Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 540

إعادة تنظيم جيش تاي بينغ

إعادة تنظيم جيش تاي بينغ

الفصل 540: إعادة تنظيم جيش تاي بينغ

بالطبع ، النقطتان السابقتان قد استهدفتا فقط الجنرالات الذين طاردوا الألقاب والمجد.

الشهر 12 ، اليوم 11 ، بعد ظهر اليوم ، سكن لين فينغ يانغ.

لسوء الحظ ، مهما كان الثعلب ماكرًا ، فلن يتمكن من الهروب من مطاردة البشر.

جمع أويانغ شو الجنرالات الرئيسيين في جيش تاي بينغ لمناقشة إعادة التنظيم العسكري.

بطبيعة الحال ، اختار أويانغ شو إزعاج الجنرالات الآخرين وإغضابهم. علاوة على ذلك ، أراد أن يوضح لهم من هو الحاكم الحقيقي لمدينة تيان جينغ.

قبل بدء الاجتماع ، كان جو القاعة بأكملها مهيبًا بشكل لا يصدق.

……

أولاً ، لم يمضي وقت طويل بعد أن أرسل اللورد مرسومه الإمبراطوري الأول ولكن جاء مرسوم إمبراطوري ثانٍ.

مقارنة بالاجتماع في اليوم الأول ، أصبح أويانغ شو الحالي فجأة مهيبًا وجادًا للغاية. أضاف درع مينغ غوانغ وسيف تشي شياو هالة قاتلة حوله.

نص المرسوم على أنه اعتبارًا من الغد فصاعدًا ، ستكون مدينة تيان جينغ تحت مسؤولية شعبة الحرس وشعبتي البرابرة. سيظل 100 ألف جندي من تاي بينغ في الجيش ، لكن لم يُسمح لهم بالخروج دون سبب مناسب.

عُرف الاخير باسم يانغ بو تشينغ ؛ لم يكن لديه الكثير من السلطة. إذا كان يعرف مكانه ، فإن أويانغ شو لا يمانع في جعله جنرالًا في شعبة حماية المدينة المحلية.

ثانيًا ، تم هدم المبنى الرمزي لمدينة تيان جينغ ، قصر الملك ، بلا رحمة. سواء كان الجنرالات الذين كانوا مقربين من يانغ شيو تشينغ أو أولئك الذين كانوا ضده ، فقد شعروا جميعًا بعدم الارتياح حيال الأمر.

مقارنة بالاجتماع في اليوم الأول ، أصبح أويانغ شو الحالي فجأة مهيبًا وجادًا للغاية. أضاف درع مينغ غوانغ وسيف تشي شياو هالة قاتلة حوله.

في الساعة 3 مساءً ، تجمع الجنرالات بالفعل. بعد أن انتظروا لمدة ساعة ، وصل أويانغ شو أخيرًا. خلفه ، تبعه لين يي وشي هو.

افتقرت هالة القتل الحالية إلى الدماء ، لكنها كانت أكثر قوة وأكثر نقاءً.

بصرف النظر عن ذلك ، كان هناك شخص آخر ؛ كان يانغ شيو تشينغ.

على سبيل المثال ، الجنرالات مثل هان شين ودي تشينغ ، حتى لو لم يتم منحهم مناصب بارزة ، فلن يهتموا. لن يكونوا مستائين من ذلك ، لأنهم كانوا يؤمنون بقدراتهم الخاصة.

قبل لقاء مختلف الجنرالات ، طلب أويانغ شو مقابلة يانغ شيو تشينغ بمفرده وأجرى معه محادثة قد استمرت ساعة. بعد ذلك الاجتماع ، خرج أويانغ شو أخيرًا للقاء الجنرالات الآخرين.

استهدفت كلمات كينغ تيانغ يانغ بشكل مباشر أهم مشكلتين في إعادة التنظيم العسكري.

بطبيعة الحال ، اختار أويانغ شو إزعاج الجنرالات الآخرين وإغضابهم. علاوة على ذلك ، أراد أن يوضح لهم من هو الحاكم الحقيقي لمدينة تيان جينغ.

حتى كينغ تيانغ يانغ لم يستطع الرد على ذلك. بعد كل شيء ، على الرغم من أنه يقود حاليًا 50 ألف جندي ، إلا أن أويانغ شو لم يستطع بطبيعة الحال منحه منصب قائد الفيلق.

مقارنة بالاجتماع في اليوم الأول ، أصبح أويانغ شو الحالي فجأة مهيبًا وجادًا للغاية. أضاف درع مينغ غوانغ وسيف تشي شياو هالة قاتلة حوله.

لسوء الحظ ، مهما كان الثعلب ماكرًا ، فلن يتمكن من الهروب من مطاردة البشر.

خلال المعركة في ممر جوي بينغ ، واجه أويانغ شو اختراق محظوظ ، وارتفعت تقنية سيف القتل إلى مرحلة الأداء بسهولة. لقد فهم أيضًا نية سيف القتل والحركة السادسة ، قتل كل الحياة.

لعب هو يي هوانغ دورًا كبيرًا في تولي يانغ شيو تشينغ السلس للجيش.

بذلك ، اندمجت هالة القتل التي جمعها في حياته الأخيرة مع هالة القتل لهذه الحياة.

كان أويانغ شو بحاجة إلى حبس تشي زين جي. أولاً ، كان تشي زين جي قريبًا من شي دا كاي ، لذلك ، كان يتمتع بمكانة عالية في الجيش الغربي. ثانيًا ، بالنظر إلى أنه ستكون لديه فرصة لتجنيد شي دا كاي ، عرف أويانغ شو بطبيعة الحال أنه يجب عليه منح هذا الشخص الفرص.

افتقرت هالة القتل الحالية إلى الدماء ، لكنها كانت أكثر قوة وأكثر نقاءً.

 

الأهم من ذلك ، أن أويانغ شو كان بإمكانه التحكم بحرية في هالة القتل هذه.

بالطبع ، النقطتان السابقتان قد استهدفتا فقط الجنرالات الذين طاردوا الألقاب والمجد.

في الوقت الحالي ، شعر جنرالات جيش تاي بينغ الستة في القاعة بقوة قمعية. فجأة ، اندلعوا في عرق بارد وشعروا بالصدمة.

بالتالي ، وافق العديد من الجنرالات على كلمات كينغ تيانغ يانغ. حتى هو يي هوانغ و تشين ري جانغ ، الذين عبروا عن ولائهم ، نظروا إلى أويانغ شو بقلق.

في تلك اللحظة القصيرة فقط ، غيّر أويانغ شو هالته تمامًا ، وأصبحت الصورة اللطيفة التي بعثها قاسية مثل الفولاذ.

ثانيًا ، تم هدم المبنى الرمزي لمدينة تيان جينغ ، قصر الملك ، بلا رحمة. سواء كان الجنرالات الذين كانوا مقربين من يانغ شيو تشينغ أو أولئك الذين كانوا ضده ، فقد شعروا جميعًا بعدم الارتياح حيال الأمر.

“أيها التابعين”. نظر أويانغ شو حوله وتحدث ، “أنتم جميعًا قادة. بطبيعة الحال ، أنتم تعرفون أهمية اتباع الأوامر. نظرًا لأنكم جميعًا تحت سيطرة مدينة شان هاي ، فمن الطبيعي أن تتبع قواتكم خطط إعادة التنظيم الخاصة بنا ، ماذا تعتقدون جميعا؟”

كان كينغ تيانغ يانغ حقًا ثعلبًا قديمًا.

في اللحظة التي ترددت فيها كلماته ، صمتت القاعة تمامًا.

كان كينغ تيانغ يانغ حقًا ثعلبًا قديمًا.

نظر الجنرالات المتنوعون إلى بعضهم البعض ، ولم يعرفوا ماذا سيقولون. في اللحظة التي استسلموا فيها ، كانوا يتوقعون إعادة تنظيم في المستقبل. ومع ذلك ، لم يتوقعوا أن يأتي ذلك اليوم بسرعة وفجأة.

في الساعة 3 مساءً ، تجمع الجنرالات بالفعل. بعد أن انتظروا لمدة ساعة ، وصل أويانغ شو أخيرًا. خلفه ، تبعه لين يي وشي هو.

ومع ذلك ، لم يتمكنوا من رفضه أو معارضته.

إذا تمادى أويانغ شو بشدة ، فقد يثور الجنود.

بعد كل شيء ، كان إعادة تنظيم الجيش المستسلم أمرًا متوقعًا.

عندما سمع الجنرالات هذا التفسير ، تنهدوا جميعًا بالارتياح ، وخففت تعابيرهم.

بصرف النظر عن يانغ شيو تشينغ ، من بين ستة منهم ، كان اثنان من رجال شي دا كاي. كان اثنان من القادة الرئيسيين ونائب القائد لـ 50 ألف جندي يتمركزون في مدينة تيان جينغ ، بينما كان القائدان الآخران يقودان قوات حماية المدينة المحلية.

بالتالي ، وافق العديد من الجنرالات على كلمات كينغ تيانغ يانغ. حتى هو يي هوانغ و تشين ري جانغ ، الذين عبروا عن ولائهم ، نظروا إلى أويانغ شو بقلق.

من بين الستة ، لم يكن لدى اثنين منهم القدرة على الكلام. بطبيعة الحال ، كان هذان الشخصان من أفراد قوة حماية المدينة. إضافة إلى ذلك ، كان لديهم أقل من 30 ألف جندي ، وكانوا جميعًا جنودًا عاديين.

 

ومع ذلك ، من بينهم ، كان هناك شخص معروف باسم لين تشي رونغ ، كان مواليًا لـ هونغ شيو تشوان. قرر أويانغ شو إزالة هذا الشخص مباشرة بعد الاجتماع.

خلال المعركة في ممر جوي بينغ ، واجه أويانغ شو اختراق محظوظ ، وارتفعت تقنية سيف القتل إلى مرحلة الأداء بسهولة. لقد فهم أيضًا نية سيف القتل والحركة السادسة ، قتل كل الحياة.

عُرف الاخير باسم يانغ بو تشينغ ؛ لم يكن لديه الكثير من السلطة. إذا كان يعرف مكانه ، فإن أويانغ شو لا يمانع في جعله جنرالًا في شعبة حماية المدينة المحلية.

يجب أن يعرف المرء أن منصب الجنرال الرئيسي ، حتى في جيش مدينة شان هاي ، كان يخص الجنرالات المتقدمين.

على الرغم من استقالة شي دا كاي والمغادرة ، إلا أن مساعديه الموثوق بهم ما زالوا يسيطرون على 20 ألف من قوات الجيش الغربي. بما أن هذا الجيش تمكن من الخروج من الحصار مع شي دا كاي ، فقد كان لديهم قوة حقيقية. لقد كانوا بالفعل نخبة النخبة.

مقارنة بالاجتماع في اليوم الأول ، أصبح أويانغ شو الحالي فجأة مهيبًا وجادًا للغاية. أضاف درع مينغ غوانغ وسيف تشي شياو هالة قاتلة حوله.

تم استدعاء جنرال اليد اليسرى لشي دا كاي هو يي هوانغ. لقد أوضح لـ يانغ شيو تشينغ أنه على استعداد للتعهد لمدينة شان هاي. كما قامت شعبة المخابرات العسكرية وحراس الأفعى السوداء بالتحقيق معه ، ولم يجدوا شيئًا خطأ.

يجب أن يعرف المرء أن منصب الجنرال الرئيسي ، حتى في جيش مدينة شان هاي ، كان يخص الجنرالات المتقدمين.

لعب هو يي هوانغ دورًا كبيرًا في تولي يانغ شيو تشينغ السلس للجيش.

عندما سمع الجنرالات هذا التفسير ، تنهدوا جميعًا بالارتياح ، وخففت تعابيرهم.

أما اليد اليمنى فكان يعرف بتشي زين جي وقد أظهر موقفا غريبا. لم يكن مخلصًا لهونغ شيو تشوان ولكن شي دا كاي بدلاً من ذلك. أسوأ ما في الأمر أنه كان من نفس عشيرة شي دا كاي.

أولاً ، لم يمضي وقت طويل بعد أن أرسل اللورد مرسومه الإمبراطوري الأول ولكن جاء مرسوم إمبراطوري ثانٍ.

نتيجة لذلك ، شعر بطبيعة الحال ببعض الاستياء تجاه يانغ شيو تشينغ. كجنرال غير مهم ، افتقر بطبيعة الحال إلى أي مشاعر طيبة تجاه مدينة شان هاي ، بل إنه عارضها.

“لورد!” نظرًا لأن أويانغ شو كان على وشك وضع كل شيء تحت السيطرة ، لم يستطع الثعلب العجوز كينغ تيانغ يانغ أخيرًا التحمل وخرج متسائلاً بلطف ، “هل يمكن للورد أن يخبرنا ما إذا كانت أدوارنا ستتغير بعد إعادة التنظيم؟ هل لا يزال بإمكاننا تولي مسؤولية قواتنا الأصلية؟ “

كان أويانغ شو بحاجة إلى حبس تشي زين جي. أولاً ، كان تشي زين جي قريبًا من شي دا كاي ، لذلك ، كان يتمتع بمكانة عالية في الجيش الغربي. ثانيًا ، بالنظر إلى أنه ستكون لديه فرصة لتجنيد شي دا كاي ، عرف أويانغ شو بطبيعة الحال أنه يجب عليه منح هذا الشخص الفرص.

استهدفت كلمات كينغ تيانغ يانغ بشكل مباشر أهم مشكلتين في إعادة التنظيم العسكري.

أما بالنسبة لـ 50 ألف جندي الذين تم إيواؤهم في مدينة تيان جينغ ، فقد كانوا أيضًا من النخبة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يمنحهم هونغ شيو تشوان الحماية.

ثانيًا ، تم هدم المبنى الرمزي لمدينة تيان جينغ ، قصر الملك ، بلا رحمة. سواء كان الجنرالات الذين كانوا مقربين من يانغ شيو تشينغ أو أولئك الذين كانوا ضده ، فقد شعروا جميعًا بعدم الارتياح حيال الأمر.

عُرف قائد الـ 50 ألف جندي بـ كينغ تيانغ يانغ ، بينما عُرف النائب باسم تشين ري جانغ. كان كينغ تيانغ يانغ جنرالًا عجوزًا وذوي خبرة مخلصًا لهونغ شيو تشوان. ومع ذلك ، كان هذا الشخص ماكرًا حقًا ، على السطح ، بدا أنه يتبع قيادة يانغ شيو تشينغ ، ولكن في الحقيقة ، كان يستعد لبدء المشاكل.

في الساعة 3 مساءً ، تجمع الجنرالات بالفعل. بعد أن انتظروا لمدة ساعة ، وصل أويانغ شو أخيرًا. خلفه ، تبعه لين يي وشي هو.

بالتالي ، كان كينغ تيانغ يانغ أكثر العوامل الغير مستقرة. كقائد رئيسي للقوات في مدينة تيان جينغ ، كانت سيطرته على هذه الوحدة أقوى من يانغ شيو تشينغ.

حتى لو كان وجهه سميكًا بشكل لا يصدق ، لن يكون لديه الثقة والقدرة على الاصطفاف جنبًا إلى جنب مع باي تشي و هان شين و سون بين.

علاوة على ذلك ، كان هذا الشخص ثعلبًا عجوزًا حيث احترم يانغ شيو تشينغ على السطح ، لذلك لا يمكن للمرء أن يجد خطأ في ذلك. نتيجة لذلك ، حصل على حماية القوات.

بصرف النظر عن يانغ شيو تشينغ ، من بين ستة منهم ، كان اثنان من رجال شي دا كاي. كان اثنان من القادة الرئيسيين ونائب القائد لـ 50 ألف جندي يتمركزون في مدينة تيان جينغ ، بينما كان القائدان الآخران يقودان قوات حماية المدينة المحلية.

إذا تمادى أويانغ شو بشدة ، فقد يثور الجنود.

على الرغم من استقالة شي دا كاي والمغادرة ، إلا أن مساعديه الموثوق بهم ما زالوا يسيطرون على 20 ألف من قوات الجيش الغربي. بما أن هذا الجيش تمكن من الخروج من الحصار مع شي دا كاي ، فقد كان لديهم قوة حقيقية. لقد كانوا بالفعل نخبة النخبة.

أما بالنسبة لـ تشين ري جانغ ، فقد كان من الموالين الموثوقين لـ يانغ شيو تشينغ. وجود تشين ري جانغ قد جعل كينغ تيانغ يانغ لا يجرؤ على قيادة قواته إلى التمرد ، مما سمح أيضًا لـ يانغ شيو تشينغ بالسيطرة على القوات الموجودة في مدينة تيان جينغ.

أما بالنسبة لـ تشين ري جانغ ، فقد كان من الموالين الموثوقين لـ يانغ شيو تشينغ. وجود تشين ري جانغ قد جعل كينغ تيانغ يانغ لا يجرؤ على قيادة قواته إلى التمرد ، مما سمح أيضًا لـ يانغ شيو تشينغ بالسيطرة على القوات الموجودة في مدينة تيان جينغ.

كان على المرء أن يقول أن شعبة المخابرات العسكرية قد قامت بعمل رائع في تجنيد يانغ شيو تشينغ. فقط شخص مثل يانغ شيو تشينغ يمكن أن يكون له تأثير في كلا الجانبين الإداري والعسكري لمدينة تيان جينغ.

بذلك ، اندمجت هالة القتل التي جمعها في حياته الأخيرة مع هالة القتل لهذه الحياة.

إذا كان أي شخص آخر ، فلن يكون له مثل هذا التأثير.

عندما سمع الجنرالات هذا التفسير ، تنهدوا جميعًا بالارتياح ، وخففت تعابيرهم.

……

حتى كينغ تيانغ يانغ لم يستطع الرد على ذلك. بعد كل شيء ، على الرغم من أنه يقود حاليًا 50 ألف جندي ، إلا أن أويانغ شو لم يستطع بطبيعة الحال منحه منصب قائد الفيلق.

“لورد!” نظرًا لأن أويانغ شو كان على وشك وضع كل شيء تحت السيطرة ، لم يستطع الثعلب العجوز كينغ تيانغ يانغ أخيرًا التحمل وخرج متسائلاً بلطف ، “هل يمكن للورد أن يخبرنا ما إذا كانت أدوارنا ستتغير بعد إعادة التنظيم؟ هل لا يزال بإمكاننا تولي مسؤولية قواتنا الأصلية؟ “

من الواضح أن جيش تاي بينغ كان له تأثير ضئيل أو معدوم على هاتين النقطتين.

استهدفت كلمات كينغ تيانغ يانغ بشكل مباشر أهم مشكلتين في إعادة التنظيم العسكري.

 

كقائد ، كان عليه أن يهتم بمنصبه. بعد إعادة التنظيم ، سيكون من الجيد أن تتم ترقيته ، ولكن إذا تم تخفيض رتبته ، فسوف يفقد ماء الوجه.

يجب أن يعرف المرء أن منصب الجنرال الرئيسي ، حتى في جيش مدينة شان هاي ، كان يخص الجنرالات المتقدمين.

بصرف النظر عن مناصبهم ، فقد اهتم الجنرال أيضًا بقواتهم القديمة. إذا تم نقل أحدهم إلى جيش جديد ولم يكن لديه أي شخص يثق به من حوله ، حتى لو انتهى بهم الأمر في منصب رفيع ، فسيشعرون بعدم الارتياح الشديد.

أما اليد اليمنى فكان يعرف بتشي زين جي وقد أظهر موقفا غريبا. لم يكن مخلصًا لهونغ شيو تشوان ولكن شي دا كاي بدلاً من ذلك. أسوأ ما في الأمر أنه كان من نفس عشيرة شي دا كاي.

بالطبع ، النقطتان السابقتان قد استهدفتا فقط الجنرالات الذين طاردوا الألقاب والمجد.

الأهم من ذلك ، أن أويانغ شو كان بإمكانه التحكم بحرية في هالة القتل هذه.

على سبيل المثال ، الجنرالات مثل هان شين ودي تشينغ ، حتى لو لم يتم منحهم مناصب بارزة ، فلن يهتموا. لن يكونوا مستائين من ذلك ، لأنهم كانوا يؤمنون بقدراتهم الخاصة.

 

من الواضح أن جيش تاي بينغ كان له تأثير ضئيل أو معدوم على هاتين النقطتين.

عُرف قائد الـ 50 ألف جندي بـ كينغ تيانغ يانغ ، بينما عُرف النائب باسم تشين ري جانغ. كان كينغ تيانغ يانغ جنرالًا عجوزًا وذوي خبرة مخلصًا لهونغ شيو تشوان. ومع ذلك ، كان هذا الشخص ماكرًا حقًا ، على السطح ، بدا أنه يتبع قيادة يانغ شيو تشينغ ، ولكن في الحقيقة ، كان يستعد لبدء المشاكل.

بالتالي ، وافق العديد من الجنرالات على كلمات كينغ تيانغ يانغ. حتى هو يي هوانغ و تشين ري جانغ ، الذين عبروا عن ولائهم ، نظروا إلى أويانغ شو بقلق.

تم استدعاء جنرال اليد اليسرى لشي دا كاي هو يي هوانغ. لقد أوضح لـ يانغ شيو تشينغ أنه على استعداد للتعهد لمدينة شان هاي. كما قامت شعبة المخابرات العسكرية وحراس الأفعى السوداء بالتحقيق معه ، ولم يجدوا شيئًا خطأ.

عندما رأى أويانغ شو الموقف ، تبادل النظرات مع يانغ شيو تشينغ.

الفصل 540: إعادة تنظيم جيش تاي بينغ

كان كينغ تيانغ يانغ حقًا ثعلبًا قديمًا.

بعد كل شيء ، كان إعادة تنظيم الجيش المستسلم أمرًا متوقعًا.

لسوء الحظ ، مهما كان الثعلب ماكرًا ، فلن يتمكن من الهروب من مطاردة البشر.

بالطبع ، النقطتان السابقتان قد استهدفتا فقط الجنرالات الذين طاردوا الألقاب والمجد.

قبل ذلك ، ناقش أويانغ شو مع يانغ شيو تشينغ ، وقد وضعوا نظرية وتوقعوا كيف سيخلق الجنرالات المشاكل خلال الاجتماع.

قبل ذلك ، ناقش أويانغ شو مع يانغ شيو تشينغ ، وقد وضعوا نظرية وتوقعوا كيف سيخلق الجنرالات المشاكل خلال الاجتماع.

بالتالي ، فإن سؤال كينغ تيانغ يانغ كان شيئًا قد توقعه أويانغ شو.

في تلك اللحظة القصيرة فقط ، غيّر أويانغ شو هالته تمامًا ، وأصبحت الصورة اللطيفة التي بعثها قاسية مثل الفولاذ.

على الرغم من أن أويانغ شو لم يكن عبقريًا عسكريًا ، بعد أن أمضى الكثير من الوقت مع الجنرالات الالهيين مثل باي تشي و هان شين ، أصبح على دراية بالمسائل العسكرية.

بصرف النظر عن يانغ شيو تشينغ ، من بين ستة منهم ، كان اثنان من رجال شي دا كاي. كان اثنان من القادة الرئيسيين ونائب القائد لـ 50 ألف جندي يتمركزون في مدينة تيان جينغ ، بينما كان القائدان الآخران يقودان قوات حماية المدينة المحلية.

عندما رأى أن كينغ تيانغ يانغ قد أثار قلق الجنرالات ، ضغط أويانغ شو على يديه. لقد ضحك في الواقع على كينغ تيانغ يانغ ، مما جعل هذا الثعلب القديم يشعر بالذعر.

من بين الستة ، لم يكن لدى اثنين منهم القدرة على الكلام. بطبيعة الحال ، كان هذان الشخصان من أفراد قوة حماية المدينة. إضافة إلى ذلك ، كان لديهم أقل من 30 ألف جندي ، وكانوا جميعًا جنودًا عاديين.

“أيها الزملاء ، حتى لو لم يثر الجنرال كينغ هذا الأمر ، لا يزال يتعين عليّ شرح الموقف لكم جميعًا. يجب أن تعلموا جميعًا أن جيش مدينة شان هاي يستخدم الأفواج والشعب والفيالق كهيكل أساسي له ، سيضم كل فيلق 70 ألف رجل “.

أما اليد اليمنى فكان يعرف بتشي زين جي وقد أظهر موقفا غريبا. لم يكن مخلصًا لهونغ شيو تشوان ولكن شي دا كاي بدلاً من ذلك. أسوأ ما في الأمر أنه كان من نفس عشيرة شي دا كاي.

توقف أويانغ شو وأعطاهم بعض الوقت ليستوعبوا كلماته قبل أن يكمل ، “أعدكم بأنكم جميعًا يمكن أن تصبحوا جنرالات. أما بالنسبة لجنرالات الفيلق ، فسيعتمد ذلك على المزايا والمساهمات التي تحصلون عليها في الجيش. في الجيش ، إذا كنت تريد إقناع الجماهير ، فعليك تجميع المساهمات والنتائج ” .

افتقرت هالة القتل الحالية إلى الدماء ، لكنها كانت أكثر قوة وأكثر نقاءً.

عندما سمع الجنرالات هذا التفسير ، تنهدوا جميعًا بالارتياح ، وخففت تعابيرهم.

بصرف النظر عن يانغ شيو تشينغ ، من بين ستة منهم ، كان اثنان من رجال شي دا كاي. كان اثنان من القادة الرئيسيين ونائب القائد لـ 50 ألف جندي يتمركزون في مدينة تيان جينغ ، بينما كان القائدان الآخران يقودان قوات حماية المدينة المحلية.

يجب أن يعرف المرء أن منصب الجنرال الرئيسي ، حتى في جيش مدينة شان هاي ، كان يخص الجنرالات المتقدمين.

مقارنة بالاجتماع في اليوم الأول ، أصبح أويانغ شو الحالي فجأة مهيبًا وجادًا للغاية. أضاف درع مينغ غوانغ وسيف تشي شياو هالة قاتلة حوله.

حتى كينغ تيانغ يانغ لم يستطع الرد على ذلك. بعد كل شيء ، على الرغم من أنه يقود حاليًا 50 ألف جندي ، إلا أن أويانغ شو لم يستطع بطبيعة الحال منحه منصب قائد الفيلق.

بالتالي ، كان كينغ تيانغ يانغ أكثر العوامل الغير مستقرة. كقائد رئيسي للقوات في مدينة تيان جينغ ، كانت سيطرته على هذه الوحدة أقوى من يانغ شيو تشينغ.

حتى لو كان وجهه سميكًا بشكل لا يصدق ، لن يكون لديه الثقة والقدرة على الاصطفاف جنبًا إلى جنب مع باي تشي و هان شين و سون بين.

كان على المرء أن يقول أن شعبة المخابرات العسكرية قد قامت بعمل رائع في تجنيد يانغ شيو تشينغ. فقط شخص مثل يانغ شيو تشينغ يمكن أن يكون له تأثير في كلا الجانبين الإداري والعسكري لمدينة تيان جينغ.

 

علاوة على ذلك ، كان هذا الشخص ثعلبًا عجوزًا حيث احترم يانغ شيو تشينغ على السطح ، لذلك لا يمكن للمرء أن يجد خطأ في ذلك. نتيجة لذلك ، حصل على حماية القوات.

 

 

 

عندما سمع الجنرالات هذا التفسير ، تنهدوا جميعًا بالارتياح ، وخففت تعابيرهم.

 

أما اليد اليمنى فكان يعرف بتشي زين جي وقد أظهر موقفا غريبا. لم يكن مخلصًا لهونغ شيو تشوان ولكن شي دا كاي بدلاً من ذلك. أسوأ ما في الأمر أنه كان من نفس عشيرة شي دا كاي.

 

نظر الجنرالات المتنوعون إلى بعضهم البعض ، ولم يعرفوا ماذا سيقولون. في اللحظة التي استسلموا فيها ، كانوا يتوقعون إعادة تنظيم في المستقبل. ومع ذلك ، لم يتوقعوا أن يأتي ذلك اليوم بسرعة وفجأة.

 

الشهر 12 ، اليوم 11 ، بعد ظهر اليوم ، سكن لين فينغ يانغ.

 

في اللحظة التي ترددت فيها كلماته ، صمتت القاعة تمامًا.

 

توقف أويانغ شو وأعطاهم بعض الوقت ليستوعبوا كلماته قبل أن يكمل ، “أعدكم بأنكم جميعًا يمكن أن تصبحوا جنرالات. أما بالنسبة لجنرالات الفيلق ، فسيعتمد ذلك على المزايا والمساهمات التي تحصلون عليها في الجيش. في الجيش ، إذا كنت تريد إقناع الجماهير ، فعليك تجميع المساهمات والنتائج ” .

الترجمة: Hunter 

في تلك اللحظة القصيرة فقط ، غيّر أويانغ شو هالته تمامًا ، وأصبحت الصورة اللطيفة التي بعثها قاسية مثل الفولاذ.

قبل ذلك ، ناقش أويانغ شو مع يانغ شيو تشينغ ، وقد وضعوا نظرية وتوقعوا كيف سيخلق الجنرالات المشاكل خلال الاجتماع.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط