الحجر الفولاذي
الفصل 537: الحجر الفولاذي
“جئت؟ اجلس!”
……
“لورد ، في هذا الأمر ، عليك أن تكون حازمًا.”
برؤية كاي يون زي نان يتردد بعض الشيء ، ذكره تشانغ ليانغ على الفور ، بموقف حازم مثل الحديد.
بعد المناقشة ، استدار كاي يون زي نان وغادر.
عرف تشانغ ليانغ أنه إذا لم يتمكنوا من إكمال المعقلين في فترة زمنية قصيرة ، فإن المكافآت التي حصلوا عليها من المعركة لن تدوم طويلاً.
بعد ظهر ذلك اليوم ، اندفع جميع المحاربين البربرين إلى المقبرة لدفن رفاقهم القتلى.
“أفهم.”
“في النهاية ، هل كانت الخطة صغيرة جدًا؟”
أومأ كاي يون زي نان برأسه وابتسم ، “لا تقلق ، زي فانغ. سأفكر في طريقة لإقناعهم “. ومع ذلك ، كانت ابتسامته قسرية قليلاً.
كان لأويانغ شو بطبيعة الحال إيمان كبير بهان شين. حتى لي مو سيواجه الكثير من المشاكل على يد هان شين.
” في الواقع بالنسبة لك ، قد يكون هذا شيئًا جيدًا.” تابع تشانغ ليانغ: “طالما نجحت في هذا ، فلن يكون لك رأي في مدينة وان نان فحسب ، بل في كلتا المنطقتين. سيساعدك هذا بالتأكيد في الأمور المستقبلية “.
“نظرًا لأن هذا هو الحال ، أقترح أن نبني حجرًا فولاذيًا أمام الممر لتذكير جميع الجنود الموجودين هنا بألا ينسوا الإذلال الذي حدث في هذا اليوم.”
عندما سمع كاي يون زي نان ذلك ، أضاءت عيناه ، وقال بحماس ، “منذ أن صغتها على هذا النحو ، حتى لو فقدت وجهي بالكامل ، سأقوم بتسوية هذا الأمر.”
في النهاية ، أي شخص لديه إمكانات كبيرة سيكون لديه بالتأكيد طموح كبير أيضًا.
بعد المناقشة ، استدار كاي يون زي نان وغادر.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلماذا يمكن للمرء أن يقول أن تشانغ ليانغ كان القديس الإستراتيجي. يمكنه تحديد ضعف لورده بدقة ليخرج بوجهة نظر مختلفة لإقناعه.
نظر اللورد والخادم إلى بعضهما البعض وضحكا.
بالمقارنة ، مع فان زينغ الذي ولد في نفس الجيل ، كانوا في عالمين مختلفين.
في حوالي الساعة 3 مساءً ، وصلت أخيرًا الشعبتان البربرية المستقلة إلى ممر جوي بينغ.
بعد المناقشة ، استدار كاي يون زي نان وغادر.
إذا جعله أويانغ شو يعمل في مدينة شان هاي ، سيكون غير سعيد بذلك.
نظر تشانغ ليانغ إلى المنظر الخلفي الباهت لـ كاي يون زي نان ، حيث ظهر القلق في عينيه.
عندما رأى بي جو الموقف ، ظهر وميض من القلق في عينيه.
“في النهاية ، هل كانت الخطة صغيرة جدًا؟”
عندما سمع أويانغ شو هذه الكلمات ، أطلق ابتسامة محرجة ، “في اليومين الماضيين ، كنت أفكر في مشكلة ما. ليست الأمور كما يعتقدها الآخرون “.
داخل القاعة ، تنهد الصعداء.
كان مزاج أويانغ شو سيئًا ولكن هذا لا يعني أن حواسه لم تكن حادة. أخيراً ، لاحظ أن هذا الوزير لم يتصرف بشكل صحيح. بعبارة أخرى ، كان يتصرف بغرابة حقًا .
……
كان هذا هو الأمر الذي احتاج بي جو التدخل فيه.
بعد ظهر ذلك اليوم ، حققت مناقشات جيش التحالف النجاح.
برؤية كاي يون زي نان يتردد بعض الشيء ، ذكره تشانغ ليانغ على الفور ، بموقف حازم مثل الحديد.
من يدري كيف أنجز كاي يون زي نان ذلك ، لكن في النهاية ، قبلوا خطة تشانغ ليانغ وتخلوا عن تقسيم غنائم الحرب.
“لورد….” تحدث بي جو ثم توقف.
الذهب الذي حصلوا عليه هذه المرة ، بصرف النظر عن استخدامه في تعويضات الضحايا ، أنفقوا الباقي على بناء المعقلين لضمان سلامة محافظة جويلين.
بالنسبة لبي جو ، جعله سقوط محافظة جويلين يشعر بالخجل ، وكان ذلك وصمة عار في حياته.
بصرف النظر عن ذلك ، فيما يتعلق بعدد القوات ، توصل اللوردات المختلفون إلى توافق في الآراء.
لحسن الحظ ، تم تنفيذ خطة تشانغ ليانغ بشكل أساسي.
ستحتفظ محافظة جويلين بـ 150 ألف جندي جاهز ، من بينهم 100 ألف من مدينة وان نان و50 ألف من منطقة تشوان بي. سيظل القائد العام للقوات هو لي مو.
“في النهاية ، هل كانت الخطة صغيرة جدًا؟”
سيؤسس هذا الجيش خط دفاع غير قابل للكسر مع المعقلين كنواة له.
كما أثر هذا المشهد على الحالة المزاجية للجنود الموجودين في الممر. تم تغليف الممر بأكمله بجو مهيب ، كان من الصعب الخروج منه.
أما بالنسبة للنقص في عدد القوات ، فسيأتي جزء من القوات المستسلمة من جيش تاي بينغ ، بينما ستساهم المناطق المختلفة بالباقي.
“سينجح ذلك.” أومأ بي جو برأسه.
للتوصل إلى اتفاق ، لم يكن أمام كاي يون زي نان أي خيار سوى إفساح المجال أمام تعيين المسؤولين في محافظة جويلين. بصفته الشخص الذي بدأ هذه الحرب ، في النهاية ، كانت سيطرته على محافظة جويلين ضئيلة.
كما قال ذلك ، بدأ أويانغ شو في أن يصبح عاطفيًا قليلا.
على العكس من ذلك ، كان جو هين شياو ، الذي ساهم بالجنرال لي مو ، يتمتع بأكبر قوة في محافظة جويلين. حتى اختيار الحاكم سيكون من اقتراحه.
“في فترة قصيرة من الزمن ، لا أعتقد أنه سيكون لدينا القدرة على استعادة محافظة جويلين.” في عيون أويانغ شو ، ساد الحزن ، “وهذا هو السبب وراء ضرورة إسكان القوات في الشمال. فيلق الفهد ، الذي كان من المقرر أصلاً أن يتمركز في محافظة جويلين ، سيتم الآن إيواؤه مؤقتًا هنا “.
على الرغم من أن اللوردات المختلفين لم يحاولوا بوحشية تقسيم المحافظة ، إلا أنهم ما زالوا لم يتخلوا عن زيادة نفوذهم في المنطقة. لم يكن التعاون والصراعات في الداخل شيئًا يمكن وصفه في فترة قصيرة.
في اليوم التالي ، وصلت قوات هان شين بسلاسة إلى ممر جوي بينغ.
لحسن الحظ ، تم تنفيذ خطة تشانغ ليانغ بشكل أساسي.
قال بي جو: “إذن ، سأكون جريئًا”.
العام الثاني ، الشهر 11 ، اليوم 24 ، ممر جوي بينغ.
أي إجراء من قبل أويانغ شو سيفهمه رجاله بشكل مفرط مما يسبب الفوضى والقلق.
في حوالي الساعة 3 مساءً ، وصلت أخيرًا الشعبتان البربرية المستقلة إلى ممر جوي بينغ.
نظر اللورد والخادم إلى بعضهما البعض وضحكا.
لسوء الحظ ، انتهت بالفعل الحرب الضخمة عند الممر.
داخل القاعة ، تنهد الصعداء.
لم يرى جنود البرابرة إلا ممرًا مدمرًا بشدة. في الغابات العميقة خارج الممر ، تواجد الآلاف من القبور الجديدة ، مما خلق مشهدًا لافتًا للنظر حقًا تحت ضوء الشمس.
وضع المخطط وضحك ، “ما الكلمات التي تريد أن تقولها ، فقط قلها.”
بعد ظهر ذلك اليوم ، اندفع جميع المحاربين البربرين إلى المقبرة لدفن رفاقهم القتلى.
“بناء معقل!” قال أويانغ شو ، “باستخدام ممر جوي بينغ كقاعدة ، سنقوم بتوسيعه ليصبح معقلًا مشابهًا لمعقل مولان.”
تحت غروب الشمس ، بدا هذا المشهد مؤلمًا جدًا وعاطفيًا.
“لورد ، في هذا الأمر ، عليك أن تكون حازمًا.”
وقف أويانغ شو على سور المدينة ، ينظر إلى المسافة طوال فترة بعد الظهر ، ولم يتحرك على الإطلاق.
عندما سمع كاي يون زي نان ذلك ، أضاءت عيناه ، وقال بحماس ، “منذ أن صغتها على هذا النحو ، حتى لو فقدت وجهي بالكامل ، سأقوم بتسوية هذا الأمر.”
شعر الجنود أنه منذ يوم أمس عندما اكتشف اللورد أن 5 آلاف جندي بربري في ممر شوان وو قد ماتوا جميعًا ، فقد أصبح هادئًا حقًا . غالبًا ما سينظر بعيدًا ، ولن يعرف أحد ما الذي كان يفكر فيه.
“في النهاية ، هل كانت الخطة صغيرة جدًا؟”
كما أثر هذا المشهد على الحالة المزاجية للجنود الموجودين في الممر. تم تغليف الممر بأكمله بجو مهيب ، كان من الصعب الخروج منه.
عندما سمع بي جو هذه الكلمات ، استدار وابتسم ، “لكي يفكر اللورد بهذه الطريقة ، ليس لدي أي قلق.”
حتى الجنود الذين عملوا بشكل جيد وقدموا مساهمات لم يقتربوا من اللورد كالمعتاد ليحصلوا على مكافآتهم.
ستحتفظ محافظة جويلين بـ 150 ألف جندي جاهز ، من بينهم 100 ألف من مدينة وان نان و50 ألف من منطقة تشوان بي. سيظل القائد العام للقوات هو لي مو.
عندما رأى بي جو الموقف ، ظهر وميض من القلق في عينيه.
بناءً على خطة أويانغ شو السابقة ، سيذهب بي جو الى محافظة جويلين. كان السقوط المفاجئ لمحافظة جويلين يعني أنه فقد وظيفته ، مما جعل وضعه محرجًا للغاية.
من الناحية المنطقية ، كقائد وكلورد ، لا ينبغي للمرء أن يكشف مشاعره الشخصية ، وخاصة الجانب الأضعف لمن هم تحتهم. مثل هذا العمل سيكون بمثابة ضربة كبيرة لقدرة اللورد ومكانته.
قاد أويانغ شو الجيش البربري للعودة إلى مدينة تيان جينغ.
أي إجراء من قبل أويانغ شو سيفهمه رجاله بشكل مفرط مما يسبب الفوضى والقلق.
نظر بي جو إلى السماء السوداء ، ثم تجهز ليغادر.
كان هذا هو الأمر الذي احتاج بي جو التدخل فيه.
“لورد ، في هذا الأمر ، عليك أن تكون حازمًا.”
تحت الأضواء الخافتة ، لم يكن هناك شيء غريب أو غير عادي في تعبير أويانغ شو. كان في يده مخططًا ، مخطط بناء ممر جوي بينغ.
أي إجراء من قبل أويانغ شو سيفهمه رجاله بشكل مفرط مما يسبب الفوضى والقلق.
“الوزير بي جو يحيي اللور!”
نظر تشانغ ليانغ إلى المنظر الخلفي الباهت لـ كاي يون زي نان ، حيث ظهر القلق في عينيه.
عند رؤية ذلك ، انحنى بي جو قليلاً.
أما بالنسبة للنقص في عدد القوات ، فسيأتي جزء من القوات المستسلمة من جيش تاي بينغ ، بينما ستساهم المناطق المختلفة بالباقي.
“جئت؟ اجلس!”
قاد أويانغ شو الجيش البربري للعودة إلى مدينة تيان جينغ.
رفع أويانغ شو رأسه بشكل عرضي. بدا صوته قديمًا وغير مهتم ، ويفتقر إلى هالته المعتادة.
“في فترة قصيرة من الزمن ، لا أعتقد أنه سيكون لدينا القدرة على استعادة محافظة جويلين.” في عيون أويانغ شو ، ساد الحزن ، “وهذا هو السبب وراء ضرورة إسكان القوات في الشمال. فيلق الفهد ، الذي كان من المقرر أصلاً أن يتمركز في محافظة جويلين ، سيتم الآن إيواؤه مؤقتًا هنا “.
“لورد….” تحدث بي جو ثم توقف.
حتى الجنود الذين عملوا بشكل جيد وقدموا مساهمات لم يقتربوا من اللورد كالمعتاد ليحصلوا على مكافآتهم.
كان مزاج أويانغ شو سيئًا ولكن هذا لا يعني أن حواسه لم تكن حادة. أخيراً ، لاحظ أن هذا الوزير لم يتصرف بشكل صحيح. بعبارة أخرى ، كان يتصرف بغرابة حقًا .
تحت الأضواء الخافتة ، لم يكن هناك شيء غريب أو غير عادي في تعبير أويانغ شو. كان في يده مخططًا ، مخطط بناء ممر جوي بينغ.
وضع المخطط وضحك ، “ما الكلمات التي تريد أن تقولها ، فقط قلها.”
اجتمعت الجيوش الثلاثة أخيرًا في ممر جوي بينغ.
قال بي جو: “إذن ، سأكون جريئًا”.
في اليوم التالي ، وصلت قوات هان شين بسلاسة إلى ممر جوي بينغ.
“لا بأس.” أومأ أويانغ شو برأسه.
عندما رأى بي جو الموقف ، ظهر وميض من القلق في عينيه.
لقد ذهب الأموات بالفعل. أنت بحاجة إلى إلقاء العبء والتطلع إلى المستقبل. انهض بنفسك. يجب ألا تجعلك الخسارة تفقد روحك إلى هذا الحد “.
بعد ظهر ذلك اليوم ، حققت مناقشات جيش التحالف النجاح.
كانت كلمات بي جو مباشرة حقًا ، لدرجة أنها جعلت أويانغ شو يشعر بالخجل قليلاً.
حتى الجنود الذين عملوا بشكل جيد وقدموا مساهمات لم يقتربوا من اللورد كالمعتاد ليحصلوا على مكافآتهم.
عندما سمع أويانغ شو هذه الكلمات ، أطلق ابتسامة محرجة ، “في اليومين الماضيين ، كنت أفكر في مشكلة ما. ليست الأمور كما يعتقدها الآخرون “.
نظر بي جو إلى السماء السوداء ، ثم تجهز ليغادر.
“لورد ، من فضلك فلتوضح!” أومأ بي جو.
“في النهاية ، هل كانت الخطة صغيرة جدًا؟”
“انظر إلى هذا!” اخذ أويانغ شو المخطط مرة أخرى ، “خلال هذين اليومين ، كنت أفكر. لقد حدث بالفعل سقوط محافظة جويلين ، فكيف يمكننا تعويض ذلك؟ “
في حوالي الساعة 3 مساءً ، وصلت أخيرًا الشعبتان البربرية المستقلة إلى ممر جوي بينغ.
“لورد ، ما تقوله هو؟”
“سأغادر الآن!”
في عيون بي جو ، بدأ ضوء في السطوع.
“سينجح ذلك.” أومأ بي جو برأسه.
“بناء معقل!” قال أويانغ شو ، “باستخدام ممر جوي بينغ كقاعدة ، سنقوم بتوسيعه ليصبح معقلًا مشابهًا لمعقل مولان.”
كانت أفكار أويانغ شو مماثلة تمامًا لأفكار تشانغ ليانغ.
عندما رأى بي جو الموقف ، ظهر وميض من القلق في عينيه.
“نحن غير قادرين على التأكد مما إذا كان العدو لديه الطموحات لدخول محافظة شون تشو. بغض النظر عما قد نعتقده ، فإن ممر جوي بينغ هو حاجزنا الوحيد نحو الشمال. هذا الحاجز تم استبداله بدماء عشرات الآلاف من الجنود ، لذلك لا يمكننا تحمل خسارته “.
كما أثر هذا المشهد على الحالة المزاجية للجنود الموجودين في الممر. تم تغليف الممر بأكمله بجو مهيب ، كان من الصعب الخروج منه.
كما قال ذلك ، بدأ أويانغ شو في أن يصبح عاطفيًا قليلا.
بالمقارنة ، مع فان زينغ الذي ولد في نفس الجيل ، كانوا في عالمين مختلفين.
“في فترة قصيرة من الزمن ، لا أعتقد أنه سيكون لدينا القدرة على استعادة محافظة جويلين.” في عيون أويانغ شو ، ساد الحزن ، “وهذا هو السبب وراء ضرورة إسكان القوات في الشمال. فيلق الفهد ، الذي كان من المقرر أصلاً أن يتمركز في محافظة جويلين ، سيتم الآن إيواؤه مؤقتًا هنا “.
أما بالنسبة للنقص في عدد القوات ، فسيأتي جزء من القوات المستسلمة من جيش تاي بينغ ، بينما ستساهم المناطق المختلفة بالباقي.
“سينجح ذلك.” أومأ بي جو برأسه.
عندما رأى بي جو الموقف ، ظهر وميض من القلق في عينيه.
“هذا المعقل ، أود أن تكون مسؤولاً عنه ، هل أنت راغب؟” سأل اويانغ شو.
“في فترة قصيرة من الزمن ، لا أعتقد أنه سيكون لدينا القدرة على استعادة محافظة جويلين.” في عيون أويانغ شو ، ساد الحزن ، “وهذا هو السبب وراء ضرورة إسكان القوات في الشمال. فيلق الفهد ، الذي كان من المقرر أصلاً أن يتمركز في محافظة جويلين ، سيتم الآن إيواؤه مؤقتًا هنا “.
“هذا بالضبط ما أردته.” أومأ بي جو.
في عيون بي جو ، بدأ ضوء في السطوع.
بناءً على خطة أويانغ شو السابقة ، سيذهب بي جو الى محافظة جويلين. كان السقوط المفاجئ لمحافظة جويلين يعني أنه فقد وظيفته ، مما جعل وضعه محرجًا للغاية.
تحت الأضواء الخافتة ، لم يكن هناك شيء غريب أو غير عادي في تعبير أويانغ شو. كان في يده مخططًا ، مخطط بناء ممر جوي بينغ.
بالنسبة لبي جو ، جعله سقوط محافظة جويلين يشعر بالخجل ، وكان ذلك وصمة عار في حياته.
كان هذا هو الأمر الذي احتاج بي جو التدخل فيه.
بالتالي ، أراد بي جو أن يمسح هذه البقعة بنفسه. سيكون تولي مسؤولية بناء المعقل خطوته الأولى لتخليص نفسه.
بالتالي ، أراد بي جو أن يمسح هذه البقعة بنفسه. سيكون تولي مسؤولية بناء المعقل خطوته الأولى لتخليص نفسه.
إذا جعله أويانغ شو يعمل في مدينة شان هاي ، سيكون غير سعيد بذلك.
بناءً على خطة أويانغ شو السابقة ، سيذهب بي جو الى محافظة جويلين. كان السقوط المفاجئ لمحافظة جويلين يعني أنه فقد وظيفته ، مما جعل وضعه محرجًا للغاية.
كان على المرء أن يقول إن عيون أويانغ شو كانت حادة حقًا ، وغالبًا ما يجد الشخص المناسب للوظيفة.
“المعقل الجديد ، هل سيطلق عليه معقل جوي بينغ؟” سأل بي جو.
بعد المناقشة ، استدار كاي يون زي نان وغادر.
“لا.” هز أويانغ شو رأسه ، حيث ظهر وهج بارد في عينيه “في محافظة جويلين ، في ممر جوي بينغ ، واجهت مدينة شان هاي فشلًا غير مسبوقا. تم تلوين مجد علم التنين الذهبي لأول مرة. يا له من إذلال ، كيف سأنساه في يوم؟ بالتالي ، دعنا نطلق على المعقل الجديد معقل الزهرة الذابلة لتذكر هذا الاذلال الضخم. بالانتقام ، سنستعيد مجد هذه الزهرة الذابلة! “
بصرف النظر عن ذلك ، فيما يتعلق بعدد القوات ، توصل اللوردات المختلفون إلى توافق في الآراء.
“معقل الزهرة الذابلة.”
كما أثر هذا المشهد على الحالة المزاجية للجنود الموجودين في الممر. تم تغليف الممر بأكمله بجو مهيب ، كان من الصعب الخروج منه.
عندما قال بي جو هذه الكلمات ، أثر المعنى العميق والثقيل وراءها على قلبه.
لقد ذهب الأموات بالفعل. أنت بحاجة إلى إلقاء العبء والتطلع إلى المستقبل. انهض بنفسك. يجب ألا تجعلك الخسارة تفقد روحك إلى هذا الحد “.
“نظرًا لأن هذا هو الحال ، أقترح أن نبني حجرًا فولاذيًا أمام الممر لتذكير جميع الجنود الموجودين هنا بألا ينسوا الإذلال الذي حدث في هذا اليوم.”
……
كان الليل مظلما وتوصل الاثنان إلى توافق مرة أخرى.
لسوء الحظ ، انتهت بالفعل الحرب الضخمة عند الممر.
“سأغادر الآن!”
نظر بي جو إلى السماء السوداء ، ثم تجهز ليغادر.
“المعقل الجديد ، هل سيطلق عليه معقل جوي بينغ؟” سأل بي جو.
“بي جو.” بمجرد خروج بي جو من البوابة ، تحدث أويانغ شو ، “تذكيرك اليوم هو شيء سأتذكره بعمق في قلبي.”
سيؤسس هذا الجيش خط دفاع غير قابل للكسر مع المعقلين كنواة له.
عندما سمع بي جو هذه الكلمات ، استدار وابتسم ، “لكي يفكر اللورد بهذه الطريقة ، ليس لدي أي قلق.”
“الوزير بي جو يحيي اللور!”
نظر اللورد والخادم إلى بعضهما البعض وضحكا.
“نحن غير قادرين على التأكد مما إذا كان العدو لديه الطموحات لدخول محافظة شون تشو. بغض النظر عما قد نعتقده ، فإن ممر جوي بينغ هو حاجزنا الوحيد نحو الشمال. هذا الحاجز تم استبداله بدماء عشرات الآلاف من الجنود ، لذلك لا يمكننا تحمل خسارته “.
….
في النهاية ، أي شخص لديه إمكانات كبيرة سيكون لديه بالتأكيد طموح كبير أيضًا.
في اليوم التالي ، وصلت قوات هان شين بسلاسة إلى ممر جوي بينغ.
اجتمعت الجيوش الثلاثة أخيرًا في ممر جوي بينغ.
في النهاية ، أي شخص لديه إمكانات كبيرة سيكون لديه بالتأكيد طموح كبير أيضًا.
كان لأويانغ شو بطبيعة الحال إيمان كبير بهان شين. حتى لي مو سيواجه الكثير من المشاكل على يد هان شين.
“بناء معقل!” قال أويانغ شو ، “باستخدام ممر جوي بينغ كقاعدة ، سنقوم بتوسيعه ليصبح معقلًا مشابهًا لمعقل مولان.”
كما أشار وصول هان شين إلى أن الوقت قد حان لمغادرة أويانغ شو.
بالتالي ، أراد بي جو أن يمسح هذه البقعة بنفسه. سيكون تولي مسؤولية بناء المعقل خطوته الأولى لتخليص نفسه.
في الأصل ، كان من المفترض أن يصل أويانغ شو إلى مدينة تيان جينغ منذ فترة طويلة. ومع ذلك ، فإن هذا التغيير المفاجئ قد أخره لعدة أيام. من يدري ما ردة الفعل المتسلسلة التي ستحدث في مدينة تيان جينغ.
في فترة زمنية قصيرة ، سيكون من المستحيل استعادة محافظة جويلين. لم يكن بإمكان أويانغ شو سوى تحمل الألم والتعامل مع الأشياء الموجودة في متناول اليد. في نفس اليوم ، أمضى أويانغ شو اليوم بأكمله في مناقشة الأمور مع هان شين و بي جو.
العام الثاني ، الشهر 11 ، اليوم 26.
عندما سمع أويانغ شو هذه الكلمات ، أطلق ابتسامة محرجة ، “في اليومين الماضيين ، كنت أفكر في مشكلة ما. ليست الأمور كما يعتقدها الآخرون “.
قاد أويانغ شو الجيش البربري للعودة إلى مدينة تيان جينغ.
……
عندما سمع كاي يون زي نان ذلك ، أضاءت عيناه ، وقال بحماس ، “منذ أن صغتها على هذا النحو ، حتى لو فقدت وجهي بالكامل ، سأقوم بتسوية هذا الأمر.”
على العكس من ذلك ، كان جو هين شياو ، الذي ساهم بالجنرال لي مو ، يتمتع بأكبر قوة في محافظة جويلين. حتى اختيار الحاكم سيكون من اقتراحه.
بالنسبة لبي جو ، جعله سقوط محافظة جويلين يشعر بالخجل ، وكان ذلك وصمة عار في حياته.
….
“المعقل الجديد ، هل سيطلق عليه معقل جوي بينغ؟” سأل بي جو.
بالتالي ، أراد بي جو أن يمسح هذه البقعة بنفسه. سيكون تولي مسؤولية بناء المعقل خطوته الأولى لتخليص نفسه.
بناءً على خطة أويانغ شو السابقة ، سيذهب بي جو الى محافظة جويلين. كان السقوط المفاجئ لمحافظة جويلين يعني أنه فقد وظيفته ، مما جعل وضعه محرجًا للغاية.
الترجمة: Hunter
“لورد….” تحدث بي جو ثم توقف.
عند رؤية ذلك ، انحنى بي جو قليلاً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
