معركة حتى الموت
الفصل 498: معركة حتى الموت
لن ينتهي الأمر عند فقدان تشاو تشينغ ، لأن مثل هذا الحدث من شأنه أن يلقي بمنطقة شان هاي بأكملها في حالة من الفوضى. غني عن القول أن سقوط مدينة شان هاي سيعني أن الحلفاء الآخرين لتحالف شان هاي سيواجهون موقفًا صعبًا.
فجأة ، بدأت رياح شرسة تهب على الأرض.
إذا كان لديه فيلق التنين لهذه المعركة ، فلن يشعر أويانغ شو بالقلق.
بعد أن دخل 100 ألف من البرابرة بشكل جماعي إلى الطور الهائج ، قلبوا وضع معركة وو تشو تمامًا.
بعد أن دخل 100 ألف من البرابرة بشكل جماعي إلى الطور الهائج ، قلبوا وضع معركة وو تشو تمامًا.
في مواجهة 100 ألف جندي هائج ، كان ضعف فيلق الفهد مكشوفًا وواضحًا ، حيث تم إجبارهم على العودة بسرعة. بغض النظر عن مدى قوة التشكيل ، فإنه سيبدو عديم الفائدة امام القوة المطلقة.
نصف ساعة ، في نصف ساعة فقط ، تمكن أويانغ شو من تهدئة القوات.
بدا البرابرة مثل حفنة من السفاحين العنيفين ، وهم يلوحون بفؤوسهم العملاقة ويحطمون التشكيل بقوة غاشمة. سرعان ما شنوا هجومًا مضادًا ، مما أسفر عن مقتل جنود فيلق الفهد.
فجأة ، عانى فيلق الفهد من خسائر فادحة ، وتذبذب خط الدفاع.
“لكن ، جسدك يستحق وزن الذهب. ماذا إذا….” بذل هان شين قصارى جهده لإقناع أويانغ شو ، “دعني أفكر في طريقة ؛ الجيش بعيد عن الانهيار “.
“لا يمكننا الاستمرار على هذا المنوال!”
رفع أويانغ شو رأسه ونظر إلى تشي يو ، حيث ملأ الخوف قلبه. أخافت صرخة تشي يو أويانغ شو بالفعل.
“لورد؟”
حدث أكبر نطاق من الطور الهائج بين البرابرة لمدينة شان هاي بسبب مشاركة الشعبة الثالثة خلال معركة مقاطعة جوشان. وقع الحدث بشكل غير متوقع ، بسبب كل من وضع المعركة و إيلاي.
على منصة القيادة ، اصبح هان شين سعيدًا ونادمًا.
من ناحية أخرى ، كان بإمكان تشي يو على ما يبدو السيطرة على الطور الهائج للبرابرة.
بالنسبة لهم ، كان لهذه القدرة معنى عميق. بعد كل شيء ، ستتضاعف القوة القتالية للبرابرة.
ما لم يكن يريد المخاطرة بجفاف حيويته واستخدامه مرة أخرى.
أراد أويانغ شو حقًا معرفة التقنية السرية التي استخدمها تشي يو لإثارة ردة الفعل هذه. مع حواسه الحادة ، يمكن أن يشعر بقوة وحيوية تشي يو على الفور بمقدار النصف.
“قتل!”
من الواضح أن صراخ تشي يو كان له ثمن.
“فيو.”
بينما كان ينطق بهذه الكلمات ، استدار أويانغ شو وسار على منصة القيادة.
تنهد أويانغ شو الصعداء.
فجأة ، بدأت رياح شرسة تهب على الأرض.
إذا لم يحدث شيء لـ تشي يو بعد أن قام بمثل هذه الخطوة ، سيشك أويانغ شو حقًا في ان جايا كانت متحيزة. نظرًا لأن الوضع كان كذلك ، فإن جعلهم جميعًا يتحولون إلى طور الهائج مرة واحدة كان بالفعل الحد الأقصى لـ تشي يو.
ما لم يكن يريد المخاطرة بجفاف حيويته واستخدامه مرة أخرى.
ما لم يكن يريد المخاطرة بجفاف حيويته واستخدامه مرة أخرى.
ظل وجه أويانغ شو جادا ، حيث قاد رجاله مباشرة إلى المنطقة الأساسية من ساحة المعركة. طُعن رمحه وقتل على الفور بربريًا هائجًا. تحت رمحه ، كان البربري الهائج مجرد محارب صغير.
اعتقد أويانغ شو أنه إذا أصبح الوضع خطيرا ، فإن تشي يو سيقاتل شخصيًا.
هذا الشيطان لم يُظهر قواه حقًا.
هذا الشيطان لم يُظهر قواه حقًا.
ومع ذلك ، مع هذا الصراخ وحده ، أرسل جيش مدينة شان هاي في وضع رهيب.
في هذه الأثناء ، اصبح حراس القتال الإلهي مثل إعصار مزق ساحة المعركة.
الشيطان تشي يو ، يليق باسمه حقًا.
تحت إمرته ، تم إطلاق سراح قوات سلاح الفرسان من مختلف الشعب . ساعد كل نوع من الجنود في الجناحين الأيمن والأيسر بعضهما البعض على صنع تشكيل ضخم واحد.
“وانغ فينغ!”
بينما كان ينطق بهذه الكلمات ، استدار أويانغ شو وسار على منصة القيادة.
فجأة أدار أويانغ شو رأسه ونظر إلى الجنرال الشاب بجانب الحارس.
ظل وجه أويانغ شو جادا ، حيث قاد رجاله مباشرة إلى المنطقة الأساسية من ساحة المعركة. طُعن رمحه وقتل على الفور بربريًا هائجًا. تحت رمحه ، كان البربري الهائج مجرد محارب صغير.
“هنا!”
لا تتحدث عن أمور بعيدة جدًا ، على أقل تقدير ، فإن وضع باي هوا سيزداد سوءًا. إذا استمر هذا الأمر ، فسوف يُدمر حلم أويانغ شو بأكمله.
“اجمعوا القوات وانطلقوا معي!”
نتيجة لذلك ، واجهت مدينة شان هاي أعداء من جميع الجهات.
“نعم لورد!”
لم يقل وانغ فينغ أي شيء وسار بسرعة عبر منصة القيادة.
“لكن ، جسدك يستحق وزن الذهب. ماذا إذا….” بذل هان شين قصارى جهده لإقناع أويانغ شو ، “دعني أفكر في طريقة ؛ الجيش بعيد عن الانهيار “.
“لورد؟”
وقف هان شين عالياً على المنصة ، واستولى على كل شيء في ساحة المعركة. كان دماغه مثل الآلة الحاسبة ، يعمل بسرعات عالية.
عندما سمع هان شين الأخبار ، ملأت الدهشة عينيه. بدأت المعركة للتو ، لكن احتاج بالفعل إلى أن يدخل اللورد شخصيًا إلى ساحة المعركة. مثل هذا الحدث قد جعله يشعر بالخجل حقًا.
أينما ذهب ، سيهدأ جنود شان هاي.
“الجنرال لا يحتاج إلى أن يكون هكذا. لم يتوقع أحد أن يكون تشي يو بهذه القوة “.
“اجمعوا القوات وانطلقوا معي!”
“لكن ، جسدك يستحق وزن الذهب. ماذا إذا….” بذل هان شين قصارى جهده لإقناع أويانغ شو ، “دعني أفكر في طريقة ؛ الجيش بعيد عن الانهيار “.
كان فيلق التنين هو الأقدم في المنطقة. بصرف النظر عن الشعبة الخامسة الجديدة ، شهدت الشعب الأربعة الأخرى مئات المعارك. حتى لو واجهوا البرابرة الهائجين ، فلن يشعروا بالخوف.
“لا تقل أكثر من ذلك.” لوح أويانغ شو بيده ، موقفه حازم ، “بالنسبة لقيادة القوات ، سأترك الأمر للجنرال.”
من الواضح أن صراخ تشي يو كان له ثمن.
بينما كان ينطق بهذه الكلمات ، استدار أويانغ شو وسار على منصة القيادة.
“لورد؟”
عندما رأى هان شين أفعال لورده ، تنهد بلا حول ولا قوة. فقط بعد أن اختفى اللورد استدار وأعاد التركيز على ساحة المعركة.
أينما ذهب ، سيهدأ جنود شان هاي.
في هذه اللحظة ، شعر هان شين بوضوح شديد بشأن دوره في هذه المعركة. كان بحاجة إلى أن يثبت للورد أن القوات التي جلبها لم تكن من الجمبري الضعيف.
تنهد أويانغ شو الصعداء.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يكون لهان شين حقًا وجه للبقاء في جيش مدينة شان هاي.
……
لم يختر أويانغ شو إخراج القوات من الغطرسة. لقد اتخذ هذا القرار لأنه نظر في النتيجة. كان واضحًا جدًا له أنه في الوقت الحالي ، تحتاج القوات إلى معنويات معززة.
وقف هان شين عالياً على المنصة ، واستولى على كل شيء في ساحة المعركة. كان دماغه مثل الآلة الحاسبة ، يعمل بسرعات عالية.
في الوقت الحالي ، ما الذي سيكون أكثر فاعلية منه؟ كان بإمكانه فقط تعريض نفسه للخطر.
أكمل اللورد مهمته ، لذا سيكون دوره التالي.
في الأصل ، كان أويانغ شو مستعدًا للانتظار حتى النهاية للمعركة النهائية مع تشي يو ، لكن الوضع الحالي أجبره على التصرف.
تحت إمرته ، تم إطلاق سراح قوات سلاح الفرسان من مختلف الشعب . ساعد كل نوع من الجنود في الجناحين الأيمن والأيسر بعضهما البعض على صنع تشكيل ضخم واحد.
من المؤكد أنه لم يعتقد أنه بقوته ، يمكنه تغيير الوضع برمته. احتاج فقط لمساعدة فيلق الفهد على الاستقرار ومنعهم من الانهيار.
طالما استطاعوا التحمل حتى يصل شي وان شوي وشان زو، يمكنهم الفوز. لم يرغب أويانغ شو في إنهاء المعركة قبل وصولهم.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يخسروا هذه المعركة فقط ، لأن الخسارة هنا ستتسبب في ردة فعل متسلسلة.
كان فيلق التنين هو الأقدم في المنطقة. بصرف النظر عن الشعبة الخامسة الجديدة ، شهدت الشعب الأربعة الأخرى مئات المعارك. حتى لو واجهوا البرابرة الهائجين ، فلن يشعروا بالخوف.
في اللحظة التي ينتصر فيها جيش تشي يو ، سيدخلون محافظة تشاو تشينغ. في مثل هذا السيناريو ، ستواجه قوات سون بين في الشرق هجومًا محاصرا.
إذا كان لديه فيلق التنين لهذه المعركة ، فلن يشعر أويانغ شو بالقلق.
لن ينتهي الأمر عند فقدان تشاو تشينغ ، لأن مثل هذا الحدث من شأنه أن يلقي بمنطقة شان هاي بأكملها في حالة من الفوضى. غني عن القول أن سقوط مدينة شان هاي سيعني أن الحلفاء الآخرين لتحالف شان هاي سيواجهون موقفًا صعبًا.
أراد أويانغ شو حقًا معرفة التقنية السرية التي استخدمها تشي يو لإثارة ردة الفعل هذه. مع حواسه الحادة ، يمكن أن يشعر بقوة وحيوية تشي يو على الفور بمقدار النصف.
وقفت مدينة شان هاي كقائدة للتحالف.
على هيكل الرمح ، تدفقت الدماء. بدا الأمر وكأن الرمح كان يتوق إلى دماء جديدة.
في مثل هذا العالم الفوضوي ، لم تكن هناك أخبار أسوأ بالنسبة لهم من سقوط مدينة شان هاي. من المحتمل أن يستيقظ دي تشين والآخرون ضاحكين من سباتهم.
مهمة صعبة!
لا تتحدث عن أمور بعيدة جدًا ، على أقل تقدير ، فإن وضع باي هوا سيزداد سوءًا. إذا استمر هذا الأمر ، فسوف يُدمر حلم أويانغ شو بأكمله.
نصف ساعة ، في نصف ساعة فقط ، تمكن أويانغ شو من تهدئة القوات.
على هذا النحو ، لم يستطع أويانغ شو السماح بحدوث هذا الحدث.
لسوء الحظ ، كان أولئك الذين يواجهون البرابرة هم فيلق الفهد المشكل حديثًا.
بالتالي ، كان عليه أن يعرض نفسه للخطر.
بعد أن دخل 100 ألف من البرابرة بشكل جماعي إلى الطور الهائج ، قلبوا وضع معركة وو تشو تمامًا.
كان هذا الوضع الرهيب نتيجة عاملين. أولاً ، بيئة منطقة الصين. ثانياً ، توسع مدينة شان هاي بسرعة كبيرة.
“لا يمكننا الاستمرار على هذا المنوال!”
نتيجة لذلك ، واجهت مدينة شان هاي أعداء من جميع الجهات.
إذا لم يكن حريصًا ، فسيخسر المؤامرة بأكملها.
مهمة صعبة!
بالطبع ، إذا فازوا ، فسيكون كل شيء رائعًا لمدينة شان هاي.
اعتقد أويانغ شو أنه إذا أصبح الوضع خطيرا ، فإن تشي يو سيقاتل شخصيًا.
كانت هذه المعركة الأكثر أهمية منذ أن أنشأ القرية.
طالما لم يكن المرء خائفًا ، يمكنهم صنع المعجزات في ساحة المعركة.
كانت هذه المعركة معركة لم تستطع مدينة شان هاي بالتأكيد خسارتها.
قتل العدو لم يكن هدفه.
بينما كانوا يتحركون خلسة ، لم تستطع شعب شي وان شوي وشان زو التحرك بسرعة كبيرة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيكتشفهم كشافة تشي يو.
بالنسبة لهم ، كان لهذه القدرة معنى عميق. بعد كل شيء ، ستتضاعف القوة القتالية للبرابرة.
الليلة الماضية ، تلقى ضابط المخابرات أخبارًا تم إرسالها عبر طائر فينغ. في الساعة 2 ظهرًا على أبعد تقدير ، ستكون قواتهم قادرة على الوصول.
فجأة ، بدأت رياح شرسة تهب على الأرض.
رفع أويانغ شو رأسه ونظر إلى الشمس الحارقة.
من المؤكد أنه لم يعتقد أنه بقوته ، يمكنه تغيير الوضع برمته. احتاج فقط لمساعدة فيلق الفهد على الاستقرار ومنعهم من الانهيار.
يجب أن يكون على بعد حوالي ساعة من الظهر. هذه المرة كانت تعني أن فيلق الفهد بحاجة إلى الصمود لمدة ثلاث ساعات أخرى.
في اللحظة التي ينتصر فيها جيش تشي يو ، سيدخلون محافظة تشاو تشينغ. في مثل هذا السيناريو ، ستواجه قوات سون بين في الشرق هجومًا محاصرا.
كانت مهمة أويانغ شو هي إطالة هذه المعركة لمدة ثلاث ساعات.
فجأة ، عانى فيلق الفهد من خسائر فادحة ، وتذبذب خط الدفاع.
مهمة صعبة!
الليلة الماضية ، تلقى ضابط المخابرات أخبارًا تم إرسالها عبر طائر فينغ. في الساعة 2 ظهرًا على أبعد تقدير ، ستكون قواتهم قادرة على الوصول.
لم يستطع الطور الهائج للبرابرة أن يستمر في الواقع لفترة طويلة ، لذلك كان الأمر الأكثر أهمية هو صد هجومهم الأقوى وعدم السماح بانهيار الجيش.
كان هذا الوضع الرهيب نتيجة عاملين. أولاً ، بيئة منطقة الصين. ثانياً ، توسع مدينة شان هاي بسرعة كبيرة.
إذا كان لديه فيلق التنين لهذه المعركة ، فلن يشعر أويانغ شو بالقلق.
لم يستطع الطور الهائج للبرابرة أن يستمر في الواقع لفترة طويلة ، لذلك كان الأمر الأكثر أهمية هو صد هجومهم الأقوى وعدم السماح بانهيار الجيش.
كان فيلق التنين هو الأقدم في المنطقة. بصرف النظر عن الشعبة الخامسة الجديدة ، شهدت الشعب الأربعة الأخرى مئات المعارك. حتى لو واجهوا البرابرة الهائجين ، فلن يشعروا بالخوف.
“اللورد هنا!”
لسوء الحظ ، كان أولئك الذين يواجهون البرابرة هم فيلق الفهد المشكل حديثًا.
يمكن للمرء أن يأمل فقط أن يكبروا بسرعة من خلال المعركة هذه.
رفع أويانغ شو رأسه ونظر إلى تشي يو ، حيث ملأ الخوف قلبه. أخافت صرخة تشي يو أويانغ شو بالفعل.
على مساحة فارغة أمام منصة القيادة ، تجمع 3 آلاف من حراس القتال الإلهي.
“الجنرال لا يحتاج إلى أن يكون هكذا. لم يتوقع أحد أن يكون تشي يو بهذه القوة “.
بعد نزول أويانغ شو ، لم يقل أي شيء. لقد قفز ببساطة على خيل تشينغ ديان وأمسك برمح تيان مو.
عند رؤية العلم الذهبي من بعيد ، شعر فيلق الفهد بأكمله بالحيوية.
“دعونا نذهب!”
بعد نزول أويانغ شو ، لم يقل أي شيء. لقد قفز ببساطة على خيل تشينغ ديان وأمسك برمح تيان مو.
وجه رمحه إلى الأمام وقاد الطريق للخروج من المعسكر.
“نعم لورد!”
“قتل!”
بدا البرابرة مثل حفنة من السفاحين العنيفين ، وهم يلوحون بفؤوسهم العملاقة ويحطمون التشكيل بقوة غاشمة. سرعان ما شنوا هجومًا مضادًا ، مما أسفر عن مقتل جنود فيلق الفهد.
تبعه وراءه عن كثب 3 آلاف من حراس القتال الإلهي. تحت غطاء الغيوم القرمزية ، بدت رؤوسهم الحمراء أكثر إشراقًا.
نتيجة لذلك ، واجهت مدينة شان هاي أعداء من جميع الجهات.
إلى جانب ظهور حراس القتال الإلهي ، ظهر علم اللورد الذهبي على الفور في ساحة المعركة.
في الأصل ، كان أويانغ شو مستعدًا للانتظار حتى النهاية للمعركة النهائية مع تشي يو ، لكن الوضع الحالي أجبره على التصرف.
“لورد!”
بينما كان ينطق بهذه الكلمات ، استدار أويانغ شو وسار على منصة القيادة.
……
في مثل هذا العالم الفوضوي ، لم تكن هناك أخبار أسوأ بالنسبة لهم من سقوط مدينة شان هاي. من المحتمل أن يستيقظ دي تشين والآخرون ضاحكين من سباتهم.
“إنه اللورد!”
بالطبع ، إذا فازوا ، فسيكون كل شيء رائعًا لمدينة شان هاي.
……
إلى جانب ظهور حراس القتال الإلهي ، ظهر علم اللورد الذهبي على الفور في ساحة المعركة.
“اللورد هنا!”
وقفت مدينة شان هاي كقائدة للتحالف.
…
“لا تقل أكثر من ذلك.” لوح أويانغ شو بيده ، موقفه حازم ، “بالنسبة لقيادة القوات ، سأترك الأمر للجنرال.”
عند رؤية العلم الذهبي من بعيد ، شعر فيلق الفهد بأكمله بالحيوية.
عندما لوح رمحه ، سقط البرابرة. لم يتمكن أي منهم حتى من الصمود أمام إحدى ضربات رمحه.
ظل وجه أويانغ شو جادا ، حيث قاد رجاله مباشرة إلى المنطقة الأساسية من ساحة المعركة. طُعن رمحه وقتل على الفور بربريًا هائجًا. تحت رمحه ، كان البربري الهائج مجرد محارب صغير.
لا تتحدث عن أمور بعيدة جدًا ، على أقل تقدير ، فإن وضع باي هوا سيزداد سوءًا. إذا استمر هذا الأمر ، فسوف يُدمر حلم أويانغ شو بأكمله.
عندما لوح رمحه ، سقط البرابرة. لم يتمكن أي منهم حتى من الصمود أمام إحدى ضربات رمحه.
“قتل!”
ربما بسبب السحب القرمزية ، لكن أويانغ شو يمكن أن يشعر أن رمح تيان مو في يده كان يزداد حيوية وتعطشًا للدماء.
كانت مهمة أويانغ شو هي إطالة هذه المعركة لمدة ثلاث ساعات.
على هيكل الرمح ، تدفقت الدماء. بدا الأمر وكأن الرمح كان يتوق إلى دماء جديدة.
عندما رأى هان شين أفعال لورده ، تنهد بلا حول ولا قوة. فقط بعد أن اختفى اللورد استدار وأعاد التركيز على ساحة المعركة.
ابتسم أويانغ شو قليلاً ، بينما كان يركب تشينغ ديان ، لا يمكن لأي عدو أن يضاهيه.
إذا لم يكن حريصًا ، فسيخسر المؤامرة بأكملها.
في هذه الأثناء ، اصبح حراس القتال الإلهي مثل إعصار مزق ساحة المعركة.
الليلة الماضية ، تلقى ضابط المخابرات أخبارًا تم إرسالها عبر طائر فينغ. في الساعة 2 ظهرًا على أبعد تقدير ، ستكون قواتهم قادرة على الوصول.
“رائع! عند رؤية لوردهم المهيب ، شعر جنود فيلق الفهد المجاور بارتفاع كبير في الروح المعنوية.
نتيجة لذلك ، واجهت مدينة شان هاي أعداء من جميع الجهات.
قتل العدو لم يكن هدفه.
بالتالي ، كان عليه أن يعرض نفسه للخطر.
كانت مهمته فقط هي تهدئتهم. بالتالي ، فإنه سيعرض مهاراته ويقتل العدو بأروع طريقة ممكنة.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يخسروا هذه المعركة فقط ، لأن الخسارة هنا ستتسبب في ردة فعل متسلسلة.
كان البرابرة أمامه مثل نمور من ورق.
أراد أويانغ شو السماح للجنود بإدراك أن البرابرة ليسوا مخيفين للغاية. هدف إلى إزالة الخوف من قلوبهم.
طالما لم يكن المرء خائفًا ، يمكنهم صنع المعجزات في ساحة المعركة.
في مواجهة 100 ألف جندي هائج ، كان ضعف فيلق الفهد مكشوفًا وواضحًا ، حيث تم إجبارهم على العودة بسرعة. بغض النظر عن مدى قوة التشكيل ، فإنه سيبدو عديم الفائدة امام القوة المطلقة.
قاد أويانغ شو قواته في جميع الأنحاء. في كل مكان ذهب إليه ، سيذبح بلا رحمة ويتباهى بأعلى موقف من تقنية رمح عائلة يانغ.
بالتالي ، كان عليه أن يعرض نفسه للخطر.
أينما ذهب ، سيهدأ جنود شان هاي.
لم يقل وانغ فينغ أي شيء وسار بسرعة عبر منصة القيادة.
كانت أفعال أويانغ شو فعالة للغاية ، حيث بددت خوفهم. بدأوا في حشد أنفسهم واستخدام التشكيل الذي أعدوه.
في هذه الأثناء ، اصبح حراس القتال الإلهي مثل إعصار مزق ساحة المعركة.
هذه المرة فقط ، كان الهدف الرئيسي هو محاصرة العدو ، وكان قتلهم ثانويًا.
بدا البرابرة مثل حفنة من السفاحين العنيفين ، وهم يلوحون بفؤوسهم العملاقة ويحطمون التشكيل بقوة غاشمة. سرعان ما شنوا هجومًا مضادًا ، مما أسفر عن مقتل جنود فيلق الفهد.
عندما ينفد طورهم الهائج ، ستشتعل المعركة مرة أخرى.
ارتبطت العديد من التشكيلات الصغيرة مع بعضها البعض لصنع تشكيل عملاق.
نصف ساعة ، في نصف ساعة فقط ، تمكن أويانغ شو من تهدئة القوات.
“رائع! عند رؤية لوردهم المهيب ، شعر جنود فيلق الفهد المجاور بارتفاع كبير في الروح المعنوية.
على منصة القيادة ، اصبح هان شين سعيدًا ونادمًا.
نتيجة لذلك ، واجهت مدينة شان هاي أعداء من جميع الجهات.
أكمل اللورد مهمته ، لذا سيكون دوره التالي.
في هذه اللحظة ، شعر هان شين بوضوح شديد بشأن دوره في هذه المعركة. كان بحاجة إلى أن يثبت للورد أن القوات التي جلبها لم تكن من الجمبري الضعيف.
وقف هان شين عالياً على المنصة ، واستولى على كل شيء في ساحة المعركة. كان دماغه مثل الآلة الحاسبة ، يعمل بسرعات عالية.
أراد أويانغ شو حقًا معرفة التقنية السرية التي استخدمها تشي يو لإثارة ردة الفعل هذه. مع حواسه الحادة ، يمكن أن يشعر بقوة وحيوية تشي يو على الفور بمقدار النصف.
بعد لحظة ، بدأ في رفع العلم وتحريك القوات والجنرالات.
“لا يمكننا الاستمرار على هذا المنوال!”
تحت إمرته ، تم إطلاق سراح قوات سلاح الفرسان من مختلف الشعب . ساعد كل نوع من الجنود في الجناحين الأيمن والأيسر بعضهما البعض على صنع تشكيل ضخم واحد.
ارتبطت العديد من التشكيلات الصغيرة مع بعضها البعض لصنع تشكيل عملاق.
مهمة صعبة!
شعر البرابرة البالغ عددهم 100 ألف وكأنهم دخلوا فجأة في متاهة ، ولم يتمكنوا من معرفة الاتجاه.
عندما ينفد طورهم الهائج ، ستشتعل المعركة مرة أخرى.
“لكن ، جسدك يستحق وزن الذهب. ماذا إذا….” بذل هان شين قصارى جهده لإقناع أويانغ شو ، “دعني أفكر في طريقة ؛ الجيش بعيد عن الانهيار “.
الشيطان تشي يو ، يليق باسمه حقًا.
من الواضح أن صراخ تشي يو كان له ثمن.
“الجنرال لا يحتاج إلى أن يكون هكذا. لم يتوقع أحد أن يكون تشي يو بهذه القوة “.
عندما ينفد طورهم الهائج ، ستشتعل المعركة مرة أخرى.
فجأة أدار أويانغ شو رأسه ونظر إلى الجنرال الشاب بجانب الحارس.
طالما استطاعوا التحمل حتى يصل شي وان شوي وشان زو، يمكنهم الفوز. لم يرغب أويانغ شو في إنهاء المعركة قبل وصولهم.
ارتبطت العديد من التشكيلات الصغيرة مع بعضها البعض لصنع تشكيل عملاق.
يمكن للمرء أن يأمل فقط أن يكبروا بسرعة من خلال المعركة هذه.
أكمل اللورد مهمته ، لذا سيكون دوره التالي.
طالما استطاعوا التحمل حتى يصل شي وان شوي وشان زو، يمكنهم الفوز. لم يرغب أويانغ شو في إنهاء المعركة قبل وصولهم.
على هذا النحو ، لم يستطع أويانغ شو السماح بحدوث هذا الحدث.
الترجمة: Hunter
“نعم لورد!”
بالطبع ، إذا فازوا ، فسيكون كل شيء رائعًا لمدينة شان هاي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
