استخدام خطتك ضدك
الفصل 448: استخدام خطتك ضدك
في اللحظة التي تجمعت فيها شعبة الحرس ، تلقوا أمرًا عسكريًا آخر بالبقاء مؤقتًا في معسكرهم.
“لورد ، لدي خطة.”
ساعد هذا أيضًا في توفير الكثير من القوى العاملة.
لم تكن الأفعى السوداء مستعدة للفشل هكذا ؛ لقد فكر في خطة عظيمة.
كان الخبر السار هو أنه في تشيونغ تشو ومحافظة لي تشو ، كان لديهم أكثر من عشرة مناجم حديد كبيرة الحجم.
“تكلم.”
في حياته الأخيرة ، كان أويانغ شو مجرد لاعب من وضع المغامرة في نهاية المطاف. على الرغم من أنه كان لديه بعض الانطباعات عن أزمة الحبوب ، إلا أنه لم ينتبه كثيرًا لأسعار الحديد.
“في جنوب محافظة تشاو تشينغ ، هناك منطقة تعرف باسم مقاطعة وو لونغ . لقد اخترقهم حراس الأفعى السوداء لدينا بشكل أساسي. انصحك بالتحالف معهم مؤقتًا وتوجيه قواتنا مباشرة خلف جيش الحلفاء “.
مثل معركة تشاو تشينغ التي بدأت ، بتنسيق من قسم اللوجستيات القتالية ، تم نقل كميات كبيرة من الحبوب إلى الخطوط الأمامية.
عندما سمع أويانغ شو هذا الاقتراح ، نظر إلى الافعى السوداء بفضول ، “هل لديك الثقة؟”
كانت شان هاي الحالية صغيرة جدًا ، ولم يتمكنوا من بدء حرب دولية.
كان تشكيل تحالف أمرا جيدا. خاف فقط من فشل التحالف وتنبيه العدو بدلاً من ذلك. إلى جانب سقوط مقاطعة تيان شوانغ ، سيسقط تحالف شان هاي وتحالف تيان شوانغ أيضًا.
بصرف النظر عن ذلك ، بعد أن يسقطوا تشاو تشينغ ، ستحتاج المنطقة الشرقية بالمثل إلى كميات كبيرة من القوات.
في محافظة تشاو تشينغ ، كانت مدينة شان هاي الآن وحدها بدون حلفاء.
ساعد هذا أيضًا في توفير الكثير من القوى العاملة.
“أنا على استعداد لإعطاء الأمر العسكري”.
زاد عدد الخبراء هناك إلى أكثر من 100 شخص. بعد أن قاموا ببناء مصنع الفولاذ ، تقدمت أبحاث الفولاذ بسرعة.
“رائع ، سأمنحك يومين.”
لم يتمكن أويانغ شو التأكد من أن المحافظات التي سيسيطر عليها في المستقبل سيكون لديها إمدادات حديدية وفيرة. بالتالي ، أصبح استيراد الحديد ضروريًا.
مع هذه الفرصة ، كان أويانغ شو على استعداد للمقامرة. على الرغم من أن الافعى السوداء قد يبدو وحشيًا ، إلا أنه كان دقيقًا للغاية في أفعاله. نظرًا لأنه قد تجرأ على التحدث بكل ثقة ، فلن تحدث أي مشاكل.
الفصل 448: استخدام خطتك ضدك
العام الثاني ، الشهر الثامن ، اليوم العاشر ، بدأ جيش الحاكم العام لـ نان جيانغ في العمل.
بذلك ، ستظل شان هاي متقدمة عليهم بخطوة.
من مدينة شان هاي ، هرع 3 آلاف من أفراد حرس القتال الإلهي إلى ميناء بي هاي تحت قيادة وانغ فينغ وتشاو كو . تجمعوا وغادروا مع الشعبة الاولى لسرب بي هاي ، حيث اتجهوا نحو خليج جياو تشو لمهاجمة مقاطعة بوذا اليشم.
أمرهم أويانغ شو أيضًا ببناء عشرة مستودعات حديدية كبيرة الحجم في شرق مدينة شان هاي .
كانت الرحلة بأكملها قريبة من أربعة آلاف ميل بحري ، مما تطلب عشرة أيام من السفر.
محافظة تشيونغ تشو ، قاد سون بين الشعبة الأولى من فيلق النمر لمواصلة تولي مسؤولية تشيونغ تشو ، وقمع قوات التمرد المحلية. هرعت الشعبة الثانية والرابعة إلى منزل تشيونغ تشو. استقلوا على الفور قاربًا فوق مضيق تشيونغ تشو إلى محافظة لي تشو متجهين إلى محافظة تشاو تشينغ .
يجب على المرء أن يعرف أنه مع وجود خريطة اللعبة التي تبلغ مساحتها عشرة أضعاف مساحة الواقع ، فقد وصلت أستراليا إلى حجم هائل.
تجاوزت الرحلة بأكملها 2000 كيلومتر. حتى لو هرعوا ، سيستغرق الأمر 20 يوم. مع ذلك ، يمكن للمرء أن يرى مدى صعوبة خوض حرب بدون تشكيلات النقل الاني.
حتى لو كان ذلك لمهاجمة الجزء الخلفي من جيش التحالف ، فإن أويانغ شو لا يزال غير قادر على دفع كلاً من الشعبتين الثانية والرابعة من فيلق النمر. إذا كانت الشعب الثلاثة في الخطوط الخلفية ولم تتلقى ما يكفي من الحبوب ، فستكون النتيجة كارثية.
بنقل شعبتين هذه المرة ، بصرف النظر عن زيادة المساعدة في محافظة تشاو تشينغ ، حمل أيضًا معنى آخر.
حتى لو كان ذلك لمهاجمة الجزء الخلفي من جيش التحالف ، فإن أويانغ شو لا يزال غير قادر على دفع كلاً من الشعبتين الثانية والرابعة من فيلق النمر. إذا كانت الشعب الثلاثة في الخطوط الخلفية ولم تتلقى ما يكفي من الحبوب ، فستكون النتيجة كارثية.
وصلت العملية في محافظة تشيونغ تشو لسحق المعارضة إلى نهايتها بشكل أساسي. كان الاستمرار في مغادرة فيلق النمر لتشيونغ تشو مضيعة هائلة.
كان تشكيل تحالف أمرا جيدا. خاف فقط من فشل التحالف وتنبيه العدو بدلاً من ذلك. إلى جانب سقوط مقاطعة تيان شوانغ ، سيسقط تحالف شان هاي وتحالف تيان شوانغ أيضًا.
خطط أويانغ شو لـ فان لي هوا بقيادة الشعبة الأولى والبقاء في تشيونغ تشو ، مما يضمن سلامتها بشكل أساسي. يجب ألا ننسى أن سرب يا شان كان يتوسع ، وأن جيش محافظة تشيونغ تشو في المستقبل سيتألف بشكل أساسي من البحرية.
والآن بعد أن تغير الوضع وأرسل المزيد من القوات ، لم تكن الكمية الأولية التي حسبوها كافية. بالتالي ، بدأ قسم اللوجستيات القتالية جولة جديدة من نقل الحبوب.
في الجزيرة ، مع شعبة واحدة وشعبة الحامية ، سيكون لديهم أكثر من عدد كافٍ من القوات.
من الآن فصاعدًا ، ستبدأ مدينة شان هاي في تجميع الحديد.
لانتهاز الفرصة ، أراد أويانغ شو نقل فيلق النمر ببطء إلى ساحة معركة لينغ نان. الخطوة التالية ، سواء كانت لمهاجمة مدينة تشي يو أو دولة تاي بينغ ، سوف تتطلب جيشًا ضخمًا.
الفصل 448: استخدام خطتك ضدك
بصرف النظر عن ذلك ، بعد أن يسقطوا تشاو تشينغ ، ستحتاج المنطقة الشرقية بالمثل إلى كميات كبيرة من القوات.
لم يتمكن أويانغ شو التأكد من أن المحافظات التي سيسيطر عليها في المستقبل سيكون لديها إمدادات حديدية وفيرة. بالتالي ، أصبح استيراد الحديد ضروريًا.
في الوقت نفسه ، ستنطلق الشعبة الأولى من سرب يا شان من ميناء الجبل الجنوبي للقاء الشعبة الاولى من سرب بي هاي للتوجه إلى خليج جياو تشو .
“لورد ، لدي خطة.”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يقاتل فيها السربان معًا ؛ سيكون تدريبًا جيدًا.
لم تكن الأفعى السوداء مستعدة للفشل هكذا ؛ لقد فكر في خطة عظيمة.
سيكون الاختلاف الوحيد هو شعبة حماية المدينة.
في الجزيرة ، مع شعبة واحدة وشعبة الحامية ، سيكون لديهم أكثر من عدد كافٍ من القوات.
في اللحظة التي تجمعت فيها شعبة الحرس ، تلقوا أمرًا عسكريًا آخر بالبقاء مؤقتًا في معسكرهم.
بعيدا عن الحبوب كانت هناك أسلحة ومعدات وسهام وأسلحة حصار ونحو ذلك. بالتالي ، أقام قسم اللوجستيات القتالية مستودع اسلحة رئيسي في كل محافظة ومنزل ومقاطعة.
حتى لو كان ذلك لمهاجمة الجزء الخلفي من جيش التحالف ، فإن أويانغ شو لا يزال غير قادر على دفع كلاً من الشعبتين الثانية والرابعة من فيلق النمر. إذا كانت الشعب الثلاثة في الخطوط الخلفية ولم تتلقى ما يكفي من الحبوب ، فستكون النتيجة كارثية.
في المستقبل ، سيكون إنشاء البنادق والمدافع وحتى السفن الحربية الفولاذية أمرًا ممكنًا. في مثل هذا السيناريو ، ستتحول الحاجة إلى الحديد إلى حفرة ضخمة بلا قاع.
كانت مثل هذه المهمة شيئًا لا يمكن إلا لقوة الورقة الرابحة مثل شعبة الحرس التعامل معها. اعتقد أويانغ شو أنه حتى بدون إمدادات مستقرة من الحبوب ، يمكنهم حل هذه المشكلة بالذات .
في اللحظة التي تجمعت فيها شعبة الحرس ، تلقوا أمرًا عسكريًا آخر بالبقاء مؤقتًا في معسكرهم.
كما يقولون ، قبل أن يتحرك الجنود ، ستتحرك الحبوب أولاً.
كانت شان هاي الحالية صغيرة جدًا ، ولم يتمكنوا من بدء حرب دولية.
لم يتوقف توريد قسم اللوجستيات القتالية. قامت مقاطعات ومنازل مختلفة ببناء مخازن حبوب عسكرية وجمع كميات كبيرة من الحبوب ، مع قيام قوات حماية المدينة المحلية بحمايتها.
بالتالي ، بغض النظر عن موقع الجيش ، لا يزال بإمكانهم تلقي الإمدادات اللوجستية الكافية.
بالتالي ، بغض النظر عن موقع الجيش ، لا يزال بإمكانهم تلقي الإمدادات اللوجستية الكافية.
كانت شان هاي الحالية صغيرة جدًا ، ولم يتمكنوا من بدء حرب دولية.
ساعد هذا أيضًا في توفير الكثير من القوى العاملة.
في غضون عام ونصف ، ستواجه مدينة شان هاي موقفًا حرجًا يتمثل في عدم وجود حديد صالح للاستخدام.
مثل معركة تشاو تشينغ التي بدأت ، بتنسيق من قسم اللوجستيات القتالية ، تم نقل كميات كبيرة من الحبوب إلى الخطوط الأمامية.
بالتالي ، أصدر أويانغ شو تعليماته على وجه التحديد إلى حوض بناء السفن. مقارنة بالنقل البري ، كان النقل البحري أسرع وأرخص.
والآن بعد أن تغير الوضع وأرسل المزيد من القوات ، لم تكن الكمية الأولية التي حسبوها كافية. بالتالي ، بدأ قسم اللوجستيات القتالية جولة جديدة من نقل الحبوب.
خلال المراحل المتوسطة من اللعبة ، ربما سيكون بإمكانهم التفكير في صفقات تجارة الحديد. بطبيعة الحال ، كان الهدف النهائي هو الاستيلاء على أستراليا بالكامل.
راقب المدير تشو هونغ ليانغ شخصيا لمراقبة نقل الحبوب.
حتى لو كان ذلك لمهاجمة الجزء الخلفي من جيش التحالف ، فإن أويانغ شو لا يزال غير قادر على دفع كلاً من الشعبتين الثانية والرابعة من فيلق النمر. إذا كانت الشعب الثلاثة في الخطوط الخلفية ولم تتلقى ما يكفي من الحبوب ، فستكون النتيجة كارثية.
بعيدا عن الحبوب كانت هناك أسلحة ومعدات وسهام وأسلحة حصار ونحو ذلك. بالتالي ، أقام قسم اللوجستيات القتالية مستودع اسلحة رئيسي في كل محافظة ومنزل ومقاطعة.
لم تقدم ورشة الأسلحة في مدينة شان هاي مسامير وسهام عادية . بدلاً من ذلك ، ستصنعها ورش الأسلحة المختلفة في كل محافظة. بعد معركة ضخمة ، سيستخدمون ما يقارب من 100 ألف من المسامير والسهام.
راقب المدير تشو هونغ ليانغ شخصيا لمراقبة نقل الحبوب.
إذا استمرت الحرب لفترة طويلة من الزمن ، فسيستخدم الجيش ملايين السهام. إذا كانوا يعتمدون فقط على توريد مدينة شان هاي ، فإن تكاليف النقل وحدها ستمثل أكثر من تكاليف المسامير والأسهم نفسها.
في الواقع ، كانت مُصدرًا ضخمًا للحديد.
سواء كانت حبوب أو إمدادات لوجستية ، فقد استخدموا جميعًا الذهب الفعلي. لم تستطع المناطق الأخرى أن تفهم حقًا استهلاك الأموال أثناء الحرب.
حصل التخطيط اللوجستي لجي هونغ ليانغ على ثناء أويانغ شو .
“رائع ، سأمنحك يومين.”
كانت اللوجستيات القتالية شريان الحياة للحرب.
خلال المراحل المتوسطة من اللعبة ، ربما سيكون بإمكانهم التفكير في صفقات تجارة الحديد. بطبيعة الحال ، كان الهدف النهائي هو الاستيلاء على أستراليا بالكامل.
مما لا شك فيه أن أويانغ شو قد شعر بالسعادة لمدير قسم اللوجستيات القتالية هذا.
في اللعبة ، مع الإعدادات الصارمة لـ جايا ، سيكون من الطبيعي أن يكون هو نفسه. طالما احتل أستراليا ، فلن تواجه المنطقة بأكملها مشاكل في إمداد الحديد.
في المستقبل ، لن تصنع الأعمال العسكرية في مدينة شان هاي سوى معدات متطورة مثل درع مينغ غوانغ و درع بورين. أما بالنسبة للأشياء الأخرى مثل الرماح والسهام ، فستكملها ورش العمل الأخرى.
بصرف النظر عن استيراد الحديد ، كانت هناك طريقة أخرى – النهب. في المحيط الجنوبي ، كانت هناك مساحة شاسعة من اليابسة تُعرف باسم أستراليا.
بصرف النظر عن الحدادين ، طرح الحديد والموارد مشكلة أخرى.
كان تشكيل تحالف أمرا جيدا. خاف فقط من فشل التحالف وتنبيه العدو بدلاً من ذلك. إلى جانب سقوط مقاطعة تيان شوانغ ، سيسقط تحالف شان هاي وتحالف تيان شوانغ أيضًا.
في هذا المجال ، جعلت جايا الوضع يشبه الحياة الواقعية. على الرغم من أن المنجم قد يكون ذا قدرة هائلة ، إلا أن العمال سيجدون صعوبة في التعدين كلما حفروا على عمق أكبر.
في الواقع ، كانت مُصدرًا ضخمًا للحديد.
مع معايير التعدين القديمة ، لن يتمكنوا من استخراج سوى جزء صغير من الخامات. هؤلاء الخامات الأعمق ، إذا حاولوا التنقيب عنها ، فسيفقدون الأرواح.
من مدينة شان هاي ، هرع 3 آلاف من أفراد حرس القتال الإلهي إلى ميناء بي هاي تحت قيادة وانغ فينغ وتشاو كو . تجمعوا وغادروا مع الشعبة الاولى لسرب بي هاي ، حيث اتجهوا نحو خليج جياو تشو لمهاجمة مقاطعة بوذا اليشم.
في عام ونصف ، صنعت مدينة شان هاي كمية هائلة من الأسلحة والمعدات. كان مجرد استخدام الحديد والخامات صادمًا. بصرف النظر عن ذلك ، كان مصنع تصنيع الفولاذ أيضًا عميلًا ضخمًا للحديد.
لحسن الحظ ، أدرك المشكلة في وقت قريب بما فيه الكفاية وما زال هناك وقت كافٍ.
وجد أويانغ شو خبراء لحساب معدل النضوب. لن يستمر إمداد المناجم في مقاطعة ليان تشو بأكملها إلا لمدة سنة ونصف أخرى وفقًا لمعدل استهلاكها الحالي.
لم تكن الأفعى السوداء مستعدة للفشل هكذا ؛ لقد فكر في خطة عظيمة.
في غضون عام ونصف ، ستواجه مدينة شان هاي موقفًا حرجًا يتمثل في عدم وجود حديد صالح للاستخدام.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يقاتل فيها السربان معًا ؛ سيكون تدريبًا جيدًا.
عندما تلقى الأخبار ، أصيب أويانغ شو بالذعر على الفور.
بصرف النظر عن استيراد الحديد ، كانت هناك طريقة أخرى – النهب. في المحيط الجنوبي ، كانت هناك مساحة شاسعة من اليابسة تُعرف باسم أستراليا.
لم يكن يتوقع ظهور جولة جديدة من أزمة الموارد في المنطقة بهذه السرعة بعد أزمة الحبوب.
في الجزيرة ، مع شعبة واحدة وشعبة الحامية ، سيكون لديهم أكثر من عدد كافٍ من القوات.
في حياته الأخيرة ، كان أويانغ شو مجرد لاعب من وضع المغامرة في نهاية المطاف. على الرغم من أنه كان لديه بعض الانطباعات عن أزمة الحبوب ، إلا أنه لم ينتبه كثيرًا لأسعار الحديد.
سيشكل مهاجمتها مستوى عال من الصعوبة.
لم يكن يتوقع انه كان على وشك أن يرتكب خطأ جسيما.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يقاتل فيها السربان معًا ؛ سيكون تدريبًا جيدًا.
لحسن الحظ ، أدرك المشكلة في وقت قريب بما فيه الكفاية وما زال هناك وقت كافٍ.
“تكلم.”
إذا لم يكن لدى مدينة شان هاي مثل هذا المعدل الوحشي لاستهلاك الحديد ، لما ظهرت هذه المشكلة في وقت مبكر. في ذلك الوقت ، سيكون الوقت قد فات حقًا.
مع ذلك ، قام مؤقتًا بحل مشكلة نقص الحديد.
كان أويانغ شو أيضًا شخصًا حاسمًا. أمر المناجم المحلية على الفور بإبطاء معدل التعدين بمقدار النصف للتأكد من أن يكون لديها ما يكفي من إمدادات الحديد الاحتياطية.
بعد كل شيء ، كان نقل الحديد من أماكن أخرى أمرًا مكلفًا للغاية. كان هذا النقل أكثر تعقيدًا من نقل الحبوب.
بعد كل شيء ، كان نقل الحديد من أماكن أخرى أمرًا مكلفًا للغاية. كان هذا النقل أكثر تعقيدًا من نقل الحبوب.
أدى إبطاء سرعة التعدين إلى التخفيف من حدة المشكلة على السطح.
تجاوزت الرحلة بأكملها 2000 كيلومتر. حتى لو هرعوا ، سيستغرق الأمر 20 يوم. مع ذلك ، يمكن للمرء أن يرى مدى صعوبة خوض حرب بدون تشكيلات النقل الاني.
امر أويانغ شو جميع المحافظات بالتحقيق في مناجمهم وإبلاغ قسم اللوجستيات القتالية.
وصلت العملية في محافظة تشيونغ تشو لسحق المعارضة إلى نهايتها بشكل أساسي. كان الاستمرار في مغادرة فيلق النمر لتشيونغ تشو مضيعة هائلة.
كان الخبر السار هو أنه في تشيونغ تشو ومحافظة لي تشو ، كان لديهم أكثر من عشرة مناجم حديد كبيرة الحجم.
“لورد ، لدي خطة.”
أمر أويانغ شو على الفور باستخراج الحديد من هاتين المحافظتين ، بصرف النظر عن الخام الذي يحتاجونه لاستهلاكهم الخاص ، يجب عليهم نقل أكثر من النصف إلى مدينة شان هاي .
حصل التخطيط اللوجستي لجي هونغ ليانغ على ثناء أويانغ شو .
بالتالي ، أصدر أويانغ شو تعليماته على وجه التحديد إلى حوض بناء السفن. مقارنة بالنقل البري ، كان النقل البحري أسرع وأرخص.
كانت مثل هذه المهمة شيئًا لا يمكن إلا لقوة الورقة الرابحة مثل شعبة الحرس التعامل معها. اعتقد أويانغ شو أنه حتى بدون إمدادات مستقرة من الحبوب ، يمكنهم حل هذه المشكلة بالذات .
مع ذلك ، قام مؤقتًا بحل مشكلة نقص الحديد.
كما يقولون ، قبل أن يتحرك الجنود ، ستتحرك الحبوب أولاً.
ومع ذلك ، لم يجرؤ أويانغ شو على أن يصبح مهملاً.
لم يتوقف توريد قسم اللوجستيات القتالية. قامت مقاطعات ومنازل مختلفة ببناء مخازن حبوب عسكرية وجمع كميات كبيرة من الحبوب ، مع قيام قوات حماية المدينة المحلية بحمايتها.
كان من المتوقع أنه مع توسع المنطقة ، سيزداد حجم الجيش ، وستزداد حاجتهم إلى المعدات. في الوقت نفسه ، فإن استهلاكهم من الحديد سيزداد أكثر فأكثر.
بنقل شعبتين هذه المرة ، بصرف النظر عن زيادة المساعدة في محافظة تشاو تشينغ ، حمل أيضًا معنى آخر.
بصرف النظر عن ذلك ، كان على المرء أن يذكر معهد الأبحاث رقم 7.
في اللحظة التي تجمعت فيها شعبة الحرس ، تلقوا أمرًا عسكريًا آخر بالبقاء مؤقتًا في معسكرهم.
زاد عدد الخبراء هناك إلى أكثر من 100 شخص. بعد أن قاموا ببناء مصنع الفولاذ ، تقدمت أبحاث الفولاذ بسرعة.
في اللحظة التي تجمعت فيها شعبة الحرس ، تلقوا أمرًا عسكريًا آخر بالبقاء مؤقتًا في معسكرهم.
في المستقبل ، سيكون إنشاء البنادق والمدافع وحتى السفن الحربية الفولاذية أمرًا ممكنًا. في مثل هذا السيناريو ، ستتحول الحاجة إلى الحديد إلى حفرة ضخمة بلا قاع.
كان أويانغ شو أيضًا شخصًا حاسمًا. أمر المناجم المحلية على الفور بإبطاء معدل التعدين بمقدار النصف للتأكد من أن يكون لديها ما يكفي من إمدادات الحديد الاحتياطية.
لم يتمكن أويانغ شو التأكد من أن المحافظات التي سيسيطر عليها في المستقبل سيكون لديها إمدادات حديدية وفيرة. بالتالي ، أصبح استيراد الحديد ضروريًا.
عندما سمع أويانغ شو هذا الاقتراح ، نظر إلى الافعى السوداء بفضول ، “هل لديك الثقة؟”
في الوضع المتأخر من اللعبة ، عندما تدرك المناطق هذه المشكلة ، سيكون الأوان قد فات.
امر أويانغ شو جميع المحافظات بالتحقيق في مناجمهم وإبلاغ قسم اللوجستيات القتالية.
بذلك ، ستظل شان هاي متقدمة عليهم بخطوة.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يقاتل فيها السربان معًا ؛ سيكون تدريبًا جيدًا.
نشر أويانغ شو تعليماته على الفور للقسم المالية بمنح قسم اللوجستيات القتالية مبلغًا من المال شهريًا لشراء الحديد من السوق. في الوقت نفسه ، سيوقعون اتفاقيات شراء الحديد مع مختلف قاعات التجارة.
أدى إبطاء سرعة التعدين إلى التخفيف من حدة المشكلة على السطح.
من الآن فصاعدًا ، ستبدأ مدينة شان هاي في تجميع الحديد.
بالتالي ، بغض النظر عن موقع الجيش ، لا يزال بإمكانهم تلقي الإمدادات اللوجستية الكافية.
أمرهم أويانغ شو أيضًا ببناء عشرة مستودعات حديدية كبيرة الحجم في شرق مدينة شان هاي .
راقب المدير تشو هونغ ليانغ شخصيا لمراقبة نقل الحبوب.
لم يكلف شراء الحديد مبلغ صغير. في السوق ، ستكلف وحدة من خام الحديد 120 عملة نحاسية ، أي أكثر من ستة أضعاف سعر الحبوب.
بصرف النظر عن ذلك ، كان على المرء أن يذكر معهد الأبحاث رقم 7.
إذا حصلوا على الحديد على نطاق واسع ، فإنهم سيضعون عبئًا كبيرًا على الموارد المالية للمنطقة.
لحسن الحظ ، أدرك المشكلة في وقت قريب بما فيه الكفاية وما زال هناك وقت كافٍ.
ومع ذلك ، كان أويانغ شو بحاجة إلى صر اسنانه والالتزام بهذه الاستراتيجية.
بصرف النظر عن استيراد الحديد ، كانت هناك طريقة أخرى – النهب. في المحيط الجنوبي ، كانت هناك مساحة شاسعة من اليابسة تُعرف باسم أستراليا.
في الواقع ، كانت مُصدرًا ضخمًا للحديد.
لم يكن يتوقع انه كان على وشك أن يرتكب خطأ جسيما.
في اللعبة ، مع الإعدادات الصارمة لـ جايا ، سيكون من الطبيعي أن يكون هو نفسه. طالما احتل أستراليا ، فلن تواجه المنطقة بأكملها مشاكل في إمداد الحديد.
مثل معركة تشاو تشينغ التي بدأت ، بتنسيق من قسم اللوجستيات القتالية ، تم نقل كميات كبيرة من الحبوب إلى الخطوط الأمامية.
كانت شان هاي الحالية صغيرة جدًا ، ولم يتمكنوا من بدء حرب دولية.
يجب على المرء أن يعرف أنه مع وجود خريطة اللعبة التي تبلغ مساحتها عشرة أضعاف مساحة الواقع ، فقد وصلت أستراليا إلى حجم هائل.
بالتالي ، أصدر أويانغ شو تعليماته على وجه التحديد إلى حوض بناء السفن. مقارنة بالنقل البري ، كان النقل البحري أسرع وأرخص.
على أقل تقدير ، لن تكون مثل جزيرة تشيونغ تشو .
كان أويانغ شو أيضًا شخصًا حاسمًا. أمر المناجم المحلية على الفور بإبطاء معدل التعدين بمقدار النصف للتأكد من أن يكون لديها ما يكفي من إمدادات الحديد الاحتياطية.
سيشكل مهاجمتها مستوى عال من الصعوبة.
“رائع ، سأمنحك يومين.”
خلال المراحل المتوسطة من اللعبة ، ربما سيكون بإمكانهم التفكير في صفقات تجارة الحديد. بطبيعة الحال ، كان الهدف النهائي هو الاستيلاء على أستراليا بالكامل.
من مدينة شان هاي ، هرع 3 آلاف من أفراد حرس القتال الإلهي إلى ميناء بي هاي تحت قيادة وانغ فينغ وتشاو كو . تجمعوا وغادروا مع الشعبة الاولى لسرب بي هاي ، حيث اتجهوا نحو خليج جياو تشو لمهاجمة مقاطعة بوذا اليشم.
“أنا على استعداد لإعطاء الأمر العسكري”.
لم يكن يتوقع ظهور جولة جديدة من أزمة الموارد في المنطقة بهذه السرعة بعد أزمة الحبوب.
والآن بعد أن تغير الوضع وأرسل المزيد من القوات ، لم تكن الكمية الأولية التي حسبوها كافية. بالتالي ، بدأ قسم اللوجستيات القتالية جولة جديدة من نقل الحبوب.
سواء كانت حبوب أو إمدادات لوجستية ، فقد استخدموا جميعًا الذهب الفعلي. لم تستطع المناطق الأخرى أن تفهم حقًا استهلاك الأموال أثناء الحرب.
مع هذه الفرصة ، كان أويانغ شو على استعداد للمقامرة. على الرغم من أن الافعى السوداء قد يبدو وحشيًا ، إلا أنه كان دقيقًا للغاية في أفعاله. نظرًا لأنه قد تجرأ على التحدث بكل ثقة ، فلن تحدث أي مشاكل.
الترجمة: Hunter
راقب المدير تشو هونغ ليانغ شخصيا لمراقبة نقل الحبوب.
كانت الرحلة بأكملها قريبة من أربعة آلاف ميل بحري ، مما تطلب عشرة أيام من السفر.
محافظة تشيونغ تشو ، قاد سون بين الشعبة الأولى من فيلق النمر لمواصلة تولي مسؤولية تشيونغ تشو ، وقمع قوات التمرد المحلية. هرعت الشعبة الثانية والرابعة إلى منزل تشيونغ تشو. استقلوا على الفور قاربًا فوق مضيق تشيونغ تشو إلى محافظة لي تشو متجهين إلى محافظة تشاو تشينغ .
الترجمة: Hunter
خلال المراحل المتوسطة من اللعبة ، ربما سيكون بإمكانهم التفكير في صفقات تجارة الحديد. بطبيعة الحال ، كان الهدف النهائي هو الاستيلاء على أستراليا بالكامل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
