طائر الأوريول يتربص بالخلف
الفصل 413: طائر الأوريول يتربص بالخلف
بالتالي ، شعر شا بو جون بثقة كبيرة.
الترجمة: Hunter
خارج مقاطعة سو .
“في الوقت المحدد!”
استعد شا بو جون ونخبته الثمانية آلاف لمهاجمة بوابات المدينة. من كان يعرف أن بوابات المدينة ستفتح فجأة وسيخرج منها جيشًا ضخمًا؟ كانوا 6 آلاف من جنود ليو بانغ.
“ليس جيدًا ، يريدون الهرب ، أوقفوهم!”
“في الوقت المحدد!”
على الرغم من أن قوات ليو بانغ عانت من خسائر فادحة ، إلا أن قوات شا بو جون لم تكن في حالة جيدة.
كان شا بو جون أيضًا شخصية شرسة ؛ أمر على الفور قواته بالاندفاع!
“لورد؟”
“قتل!”
كانت النخبة الثمانية آلاف من سلاح الفرسان . على الجانب الآخر ، كان نصف قوات ليو بانغ من سلاح الفرسان ، والباقي من الجنود .
كان شيا هو يينغ جنرالًا قويًا ، وخصمه كان مجرد جنرال أساسي. كيف يمكنه المقارنة به؟
بالتالي ، شعر شا بو جون بثقة كبيرة.
فان كواي آه ، كان شقيق ليو بانغ المخلص والموثوق. لقد حاربوا الكثير من المعارك الضخمة. من كان يتوقع أن يموت هنا؟ كان ليو بانغ الحالي بعيدًا عن الرجل البارد والقاسي في التاريخ.
اخرج ليو بانغ بالمثل سيف تشي شياو وصرخ ، “قتل!”
كانت قوات ليو بانغ من الجنود بشكل أساسي. عند القتال ، تشابك الطرفان مع بعضهما البعض ، لذا لم يكن الانسحاب سهلاً. كلما حاولوا أكثر ، زادت الخسائر.
“قتل!”
ومع ذلك ، لن يستسلم ليو بانغ ، بطبيعة الحال لن يستسلم للاعب.
هاجم الجيشان أحدهما الآخر خارج أسوار مقاطعة سو .
ما تنافسوا فيه الآن كان معركة مثابرة. فأي جيش يمكنه الصمود وعدم الانهيار في مواجهة خسائر فادحة؟
كانت هذه معركة حاسمة.
خسرت قوات شا بو جون أول جنرال لها.
انتشرت صيحات القتل في البرية وصدمت العديد من الطيور مما تسبب في تحليقها.
لم يقل تشو بو وشيا هو يينغ أي شيء ؛ لقد اتجهوا إلى الأمام.
لقد اعتاد عامة الناس في المدينة على ذلك بالفعل. كأشخاص في زمن الفوضى ، كانوا بالفعل متعودين للحرب.
صرخ ليو بانغ ، الذي كان بعيدًا ، عندما رأى سقوط فان كواي.
سار هوا شيونغ في المقدمة ، ودخل في معركة مع فان كواي.
لم يقل تشو بو و شيا هو يينغ اي شيء ، حيث كانوا يغطون جانبيه.
كلاهما كانا من الجنرالات الاقوياء. هذه المعركة التي امتدت عبر الزمان والمكان كانت مثيرة للاهتمام حقًا .
“قتل!”
كان شا بو جون جنديًا أيضًا ؛ اختار كاو كان كخصم له. اختار الجنرالات الآخرين شيا هو يينغ ولو وان. حرس تشو بو بجانب ليو بانغ وساعده على الانخراط في الذبح في جميع الاتجاهات الأربعة.
“قتل!”
أما بالنسبة إلى شياو هي ، فقد بقي بشكل طبيعي في قاعة المدينة.
ما زالت المعركة لم تسفر عن خسائر فادحة.
ظهرت ميزة الجنرالات بسرعة في ساحة المعركة.
كانت قوات ليو بانغ من الجنود بشكل أساسي. عند القتال ، تشابك الطرفان مع بعضهما البعض ، لذا لم يكن الانسحاب سهلاً. كلما حاولوا أكثر ، زادت الخسائر.
على الرغم من أن الفئة الفرعية لشا بو جون كانت جنرالا ، إلا أنه لا يمكن مقارنته بأويانغ شو . عندما اشتبك مع كاو كان ، على الرغم من أنه لم يهزم على الفور ، إلا أنه ظل يعاني.
خسرت قوات شا بو جون أول جنرال لها.
كان شيا هو يينغ جنرالًا قويًا ، وخصمه كان مجرد جنرال أساسي. كيف يمكنه المقارنة به؟
اصبح هوا شيونغ مذهلاً. في سيناريو واحد مقابل اثنين ، لن يخسر على الفور.
كان الجانب الأكثر رعبا هو أن الجنرالات تحت قيادة ليو بانغ قد قاموا بتنشيط تخصصاتهم. تحت مميزات جميع التخصصات ، زادت قوتهم القتالية بدرجة كبيرة. كان الأمر كما لو تم حقنهم بالمخدرات.
هذه المرة ، لم يكن أمام ليو بانغ أي مخرج.
على الرغم من احتفاظ شا بو جون بالميزة العددية ، إلا أنهم لم يتمكنوا من المطالبة بالنصر نظرًا لأن جنرالاتهم كانوا في وضع غير مؤات تمامًا.
لقد اعتاد عامة الناس في المدينة على ذلك بالفعل. كأشخاص في زمن الفوضى ، كانوا بالفعل متعودين للحرب.
دخلت المعركة في طريق مسدود.
على الرغم من أن الفئة الفرعية لشا بو جون كانت جنرالا ، إلا أنه لا يمكن مقارنته بأويانغ شو . عندما اشتبك مع كاو كان ، على الرغم من أنه لم يهزم على الفور ، إلا أنه ظل يعاني.
تمامًا كما انخرط الطرفان ، خارج ساحة المعركة ، تسلل جيش ضخم ببطء إلى الأمام.
أذهلت أصوات هدير حوافر الخيول قلوب جيش ليو بانغ.
لم يكونوا أي شخص آخر ، ولكن أويانغ شو .
تنهد ليو بانغ قبل أن يقول ، “تراجع!”
قبل حدوث ذلك ، كان أويانغ شو لا يزال قلقًا بشأن كيفية استخدام رجاله الأربعة آلاف لاسقاط مقاطعة سو . لم يكن يتوقع أن تشهد ساحة المعركة مثل هذا التغيير الضخم. لم يكن يتوقع أن يتصرف ليو بانغ بتهور أيضًا.
“فان كواي!”
إذا علم أن هذا سيحدث فلماذا ينتظر؟
قاوم كلا الجانبين أحدهما الآخر ، ولا أحد على استعداد للراحة.
في غمضة عين ، حدث تغيير جديد في ساحة المعركة.
تجنب شا بو جون كاو كان وبدأ في قيادة الجيش لشن هجوم على العدو. كان يعلم أنه في هذه اللحظة ، ستكون مواجهة الجنرالات الآخرين لا معنى لها. كانوا بحاجة لقتل جيش العدو.
بطعنة من رمحه ، أرسل شيا هو يينغ عدوه طائرا مباشرة من خيله.
“لا!” هز ليو بانغ رأسه ، ولم يكن مجنونًا ، وبخ ، “أريد الانتقام من فان كواي!”
خسرت قوات شا بو جون أول جنرال لها.
استخدمت قوات شا بو جون زخم الانتصار الهائل.
عندما رأى لو وان ذلك ، لم يتراجع ، وفي غضون خمس دقائق فقط ، قتل خصمه بالمثل.
أعجب شا بو جون . كما هو المتوقع من جنراله ، لم يخذله.
مع ذلك ، تراجعت الروح المعنوية لجيش شا بو جون . ولا سيما الخمسة آلاف رجل من جيشي الحلفاء. منذ ذبح جنرالاتهم الرئيسيين ، أصبحوا على الفور مثل الدجاج مقطوع الرأس.
كان شا بو جون أيضًا شخصية شرسة ؛ أمر على الفور قواته بالاندفاع!
عندما رأى شا بو جون ذلك ، أمر اللوردين بالذهاب شخصيًا إلى المعركة ، حيث كافح للتعامل مع كاو كان. كما احترم اللوردان شا بو جون ، لم يجرؤوا على رفض طلبه.
كانت النخبة الثمانية آلاف من سلاح الفرسان . على الجانب الآخر ، كان نصف قوات ليو بانغ من سلاح الفرسان ، والباقي من الجنود .
بفضل هذا ، بالكاد تمسك جيش الحلفاء.
في هذه اللحظة ، اصبحت عيون فان كواي حمراء بالفعل بسبب سفك الدماء.
ومع ذلك ، ارتفعت معنويات قوات ليو بانغ.
“لا!” هز ليو بانغ رأسه ، ولم يكن مجنونًا ، وبخ ، “أريد الانتقام من فان كواي!”
خاصة شيا هو يينغ و تشو بو وما شابه ذلك. لم يتمكنوا من العثور على خصم ، فذبحوا طريقهم عبر قوات العدو.
لسوء الحظ ، كان مصير طموحات شا بو جون أن تذهب سدى.
إذا لم تكن هذه القوات من نخب شا بو جون ، فمن المحتمل أن تنهار.
كانت المذبحة ما زالت قائمة ، وازدادت حدة. وقعت قوات ليو بانغ في وضع أسوأ بشكل متزايد.
بالمثل ، كان هوا شيونغ يولي اهتمامًا وثيقًا للوضع. في معركته مع فان كواي ، كان لديه بالفعل ميزة طفيفة. كان يعلم أنه في مثل هذا الوقت ، كان عليه أن يفعل شيئًا ما.
كان الأمر الحاسم أن المعركة لا تزال مستمرة.
في هذه اللحظة ، اصبحت عيون فان كواي حمراء بالفعل بسبب سفك الدماء.
كان من النادر أن يلتقي بخصم كان حول مستواه ، مما يجعله يشعر بالاثارة.
كلاهما كانا من الجنرالات الاقوياء. هذه المعركة التي امتدت عبر الزمان والمكان كانت مثيرة للاهتمام حقًا .
عندما رأى هوا شيونغ ذلك ، ضحك ببرود ، وقام بتحويل جسده قليلاً إلى الجانب لتجنب حركة قتل فان كواي. في الوقت نفسه ، قطع باتجاه رقبة فان كواي قبل أن يتفاعل الأخير.
كان قلقًا من أن قوات ليو بانغ ستنسحب مرة أخرى إلى المدينة.
مع مثل هذا القطع الهائل ، يمكن توقع النتيجة.
استعد شا بو جون ونخبته الثمانية آلاف لمهاجمة بوابات المدينة. من كان يعرف أن بوابات المدينة ستفتح فجأة وسيخرج منها جيشًا ضخمًا؟ كانوا 6 آلاف من جنود ليو بانغ.
طار رأس فان كواي لأعلى وسقط على الأرض مع صوت مرتفع!
قاوم كلا الجانبين أحدهما الآخر ، ولا أحد على استعداد للراحة.
مات فان كواي في المعركة!
كان الجانب الأكثر رعبا هو أن الجنرالات تحت قيادة ليو بانغ قد قاموا بتنشيط تخصصاتهم. تحت مميزات جميع التخصصات ، زادت قوتهم القتالية بدرجة كبيرة. كان الأمر كما لو تم حقنهم بالمخدرات.
“فان كواي!”
لم يقل تشو بو و شيا هو يينغ اي شيء ، حيث كانوا يغطون جانبيه.
صرخ ليو بانغ ، الذي كان بعيدًا ، عندما رأى سقوط فان كواي.
قبل حدوث ذلك ، كان أويانغ شو لا يزال قلقًا بشأن كيفية استخدام رجاله الأربعة آلاف لاسقاط مقاطعة سو . لم يكن يتوقع أن تشهد ساحة المعركة مثل هذا التغيير الضخم. لم يكن يتوقع أن يتصرف ليو بانغ بتهور أيضًا.
دُهشت ساحة المعركة بأكملها.
كان من النادر أن يلتقي بخصم كان حول مستواه ، مما يجعله يشعر بالاثارة.
انخفضت معنويات كلا الجانبين على الفور بدرجة واحدة.
عندما رأى لو وان ذلك ، لم يتراجع ، وفي غضون خمس دقائق فقط ، قتل خصمه بالمثل.
يجب أن يعرف المرء أن ليو بانغ قد فقد أحد جنرالاته الأساسيين.
انتشرت صيحات القتل في البرية وصدمت العديد من الطيور مما تسبب في تحليقها.
“رائع!”
انتشرت صيحات القتل في البرية وصدمت العديد من الطيور مما تسبب في تحليقها.
أعجب شا بو جون . كما هو المتوقع من جنراله ، لم يخذله.
أذهلت أصوات هدير حوافر الخيول قلوب جيش ليو بانغ.
“قتل!”
كما يقول الناس ، عندما يلتقي الأعداء ، من الطبيعي أن يمتلئوا بنية القتل.
تجنب شا بو جون كاو كان وبدأ في قيادة الجيش لشن هجوم على العدو. كان يعلم أنه في هذه اللحظة ، ستكون مواجهة الجنرالات الآخرين لا معنى لها. كانوا بحاجة لقتل جيش العدو.
بالتالي ، لم يكن شا بو جون خائفًا من تقديم التضحيات.
“قتل!”
كان هوا شيونغ .
استخدمت قوات شا بو جون زخم الانتصار الهائل.
أذهلت أصوات هدير حوافر الخيول قلوب جيش ليو بانغ.
إذا كان شخصًا آخر ، فقد تكون هناك فرصة للاستسلام.
“جنرال ، دعنا نتراجع!” اقترح كاو كان عندما رأى الوضع.
فجأة ، تكبد جيش ليو بانغ خسارة فادحة.
“لا!” هز ليو بانغ رأسه ، ولم يكن مجنونًا ، وبخ ، “أريد الانتقام من فان كواي!”
فان كواي آه ، كان شقيق ليو بانغ المخلص والموثوق. لقد حاربوا الكثير من المعارك الضخمة. من كان يتوقع أن يموت هنا؟ كان ليو بانغ الحالي بعيدًا عن الرجل البارد والقاسي في التاريخ.
فان كواي آه ، كان شقيق ليو بانغ المخلص والموثوق. لقد حاربوا الكثير من المعارك الضخمة. من كان يتوقع أن يموت هنا؟ كان ليو بانغ الحالي بعيدًا عن الرجل البارد والقاسي في التاريخ.
صرخ ليو بانغ ، الذي كان بعيدًا ، عندما رأى سقوط فان كواي.
“انتقام!”
تنهد كاو كان . كان بإمكانه فقط أن يندفع مع القوات.
كان تشو بو ، وشيا هو يينغ ، ولو وان ، والبقية على وشك البكاء. لقد فقدوا أخًا كان يعيش معهم في السراء والضراء على هذا النحو. كيف يمكن أن يشعروا بالرضا؟
أما بالنسبة لجيش ليو بانغ البالغ عددهم 6 آلاف ، فقدوا بالفعل حوالي نصف عددهم.
تنهد كاو كان . كان بإمكانه فقط أن يندفع مع القوات.
قبل حدوث ذلك ، كان أويانغ شو لا يزال قلقًا بشأن كيفية استخدام رجاله الأربعة آلاف لاسقاط مقاطعة سو . لم يكن يتوقع أن تشهد ساحة المعركة مثل هذا التغيير الضخم. لم يكن يتوقع أن يتصرف ليو بانغ بتهور أيضًا.
دخلت هذه المعركة ذروتها أخيرًا.
إذا علم أن هذا سيحدث فلماذا ينتظر؟
تغلغلت نية القتل في ساحة المعركة ، مما جعلت المرء يشعر بالقشعريرة الباردة.
كان شا بو جون جنديًا أيضًا ؛ اختار كاو كان كخصم له. اختار الجنرالات الآخرين شيا هو يينغ ولو وان. حرس تشو بو بجانب ليو بانغ وساعده على الانخراط في الذبح في جميع الاتجاهات الأربعة.
بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة ، تم إجبار قوات ليو بانغ على العودة.
“فان كواي!”
كان جيش النخبة لشا بو جون مذهلاً بشكل غير متوقع. إذا لم يحدث شيء خاطئ ، فسوف ينتصرون في هذه المعركة هنا والآن.
كانت هذه معركة حاسمة.
بالتفكير في ذلك ، ظهرت ابتسامة سعيدة على وجه شا بو جون .
شهدت هذه المعركة حقًا العديد من التقلبات.
دي تشين ، تشون شين جون ، انتظروا وشاهدوا!
دُهشت ساحة المعركة بأكملها.
لم يعرف شا بو جون أن أويانغ شو كان يراقب عن كثب هذا الوضع برمته.
كانت المذبحة ما زالت قائمة ، وازدادت حدة. وقعت قوات ليو بانغ في وضع أسوأ بشكل متزايد.
“لورد؟”
الآن ، كان شا بو جون خائفًا من أن يصيب الجنود عن طريق الخطأ جنرالات جيش ليو بانغ. خاصة شياو هي ، الذي كان كنزًا ضخمًا.
جاء وانغ فينغ إلى جانب أويانغ شو ، متسائلاً عما إذا كان الوقت قد حان للإضراب.
اصبح هوا شيونغ مذهلاً. في سيناريو واحد مقابل اثنين ، لن يخسر على الفور.
ركز أويانغ شو على ساحة المعركة ، “دعنا ننتظر لفترة أطول.”
ما زالت المعركة لم تسفر عن خسائر فادحة.
ما زالت المعركة لم تسفر عن خسائر فادحة.
لا يزال أويانغ شو يفتقر إلى الثقة في التعامل مع كلا الجانبين.
اصبح هوا شيونغ مذهلاً. في سيناريو واحد مقابل اثنين ، لن يخسر على الفور.
لقد ندم على موت فان كواي. ومع ذلك ، لم يندهش أويانغ شو . كان هدفه هو شياو هي و سيف تشي شياو. أما بالنسبة للجنرالات الآخرين ، فلن يحدثوا فرقًا كبيرًا في مدينة شان هاي .
أصبحت بوابة المدينة الصغيرة نقطة الخلاف الرئيسية لكلا الجانبين.
فكر أويانغ شو في الأمر قبل أن يقول ، “اطلب وحدة للتحرك بالقرب من بوابة المدينة.”
لقد ندم على موت فان كواي. ومع ذلك ، لم يندهش أويانغ شو . كان هدفه هو شياو هي و سيف تشي شياو. أما بالنسبة للجنرالات الآخرين ، فلن يحدثوا فرقًا كبيرًا في مدينة شان هاي .
كان قلقًا من أن قوات ليو بانغ ستنسحب مرة أخرى إلى المدينة.
“قتل!”
“نعم لورد!”
ركز أويانغ شو على ساحة المعركة ، “دعنا ننتظر لفترة أطول.”
كانت المذبحة ما زالت قائمة ، وازدادت حدة. وقعت قوات ليو بانغ في وضع أسوأ بشكل متزايد.
خاصة شيا هو يينغ و تشو بو وما شابه ذلك. لم يتمكنوا من العثور على خصم ، فذبحوا طريقهم عبر قوات العدو.
“دعنا نتراجع ، جنرال!”
عندما سمع ليو بانغ كلمات كاو كان هذه المرة ، لم يرفض بحزم.
جاء كاو كان إلى جانب ليو بانغ مرة أخرى.
بالمثل ، كان هوا شيونغ يولي اهتمامًا وثيقًا للوضع. في معركته مع فان كواي ، كان لديه بالفعل ميزة طفيفة. كان يعلم أنه في مثل هذا الوقت ، كان عليه أن يفعل شيئًا ما.
عندما سمع ليو بانغ كلمات كاو كان هذه المرة ، لم يرفض بحزم.
جاء كاو كان إلى جانب ليو بانغ مرة أخرى.
في النهاية ، بالمقارنة مع الولاء لإخوته ، كان هدفه النهائي المتمثل في السيطرة على كل شيء أكثر أهمية.
تنهد ليو بانغ قبل أن يقول ، “تراجع!”
تنهد ليو بانغ قبل أن يقول ، “تراجع!”
ركز أويانغ شو على ساحة المعركة ، “دعنا ننتظر لفترة أطول.”
“ليس جيدًا ، يريدون الهرب ، أوقفوهم!”
كان شا بو جون أيضًا شخصية شرسة ؛ أمر على الفور قواته بالاندفاع!
لماذا سيسمح شا بو جون لـ ليو بانغ بالمغادرة؟ لم يكن يريد مواجهة معركة حصار.
لم يكونوا أي شخص آخر ، ولكن أويانغ شو .
كانت قوات ليو بانغ من الجنود بشكل أساسي. عند القتال ، تشابك الطرفان مع بعضهما البعض ، لذا لم يكن الانسحاب سهلاً. كلما حاولوا أكثر ، زادت الخسائر.
“لورد؟”
فجأة ، تكبد جيش ليو بانغ خسارة فادحة.
في النهاية ، بالمقارنة مع الولاء لإخوته ، كان هدفه النهائي المتمثل في السيطرة على كل شيء أكثر أهمية.
في الوقت نفسه ، أمر شا بو جون قوة من سلاح الفرسان بإجراء التفاف لإغلاق بوابة المدينة.
هذه المرة ، لم يكن أمام ليو بانغ أي مخرج.
تنهد ليو بانغ قبل أن يقول ، “تراجع!”
“والدتك!”
كان تشو بو ، وشيا هو يينغ ، ولو وان ، والبقية على وشك البكاء. لقد فقدوا أخًا كان يعيش معهم في السراء والضراء على هذا النحو. كيف يمكن أن يشعروا بالرضا؟
اصبح ليو بانغ غاضبًا. لقد قاد بنفسه قواته لسحق العدو أمام البوابات.
كان الحصار الذي استخدمه كل من تشو بو وشيا هو يينغ مميتا حقًا .
لم يقل تشو بو و شيا هو يينغ اي شيء ، حيث كانوا يغطون جانبيه.
كان من النادر أن يلتقي بخصم كان حول مستواه ، مما يجعله يشعر بالاثارة.
بينما كان على وشك أن يتنهد الصعداء ، سد جنرال البوابات.
بالتفكير في ذلك ، ظهرت ابتسامة سعيدة على وجه شا بو جون .
كان هوا شيونغ .
بقي 5 آلاف فقط من 8 آلاف جندي.
كما يقول الناس ، عندما يلتقي الأعداء ، من الطبيعي أن يمتلئوا بنية القتل.
لم يقل تشو بو و شيا هو يينغ اي شيء ، حيث كانوا يغطون جانبيه.
لم يقل تشو بو وشيا هو يينغ أي شيء ؛ لقد اتجهوا إلى الأمام.
لماذا سيسمح شا بو جون لـ ليو بانغ بالمغادرة؟ لم يكن يريد مواجهة معركة حصار.
اصبح هوا شيونغ مذهلاً. في سيناريو واحد مقابل اثنين ، لن يخسر على الفور.
دخلت هذه المعركة ذروتها أخيرًا.
في الوقت الحالي ، لم يكن كل من تشو بو و شيا هو يينغ بنفس القوة التي كانوا عليها في ذروة تاريخهم. من ناحية أخرى ، تم استدعاء هوا شيونغ في ذروته.
أصبحت بوابة المدينة الصغيرة نقطة الخلاف الرئيسية لكلا الجانبين.
عند المقارنة بين الاثنين ، كانت هناك فجوة بطبيعة الحال.
الآن ، كان شا بو جون خائفًا من أن يصيب الجنود عن طريق الخطأ جنرالات جيش ليو بانغ. خاصة شياو هي ، الذي كان كنزًا ضخمًا.
في هذه المعركة ، كان هوا شيونغ بلا شك الشخص الرئيسي.
ومع ذلك ، ارتفعت معنويات قوات ليو بانغ.
احتدمت المعركة عند بوابة المدينة أكثر فأكثر.
“فان كواي!”
على الرغم من أن قوات ليو بانغ عانت من خسائر فادحة ، إلا أن قوات شا بو جون لم تكن في حالة جيدة.
أما بالنسبة لجيش ليو بانغ البالغ عددهم 6 آلاف ، فقدوا بالفعل حوالي نصف عددهم.
عندما بدأت الحرب للتو ، عانى الجيش البالغ عدده 8 آلاف رجل بالفعل من خسائر فادحة. في هذه المرحلة ، حارب جيش ليو بانغ مثل الحيوانات المحبوسة ، وكانت نية القتل والقوة القتالية مروعة.
بالتفكير في ذلك ، ظهرت ابتسامة سعيدة على وجه شا بو جون .
بقي 5 آلاف فقط من 8 آلاف جندي.
كان شا بو جون أيضًا شخصية شرسة ؛ أمر على الفور قواته بالاندفاع!
أما بالنسبة لجيش ليو بانغ البالغ عددهم 6 آلاف ، فقدوا بالفعل حوالي نصف عددهم.
بطبيعة الحال ، لم يرغب شا بو جون في إضاعة كل جهوده ، لذلك بذل قصارى جهده لمنع هروبهم. على الرغم من أن قواته قد تكبدت خسائر فادحة ، إلا أن هدفه لم يتزعزع مرة واحدة.
كان الأمر الحاسم أن المعركة لا تزال مستمرة.
“قتل!”
إذا كان شخصًا آخر ، فقد تكون هناك فرصة للاستسلام.
انخفضت معنويات كلا الجانبين على الفور بدرجة واحدة.
ومع ذلك ، لن يستسلم ليو بانغ ، بطبيعة الحال لن يستسلم للاعب.
عندما رأى شا بو جون ذلك ، أمر اللوردين بالذهاب شخصيًا إلى المعركة ، حيث كافح للتعامل مع كاو كان. كما احترم اللوردان شا بو جون ، لم يجرؤوا على رفض طلبه.
قاوم كلا الجانبين أحدهما الآخر ، ولا أحد على استعداد للراحة.
هذه المرة ، لم يكن أمام ليو بانغ أي مخرج.
ما تنافسوا فيه الآن كان معركة مثابرة. فأي جيش يمكنه الصمود وعدم الانهيار في مواجهة خسائر فادحة؟
طار رأس فان كواي لأعلى وسقط على الأرض مع صوت مرتفع!
في نفس الوقت ، شياو هي ، الذي كان في قاعة المديمة ، لم يعد بإمكانه الجلوس ساكنًا عندما سمع الأخبار. جمع 500 رجل قوي وهرع لمساعدة ليو بانغ.
اخرج ليو بانغ بالمثل سيف تشي شياو وصرخ ، “قتل!”
على الرغم من أنهم لم يكونوا كثيرين ، إلا أنهم كانوا حقنة لاسترجاع الحياة.
قبل حدوث ذلك ، كان أويانغ شو لا يزال قلقًا بشأن كيفية استخدام رجاله الأربعة آلاف لاسقاط مقاطعة سو . لم يكن يتوقع أن تشهد ساحة المعركة مثل هذا التغيير الضخم. لم يكن يتوقع أن يتصرف ليو بانغ بتهور أيضًا.
للوهلة الأولى ، بدا الأمر وكأن هوا شيونغ سيفشل في الدفاع عن بوابة المدينة.
عندما بدأت الحرب للتو ، عانى الجيش البالغ عدده 8 آلاف رجل بالفعل من خسائر فادحة. في هذه المرحلة ، حارب جيش ليو بانغ مثل الحيوانات المحبوسة ، وكانت نية القتل والقوة القتالية مروعة.
كان الحصار الذي استخدمه كل من تشو بو وشيا هو يينغ مميتا حقًا .
ومع ذلك ، ارتفعت معنويات قوات ليو بانغ.
في اللحظة الحاسمة ، قاد شا بو جون قواته للمساعدة.
كان موت فان كواي يؤلم شا بو جون بالفعل .
شهدت هذه المعركة حقًا العديد من التقلبات.
بقي 5 آلاف فقط من 8 آلاف جندي.
أصبحت بوابة المدينة الصغيرة نقطة الخلاف الرئيسية لكلا الجانبين.
لقد فقد ليو بانغ بالفعل كل نوايا الانتقام. في هذه المرحلة ، أراد فقط الانسحاب إلى المدينة.
لقد فقد ليو بانغ بالفعل كل نوايا الانتقام. في هذه المرحلة ، أراد فقط الانسحاب إلى المدينة.
“في الوقت المحدد!”
بطبيعة الحال ، لم يرغب شا بو جون في إضاعة كل جهوده ، لذلك بذل قصارى جهده لمنع هروبهم. على الرغم من أن قواته قد تكبدت خسائر فادحة ، إلا أن هدفه لم يتزعزع مرة واحدة.
إذا استمر الوضع في متابعة تطوره الحالي ، فإن انتصار شا بو جون سيكون وشيكًا.
بالنسبة له ، حتى لو استنفد جيشه بالكامل للمبادلة بـ شياو هي وعدد قليل من الآخرين ، فسيظل الأمر يستحق ذلك.
بعد أن علم بموت لو وان ، تحولت عيون ليو بانغ إلى اللون الأحمر بالكامل. كان فان كواي ولو وان أقرب شقيقيه. لم يكن يتوقع أن يموت كلاهما فعلاً اليوم.
بالتالي ، لم يكن شا بو جون خائفًا من تقديم التضحيات.
كان الجانب الأكثر رعبا هو أن الجنرالات تحت قيادة ليو بانغ قد قاموا بتنشيط تخصصاتهم. تحت مميزات جميع التخصصات ، زادت قوتهم القتالية بدرجة كبيرة. كان الأمر كما لو تم حقنهم بالمخدرات.
إذا استمر الوضع في متابعة تطوره الحالي ، فإن انتصار شا بو جون سيكون وشيكًا.
تمامًا كما انخرط الطرفان ، خارج ساحة المعركة ، تسلل جيش ضخم ببطء إلى الأمام.
الآن ، كان شا بو جون خائفًا من أن يصيب الجنود عن طريق الخطأ جنرالات جيش ليو بانغ. خاصة شياو هي ، الذي كان كنزًا ضخمًا.
مع ذلك ، تراجعت الروح المعنوية لجيش شا بو جون . ولا سيما الخمسة آلاف رجل من جيشي الحلفاء. منذ ذبح جنرالاتهم الرئيسيين ، أصبحوا على الفور مثل الدجاج مقطوع الرأس.
كان موت فان كواي يؤلم شا بو جون بالفعل .
لماذا سيسمح شا بو جون لـ ليو بانغ بالمغادرة؟ لم يكن يريد مواجهة معركة حصار.
لسوء الحظ ، كان مصير طموحات شا بو جون أن تذهب سدى.
نظرًا للاستفزاز على هذا النحو ، لم يعد بإمكان ليو بانغ الحفاظ على هدوئه بعد الآن. في الوقت نفسه ، أطلق سيف تشي شياو في يده وهجًا متعطشًا للدماء.
في خضم القتل ، توفي جنرال آخر لمعسكر ليو بانغ. كان أحد إخوته الطيبين – لو وان.
كان هوا شيونغ .
بعد أن علم بموت لو وان ، تحولت عيون ليو بانغ إلى اللون الأحمر بالكامل. كان فان كواي ولو وان أقرب شقيقيه. لم يكن يتوقع أن يموت كلاهما فعلاً اليوم.
“انتقام!”
نظرًا للاستفزاز على هذا النحو ، لم يعد بإمكان ليو بانغ الحفاظ على هدوئه بعد الآن. في الوقت نفسه ، أطلق سيف تشي شياو في يده وهجًا متعطشًا للدماء.
بطعنة من رمحه ، أرسل شيا هو يينغ عدوه طائرا مباشرة من خيله.
كان الجانب الأكثر رعبا هو أن الجنرالات تحت قيادة ليو بانغ قد قاموا بتنشيط تخصصاتهم. تحت مميزات جميع التخصصات ، زادت قوتهم القتالية بدرجة كبيرة. كان الأمر كما لو تم حقنهم بالمخدرات.
لم يعرف شا بو جون أن أويانغ شو كان يراقب عن كثب هذا الوضع برمته.
أصبحت بوابة المدينة الصغيرة نقطة الخلاف الرئيسية لكلا الجانبين.
بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة ، تم إجبار قوات ليو بانغ على العودة.
“قتل!”
الترجمة: Hunter
كان جيش النخبة لشا بو جون مذهلاً بشكل غير متوقع. إذا لم يحدث شيء خاطئ ، فسوف ينتصرون في هذه المعركة هنا والآن.
أصبحت بوابة المدينة الصغيرة نقطة الخلاف الرئيسية لكلا الجانبين.
كان من النادر أن يلتقي بخصم كان حول مستواه ، مما يجعله يشعر بالاثارة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
