قاعة التجارة الإمبراطورية
الفصل 461: قاعة التجارة الإمبراطورية
مع دخول المزيد والمزيد من القوى ، سيصبح تضارب المصالح في مدينة شان هاي أكثر تعقيدًا. ستشكل طريقة التعامل مع هذه المصالح اختبارًا كبيرًا لأويانغ شو.
مع ازدهار التجارة في مدينة شان هاي ، انخفض اعتمادهم على المدن الإمبراطورية من أجل البضائع. بفضل مساعدة القاعات التجارية ، يمكنهم الحصول على التوابل والخزف الفاخر وأشياء اليشم. بفضل ورش القاعات التجارية ، مثل ورشة بودرة الخدود وورشة معالجة اللؤلؤ التي تفتقر إليها شان هاي ، لم يعودوا بحاجة إلى الاستيراد.
عندما سمعته سونغ جيا ، استرخت قليلاً وسألت ، “إذن من أين سننهض؟”
في نظرها ، كانت عائلة سونغ الحالية عبئًا ؛ لم يكن تولي والدها زمام الأمور شيئًا يدعو للفخر. بدلاً من ذلك ، سيحمل عبئًا ثقيلًا للغاية.
“لحسن الحظ ، أنا صهر عائلة سونغ في المستقبل. بطبيعة الحال ، لن أعاملهم معاملة سيئة “. كان بإمكان أويانغ شو رؤية مخاوف سونغ جيا ، “أولاً ، 68 ألف من عملات الذهب التي أحضرها سونغ وين من فرع بنك البحار الاربعة ، لن أستعيدها. بدلاً من ذلك ، سأقوم بإعادتها إليه مقابل قرض بفائدة منخفضة. ثانيًا ، ستصبح قاعة سونغ للتجارة الموزع الوحيد لـ اللؤلؤ الخاص بالمنطقة. ثالثًا ، سنمول القاعة بعشر سفن تجارية. تمامًا مثل ذلك ، ستمتلك العائلة الأموال والعناصر والقناة الصحيحة. أما عن كيفية التطور ، أعتقد أن والدك لديه الخبرة والمعرفة للقيام بذلك. أعتقد أنه بفضل خبرة والدك وقدرته ، فإن صعود قاعة سونغ للتجارة ليس سوى مسألة وقت “.
ابتسم أويانغ شو قليلاً ، “قبل هذا ، ذكرت شيئًا لوالدك. بعد أن تستحوذ مدينة شان هاي على محافظة تشاو تشينغ ، ستخرج عائلة سونغ من مقاطعة تيان شوانغ لتأسيس قاعة تجارة. قبل مغادرة أخيك ، ألم يجلب كل أموال مقاطعة تيان شوانغ؟ أليس هذا هو الوقت المناسب لتأسيس قاعة سونغ للتجارة؟ يمكنك إرسال خطاب إلى والدك والتحدث عن ذلك “.
“يوجد في مدينة شان هاي العديد من قاعات التجارة. بأموالنا الصغيرة ، من الصعب للغاية أن نحصل على موطئ قدم “. كانت سونغ جيا امرأة ذكية. لديها أيضا معرفة في المسائل التجارية.
الترجمة: Hunter
لكي تحصل قاعة التجارة على مكانة معينة ، ستكون بحاجة إلى فرصة ووقت وحظ واتصالات ؛ لا يمكن أن تفتقر إلى جانب واحد. ومع ذلك ، يجب على أجيال عديدة من الناس إدارتها قبل أن تتمكن من زيادة حجمها وتحقيق الاستقرار والصلابة.
اعتقد أويانغ شو أن سونغ تيان شيونغ لم يكن شخصًا غبيًا. في الواقع ، كان ذكيًا جدًا. بفضل قدرته ، سيتمكن بالتأكيد من الدخول الى مجتمع القاعات التجارية مثل السمكة في الماء.
بصرف النظر عن بعض الصناديق الأولية ، لم يكن لدى قاعة سونغ للتجارة أي اتصالات أو عناصر يمكنهم بيعها. لدخول شان هاي للتجارة فجأة ، سيلتهمها الآخرون في دقائق.
عندما سمعته سونغ جيا ، استرخت قليلاً وسألت ، “إذن من أين سننهض؟”
كان مجال الأعمال أشبه بساحة معركة مليئة بعدم اليقين.
كان مجال الأعمال أشبه بساحة معركة مليئة بعدم اليقين.
“لحسن الحظ ، أنا صهر عائلة سونغ في المستقبل. بطبيعة الحال ، لن أعاملهم معاملة سيئة “. كان بإمكان أويانغ شو رؤية مخاوف سونغ جيا ، “أولاً ، 68 ألف من عملات الذهب التي أحضرها سونغ وين من فرع بنك البحار الاربعة ، لن أستعيدها. بدلاً من ذلك ، سأقوم بإعادتها إليه مقابل قرض بفائدة منخفضة. ثانيًا ، ستصبح قاعة سونغ للتجارة الموزع الوحيد لـ اللؤلؤ الخاص بالمنطقة. ثالثًا ، سنمول القاعة بعشر سفن تجارية. تمامًا مثل ذلك ، ستمتلك العائلة الأموال والعناصر والقناة الصحيحة. أما عن كيفية التطور ، أعتقد أن والدك لديه الخبرة والمعرفة للقيام بذلك. أعتقد أنه بفضل خبرة والدك وقدرته ، فإن صعود قاعة سونغ للتجارة ليس سوى مسألة وقت “.
مع دخول المزيد والمزيد من القوى ، سيصبح تضارب المصالح في مدينة شان هاي أكثر تعقيدًا. ستشكل طريقة التعامل مع هذه المصالح اختبارًا كبيرًا لأويانغ شو.
عندما سمعت سونغ جيا كلماته ، تحولت عيناها إلى اللون الأحمر ، وقالت بنبرة منخفضة ، “وو يي ، لست بحاجة إلى فعل ذلك.” كانت تعلم أن أويانغ شو قد حطم الأسبقية بالنسبة لعائلتها.
في مجتمع القاعات التجارية ، الوثوق بوجود واحد لن يؤذي أويانغ شو على الإطلاق. ستكمن المشاكل إذا انتهكت قاعة سونغ للتجارة دعمه ودمرت قواعد السوق.
كانت هذه هي المرة الأولى التي تظهر فيها قاعة تجارة امبراطورية في مدينة شان هاي.
في نظره ، كان الوضع الحالي لا يزال تحت سيطرته ، لذلك لم يكن بحاجة إلى دعم حتى الآن. إذا احتاج إلى جذب حلفائه لمجرد الاستيلاء على محافظة واحدة ، فستفقد مدينة شان هاي بريقها.
خطط أويانغ شو للأمر بهذه الطريقة ، بصرف النظر عن اختلاق الأمور لعائلة سونغ ، لأنه لم يرغب في وضع سونغ جيا في حالة محرجة.
تمتعت مدينة شان هاي بموقع جغرافي رائع ، ولكن من حيث الموارد النادرة ، لم يكن لديهم أي ميزة. في الوقت نفسه ، كان شعبها أغنياء ، لذلك كان لديهم طلب متزايد على الأحجار الكريمة واليشم.
بالتراجع خطوة إلى الوراء ، ساعدهم أويانغ شو في مثل هذه اللحظة حيث كان وضع مربح للجانبين.
بالنسبة لهذه الرحلة الاستكشافية ، في اللحظة التي يدخل فيها محافظة تشاو تشينغ ، ستمنعه جايا من الوصول إلى قناة التحالف. بالتالي ، كان على أويانغ شو ترتيب شخص ما للقيام بواجباته في التحالف.
في مجتمع القاعات التجارية ، الوثوق بوجود واحد لن يؤذي أويانغ شو على الإطلاق. ستكمن المشاكل إذا انتهكت قاعة سونغ للتجارة دعمه ودمرت قواعد السوق.
اعتقد أويانغ شو أن سونغ تيان شيونغ لم يكن شخصًا غبيًا. في الواقع ، كان ذكيًا جدًا. بفضل قدرته ، سيتمكن بالتأكيد من الدخول الى مجتمع القاعات التجارية مثل السمكة في الماء.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيكون كل شيء مجرد مجموعة من الكلمات الفارغة.
كما أنه لم يرغب في أن تقوم القاعات التجارية مثل قاعة تشوان جي للتجارة بإغلاق قنوات التوزيع المستقبلية لمنتجات مدينة شان هاي.
مع ازدهار التجارة في مدينة شان هاي ، انخفض اعتمادهم على المدن الإمبراطورية من أجل البضائع. بفضل مساعدة القاعات التجارية ، يمكنهم الحصول على التوابل والخزف الفاخر وأشياء اليشم. بفضل ورش القاعات التجارية ، مثل ورشة بودرة الخدود وورشة معالجة اللؤلؤ التي تفتقر إليها شان هاي ، لم يعودوا بحاجة إلى الاستيراد.
قبل ذلك ، عندما لا يكون أويانغ شو هنا ، ستتولى مولان يوي هذا الدور.
ستكمن المشكلة الوحيدة في توريد المكونات والمواد الخام.
كانت مقاطعة الحجر جسر مدينة شان هاي الى الشمال ؛ لا يمكن أن يفقدوها.
يمكنهم جمع شجرة العطر اللازمة لبودرة الخدود في جزيرة تشيونغ تشو. كان هذا أيضًا هو السبب الذي جعل القاعات التجارية المختلفة تحب مدينة يا شان كثيرًا. احتوت الجبال على العديد من المواد الخام التي لا تقدر بثمن.
نتيجة لذلك ، وقعت جميع المناطق الستة بشكل أساسي في منطقة السهول الوسطى.
المصدر الوحيد للأسف هو عدم وجود منجم واحد لليشم في المحافظات الثلاث. كان عليهم استيراد كل اليشم الخام. في اللحظة التي يظهر فيها نقص في المواد الخام ، سيرتفع سوق عناصر اليشم على الفور.
في المستقبل ، عندما يكون الوقت مناسبًا ، سيكون أويانغ شو مستعدا حتى لترقيتها إلى منصب حاكم المحافظة.
من بين اربعة أراضي لليشم في الصين ، لم يكن أي منها يقع بالقرب من مدينة شان هاي. من ناحية أخرى ، قامت ميانمار ، وهي مكان متصل بـ يونان ، بتصدير اليشم. في المستقبل ، سوف يدير أويانغ شو عينيه اليها بالتأكيد.
مع ذلك ، حاصر حلفائها القدامى بشكل طبيعي مقاطعة العنقاء الساقطة ، مما أدى إلى وضعها السيء.
بصرف النظر عن اليشم ، كانت الأحجار الكريمة المختلفة أيضًا محدودة العرض.
بصرف النظر عن وو فو ، واجه كل من غونغ تشينغ شي و شون لونغ ديان شوي خصومًا قويين. في مواجهة مثل هذه التحديات الصعبة ، لم تكن أوضاعهم تبدو متفائلة إلى هذا الحد.
تمتعت مدينة شان هاي بموقع جغرافي رائع ، ولكن من حيث الموارد النادرة ، لم يكن لديهم أي ميزة. في الوقت نفسه ، كان شعبها أغنياء ، لذلك كان لديهم طلب متزايد على الأحجار الكريمة واليشم.
كان هذا الجانب الوحيد كافيًا للسماح لمختلف قاعات التجارة الإمبراطورية في المدينة بالتميز. خاصة أولئك من شيان يانغ و لو يانغ، الذين كانوا بائعي اليشم الرئيسيين.
يجب على المرء ألا ينظر فقط إلى شفراتها. في الواقع ، كانت عبقرية في مجال الأعمال سواء من حيث مهارات الاتصال أو التنسيق.
كان إمداد اليشم في أيدي هذه القاعات.
في اللحظة التي لن يتمكن فيها أويانغ شو من تلقي أي معلومات ، من المحتمل أن يقع التحالف بأكمله في حالة من الفوضى.
بالتالي ، خطط أويانغ شو لرعايتهم.
عندما سمعته سونغ جيا ، استرخت قليلاً وسألت ، “إذن من أين سننهض؟”
بصرف النظر عن قاعة سونغ للتجارة ، سيفعل الشيء نفسه بالنسبة لقاعة كوي للتجارة. نمت العلاقة بين عائلة كوي ومدينة شان هاي أكثر فأكثر. كما سمع أويانغ شو الأخبار التي تفيد بأن عائلة كوي كانت تخطط لنقل مقرها الرئيسي.
بصرف النظر عن اليشم ، كانت الأحجار الكريمة المختلفة أيضًا محدودة العرض.
بدعم من هاتين القاعتين ، يمكن أن يشعر أويانغ شو أخيرًا بمزيد من الحرية والاسترخاء.
ليس فقط أويانغ شو ، دعم الحلفاء الآخرون جميعهم وو فو. أعطى كل من باي هوا و فينغ تشيو هوانغ أولوية مماثلة للمبيعات إلى مقاطعة الحجر. أما الحلفاء الآخرون فلم يكن لديهم أي شكوى.
بالطبع ، تواجدت الإيجابيات والسلبيات.
مع دخول المزيد والمزيد من القوى ، سيصبح تضارب المصالح في مدينة شان هاي أكثر تعقيدًا. ستشكل طريقة التعامل مع هذه المصالح اختبارًا كبيرًا لأويانغ شو.
بصرف النظر عن بعض الصناديق الأولية ، لم يكن لدى قاعة سونغ للتجارة أي اتصالات أو عناصر يمكنهم بيعها. لدخول شان هاي للتجارة فجأة ، سيلتهمها الآخرون في دقائق.
في هذه المرحلة ، سيكون اختبارًا حقيقيًا لمعيار اللورد.
ستكمن المشكلة الوحيدة في توريد المكونات والمواد الخام.
……
في المرحلة الحالية ، لن تخرج القوى المختلفة من المنطقة. ومع ذلك ، في منتصف اللعبة إلى أواخرها ، عندما تبدأ القوى في القتال من أجل المناطق ، ستواجه مدينة العنقاء الساقطة مشهدًا محفوفًا بالمخاطر للغاية.
بعد تسوية مخاوف سونغ جيا ، احتاج لمناقشة مسألة أخرى معها.
بالنسبة لهذه الرحلة الاستكشافية ، في اللحظة التي يدخل فيها محافظة تشاو تشينغ ، ستمنعه جايا من الوصول إلى قناة التحالف. بالتالي ، كان على أويانغ شو ترتيب شخص ما للقيام بواجباته في التحالف.
نظرًا لأنهم علموا بخطط دي تشين ، فإن أويانغ شو لن يسمح له بطبيعة الحال بالإفلات من العقاب.
على الرغم من أن أعضاء تحالف شان هاي نادرًا ما اجتمعوا ، إلا أنهم في الحقيقة تعاملوا مع 90 بالمائة من شؤونهم من خلال قناة التحالف.
بالتالي ، في هذه الفترة الزمنية ، لن يطلب منهم أويانغ شو المساعدة فحسب ، بل إنه عندما يحين الوقت ، سيرسل قوات لدعمهم.
عندما اندلعت هذه الحرب الكبيرة ، أراد شون لونغ ديان شوي والآخرون إرسال تعزيزات ، لكن أويانغ شو رفضهم.
نتيجة لذلك ، خططت فينغ تشيو هوانغ للخروج بكل شيء في المستقبل ، مما يزيد من نفوذها في تاي يوان لمحاولة ترسيخ حكمها بسرعة.
في نظره ، كان الوضع الحالي لا يزال تحت سيطرته ، لذلك لم يكن بحاجة إلى دعم حتى الآن. إذا احتاج إلى جذب حلفائه لمجرد الاستيلاء على محافظة واحدة ، فستفقد مدينة شان هاي بريقها.
على الرغم من أن أعضاء تحالف شان هاي نادرًا ما اجتمعوا ، إلا أنهم في الحقيقة تعاملوا مع 90 بالمائة من شؤونهم من خلال قناة التحالف.
كان دور حلفائه هو توسيع نفوذهم في مناطقهم.
مع ازدهار التجارة في مدينة شان هاي ، انخفض اعتمادهم على المدن الإمبراطورية من أجل البضائع. بفضل مساعدة القاعات التجارية ، يمكنهم الحصول على التوابل والخزف الفاخر وأشياء اليشم. بفضل ورش القاعات التجارية ، مثل ورشة بودرة الخدود وورشة معالجة اللؤلؤ التي تفتقر إليها شان هاي ، لم يعودوا بحاجة إلى الاستيراد.
في اللحظة الحاسمة ، لم يتحد أعضاء تحالف تيان شوانغ معًا ، الأمر الذي خيب آمال أويانغ شو حقًا. لم يكن يريد أن تكون التحالفات الأخرى لحلفائه ضعيفة للغاية.
عندما سمعت سونغ جيا كلماته ، تحولت عيناها إلى اللون الأحمر ، وقالت بنبرة منخفضة ، “وو يي ، لست بحاجة إلى فعل ذلك.” كانت تعلم أن أويانغ شو قد حطم الأسبقية بالنسبة لعائلتها.
من بين جميع حلفائه ، الشخص الذي كان في أصعب موقف هو وو فو بشكل طبيعي. في منطقة جينغ دو بأكملها ، ربما لم يكن هناك الكثير من اللوردات الذين تجرأوا على التحالف معه.
يمكنهم جمع شجرة العطر اللازمة لبودرة الخدود في جزيرة تشيونغ تشو. كان هذا أيضًا هو السبب الذي جعل القاعات التجارية المختلفة تحب مدينة يا شان كثيرًا. احتوت الجبال على العديد من المواد الخام التي لا تقدر بثمن.
بناءً على الأخبار التي تلقاها أويانغ شو ، كان دي تشين مستعدًا للضغط على مقاطعة الحجر مرة أخرى ، هدفه النهائي هو إسقاطها تمامًا.
كان مجال الأعمال أشبه بساحة معركة مليئة بعدم اليقين.
بعد كل شيء ، رأى دي تشين جينغ دو بأكملها على أنها منطقته. كان الجميع يعرف مدى غضبه وانزعاجه لوجود منطقة تابعة لتحالف شان هاي في منطقته الأساسية.
خطط أويانغ شو للأمر بهذه الطريقة ، بصرف النظر عن اختلاق الأمور لعائلة سونغ ، لأنه لم يرغب في وضع سونغ جيا في حالة محرجة.
نظرًا لأنهم علموا بخطط دي تشين ، فإن أويانغ شو لن يسمح له بطبيعة الحال بالإفلات من العقاب.
كان هذا الجانب الوحيد كافيًا للسماح لمختلف قاعات التجارة الإمبراطورية في المدينة بالتميز. خاصة أولئك من شيان يانغ و لو يانغ، الذين كانوا بائعي اليشم الرئيسيين.
في الآونة الأخيرة ، كان لدى أويانغ شو نية لزيادة دعمه لمقاطعة الحجر ، بما في ذلك شراء المعدات ذات الأولوية والدعم النقدي من خلال بنك البحار الاربعة.
مع ازدهار التجارة في مدينة شان هاي ، انخفض اعتمادهم على المدن الإمبراطورية من أجل البضائع. بفضل مساعدة القاعات التجارية ، يمكنهم الحصول على التوابل والخزف الفاخر وأشياء اليشم. بفضل ورش القاعات التجارية ، مثل ورشة بودرة الخدود وورشة معالجة اللؤلؤ التي تفتقر إليها شان هاي ، لم يعودوا بحاجة إلى الاستيراد.
كانت مقاطعة الحجر جسر مدينة شان هاي الى الشمال ؛ لا يمكن أن يفقدوها.
عندما اندلعت هذه الحرب الكبيرة ، أراد شون لونغ ديان شوي والآخرون إرسال تعزيزات ، لكن أويانغ شو رفضهم.
ليس فقط أويانغ شو ، دعم الحلفاء الآخرون جميعهم وو فو. أعطى كل من باي هوا و فينغ تشيو هوانغ أولوية مماثلة للمبيعات إلى مقاطعة الحجر. أما الحلفاء الآخرون فلم يكن لديهم أي شكوى.
في نظره ، كان الوضع الحالي لا يزال تحت سيطرته ، لذلك لم يكن بحاجة إلى دعم حتى الآن. إذا احتاج إلى جذب حلفائه لمجرد الاستيلاء على محافظة واحدة ، فستفقد مدينة شان هاي بريقها.
اعتقد وو فو في الأصل أن التحالف سيتخلى عنه. من كان يعلم أنه ستكون هناك مثل هذه النتيجة. كان وو فو رجلاً هادئًا وليس شخصًا جيدًا بالكلمات. ومع ذلك ، أقسم أنه سيبقى كصخرة عنيدة ويقف بحزم في الشمال.
كان مجال الأعمال أشبه بساحة معركة مليئة بعدم اليقين.
بصرف النظر عن وو فو ، واجه كل من غونغ تشينغ شي و شون لونغ ديان شوي خصومًا قويين. في مواجهة مثل هذه التحديات الصعبة ، لم تكن أوضاعهم تبدو متفائلة إلى هذا الحد.
يجب على المرء ألا ينظر فقط إلى شفراتها. في الواقع ، كانت عبقرية في مجال الأعمال سواء من حيث مهارات الاتصال أو التنسيق.
حتى فينغ تشيو هوانغ كانت تواجه العديد من التحديات. حيث تواجدت مدينة العنقاء الساقطة ، وقفت مقاطعة اسورا مع مقاطعة هاندان في الشرق ، ومقاطعة الأوراق الساقطة في الجنوب الغربي ، ومقاطعة حبة الشمس في الجنوب.
في اللحظة التي لن يتمكن فيها أويانغ شو من تلقي أي معلومات ، من المحتمل أن يقع التحالف بأكمله في حالة من الفوضى.
إذا نظر المرء إلى ذلك ، فإن تحالف يان هوانغ قد حاصر بالكامل مقاطعة العنقاء الساقطة.
في اللحظة الحاسمة ، لم يتحد أعضاء تحالف تيان شوانغ معًا ، الأمر الذي خيب آمال أويانغ شو حقًا. لم يكن يريد أن تكون التحالفات الأخرى لحلفائه ضعيفة للغاية.
كان السبب وراء هذا الموقف يتعلق بالطغاة الستة من هاندان في بداية اللعبة. قبل بدء اللعبة ، توصلت القوى الست بالفعل إلى توافق في الآراء بشأن التهام المنطقة المركزية في منطقة الصين.
بالتالي ، خطط أويانغ شو لرعايتهم.
نتيجة لذلك ، وقعت جميع المناطق الستة بشكل أساسي في منطقة السهول الوسطى.
المصدر الوحيد للأسف هو عدم وجود منجم واحد لليشم في المحافظات الثلاث. كان عليهم استيراد كل اليشم الخام. في اللحظة التي يظهر فيها نقص في المواد الخام ، سيرتفع سوق عناصر اليشم على الفور.
من خمن أن فينغ تشيو هوانغ سوف تتشاجر مع عائلتها وتنفصل عن التحالف؟
بصرف النظر عن اليشم ، كانت الأحجار الكريمة المختلفة أيضًا محدودة العرض.
مع ذلك ، حاصر حلفائها القدامى بشكل طبيعي مقاطعة العنقاء الساقطة ، مما أدى إلى وضعها السيء.
خطط أويانغ شو للأمر بهذه الطريقة ، بصرف النظر عن اختلاق الأمور لعائلة سونغ ، لأنه لم يرغب في وضع سونغ جيا في حالة محرجة.
في المرحلة الحالية ، لن تخرج القوى المختلفة من المنطقة. ومع ذلك ، في منتصف اللعبة إلى أواخرها ، عندما تبدأ القوى في القتال من أجل المناطق ، ستواجه مدينة العنقاء الساقطة مشهدًا محفوفًا بالمخاطر للغاية.
نتيجة لذلك ، خططت فينغ تشيو هوانغ للخروج بكل شيء في المستقبل ، مما يزيد من نفوذها في تاي يوان لمحاولة ترسيخ حكمها بسرعة.
من بين جميع حلفائه ، كانت باي هوا فقط من تتمتع بوقت سلس. كانت اللورد الأعلى في منطقة يون نان في الحياة الماضية حيث قامت بالتسلق ببطء إلى القمة والاستيلاء على المنطقة.
“لحسن الحظ ، أنا صهر عائلة سونغ في المستقبل. بطبيعة الحال ، لن أعاملهم معاملة سيئة “. كان بإمكان أويانغ شو رؤية مخاوف سونغ جيا ، “أولاً ، 68 ألف من عملات الذهب التي أحضرها سونغ وين من فرع بنك البحار الاربعة ، لن أستعيدها. بدلاً من ذلك ، سأقوم بإعادتها إليه مقابل قرض بفائدة منخفضة. ثانيًا ، ستصبح قاعة سونغ للتجارة الموزع الوحيد لـ اللؤلؤ الخاص بالمنطقة. ثالثًا ، سنمول القاعة بعشر سفن تجارية. تمامًا مثل ذلك ، ستمتلك العائلة الأموال والعناصر والقناة الصحيحة. أما عن كيفية التطور ، أعتقد أن والدك لديه الخبرة والمعرفة للقيام بذلك. أعتقد أنه بفضل خبرة والدك وقدرته ، فإن صعود قاعة سونغ للتجارة ليس سوى مسألة وقت “.
تجاه الوضع في نان جيانغ ، كان لدى أويانغ شو بالفعل خطة واسعة النطاق. ومع ذلك ، لم يكن من السهل الإعلان عن بعض الأمور ، لذلك كان بحاجة إلى كشفها بصمت.
بالتالي ، خطط أويانغ شو لرعايتهم.
لتحقيق خطته الإستراتيجية ، يجب أن ينمو الأعضاء المختلفون. على الأقل ، يجب أن يصبحوا أقوى قوة في مناطقهم.
في مجتمع القاعات التجارية ، الوثوق بوجود واحد لن يؤذي أويانغ شو على الإطلاق. ستكمن المشاكل إذا انتهكت قاعة سونغ للتجارة دعمه ودمرت قواعد السوق.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيكون كل شيء مجرد مجموعة من الكلمات الفارغة.
بالتالي ، في هذه الفترة الزمنية ، لن يطلب منهم أويانغ شو المساعدة فحسب ، بل إنه عندما يحين الوقت ، سيرسل قوات لدعمهم.
سيتبادل التحالف بأكمله المعلومات كل يوم.
سيتبادل التحالف بأكمله المعلومات كل يوم.
في اللحظة التي لن يتمكن فيها أويانغ شو من تلقي أي معلومات ، من المحتمل أن يقع التحالف بأكمله في حالة من الفوضى.
نتيجة لذلك ، وقعت جميع المناطق الستة بشكل أساسي في منطقة السهول الوسطى.
قبل ذلك ، عندما لا يكون أويانغ شو هنا ، ستتولى مولان يوي هذا الدور.
كان هذا الجانب الوحيد كافيًا للسماح لمختلف قاعات التجارة الإمبراطورية في المدينة بالتميز. خاصة أولئك من شيان يانغ و لو يانغ، الذين كانوا بائعي اليشم الرئيسيين.
ومع ذلك ، كانت لا تزال محافظ منزل مولان ، لذلك كانت مشغولة للغاية. بناءً على ملاحظات أويانغ شو ، كان لدى يوي يوي إمكانات كبيرة ، لذلك كان مستعدًا لتطويرها إلى مستوى آخر.
الأهم من ذلك ، كان لديها القدرة الكافية للقيام بهذه المهمة.
في المستقبل ، عندما يكون الوقت مناسبًا ، سيكون أويانغ شو مستعدا حتى لترقيتها إلى منصب حاكم المحافظة.
في المستقبل ، عندما يكون الوقت مناسبًا ، سيكون أويانغ شو مستعدا حتى لترقيتها إلى منصب حاكم المحافظة.
بالتالي ، كان أويانغ شو بحاجة إلى إيجاد بديل.
في المستقبل ، عندما يكون الوقت مناسبًا ، سيكون أويانغ شو مستعدا حتى لترقيتها إلى منصب حاكم المحافظة.
لعبت سون شياو يوي أيضًا دورًا مشابهًا من قبل ، لكن يبدو أنها قررت البقاء في مدينة يا شان. لم تكن مستعدة للمغادرة على المدى القصير.
كان السبب وراء هذا الموقف يتعلق بالطغاة الستة من هاندان في بداية اللعبة. قبل بدء اللعبة ، توصلت القوى الست بالفعل إلى توافق في الآراء بشأن التهام المنطقة المركزية في منطقة الصين.
بلا حول ولا قوة ، فكر أويانغ شو في سونغ جيا.
من بين جميع حلفائه ، كانت باي هوا فقط من تتمتع بوقت سلس. كانت اللورد الأعلى في منطقة يون نان في الحياة الماضية حيث قامت بالتسلق ببطء إلى القمة والاستيلاء على المنطقة.
بالتفكير في الأمر ، كانت المرشح الأنسب. عرف أعضاء التحالف أنها كانت صديقته والمرأة المستقبلية للورد مدينة شان هاي.
يمكنهم جمع شجرة العطر اللازمة لبودرة الخدود في جزيرة تشيونغ تشو. كان هذا أيضًا هو السبب الذي جعل القاعات التجارية المختلفة تحب مدينة يا شان كثيرًا. احتوت الجبال على العديد من المواد الخام التي لا تقدر بثمن.
الأهم من ذلك ، كان لديها القدرة الكافية للقيام بهذه المهمة.
من بين جميع حلفائه ، الشخص الذي كان في أصعب موقف هو وو فو بشكل طبيعي. في منطقة جينغ دو بأكملها ، ربما لم يكن هناك الكثير من اللوردات الذين تجرأوا على التحالف معه.
يجب على المرء ألا ينظر فقط إلى شفراتها. في الواقع ، كانت عبقرية في مجال الأعمال سواء من حيث مهارات الاتصال أو التنسيق.
في مجتمع القاعات التجارية ، الوثوق بوجود واحد لن يؤذي أويانغ شو على الإطلاق. ستكمن المشاكل إذا انتهكت قاعة سونغ للتجارة دعمه ودمرت قواعد السوق.
ومع ذلك ، هل كانت على استعداد للنزول من الجبل؟
بدعم من هاتين القاعتين ، يمكن أن يشعر أويانغ شو أخيرًا بمزيد من الحرية والاسترخاء.
بعد تسوية مخاوف سونغ جيا ، احتاج لمناقشة مسألة أخرى معها.
مع دخول المزيد والمزيد من القوى ، سيصبح تضارب المصالح في مدينة شان هاي أكثر تعقيدًا. ستشكل طريقة التعامل مع هذه المصالح اختبارًا كبيرًا لأويانغ شو.
……
ومع ذلك ، هل كانت على استعداد للنزول من الجبل؟
ابتسم أويانغ شو قليلاً ، “قبل هذا ، ذكرت شيئًا لوالدك. بعد أن تستحوذ مدينة شان هاي على محافظة تشاو تشينغ ، ستخرج عائلة سونغ من مقاطعة تيان شوانغ لتأسيس قاعة تجارة. قبل مغادرة أخيك ، ألم يجلب كل أموال مقاطعة تيان شوانغ؟ أليس هذا هو الوقت المناسب لتأسيس قاعة سونغ للتجارة؟ يمكنك إرسال خطاب إلى والدك والتحدث عن ذلك “.
بعد تسوية مخاوف سونغ جيا ، احتاج لمناقشة مسألة أخرى معها.
الترجمة: Hunter
لكي تحصل قاعة التجارة على مكانة معينة ، ستكون بحاجة إلى فرصة ووقت وحظ واتصالات ؛ لا يمكن أن تفتقر إلى جانب واحد. ومع ذلك ، يجب على أجيال عديدة من الناس إدارتها قبل أن تتمكن من زيادة حجمها وتحقيق الاستقرار والصلابة.
مع دخول المزيد والمزيد من القوى ، سيصبح تضارب المصالح في مدينة شان هاي أكثر تعقيدًا. ستشكل طريقة التعامل مع هذه المصالح اختبارًا كبيرًا لأويانغ شو.
تمتعت مدينة شان هاي بموقع جغرافي رائع ، ولكن من حيث الموارد النادرة ، لم يكن لديهم أي ميزة. في الوقت نفسه ، كان شعبها أغنياء ، لذلك كان لديهم طلب متزايد على الأحجار الكريمة واليشم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
