تحويل الخندق إلى مسار
الفصل 332- تحويل الخندق إلى مسار
كما هو متوقع ، بمجرد أن ألقى جنود المراعي أكياس الرمل في النهر ، لم يكن لديهم أي غطاء واصبحوا تحت مطر السهام.
على سور المدينة ، نظر تشاو سي هو إلى تقدم جيش المراعي بوجه مثابر.
بتعليمات من داي تشين ، اختار هاري تشا جاي و هو لاي جين منطقة النهر التي كانت بعيدة عن منطقة مدينة الصداقة. كانت نوايا داي تشين واضحة ، وتجنب منطقة المدينة الداخلية لمدينة الصداقة واقتحام مدينة شان هاي مباشرة .
جاء الحارس إلى المنصة العالية بأقصى سرعته.
تصرفه الصغير كان محسوبًا من قبل باي تشي .
“ماذا؟ لا تقولوا لي أن رجال المراعي كلهم من البيض الطري والجبناء!” اصبح داي تشين غير سعيد ، وفي نفس الوقت قام بإيماءة تجاه لاكشين .
على الجزء الوحيد من السور الخارجي الذي تم بناؤه ، اصطف 10 آلاف رامي سهام. كانت وحدة آلة الإله مصطفة في منتصف السور الشمالي ؛ تم إرسال رماة السهام والنشاب من شعبة حماية المدينة إلى الجانب الشرقي ؛ تم تعيين أفواج الرماة ورجال القوس والنشاب من الشعب الأولى إلى الغرب من السور الشمالي.
لقد أراد قمع القبائل الأخرى لكن الشرط الأساسي هو أن ينتصروا في الحرب. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيكون كل شيء من أجل لا شيء.
في الشرق والغرب ، جاء جيش المراعي حاملاً أكياس الرمل. قبل أن يقتربوا من نهر حماية المدينة ، ابتلعهم مطر من السهام.
جعل مطر السهام من الصعب عليهم التحرك إلى الأمام.
منذ أن كان على وشك الموت ، كان يفضل أن يسحب قبيلة أخرى لتموت معه.
مع كل خطوة للأمام ، سيصاب مئات الجنود.
في الغرب ، اصبح وجه هاري تشا جاي مريرا ، وفي قلبه ، بدأ شعور سيء يتشكل.
نظر جميعهم إلى بعضهم البعض . كانت تلك خسائر حقيقية وفعلية. لم يكن أحد أحمق.
كان العدو أمامهم مباشرة ، لذلك لم يستطع التفكير كثيرًا. أمر القوات بالفعل بالتقدم فقط وليس التراجع. إذا لم يكن كذلك ، فسوف يفقد وجه قبيلته بأكملها.
بالتفكير في هذا ، شعر هاري تشا جاي بقشعريرة أسفل عموده الفقري.
بالتفكير في هذا ، رفع هاري تشا جاي كيس الرمل فوق رأسه وغطى رأسه بينما يتقدم للأمام.
الترجمة: Hunter
نجحت تصرفات هاري تشا جاي على الفور وكان لها تأثير.
كان النصر امام بصرهم ، وبذلك أصبحت جيوش القبائل متحمسة. لقد خرجوا أخيرًا من هذا الكابوس.
تعلم الجنود من جنرالهم وتقدموا وهم يتحدون مطر السهام .
الفصل 332- تحويل الخندق إلى مسار
عندما اصطدمت الأسهم بأكياس الرمل ، توقف السهم ولم يعد يمثل تهديدًا للجنود. لقد كان حاجزًا طبيعيًا ، بل كان أكثر فاعلية من الدروع.
بعد الانقطاع البسيط ، التفت داي تشين إلى الجنرالات وسأل: “من الذي يرغب في مساعدة القبيلتين؟”
فجأة تحرك الجنود على الجانب الغربي بسرعة وتمكنوا من الوصول إلى نهر حماية المدينة.
إذا لم يكن ذلك بسبب مرونتهم القوية ، فلن يمتلك الأشخاص العاديون الشجاعة للقيام بالرحلة الثانية.
كان هدفهم ملء النهر وتزويد الجيش بممر للعبور.
جعل مطر السهام من الصعب عليهم التحرك إلى الأمام.
على أسوار المدينة ، للفوج الثالث من الشعبة الأولى ، ضحك العقيد جيانغ كاي لفوج الرماة ببرود عند رؤية العدو يستخدم مثل هذه الطريقة القديمة ، “أريد حقًا أن أرى كيف ستعودون يا رفاق.”
“القائد ، أنا على استعداد!” خرج شي ريغو من قبيلة تيان غو .
كما هو متوقع ، بمجرد أن ألقى جنود المراعي أكياس الرمل في النهر ، لم يكن لديهم أي غطاء واصبحوا تحت مطر السهام.
في تلك اللحظة انتشر الموت.
غني عن القول أن القبائل الأخرى كانت لديها مخاوف وحذر من قبيلة تيان تشي. إذا كان التحيز واضحًا للغاية ، فإن الجنرالات الآخرين لم يكونوا حمقى ليلعب بهم داي تشين .
كان الأمر الأكثر إيلامًا هو أن المحظوظين ما زالوا بحاجة إلى حمل كيس رمل آخر لمواصلة ملء النهر.
خرج الجيشان من الثكنات لمساعدة قبيلتي تيان يينغ وتيان شو .
إذا لم يكن ذلك بسبب مرونتهم القوية ، فلن يمتلك الأشخاص العاديون الشجاعة للقيام بالرحلة الثانية.
غني عن القول أن القبائل الأخرى كانت لديها مخاوف وحذر من قبيلة تيان تشي. إذا كان التحيز واضحًا للغاية ، فإن الجنرالات الآخرين لم يكونوا حمقى ليلعب بهم داي تشين .
هاري تشا جاي ، بصفته الجنرال ، كان لديه حراس يرفعون دروعًا له عندما يعود ، لذلك كان من الطبيعي أن يكون آمنًا.
عندما وصل إلى الكلمات القليلة الأخيرة ، كان على وشك البكاء. “أيها القائد ، من فضلك اترك بعض الوجه لقبيلة تيان يينغ ! لقد بذل أولادنا قصارى جهدهم حقًا ، ولا يمكن لأحد أن يقول إننا لم نكن شجعانًا.”
لسوء الحظ ، لم تكن الدروع هي المشكلة المعتادة ، ولم يكن لدى الجنود العاديين مثل هذه المعدات.
كان العدو أمامهم مباشرة ، لذلك لم يستطع التفكير كثيرًا. أمر القوات بالفعل بالتقدم فقط وليس التراجع. إذا لم يكن كذلك ، فسوف يفقد وجه قبيلته بأكملها.
أصبحت مسافة 300 متر منطقة موت. كل ثانية ، سيكون هناك شخص يموت. كان الجيش المكون من 5000 رجل يتناقص ويقل حجمه في كل لحظة.
منذ أن كان على وشك الموت ، كان يفضل أن يسحب قبيلة أخرى لتموت معه.
عند رؤية مثل هذا المشهد ، تحول وجه هاري تشا جاي إلى اللون الأسود ، ولم يكن واثقًا كما كان من قبل. كان يشعر أنه تعرض للخداع بشدة.
تمامًا كما كان داي تشين على وشك التحدث ، جاء الحارس الشخصي لـ هو لاي جين . قال وهو يلهث ، “أيها القائد ، قوة إطلاق العدو قوية للغاية ، اطلب التراجع!”
كان جيش 5000 رجل يشكل 90٪ من جيش قبيلة تيان يينغ . إذا ماتوا جميعًا هنا ، فسوف تلتهم القبائل المجاورة قبيلة تيان يينغ .
فجأة تحرك الجنود على الجانب الغربي بسرعة وتمكنوا من الوصول إلى نهر حماية المدينة.
بالتفكير في هذا ، شعر هاري تشا جاي بقشعريرة أسفل عموده الفقري.
تصرفه الصغير كان محسوبًا من قبل باي تشي .
“اذهب ، أبلغ القائد ، قل أن قوة اطلاق العدو قوية للغاية ونحن نطلب الدعم!” لم يكن هاري تشا جاي غبيًا وكان يعرف أن يطلب بعض الدعم.
منذ أن كان على وشك الموت ، كان يفضل أن يسحب قبيلة أخرى لتموت معه.
عندما جاءت التعزيزات ، تسارعت وتيرة ملء النهر.
“نعم!” استدار الحارس وهرع.
نجحت تصرفات هاري تشا جاي على الفور وكان لها تأثير.
وحدة قيادة جيش التحالف.
كان الأمر الأكثر إيلامًا هو أن المحظوظين ما زالوا بحاجة إلى حمل كيس رمل آخر لمواصلة ملء النهر.
قامت وحدة القيادة ببناء منصة عالية ، تطل على ساحة المعركة من هناك ، ويمكن للمرء أن يرى كل شيء.
على الرصيف المرتفع وقف داي تشين في المنتصف وبجانبه كان لاكشين والجنرالات الخمسة الآخرون.
على الرصيف المرتفع وقف داي تشين في المنتصف وبجانبه كان لاكشين والجنرالات الخمسة الآخرون.
غني عن القول أن القبائل الأخرى كانت لديها مخاوف وحذر من قبيلة تيان تشي. إذا كان التحيز واضحًا للغاية ، فإن الجنرالات الآخرين لم يكونوا حمقى ليلعب بهم داي تشين .
عندما رأى الجنرالات الخمسة المذبحة في ساحة المعركة ، تحولوا إلى اللون الأبيض وكانوا سعداء بصمت لأنهم لم يكونوا متسرعين بالأمس. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن الذين سيمطر عليهم بالأسهم سيكونون هم.
جاء الحارس إلى المنصة العالية بأقصى سرعته.
كما هو متوقع ، بمجرد أن ألقى جنود المراعي أكياس الرمل في النهر ، لم يكن لديهم أي غطاء واصبحوا تحت مطر السهام.
ركع على ركبتيه مباشرة ، مذعورًا ، وقال بصوت عالٍ ، “أيها القائد ، قوة إطلاق العدو قوية جدًا. لا يمكننا التعامل معها ، نحن بحاجة إلى دعم”.
كان النصر امام بصرهم ، وبذلك أصبحت جيوش القبائل متحمسة. لقد خرجوا أخيرًا من هذا الكابوس.
في اللحظة التي قال فيها ذلك ، اصبح للجنرالات على المنصة مظهر مختلف على وجوههم.
“ماذا؟ لا تقولوا لي أن رجال المراعي كلهم من البيض الطري والجبناء!” اصبح داي تشين غير سعيد ، وفي نفس الوقت قام بإيماءة تجاه لاكشين .
فقط داي تشين ما زال لديه تعبيرات غير رسمية وضحك ، “ألم يقل هاري تشا جاي بالأمس أنه سينجح؟ لماذا؟ إنها نصف ساعة فقط ولا يمكنه الصمود؟”
وقف تشاو سي هو على سور المدينة ، ورأى التعزيزات ، تمتم ، ” تنبأ باي تشي بذلك مثل الإله!” استدار وقال لحراسه الشخصيين ، “أرسلوا أوامري ، فليستعد سلاح الفرسان!”
على الرغم من أن كلمات داي تشين قيلت بابتسامة ، إلا أنها كانت كافية لإحراج المرء حتى الموت.
احمر وجه الحارس. تعرض سيده للإهانة ، وكحارس ، شعر بالإهانة والإحراج بشكل كبير. لحسن الحظ ، كان لا يزال عقلانيًا ، وفكر في موت إخوته في ساحة المعركة ، صرخ ، “أيها القائد! أنت رحيم ، من فضلك اغفر لغبائنا!”
“اذهب ، أبلغ القائد ، قل أن قوة اطلاق العدو قوية للغاية ونحن نطلب الدعم!” لم يكن هاري تشا جاي غبيًا وكان يعرف أن يطلب بعض الدعم.
عندما وصل إلى الكلمات القليلة الأخيرة ، كان على وشك البكاء. “أيها القائد ، من فضلك اترك بعض الوجه لقبيلة تيان يينغ ! لقد بذل أولادنا قصارى جهدهم حقًا ، ولا يمكن لأحد أن يقول إننا لم نكن شجعانًا.”
على الجزء الوحيد من السور الخارجي الذي تم بناؤه ، اصطف 10 آلاف رامي سهام. كانت وحدة آلة الإله مصطفة في منتصف السور الشمالي ؛ تم إرسال رماة السهام والنشاب من شعبة حماية المدينة إلى الجانب الشرقي ؛ تم تعيين أفواج الرماة ورجال القوس والنشاب من الشعب الأولى إلى الغرب من السور الشمالي.
كما قيلت كلماته ، تغيرت تعبيرات الجميع. بالتفكير في الأمر ، تحت مثل هذا المطر ، لم تتراجع قبيلة تيان يينغ . لقد كانوا حقا رجالا عظماء.
إذا كانوا هم بدلاً من ذلك ، فلن يكونوا قادرين على القيام بأي شيء أفضل منهم.
كلاهما كانا من الحراس ، لكن المسافة كانت ضخمة جدًا!
ابتسم داي تشين وامتدح ذلك الحارس. لم يكن بسيطًا. مع بضع جمل ، غير الوضع برمته.
بالتفكير في هذا ، شعر هاري تشا جاي بقشعريرة أسفل عموده الفقري.
لم يتوقع أن يكون بجانب هاري تشا جاي الوحشي والغبي موهبة كهذه.
كان جيش 5000 رجل يشكل 90٪ من جيش قبيلة تيان يينغ . إذا ماتوا جميعًا هنا ، فسوف تلتهم القبائل المجاورة قبيلة تيان يينغ .
تمامًا كما كان داي تشين على وشك التحدث ، جاء الحارس الشخصي لـ هو لاي جين . قال وهو يلهث ، “أيها القائد ، قوة إطلاق العدو قوية للغاية ، اطلب التراجع!”
عندما جاءت التعزيزات ، تسارعت وتيرة ملء النهر.
“ما هذا الهراء!” اصبح داي تشين غاضبًا وسكت الجميع على الفور. “هل تعتقد أن الأمر العسكري مزحة؟”
أصبحت مسافة 300 متر منطقة موت. كل ثانية ، سيكون هناك شخص يموت. كان الجيش المكون من 5000 رجل يتناقص ويقل حجمه في كل لحظة.
“…”
الترجمة: Hunter
“ارجع وأخبر هو لاي جين أنني وضعت الخطط. إذا حاول التراجع ، فسوف آخذ حياته بنفسي!” حدق داي تشين في الحارس المذعور. في عينيه ، يمكن للمرء أن يرى ازدرائه.
جاء الحارس إلى المنصة العالية بأقصى سرعته.
كلاهما كانا من الحراس ، لكن المسافة كانت ضخمة جدًا!
لم يتوقع أن يكون بجانب هاري تشا جاي الوحشي والغبي موهبة كهذه.
“مفهوم!” رد حارس هو لاي جين قبل الهروب.
في الشرق والغرب ، جاء جيش المراعي حاملاً أكياس الرمل. قبل أن يقتربوا من نهر حماية المدينة ، ابتلعهم مطر من السهام.
لقد أراد قمع القبائل الأخرى لكن الشرط الأساسي هو أن ينتصروا في الحرب. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيكون كل شيء من أجل لا شيء.
“ارجع وأخبر هو لاي جين أنني وضعت الخطط. إذا حاول التراجع ، فسوف آخذ حياته بنفسي!” حدق داي تشين في الحارس المذعور. في عينيه ، يمكن للمرء أن يرى ازدرائه.
لقد سخر من الحارس الشخصي لهاري تشا جاي وذلك للسماح لقبيلة تيان يينغ بتذكر نعمته الطيبة ، بحيث تكون أفضل للمستقبل.
على الرصيف المرتفع وقف داي تشين في المنتصف وبجانبه كان لاكشين والجنرالات الخمسة الآخرون.
على الرغم من أن داي تشين كان جنرالًا ، إلا أنه كان يمتلك عقلًا للحكم والسياسة.
بعد الانقطاع البسيط ، التفت داي تشين إلى الجنرالات وسأل: “من الذي يرغب في مساعدة القبيلتين؟”
“نعم!”
نظر جميعهم إلى بعضهم البعض . كانت تلك خسائر حقيقية وفعلية. لم يكن أحد أحمق.
على الرغم من أن داي تشين كان جنرالًا ، إلا أنه كان يمتلك عقلًا للحكم والسياسة.
“ماذا؟ لا تقولوا لي أن رجال المراعي كلهم من البيض الطري والجبناء!” اصبح داي تشين غير سعيد ، وفي نفس الوقت قام بإيماءة تجاه لاكشين .
“…”
وحدة قيادة جيش التحالف.
فهم لاكشين . كان يعلم أن الوقت قد حان لكي تلعب قبيلة تيان تشي دورها. على الرغم من أن داي تشين كان قائد التحالف ، إلا أنه لم يستطع إجبار القبائل الأخرى بشكل سيء للغاية ، في اللحظة الحاسمة ، سيكون عليه أن يتصرف أيضًا.
أومأ داي تشين برأسه ، كانت قبيلة تيان غو وقبيلة تيان شو حليفين سريين ، لذلك لم يكن الخروج أمرًا غير متوقعا. “حسنًا ، ستقود 5000 رجل لمساعدة قبيلة تيان شو .”
إذا قال أحدهم إن قوات الطليعة كانت متطوعة ، فإن عدم انضمام قبيلة تيان تشي يظل مفهومًا ؛ ولكن إذا سمحت قبيلة تيان تشي الآن للقبائل الأخرى بالتضحية بأنفسهم بينما لم يفعلوا شيئًا ، فستكون هذه مشكلة.
بغض النظر عن مدى جودة داي تشين ، فإنه لن يكون قادرًا على إقناع البقية.
أومأ داي تشين برأسه ، كانت قبيلة تيان غو وقبيلة تيان شو حليفين سريين ، لذلك لم يكن الخروج أمرًا غير متوقعا. “حسنًا ، ستقود 5000 رجل لمساعدة قبيلة تيان شو .”
غني عن القول أن القبائل الأخرى كانت لديها مخاوف وحذر من قبيلة تيان تشي. إذا كان التحيز واضحًا للغاية ، فإن الجنرالات الآخرين لم يكونوا حمقى ليلعب بهم داي تشين .
“القائد ، أنا على استعداد للمساعدة!” صعد لاكشين .
فقط داي تشين ما زال لديه تعبيرات غير رسمية وضحك ، “ألم يقل هاري تشا جاي بالأمس أنه سينجح؟ لماذا؟ إنها نصف ساعة فقط ولا يمكنه الصمود؟”
“جيد! سوف تقود 5000 رجل لمساعدة قبيلة تيان يينغ .” ابتسم داي تشين ، وتغير تعبيره بسرعة. “هل هناك أي شخص آخر على استعداد لمساعدة قبيلة تيان شو ؟ إذا لم يكن هناك أحد فسيتعين علي الاختيار.”
في هذه المرحلة ، لم يكن لديهم اي رأي ولا يمكنهم الرفض.
نظر جميعهم إلى بعضهم البعض . كانت تلك خسائر حقيقية وفعلية. لم يكن أحد أحمق.
“القائد ، أنا على استعداد!” خرج شي ريغو من قبيلة تيان غو .
“اذهب ، أبلغ القائد ، قل أن قوة اطلاق العدو قوية للغاية ونحن نطلب الدعم!” لم يكن هاري تشا جاي غبيًا وكان يعرف أن يطلب بعض الدعم.
أومأ داي تشين برأسه ، كانت قبيلة تيان غو وقبيلة تيان شو حليفين سريين ، لذلك لم يكن الخروج أمرًا غير متوقعا. “حسنًا ، ستقود 5000 رجل لمساعدة قبيلة تيان شو .”
خرج الجيشان من الثكنات لمساعدة قبيلتي تيان يينغ وتيان شو .
“مفهوم!”
بالتفكير في هذا ، شعر هاري تشا جاي بقشعريرة أسفل عموده الفقري.
نظر داي تشين إلى لاكشين و شي ريغو وقال بجدية ، “تذكروا ، عليكم تسوية امر النهر اليوم. لا تتراجعوا وإلا سيتم قطع رؤوسكم.”
خرج الجيشان من الثكنات لمساعدة قبيلتي تيان يينغ وتيان شو .
“نعم!”
في الشرق والغرب ، جاء جيش المراعي حاملاً أكياس الرمل. قبل أن يقتربوا من نهر حماية المدينة ، ابتلعهم مطر من السهام.
خرج الجيشان من الثكنات لمساعدة قبيلتي تيان يينغ وتيان شو .
ركع على ركبتيه مباشرة ، مذعورًا ، وقال بصوت عالٍ ، “أيها القائد ، قوة إطلاق العدو قوية جدًا. لا يمكننا التعامل معها ، نحن بحاجة إلى دعم”.
وقف تشاو سي هو على سور المدينة ، ورأى التعزيزات ، تمتم ، ” تنبأ باي تشي بذلك مثل الإله!” استدار وقال لحراسه الشخصيين ، “أرسلوا أوامري ، فليستعد سلاح الفرسان!”
“القائد ، أنا على استعداد للمساعدة!” صعد لاكشين .
“نعم!”
وقف تشاو سي هو على سور المدينة ، ورأى التعزيزات ، تمتم ، ” تنبأ باي تشي بذلك مثل الإله!” استدار وقال لحراسه الشخصيين ، “أرسلوا أوامري ، فليستعد سلاح الفرسان!”
بعد أن هرعت التعزيزات إلى هناك ، تنهد هاري تشا جاي وهو لاي جين بالارتياح . في غضون ساعة قصيرة فقدوا نصف قوتهم. إذا حاولوا الصمود ، فإن الجيش سينهار.
منذ أن كان على وشك الموت ، كان يفضل أن يسحب قبيلة أخرى لتموت معه.
كان الاختلاف الوحيد هو أن هاري تشا جاي قد تأثر وشكر على المساعدة بينما غضب هو لاي جين من الإهانة التي وجهها إليه داي تشين .
على الجزء الوحيد من السور الخارجي الذي تم بناؤه ، اصطف 10 آلاف رامي سهام. كانت وحدة آلة الإله مصطفة في منتصف السور الشمالي ؛ تم إرسال رماة السهام والنشاب من شعبة حماية المدينة إلى الجانب الشرقي ؛ تم تعيين أفواج الرماة ورجال القوس والنشاب من الشعب الأولى إلى الغرب من السور الشمالي.
نظر لاكشين إلى مطر السهام أمامه وتجمد. لم يكن يبدو كثيرًا من بعيد ، لكن عن قرب ، كان مرعبًا حقًا.
“نعم!”
في فترة زمنية قصيرة ، تشكلت الأسهم طبقة بعد طبقة على الأرض.
“القائد ، أنا على استعداد!” خرج شي ريغو من قبيلة تيان غو .
كان من الصعب على قبيلة تيان يينغ البقاء على قيد الحياة حتى الآن . بالتفكير في ذلك ، اصبح لاكشين شجاعًا أيضًا وأرسل كل قواته.
وحدة قيادة جيش التحالف.
عندما جاءت التعزيزات ، تسارعت وتيرة ملء النهر.
كما هو متوقع ، بمجرد أن ألقى جنود المراعي أكياس الرمل في النهر ، لم يكن لديهم أي غطاء واصبحوا تحت مطر السهام.
يمكن للمرء أن يرى أن النهر كان على وشك التشكل.
وقف تشاو سي هو على سور المدينة ، ورأى التعزيزات ، تمتم ، ” تنبأ باي تشي بذلك مثل الإله!” استدار وقال لحراسه الشخصيين ، “أرسلوا أوامري ، فليستعد سلاح الفرسان!”
كان النصر امام بصرهم ، وبذلك أصبحت جيوش القبائل متحمسة. لقد خرجوا أخيرًا من هذا الكابوس.
ركع على ركبتيه مباشرة ، مذعورًا ، وقال بصوت عالٍ ، “أيها القائد ، قوة إطلاق العدو قوية جدًا. لا يمكننا التعامل معها ، نحن بحاجة إلى دعم”.
فجأة ، فتحت البوابات الشمالية لمدينة الصداقة. انطلق سلاح الفرسان من البوابات واندفعوا مباشرة باتجاه قبائل تيان شو وتيان غو .
على أسوار المدينة ، للفوج الثالث من الشعبة الأولى ، ضحك العقيد جيانغ كاي لفوج الرماة ببرود عند رؤية العدو يستخدم مثل هذه الطريقة القديمة ، “أريد حقًا أن أرى كيف ستعودون يا رفاق.”
لملء نهر حماية المدينة ، استخدم جيش المراعي سلاح الفرسان كجنود ، في مواجهة الاندفاع المفاجئ لسلاح الفرسان ، لم يكن هناك شيء يمكنهم فعله.
بعد الانقطاع البسيط ، التفت داي تشين إلى الجنرالات وسأل: “من الذي يرغب في مساعدة القبيلتين؟”
“نعم!” استدار الحارس وهرع.
نجحت تصرفات هاري تشا جاي على الفور وكان لها تأثير.
نظر لاكشين إلى مطر السهام أمامه وتجمد. لم يكن يبدو كثيرًا من بعيد ، لكن عن قرب ، كان مرعبًا حقًا.
نظر لاكشين إلى مطر السهام أمامه وتجمد. لم يكن يبدو كثيرًا من بعيد ، لكن عن قرب ، كان مرعبًا حقًا.
فجأة ، فتحت البوابات الشمالية لمدينة الصداقة. انطلق سلاح الفرسان من البوابات واندفعوا مباشرة باتجاه قبائل تيان شو وتيان غو .
لملء نهر حماية المدينة ، استخدم جيش المراعي سلاح الفرسان كجنود ، في مواجهة الاندفاع المفاجئ لسلاح الفرسان ، لم يكن هناك شيء يمكنهم فعله.
كان الأمر الأكثر إيلامًا هو أن المحظوظين ما زالوا بحاجة إلى حمل كيس رمل آخر لمواصلة ملء النهر.
كان الأمر الأكثر إيلامًا هو أن المحظوظين ما زالوا بحاجة إلى حمل كيس رمل آخر لمواصلة ملء النهر.
“مفهوم!” رد حارس هو لاي جين قبل الهروب.
“مفهوم!”
نظر داي تشين إلى لاكشين و شي ريغو وقال بجدية ، “تذكروا ، عليكم تسوية امر النهر اليوم. لا تتراجعوا وإلا سيتم قطع رؤوسكم.”
“ماذا؟ لا تقولوا لي أن رجال المراعي كلهم من البيض الطري والجبناء!” اصبح داي تشين غير سعيد ، وفي نفس الوقت قام بإيماءة تجاه لاكشين .
بالتفكير في هذا ، شعر هاري تشا جاي بقشعريرة أسفل عموده الفقري.
عندما رأى الجنرالات الخمسة المذبحة في ساحة المعركة ، تحولوا إلى اللون الأبيض وكانوا سعداء بصمت لأنهم لم يكونوا متسرعين بالأمس. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن الذين سيمطر عليهم بالأسهم سيكونون هم.
عندما اصطدمت الأسهم بأكياس الرمل ، توقف السهم ولم يعد يمثل تهديدًا للجنود. لقد كان حاجزًا طبيعيًا ، بل كان أكثر فاعلية من الدروع.
الترجمة: Hunter
نظر جميعهم إلى بعضهم البعض . كانت تلك خسائر حقيقية وفعلية. لم يكن أحد أحمق.
الترجمة: Hunter
قامت وحدة القيادة ببناء منصة عالية ، تطل على ساحة المعركة من هناك ، ويمكن للمرء أن يرى كل شيء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
