سياف مراهق
الفصل 378- سياف مراهق
مع ميزة اللقب ، كان هذا هو أفضل وقت لتجنيد التلاميذ. وقعت طائفة السيف دونغ لي في مكان بعيد. علاوة على ذلك ، لم يكن مكانًا يمكنه التعامل مع العديد من التلاميذ.
مع دمج الالقاب ، اعتقد أويانغ شو أنه ربما يمكن أيضًا دمج الالقاب الأخرى مثل موطن الحدادة.
“قائدة الطائفة سونغ ليست هنا. على هذا النحو ، سأرافقك شخصيًا إلى أعلى الجبل غدًا.”
على سبيل المثال ، يمكن دمج موطن الحدادة و موطن الخياطة وما شابه في لقب يضم جميع لاعبي مهن العمل.
“تحياتي ايها اللورد”!
يبدو أن هناك فرصة إذا فكر المرء في الأمر بهذه الطريقة.
ما زالت تلك الشوكة تنبت في قلبها. لم تستطع إزالتها تمامًا.
كان الأمر المؤسف هو أن تشينغ’ير لم تحصل حتى الآن على العنصر الذي احتاجته لاقتحام مستوى السيد العظيم. من ناحية أخرى ، كان لدى بنّاء السفن من رتبة السيد ، تشينغ دا هاي فرصة ليصبح سيدا عظيمًا من خلال كتيب تقنية بناء السفن لسلالة مينغ.
بطبيعة الحال ، شعر التلاميذ بالحذر واليقظة لأن سونغ جيا لم تكن في الطائفة. وبطبيعة الحال ، لم يشعروا بالراحة الآن بعد أن جاء شيخ جديد للتعامل مع الأمور اليومية.
منذ أن تمت ترقية لين يو ، كان لابد من إكمال الأمور الضرورية.
“نعم!”
في اللحظة التي دخلت فيها سونغ جيا جبل الأصابع الخمسة ، فقدوا وسيلة الاتصال بها. حتى الآن ، لم تعد.
بالتالي ، كان على أويانغ شو المساعدة في شؤون الطائفة.
في تلك اللحظة نمت الكراهية في قلبها.
في فترة ما بعد الظهر ، وصل لين يو كما هو متوقع.
كان الانضمام إلى الطائفة شيء ، وحصول الطائفة على قائد آخر أمر مختلف.
بعد أن أصبح سيدا عظيما ، تغيرت هالته. على الرغم من أنه لا يزال يتحكم في هالته ، فقد خضع لتغيير نوعي.
“لورد ، الأخت بان شيا ….”
قبل ذلك ، لم يكن لديه خيار سوى كبح جماح هالته وطاقته لأنه لم يستطع السيطرة عليها. الآن يمكنه التلاعب بها بحرية كما يشاء ، مما يجعله يبدو مستقرًا حقًا .
شعر قلب كوي تيان تشي بالدفء. كانت علاقته مع اللورد معقدة للغاية. كان اللورد محسنه وأخيه وتابعه.
لم تكن هناك حاجة بالفعل إلى الإجراءات الرسمية بينهما.
في اللحظة التي دخلت فيها سونغ جيا جبل الأصابع الخمسة ، فقدوا وسيلة الاتصال بها. حتى الآن ، لم تعد.
“لورد ، جميع تلاميذ دوجو الباجي كوان جاهزون . يمكنهم الصعود إلى الجبال في أي وقت .”
مع دمج الالقاب ، اعتقد أويانغ شو أنه ربما يمكن أيضًا دمج الالقاب الأخرى مثل موطن الحدادة.
كانت الطريقة التي تعامل بها لين يو مع الأشياء دائمًا حاسمة وخالصة.
” انن!”
هز أويانغ شو رأسه ، “لا حاجة لإغلاق الدوجو في المدينة. يمكن للأخ أن يرتب تلميذًا جيدًا لادارته. يمكن أن يكون المكان بمثابة المبنى الخارجي لطائفة السيف دونغ لي .”
ما زالت تلك الشوكة تنبت في قلبها. لم تستطع إزالتها تمامًا.
مع ميزة اللقب ، كان هذا هو أفضل وقت لتجنيد التلاميذ. وقعت طائفة السيف دونغ لي في مكان بعيد. علاوة على ذلك ، لم يكن مكانًا يمكنه التعامل مع العديد من التلاميذ.
عندما سمع لين يو هذه الكلمات ، ضحك ، “لقد فكر اللورد في الأمر. لنفعل ذلك كما تقول.”
“لورد؟”
استثمر لين يو عاطفياً في دوجو الباجي كوان ، لذلك إذا لم يكن بحاجة إلى إغلاقه ، فسيكون ذلك للأفضل.
الترجمة: Hunter
“قائدة الطائفة سونغ ليست هنا. على هذا النحو ، سأرافقك شخصيًا إلى أعلى الجبل غدًا.”
دعا أويانغ شو كوي تيان تشي لإجراء محادثة.
لم يرفض لين يو هذا الاقتراح. بالنسبة لشخص من العالم السفلي ، كان الانضمام إلى طائفة مسألة كبرى. كان من المقبول أن يأتي اللورد شخصيًا.
لم تكن هناك حاجة بالفعل إلى الإجراءات الرسمية بينهما.
أجرى الاثنان محادثة قصيرة قبل الافتراق.
في تلك اللحظة نمت الكراهية في قلبها.
العام الثاني ، الشهر الرابع ، اليوم الثامن ، مدينة شان هاي .
” انن.” أومأ كوي تيان تشي برأسه بشراسة.
جلب أويانغ شو أربعة حراس لقيادة 500 من تلاميذ دوجو الباجي كوان إلى طائفة السيف دونغ لي.
كان الهدف النهائي لـ كوي تيان تشي هو مساعدة اللورد .
بدون سونغ جيا ، قام كوي تيان تشي و بان شيا بأداء الواجبات اليومية للطائفة. عندما سمعوا الخبر ، قاد كلاهما التلاميذ وانتظروا للترحيب بهم.
أجاب جميع التلاميذ بالإجماع. ومع ذلك ، لم تكن أصواتهم عالية وموحدة كما كانت من قبل.
بعد عدم الاجتماع لمدة نصف عام ، أصبح كوي تيان تشي بالفعل مراهقًا وسيمًا مليئًا بالطاقة.
قاد كوي تيان تشي جميع التلاميذ إلى الركوع .
بناءً على كلمات سونغ جيا ، كان لدى كوي تيان تشي إمكانات قوية ، وكان فهمه أيضًا مرتفعًا جدًا. لقد حصل بالفعل على فهم لكل من طريقة تدريب تسعة يين وتقنية سيف يوي نو .
“دعونا نذهب إلى القاعة الرئيسية!”
إذا تم وضعه في العالم السفلي ، فسيتم اعتباره مراهقًا استثنائيًا.
ما زالت تلك الشوكة تنبت في قلبها. لم تستطع إزالتها تمامًا.
كان الجانب السلبي هو أن هذا الطفل المنفتح قد أصبح لديه الآن هالة أكثر قتامة تثير الخوف. ربما كان هذا نتيجة تدريبه على طريقة تدريب تسعة يين. سمع أويانغ شو أيضًا أن هذا الأخ الأكبر كان يتمتع بمكانة عالية في الطائفة. كما كان صارمًا جدًا مع جميع التلاميذ الآخرين ، مما جعلهم جميعًا يخافونه.
“عندما تذهب ، يجب أن تذهب لرؤية أختك. إنها تفتقدك ، وسوف يسعدها رؤيتك تتقدم كثيرًا.”
لحسن الحظ ، كان مهووسًا بالتدريب ، وكان يقضي معظم وقته في غرفته أو يتدرب في الجبال الخلفية. نادرا ما كان يتسكع مع التلاميذ الآخرين.
من ناحية أخرى ، فإن بان شيا ، بصفتها الأخت الكبرى ، لم تكن صارمة تجاههم. نتيجة لذلك ، لم يُظهر أي من التلاميذ عدم الاحترام تجاهها.
لم يكن أويانغ شو سيدها ، لذلك من الطبيعي أنه لن يلقي محاضرة عليها. ابتسم قليلا.
عندما يقوم الذكر بالتدرب على طريقة تدريب تسعة يين ، سيصبح مظلما ؛ إذا تدربت عليها الانثى ، سينمو جمالها مع زيادة قوتها.
بدون سونغ جيا ، قام كوي تيان تشي و بان شيا بأداء الواجبات اليومية للطائفة. عندما سمعوا الخبر ، قاد كلاهما التلاميذ وانتظروا للترحيب بهم.
بدت بان شيا في الأصل جيدة ، لذلك لا عجب أنها سحرت العديد من التلاميذ الذكور.
كما أنها نظرت باستخفاف إلى تدريبه المجنون.
“تحياتي ايها اللورد”!
قاد كوي تيان تشي جميع التلاميذ إلى الركوع .
على سبيل المثال ، يمكن دمج موطن الحدادة و موطن الخياطة وما شابه في لقب يضم جميع لاعبي مهن العمل.
أومأ أويانغ شو برأسه. سار بجانبه ، وربت على كتفه وابتسم: “ليس سيئًا!”
أدى وصول لين يو إلى إزالتها من منصبها في السلطة.
شعر قلب كوي تيان تشي بالدفء. كانت علاقته مع اللورد معقدة للغاية. كان اللورد محسنه وأخيه وتابعه.
” انن!”
كان الحصول على مدح اللورد أعظم فرحة بلا شك.
لم تكن هذه الفعلة متحيزة ، لأن هذا السلاح لم يناسب بان شيا .
لسوء الحظ ، منذ أن اكتسب تقنية تدريب تسعة يين ، نسى كوي تيان تشي كيف يبتسم. بدا تعبيره الحالي قاسيًا جدًا. علاوة على ذلك ، عندما ابتسم ، بدا الأمر أسوأ من البكاء.
“مرحبًا بالشيخ لين!”
عندما رأى أويانغ شو هذا ، التزم الصمت.
امتلكت بان شيا مشاعر معقدة تجاه اللورد. كانت ممتنة له وتحترمه. حتى أنها قد بجلته.
كان على كل شخص ناجح أن يستثمر الكثير للوصول إلى مستواه الحالي.
كان الأمر المؤسف هو أن تشينغ’ير لم تحصل حتى الآن على العنصر الذي احتاجته لاقتحام مستوى السيد العظيم. من ناحية أخرى ، كان لدى بنّاء السفن من رتبة السيد ، تشينغ دا هاي فرصة ليصبح سيدا عظيمًا من خلال كتيب تقنية بناء السفن لسلالة مينغ.
على سبيل المثال ، بان شيا . أصبح كلاهما تلاميذ في نفس الوقت ، ولم تكن إمكانياتها سيئة أيضًا. ومع ذلك ، كانت مهارتها بعيدة كل البعد عن كوي تيان تشي. لماذا كان ذلك؟
بيئة الطائفة ، وشرف مكانة الأخت الكبرى ، والمحبة والاهتمام الذي حظيت به.
قاد كوي تيان تشي جميع التلاميذ إلى الركوع .
كل هذا قد جعلها تنسى لماذا أصبحت تلميذة في المقام الأول. علاوة على ذلك ، اعتقدت أن تأثيرها في الطائفة كان أعلى من تأثير كوي تيان تشي.
“مرحبًا بالشيخ لين!”
كما أنها نظرت باستخفاف إلى تدريبه المجنون.
دعا أويانغ شو كوي تيان تشي لإجراء محادثة.
سيجعل الفرق بين الاثنين المرء عاطفيًا حقًا.
أجرى الاثنان محادثة قصيرة قبل الافتراق.
لم يكن أويانغ شو سيدها ، لذلك من الطبيعي أنه لن يلقي محاضرة عليها. ابتسم قليلا.
الفصل 378- سياف مراهق
امتلكت بان شيا مشاعر معقدة تجاه اللورد. كانت ممتنة له وتحترمه. حتى أنها قد بجلته.
كان الجانب السلبي هو أن هذا الطفل المنفتح قد أصبح لديه الآن هالة أكثر قتامة تثير الخوف. ربما كان هذا نتيجة تدريبه على طريقة تدريب تسعة يين. سمع أويانغ شو أيضًا أن هذا الأخ الأكبر كان يتمتع بمكانة عالية في الطائفة. كما كان صارمًا جدًا مع جميع التلاميذ الآخرين ، مما جعلهم جميعًا يخافونه.
تغير كل هذا خلال ذلك الصباح.
أراد اللورد وضع القواعد في القصر. لم يهتم بعلاقة السيد والخادم وطردها. إذا لم تتوسل زي سو والبقية لها ، فلن يكون لدى بان شيا فرصة حتى لتصبح تلميذ سونغ جيا.
في تلك اللحظة نمت الكراهية في قلبها.
” انن.” أومأ كوي تيان تشي برأسه بشراسة.
ما زالت تلك الشوكة تنبت في قلبها. لم تستطع إزالتها تمامًا.
لم يكن أويانغ شو سيدها ، لذلك من الطبيعي أنه لن يلقي محاضرة عليها. ابتسم قليلا.
مر نصف عام ، وما زالت تشعر بالتعقيد الشديد عندما رأت اللورد مرة أخرى.
“لورد ، الأخت بان شيا ….”
مقارنة بما كان عليه قبل نصف عام ، أصبح الرجل الذي أمامها أكثر جمالا. أظهر كل فعل له قوته ومكانته.
“بالطبع. لماذا لا تحزم أمتعتك وتغادر الجبل اليوم؟ إذا كنت لا تريد الذهاب بمفردك ، يمكنك اختيار بعض التلاميذ الآخرين.”
أمام اللورد ، أظهرت جمالها دون قصد. كانت تأمل في جعله يلاحظها. عندما علمت أن اللورد قادم ، استيقظت مبكراً بشكل خاص وارتدت ملابسها.
لسوء الحظ ، رأى أويانغ شو العديد من الفتيات الجميلات. في نظره ، كانت بان شيا مجرد تفاحة خضراء.
كان من الطبيعي أن يكون نمو الطائفة وتوسعهم أمرًا جيدًا لهم.
ابتسم قليلاً ولم يقضِ أي وقت معها.
العام الثاني ، الشهر الرابع ، اليوم الثامن ، مدينة شان هاي .
لما لاحظت بان شيا ذلك شعر قلبها بالبرد واختفت الابتسامة من وجهها.
“نعم لورد!”
“دعونا نذهب إلى القاعة الرئيسية!”
بعد أن أصبح سيدا عظيما ، تغيرت هالته. على الرغم من أنه لا يزال يتحكم في هالته ، فقد خضع لتغيير نوعي.
” انن!” أومأ كوي تيان تشي برأسه وهو يقود الطريق.
” انن!” أومأ كوي تيان تشي برأسه وهو يقود الطريق.
بعد نصف عام من البناء ، نمت طائفة السيف دونغ لي أكثر فأكثر. كانت تبدو وكأنها طائفة كبيرة ، على الأقل من حيث البنية التحتية.
في القاعة الرئيسية ، قدم أويانغ شو لين يو رسميًا.
بعد أن أصبح سيدا عظيما ، تغيرت هالته. على الرغم من أنه لا يزال يتحكم في هالته ، فقد خضع لتغيير نوعي.
نظر أويانغ شو حوله ، “الاخ لين هو سيد عظيم لفنون القبضة. لقد قبل منصب الشيخ في الطائفة. عندما تعود قائدة الطائفة ، سيكون لدينا حفل رسمي. في نفس الوقت ، سيفتح قاعة لتعليم باجي كوان “.
كان الجانب السلبي هو أن هذا الطفل المنفتح قد أصبح لديه الآن هالة أكثر قتامة تثير الخوف. ربما كان هذا نتيجة تدريبه على طريقة تدريب تسعة يين. سمع أويانغ شو أيضًا أن هذا الأخ الأكبر كان يتمتع بمكانة عالية في الطائفة. كما كان صارمًا جدًا مع جميع التلاميذ الآخرين ، مما جعلهم جميعًا يخافونه.
عندما سمع لين يو هذه الكلمات ، صعد وجمع قبضته كتحية.
ما زالت تلك الشوكة تنبت في قلبها. لم تستطع إزالتها تمامًا.
“مرحبًا بالشيخ لين!”
امتلكت بان شيا مشاعر معقدة تجاه اللورد. كانت ممتنة له وتحترمه. حتى أنها قد بجلته.
“مرحبًا بالشيخ لين!”
الترجمة: Hunter
صرخ جميع التلاميذ. لقد خلق مشهدًا مفرحا حقًا .
شعر قلب كوي تيان تشي بالدفء. كانت علاقته مع اللورد معقدة للغاية. كان اللورد محسنه وأخيه وتابعه.
كان من الطبيعي أن يكون نمو الطائفة وتوسعهم أمرًا جيدًا لهم.
إذا تم وضعه في العالم السفلي ، فسيتم اعتباره مراهقًا استثنائيًا.
“سيتولى الشيخ لين الأمور خلال الفترة التي لا تتواجد فيها قائدة طائفتكم”.
“قائدة الطائفة سونغ ليست هنا. على هذا النحو ، سأرافقك شخصيًا إلى أعلى الجبل غدًا.”
اعلن أويانغ شو عن سلسلة من القواعد للتأكد من منصب لين يو في الطائفة. في الأساس ، اصبح لين يو هو الرجل الثاني في قيادة طائفة السيف دونغ لي.
كان على كل شخص ناجح أن يستثمر الكثير للوصول إلى مستواه الحالي.
“نعم لورد!”
“لورد ، الأخت بان شيا ….”
أجاب جميع التلاميذ بالإجماع. ومع ذلك ، لم تكن أصواتهم عالية وموحدة كما كانت من قبل.
عندما رأى أويانغ شو هذا المشهد ، عبس. ومع ذلك ، بعد أن فكر في الأمر ، لم يحاضرهم. اعتقد أن لين يو لديه قدرة كبيرة على التعامل معهم جميعًا وتطوير بعض المكانة.
كان الانضمام إلى الطائفة شيء ، وحصول الطائفة على قائد آخر أمر مختلف.
لحسن الحظ ، كان مهووسًا بالتدريب ، وكان يقضي معظم وقته في غرفته أو يتدرب في الجبال الخلفية. نادرا ما كان يتسكع مع التلاميذ الآخرين.
بطبيعة الحال ، شعر التلاميذ بالحذر واليقظة لأن سونغ جيا لم تكن في الطائفة. وبطبيعة الحال ، لم يشعروا بالراحة الآن بعد أن جاء شيخ جديد للتعامل مع الأمور اليومية.
لم يكن أويانغ شو سيدها ، لذلك من الطبيعي أنه لن يلقي محاضرة عليها. ابتسم قليلا.
خصوصا بان شيا التي اهتز قلبها .
عندما سمع لين يو هذه الكلمات ، صعد وجمع قبضته كتحية.
كانت بان شيا مشابهة للسيد الشاب في الطائفة. بعد كل شيء ، لم يكن كوي تيان تشي مهتمًا بالأمور.
شعر كوي تيان تشي بالدفء في قلبه. عندما فكر في أخته ، شعر بالامتنان.
أدى وصول لين يو إلى إزالتها من منصبها في السلطة.
قام أويانغ شو بتفريقهم بعد إعلان هذه الأمور.
عندما رأى أويانغ شو هذا المشهد ، عبس. ومع ذلك ، بعد أن فكر في الأمر ، لم يحاضرهم. اعتقد أن لين يو لديه قدرة كبيرة على التعامل معهم جميعًا وتطوير بعض المكانة.
لم تكن هذه الفعلة متحيزة ، لأن هذا السلاح لم يناسب بان شيا .
من كان لين يو؟ بطبيعة الحال ، رأى من خلال كل ما كان يحدث. قبل أن يأتي ، كان قد تنبأ بالفعل بهذا القدر. بالطبع لم يكن خائفا.
“مرحبًا بالشيخ لين!”
قام أويانغ شو بتفريقهم بعد إعلان هذه الأمور.
“مرحبًا بالشيخ لين!”
قادت بان شيا لين يو نحو الساحة المُعدة مسبقًا.
“نعم لورد!”
دعا أويانغ شو كوي تيان تشي لإجراء محادثة.
“لورد ، الأخت بان شيا ….”
“شكرا لك ايها اللورد!”
توقف كوي تيان تشي. بدا هادئًا حقًا ، لكن كان لديه العديد من الأفكار في قلبه.
بطبيعة الحال ، شعر التلاميذ بالحذر واليقظة لأن سونغ جيا لم تكن في الطائفة. وبطبيعة الحال ، لم يشعروا بالراحة الآن بعد أن جاء شيخ جديد للتعامل مع الأمور اليومية.
لوح له أويانغ شو ، “دعنا لا نتحدث عنها. تيان تشي ، ما هي الخطط التي لديك الآن بعد أن تولى الشيخ لين زمام الأمور؟”
عندما رأى أويانغ شو هذا المشهد ، عبس. ومع ذلك ، بعد أن فكر في الأمر ، لم يحاضرهم. اعتقد أن لين يو لديه قدرة كبيرة على التعامل معهم جميعًا وتطوير بعض المكانة.
“خطط؟” لم يفهم كوي تيان تشي ، “تدرب!”
“لورد ، جميع تلاميذ دوجو الباجي كوان جاهزون . يمكنهم الصعود إلى الجبال في أي وقت .”
هز أويانغ شو رأسه ، “لن تصبح خبيرًا حقيقيًا من خلال التدريب البحت. تحتاج إلى الخروج والاستكشاف مثل سيدك.”
كانت بان شيا مشابهة للسيد الشاب في الطائفة. بعد كل شيء ، لم يكن كوي تيان تشي مهتمًا بالأمور.
“هل استطيع؟” ومضت الإثارة في عينيه.
أجاب جميع التلاميذ بالإجماع. ومع ذلك ، لم تكن أصواتهم عالية وموحدة كما كانت من قبل.
“بالطبع. لماذا لا تحزم أمتعتك وتغادر الجبل اليوم؟ إذا كنت لا تريد الذهاب بمفردك ، يمكنك اختيار بعض التلاميذ الآخرين.”
توقف كوي تيان تشي. بدا هادئًا حقًا ، لكن كان لديه العديد من الأفكار في قلبه.
” انن.” أومأ كوي تيان تشي برأسه بشراسة.
صرخ جميع التلاميذ. لقد خلق مشهدًا مفرحا حقًا .
اخرج أويانغ شو سيفًا ثقيلًا وتذكرة ذهبية ؛ قام بتمرير هذه العناصر إلى كوي تيان تشي. تم تصميم السيف الثقيل خصيصًا ؛ كان سلاحًا ذا قيمة عالية من رتبة الذهب الداكن.
العام الثاني ، الشهر الرابع ، اليوم الثامن ، مدينة شان هاي .
لم تكن هذه الفعلة متحيزة ، لأن هذا السلاح لم يناسب بان شيا .
بناءً على كلمات سونغ جيا ، كان لدى كوي تيان تشي إمكانات قوية ، وكان فهمه أيضًا مرتفعًا جدًا. لقد حصل بالفعل على فهم لكل من طريقة تدريب تسعة يين وتقنية سيف يوي نو .
“لورد؟”
مع دمج الالقاب ، اعتقد أويانغ شو أنه ربما يمكن أيضًا دمج الالقاب الأخرى مثل موطن الحدادة.
أدرك كوي تيان تشي خصوصية هذا السيف وشعر بالدهشة. عندما نظر إلى التذكرة الذهبية ، رأى أنها كانت 1000 عملة ذهبية ، مما أخافه. منذ صغره ، لم يرى مثل هذا المبلغ الضخم من قبل.
على سبيل المثال ، بان شيا . أصبح كلاهما تلاميذ في نفس الوقت ، ولم تكن إمكانياتها سيئة أيضًا. ومع ذلك ، كانت مهارتها بعيدة كل البعد عن كوي تيان تشي. لماذا كان ذلك؟
“فلتأخذهم. بدون سلاح جيد ، كيف يمكنك التدرب؟” ابتسم أويانغ شو ، “اخبرتني اختك يينغ يو ان أجلب الذهب لأعطيه لك”.
“لورد؟”
“شكرا لك ايها اللورد!”
أجرى الاثنان محادثة قصيرة قبل الافتراق.
شعر كوي تيان تشي بالدفء في قلبه. عندما فكر في أخته ، شعر بالامتنان.
“مرحبًا بالشيخ لين!”
“عندما تذهب ، يجب أن تذهب لرؤية أختك. إنها تفتقدك ، وسوف يسعدها رؤيتك تتقدم كثيرًا.”
توقف كوي تيان تشي. بدا هادئًا حقًا ، لكن كان لديه العديد من الأفكار في قلبه.
” انن!”
ما زالت تلك الشوكة تنبت في قلبها. لم تستطع إزالتها تمامًا.
“حسنًا ، نظرًا لأن هذا كل شيء ، فسوف اغادر!” عندما وقف أويانغ شو ، تبعه كوي تيان تشي بسرعة.
أراد اللورد وضع القواعد في القصر. لم يهتم بعلاقة السيد والخادم وطردها. إذا لم تتوسل زي سو والبقية لها ، فلن يكون لدى بان شيا فرصة حتى لتصبح تلميذ سونغ جيا.
ربت أويانغ شو على كتفه مرة أخرى ، “لست بحاجة إلى توديعي! استمر في التدريب الجاد. عندما تصبح خبيرًا حقيقيًا ، سأخطط لتجنيدك!”
لحسن الحظ ، كان مهووسًا بالتدريب ، وكان يقضي معظم وقته في غرفته أو يتدرب في الجبال الخلفية. نادرا ما كان يتسكع مع التلاميذ الآخرين.
“نعم!”
” انن.” أومأ كوي تيان تشي برأسه بشراسة.
كان الهدف النهائي لـ كوي تيان تشي هو مساعدة اللورد .
قاد كوي تيان تشي جميع التلاميذ إلى الركوع .
“بالطبع. لماذا لا تحزم أمتعتك وتغادر الجبل اليوم؟ إذا كنت لا تريد الذهاب بمفردك ، يمكنك اختيار بعض التلاميذ الآخرين.”
كان الأمر المؤسف هو أن تشينغ’ير لم تحصل حتى الآن على العنصر الذي احتاجته لاقتحام مستوى السيد العظيم. من ناحية أخرى ، كان لدى بنّاء السفن من رتبة السيد ، تشينغ دا هاي فرصة ليصبح سيدا عظيمًا من خلال كتيب تقنية بناء السفن لسلالة مينغ.
“مرحبًا بالشيخ لين!”
كان الجانب السلبي هو أن هذا الطفل المنفتح قد أصبح لديه الآن هالة أكثر قتامة تثير الخوف. ربما كان هذا نتيجة تدريبه على طريقة تدريب تسعة يين. سمع أويانغ شو أيضًا أن هذا الأخ الأكبر كان يتمتع بمكانة عالية في الطائفة. كما كان صارمًا جدًا مع جميع التلاميذ الآخرين ، مما جعلهم جميعًا يخافونه.
أومأ أويانغ شو برأسه. سار بجانبه ، وربت على كتفه وابتسم: “ليس سيئًا!”
“نعم لورد!”
قاد كوي تيان تشي جميع التلاميذ إلى الركوع .
كانت بان شيا مشابهة للسيد الشاب في الطائفة. بعد كل شيء ، لم يكن كوي تيان تشي مهتمًا بالأمور.
“قائدة الطائفة سونغ ليست هنا. على هذا النحو ، سأرافقك شخصيًا إلى أعلى الجبل غدًا.”
الترجمة: Hunter
بطبيعة الحال ، شعر التلاميذ بالحذر واليقظة لأن سونغ جيا لم تكن في الطائفة. وبطبيعة الحال ، لم يشعروا بالراحة الآن بعد أن جاء شيخ جديد للتعامل مع الأمور اليومية.
شعر قلب كوي تيان تشي بالدفء. كانت علاقته مع اللورد معقدة للغاية. كان اللورد محسنه وأخيه وتابعه.
لحسن الحظ ، كان مهووسًا بالتدريب ، وكان يقضي معظم وقته في غرفته أو يتدرب في الجبال الخلفية. نادرا ما كان يتسكع مع التلاميذ الآخرين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
