Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 444

سقوط مقاطعة تيان شوانغ

سقوط مقاطعة تيان شوانغ

الفصل 444: سقوط مقاطعة تيان شوانغ

عندما استيقظ ، شعر سونغ وين بالفعل أن شيئًا ما قد جرى. عندما رأى فجأة رصاصة إشارة ، شعر بأمر سيء ، كما لو أن شيئًا كبيرًا على وشك الحدوث.

 

عندما سمع سونغ وين هذه الكلمات ، أغلق حاجبيه بإحكام.

“شكرا لك ، الشيخ سونغ.”

ترددت صيحات مدوية في البرية.

لوح له سونغ تيان لي وغادر. في نظره ، كان هذا الخادم الشخصي مجرد خادم ؛ كان مجرد خادم في منصب أعلى إلى حد ما.

في النهاية ، كان لا يزال خادما.

ضمن عدة أميال مربعة من المدينة ، ملأ الجنود أي مساحة فارغة.

بالتالي ، في مواجهة مثل هذا الشخص ، لم يكن لدى سونغ تيان لي القدرة على التعامل معه.

“لا هذا ولا ذاك؟ إذن ما الذي أنت هنا من أجله؟ “

عندما رأى كبير الخدم هذه المعاملة ، أنزل رأسه بشكل متواضع ، لكن البرودة ومضت في عينيه ، أيها الرفيق الغبي ، لتقلل من تقديري بهذه الطريقة . سيكون اليوم هو يوم وفاة عائلتك.

غير معقول.

بعد أن غادر سونغ تيان لي تمامًا ، دخل الخادم الشخصي الى محطة الترحيل.

ضحك المدير وهو يلوح ، “ايها الضيف ، هل سترسل أم ستستقبل؟”

عندما تجاوز الحارس ، نظر إليه عمدا بغطرسة.

بعد أن غادر الخادم الشخصي ، وصل إلى زقاق بعيد وأطلق رصاصة إشارة قبل أن يختفي.

دخل الخادم الشخصي في محطة الترحيل ووجد المدير.

“لورد ، هذا سيء!”

عندما تقوم المنطقة ببناء محطة الترحيل ، سيكون من الطبيعي أن ينتج النظام مديرًا ليكون مسؤولاً عن جمع البريد وإرساله. لم يكن المدير ينتمي إلى المنطقة ، لذلك إذا مات ، فسوف يتم إحياؤه في يوم واحد.

“ماذا يحدث؟”

ضحك المدير وهو يلوح ، “ايها الضيف ، هل سترسل أم ستستقبل؟”

ارتجف الحراس عند بوابة المدينة من الخوف عندما رأوا الجيش الضخم يهرع نحوهم.

“لا هذا ولا ذاك.”

“لورد ، هذا سيء!”

“لا هذا ولا ذاك؟ إذن ما الذي أنت هنا من أجله؟ “

ضمن عدة أميال مربعة من المدينة ، ملأ الجنود أي مساحة فارغة.

“لقتلك!”

قبل أن يتمكن المدير من إنهاء كلماته ، طُعنت إبرة في قلبه بسرعة البرق. دخل السم إلى جسده وانتشر ، مما أدى إلى وفاته على الفور.

“أنت!”

بالتفكير في هذه النقطة ، شعر سونغ وين بقشعريرة تتدفق خلال عموده الفقري.

قبل أن يتمكن المدير من إنهاء كلماته ، طُعنت إبرة في قلبه بسرعة البرق. دخل السم إلى جسده وانتشر ، مما أدى إلى وفاته على الفور.

في عالم يسوده الفوضى ، ما هي الشفقة التي بقيت؟

كان الخادم الشخصي المتواضع في الواقع خبيرًا في فنون القتال ، والذي أنفقت عائلة يوان مبلغًا كبيرًا لتوظيفه. لهذه العملية ، بذلت عائلة يوان الكثير من الجهد حقًا.

“إنه أنا ، جارك ، أنقذني!” صاحت امرأة في وجه أحد الجنود ، وظهر القلق في كلماتها ، لكن صوتها كان لا يزال يحتوي على خيط أمل.

مع وميض الضوء الأبيض ، اختفت جثة المدير. سوف يتم إحياؤه بعد يوم واحد فقط. لم يسمع الحراس في الخارج شيئًا ، لذا من الطبيعي أنهم لن يدخلوا لإلقاء نظرة .

ضمن عدة أميال مربعة من المدينة ، ملأ الجنود أي مساحة فارغة.

نظف الخادم الشخصي المكان وخرج بهدوء . تمامًا مثل ذلك ، قاموا بتخريب كل من تشكيل النقل الآني ومحطة الترحيل ، مما أدى إلى إغلاق طرق الاتصال في مقاطعة تيان شوانغ.

“لورد ، لورد ، هذا سيء. عدو ، جيش كبير “.

بعد أن غادر الخادم الشخصي ، وصل إلى زقاق بعيد وأطلق رصاصة إشارة قبل أن يختفي.

في هذه اللحظة الحاسمة ، لم يهتم حراس المدينة حتى بحياة الناس وقاموا بسحب الجسر المتحرك مباشرة. قتلوا كل من يجرؤ على محاولة إيقافهم.

“من أطلق رصاصة الإشارة؟”

لم يستطع الطفل التوقف عن البكاء ، حيث كان رأسه يتراجع باستمرار إلى الوضع الذي سقطت فيه والدته.

نهض سونغ وين للتو وكان يتدرب في الساحة.

“نعم لورد!”

“رجال!”

غير معقول.

“هنا!”

صرخ الحارس بوجه شاحب اللون.

“اذهبوا للتحقيق.”

نظر الحارس إلى سونغ وين بقلق ، حيث ازداد قلقه أكثر فأكثر.

“نعم لورد!”

” واااااااااا !”

في هذه المرحلة ، فإن أي حركة صغيرة ستثير كيانه الحساس. كان والده يحاول حشد العائلة وباعتباره الابن الأكبر ، كان عليه التأكد من عدم حدوث أي خطأ في مقاطعة تيان شوانغ .

تقدم الجنود مع دقات الطبول وهم يهتفون. لقد حطموا كل شيء في طريقهم. قُتل جميع العوام الذين يعيشون خارج المدينة ؛ لم يكن لديهم حتى فرصة للهروب.

عندما استيقظ ، شعر سونغ وين بالفعل أن شيئًا ما قد جرى. عندما رأى فجأة رصاصة إشارة ، شعر بأمر سيء ، كما لو أن شيئًا كبيرًا على وشك الحدوث.

من فضلك كن جيدا ، صلى سونغ وين في قلبه.

تمامًا كما كان سونغ وين مستاءً من التفكير ، اندفعت قوات التحالف الجنوبي البالغ عددها 200 ألف جندي نحو مقاطعة تيان شوانغ . دخل الجيش الضخم مباشرة المناطق المحيطة بمقاطعة تيان شوانغ من خلال تشكيل النقل الآني.

“لورد ، لورد!”

في اللحظة التي تلقوا فيها الإشارة ، انطلقوا على الفور من المعسكر.

أخرج سونغ وين عنصر وأرسله إلى الحارس ، “خذ هذا وانتقل انيا إلى مدينة شان هاي . اطلب المساعدة وقل إنها حالة طارئة “.

ارتجف الحراس عند بوابة المدينة من الخوف عندما رأوا الجيش الضخم يهرع نحوهم.

“اذهبوا للتحقيق.”

عندما اصطف 200 ألف جندي معًا ، لا يمكن للمرء أن يرى نهايتهم. على الفور ، تجمع مد أسود حول المدينة وانطلق نحو المقاطعة مثل فيضان ، حيث هددوا بابتلاع مقاطعة تيان شوانغ بالكامل.

“شياطين! جميعكم شياطين! “

تحت السماء الزرقاء ، اندفع الفيضان الأسود ، وكانت أعلامهم تلوح في السماء.

علم الحارس أن هناك أمرًا خطيرًا في متناول اليد ، حيث استدار واندفع لتشكيل النقل الآني.

حتى قبل أن يصل الجيش إلى المدينة ، اجتاح وجودهم المتعجرف المدينة.

“بني ، أين ابني ؛ هل يرى أحد ابني؟ ” وسط الحشد ، سارت سيدة في الاتجاه المعاكس ، تبدو قلقة.

غطت نية القتل السماء ، مما صعبت على المرء التنفس.

بدا ذلك الحارس هادئًا مثل الماء ، وكأنه أصم تمامًا ، وهو يلوح بسيفه. ومع ذلك ، تدفق على وجهه تياران من الدموع.

“قتل!”

“إنه أنا ، جارك ، أنقذني!” صاحت امرأة في وجه أحد الجنود ، وظهر القلق في كلماتها ، لكن صوتها كان لا يزال يحتوي على خيط أمل.

“قتل!”

 

“قتل!”

أخرج سونغ وين عنصر وأرسله إلى الحارس ، “خذ هذا وانتقل انيا إلى مدينة شان هاي . اطلب المساعدة وقل إنها حالة طارئة “.

ترددت صيحات مدوية في البرية.

تمامًا كما كان سونغ وين مستاءً من التفكير ، اندفعت قوات التحالف الجنوبي البالغ عددها 200 ألف جندي نحو مقاطعة تيان شوانغ . دخل الجيش الضخم مباشرة المناطق المحيطة بمقاطعة تيان شوانغ من خلال تشكيل النقل الآني.

تقدم الجنود مع دقات الطبول وهم يهتفون. لقد حطموا كل شيء في طريقهم. قُتل جميع العوام الذين يعيشون خارج المدينة ؛ لم يكن لديهم حتى فرصة للهروب.

مع وميض الضوء الأبيض ، اختفت جثة المدير. سوف يتم إحياؤه بعد يوم واحد فقط. لم يسمع الحراس في الخارج شيئًا ، لذا من الطبيعي أنهم لن يدخلوا لإلقاء نظرة .

ضمن عدة أميال مربعة من المدينة ، ملأ الجنود أي مساحة فارغة.

تركت المرأة دموع الفرح وهي تتقدم. حاولت دفع الناس بعيدًا للوصول إلى ابنها. امتلك وجهه بالمثل ابتسامة عريضة .

تركض؟ إلى أين؟

جعل هذا الموقف الغريب سونغ وين يشعر بخطة ضخمة. في هذه اللحظة ، كان أي شيء غريب ممكنًا.

في عالم يسوده الفوضى ، ما هي الشفقة التي بقيت؟

” واااااااااا !”

كانت بوابة المدينة في حالة من الفوضى الكارثية.

في هذه اللحظة ، علم سونغ وين أن مقاطعة تيان شوانغ قد خسرت ، وانتهت عائلة سونغ.

”لا تضغط ؛ لا تضغط! “

غطت نية القتل السماء ، مما صعبت على المرء التنفس.

“دعني ادخل؛ دعني ادخل!”

ارتجف الحارس وهو يتكلم.

“بني ، أين ابني ؛ هل يرى أحد ابني؟ ” وسط الحشد ، سارت سيدة في الاتجاه المعاكس ، تبدو قلقة.

“لقتلك!”

”أغلق البوابات. بسرعة ، أغلقها! “

“رجال!”

في هذه اللحظة الحاسمة ، لم يهتم حراس المدينة حتى بحياة الناس وقاموا بسحب الجسر المتحرك مباشرة. قتلوا كل من يجرؤ على محاولة إيقافهم.

 

“آه ، قاتل! قتل الجيش الناس! “

“رجال!”

“شياطين! جميعكم شياطين! “

في مثل هذه اللحظات ، كانت حيوات الإنسان مثل الأوساخ.

“فليذهب جميعكم إلى الجحيم!”

“إنه أنا ، جارك ، أنقذني!” صاحت امرأة في وجه أحد الجنود ، وظهر القلق في كلماتها ، لكن صوتها كان لا يزال يحتوي على خيط أمل.

“بسرعة ، أبلغ اللورد!”

بدا ذلك الحارس هادئًا مثل الماء ، وكأنه أصم تمامًا ، وهو يلوح بسيفه. ومع ذلك ، تدفق على وجهه تياران من الدموع.

ترددت صيحات مدوية في البرية.

هؤلاء الناس كانوا جيرانهم . كان بعضهم من أفراد عائلاتهم.

عند سماع كلمات سونغ وين ، استعاد الحارس هدوئه ، “لم نتمكن من عدهم جميعًا ، لكن هناك ما لا يقل عن 100 ألف. كان هناك العديد من الأعلام التي لم نشهدها من قبل “.

اليوم ، مع ذلك ، كان على الجنود أن يضحوا بهم ، أي نوع من القسوة كان ذلك؟ قُتلت تلك المرأة وسط الفوضى حيث كانت تعابير وجهها مليئة بالصدمة.

عند سماع كلمات سونغ وين ، استعاد الحارس هدوئه ، “لم نتمكن من عدهم جميعًا ، لكن هناك ما لا يقل عن 100 ألف. كان هناك العديد من الأعلام التي لم نشهدها من قبل “.

كانت المرأة الأخرى ، التي فقدت طفلها ، لا تزال تصرخ لمحاولة تحديد مكانه.

والأهم من ذلك ، كان عليه التفكير في كيفية تجاوز هذا الموقف ؛ لا يمكن أن تسقط مقاطعة تيان شوانغ .

“ابني ، ابني!”

هؤلاء الناس كانوا جيرانهم . كان بعضهم من أفراد عائلاتهم.

في هذه اللحظة ، عند زاوية بوابة المدينة ، خرج طفل صغير.

صرخ الحارس بوجه شاحب اللون.

تركت المرأة دموع الفرح وهي تتقدم. حاولت دفع الناس بعيدًا للوصول إلى ابنها. امتلك وجهه بالمثل ابتسامة عريضة .

جعل هذا الموقف الغريب سونغ وين يشعر بخطة ضخمة. في هذه اللحظة ، كان أي شيء غريب ممكنًا.

فجأة ، اخترق سهم حاد الهواء وانغمس مباشرة في صدرها.

بالتالي ، في مواجهة مثل هذا الشخص ، لم يكن لدى سونغ تيان لي القدرة على التعامل معه.

“أرغ !”

عندما رأى الطفل الصغير أمه تسقط ، صرخ .

بقي التعبير السعيد على وجهها ، لكن الخوف والقلق الشديد قد ملأ عينيها. في هذه اللحظة ، كل ما فكرت به هو سلامة طفلها. لم تكن حياتها مهمة.

تركت المرأة دموع الفرح وهي تتقدم. حاولت دفع الناس بعيدًا للوصول إلى ابنها. امتلك وجهه بالمثل ابتسامة عريضة .

” واااااااااا !”

“نعم!”

عندما رأى الطفل الصغير أمه تسقط ، صرخ .

“لورد ، لقد توقف تشكيل النقل الاني عن العمل ؛ لا يمكننا استخدامه “.

ترددت صرخاته ، وسط كل هذه الفوضى. في هذه اللحظة بالذات ، لم يعد بإمكان الحارس تحمل ذلك ، أسرع لحمل الطفل.

لوح له سونغ تيان لي وغادر. في نظره ، كان هذا الخادم الشخصي مجرد خادم ؛ كان مجرد خادم في منصب أعلى إلى حد ما.

” واااااااااا !”

تحت السماء الزرقاء ، اندفع الفيضان الأسود ، وكانت أعلامهم تلوح في السماء.

لم يستطع الطفل التوقف عن البكاء ، حيث كان رأسه يتراجع باستمرار إلى الوضع الذي سقطت فيه والدته.

تركت المرأة دموع الفرح وهي تتقدم. حاولت دفع الناس بعيدًا للوصول إلى ابنها. امتلك وجهه بالمثل ابتسامة عريضة .

غمرت عينا الأم بالامتنان ، عندما رأت طفلها يُنقذ. جنبا إلى جنبها ، تم التضحية بالعديد من المدنيين الآخرين.

بدا ذلك الحارس هادئًا مثل الماء ، وكأنه أصم تمامًا ، وهو يلوح بسيفه. ومع ذلك ، تدفق على وجهه تياران من الدموع.

حتى قبل أن تبدأ المعركة ، ملأت الجثث والدماء أبواب المدينة.

تركت المرأة دموع الفرح وهي تتقدم. حاولت دفع الناس بعيدًا للوصول إلى ابنها. امتلك وجهه بالمثل ابتسامة عريضة .

في مثل هذه اللحظات ، كانت حيوات الإنسان مثل الأوساخ.

أصيب سونغ وين بالذعر ، ولم يتمكن من الحفاظ على هدوئه.

“بسرعة ، أبلغ اللورد!”

تركت المرأة دموع الفرح وهي تتقدم. حاولت دفع الناس بعيدًا للوصول إلى ابنها. امتلك وجهه بالمثل ابتسامة عريضة .

ارتجف الحارس وهو يتكلم.

 

“نعم!”

“بني ، أين ابني ؛ هل يرى أحد ابني؟ ” وسط الحشد ، سارت سيدة في الاتجاه المعاكس ، تبدو قلقة.

سارع أحد الحراس إلى أسفل سور المدينة وانطلق مباشرة إلى قصر اللورد.

جعل هذا الموقف الغريب سونغ وين يشعر بخطة ضخمة. في هذه اللحظة ، كان أي شيء غريب ممكنًا.

حتى مع تقرير الحراس ، تسبب صوت طبول الحرب بالفعل في اضطرابات في المدينة. كان عامة الناس في الداخل على دراية بهذا الصوت.

لم يستطع الطفل التوقف عن البكاء ، حيث كان رأسه يتراجع باستمرار إلى الوضع الذي سقطت فيه والدته.

فجأة ، أصيب عامة الناس بالذعر.

قبل أن يتمكن المدير من إنهاء كلماته ، طُعنت إبرة في قلبه بسرعة البرق. دخل السم إلى جسده وانتشر ، مما أدى إلى وفاته على الفور.

تمامًا كما هرع سونغ وين للخروج من قصر اللورد ، اصطدم بالحارس الذي كان في طريقه للإبلاغ.

“لا هذا ولا ذاك؟ إذن ما الذي أنت هنا من أجله؟ “

“ماذا يحدث؟”

تركض؟ إلى أين؟

حاول سونغ وين تهدئة نفسه. في مثل هذه اللحظة ، يمكن أن يصاب الجميع بالذعر ، باستثنائه.

“كم عدد الجيش؟”

“لورد ، لورد ، هذا سيء. عدو ، جيش كبير “.

لوح له سونغ تيان لي وغادر. في نظره ، كان هذا الخادم الشخصي مجرد خادم ؛ كان مجرد خادم في منصب أعلى إلى حد ما.

كان الحارس مرتعبًا بشكل واضح ، حيث تلعثم في حديثه.

بقي التعبير السعيد على وجهها ، لكن الخوف والقلق الشديد قد ملأ عينيها. في هذه اللحظة ، كل ما فكرت به هو سلامة طفلها. لم تكن حياتها مهمة.

“كم عدد الجيش؟”

الفصل 444: سقوط مقاطعة تيان شوانغ

لم يكن سونغ وين غاضبًا ، كما سأل بنبرة هادئة وقلقة ؛ كانت كلماته قادرة على تهدئة المرء.

“اذهبوا للتحقيق.”

عند سماع كلمات سونغ وين ، استعاد الحارس هدوئه ، “لم نتمكن من عدهم جميعًا ، لكن هناك ما لا يقل عن 100 ألف. كان هناك العديد من الأعلام التي لم نشهدها من قبل “.

“ماذا؟”

عندما سمع سونغ وين هذه الكلمات ، أغلق حاجبيه بإحكام.

عندما تجاوز الحارس ، نظر إليه عمدا بغطرسة.

داخل مقاطعة تيان شوانغ ، لم يكن هناك سوى 3 آلاف جندي. قاد سونغ وو القوة الرئيسية التي انضمت إلى جيش مدينة شان هاي تحت قيادة باي تشي .

نظر الحارس إلى سونغ وين بقلق ، حيث ازداد قلقه أكثر فأكثر.

لم يتوقع سونغ وين أن يوجه العدو أنظاره نحو مقاطعة تيان شوانغ .

“لورد ، هذا سيء!”

غير معقول.

حتى مع تقرير الحراس ، تسبب صوت طبول الحرب بالفعل في اضطرابات في المدينة. كان عامة الناس في الداخل على دراية بهذا الصوت.

لم يتمكن لوردات محافظة تشاو تشينغ حتى من حماية أنفسهم. لماذا يشنون هجومًا على مقاطعة تيان شوانغ ؟

لوح له سونغ تيان لي وغادر. في نظره ، كان هذا الخادم الشخصي مجرد خادم ؛ كان مجرد خادم في منصب أعلى إلى حد ما.

بالتفكير في كيفية ذكر الحارس للعديد من الأعلام المجهولة ، أدرك سونغ وين أن القوى خارج تشاو تشينغ قد ألقت بنفسها في هذا المزيج.

في هذه المرحلة ، فإن أي حركة صغيرة ستثير كيانه الحساس. كان والده يحاول حشد العائلة وباعتباره الابن الأكبر ، كان عليه التأكد من عدم حدوث أي خطأ في مقاطعة تيان شوانغ .

أما بالنسبة لهويتهم ، فلم تعد مهمة.

ترددت صيحات مدوية في البرية.

والأهم من ذلك ، كان عليه التفكير في كيفية تجاوز هذا الموقف ؛ لا يمكن أن تسقط مقاطعة تيان شوانغ .

“قتل!”

إذا سقطوا ، فلن يؤثروا فقط على استراتيجية مدينة شان هاي . الأهم من ذلك ، كانت المقاطعة عملاً شاقًا لعائلتهم. إذا سقطت ، ستفقد عائلة سونغ كل شيء.

“لقتلك!”

بالتفكير في هذه النقطة ، شعر سونغ وين بقشعريرة تتدفق خلال عموده الفقري.

سارع أحد الحراس إلى أسفل سور المدينة وانطلق مباشرة إلى قصر اللورد.

“رجال!”

عندما رأى كبير الخدم هذه المعاملة ، أنزل رأسه بشكل متواضع ، لكن البرودة ومضت في عينيه ، أيها الرفيق الغبي ، لتقلل من تقديري بهذه الطريقة . سيكون اليوم هو يوم وفاة عائلتك.

“هنا!”

عندما اصطف 200 ألف جندي معًا ، لا يمكن للمرء أن يرى نهايتهم. على الفور ، تجمع مد أسود حول المدينة وانطلق نحو المقاطعة مثل فيضان ، حيث هددوا بابتلاع مقاطعة تيان شوانغ بالكامل.

أخرج سونغ وين عنصر وأرسله إلى الحارس ، “خذ هذا وانتقل انيا إلى مدينة شان هاي . اطلب المساعدة وقل إنها حالة طارئة “.

ضحك المدير وهو يلوح ، “ايها الضيف ، هل سترسل أم ستستقبل؟”

“لا تقلق ايها اللورد!”

لم يتمكن لوردات محافظة تشاو تشينغ حتى من حماية أنفسهم. لماذا يشنون هجومًا على مقاطعة تيان شوانغ ؟

علم الحارس أن هناك أمرًا خطيرًا في متناول اليد ، حيث استدار واندفع لتشكيل النقل الآني.

“لورد ، لقد توقف تشكيل النقل الاني عن العمل ؛ لا يمكننا استخدامه “.

مشابه لمدينة شان هاي ، كان تشكيل النقل الاني في مقاطعة تيان شوانغ بالقرب من قصر اللورد. تماما كما كان سونغ وين على وشك التحقق من المعركة ، ترددت صرخات الحارس.

لم يكن سونغ وين غاضبًا ، كما سأل بنبرة هادئة وقلقة ؛ كانت كلماته قادرة على تهدئة المرء.

“لورد ، هذا سيء!”

“ماذا يحدث؟”

صرخ الحارس بوجه شاحب اللون.

 

شعر سونغ وين بقشعريرة أخرى تسيل في عموده الفقري ، حيث ازداد هاجسه السيئ أقوى وأقوى.

علم الحارس أن هناك أمرًا خطيرًا في متناول اليد ، حيث استدار واندفع لتشكيل النقل الآني.

“قلها بسرعة!”

في هذه المرحلة ، فإن أي حركة صغيرة ستثير كيانه الحساس. كان والده يحاول حشد العائلة وباعتباره الابن الأكبر ، كان عليه التأكد من عدم حدوث أي خطأ في مقاطعة تيان شوانغ .

“لورد ، لقد توقف تشكيل النقل الاني عن العمل ؛ لا يمكننا استخدامه “.

ارتجف الحارس وهو يتكلم.

“ماذا؟”

 

أصيب سونغ وين بالذعر ، ولم يتمكن من الحفاظ على هدوئه.

“لقتلك!”

في هذه اللحظة ، علم سونغ وين أن مقاطعة تيان شوانغ قد خسرت ، وانتهت عائلة سونغ.

 

“لورد ، لورد!”

“قتل!”

نظر الحارس إلى سونغ وين بقلق ، حيث ازداد قلقه أكثر فأكثر.

عندما اصطف 200 ألف جندي معًا ، لا يمكن للمرء أن يرى نهايتهم. على الفور ، تجمع مد أسود حول المدينة وانطلق نحو المقاطعة مثل فيضان ، حيث هددوا بابتلاع مقاطعة تيان شوانغ بالكامل.

“لا أستطيع أن أسقط. حتى لو قاتلنا الى آخر رمق ، فلن تستسلم عائلة سونغ “.

تمامًا كما كان سونغ وين مستاءً من التفكير ، اندفعت قوات التحالف الجنوبي البالغ عددها 200 ألف جندي نحو مقاطعة تيان شوانغ . دخل الجيش الضخم مباشرة المناطق المحيطة بمقاطعة تيان شوانغ من خلال تشكيل النقل الآني.

بذل سونغ وين قصارى جهده لتهدئة نفسه. لم يكن لديه بالفعل مزاج للتحقيق في سبب فشل تشكيل النقل الآني. كان الأمر الأكثر أهمية هو إبلاغ تشي يوي وو يي و باي تشي بالوضع.

والأهم من ذلك ، كان عليه التفكير في كيفية تجاوز هذا الموقف ؛ لا يمكن أن تسقط مقاطعة تيان شوانغ .

“اذهب وتحقق لمعرفة ما إذا كانت محطة الترحيل تعمل.”

إذا سقطوا ، فلن يؤثروا فقط على استراتيجية مدينة شان هاي . الأهم من ذلك ، كانت المقاطعة عملاً شاقًا لعائلتهم. إذا سقطت ، ستفقد عائلة سونغ كل شيء.

كتب سونغ وين خطابًا وأصدر تعليماته للحارس.

ترددت صرخاته ، وسط كل هذه الفوضى. في هذه اللحظة بالذات ، لم يعد بإمكان الحارس تحمل ذلك ، أسرع لحمل الطفل.

جعل هذا الموقف الغريب سونغ وين يشعر بخطة ضخمة. في هذه اللحظة ، كان أي شيء غريب ممكنًا.

في اللحظة التي تلقوا فيها الإشارة ، انطلقوا على الفور من المعسكر.

كانت محطة الترحيل قناة الاتصال الوحيدة لمقاطعة تيان شوانغ .

“إنه أنا ، جارك ، أنقذني!” صاحت امرأة في وجه أحد الجنود ، وظهر القلق في كلماتها ، لكن صوتها كان لا يزال يحتوي على خيط أمل.

من فضلك كن جيدا ، صلى سونغ وين في قلبه.

عند سماع كلمات سونغ وين ، استعاد الحارس هدوئه ، “لم نتمكن من عدهم جميعًا ، لكن هناك ما لا يقل عن 100 ألف. كان هناك العديد من الأعلام التي لم نشهدها من قبل “.

 

“شياطين! جميعكم شياطين! “

 

ارتجف الحراس عند بوابة المدينة من الخوف عندما رأوا الجيش الضخم يهرع نحوهم.

 

تركت المرأة دموع الفرح وهي تتقدم. حاولت دفع الناس بعيدًا للوصول إلى ابنها. امتلك وجهه بالمثل ابتسامة عريضة .

 

حاول سونغ وين تهدئة نفسه. في مثل هذه اللحظة ، يمكن أن يصاب الجميع بالذعر ، باستثنائه.

 

ارتجف الحارس وهو يتكلم.

 

“نعم!”

 

“لورد ، لقد توقف تشكيل النقل الاني عن العمل ؛ لا يمكننا استخدامه “.

 

بالتفكير في كيفية ذكر الحارس للعديد من الأعلام المجهولة ، أدرك سونغ وين أن القوى خارج تشاو تشينغ قد ألقت بنفسها في هذا المزيج.

 

”لا تضغط ؛ لا تضغط! “

الترجمة: Hunter 

“من أطلق رصاصة الإشارة؟”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط