صديق من بعيد
الفصل 295- صديق من بعيد
من بين مئات الآلاف من الجبال في الشمال ، عند التقاطع بين لينغ نان و غوانغ شي ، كانت هناك أرض تُعرف باسم وو تشو .
بعد دخوله المدينة ، تجول بحماس في أنحاء المدينة ونظر إلى شارع الأعمال النابض بالحياة. لم يسعه إلا أن يومأ برأسه عندما رأى السكان سعداء للغاية وكل شيء منظم للغاية .
قبل نصف عام ، كانت وو تشو فارغة ، وفجأة ظهرت قبيلة غامضة. تحت قيادة قائد القبيلة ، قاموا بتطهير المهاجمين ، وقاموا ببناء معقل وبدأوا في زراعة أشجار التوت.
كان القائد شخصًا رائعًا ، وله مكانة عالية بين برابرة الجبل. عندما تم بناء المعقل ، سمع برابرة الجبل من حولهم جميعًا بالأخبار وجاءوا للزيارة لرؤية هذا القائد الغامض.
أفادت شعبة المخابرات العسكرية بأن قبائل المراعي قد توقفت عن القتال وكانت عليها بوادر التعاون.
هكذا شعرت مئات القبائل البربرية التي عاشت في مئات الآلاف من الجبال أن لديهم موطنًا جديدًا ، وانتقلوا جميعًا إلى معقل وو تشو دون تردد.
“رجال!”
مع مرور الوقت ، انتقلت بالفعل 55 قبيلة من قبائل برابرة الجبل ، حتى أكبر قبيلة تضم أكثر من 10 آلاف رجل قد انتقلت.
في الشهر الماضي ، بدأت هذه الهجرة تنتشر في المنطقة الجنوبية.
مع تحرك الأعداد الكبيرة من برابرة الجبل ، أصبحت مدينة ضخمة. تم الكشف عن العديد من أعلام العنقاء السوداء على أسوار المدينة ، وكانت أجنحتها تتطاير في مهب الرياح.
“ماركيز!” هرع باي تشي إلى هنا .
كان الوقت قريبًا من الشتاء ، والعشب البري كله أصفر ذابل ، وتوقفت الطيور عن الهجرة ، مما جعل للبرية صورة صامتة.
أولاً ، عُرف جيانغ شانغ بأنه سلف فلسفة الحرب. من ناحية أخرى ، كان سون زي الشخصية التمثيلية لفلسفة الحرب.
وقع حوض ليان تشو في جنوب غوانغ شي وكان يمتلك مناخا موسميًا ، لكنه لم يتأثر بالشتاء. مع دخول الشهر 12 ، ظلت درجة الحرارة ثابتة عند 20 درجة مئوية .
أومأ جيانغ شانغ. “كما يناسبك ، مثل هذه الأشياء لا يمكن إجبارها. أعتقد أنه غدًا سيأتي ماركيز ليان تشو لزيارتك ويدعوك لتكون جنرالًا له.”
بدا حوض ليان تشو وكأنه كان هادئًا تمامًا ، ولكن كانت تحدث أشياء كبيرة.
الفصل 295- صديق من بعيد
أفادت شعبة المخابرات العسكرية بأن قبائل المراعي قد توقفت عن القتال وكانت عليها بوادر التعاون.
تجمدت عيون سون وو. لم يكن يتوقع أن يحظى جيانغ شانغ بمثل هذا الثناء الكبير على هذا اللورد. “بسماع كلماتك ، أود حقًا إلقاء نظرة.”
بأمر من باي تشي ، ظهروا في المراعي للتدريب ولإخافة القبائل ، وأيضًا لمحاولة تقريب القبائل منهم.
عبر سيد الفلسفة جيانغ شانغ وحكيم الحرب سون وو الزمن والتقوا ببعضهم البعض.
أعيد بناء المنطقة الغربية من قبيلة تيان تشي ، وإضافة منطقتهم الشرقية إلى جانب حرس خان ، كان لديهم 12 ألف رجل ، مثل الشعبة الثانية.
من بين القبائل السبع المتوسطة ، لن يكون لكل منها ما لا يقل عن 3000 ، فإن إضافة هذا معًا سيعني أكثر من 20 ألف رجل.
لقد تواطأ مع تحالف يان هوانغ وبنى بجنون مناطق فرعية . بصرف النظر عن 3 مناطق فرعية من المستوى الأول ، تم بناء تسعة مناطق فرعية من الدرجة الثانية ، لتنمو ببطء نحو مستوى المدينة.
إذا عملت قبائل المراعي معًا ، فلن تتمكن الشعبة الثانية من الدفاع ضد ذلك.
استخدم جيانغ شانغ اقتباسًا مشهورًا ليحدد علاقتهما ، “ايها الصديق الذي جاء من بعيد ، ليست هناك حاجة لمثل هذه الأشياء!”
كانت منطقة النصل المكسور في الشرق تتخذ خطوات أيضًا.
ضحك كلاهما ، مثل لقاء صديقين قديمين.
بسبب قيود رتبته ، لم تتمكن منطقة النصل المكسور من الترقية إلى مدينة من الدرجة الثالثة. جعلت قوة منطقة شان هاي با داو غير قادر على النوم ليلا. لحماية أراضيه ، كان بإمكانه فقط المخاطرة والحصول على مكافآت قصيرة المدى.
لقد تواطأ مع تحالف يان هوانغ وبنى بجنون مناطق فرعية . بصرف النظر عن 3 مناطق فرعية من المستوى الأول ، تم بناء تسعة مناطق فرعية من الدرجة الثانية ، لتنمو ببطء نحو مستوى المدينة.
التقى الاثنان وبدأوا يتحدثان عن فلسفة الحرب ، دون قصد ، حتى الى الليل.
كانت الفائدة الأكثر مباشرة هي النمو السكاني الهائل لبناء جيش. مع الجنود من القبائل البربرية وكذلك الذهب من مناجم الذهب ، وصلت منطقة النصل المكسور بالفعل إلى قوة الشعبة ويمكنها التنافس ضد مدينة شان هاي .
أثناء حديثهما ، تحدث الرجلان عن التكتيكات حتى وقت متأخر من الليل.
إذا قال أحدهم إن با داو كان يدوس على خيط فولاذي ، فإن أويانغ شو كان يلعب بالنار.
كان للوضع الحالي علاقة بأويانغ شو . بعد هزيمة مدينة تيان فينغ ، أتيحت له فرصة هزيمة منطقة النصل المكسور ، فقط لأنه لم يكن يريد أن تموت خطته للحشرات السامة ، وبالتالي سمح للمدينة بالبقاء على قيد الحياة.
إذا لم يضع حدًا لذلك ، فقد يكون ذلك بمثابة تربية نمر خطير.
كانت منطقة النصل المكسور في الشرق تتخذ خطوات أيضًا.
ما جعل أويانغ شو قلقًا هو وجود مئات الآلاف من الجبال.
“انه شعور متبادل!” كان سون وو مسرورًا أيضًا.
كانت القبائل البربرية الضخمة تتحرك نحو أعماق الجبال. قام مدير شعبة المخابرات العسكرية لينغ تشيان شخصيًا بإحضار القوات إلى الجبال للتحقيق ، لكنه لم يعد بعد.
امتلك أويانغ شو شعور بأن هناك عدوًا يحدق به في أعماق الجبال.
“فلتنادوا الجنرال باي تشي!”
كما حدثت تغييرات ضخمة في حوض ليان تشو ، دخل رجل عجوز بهدوء مدينة شان هاي .
في اليوم التالي ، تلقى أويانغ شو تقريرًا سريًا من جزيرة النجم الساقط حول زائر يبلغ من العمر حوالي 50 عام ، أجرى محادثة طويلة مع جيانغ شانغ .
كان في الخمسين من عمره بوجه مستدير ، قام حاجبه بتشكيل كلمة ” با ” ؛ مرتديا ببساطة قميصًا من القماش الخشن مع وشاح أخضر.
أفادت شعبة المخابرات العسكرية بأن قبائل المراعي قد توقفت عن القتال وكانت عليها بوادر التعاون.
بعد دخوله المدينة ، تجول بحماس في أنحاء المدينة ونظر إلى شارع الأعمال النابض بالحياة. لم يسعه إلا أن يومأ برأسه عندما رأى السكان سعداء للغاية وكل شيء منظم للغاية .
كما حدثت تغييرات ضخمة في حوض ليان تشو ، دخل رجل عجوز بهدوء مدينة شان هاي .
بعد ذلك ، ذهب إلى جامعة شي نان وعندما رأى صبيًا ، سأل ، “سمعت أن هناك منزل التجميع للكتب ، هل لي أن أعرف مكانه؟”
مع تحرك الأعداد الكبيرة من برابرة الجبل ، أصبحت مدينة ضخمة. تم الكشف عن العديد من أعلام العنقاء السوداء على أسوار المدينة ، وكانت أجنحتها تتطاير في مهب الرياح.
كان الشاب طالبًا في كلية الاقتصاد ، حيث رأى أن الرجل من الثقافة القديمة ، لم يجرؤ على أن يتباطأ وقال ، “إنه عند بحيرة القمر ، سأحضرك إلى هناك!”
كانت منطقة النصل المكسور في الشرق تتخذ خطوات أيضًا.
قال أويانغ شو إن قاعة تجميع الكتب ستكون مفتوحة للجميع. بالتالي ، فإن مثل هؤلاء الأشخاص مثل كبار السن كانوا شائعين جدًا.
“شكرا لك!”
“لا بأس. لدي خططي.”
أحضره الشاب إلى قاعة تجميع الكتب قبل أن يستدير ويغادر.
“لا.” هز سون وو رأسه. “ليس لدي نية للانضمام إلى الجيش ؛ أريد أن أكون مثلك وأن أكون ناسكًا. إذا كنت لا تمانع ، فأنا على استعداد للانتقال إلى هذه الجزيرة لقراءة الكتب وكتابة الكتيبات العسكرية. لقد سمعت ان منزل التجميع يحتوي على عشرات الآلاف من المخطوطات. أريد أن احصل على الإلهام منها “.
عندما دخل ، كان عاطفيًا ومتحمسًا للغاية.
لم يكن شخصًا عاديًا ، بل كان حكيم الحرب سون وو. عرفه الأحفاد باسم سون زي . كان هو ، وكونغ زي ، ولاو زي النجوم الثلاثة خلال نهاية فترة ربيع الخريف .
كان لدى سون وو وجيانغ شانغ علاقة عميقة.
أولاً ، عُرف جيانغ شانغ بأنه سلف فلسفة الحرب. من ناحية أخرى ، كان سون زي الشخصية التمثيلية لفلسفة الحرب.
“أوه؟ جاء أحدهم؟” كانت أفكار باي تشي حادة وخمن السبب على الفور.
ثانيًا ، كان جيانغ شانغ هو منشئ دولة تشي وسون وو من تشي.
لقد تواطأ مع تحالف يان هوانغ وبنى بجنون مناطق فرعية . بصرف النظر عن 3 مناطق فرعية من المستوى الأول ، تم بناء تسعة مناطق فرعية من الدرجة الثانية ، لتنمو ببطء نحو مستوى المدينة.
كل الأشياء التي تم أخذها في الاعتبار ، سيكون لكلاهما صلة كبيرة. بالتالي ، بعد أن علم أن جيانغ شانغ أصبح المالك ، استخدم سون وو على الفور النظام السري للحضور إلى مدينة شان هاي لزيارتها.
ضحك كلاهما ، مثل لقاء صديقين قديمين.
بالمعنى الدقيق للكلمة ، يمكن اعتبار سون وو نصف ناسك.
قبل أن يبلغ الثلاثين من عمره ، لم يكن سون وو مشهورًا ، وعندما كان ناسكًا ، كتب فن الحرب. بعد ذلك ، أصبح جنرالًا في دولة وو ، وبعد 30 عام من ربح المعارك. تقاعد ثم أصبح ناسكًا مرة أخرى لكتابة أعماله وتعليقها.
قبل أن يبلغ الثلاثين من عمره ، لم يكن سون وو مشهورًا ، وعندما كان ناسكًا ، كتب فن الحرب. بعد ذلك ، أصبح جنرالًا في دولة وو ، وبعد 30 عام من ربح المعارك. تقاعد ثم أصبح ناسكًا مرة أخرى لكتابة أعماله وتعليقها.
كما هو متوقع من جيانغ شانغ ، لم يخرج ولكن لا يزال قادرا على معرفة كل شيء.
كانت حياته كلها مليئة بالأساطير والقصص.
الترجمة: Hunter
عبر سيد الفلسفة جيانغ شانغ وحكيم الحرب سون وو الزمن والتقوا ببعضهم البعض.
في الشهر الماضي ، بدأت هذه الهجرة تنتشر في المنطقة الجنوبية.
“الطالب يحيي تاي غونغ !” أعطى سون وو التحية.
“نعم لورد!”
استخدم جيانغ شانغ اقتباسًا مشهورًا ليحدد علاقتهما ، “ايها الصديق الذي جاء من بعيد ، ليست هناك حاجة لمثل هذه الأشياء!”
“أوه؟” بدا سون وو مندهشا. ” منطقة شان هاي مشهورة جدًا ، عندما دخلت ونظرت حولي ، بدا أن كل شيء كان صحيحًا. كون تاي غونغ ناسكًا هنا ، ما هي أفكارك حول اللورد ليان تشو هذا ؟”
التقى الاثنان وبدأوا يتحدثان عن فلسفة الحرب ، دون قصد ، حتى الى الليل.
وقع حوض ليان تشو في جنوب غوانغ شي وكان يمتلك مناخا موسميًا ، لكنه لم يتأثر بالشتاء. مع دخول الشهر 12 ، ظلت درجة الحرارة ثابتة عند 20 درجة مئوية .
أدار جيانغ شانغ رأسه ونظر للخارج. غطت أشعة الشمس الحمراء نصف السماء ، وقال عاطفياً ، “أن يكون لدي مثل هذا الاجتماع في حياتي ، هذا يكفي.”
هكذا شعرت مئات القبائل البربرية التي عاشت في مئات الآلاف من الجبال أن لديهم موطنًا جديدًا ، وانتقلوا جميعًا إلى معقل وو تشو دون تردد.
“انه شعور متبادل!” كان سون وو مسرورًا أيضًا.
“فلتنادوا الجنرال باي تشي!”
“إذن الآن ، هل أنت على استعداد للسماح لي بزيارة جزيرتك؟”
كانت منطقة النصل المكسور في الشرق تتخذ خطوات أيضًا.
“أنا لا أمانع ، إنه فقط ما إذا كنت تريد ذلك.”
“أود أن أذهب وأرى من هو”.
ضحك كلاهما ، مثل لقاء صديقين قديمين.
“أنا مختلف عنك. لدي عقدة مع ماركيز ليان تشو لم يتم تحريري منها ، وبالتالي لن أخرج. ومع ذلك ، قبلت وظيفة المالك!” قال جيانغ شانغ بصدق.
ملاحقا جيانغ شانغ حتى جزيرة النجم الساقط ، أعجب سون وو بالبحيرة وعلق برهبة ، “مثل هذا المكان هو الأفضل لتكون ناسكًا ؛ أنت مبارك جدًا.”
كان للوضع الحالي علاقة بأويانغ شو . بعد هزيمة مدينة تيان فينغ ، أتيحت له فرصة هزيمة منطقة النصل المكسور ، فقط لأنه لم يكن يريد أن تموت خطته للحشرات السامة ، وبالتالي سمح للمدينة بالبقاء على قيد الحياة.
هز جيانغ شانغ رأسه ، وبدا حزينًا قليلاً ، ” انها من خطط ماركيز ليان تشو.”
يعتبر باي تشي من الشخصيات التمثيلية للجيش. عندما أصبح جيانغ شانغ هو المالك ، استغرق وقتًا في زيارة باي تشي . أجرى الاثنان محادثة حول التكتيكات.
“أوه؟” بدا سون وو مندهشا. ” منطقة شان هاي مشهورة جدًا ، عندما دخلت ونظرت حولي ، بدا أن كل شيء كان صحيحًا. كون تاي غونغ ناسكًا هنا ، ما هي أفكارك حول اللورد ليان تشو هذا ؟”
“لن يخذلك . بالإضافة إلى ذلك ، أصبح باي تشي بالفعل الجنرال ، وطرح نظام تدريب مثير للاهتمام. أنا متأكد من أنك ستهتم به.”
“لماذا ، هل تريد أن تعمل هنا؟”
“لتعيش موهبة في جزيرة صغيرة ، أليست مضيعة؟”
“لا.” هز سون وو رأسه. “ليس لدي نية للانضمام إلى الجيش ؛ أريد أن أكون مثلك وأن أكون ناسكًا. إذا كنت لا تمانع ، فأنا على استعداد للانتقال إلى هذه الجزيرة لقراءة الكتب وكتابة الكتيبات العسكرية. لقد سمعت ان منزل التجميع يحتوي على عشرات الآلاف من المخطوطات. أريد أن احصل على الإلهام منها “.
الترجمة: Hunter
“لتعيش موهبة في جزيرة صغيرة ، أليست مضيعة؟”
كانت القبائل البربرية الضخمة تتحرك نحو أعماق الجبال. قام مدير شعبة المخابرات العسكرية لينغ تشيان شخصيًا بإحضار القوات إلى الجبال للتحقيق ، لكنه لم يعد بعد.
“ألست أنت نفس الشيء؟”
“أنا مختلف عنك. لدي عقدة مع ماركيز ليان تشو لم يتم تحريري منها ، وبالتالي لن أخرج. ومع ذلك ، قبلت وظيفة المالك!” قال جيانغ شانغ بصدق.
“أنا مختلف عنك. لدي عقدة مع ماركيز ليان تشو لم يتم تحريري منها ، وبالتالي لن أخرج. ومع ذلك ، قبلت وظيفة المالك!” قال جيانغ شانغ بصدق.
ظل سون وو صامتًا وبعد التفكير. ثم قال بحزم: “ما زلت على استعداد لاتباع قلبي ، قيادة القوات في ساحة المعركة ليس هدفي ؛ نشر فن الحرب هو هدفي في الحياة.”
أومأ جيانغ شانغ. “كما يناسبك ، مثل هذه الأشياء لا يمكن إجبارها. أعتقد أنه غدًا سيأتي ماركيز ليان تشو لزيارتك ويدعوك لتكون جنرالًا له.”
إذا لم يضع حدًا لذلك ، فقد يكون ذلك بمثابة تربية نمر خطير.
“لا بأس. لدي خططي.”
قال أويانغ شو إن قاعة تجميع الكتب ستكون مفتوحة للجميع. بالتالي ، فإن مثل هؤلاء الأشخاص مثل كبار السن كانوا شائعين جدًا.
“إنه مرهق للغاية وهو شخص مميز ، لذا لا ترفضه مقدمًا”.
تجمدت عيون سون وو. لم يكن يتوقع أن يحظى جيانغ شانغ بمثل هذا الثناء الكبير على هذا اللورد. “بسماع كلماتك ، أود حقًا إلقاء نظرة.”
“رجال!”
“لن يخذلك . بالإضافة إلى ذلك ، أصبح باي تشي بالفعل الجنرال ، وطرح نظام تدريب مثير للاهتمام. أنا متأكد من أنك ستهتم به.”
إذا عملت قبائل المراعي معًا ، فلن تتمكن الشعبة الثانية من الدفاع ضد ذلك.
كما هو متوقع من جيانغ شانغ ، لم يخرج ولكن لا يزال قادرا على معرفة كل شيء.
أثناء حديثهما ، تحدث الرجلان عن التكتيكات حتى وقت متأخر من الليل.
كان الوقت قريبًا من الشتاء ، والعشب البري كله أصفر ذابل ، وتوقفت الطيور عن الهجرة ، مما جعل للبرية صورة صامتة.
في اليوم التالي ، تلقى أويانغ شو تقريرًا سريًا من جزيرة النجم الساقط حول زائر يبلغ من العمر حوالي 50 عام ، أجرى محادثة طويلة مع جيانغ شانغ .
بسبب قيود رتبته ، لم تتمكن منطقة النصل المكسور من الترقية إلى مدينة من الدرجة الثالثة. جعلت قوة منطقة شان هاي با داو غير قادر على النوم ليلا. لحماية أراضيه ، كان بإمكانه فقط المخاطرة والحصول على مكافآت قصيرة المدى.
تأثر أويانغ شو بعد النظر في التقرير. إذا كان الأمر كما كان متوقعًا ، بعد تنشيط مهمة مناقشة الفلسفة ، يجب أن تكون شخصًا مميزًا لتقدر على التحدث كثيرًا مع جيانغ شانغ.
بعد دخوله المدينة ، تجول بحماس في أنحاء المدينة ونظر إلى شارع الأعمال النابض بالحياة. لم يسعه إلا أن يومأ برأسه عندما رأى السكان سعداء للغاية وكل شيء منظم للغاية .
“رجال!”
ملاحقا جيانغ شانغ حتى جزيرة النجم الساقط ، أعجب سون وو بالبحيرة وعلق برهبة ، “مثل هذا المكان هو الأفضل لتكون ناسكًا ؛ أنت مبارك جدًا.”
“نعم!”
بالمعنى الدقيق للكلمة ، يمكن اعتبار سون وو نصف ناسك.
“فلتنادوا الجنرال باي تشي!”
كل الأشياء التي تم أخذها في الاعتبار ، سيكون لكلاهما صلة كبيرة. بالتالي ، بعد أن علم أن جيانغ شانغ أصبح المالك ، استخدم سون وو على الفور النظام السري للحضور إلى مدينة شان هاي لزيارتها.
“نعم لورد!”
ما جعل أويانغ شو قلقًا هو وجود مئات الآلاف من الجبال.
كان أويانغ شو مستعدا لزيارة هذا الرجل الغامض على أمل أن يُظهر باي تشي قوة منطقة شان هاي ويزيد من قدرته على الإقناع.
“ألست أنت نفس الشيء؟”
“ماركيز!” هرع باي تشي إلى هنا .
هكذا شعرت مئات القبائل البربرية التي عاشت في مئات الآلاف من الجبال أن لديهم موطنًا جديدًا ، وانتقلوا جميعًا إلى معقل وو تشو دون تردد.
“اتبعني إلى منزل التجميع.”
“أوه؟ جاء أحدهم؟” كانت أفكار باي تشي حادة وخمن السبب على الفور.
“لتعيش موهبة في جزيرة صغيرة ، أليست مضيعة؟”
يعتبر باي تشي من الشخصيات التمثيلية للجيش. عندما أصبح جيانغ شانغ هو المالك ، استغرق وقتًا في زيارة باي تشي . أجرى الاثنان محادثة حول التكتيكات.
“نعم لورد!”
“هذا صحيح.”
“أنا لا أمانع ، إنه فقط ما إذا كنت تريد ذلك.”
“أود أن أذهب وأرى من هو”.
“أوه؟” بدا سون وو مندهشا. ” منطقة شان هاي مشهورة جدًا ، عندما دخلت ونظرت حولي ، بدا أن كل شيء كان صحيحًا. كون تاي غونغ ناسكًا هنا ، ما هي أفكارك حول اللورد ليان تشو هذا ؟”
“لا بأس. لدي خططي.”
“أنا لا أمانع ، إنه فقط ما إذا كنت تريد ذلك.”
هكذا شعرت مئات القبائل البربرية التي عاشت في مئات الآلاف من الجبال أن لديهم موطنًا جديدًا ، وانتقلوا جميعًا إلى معقل وو تشو دون تردد.
“لا بأس. لدي خططي.”
كان للوضع الحالي علاقة بأويانغ شو . بعد هزيمة مدينة تيان فينغ ، أتيحت له فرصة هزيمة منطقة النصل المكسور ، فقط لأنه لم يكن يريد أن تموت خطته للحشرات السامة ، وبالتالي سمح للمدينة بالبقاء على قيد الحياة.
“إنه مرهق للغاية وهو شخص مميز ، لذا لا ترفضه مقدمًا”.
“نعم لورد!”
“انه شعور متبادل!” كان سون وو مسرورًا أيضًا.
ضحك كلاهما ، مثل لقاء صديقين قديمين.
“رجال!”
كان أويانغ شو مستعدا لزيارة هذا الرجل الغامض على أمل أن يُظهر باي تشي قوة منطقة شان هاي ويزيد من قدرته على الإقناع.
“لن يخذلك . بالإضافة إلى ذلك ، أصبح باي تشي بالفعل الجنرال ، وطرح نظام تدريب مثير للاهتمام. أنا متأكد من أنك ستهتم به.”
الترجمة: Hunter
كان أويانغ شو مستعدا لزيارة هذا الرجل الغامض على أمل أن يُظهر باي تشي قوة منطقة شان هاي ويزيد من قدرته على الإقناع.
إذا لم يضع حدًا لذلك ، فقد يكون ذلك بمثابة تربية نمر خطير.
إذا لم يضع حدًا لذلك ، فقد يكون ذلك بمثابة تربية نمر خطير.
“لا بأس. لدي خططي.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
