البحث عن بعضهم البعض.
بالنسبة لموقع الاختبار ، اختار أن يكون منحدرًا على قمة جبل لانغ. أمر الرجال بالعثور على دمية ووضع فيها حجرا بوزن 50 كيلوغراما قبل ربطها بالمظلة.
فقدت قوة الهجوم التي يبلغ عددها 1000 رجل ، بعد الهبوط ، أقل من 100 رجل . تم الاطلاق على بعضهم من قبل رماة السهام ، وسقط البعض خارج التشكيل وفقدوا الاتصال بالمجموعة. مات البعض في القتال بينما كانوا يحاولون التستر على آخرين.
كان الضباب الأبيض عونا كبيرا لقوة الهجوم . نظر جيش تشاو فقط إلى جيش تشين ولم يتوقع أن تأتي القوات من أعلى. لم يرفعوا رؤوسهم حتى ، ومع غطاء الضباب ، لن يتفاعل جيش تشاو حتى تهبط قوة الهجوم في وسط التشكيل .
بعد أن هبطت قوة الهجوم على الأرض ، وضع شي وان شوي برج الطبول كهدف له.
جعل الضباب الأبيض المكان كله غائمًا وضبابيًا مثل السماء.
لهذا الهجوم المتسلل ، قامت قوة الهجوم باستعدادات كافية. مع الصراخ ، أخرج الأعضاء فؤوسهم وقطعوا برج القيادة. قاموا أيضا باستخدام زيت النار الكيميائي لحرقه بالكامل.
اتبع يينغ باو أوامر باي تشي ودافع. في ظل الظروف التي لم يكن الاختلاف في القوة مجنونًا ، سيكون تشاو كو عاجزًا.
كان جيش تشاو أيضًا شعبًا فخورًا ، كيف يمكنهم السماح للأعداء بفعل ما يريدون في أراضيهم؟ هرع عشرات الآلاف من الجنود من جميع الاتجاهات لمحاولة تدمير هذه الوحدة.
نحو أنانيتها الصغيرة ، يمكن لأويانغ شو أن يفهم ذلك. لم يستطع أن يطلب من جميع أعضاء التحالف أن يكونوا غير أنانيين. كان من المتوقع أن يكون لكل عضو سلاح سري.
عندما احترق برج الطبول ، بدا وكأنه على وشك الانهيار. هرب تشاو تشوانغ الذي كان عاجزا ، جنبا إلى جنب مع حماية حراسه من البرج.
كل هذا كان مجرد واجهة.
في هذه المرحلة ، فقد التشكيل ركيزته القيادية ولم يكن قادرًا على العمل بفعالية.
اصبح شي وان شوي قائد هذه العملية ، وكان نائب القائد هو قائد حرس باي تشي .
باي تشي ، الذي كان خارج التشكيل ، عندما يرى مثل هذه الفرصة العظيمة ، لن يتركها بالتأكيد ، لذلك أمر قواته بالهجوم وتدمير التشكيل.
في مواجهة جيش تشاو المهاجم ، ضحك شي وان شوي . “حان الوقت للسماح لكم بمشاهدة قوة الجد شي!” لوح رمحه كما قال ذلك ، وأخذ زمام المبادرة للهجوم.
تم اكمال مهمة قوة الهجوم ، وما احتاجوا إليه الآن هو البقاء على قيد الحياة.
في مواجهة جيش تشاو المهاجم ، ضحك شي وان شوي . “حان الوقت للسماح لكم بمشاهدة قوة الجد شي!” لوح رمحه كما قال ذلك ، وأخذ زمام المبادرة للهجوم.
بالتالي ، لكي تتمكن من الطيران بسلاسة ، كان على المرء أن يركض قبل القفز.
انطلق أفراد قوة الهجوم وتشكلوا ، متجهين نحو جيش تشاو.
حلقت المظلة مع الدمية أسفل الجرف وهبطت ببطء عند اسفل الجبل.
من بينهم جميعًا ، سواء أكانوا المبارزين أو فوج الحرس ، كانوا جميعًا من النخبة. تحت قيادة شي وان شوي ، كانوا مثل الأسود ، يتجولون في مجموعة من الذئاب.
كان جيش تشاو أيضًا شعبًا فخورًا ، كيف يمكنهم السماح للأعداء بفعل ما يريدون في أراضيهم؟ هرع عشرات الآلاف من الجنود من جميع الاتجاهات لمحاولة تدمير هذه الوحدة.
في لحظة ، لم يستطع جيش تشاو البالغ عددهم 10 آلاف رجل مواكبة 900 منهم ، لذلك كان مشهدًا صادمًا.
كان رمح شي وان شوي مثل التنين. عندما يشيره إلى شخص ما فسيموت. أظهر قوة شخص من الجنرالات العشرة الأوائل في التاريخ. لقد كان أسورا حقيقي.
بالنسبة إلى لي مو ، نظرًا لأنه كان بعيدًا جدًا وليس له علاقة بمعركة تشانغ بينغ ، سيكون من شبه المستحيل تجنيده. علاوة على ذلك ، ربما كان لي مو في ذلك الوقت لا يزال شابًا ولم يصل إلى ذروة عظمته.
في فترة زمنية قصيرة ، امتلأ مركز التشكيل بالجثث.
جعل الضباب الأبيض المكان كله غائمًا وضبابيًا مثل السماء.
خلال هذه الفترة ، حدث شيء صغير آخر ، لحسن الحظ ، قامت فينغ تشيو هوانغ بتنشيط مهمة التجنيد لـ وانغ هي وأكملتها بشكل مفاجئ. بمجرد انتهاء المعركة ، يمكن أن تحصل عليه في فرقتها.
بعد الراحة ، كان التالي هو الاختبار على أشخاص حقيقيين. كان العقيد وانغ فينغ في فوج الحراس شجاعًا وأول من اختبره. علمه أويانغ شو بعض مهارات القفز بالمظلات.
تمامًا كما كان قلب التشكيل في حالة فوضى ، بدأت قوات تشين الموجودة خارج التشكيل بالهجوم. كان الشخص الذي قاد الهجوم هو وانغ هي ورجاله البالغ عددهم 50 ألف رجل. قاد هذا الجنرال الشرس جنوده واندفع بلا خوف.
الأهم من ذلك ، كان جيش تشين يخطط لعملية الجنود الجويين .
انطلق أفراد قوة الهجوم وتشكلوا ، متجهين نحو جيش تشاو.
تم تقسيم قوات هوان هي التي كانت تخيم في مدينة غوانغ لانغ لأجل حماية الحبوب والتأكد من أن العدو لن يكون لديه فرصة لمهاجمة الطريق.
لا يمكن ترك ممر جو بدون أي جنود. بالتالي ، فإن الرقم الذي يمكن أن يستخدمه تشاو كو سيكون حوالي 150 ألف.
كل هذا كان مجرد واجهة.
تمامًا كما كان قلب التشكيل في حالة فوضى ، بدأت قوات تشين الموجودة خارج التشكيل بالهجوم. كان الشخص الذي قاد الهجوم هو وانغ هي ورجاله البالغ عددهم 50 ألف رجل. قاد هذا الجنرال الشرس جنوده واندفع بلا خوف.
الترجمة: Hunter
الأهم من ذلك ، كان جيش تشين يخطط لعملية الجنود الجويين .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
