Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 522

اجتياح محافظة كون مينغ

اجتياح محافظة كون مينغ

الفصل 522: اجتياح محافظة كون مينغ

بالنسبة لمحافظة كون مينغ ، كان هذا يومًا لا يُنسى.

انتهى الاجتماع العسكري في مدينة التناغم فقط في الليل.

بناءً على المعلومات من حراس الأفعى السوداء ، بدا أن تشون شين جون و بياو لينغ هوان قد وضعوا عدائهم وبدأوا في القتال معا. وصل جيش التحالف بقيادة دي تشين أيضًا إلى الحدود الشمالية.

أضاءت السماء عبر الأفق واختفت باتجاه الغرب.

بناءً على المعلومات من حراس الأفعى السوداء ، بدا أن تشون شين جون و بياو لينغ هوان قد وضعوا عدائهم وبدأوا في القتال معا. وصل جيش التحالف بقيادة دي تشين أيضًا إلى الحدود الشمالية.

في الاجتماع ، توصل الجميع إلى اتفاق على أن تشانغ لياو سيقود فيلق جيش مدينة التناغم كجيش متوسط ، في حين أن شعبة لو شيكسين ستكون بمثابة الجيش الأيسر ، و تشين تشيونغ بمثابة الجيش الأيمن.

هجوم ثلاثة جيوش بقيادة جنرالات أقوياء حيث كان لديهم مشاعر مكبوتة ورغبة في الانتقام.

لكل من الجيوش اليمنى واليسرى ، رتبت مدينة التناغم موجها لتوجيههم في الاتجاه الصحيح.

 

في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، انطلقت الجيوش الثلاثة في نفس الوقت. بدون علامة ، سيضربون أكثر من عشرة مناطق في غرب محافظة كون مينغ. سيكون هدفهم هو إسقاط المحافظة بأكملها في أربعة أيام.

“الذئاب هنا!”

تم تعيين كاو كان كضابط لوجستي في الجيش ، وسيكون مسؤولاً عن رعاية نقل الحبوب ، والمسؤولين لتولي الأراضي المحتلة ، وما شابه ذلك.

 

بعد تسليم السيطرة على الجيش إلى تشين تشيونغ ، سيعود شون لونغ ديان شوي إلى مدينة شون لونغ.

……

بصفته اللورد ، لم يستطع مغادرة أرضه لفترة طويلة ، خاصةً عندما تكون مدينته تفتقر إلى العديد من الموظفين الإداريين الأكفاء.

في البرية ، يمكن للأقوياء فقط البقاء على قيد الحياة. كان الضعفاء مؤهلين فقط للعيش في المدن الإمبراطورية. في المعارك بين اللوردات ، كان هناك انتصار وهزيمة فقط ؛ لا يوجد حل وسط.

في الوقت نفسه ، غادر مدينة التناغم أيضًا لتجنب إثارة الشكوك.

كيف يمكن للقوات العادية أن تكون معارضة لهذا الجيش المهيمن؟ علاوة على ذلك ، كانوا يفتقرون إلى مدينة للدفاع عنها ، مما زاد الطين بلة. في مواجهة سلاح الفرسان النخبة في البرية ، سيكون من المقرر أن يتم سحقهم.

على عكس المعركة الدفاعية السابقة ، كانت هذه المرة تضرب مناطق أخرى. هذه المسألة بالتأكيد ستنطوي على تقسيم بعض المكافآت. من الواضح أن مغادرة شون لونغ ديان شوي في وقت مبكر يشير إلى أنه كان يخرج من هذا الامر ، ولن يطلب أي شيء في المقابل.

دفع هؤلاء اللوردات ثمناً باهظاً لطموحاتهم المضحكة.

بالنسبة لتحالف شان هاي ، كانت هذه الجولة من التعزيزات بواسطة مدينة شان هاي ومدينة شون لونغ هي المرة الأولى التي يساعد فيها التحالف بعضهم البعض. كان هناك عدد قليل من عناصر التعاون التي لم يتم إتقانها بعد.

لكل من الجيوش اليمنى واليسرى ، رتبت مدينة التناغم موجها لتوجيههم في الاتجاه الصحيح.

في المستقبل ، سيحتاجون بالتأكيد إلى تعزيز هذا الجانب.

في البرية ، يمكن للأقوياء فقط البقاء على قيد الحياة. كان الضعفاء مؤهلين فقط للعيش في المدن الإمبراطورية. في المعارك بين اللوردات ، كان هناك انتصار وهزيمة فقط ؛ لا يوجد حل وسط.

بعد كل شيء ، كانت مرة أو مرتين على ما يرام ، ولكن إذا حدث هذا كثيرًا ، فلن يتمكنوا حقًا من مساعدة حلفائهم مجانًا. وإلا فإنه سيسبب مشاكل داخل التحالف.

فقط في هذه المرحلة ، عندما ينتعش اللوردات في المدينة الإمبراطورية ، سيندمون ويتذكرون حقيقة: بدون القوة ، لا تذهب وتحاول استفزاز تحالف شان هاي.

بفضل الوضع الحالي ، لم يكن بإمكان أويانغ شو سوى غض الطرف عن هذا الجانب.

سار تقدم قوات مدينة التناغم بسلاسة غير عادية.

العام الثاني ، الشهر 11 ، اليوم الثامن ، محافظة كون مينغ.

قبل أن تتمكن القوات من الرد ، كان الجيش قد عبر بالفعل الحدود وشن هجومه.

بالنسبة لمحافظة كون مينغ ، كان هذا يومًا لا يُنسى.

بناءً على المعلومات من حراس الأفعى السوداء ، بدا أن تشون شين جون و بياو لينغ هوان قد وضعوا عدائهم وبدأوا في القتال معا. وصل جيش التحالف بقيادة دي تشين أيضًا إلى الحدود الشمالية.

لم يتوقف الوضع في البرية عن التغير. في غضون يوم ، انقلبوا على رأسهم. عندما أشرقت الشمس في الأفق ، ظهرت الجيوش الثلاثة بالفعل على الحدود الغربية.

في يوم واحد فقط ، سقطت أربع مناطق.

خيمت الجيوش المختلفة عند الحدود حيث كانت تستحم تحت أشعة الشمس. لم يكن لديهم أي فكرة عن أن التغيير الصادم كان على وشك الحدوث.

بدأ الوضع في البرية يتغير ببطء. بدأ جيش التحالف بقيادة غونغ تشينغ شي ، بقوة وهيبة تحالف شان هاي ، في التحرك.

تألفت الجيوش الثلاثة بشكل أساسي من سلاح الفرسان. مع اندفاعهم إلى الأمام ، تسببت حوافر الخيول الهادرة في ارتعاش البرية بأكملها.

كان سكان أراضيهم يصرخون تحت حوافر العدو الحديدية.

قبل أن تتمكن القوات من الرد ، كان الجيش قد عبر بالفعل الحدود وشن هجومه.

بفضل الوضع الحالي ، لم يكن بإمكان أويانغ شو سوى غض الطرف عن هذا الجانب.

كل شيء حدث فجأة. حتى قبل أن يضيء برج المنارة ، سقطت القوات المختلفة.

ومع ذلك ، في هذا الوقت ، بدأت مدينة التناغم فجأة حربًا بين المناطق.

هجوم ثلاثة جيوش بقيادة جنرالات أقوياء حيث كان لديهم مشاعر مكبوتة ورغبة في الانتقام.

شكل انتصار مدينة شان هاي ضغطًا كبيرًا على كلاهما .

كيف يمكن للقوات العادية أن تكون معارضة لهذا الجيش المهيمن؟ علاوة على ذلك ، كانوا يفتقرون إلى مدينة للدفاع عنها ، مما زاد الطين بلة. في مواجهة سلاح الفرسان النخبة في البرية ، سيكون من المقرر أن يتم سحقهم.

باندفاع جماعي واحد فقط ، سيقوموا بتفريق تشكيل العدو الذي تم تجميعه على عجل.

 

تردد صهيل الخيول ، كما اندفع الجنود.

من ننقذ؟ من لا ننقذ؟ 

رفعوا رماحهم وشفراتهم ، كما انتشر وهج بارد في البرية.

قبل أن تتمكن القوات من الرد ، كان الجيش قد عبر بالفعل الحدود وشن هجومه.

في أي مكان يمر فيه الجيش ستسقط الجثث وتسيل الدماء.

شكل انتصار مدينة شان هاي ضغطًا كبيرًا على كلاهما .

أصبحت السحب الحمراء فوق محافظة كون مينغ أكثر سمكًا ، حيث اتجهت الهالة القاتلة نحو السحب.

كان دور الجيوش الثلاثة فريدًا: هجوم ، هجوم ، هجوم . كان هدفهم الوحيد هو مهاجمة المدن واحتلالها.

في الخطوط الخلفية ، قاد كاو كان شعبة حماية المدينة. لقد تصرفوا مثل كاسحات الطريق ، حيث حملوا الدروع والمعدات واكتسحوا ساحة المعركة. قبل كاو كان المدن وأطلق الإشعارات. لقد اعتنى بكل شيء بطريقة منظمة حقًا .

تردد صهيل الخيول ، كما اندفع الجنود.

تم إرسال زي لو لان و تسينغ يي إلى جانب كاو كان كمساعدين. أما بالنسبة لـ هونغ يينغ ، فقد قبلت دور العقيد ، وتم إلقاؤها في المعركة.

انتهى الاجتماع العسكري في مدينة التناغم فقط في الليل.

بعد تدمير قوات العدو ، لم يتوقف الجيش واخترق عميقا بشكل مباشر. كانوا مثل مجموعة من الذئاب التي استيقظت من سبات الشتاء ، تطارد الفريسة الأسرع والأكثر طراوة.

 

نظرًا لأنهم كانوا بحاجة إلى السرعة ، لم يستطع الجيش التوقف عند أي مناطق تابعة ، لذلك قاموا فقط بالالتفاف حول هذه المناطق. لقد استهدفوا مباشرة المدينة الرئيسية. كان تدمير الحجر الفولاذي هو هدفهم الرئيسي.

رفعوا رماحهم وشفراتهم ، كما انتشر وهج بارد في البرية.

كانت شعبة حماية المدينة في المناطق التابعة غير قادرة على تشكيل الكثير من التهديد للجيش. إذا تجرأوا حقًا على تجربة أي شيء ، فإن قوات كاو كان في الخلف ستقضي عليهم جميعًا.

بعد تسليم السيطرة على الجيش إلى تشين تشيونغ ، سيعود شون لونغ ديان شوي إلى مدينة شون لونغ.

بالتالي ، كان دور كاو كان هو تنظيف جميع مشاكل ومخاوف الجيش الرئيسي.

فقط في هذه المرحلة ، عندما ينتعش اللوردات في المدينة الإمبراطورية ، سيندمون ويتذكرون حقيقة: بدون القوة ، لا تذهب وتحاول استفزاز تحالف شان هاي.

كان دور الجيوش الثلاثة فريدًا: هجوم ، هجوم ، هجوم . كان هدفهم الوحيد هو مهاجمة المدن واحتلالها.

دفع هؤلاء اللوردات ثمناً باهظاً لطموحاتهم المضحكة.

مع مرور الجيش ، حتى العشب لا يمكن أن يعيش.

لقد صدمت قوة مدينة شان هاي العالم مرة أخرى.

انتشر الوهج الدموي فوق سماء محافظة كون مينغ.

لقد صدمت قوة مدينة شان هاي العالم مرة أخرى.

في البرية الحالية ، كان الهدف الرئيسي هو القضاء على جيوش الانتفاضة الثلاثة.

في البرية ، يمكن للأقوياء فقط البقاء على قيد الحياة. كان الضعفاء مؤهلين فقط للعيش في المدن الإمبراطورية. في المعارك بين اللوردات ، كان هناك انتصار وهزيمة فقط ؛ لا يوجد حل وسط.

ومع ذلك ، في هذا الوقت ، بدأت مدينة التناغم فجأة حربًا بين المناطق.

سار تقدم قوات مدينة التناغم بسلاسة غير عادية.

كانت هذه الحرب أكثر بشاعة ووحشية .

“الذئاب هنا!”

في البرية ، يمكن للأقوياء فقط البقاء على قيد الحياة. كان الضعفاء مؤهلين فقط للعيش في المدن الإمبراطورية. في المعارك بين اللوردات ، كان هناك انتصار وهزيمة فقط ؛ لا يوجد حل وسط.

قبل أن تتمكن القوات من الرد ، كان الجيش قد عبر بالفعل الحدود وشن هجومه.

حتى الاستسلام أصبح حلمًا كاذبًا.

كان السبب وراء رغبة أويانغ شو في اكتساح محافظة كون مينغ هو إعادة هيبة وقوة تحالف شان هاي.

“الذئاب هنا!”

العام الثاني ، الشهر 11 ، اليوم الثامن ، محافظة كون مينغ.

فقط في فترة ما بعد الظهر أطلقت محافظة كون مينغ بأكملها مثل هذه الصيحات المرعبة.

ومع ذلك ، في هذا الوقت ، بدأت مدينة التناغم فجأة حربًا بين المناطق.

لسوء الحظ ، كان الأوان قد فات.

ومع ذلك ، في هذا الوقت ، بدأت مدينة التناغم فجأة حربًا بين المناطق.

كيف يمكن لمجموعة من الخراف منع هجوم مجموعة من الذئاب الجائعة؟

اصبحت القاعة صاخبة.

خاف اللوردات ، صرخ الشعب ، سقط جنود كثيرين في حمام الدماء هذا….

 

المنطقة الغربية التي كانت لا تزال سلمية في الصباح قد انحرفت إلى الجحيم. تصاعد الدخان واندلعت ألسنة اللهب.

أضاءت السماء عبر الأفق واختفت باتجاه الغرب.

لم يعرف أي منهم ما حدث بالضبط.

بعد كل شيء ، من الأخبار في ساحة المعركة ، ظهرت قوات من مدينة شان هاي ومدينة شون لونغ. في المراحل اللاحقة ، من يستطيع أن يقول على وجه اليقين إن الأعضاء الآخرين لن يرسلوا المساعدة؟

دفع هؤلاء اللوردات ثمناً باهظاً لطموحاتهم المضحكة.

بعد الظهر ، فقد بعض اللوردات أخيرًا الأمل واستداروا وغادروا.

“هيبة ومكانة تحالف شان هاي لا يمكن لأحد أن يطعن فيها.”

لكل من الجيوش اليمنى واليسرى ، رتبت مدينة التناغم موجها لتوجيههم في الاتجاه الصحيح.

استخدم أويانغ شو أفعاله للتأكيد على هذه الكلمات.

نظرًا لأنهم كانوا بحاجة إلى السرعة ، لم يستطع الجيش التوقف عند أي مناطق تابعة ، لذلك قاموا فقط بالالتفاف حول هذه المناطق. لقد استهدفوا مباشرة المدينة الرئيسية. كان تدمير الحجر الفولاذي هو هدفهم الرئيسي.

فقط في هذه المرحلة ، عندما ينتعش اللوردات في المدينة الإمبراطورية ، سيندمون ويتذكرون حقيقة: بدون القوة ، لا تذهب وتحاول استفزاز تحالف شان هاي.

المنطقة الغربية التي كانت لا تزال سلمية في الصباح قد انحرفت إلى الجحيم. تصاعد الدخان واندلعت ألسنة اللهب.

إذا فعلت ذلك ، يجب أن تكون مستعدًا للموت. كان خطأهم أنهم لم يفهموا هذه النظرية وأثاروا النمر.

كانت سرعة سلاح الفرسان سريعة جدًا لدرجة قد تجعل المرء يشعر باليأس.

كان السبب وراء رغبة أويانغ شو في اكتساح محافظة كون مينغ هو إعادة هيبة وقوة تحالف شان هاي.

بدأ الوضع في البرية يتغير ببطء. بدأ جيش التحالف بقيادة غونغ تشينغ شي ، بقوة وهيبة تحالف شان هاي ، في التحرك.

في البرية ، كان الدم والنار دائمًا أقوى الأسلحة.

المنطقة الغربية التي كانت لا تزال سلمية في الصباح قد انحرفت إلى الجحيم. تصاعد الدخان واندلعت ألسنة اللهب.

……

سواء كان ذلك تشون شين جون أو بياو لينغ هوان ، لم يحرزوا أي تقدم. لقد فقدوا بريقهم ولمعانهم من قبل. بسبب ذلك ، تصاعدت التعاسة لجيوش التحالف وبدأوا يتراجعون.

في اليوم الثاني ، أصبح لدى تلك المناطق التي نجت لحظة للتفكير في إقامة تحالفات.

 

لسوء الحظ كان قد فات الأوان.

خاصة عندما انتشرت أخبار مدينة شان هاي التي تجتاح محافظة شون تشو ؛ ارتعدت منطقة الصين بأكملها.

كانت سرعة سلاح الفرسان سريعة جدًا لدرجة قد تجعل المرء يشعر باليأس.

أضاءت السماء عبر الأفق واختفت باتجاه الغرب.

في يوم واحد فقط ، سقطت أربع مناطق.

في البرية ، يمكن للأقوياء فقط البقاء على قيد الحياة. كان الضعفاء مؤهلين فقط للعيش في المدن الإمبراطورية. في المعارك بين اللوردات ، كان هناك انتصار وهزيمة فقط ؛ لا يوجد حل وسط.

لم يتبقى سوى تسعة مناطق في محافظة كون مينغ.

بالنسبة لمحافظة كون مينغ ، كان هذا يومًا لا يُنسى.

كانت الجيوش الثلاثة على أبوابها بالفعل ، فكيف سيتمكن هؤلاء اللوردات من الحفاظ على الهدوء وقياس الإيجابيات والسلبيات؟

لقد صدمت قوة مدينة شان هاي العالم مرة أخرى.

كانوا يرغبون فقط في تلقي تعزيزات لمساعدتهم في هذا الموقف الصعب.

في اليوم الثاني ، أصبح لدى تلك المناطق التي نجت لحظة للتفكير في إقامة تحالفات.

لسوء الحظ ، كان لدى الكثير من الناس مثل هذه الأفكار.

هجوم ثلاثة جيوش بقيادة جنرالات أقوياء حيث كان لديهم مشاعر مكبوتة ورغبة في الانتقام.

من ننقذ؟ من لا ننقذ؟ 

في المراحل اللاحقة ، استسلمت بعض المناطق وفتحت أبوابها.

لم يتمكن اللوردات الذين اندفعوا للقاء بعضهم البعض من التوصل إلى إجماع مشترك في مثل هذا الوقت القصير. علاوة على ذلك ، لم يكن لمحافظة كون مينغ قائد مشهور وقوي ، مما تسبب في فوضى تامة في الاجتماع.

بالنسبة لتحالف شان هاي ، كانت هذه الجولة من التعزيزات بواسطة مدينة شان هاي ومدينة شون لونغ هي المرة الأولى التي يساعد فيها التحالف بعضهم البعض. كان هناك عدد قليل من عناصر التعاون التي لم يتم إتقانها بعد.

اصبحت القاعة صاخبة.

في اليوم الثاني ، أصبح لدى تلك المناطق التي نجت لحظة للتفكير في إقامة تحالفات.

بعد صباح كامل من المناقشات ، أصبحت جميع طبلات الأذن صماء بسبب الضوضاء. على الرغم من ذلك ، لم يمتلكوا أي خطة. في هذه الأثناء ، لم تتوقف الشفرات الحادة لمدينة التناغم لمدة ثانية واحدة.

 

كان سكان أراضيهم يصرخون تحت حوافر العدو الحديدية.

في النهاية ، لا يمكن لهذا التحالف إلا أن ينتهي بالتعاسة ، تاركًا كل شيء للقدر. لقد انتهى الأمل الوحيد للوردات في محافظة كون مينغ. كان مصيرهم وما سيحدث لهم متوقعًا إلى حد ما .

بعد الظهر ، فقد بعض اللوردات أخيرًا الأمل واستداروا وغادروا.

تم تعيين كاو كان كضابط لوجستي في الجيش ، وسيكون مسؤولاً عن رعاية نقل الحبوب ، والمسؤولين لتولي الأراضي المحتلة ، وما شابه ذلك.

في النهاية ، لا يمكن لهذا التحالف إلا أن ينتهي بالتعاسة ، تاركًا كل شيء للقدر. لقد انتهى الأمل الوحيد للوردات في محافظة كون مينغ. كان مصيرهم وما سيحدث لهم متوقعًا إلى حد ما .

رفعوا رماحهم وشفراتهم ، كما انتشر وهج بارد في البرية.

سار تقدم قوات مدينة التناغم بسلاسة غير عادية.

قد يتسبب هذا في خوف لوردات المحافظات الأربعة في منطقة يون نان.

رفعت الانتصارات المتتالية معنوياتهم ، وأزالوا الكآبة بسبب المعركة ضد جيش تاي بينغ. تم ضخ الجيش ومُلئ بنية القتل.

لم يتوقف الوضع في البرية عن التغير. في غضون يوم ، انقلبوا على رأسهم. عندما أشرقت الشمس في الأفق ، ظهرت الجيوش الثلاثة بالفعل على الحدود الغربية.

في المراحل اللاحقة ، استسلمت بعض المناطق وفتحت أبوابها.

اصبحت القاعة صاخبة.

قد يتسبب هذا في خوف لوردات المحافظات الأربعة في منطقة يون نان.

لكل من الجيوش اليمنى واليسرى ، رتبت مدينة التناغم موجها لتوجيههم في الاتجاه الصحيح.

“الذئاب هنا!”

كانوا يرغبون فقط في تلقي تعزيزات لمساعدتهم في هذا الموقف الصعب.

صرخت منطقة يون نان بأكملها.

في البرية الحالية ، كان الهدف الرئيسي هو القضاء على جيوش الانتفاضة الثلاثة.

لم يتمكن اللوردات من تأكيد ما إذا كانت هذه العملية تستهدف محافظة كون مينغ فقط أو منطقة يون نان بأكملها.

لم يتبقى سوى تسعة مناطق في محافظة كون مينغ.

بعد كل شيء ، من الأخبار في ساحة المعركة ، ظهرت قوات من مدينة شان هاي ومدينة شون لونغ. في المراحل اللاحقة ، من يستطيع أن يقول على وجه اليقين إن الأعضاء الآخرين لن يرسلوا المساعدة؟

في المراحل اللاحقة ، استسلمت بعض المناطق وفتحت أبوابها.

خاصة عندما انتشرت أخبار مدينة شان هاي التي تجتاح محافظة شون تشو ؛ ارتعدت منطقة الصين بأكملها.

في اليوم الثاني ، أصبح لدى تلك المناطق التي نجت لحظة للتفكير في إقامة تحالفات.

من بين جيوش الانتفاضة الأربعة ، يمكن القول أن تاي بينغ كانت في المرتبة الثانية. مثل هذا الوجود القوي سيكون في الواقع منفردًا من قبل مدينة شان هاي.

تردد صهيل الخيول ، كما اندفع الجنود.

لقد صدمت قوة مدينة شان هاي العالم مرة أخرى.

ومع ذلك ، في هذا الوقت ، بدأت مدينة التناغم فجأة حربًا بين المناطق.

بالمقارنة ، كان الوضع في منطقة تشونغ يوان مضحكًا.

المنطقة الغربية التي كانت لا تزال سلمية في الصباح قد انحرفت إلى الجحيم. تصاعد الدخان واندلعت ألسنة اللهب.

سواء كان ذلك تشون شين جون أو بياو لينغ هوان ، لم يحرزوا أي تقدم. لقد فقدوا بريقهم ولمعانهم من قبل. بسبب ذلك ، تصاعدت التعاسة لجيوش التحالف وبدأوا يتراجعون.

خاصة عندما انتشرت أخبار مدينة شان هاي التي تجتاح محافظة شون تشو ؛ ارتعدت منطقة الصين بأكملها.

شكل انتصار مدينة شان هاي ضغطًا كبيرًا على كلاهما .

لم يتمكن اللوردات الذين اندفعوا للقاء بعضهم البعض من التوصل إلى إجماع مشترك في مثل هذا الوقت القصير. علاوة على ذلك ، لم يكن لمحافظة كون مينغ قائد مشهور وقوي ، مما تسبب في فوضى تامة في الاجتماع.

بناءً على المعلومات من حراس الأفعى السوداء ، بدا أن تشون شين جون و بياو لينغ هوان قد وضعوا عدائهم وبدأوا في القتال معا. وصل جيش التحالف بقيادة دي تشين أيضًا إلى الحدود الشمالية.

تألفت الجيوش الثلاثة بشكل أساسي من سلاح الفرسان. مع اندفاعهم إلى الأمام ، تسببت حوافر الخيول الهادرة في ارتعاش البرية بأكملها.

يمكن للمرء أن يقول إن ما إذا كان بإمكانهم إسقاط نظام تشانغ تشو أم لا ، فقد كان اختبارًا كبيرًا لتحالف يان هوانغ.

قد يتسبب هذا في خوف لوردات المحافظات الأربعة في منطقة يون نان.

بدأ الوضع في البرية يتغير ببطء. بدأ جيش التحالف بقيادة غونغ تشينغ شي ، بقوة وهيبة تحالف شان هاي ، في التحرك.

فقط في فترة ما بعد الظهر أطلقت محافظة كون مينغ بأكملها مثل هذه الصيحات المرعبة.

هذا هو السبب الذي يجعل لوردات منطقة يون نان يشعرون بالرعب الشديد. على الفور ، ارتفعت الأصوات المطالبة بإقامة دولة المدينة لـ يون نان.

 

علاوة على ذلك ، فقد قرروا بالفعل ترك محافظة كون مينغ لمصيرهم.

في يوم واحد فقط ، سقطت أربع مناطق.

 

لم يعرف أي منهم ما حدث بالضبط.

 

 

 

بعد الظهر ، فقد بعض اللوردات أخيرًا الأمل واستداروا وغادروا.

 

يمكن للمرء أن يقول إن ما إذا كان بإمكانهم إسقاط نظام تشانغ تشو أم لا ، فقد كان اختبارًا كبيرًا لتحالف يان هوانغ.

 

في البرية ، يمكن للأقوياء فقط البقاء على قيد الحياة. كان الضعفاء مؤهلين فقط للعيش في المدن الإمبراطورية. في المعارك بين اللوردات ، كان هناك انتصار وهزيمة فقط ؛ لا يوجد حل وسط.

 

بعد تدمير قوات العدو ، لم يتوقف الجيش واخترق عميقا بشكل مباشر. كانوا مثل مجموعة من الذئاب التي استيقظت من سبات الشتاء ، تطارد الفريسة الأسرع والأكثر طراوة.

 

سار تقدم قوات مدينة التناغم بسلاسة غير عادية.

 

كان دور الجيوش الثلاثة فريدًا: هجوم ، هجوم ، هجوم . كان هدفهم الوحيد هو مهاجمة المدن واحتلالها.

الترجمة: Hunter 

يمكن للمرء أن يقول إن ما إذا كان بإمكانهم إسقاط نظام تشانغ تشو أم لا ، فقد كان اختبارًا كبيرًا لتحالف يان هوانغ.

شكل انتصار مدينة شان هاي ضغطًا كبيرًا على كلاهما .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط