جيش الجبل
الفصل 384- جيش الجبل
“معنى اللورد هو أن هوية الزميل ليست بهذه البساطة؟”
في الساعة 10 صباحًا ، أمر أويانغ شو المسؤولين في مدينة يا شان برؤيته. كما أعلن عن تعيين تيان وين جينغ.
كان هناك أكثر من ثلاثين جاسوس قد تم التضحية بهم في جبال الأصابع الخمسة.
بعد أن أكمل باي نان بو عمله ، سيعود إلى مدينة شان هاي . سيصبح تدريب مدينة يا شان أحد أعظم ثرواته.
عبست لين جينغ عندما فكرت في هذه المشكلة.
لإظهار دعمه لـ تيان وين جينغ ، لم ينتقل أويانغ شو إلى قاعة البلدة. بدلاً من ذلك ، مكث في قصر اللورد. على الرغم من أن قصر البلدة كان رثًا ، إلا أنه لا يزال من الجيد البقاء فيه لفترة من الوقت .
عندما دخل إلى قصر اللورد ، كان كل من سون شياو يوي ولين جينغ وتشينغ سي كو هناك بالصدفة.
لم يكن أويانغ شو شخصًا جشعًا للاستمتاع في الحياة.
التف أويانغ شو ونظر إلى تشينغ سي كو . ابتسم وسأل ، “قائدة النقابة تشينغ ، هل أنت مرتاحة هنا في يا تشو ؟”
عندما دخل إلى قصر اللورد ، كان كل من سون شياو يوي ولين جينغ وتشينغ سي كو هناك بالصدفة.
بعد هذا الانقطاع الصغير ، وصل أويانغ شو أخيرًا إلى خيمة القائد.
عندما رأت الحراس الأربعة وراء أويانغ شو ، سخرت لين جينغ ، “شقي غبي ، ازدادت قوتك كثيرا!”
بعد الظهر ، توجه أويانغ شو إلى معسكر فيلق النمر.
عندما سمع أويانغ شو هذه الكلمات ، لم يستطع سوى الصمت. بعد كل شيء ، كانت خالته. في أعماق قلبه ، استمتع نوعًا ما بهذه المضايقة. مع ازدياد مركزه وسلطته ، سيكون هناك القليل جدًا من الأشخاص الذين سيجرؤون على معاملته بهذه الطريقة.
لحسن الحظ ، عندما رأى سون بين أن إحدى الخطط قد فشلت ، قام بعمل أخرى.
سيكون الجو باردا عندما تكون في مكان مرتفعا جدا.
عبست لين جينغ عندما فكرت في هذه المشكلة.
عندما رأت تشينغ سي كو التبادل بينهما ، شعرت أنه مثير للاهتمام حقًا . كان لورد ليان تشو الذي نظر إليه الجميع بوقار مجرد صبي صغير يتعرض للسخرية.
“من يجرؤ على الاصطدام باللورد!”
امر أويانغ شو الحرس بالتنحي. ثم جلس أمام خالته الصغيرة ، “هل دخلتم جميعًا كهف الجبل الجنوبي ؟”
“قريبا!”
كانت برودتها أعلى من مستوى باي هوا.
عبست لين جينغ عندما فكرت في هذه المشكلة.
لم يكن الأعضاء العشرة آلاف المتبقين في نقابة الخيط مخلصين فقط ، لكنهم كانوا أيضًا من الرتب المتوسطة وما فوق. لقد ملئوا بشكل جيد فجوة الأفراد الموهوبين في مدينة يا شان .
كان الاستكشاف في هذين الأسبوعين تجربة لا تُنسى حقًا. بعد كل شيء ، تناوبت النقابات الثلاث. كانوا مختلفين تمامًا عن مجموعة مرتزقة شر الدم ، الذين دخلوا بأنفسهم.
لم يكن أويانغ شو شخصًا جشعًا للاستمتاع في الحياة.
على الرغم من مرور شهرين ، إلا أنهم لم يستكشفوا الكهف بالكامل. ومع ذلك ، من كلماتها ، وصل الاستكشاف إلى لحظة حاسمة.
منذ أن كان سون بين واثقًا جدًا ، تطلع أويانغ شو أيضًا لذلك.
في غضون أسبوع ، سيجتازون الكهف إذا لم يحدث خطأ.
كانت قاعدة سون بين الصارمة واضحة.
لا يزال من سيأخذ الثروات مجهولاً.
“نعم لورد!”
على الرغم من أن النقابات الثلاث كانت من الحلفاء ، في هذا الاستكشاف ، سيتنافسون ضد بعضهم البعض. ظل تقدم استكشافهم سرا من بعضهم البعض.
لقد رأى أن تعبيرها قد بدا واثقًا حقًا .
لقد رأى أن تعبيرها قد بدا واثقًا حقًا .
رفع أويانغ شو رأسه. كان الجندي يبلغ من العمر حوالي 17 إلى 18 عامًا فقط. كانت بشرته سمراء قليلاً. كان طويل القامة حقًا ولكنه قوي بشكل استثنائي مثل النمر.
السبب الذي دفع أويانغ شو إلى الاهتمام بسرعة الاستكشاف لأنه كان يتعلق بخططه.
كانت نقابة الخيط في طريقها إلى الولادة من جديد.
يمكنه فتح المنطقة رسميًا للاعبي وضع المغامرة بمجرد الانتهاء من الاستكشاف. ستكون الدفعة الأولى من اللاعبين بشكل أساسي أعضاء في النقابات الثلاث. بصرف النظر عنهم ، سيتم اختيار فرق صغيرة أيضًا.
إذا لم يمنح أويانغ شو سون بين القدرة على اتخاذ القرارات قبل مغادرته ، لما تجرأ سون بين على القيام بذلك. يجب على المرء أن يعرف أنه في الظروف العادية ، يجب على قسم الشؤون العسكرية طرح الفكرة ويجب أن يوافق أويانغ شو على ذلك حتى ينظم ويوسع الجيش.
سينشئ حراس الأفعى السوداء وشعبة المخابرات العسكرية محطة استخبارات هنا في نفس الوقت. وهذا من شأنه أن يعزز سيطرتهم على مدينة يا شان ويسمح لهم بمراقبة كل حركة في المدينة.
من الغريب أنها أصبحت بالفعل صديقة مقرّبة مع سون شياو يوي .
التف أويانغ شو ونظر إلى تشينغ سي كو . ابتسم وسأل ، “قائدة النقابة تشينغ ، هل أنت مرتاحة هنا في يا تشو ؟”
سينشئ حراس الأفعى السوداء وشعبة المخابرات العسكرية محطة استخبارات هنا في نفس الوقت. وهذا من شأنه أن يعزز سيطرتهم على مدينة يا شان ويسمح لهم بمراقبة كل حركة في المدينة.
لم تهتم تشينغ سي كو وأومأت برأسها ، “إنه أفضل بكثير مما كنت أتوقع.”
“معنى اللورد هو أن هوية الزميل ليست بهذه البساطة؟”
ترسخت نقابة الخيط في يا تشو . باستخدام الموارد التي جمعتها في جينغ دو ، استثمروا في العديد من الورش والمتاجر في مدينة يا شان . خارج المدينة ، قاموا أيضًا بافتتاح أربعة قصور ومزرعتين.
لإظهار دعمه لـ تيان وين جينغ ، لم ينتقل أويانغ شو إلى قاعة البلدة. بدلاً من ذلك ، مكث في قصر اللورد. على الرغم من أن قصر البلدة كان رثًا ، إلا أنه لا يزال من الجيد البقاء فيه لفترة من الوقت .
كانت استثماراتهم في مدينة يا شان أكثر جنونًا من قاعات التجارة .
كانت نقابة الخيط الحالية قوة في مدينة يا شان لا يمكن الاستهانة بها.
لم يكن الأعضاء العشرة آلاف المتبقين في نقابة الخيط مخلصين فقط ، لكنهم كانوا أيضًا من الرتب المتوسطة وما فوق. لقد ملئوا بشكل جيد فجوة الأفراد الموهوبين في مدينة يا شان .
بعد هذا الانقطاع الصغير ، وصل أويانغ شو أخيرًا إلى خيمة القائد.
كانت نقابة الخيط الحالية قوة في مدينة يا شان لا يمكن الاستهانة بها.
في الحقول العشبية ، دمر فيلق النمر بالفعل عشر قبائل من عرق لي وأسر ثلاثين ألف من شعبهم.
أما بالنسبة للموارد النادرة ، فقد اشتروها من مجموعات النخبة أو من مقر النقابات الثلاث. نظرًا لأن مدينة يا شان قد بدأت في الانفتاح بشكل أكبر على الجمهور ، فلن تكون الموارد النادرة مشكلة بعد الآن.
كان هناك أكثر من ثلاثين جاسوس قد تم التضحية بهم في جبال الأصابع الخمسة.
كانت نقابة الخيط في طريقها إلى الولادة من جديد.
لا يمكن اعتبار هذه الأشياء صعبة على سون بين.
على الرغم من أنها تحدثت إلى أويانغ شو من قبل ، إلا أن تشينغ سي كو كانت لا تزال بلا تعبير. هذه المرأة بالتأكيد لن تكشف أفكارها ومشاعرها للناس بسهولة.
تم إرسال 80٪ فما فوق من الأسرى للعمل في مختلف المزارع والحدائق. أما نسبة 10٪ وما فوق ، أي حوالي خمسة آلاف شخص ، فجميعهم من الشباب والأقوياء. تم اختيارهم لدخول الجيش.
كانت برودتها أعلى من مستوى باي هوا.
لإظهار دعمه لـ تيان وين جينغ ، لم ينتقل أويانغ شو إلى قاعة البلدة. بدلاً من ذلك ، مكث في قصر اللورد. على الرغم من أن قصر البلدة كان رثًا ، إلا أنه لا يزال من الجيد البقاء فيه لفترة من الوقت .
من الغريب أنها أصبحت بالفعل صديقة مقرّبة مع سون شياو يوي .
لن تكون سون شياو يوي مستعدة للتحرك قبل بناء مدينة يا شان . أعطاها قيادة بناء المدينة إحساسًا كبيرًا بالإنجاز.
عند هذه النقطة استعاد الجندي صوابه وجثا على الأرض. لم تكن الكلمات التي خرجت من فمه سلسة. كان الأمر كما لو أنه تعلم التحدث منذ وقت ليس ببعيد.
بطبيعة الحال ، لم تتكلم سون شياو يوي بأي كلمات شكر تجاهه.
عندما رأت تشينغ سي كو التبادل بينهما ، شعرت أنه مثير للاهتمام حقًا . كان لورد ليان تشو الذي نظر إليه الجميع بوقار مجرد صبي صغير يتعرض للسخرية.
نشأ تفاهم ضمني بينهما.
ربما لأنه كان في عجلة من أمره ، لكنه لم يرى أويانغ شو .
بعد الظهر ، توجه أويانغ شو إلى معسكر فيلق النمر.
على الرغم من أنها تحدثت إلى أويانغ شو من قبل ، إلا أن تشينغ سي كو كانت لا تزال بلا تعبير. هذه المرأة بالتأكيد لن تكشف أفكارها ومشاعرها للناس بسهولة.
نظرًا لأن مدينة يا شان قد سارت بالفعل في المسار الصحيح ، بالإضافة إلى تولي تيان وين جينغ المسؤولية ، فإن أويانغ شو لن يتدخل كثيرًا. الشيء الوحيد الذي كان يقلقه هو تطهير السكان الأصليين.
“من يجرؤ على الاصطدام باللورد!”
للحصول على التفاصيل الدقيقة ، كان بحاجة إلى المناقشة وجهًا لوجه مع سون بين.
كما توقع.
كان سون بين سيد التشكيلات. لقد قام ببناء القاعدة الرئيسية لفيلق النمر مع تشكيلات مخفية بشكل جيد. في المعسكر ، باستثناء القوات التي يتم إرسالها لتطهير السكان الأصليين ، تم تدريب الباقي في الحقول.
معسكر الجيش باكمله ، باستثناء أصوات التدريب ، لم يصدر أي صوت آخر.
لا يمكن اعتبار هذه التضحيات صغيرة.
كانت قاعدة سون بين الصارمة واضحة.
كانت قاعدة سون بين الصارمة واضحة.
في الطريق إلى خيمة القائد ، التقى أويانغ شو بجندي شاب وكاد يصطدم به.
كان الاستكشاف في هذين الأسبوعين تجربة لا تُنسى حقًا. بعد كل شيء ، تناوبت النقابات الثلاث. كانوا مختلفين تمامًا عن مجموعة مرتزقة شر الدم ، الذين دخلوا بأنفسهم.
كان الجندي يحمل كيساً من البطاطس وزنه نحو خمسين كيلوغرام. بدا الأمر وكأنه على وشك إطعام الخيول في الاسطبلات. حمل الكيس الضخم دون عناء.
عبس اويانغ شو وأوقف الحارس ، “توقف!”
ربما لأنه كان في عجلة من أمره ، لكنه لم يرى أويانغ شو .
عندما سمع كيف أشار الحارس إلى أويانغ شو ، اصبح الجندي متوترًا للغاية حيث تسارعت ضربات قلبه.
“من يجرؤ على الاصطدام باللورد!”
لم تهتم تشينغ سي كو وأومأت برأسها ، “إنه أفضل بكثير مما كنت أتوقع.”
رفع الحارس نصله وأراد إسقاط الجندي.
رفع أويانغ شو رأسه. كان الجندي يبلغ من العمر حوالي 17 إلى 18 عامًا فقط. كانت بشرته سمراء قليلاً. كان طويل القامة حقًا ولكنه قوي بشكل استثنائي مثل النمر.
في تلك اللحظة فقط ، دخل الحارس الذي غادر إلى الخيمة ، “لورد ، تم التعرف على هوية هذا الجندي. إنه مراهق قد تم تجنيده حديثًا من عرق لي.”
شعر برائحة الجندي الدموية وروحه التي لا يمكن ترويضها. كان هذا مثيرًا للاهتمام حقًا ليكون لدى جندي صغير مثل هذه الهالة.
لن تكون سون شياو يوي مستعدة للتحرك قبل بناء مدينة يا شان . أعطاها قيادة بناء المدينة إحساسًا كبيرًا بالإنجاز.
عندما سمع كيف أشار الحارس إلى أويانغ شو ، اصبح الجندي متوترًا للغاية حيث تسارعت ضربات قلبه.
على الرغم من أن النقابات الثلاث كانت من الحلفاء ، في هذا الاستكشاف ، سيتنافسون ضد بعضهم البعض. ظل تقدم استكشافهم سرا من بعضهم البعض.
ومع ذلك ، لم يكن هذا نتيجة الخوف ، ولكن نتيجة الإثارة.
لن تكون سون شياو يوي مستعدة للتحرك قبل بناء مدينة يا شان . أعطاها قيادة بناء المدينة إحساسًا كبيرًا بالإنجاز.
نظرًا لأنه قام بالتدرب على تقنية التدريب الداخلية للإمبراطور الأصفر على الطبقة السابعة ، فقد نمت حواسه بالفعل . لقد التقط التغييرات العاطفية للجندي.
“شكرا لك ايها اللورد ، شكرا لك ايها اللورد!”
غريب حقا!
سينشئ حراس الأفعى السوداء وشعبة المخابرات العسكرية محطة استخبارات هنا في نفس الوقت. وهذا من شأنه أن يعزز سيطرتهم على مدينة يا شان ويسمح لهم بمراقبة كل حركة في المدينة.
“اعتذر ايها اللورد ، اعتذر ايها اللورد!”
في غضون أسبوع ، سيجتازون الكهف إذا لم يحدث خطأ.
عند هذه النقطة استعاد الجندي صوابه وجثا على الأرض. لم تكن الكلمات التي خرجت من فمه سلسة. كان الأمر كما لو أنه تعلم التحدث منذ وقت ليس ببعيد.
عبس اويانغ شو وأوقف الحارس ، “توقف!”
كانت برودتها أعلى من مستوى باي هوا.
“شكرا لك ايها اللورد ، شكرا لك ايها اللورد!”
للحصول على التفاصيل الدقيقة ، كان بحاجة إلى المناقشة وجهًا لوجه مع سون بين.
التقط الجندي البطاطس وغادر بسرعة.
“دعنا فقط ننتظر ونرى ما سيحدث!” استدار أويانغ شو نحو الحارس ، “الجنرال سون سيكون مسؤولاً عن التحقيقات”.
تقدم الحارس وقال بهدوء ، “هذا الشخص غريب بعض الشيء”.
ومع ذلك ، لم يكن هذا نتيجة الخوف ، ولكن نتيجة الإثارة.
أومأ أويانغ شو برأسه ، “اتصل بحراس الأفعى السوداء للتحقيق. تذكر ، لا تنبهه.”
كان سون بين شخصًا ذكيًا حقًا ، من كلمات وأفعال أويانغ شو ، كان بإمكانه تخمين كل شيء تقريبًا. مع قوة ورتبة اللورد ، إذا كان مجرد جندي عادي ، لما أثار مثل هذه الضجة الكبيرة.
“نعم لورد!”
نظرًا لأنه قام بالتدرب على تقنية التدريب الداخلية للإمبراطور الأصفر على الطبقة السابعة ، فقد نمت حواسه بالفعل . لقد التقط التغييرات العاطفية للجندي.
بعد هذا الانقطاع الصغير ، وصل أويانغ شو أخيرًا إلى خيمة القائد.
رفع أويانغ شو رأسه. كان الجندي يبلغ من العمر حوالي 17 إلى 18 عامًا فقط. كانت بشرته سمراء قليلاً. كان طويل القامة حقًا ولكنه قوي بشكل استثنائي مثل النمر.
“لورد!” جلس سون بين على كرسيه المتحرك ورحب بأويانغ شو .
بعد الظهر ، توجه أويانغ شو إلى معسكر فيلق النمر.
أومأ أويانغ شو برأسه وجلس ، “تحدث عن الوضع فيما يتعلق بالسكان الأصليين!”
كان هناك أكثر من ثلاثين جاسوس قد تم التضحية بهم في جبال الأصابع الخمسة.
كان لدى جزيرة تشيونغ تشو مجموعتان كبيرتان. كان أحدهم الوحوش المقفرة ، والاخرى هي عرق لي من السكان الأصليين. خاصة في منطقة يا تشو ، كانت قبائل عرق لي مبعثرة في كل مكان.
سينشئ حراس الأفعى السوداء وشعبة المخابرات العسكرية محطة استخبارات هنا في نفس الوقت. وهذا من شأنه أن يعزز سيطرتهم على مدينة يا شان ويسمح لهم بمراقبة كل حركة في المدينة.
أدى وصول فيلق النمر بشكل طبيعي إلى تنبيه جميع هذه القبائل.
كان لدى جزيرة تشيونغ تشو مجموعتان كبيرتان. كان أحدهم الوحوش المقفرة ، والاخرى هي عرق لي من السكان الأصليين. خاصة في منطقة يا تشو ، كانت قبائل عرق لي مبعثرة في كل مكان.
في البداية هاجمت القبائل. لسوء الحظ ، أمام جيش النخبة ، لا يمكن مقارنة السكان الأصليين الذين ما زالوا يستخدمون الرماح الخشبية بهم. علاوة على ذلك ، قاتلوا في السهول ، لذلك هُزموا بشدة.
عندما رأت تشينغ سي كو التبادل بينهما ، شعرت أنه مثير للاهتمام حقًا . كان لورد ليان تشو الذي نظر إليه الجميع بوقار مجرد صبي صغير يتعرض للسخرية.
عندما رأى السكان الأصليون أن الأمور لا تسير على ما يرام ، تراجعوا الى جبال الأصابع الخمسة.
نظرًا لأنه قام بالتدرب على تقنية التدريب الداخلية للإمبراطور الأصفر على الطبقة السابعة ، فقد نمت حواسه بالفعل . لقد التقط التغييرات العاطفية للجندي.
كانت الجبال والغابات العميقة موطنهم الحقيقي. حتى سون بين لم يجرؤ على المغامرة بلا مبالاة.
لحسن الحظ ، كانت منطقة السهول كافية للسماح لمدينة يا شان بالحصول على موطئ قدم.
قرر أويانغ شو فقط منحه هذه القوة لأن جزيرة تشيونغ تشو كانت تقع في المحيط ، وكان سون بين أيضًا جنرالا من رتبة الاله.
بالتالي ، تغيرت استراتيجية سون بين. كانت المهمة الحالية لفيلق النمر هي القضاء على الوحوش المقفرة في السهول. أيضًا كان عليهم تدريب قواتهم.
“نعم لورد!”
بالطبع ، بالنسبة للسكان الأصليين الذين انسحبوا إلى جبال الأصابع الخمسة ، لم يستسلم سون بين وأرسل جواسيس للتحقيق ، وإعدادهم للعمليات العسكرية المستقبلية.
كانت برودتها أعلى من مستوى باي هوا.
كان عرق لي حقًا ملك الغابات والجبال. حتى الجواسيس المدربين جيدًا من حراس الأفعى السوداء قد ضاعوا في الجبال أو وقعوا في الفخاخ.
كما توقع.
كان هناك أكثر من ثلاثين جاسوس قد تم التضحية بهم في جبال الأصابع الخمسة.
غريب حقا!
بناءً على التنظيم العسكري ، كان لشعبة واحدة فقط سرب استطلاع واحد. بلغ جميع الجواسيس في الفيلق مائتين فقط.
بعد الظهر ، توجه أويانغ شو إلى معسكر فيلق النمر.
لا يمكن اعتبار هذه التضحيات صغيرة.
سينشئ حراس الأفعى السوداء وشعبة المخابرات العسكرية محطة استخبارات هنا في نفس الوقت. وهذا من شأنه أن يعزز سيطرتهم على مدينة يا شان ويسمح لهم بمراقبة كل حركة في المدينة.
كان جبل الأصابع الخمسة على وشك أن يصبح منطقة محظورة.
عندما سمع أويانغ شو هذه الكلمات ، لم يستطع سوى الصمت. بعد كل شيء ، كانت خالته. في أعماق قلبه ، استمتع نوعًا ما بهذه المضايقة. مع ازدياد مركزه وسلطته ، سيكون هناك القليل جدًا من الأشخاص الذين سيجرؤون على معاملته بهذه الطريقة.
لحسن الحظ ، عندما رأى سون بين أن إحدى الخطط قد فشلت ، قام بعمل أخرى.
رفع أويانغ شو رأسه. كان الجندي يبلغ من العمر حوالي 17 إلى 18 عامًا فقط. كانت بشرته سمراء قليلاً. كان طويل القامة حقًا ولكنه قوي بشكل استثنائي مثل النمر.
في الحقول العشبية ، دمر فيلق النمر بالفعل عشر قبائل من عرق لي وأسر ثلاثين ألف من شعبهم.
أومأ أويانغ شو برأسه ، “اتصل بحراس الأفعى السوداء للتحقيق. تذكر ، لا تنبهه.”
تم إرسال 80٪ فما فوق من الأسرى للعمل في مختلف المزارع والحدائق. أما نسبة 10٪ وما فوق ، أي حوالي خمسة آلاف شخص ، فجميعهم من الشباب والأقوياء. تم اختيارهم لدخول الجيش.
عندما دخل إلى قصر اللورد ، كان كل من سون شياو يوي ولين جينغ وتشينغ سي كو هناك بالصدفة.
كانت إستراتيجية سون بين هي تدريب المراهقين لعرق لي الى جيش قوي. كان مستعدًا لاستخدام محاربي عرق لي للقتال ضد أعضاء عرق لي الآخرين.
غريب حقا!
كان على المرء أن يقول أن هذه الخطة كانت جريئة حقًا .
إذا لم يمنح أويانغ شو سون بين القدرة على اتخاذ القرارات قبل مغادرته ، لما تجرأ سون بين على القيام بذلك. يجب على المرء أن يعرف أنه في الظروف العادية ، يجب على قسم الشؤون العسكرية طرح الفكرة ويجب أن يوافق أويانغ شو على ذلك حتى ينظم ويوسع الجيش.
كان على المرء أن يقول أن هذه الخطة كانت جريئة حقًا .
قرر أويانغ شو فقط منحه هذه القوة لأن جزيرة تشيونغ تشو كانت تقع في المحيط ، وكان سون بين أيضًا جنرالا من رتبة الاله.
كان الاستكشاف في هذين الأسبوعين تجربة لا تُنسى حقًا. بعد كل شيء ، تناوبت النقابات الثلاث. كانوا مختلفين تمامًا عن مجموعة مرتزقة شر الدم ، الذين دخلوا بأنفسهم.
لم يكن إرضاخ المراهقين لـ عرق لي مهمة سهلة. كان تدريب قوة موالية أمرًا صعبًا أيضًا.
نظرًا لأن مدينة يا شان قد سارت بالفعل في المسار الصحيح ، بالإضافة إلى تولي تيان وين جينغ المسؤولية ، فإن أويانغ شو لن يتدخل كثيرًا. الشيء الوحيد الذي كان يقلقه هو تطهير السكان الأصليين.
منذ أن كان سون بين واثقًا جدًا ، تطلع أويانغ شو أيضًا لذلك.
لحسن الحظ ، عندما رأى سون بين أن إحدى الخطط قد فشلت ، قام بعمل أخرى.
فكر أويانغ شو فجأة في الجندي الذي قابله ، اتخبرني أنه كان مراهقًا من عرق لي؟
لقد رأى أن تعبيرها قد بدا واثقًا حقًا .
في تلك اللحظة فقط ، دخل الحارس الذي غادر إلى الخيمة ، “لورد ، تم التعرف على هوية هذا الجندي. إنه مراهق قد تم تجنيده حديثًا من عرق لي.”
بطبيعة الحال ، لم تتكلم سون شياو يوي بأي كلمات شكر تجاهه.
كما توقع.
كان الاستكشاف في هذين الأسبوعين تجربة لا تُنسى حقًا. بعد كل شيء ، تناوبت النقابات الثلاث. كانوا مختلفين تمامًا عن مجموعة مرتزقة شر الدم ، الذين دخلوا بأنفسهم.
تجاه الشك في وجه سون بين ، أوضح أويانغ شو بعبارات بسيطة ما حدث للتو.
كان هناك أكثر من ثلاثين جاسوس قد تم التضحية بهم في جبال الأصابع الخمسة.
“معنى اللورد هو أن هوية الزميل ليست بهذه البساطة؟”
كان سون بين سيد التشكيلات. لقد قام ببناء القاعدة الرئيسية لفيلق النمر مع تشكيلات مخفية بشكل جيد. في المعسكر ، باستثناء القوات التي يتم إرسالها لتطهير السكان الأصليين ، تم تدريب الباقي في الحقول.
كان سون بين شخصًا ذكيًا حقًا ، من كلمات وأفعال أويانغ شو ، كان بإمكانه تخمين كل شيء تقريبًا. مع قوة ورتبة اللورد ، إذا كان مجرد جندي عادي ، لما أثار مثل هذه الضجة الكبيرة.
“شكرا لك ايها اللورد ، شكرا لك ايها اللورد!”
“دعنا فقط ننتظر ونرى ما سيحدث!” استدار أويانغ شو نحو الحارس ، “الجنرال سون سيكون مسؤولاً عن التحقيقات”.
“من يجرؤ على الاصطدام باللورد!”
لا يمكن اعتبار هذه الأشياء صعبة على سون بين.
في البداية هاجمت القبائل. لسوء الحظ ، أمام جيش النخبة ، لا يمكن مقارنة السكان الأصليين الذين ما زالوا يستخدمون الرماح الخشبية بهم. علاوة على ذلك ، قاتلوا في السهول ، لذلك هُزموا بشدة.
“نعم لورد!”
أدى وصول فيلق النمر بشكل طبيعي إلى تنبيه جميع هذه القبائل.
عندما سمع أويانغ شو هذه الكلمات ، لم يستطع سوى الصمت. بعد كل شيء ، كانت خالته. في أعماق قلبه ، استمتع نوعًا ما بهذه المضايقة. مع ازدياد مركزه وسلطته ، سيكون هناك القليل جدًا من الأشخاص الذين سيجرؤون على معاملته بهذه الطريقة.
عندما رأت الحراس الأربعة وراء أويانغ شو ، سخرت لين جينغ ، “شقي غبي ، ازدادت قوتك كثيرا!”
رفع أويانغ شو رأسه. كان الجندي يبلغ من العمر حوالي 17 إلى 18 عامًا فقط. كانت بشرته سمراء قليلاً. كان طويل القامة حقًا ولكنه قوي بشكل استثنائي مثل النمر.
رفع الحارس نصله وأراد إسقاط الجندي.
كانت نقابة الخيط في طريقها إلى الولادة من جديد.
سيكون الجو باردا عندما تكون في مكان مرتفعا جدا.
الترجمة: Hunter
“لورد!” جلس سون بين على كرسيه المتحرك ورحب بأويانغ شو .
كان جبل الأصابع الخمسة على وشك أن يصبح منطقة محظورة.
لن تكون سون شياو يوي مستعدة للتحرك قبل بناء مدينة يا شان . أعطاها قيادة بناء المدينة إحساسًا كبيرًا بالإنجاز.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
