جوزة صعبة الكسر
الفصل 513: جوزة صعبة الكسر
مع تلاشي غروب الشمس ، بقيت النجوم المتناثرة في السماء.
“هاها!”
حتى السحب الحمراء المستمرة ، تحت غطاء سماء الليل ، غادرت المجال مؤقتًا.
عندما رأى الرجل الأكبر سنًا ذلك ، هز رأسه صامتًا ، بينما كانت عيناه تلمعان بنظرة مليئة بالذكريات. بالعودة إلى الأيام الخوالي ، كان أيضًا رجلاً ذو دم حار قد تبع اللورد في مثل هذه المواقف من الحياة والموت.
تم إضاءة الأنوار على أسوار المدينة ، مكونة تنين ناري على طول سور المدينة.
“عظيم!”
كان الجنود المسؤولون عن الدورية الليلية يرتدون درعًا حديديًا ويحملون رماحًا طويلة. كان الليل طويلاً ، لذلك اجتمع الجنود لمناقشة قصص حياتهم.
بتعليمات من القائد العام ، بدأت أسراب البناء من مختلف الشعب في ترميم السور. كانوا يحاولون سد هذه الفجوة في ليلة.
أصبحت المعركة الضخمة التي انتهت خلال النهار بطبيعة الحال أحد الموضوعات المثيرة في حديثهم. لم يروا المدافع من قبل. ثم كانت هناك شجاعة الجنرال إيلاي وقوة جنود البرابرة. كان كل موضوع من هذه الموضوعات كافياً لإثارة اهتمامهم.
“ماذا؟”
“تلك الكرة الحديدية كانت مذهلة للغاية. علاوة على ذلك ، يمكن أن تخترق سور المدينة. كنت أحرس أعلى سور المدينة حيث اصبحت خائفًا تقريبًا حتى الموت “.
“إير جوزي ، أنت حقًا عديم الفائدة!”
“جنرال!”
“هاها!”
انفجر الجنود من حوله ضاحكين.
في الجيش ، تنافست الشعب المختلفة وأنواع الجنود المختلفين مع بعضهم البعض. كان هؤلاء الجنود أيضًا جزءًا من فيلق التنين. كجزء من مثل هذا الفيلق القوي ، سيكون من الطبيعي أن تكون مستويات غضبهم وثقتهم أكبر بكثير.
تحول وجه الجندي الشاب الملقب بإير جوزي إلى اللون الأحمر على الفور. كان غاضبًا جدًا لدرجة أن ظهره قد استقام على الفور ، وأجاب ، “سان بي زي ، لا تتفاخر أمامي. لماذا لا تذهب وتحاول؟ كانت الضربة كافية لجعل الشخص أصم ، وما زالت أذني تطن حتى الآن “.
إذا كان غير سعيد ، فهو بطبيعة الحال غير سعيد بشعبة المخابرات العسكرية والضابط. عند التفكير حتى الى هذه اللحظة ، تشكل العرق البارد على جبين الضابط الشاب.
“سوف احاول؛ من يخاف من ذلك! ” لم يكن سان بي زي كبيرًا في السن ، لكنه كان زميلًا غير معقول. كان مليئا بالشجاعة حيث صفع صدره وقال ، “غدًا ، سأطلب أن أتحرك للدفاع هناك.”
“عظيم!”
هذه المرة ، اصبح الجنود الشباب غير سعداء. كانوا كالكلاب البرية ، وهم ينبحون.
ابتهج الجنود من حوله.
“إذا كنتم من صعدتم ، في اللحظة التي تقومون فيها ، من المحتمل أن تقتلوا جميعًا!”
عندما سمع سان بي زي ردهم ، شعر بسعادة متزايدة ؛ كان الأمر كما لو أنه ربح معركة.
انفجر الجنود من حوله ضاحكين.
“هل سمعتم جميعا؟”
في ذلك الوقت ، جاء جندي وحاول جذب انتباه الجميع.
“ماذا؟”
“سوف احاول؛ من يخاف من ذلك! ” لم يكن سان بي زي كبيرًا في السن ، لكنه كان زميلًا غير معقول. كان مليئا بالشجاعة حيث صفع صدره وقال ، “غدًا ، سأطلب أن أتحرك للدفاع هناك.”
“محاربي البرابرة الذين دافعوا عن الحفرة في النهار قد تم ترقيتهم برتبة واحد بواسطة القائد العام. في الليل ، كان لديهم أيضًا لحم جيد “.
“هي ، حياتهم جيدة حقًا . متى سيحدث مثل هذا الشيء الجيد لنا؟ ” لم يعرف الجنود الشباب الخوف قط. أرادوا فقط المكافآت العسكرية.
ابتهج الجنود من حوله.
” يا رفاق آه!” قال جندي أكبر سنًا ، “لقد تبادلوا المكافآت بحياتهم. كانت المعركة في ذلك اليوم وحشية للغاية ، مات 500 أو نحو ذلك من هؤلاء البرابرة الكبار في المعركة ، على الرغم من أنهم كانوا يرتدون دروعًا حديدية ثمينة مثل درع بورين “.
في الجيش ، تنافست الشعب المختلفة وأنواع الجنود المختلفين مع بعضهم البعض. كان هؤلاء الجنود أيضًا جزءًا من فيلق التنين. كجزء من مثل هذا الفيلق القوي ، سيكون من الطبيعي أن تكون مستويات غضبهم وثقتهم أكبر بكثير.
“إذا كنتم من صعدتم ، في اللحظة التي تقومون فيها ، من المحتمل أن تقتلوا جميعًا!”
“مرحبًا ، أيها الرجل العجوز ، لا تنظر إلينا باستخفاف.”
“نعم ، جنرال!”
هذه المرة ، اصبح الجنود الشباب غير سعداء. كانوا كالكلاب البرية ، وهم ينبحون.
انفجر الجنود من حوله ضاحكين.
“هذا صحيح. جنود البرابرة مدهشون ، لكننا لسنا قمامة أيضًا “.
انفجر الجنود من حوله ضاحكين.
في الجيش ، تنافست الشعب المختلفة وأنواع الجنود المختلفين مع بعضهم البعض. كان هؤلاء الجنود أيضًا جزءًا من فيلق التنين. كجزء من مثل هذا الفيلق القوي ، سيكون من الطبيعي أن تكون مستويات غضبهم وثقتهم أكبر بكثير.
لوح باي تشي بيده ، “بما أن هذا هو الحال ، فقط احبسه.”
بصرف النظر عن حراس القتال الإلهي ، ربما لن تكون هناك مجموعة أخرى يمكن أن تجعلهم يعترفون بالهزيمة عن طيب خاطر.
“جنرال!”
عندما رأى الرجل الأكبر سنًا ذلك ، هز رأسه صامتًا ، بينما كانت عيناه تلمعان بنظرة مليئة بالذكريات. بالعودة إلى الأيام الخوالي ، كان أيضًا رجلاً ذو دم حار قد تبع اللورد في مثل هذه المواقف من الحياة والموت.
أن تكون شابًا كان رائعًا حقًا!
بتعليمات من القائد العام ، بدأت أسراب البناء من مختلف الشعب في ترميم السور. كانوا يحاولون سد هذه الفجوة في ليلة.
بطبيعة الحال ، أصبح هذا أيضًا مركز قيادة الجيش بأكمله.
بُني المعقل بالقرب من الجبال ، كان لديهم ما يكفي من الحجر. علاوة على ذلك ، بسبب متطلبات المعركة ، تم بناء المعقل بشكل أساسي من الحجر والطوب الأخضر.
أن تكون شابًا كان رائعًا حقًا!
من ناحية أخرى ، كان الخشب نادرًا في المعقل.
تم بناء مكتب باي تشي على هذا البرج.
كان لدى المعقل بأكمله أسلوب عسكري واضح وبسيط وعملي. حتى منطقة التجارة والمنطقة العامة في المعقل لم تكن استثناءً.
كان الهيكل الأكثر لفتًا للأنظار في المعقل هو قاعدة فيلق التنين.
لم يتم إيواء الجيش في منطقة عادية. وبدلاً من ذلك ، مكثوا في برج حجري بارتفاع خمسة طوابق. إذا وقف المرء في أعلى البرج ونظر إلى الخارج ، فسيتمكن من مشاهدة البرية الشمالية بأكملها.
في ذلك الوقت ، جاء جندي وحاول جذب انتباه الجميع.
تم بناء مكتب باي تشي على هذا البرج.
أن تكون شابًا كان رائعًا حقًا!
بطبيعة الحال ، أصبح هذا أيضًا مركز قيادة الجيش بأكمله.
كانت سماء الليل سوداء. ومع ذلك ، استمر ضوء غرفة باي تشي في الاشتعال. كان الرجال الذين تحت قيادته واضحين في أن قائدهم كان مهووسًا بالعمل.
تحول وجه الجندي الشاب الملقب بإير جوزي إلى اللون الأحمر على الفور. كان غاضبًا جدًا لدرجة أن ظهره قد استقام على الفور ، وأجاب ، “سان بي زي ، لا تتفاخر أمامي. لماذا لا تذهب وتحاول؟ كانت الضربة كافية لجعل الشخص أصم ، وما زالت أذني تطن حتى الآن “.
فقط في هذه اللحظة ، سُمع صوت خطوات في الممر ، مما كسر هدوء الليل. بعد فترة وجيزة ، دخل ضابط من شعبة المخابرات العسكرية إلى غرفة باي تشي وانحنى.
“ماذا؟”
“جنرال!”
في ذلك الوقت ، جاء جندي وحاول جذب انتباه الجميع.
“ما الأمر؟ هل أخبرنا بأي شيء؟ “
تحول وجه الجندي الشاب الملقب بإير جوزي إلى اللون الأحمر على الفور. كان غاضبًا جدًا لدرجة أن ظهره قد استقام على الفور ، وأجاب ، “سان بي زي ، لا تتفاخر أمامي. لماذا لا تذهب وتحاول؟ كانت الضربة كافية لجعل الشخص أصم ، وما زالت أذني تطن حتى الآن “.
دفن باي تشي رأسه على طاولته ، وكتب تقرير المعركة لهذا اليوم. كان مستعدًا لتمريرها إلى اللورد الذي كان على بعد آلاف الأميال. عندما رأى ضابط المخابرات العسكرية يدخل ، أنزل باي تشي فرشاته وطرح هذا السؤال وهو يرفع رأسه.
“لا ، إنه عنيد حقًا ، بغض النظر عن مدى تعذيبنا له ، فلن يتفوه بكلمة”. كان الزميل العنيد المذكور هو بطبيعة الحال لي شيو تشينغ ، الذي أسروه خلال النهار.
في ذلك الوقت ، جاء جندي وحاول جذب انتباه الجميع.
“يا له من جوزة صعبة الكسر!”
“لقد خذلتك. من فضلك عاقبني أيها الجنرال! “
بُني المعقل بالقرب من الجبال ، كان لديهم ما يكفي من الحجر. علاوة على ذلك ، بسبب متطلبات المعركة ، تم بناء المعقل بشكل أساسي من الحجر والطوب الأخضر.
لم يقل باي تشي الكثير ، لكنه كان كافيا لتخويف ضابط المخابرات العسكرية. بطبيعة الحال ، اعتقد أن باي تشي كان غير سعيد بالنتائج التي توصلوا إليها.
“هي ، حياتهم جيدة حقًا . متى سيحدث مثل هذا الشيء الجيد لنا؟ ” لم يعرف الجنود الشباب الخوف قط. أرادوا فقط المكافآت العسكرية.
إذا كان غير سعيد ، فهو بطبيعة الحال غير سعيد بشعبة المخابرات العسكرية والضابط. عند التفكير حتى الى هذه اللحظة ، تشكل العرق البارد على جبين الضابط الشاب.
فقط في هذه اللحظة ، سُمع صوت خطوات في الممر ، مما كسر هدوء الليل. بعد فترة وجيزة ، دخل ضابط من شعبة المخابرات العسكرية إلى غرفة باي تشي وانحنى.
كان لدى فيلق التنين بأكمله 70 ألف جندي ، وكلهم كانوا يخافون من باي تشي. حتى إيلاي وشي وان شوي ، هؤلاء الجنرالات المشهورين ، شعروا بعدم الارتياح في وجوده ، ولم يجرؤوا على التصرف خارج نطاق السيطرة.
كان لدى المعقل بأكمله أسلوب عسكري واضح وبسيط وعملي. حتى منطقة التجارة والمنطقة العامة في المعقل لم تكن استثناءً.
لم يكن ذلك بسبب أن باي تشي كان شرسًا ولكن لأنه كان وحشيا.
أصبحت المعركة الضخمة التي انتهت خلال النهار بطبيعة الحال أحد الموضوعات المثيرة في حديثهم. لم يروا المدافع من قبل. ثم كانت هناك شجاعة الجنرال إيلاي وقوة جنود البرابرة. كان كل موضوع من هذه الموضوعات كافياً لإثارة اهتمامهم.
خلال معركة تشاو تشينغ ، لم تخيف وحشيته العدو فحسب ، بل أخافت حلفاءه أيضًا.
عندما رأى الرجل الأكبر سنًا ذلك ، هز رأسه صامتًا ، بينما كانت عيناه تلمعان بنظرة مليئة بالذكريات. بالعودة إلى الأيام الخوالي ، كان أيضًا رجلاً ذو دم حار قد تبع اللورد في مثل هذه المواقف من الحياة والموت.
“لم يقل أحد عن معاقبتك.”
لم يتم إيواء الجيش في منطقة عادية. وبدلاً من ذلك ، مكثوا في برج حجري بارتفاع خمسة طوابق. إذا وقف المرء في أعلى البرج ونظر إلى الخارج ، فسيتمكن من مشاهدة البرية الشمالية بأكملها.
لوح باي تشي بيده ، “بما أن هذا هو الحال ، فقط احبسه.”
“نعم ، جنرال!”
“إير جوزي ، أنت حقًا عديم الفائدة!”
الفصل 513: جوزة صعبة الكسر
خلال معركة تشاو تشينغ ، لم تخيف وحشيته العدو فحسب ، بل أخافت حلفاءه أيضًا.
لم يقل باي تشي الكثير ، لكنه كان كافيا لتخويف ضابط المخابرات العسكرية. بطبيعة الحال ، اعتقد أن باي تشي كان غير سعيد بالنتائج التي توصلوا إليها.
“هل سمعتم جميعا؟”
“تلك الكرة الحديدية كانت مذهلة للغاية. علاوة على ذلك ، يمكن أن تخترق سور المدينة. كنت أحرس أعلى سور المدينة حيث اصبحت خائفًا تقريبًا حتى الموت “.
“هي ، حياتهم جيدة حقًا . متى سيحدث مثل هذا الشيء الجيد لنا؟ ” لم يعرف الجنود الشباب الخوف قط. أرادوا فقط المكافآت العسكرية.
بطبيعة الحال ، أصبح هذا أيضًا مركز قيادة الجيش بأكمله.
لم يتم إيواء الجيش في منطقة عادية. وبدلاً من ذلك ، مكثوا في برج حجري بارتفاع خمسة طوابق. إذا وقف المرء في أعلى البرج ونظر إلى الخارج ، فسيتمكن من مشاهدة البرية الشمالية بأكملها.
الترجمة: Hunter
“هل سمعتم جميعا؟”
عندما سمع سان بي زي ردهم ، شعر بسعادة متزايدة ؛ كان الأمر كما لو أنه ربح معركة.
” يا رفاق آه!” قال جندي أكبر سنًا ، “لقد تبادلوا المكافآت بحياتهم. كانت المعركة في ذلك اليوم وحشية للغاية ، مات 500 أو نحو ذلك من هؤلاء البرابرة الكبار في المعركة ، على الرغم من أنهم كانوا يرتدون دروعًا حديدية ثمينة مثل درع بورين “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
