Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 514

تبديل الأطراف

تبديل الأطراف

الفصل 514: تبديل الأطراف

شنت القوات المختلفة ، بمساعدة أسلحة مثل عربات الحصار وأبراج الأسهم والسلالم المتسلقة ، موجة بعد موجة من الهجمات على سور مدينة مولان المعقل.

“تذكروا ، لا تدعوه يقتل نفسه ، أريده حيا. “

كتب ، “يمكن استخدام يانغ شيو تشينغ ، ولكن يجب على المرء أن يعامل ذلك بعناية. إذا فشل جيش تاي بينغ ، يمكن للجنرال إطلاق سراحه ليواجه هونغ شيو تشوان.

في النهاية ، لم يكن باي تشي مرتاحًا تمامًا ، لذلك ذكّر ضابط المخابرات العسكرية.

جعلت الأيام المتتالية من المعارك جيش تاي بينغ يشعر بالرضا. خاصة معركة اليوم ، حيث أرسلوا كل قواتهم للقتال.

كان لدى باي تشي انطباع تقريبي عن لي شيو تشينغ. عندما ناقش الأمور مع اللورد ، أعطاه اللورد تقييمًا موجزًا لجميع الجنرالات.

مقارنة بمحافظة وو تشو ، حقق كل من حراس الأفعى السوداء وشعبة المخابرات العسكرية نجاحًا كبيرًا في تسللهم إلى دولة تاي بينغ. بعد كل شيء ، عندما دخل هونغ شيو تشوان إلى البرية ، ركزت المنظمتان الاستخباريتان أعينهما عليه.

من بين جنرالات تاي بينغ ، كان هناك ثلاثة من الجنرالات الذين اعطاهم اللورد أكبر قدر من الاهتمام. كانوا شي دا كاي ، لي شيو تشينغ ، وتشين يو تشينغ. بالتالي ، احتاج باي تشي بشكل طبيعي إلى إبقاء لي شيو تشينغ على قيد الحياة.

عند رؤية الحفرة التي بذلوا فيها الكثير من الجهد لفتحها يتم إصلاحها في ليلة ، قام يانغ شيو تشينغ تقريبًا بتقيؤ الدماء من الغضب.

أما كيف سيقنعه اللورد ، لم يكن ذلك من اختصاص باي تشي.

بعد نصف ساعة فقط من إرسال باي تشي لتقرير المعركة ، استلمه أويانغ شو.

“لا تقلق ايها الجنرال!”

 

عندما قال ضابط المخابرات هذه الكلمات ، استدار وغادر. حاول لي شيو تشينغ باستمرار الانتحار منذ أسره ، ورفض الطعام احتجاجًا. ومع ذلك ، إذا كان الضابط الشاب لا يستطيع حتى التعامل مع مثل هذه الأمور البسيطة ، فهو غير مناسب لمهنته.

وقف أويانغ شو ومشى إلى النافذة ، فقط ليرى أنها كانت مظلمة. في السماء ، أشرق نجم أحمر ضخم بتوهج قرمزي شيطاني ؛ كان أكثر الأشياء التي تلفت الأنظار في السماء.

 لم تكن شعبة المخابرات العسكرية عديمة الفائدة.

بعد ذلك ، ضرب الجيش بأكمله قبل أن يلاحظ العدو.

بعد الانقطاع القصير ، واصل باي تشي كتابة تقرير المعركة. كما كتب عن الموقف فيما يتعلق بـ لي شيو تشينغ.

فاجأ القبض على لي شيو تشينغ أويانغ شو. بالطبع ، كان عناده متوقعًا أيضًا. اشتهر جنرالات دولة تاي بينغ هؤلاء بكونهم عنيدون مثل الصخور.

في ذلك المساء ، تم تمرير التقرير عبر محطة الترحيل إلى مدينة تشي يو.

في النهاية ، لم يكن باي تشي مرتاحًا تمامًا ، لذلك ذكّر ضابط المخابرات العسكرية.

محافظة وو تشو ، مدينة تشي يو ، قصر اللورد.

الأهم من ذلك ، وجود معهد الأبحاث رقم 7 يعني أن مدينة شان هاي كان لديها القدرة على تعديل وتحسين مدافع سلالة مينغ.

على غرار باي تشي ، كان أويانغ شو لا يزال مستيقظًا. من دون تلقي آخر تقرير عن المعركة ، لن يستطع أويانغ شو الراحة.

مقارنة بمحافظة وو تشو ، حقق كل من حراس الأفعى السوداء وشعبة المخابرات العسكرية نجاحًا كبيرًا في تسللهم إلى دولة تاي بينغ. بعد كل شيء ، عندما دخل هونغ شيو تشوان إلى البرية ، ركزت المنظمتان الاستخباريتان أعينهما عليه.

بعد نصف ساعة فقط من إرسال باي تشي لتقرير المعركة ، استلمه أويانغ شو.

فاجأ القبض على لي شيو تشينغ أويانغ شو. بالطبع ، كان عناده متوقعًا أيضًا. اشتهر جنرالات دولة تاي بينغ هؤلاء بكونهم عنيدون مثل الصخور.

أذهل ظهور المدافع أويانغ شو. لم يكن يتوقع أن تمتلك دولة تاي بينغ بالفعل مثل هذا السلاح القوي.

مثل هذا التفكير لم يكن عمليا.

بالطبع ، كان هذا وضعًا خطيرًا ولكنه كان أيضًا فرصة كبيرة.

 

مجرد التفكير في هونغ شيو تشوان ممسكًا بكتيب التقنية قد جعل دمه يغلي.

الأهم من ذلك ، وجود معهد الأبحاث رقم 7 يعني أن مدينة شان هاي كان لديها القدرة على تعديل وتحسين مدافع سلالة مينغ.

أراد المدافع منذ فترة طويلة.

تلا ذلك حالة من الذعر لا يمكن السيطرة عليها. بالتفكير في عيون وردة فعل الملك ، اصبح قلب يانغ شيو تشينغ مثل الجليد ، ولم يشعر أبدًا بخيط من الدفء.

بالطبع ، لم يعتقد أنه باستخدام المدافع وحدها يمكنه الدخول في عصر الأسلحة الحرارية.

فاجأ القبض على لي شيو تشينغ أويانغ شو. بالطبع ، كان عناده متوقعًا أيضًا. اشتهر جنرالات دولة تاي بينغ هؤلاء بكونهم عنيدون مثل الصخور.

مثل هذا التفكير لم يكن عمليا.

“لا!” رفض هان شين بحزم وقال ، “قواتنا متعبة ، لكن العدو قاتل ليوم واحد وهو أكثر إرهاقًا. هذه أفضل فرصة. إذا فوتناها ، فسيكون العدو مرتاحًا غدًا. لتدميرهم ، سنحتاج إلى بذل جهود مضاعفة مرتين ، بل ثلاث مرات “.

أراد أويانغ شو فقط تجهيز السفن الحربية بالمدافع. بذلك ، يمكن للبحرية استخدام المدافع بدلاً من الأقواس فقط.

“انتهى! كل شيء قد انتهى!”

يمكن للمرء أن يقول أن المدافع كانت مؤشرًا على ما إذا كان السرب سربًا محليًا أم سربًا يمكنه البقاء في البحار والمحيطات.

“تذكروا ، لا تدعوه يقتل نفسه ، أريده حيا. “

بدون المدافع ، يمكن للسرب أن يسافر بشكل أساسي فقط عبر الأنهار الداخلية. طموحات أويانغ شو للمحيطات تعني أنه لا يستطيع قبول ذلك.

إذا أتيحت له بعض الفرص في وقت سلمي ، لكان من الممكن أن يصبح مسؤولاً مشهوراً. كانت تجاربه مشابهة إلى حد ما لـ كاو كاو.

قدم ظهور المدافع فرصة إلهية.

……

بصرف النظر عن ذلك ، يمكن أيضًا وضع المدافع على أسوار المدينة لزيادة الدفاع. فكر في ذلك ، مع كل من منجنيق القوس الثلاثي والمدافع ، سيكون الهجوم على الأرض كابوسًا كبيرًا للأعداء.

الترجمة: Hunter 

الأهم من ذلك ، وجود معهد الأبحاث رقم 7 يعني أن مدينة شان هاي كان لديها القدرة على تعديل وتحسين مدافع سلالة مينغ.

……

بذلك ، يمكنهم سد الفجوة التكنولوجية مع الدول الغربية.

عندما رأى يانغ شيو تشينغ هذه النتائج ، أصبح وجهه اسود.

بالتفكير في هذه النقاط ، كتب أويانغ شو على الفور رسالة إلى الافعى السوداء ليطلب منه استخدام الجواسيس المختبئين في محافظة شون تشو. خاصة الجواسيس الموجودين في مدينة تيان جينغ ؛ كانوا بحاجة إلى التحقيق في تلك المدافع.

الأهم من ذلك ، أنه كان بحاجة إلى تأكيد ما إذا كانت المدافع التي ظهرت في معقل مولان كانت نادرة أم منتجة بكميات كبيرة ؛ هذا من شأنه أن يؤكد ما إذا كان الكتيب موجودًا.

الأهم من ذلك ، أنه كان بحاجة إلى تأكيد ما إذا كانت المدافع التي ظهرت في معقل مولان كانت نادرة أم منتجة بكميات كبيرة ؛ هذا من شأنه أن يؤكد ما إذا كان الكتيب موجودًا.

علم الجميع أن جيش تاي بينغ قد مات.

مقارنة بمحافظة وو تشو ، حقق كل من حراس الأفعى السوداء وشعبة المخابرات العسكرية نجاحًا كبيرًا في تسللهم إلى دولة تاي بينغ. بعد كل شيء ، عندما دخل هونغ شيو تشوان إلى البرية ، ركزت المنظمتان الاستخباريتان أعينهما عليه.

محافظة وو تشو ، مدينة تشي يو ، قصر اللورد.

علاوة على ذلك ، قاموا بتجنيد أشخاص على نطاق واسع ، لذلك اصبح من السهل عليهم بطبيعة الحال التسلل.

مجرد التفكير في هونغ شيو تشوان ممسكًا بكتيب التقنية قد جعل دمه يغلي.

حتى الآن ، انتشر جواسيس المنظمتين في جميع أنحاء المحافظات الثلاث لدولة تاي بينغ. يمكن للمرء أن يقول أنه إلى جانب الأشخاص المهمين في دولة تاي بينغ ، تسلل جواسيس من حراس الأفعى السوداء إلى كل مجموعة أخرى.

لم تعد محاولة فتح سور المدينة مجدية. بالتفكير في العودة إلى المعركة الدموية بالأمس ، شعر يانغ شيو تشينغ بالخوف. لم يكن شخصًا عنيدًا ، لذلك قام على الفور بتغيير استراتيجيته.

اعتقد أويانغ شو أن الأفعى السوداء ستعطيه بالتأكيد إجابة مرضية.

 لم تكن شعبة المخابرات العسكرية عديمة الفائدة.

……

عندما قال ضابط المخابرات هذه الكلمات ، استدار وغادر. حاول لي شيو تشينغ باستمرار الانتحار منذ أسره ، ورفض الطعام احتجاجًا. ومع ذلك ، إذا كان الضابط الشاب لا يستطيع حتى التعامل مع مثل هذه الأمور البسيطة ، فهو غير مناسب لمهنته.

فاجأ القبض على لي شيو تشينغ أويانغ شو. بالطبع ، كان عناده متوقعًا أيضًا. اشتهر جنرالات دولة تاي بينغ هؤلاء بكونهم عنيدون مثل الصخور.

بالطبع ، كانت كل هذه الإجراءات مضيعة للطاقة.

قبل التعامل مع هونغ شيو تشوان ، لم يكن لدى أويانغ شو أي آمال كبيرة في إقناع أي من الجنرالات.

عندما رأى أويانغ شو هذا النجم ، تمتم في نفسه.

حتى عندما يستولوا على دولة تاي بينغ في المستقبل ، فإن أويانغ شو لن يستخدم على الفور هؤلاء الجنرالات الذين سقطوا. بالنسبة لأويانغ شو الحالي ، كان الولاء هو الجانب الأكثر أهمية.

“النجم الشيطاني الذي يمثل شيئًا سيئًا سيحدث؟”

……

إذا أتيحت له بعض الفرص في وقت سلمي ، لكان من الممكن أن يصبح مسؤولاً مشهوراً. كانت تجاربه مشابهة إلى حد ما لـ كاو كاو.

ومع ذلك ، تجاه يانغ شيو تشينغ وما شابه ، خطط أويانغ شو لشيء ما.

أما كيف سيقنعه اللورد ، لم يكن ذلك من اختصاص باي تشي.

بعد القبض على لي شيو تشينغ ، بصفته القائد العام للقوات الجنوبية ، من المؤكد أن يانغ شيو تشينغ سوف يُنتقد من قبل هونغ شيو تشوان.

مثل هذا التفكير لم يكن عمليا.

بالتفكير في هذه النقطة ، كتب أويانغ شو على الفور رسالة إلى باي تشي

……

كتب ، “يمكن استخدام يانغ شيو تشينغ ، ولكن يجب على المرء أن يعامل ذلك بعناية. إذا فشل جيش تاي بينغ ، يمكن للجنرال إطلاق سراحه ليواجه هونغ شيو تشوان.

 

إذا أتيحت له بعض الفرص في وقت سلمي ، لكان من الممكن أن يصبح مسؤولاً مشهوراً. كانت تجاربه مشابهة إلى حد ما لـ كاو كاو.

محافظة وو تشو ، مدينة تشي يو ، قصر اللورد.

ومع ذلك ، نظرًا لأنه ولد في بيئة فقيرة ويفتقر إلى فرصة الدراسة ، فقد وقع في وضعه الحالي.

مجرد التفكير في هونغ شيو تشوان ممسكًا بكتيب التقنية قد جعل دمه يغلي.

أراد أويانغ شو السماح لـ يانغ شيو تشينغ بالذهاب ضد هونغ شيو تشوان حتى يتمكن من كسب النفوذ في دولة تاي بينغ. كان هدفه الأساسي هو الحصول على كتيب التقنية.

الترجمة: Hunter 

عندما رد على الرسالة ، كان الليل قد حل بالفعل.

 

وقف أويانغ شو ومشى إلى النافذة ، فقط ليرى أنها كانت مظلمة. في السماء ، أشرق نجم أحمر ضخم بتوهج قرمزي شيطاني ؛ كان أكثر الأشياء التي تلفت الأنظار في السماء.

 

“النجم الشيطاني الذي يمثل شيئًا سيئًا سيحدث؟”

في مواجهة مثل هذا الموقف ، لم يكن لديه المزيد من الخطط ، لذلك لم يستطع سوى إلقاء كل قواته. في اللحظة التي فكر فيها في الرسالة الصارمة التي تلقاها ، شعر يانغ شيو تشينغ بالاكتئاب أكثر فأكثر.

عندما رأى أويانغ شو هذا النجم ، تمتم في نفسه.

بعد القبض على لي شيو تشينغ ، بصفته القائد العام للقوات الجنوبية ، من المؤكد أن يانغ شيو تشينغ سوف يُنتقد من قبل هونغ شيو تشوان.

العام الثاني ، الشهر العاشر ، اليوم 27  ، اليوم الرابع من معركة معقل مولان.

 لم تكن شعبة المخابرات العسكرية عديمة الفائدة.

عند رؤية الحفرة التي بذلوا فيها الكثير من الجهد لفتحها يتم إصلاحها في ليلة ، قام يانغ شيو تشينغ تقريبًا بتقيؤ الدماء من الغضب.

 

لم تعد محاولة فتح سور المدينة مجدية. بالتفكير في العودة إلى المعركة الدموية بالأمس ، شعر يانغ شيو تشينغ بالخوف. لم يكن شخصًا عنيدًا ، لذلك قام على الفور بتغيير استراتيجيته.

بصرف النظر عن ذلك ، يمكن أيضًا وضع المدافع على أسوار المدينة لزيادة الدفاع. فكر في ذلك ، مع كل من منجنيق القوس الثلاثي والمدافع ، سيكون الهجوم على الأرض كابوسًا كبيرًا للأعداء.

أمر يانغ شيو تشينغ قواته بتغيير أهداف المدافع الأربعة إلى منجنيق القوس الثلاثي المثبت على سور المدينة. سوف يدمرون أقوى سلاح للعدو.

مقارنة بمحافظة وو تشو ، حقق كل من حراس الأفعى السوداء وشعبة المخابرات العسكرية نجاحًا كبيرًا في تسللهم إلى دولة تاي بينغ. بعد كل شيء ، عندما دخل هونغ شيو تشوان إلى البرية ، ركزت المنظمتان الاستخباريتان أعينهما عليه.

شنت القوات المختلفة ، بمساعدة أسلحة مثل عربات الحصار وأبراج الأسهم والسلالم المتسلقة ، موجة بعد موجة من الهجمات على سور مدينة مولان المعقل.

“النجم الشيطاني الذي يمثل شيئًا سيئًا سيحدث؟”

بالطبع ، كانت كل هذه الإجراءات مضيعة للطاقة.

فجأة ، غرق مزاج يانغ شيو تشينغ في الهاوية.

تحت قيادة باي تشي ، ظل الدفاع عن معقل مولان مستقرًا مثل جبل تاي. بدت الهجمات الشرسة لدولة تاي بينغ مخيفة ، لكنها شكلت تهديدًا أقل بكثير مما كانت عليه بالأمس.

بعد الانقطاع القصير ، واصل باي تشي كتابة تقرير المعركة. كما كتب عن الموقف فيما يتعلق بـ لي شيو تشينغ.

عندما رأى يانغ شيو تشينغ هذه النتائج ، أصبح وجهه اسود.

بالنظر إلى السماء ، اقترح تشانغ هان أن يأخذ الجيش استراحة ويهاجم في اليوم التالي.

في مواجهة مثل هذا الموقف ، لم يكن لديه المزيد من الخطط ، لذلك لم يستطع سوى إلقاء كل قواته. في اللحظة التي فكر فيها في الرسالة الصارمة التي تلقاها ، شعر يانغ شيو تشينغ بالاكتئاب أكثر فأكثر.

 

استمرت المعركة الضخمة على طول الطريق من الصباح حتى بعد الظهر.

عندما رأى جنرالات دولة تاي بينغ هذا الجيش ، شعروا بالارتباك ، وتحولت وجوههم إلى اللون الأبيض.

غربت شمس المساء ببطء وتعلق غروب الشمس في سماء المنطقة.

ساد في قلبه شعور باليأس.

تمامًا كما اعتقد الجنود من كلا الجانبين أن تاي بينغ سوف تتراجع وتنهي المعركة كما هي ، حدث تغيير مروع في ساحة المعركة .

بالنظر إلى الخارج ، يمكن للمرء أن يرى جيشًا ضخمًا يتقدم مباشرة نحو الجزء الخلفي من جيش تاي بينغ الجنوبي. فجأة ، اندلعت نوايا القتل ، وتطاير الغبار على الأرض.

خلف جيش تاي بينغ ، تردد صوت حوافر الخيول.

“لا!” رفض هان شين بحزم وقال ، “قواتنا متعبة ، لكن العدو قاتل ليوم واحد وهو أكثر إرهاقًا. هذه أفضل فرصة. إذا فوتناها ، فسيكون العدو مرتاحًا غدًا. لتدميرهم ، سنحتاج إلى بذل جهود مضاعفة مرتين ، بل ثلاث مرات “.

بالنظر إلى الخارج ، يمكن للمرء أن يرى جيشًا ضخمًا يتقدم مباشرة نحو الجزء الخلفي من جيش تاي بينغ الجنوبي. فجأة ، اندلعت نوايا القتل ، وتطاير الغبار على الأرض.

بالنظر إلى السماء ، اقترح تشانغ هان أن يأخذ الجيش استراحة ويهاجم في اليوم التالي.

عندما رأى جنرالات دولة تاي بينغ هذا الجيش ، شعروا بالارتباك ، وتحولت وجوههم إلى اللون الأبيض.

تحت قيادة باي تشي ، ظل الدفاع عن معقل مولان مستقرًا مثل جبل تاي. بدت الهجمات الشرسة لدولة تاي بينغ مخيفة ، لكنها شكلت تهديدًا أقل بكثير مما كانت عليه بالأمس.

جعلت الأيام المتتالية من المعارك جيش تاي بينغ يشعر بالرضا. خاصة معركة اليوم ، حيث أرسلوا كل قواتهم للقتال.

تلا ذلك حالة من الذعر لا يمكن السيطرة عليها. بالتفكير في عيون وردة فعل الملك ، اصبح قلب يانغ شيو تشينغ مثل الجليد ، ولم يشعر أبدًا بخيط من الدفء.

في مواجهة قوات العدو ، لم يكن هناك شيء يمكنهم فعله. كان بإمكانهم فقط النظر إلى العدو وهو يبدأ مذبحة في خطوطهم الخلفية.

حتى عندما يستولوا على دولة تاي بينغ في المستقبل ، فإن أويانغ شو لن يستخدم على الفور هؤلاء الجنرالات الذين سقطوا. بالنسبة لأويانغ شو الحالي ، كان الولاء هو الجانب الأكثر أهمية.

فجأة ، غرق مزاج يانغ شيو تشينغ في الهاوية.

شنت القوات المختلفة ، بمساعدة أسلحة مثل عربات الحصار وأبراج الأسهم والسلالم المتسلقة ، موجة بعد موجة من الهجمات على سور مدينة مولان المعقل.

“انتهى! كل شيء قد انتهى!”

بعد الانقطاع القصير ، واصل باي تشي كتابة تقرير المعركة. كما كتب عن الموقف فيما يتعلق بـ لي شيو تشينغ.

ساد في قلبه شعور باليأس.

عندما رد على الرسالة ، كان الليل قد حل بالفعل.

تلا ذلك حالة من الذعر لا يمكن السيطرة عليها. بالتفكير في عيون وردة فعل الملك ، اصبح قلب يانغ شيو تشينغ مثل الجليد ، ولم يشعر أبدًا بخيط من الدفء.

عندما رأى جنرالات دولة تاي بينغ هذا الجيش ، شعروا بالارتباك ، وتحولت وجوههم إلى اللون الأبيض.

سرعان ما انتشر هذا اليأس في جميع أنحاء الجيش.

عندما رد على الرسالة ، كان الليل قد حل بالفعل.

علم الجميع أن جيش تاي بينغ قد مات.

“انتهى! كل شيء قد انتهى!”

القوات التي هرعت إلى هنا كانت بطبيعة الحال فيلق الفهد بقيادة هان شين. تحت قيادته ، وصل فيلق الفهد إلى المعقل قبل الموعد المتفق عليه بليلة كاملة.

بالنظر إلى الخارج ، يمكن للمرء أن يرى جيشًا ضخمًا يتقدم مباشرة نحو الجزء الخلفي من جيش تاي بينغ الجنوبي. فجأة ، اندلعت نوايا القتل ، وتطاير الغبار على الأرض.

بعد أيام عديدة من الاندفاع ، استنفدت القوات طاقتها.

بالتفكير في هذه النقاط ، كتب أويانغ شو على الفور رسالة إلى الافعى السوداء ليطلب منه استخدام الجواسيس المختبئين في محافظة شون تشو. خاصة الجواسيس الموجودين في مدينة تيان جينغ ؛ كانوا بحاجة إلى التحقيق في تلك المدافع.

بالنظر إلى السماء ، اقترح تشانغ هان أن يأخذ الجيش استراحة ويهاجم في اليوم التالي.

أذهل ظهور المدافع أويانغ شو. لم يكن يتوقع أن تمتلك دولة تاي بينغ بالفعل مثل هذا السلاح القوي.

“لا!” رفض هان شين بحزم وقال ، “قواتنا متعبة ، لكن العدو قاتل ليوم واحد وهو أكثر إرهاقًا. هذه أفضل فرصة. إذا فوتناها ، فسيكون العدو مرتاحًا غدًا. لتدميرهم ، سنحتاج إلى بذل جهود مضاعفة مرتين ، بل ثلاث مرات “.

“تذكروا ، لا تدعوه يقتل نفسه ، أريده حيا. “

ومضت الحماسة في عينيه ، “اطلب من الجنود بذل قصارى جهدهم. عندما ننجح لاحقًا ، سأطلب المكافآت من اللورد شخصيًا “.

تحت عقلية هان شين الفولاذية ، أظهر فيلق الفهد قوة قتل مذهلة.

“نعم ، جنرال!”

محافظة وو تشو ، مدينة تشي يو ، قصر اللورد.

عندما سمع تشانغ هان والجنرالات الآخرون كلماته ، شعروا بالإعجاب.

قدم ظهور المدافع فرصة إلهية.

بعد ذلك ، ضرب الجيش بأكمله قبل أن يلاحظ العدو.

تلا ذلك حالة من الذعر لا يمكن السيطرة عليها. بالتفكير في عيون وردة فعل الملك ، اصبح قلب يانغ شيو تشينغ مثل الجليد ، ولم يشعر أبدًا بخيط من الدفء.

تحت عقلية هان شين الفولاذية ، أظهر فيلق الفهد قوة قتل مذهلة.

 

بالطبع ، كانت معنوياتهم العالية وسرعتهم الحركية جزئيًا بفضل تخصص هان شين.

من بين جنرالات تاي بينغ ، كان هناك ثلاثة من الجنرالات الذين اعطاهم اللورد أكبر قدر من الاهتمام. كانوا شي دا كاي ، لي شيو تشينغ ، وتشين يو تشينغ. بالتالي ، احتاج باي تشي بشكل طبيعي إلى إبقاء لي شيو تشينغ على قيد الحياة.

رفع الروح المعنوية بنسبة 40٪ ، وسرعة الحركة بنسبة 30٪ ، والدفاع بنسبة 20٪ ، وقوة القتل بنسبة 25٪.

يمكن للمرء أن يقول أن المدافع كانت مؤشرًا على ما إذا كان السرب سربًا محليًا أم سربًا يمكنه البقاء في البحار والمحيطات.

جنبا إلى جنب مع مميزات تشانغ هان و دي تشينغ ، سيتم اضافة الاجنحة إلى النمر.

في ذلك المساء ، تم تمرير التقرير عبر محطة الترحيل إلى مدينة تشي يو.

 

جنبا إلى جنب مع مميزات تشانغ هان و دي تشينغ ، سيتم اضافة الاجنحة إلى النمر.

 

جنبا إلى جنب مع مميزات تشانغ هان و دي تشينغ ، سيتم اضافة الاجنحة إلى النمر.

 

أما كيف سيقنعه اللورد ، لم يكن ذلك من اختصاص باي تشي.

 

القوات التي هرعت إلى هنا كانت بطبيعة الحال فيلق الفهد بقيادة هان شين. تحت قيادته ، وصل فيلق الفهد إلى المعقل قبل الموعد المتفق عليه بليلة كاملة.

 

بالطبع ، كان هذا وضعًا خطيرًا ولكنه كان أيضًا فرصة كبيرة.

 

ساد في قلبه شعور باليأس.

 

 

 

من بين جنرالات تاي بينغ ، كان هناك ثلاثة من الجنرالات الذين اعطاهم اللورد أكبر قدر من الاهتمام. كانوا شي دا كاي ، لي شيو تشينغ ، وتشين يو تشينغ. بالتالي ، احتاج باي تشي بشكل طبيعي إلى إبقاء لي شيو تشينغ على قيد الحياة.

 

ساد في قلبه شعور باليأس.

 

علاوة على ذلك ، قاموا بتجنيد أشخاص على نطاق واسع ، لذلك اصبح من السهل عليهم بطبيعة الحال التسلل.

 

بالنظر إلى السماء ، اقترح تشانغ هان أن يأخذ الجيش استراحة ويهاجم في اليوم التالي.

 

عندما قال ضابط المخابرات هذه الكلمات ، استدار وغادر. حاول لي شيو تشينغ باستمرار الانتحار منذ أسره ، ورفض الطعام احتجاجًا. ومع ذلك ، إذا كان الضابط الشاب لا يستطيع حتى التعامل مع مثل هذه الأمور البسيطة ، فهو غير مناسب لمهنته.

الترجمة: Hunter 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط