Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 541

طُعم شرير

طُعم شرير

الفصل 541: طُعم شرير

خلال اجتماع أمس ، كان تشي زين جي ينظر فقط من بعيد. في ذلك الوقت ، كان أويانغ شو يبدو لطيفًا ودافئًا بشكل غير عادي ، وهذا لم يكن شيئًا من شأنه أن يروق للجنرالات مثله.

“أما بالنسبة للقوات القديمة.”

كان هذا هو الحال حتى بالنسبة لهؤلاء الجنرالات.

عندما أثار أويانغ شو هذه المسألة ، لاحظ أن الجنرالات الستة الذين استرخوا للتو فجأة توتروا مرة أخرى. ضحك في قلبه ، “جعلهم جميعًا تحت سيطرتكم أمر مستحيل ، لكنني سأحرص على أن يتكون نصف القوة في شعبتك الجديدة من جنودك القدامى. كيف يبدو هذا؟”

بطبيعة الحال ، لم يكن لدى الجنرالات المختلفين أي اعتراضات على اقتراحه. في هذه المرحلة ، انتهى الاجتماع العسكري رسميًا.

“اللورد يعاملنا بشكل جيد ، سنكون مخلصين لك حتى الموت! “

لم يكن أويانغ شو مستعدًا للتعامل مع كينغ تيانغ يانغ. ومع ذلك ، عندما يصل إلى معقل الزهرة الذابلة ، فإن ما يحدث له لن يكون متروكًا له. اعتقد أويانغ شو أن هان شين لن يخذله.

كان هو يي هوانغ و تشين ري جانغ جنرالات مخلصين نسبيًا ، وبرزوا في الوقت المناسب للتعبير عن ولائهم.

إذا قال أحدهم إن كينغ تيانغ يانغ و لين تشي رونغ كانا يمثلان ، فإن تعبير تشي زين جي كان غريبًا ، لأنه كان مزيجًا من الارتباك والتعاسة.

“سنكون مخلصين لك حتى الموت!”

بعد انتهاء الجنرالات الستة من التعهد بالولاء ، تبع ذلك ، الإعلان عن المسائل التنظيمية المحددة.

بعد ذلك ، تعهد جنرال شعبة الحماية المحلية يانغ فو تشينغ بالولاء. كان يانغ فو تشينغ واضحا بشأن الوضع. علاوة على ذلك ، فإن هذين الوعدين سيلبي رغباته.

أما بالنسبة للثعلب العجوز كينغ تيانغ يانغ ، سيقود 25 ألف جندي متبقي إلى معقل الزهرة الذابلة من أجل التنظيم.

الأهم من ذلك ، أنه يقود حاليًا أقل من 10 آلاف رجل. إذا كان بإمكانه أن يصبح جنرالا ، فسيكون ذلك بمثابة ترقية. بطبيعة الحال ، شعر بالسعادة.

بعد فترة قصيرة ، لم يكن أمام الثلاثة من خيار سوى أن يركعوا ويقسموا ولائهم.

عندما رآهم أويانغ شو يعبرون عن ولائهم ، أومأ برأسه. إذا كان الوقت مناسبًا ، فقد يكون من الممكن أيضًا ترتيب يانغ فو تشينغ ليصبح جنرالا في شعبة الحامية. يمكن اعتبار ذلك كمكافأة له.

سواء كان ذلك لنشر الدين داخل جيش مدينة شان هاي لتجنيد المؤمنين وتوسيع قوته ، أو توجيه ضربة قاتلة لمدينة شان هاي خلال معركة مهمة ، فقد كان كلاهما أفكارًا مغرية بشكل لا يصدق.

بقي لين تشي رونغ وتشي زين جي والثعلب القديم كينغ تيانغ يانغ فقط.

بالمقارنة ، بدا قتل أويانغ شو مملًا بعض الشيء.

نظر الثلاثة إلى بعضهم البعض. من الواضح أنهم لم يتوقعوا أن ينتهي الأمر بهذا الشكل. في مواجهة مثل هذه الشروط العظيمة ، إذا تجرأوا على معارضة ذلك ، فستظهر قلوبهم الطموحة.

بعد انتهاء الجنرالات الستة من التعهد بالولاء ، تبع ذلك ، الإعلان عن المسائل التنظيمية المحددة.

بعد فترة قصيرة ، لم يكن أمام الثلاثة من خيار سوى أن يركعوا ويقسموا ولائهم.

لسوء الحظ ، لم يعرفوا أن كل هذا كان طُعمًا قد وضعه أويانغ شو.

على العكس من ذلك ، بدوا وكأنهم متأثرون وممتنون.

 

جلس أويانغ شو على كرسي اللورد ، بتعبير سعيد ، وهو يضحك وينظر إلى افعال هذين الممثلين. ربما لم يعرف هذان الشخصان أن شعبة المخابرات العسكرية قد لاحظت منذ فترة طويلة نواياهم الشائنة.

الأهم من ذلك ، أنه يقود حاليًا أقل من 10 آلاف رجل. إذا كان بإمكانه أن يصبح جنرالا ، فسيكون ذلك بمثابة ترقية. بطبيعة الحال ، شعر بالسعادة.

في الحقيقة ، بدأ شعور بارد وسعيد في قلب كينغ تيانغ يانغ.

 

صرخ كينغ تيانغ يانغ في قلبه أنه غبي حقًا.

شعر تشي زين جي أيضًا أن الملك القديم كان ماكرا للغاية ومزيفًا بعض الشيء. في الحقيقة ، كان متظاهرا يفتقر إلى روح الملك.

في الأصل ، كان لا يزال يفكر في بدء عاصفة داخل مدينة تيان جينغ ، مما يؤدي إلى مهاجمة مقر لين فينغ يانغ لقتل اللورد والانتقام.

 

الآن ، ومع ذلك ، فقد تُركت هذه الفكرة على الرف مؤقتًا.

مجرد التفكير في الأمر قد جعله متحمسًا.

وعده أويانغ شو بمنصب الجنرال ، ويمكنه أيضًا الاحتفاظ بنصف قواته القديمة. نتيجة لذلك ، يمكن أن ينتهز هذه الفرصة للتسلل إلى جيش مدينة شان هاي.

في دولة تاي بينغ القديمة ، كان للقائد سلطة هائلة حيث يمكنهم تطوير جنود موثوق بهم ، وتعيين جنرالات في جيشهم ، وكذلك إعداد الحبوب لمهامهم.

كانت هذه حقًا فرصة إلهية.

وضع أويانغ شو مثل هذه الخطة لأنهم لم يعرفوا الفرق بين النظام العسكري لدولة تاي بينغ ومدينة شان هاي.

مع ذلك ، يمكنه لعب العديد من الحيل المختلفة.

على الرغم من أن الرجل الذي جلس على كرسي اللورد كان صغيرًا ، إلا أن صغر سنه لم يكن ملحوظًا. جلس هناك مستقرًا مثل الجبل ، وامتلك نوعًا من الهالة والقوة التي جعلت المرء يخاف من فعل أي شيء غبي أمامه.

سواء كان ذلك لنشر الدين داخل جيش مدينة شان هاي لتجنيد المؤمنين وتوسيع قوته ، أو توجيه ضربة قاتلة لمدينة شان هاي خلال معركة مهمة ، فقد كان كلاهما أفكارًا مغرية بشكل لا يصدق.

سيرافق الفوج الثاني من شعبة الحرس 10 آلاف بقيادة تشي زين جي نحو معقل الزهرة الذابلة الذي كان قيد الإنشاء.

مجرد التفكير في الأمر قد جعله متحمسًا.

بعد فترة قصيرة ، لم يكن أمام الثلاثة من خيار سوى أن يركعوا ويقسموا ولائهم.

بالمقارنة ، بدا قتل أويانغ شو مملًا بعض الشيء.

مع ذلك ، يمكنه لعب العديد من الحيل المختلفة.

بالتالي ، بالنسبة إلى كينغ تيانغ يانغ ، كانت تصرفات أويانغ شو هي قيادة الذئب إلى المنزل.

لم يبدي تشي زين جي أي اهتمام أو ردة فعل تجاه كينغ تيانغ يانغ.

كانت هذه الأفكار فقط كافية لإسعاد كينغ تيانغ يانغ.

كان هذا هو الحال حتى بالنسبة لهؤلاء الجنرالات.

ألقى كينغ تيانغ يانغ و لين تشي رونغ نظرة سريعة على بعضهما البعض. كانوا يعرفون ما كان يفكر فيه الآخر دون أي اتصال شفهي.

في هذه المقارنة ، تم تحديد الفائز والخاسر على الفور.

……

كانت هذه الأفكار فقط كافية لإسعاد كينغ تيانغ يانغ.

إذا قال أحدهم إن كينغ تيانغ يانغ و لين تشي رونغ كانا يمثلان ، فإن تعبير تشي زين جي كان غريبًا ، لأنه كان مزيجًا من الارتباك والتعاسة.

بعد كل شيء ، كانت محافظة شون تشو بأكملها تحت سيطرة مدينة شان هاي ، لذلك على الرغم من أن فوج واحد فقط كان يرافقهم ، إذا كان لدى تشي زين جي أي أفكار غريبة ، فلن يكون قادرًا على إحداث أي موجات.

على عكس شي دا كاي ، كان تشي زين جي جنرالًا شابًا مليئًا بالطموح. في الحقيقة ، قبل الاجتماع ، كان لديه انطباع رهيب عن اللورد بسبب تحيزه تجاه يانغ شيو تشينغ.

بالنظر إلى التعبير الحالي لتشي زين جي ، طالما عقد أويانغ شو اجتماع معه ، فقد يكون قادرًا على تجنيد هذا الجنرال الشاب تمامًا.

قبل ذلك ، حقق كينغ تيانغ يانغ سرا في أفكار تشي زين جي. كشف الثعلب العجوز عن رغبته في بدء انقلاب عندما وصل اللورد إلى مدينة تيان جينغ.

خلال هذا اللقاء الوثيق اليوم ، اكتسب تشي زين جي فهمًا جديدًا تمامًا لأويانغ شو.

لم يبدي تشي زين جي أي اهتمام أو ردة فعل تجاه كينغ تيانغ يانغ.

الأهم من ذلك ، أنه يقود حاليًا أقل من 10 آلاف رجل. إذا كان بإمكانه أن يصبح جنرالا ، فسيكون ذلك بمثابة ترقية. بطبيعة الحال ، شعر بالسعادة.

هذا يعني أنه تعرض للإغراء في قلبه ، فقط لم يقرر التصرف.

في هذه المقارنة ، تم تحديد الفائز والخاسر على الفور.

كان الثعلب القديم كينغ تيانغ يانغ ماكرًا بشكل لا يصدق ، لذلك فهم على الفور أفكار تشي زين جي. في الآونة الأخيرة ، زاد كينغ تيانغ يانغ من لقاءاته مع تشي زين جي.

لم يكن أويانغ شو مستعدًا للتعامل مع كينغ تيانغ يانغ. ومع ذلك ، عندما يصل إلى معقل الزهرة الذابلة ، فإن ما يحدث له لن يكون متروكًا له. اعتقد أويانغ شو أن هان شين لن يخذله.

بشكل غير متوقع ، غيّر اجتماع اليوم تمامًا انطباع تشي زين جي عن اللورد.

اليوم ، كان كينغ تيانغ يانغ والبقية مؤدبين لأنهم كانوا خائفين من فضح أنفسهم ، ولكن الأهم من ذلك ، أن وعود أويانغ شو قد أغرتهم.

في الحقيقة ، كان تشي زين جي فضوليًا للغاية بشأن هذا اللورد الذي لم يقابله من قبل. كان لديه فضول لمعرفة أي نوع من الأشخاص يمكن أن يقود مثل هذا الجيش ويدمر دولة تاي بينغ.

وضع أويانغ شو مثل هذه الخطة لأنهم لم يعرفوا الفرق بين النظام العسكري لدولة تاي بينغ ومدينة شان هاي.

خلال اجتماع أمس ، كان تشي زين جي ينظر فقط من بعيد. في ذلك الوقت ، كان أويانغ شو يبدو لطيفًا ودافئًا بشكل غير عادي ، وهذا لم يكن شيئًا من شأنه أن يروق للجنرالات مثله.

الأهم من ذلك ، أنه يقود حاليًا أقل من 10 آلاف رجل. إذا كان بإمكانه أن يصبح جنرالا ، فسيكون ذلك بمثابة ترقية. بطبيعة الحال ، شعر بالسعادة.

خلال هذا اللقاء الوثيق اليوم ، اكتسب تشي زين جي فهمًا جديدًا تمامًا لأويانغ شو.

بالمقارنة ، كان لمدينة شان هاي نظام عسكري أكثر اكتمالا وصرامة ، حيث سيقيد ويسيطر على جميع الجنرالات.

على الرغم من أن الرجل الذي جلس على كرسي اللورد كان صغيرًا ، إلا أن صغر سنه لم يكن ملحوظًا. جلس هناك مستقرًا مثل الجبل ، وامتلك نوعًا من الهالة والقوة التي جعلت المرء يخاف من فعل أي شيء غبي أمامه.

بقي لين تشي رونغ وتشي زين جي والثعلب القديم كينغ تيانغ يانغ فقط.

كان هذا هو الحال حتى بالنسبة لهؤلاء الجنرالات.

سيتم تقسيم القوات البالغ عددها 20 ألف بقيادة هو يي هوانغ و تشي زين جي إلى مجموعتين. سيقود هو يي هوانغ 10 آلاف غربًا للقاء فيلق التنين الذي كان يجتاح محافظة جين ان .

على الرغم من أن أويانغ شو لم يقل الكثير ، إلا أن الاجتماع العسكري بأكمله قد ظل تحت سيطرته.

وضع أويانغ شو مثل هذه الخطة لأنهم لم يعرفوا الفرق بين النظام العسكري لدولة تاي بينغ ومدينة شان هاي.

لم يستطع تشي زين جي إلا مقارنته بالملك القديم.

جلس أويانغ شو على كرسي اللورد ، بتعبير سعيد ، وهو يضحك وينظر إلى افعال هذين الممثلين. ربما لم يعرف هذان الشخصان أن شعبة المخابرات العسكرية قد لاحظت منذ فترة طويلة نواياهم الشائنة.

في هذه المقارنة ، تم تحديد الفائز والخاسر على الفور.

اليوم ، كان كينغ تيانغ يانغ والبقية مؤدبين لأنهم كانوا خائفين من فضح أنفسهم ، ولكن الأهم من ذلك ، أن وعود أويانغ شو قد أغرتهم.

عندما كان في الجيش ، سمع شي دا كاي يتحدث عن عدم موافقته على بعض قرارات الملك. ومع ذلك ، منذ أن أصدر الملك أوامره ، لم يكن أمام شي دا كاي خيار سوى الالتزام.

قبل ذلك ، حقق كينغ تيانغ يانغ سرا في أفكار تشي زين جي. كشف الثعلب العجوز عن رغبته في بدء انقلاب عندما وصل اللورد إلى مدينة تيان جينغ.

شعر تشي زين جي أيضًا أن الملك القديم كان ماكرا للغاية ومزيفًا بعض الشيء. في الحقيقة ، كان متظاهرا يفتقر إلى روح الملك.

هؤلاء 30 ألف جندي سيشكلون قوة حامية تختلط مع شعب الحامية الأخرى.

بالمقارنة مع الرجل الذي أمامه على وجه الخصوص ، أصبحت نقاط نقص الملك العجوز أكثر وضوحًا.

في الأصل ، كان لا يزال يفكر في بدء عاصفة داخل مدينة تيان جينغ ، مما يؤدي إلى مهاجمة مقر لين فينغ يانغ لقتل اللورد والانتقام.

بالتالي ، تذبذب تشي زين جي الحالي. لكي يضيع أخاه إمكاناته ومستقبله ، حتى أحلامه وطموحاته ، هل كان الأمر يستحق ذلك؟

 

ربما لم يكن هذا ما تمنى شي دا كاي رؤيته.

بعد انتهاء الجنرالات الستة من التعهد بالولاء ، تبع ذلك ، الإعلان عن المسائل التنظيمية المحددة.

كان لدى تشي زين جي شعور بأن جيش مدينة شان هاي كان موطنه المثالي.

على العكس من ذلك ، بدوا وكأنهم متأثرون وممتنون.

كل هذه الأفكار قد حدثت في اللحظة التي تعهد فيها بالولاء. في تلك اللحظة ، لم يكن قادرًا على التأكد من مدى ولائه الحقيقي ومقدار ما كان مزيفًا.

اليوم ، كان كينغ تيانغ يانغ والبقية مؤدبين لأنهم كانوا خائفين من فضح أنفسهم ، ولكن الأهم من ذلك ، أن وعود أويانغ شو قد أغرتهم.

……

بالمقارنة ، كان لمدينة شان هاي نظام عسكري أكثر اكتمالا وصرامة ، حيث سيقيد ويسيطر على جميع الجنرالات.

بعد انتهاء الجنرالات الستة من التعهد بالولاء ، تبع ذلك ، الإعلان عن المسائل التنظيمية المحددة.

كان الثعلب القديم كينغ تيانغ يانغ ماكرًا بشكل لا يصدق ، لذلك فهم على الفور أفكار تشي زين جي. في الآونة الأخيرة ، زاد كينغ تيانغ يانغ من لقاءاته مع تشي زين جي.

سيرافق فوج الحرس الأول التابع لشعبة الحرس 30 ألف من قوات حماية المدينة بقيادة لين تشي رونغ ويانغ فو تشينغ إلى معقل مولان للتنظيم.

في هذه المرحلة ، تم إخراج 100 ألف جندي من جيش تاي بينغ من مدينة تيان جينغ.

هؤلاء 30 ألف جندي سيشكلون قوة حامية تختلط مع شعب الحامية الأخرى.

لم يكن الأمر أن أويانغ شو لم يثق في تشين ري جانغ ، لكنه كان يخشى أن يتسبب 25 ألف جندي في المشاكل. على هذا النحو ، قام بترتيب فوج من شعبة الحرس.

سيتم تقسيم القوات البالغ عددها 20 ألف بقيادة هو يي هوانغ و تشي زين جي إلى مجموعتين. سيقود هو يي هوانغ 10 آلاف غربًا للقاء فيلق التنين الذي كان يجتاح محافظة جين ان .

وعده أويانغ شو بمنصب الجنرال ، ويمكنه أيضًا الاحتفاظ بنصف قواته القديمة. نتيجة لذلك ، يمكن أن ينتهز هذه الفرصة للتسلل إلى جيش مدينة شان هاي.

سيرافق الفوج الثاني من شعبة الحرس 10 آلاف بقيادة تشي زين جي نحو معقل الزهرة الذابلة الذي كان قيد الإنشاء.

بالنظر إلى مناظرهم الخلفية الباهتة ، أطلق أويانغ شو ابتسامة باردة.

بدت هذه الخطة مهملة. ومع ذلك ، فقد كانت مدروسة جيدًا حقًا .

“أما بالنسبة للقوات القديمة.”

كان هو يي هوانغ جنرالًا يمكن الوثوق به. بالتالي ، تم إرساله إلى محافظة جين ان ، التي كانت في حالة فوضوية نسبيًا. من ناحية أخرى ، كان تشي زين جي عنصرًا غير مؤكد إلى حد ما ، لذلك تم تنظيمه في فيلق الفهد.

أما بالنسبة للثعلب العجوز كينغ تيانغ يانغ ، سيقود 25 ألف جندي متبقي إلى معقل الزهرة الذابلة من أجل التنظيم.

بعد كل شيء ، كانت محافظة شون تشو بأكملها تحت سيطرة مدينة شان هاي ، لذلك على الرغم من أن فوج واحد فقط كان يرافقهم ، إذا كان لدى تشي زين جي أي أفكار غريبة ، فلن يكون قادرًا على إحداث أي موجات.

ألقى كينغ تيانغ يانغ و لين تشي رونغ نظرة سريعة على بعضهما البعض. كانوا يعرفون ما كان يفكر فيه الآخر دون أي اتصال شفهي.

بالنظر إلى التعبير الحالي لتشي زين جي ، طالما عقد أويانغ شو اجتماع معه ، فقد يكون قادرًا على تجنيد هذا الجنرال الشاب تمامًا.

عندما أثار أويانغ شو هذه المسألة ، لاحظ أن الجنرالات الستة الذين استرخوا للتو فجأة توتروا مرة أخرى. ضحك في قلبه ، “جعلهم جميعًا تحت سيطرتكم أمر مستحيل ، لكنني سأحرص على أن يتكون نصف القوة في شعبتك الجديدة من جنودك القدامى. كيف يبدو هذا؟”

بالمثل ، سيقود تشين ري جانغ 25 ألف جندي من مدينة تيان جينغ نحو محافظة جين ان جنبًا إلى جنب مع هو يي هوانغ للقاء فيلق التنين.

“اللورد يعاملنا بشكل جيد ، سنكون مخلصين لك حتى الموت! “

بالمثل ، قام أويانغ شو بترتيب الفوج الثالث من شعبة الحرس لمرافقتهم.

خلال هذا اللقاء الوثيق اليوم ، اكتسب تشي زين جي فهمًا جديدًا تمامًا لأويانغ شو.

لم يكن الأمر أن أويانغ شو لم يثق في تشين ري جانغ ، لكنه كان يخشى أن يتسبب 25 ألف جندي في المشاكل. على هذا النحو ، قام بترتيب فوج من شعبة الحرس.

ربما كانوا يفكرون في استخدام هذه الفرصة للتسلل إلى الأعمال الداخلية لمدينة شان هاي.

أما بالنسبة للثعلب العجوز كينغ تيانغ يانغ ، سيقود 25 ألف جندي متبقي إلى معقل الزهرة الذابلة من أجل التنظيم.

ربما لم يكن هذا ما تمنى شي دا كاي رؤيته.

هذه المرة ، رتب أويانغ شو للفوجين الرابع والخامس للعمل كمرافقين.

خلال هذا اللقاء الوثيق اليوم ، اكتسب تشي زين جي فهمًا جديدًا تمامًا لأويانغ شو.

لم يكن أويانغ شو مستعدًا للتعامل مع كينغ تيانغ يانغ. ومع ذلك ، عندما يصل إلى معقل الزهرة الذابلة ، فإن ما يحدث له لن يكون متروكًا له. اعتقد أويانغ شو أن هان شين لن يخذله.

وعده أويانغ شو بمنصب الجنرال ، ويمكنه أيضًا الاحتفاظ بنصف قواته القديمة. نتيجة لذلك ، يمكن أن ينتهز هذه الفرصة للتسلل إلى جيش مدينة شان هاي.

في هذه المرحلة ، تم إخراج 100 ألف جندي من جيش تاي بينغ من مدينة تيان جينغ.

سيتم تقسيم القوات البالغ عددها 20 ألف بقيادة هو يي هوانغ و تشي زين جي إلى مجموعتين. سيقود هو يي هوانغ 10 آلاف غربًا للقاء فيلق التنين الذي كان يجتاح محافظة جين ان .

أمهلهم أويانغ شو يومين للاستعداد. كان هذان اليومان هو الوقت اللازم للاستعداد. وكان هذا آخر اختبار له للمتمردين في الجيش.

عندما رآهم أويانغ شو يعبرون عن ولائهم ، أومأ برأسه. إذا كان الوقت مناسبًا ، فقد يكون من الممكن أيضًا ترتيب يانغ فو تشينغ ليصبح جنرالا في شعبة الحامية. يمكن اعتبار ذلك كمكافأة له.

بعد كل شيء ، في اللحظة التي يغادروا فيها مدينة تيان جينغ ، لن يكون من السهل عليهم التسبب في مشاكل.

خلال هذا اللقاء الوثيق اليوم ، اكتسب تشي زين جي فهمًا جديدًا تمامًا لأويانغ شو.

بطبيعة الحال ، لم يكن لدى الجنرالات المختلفين أي اعتراضات على اقتراحه. في هذه المرحلة ، انتهى الاجتماع العسكري رسميًا.

أما بالنسبة للثعلب العجوز كينغ تيانغ يانغ ، سيقود 25 ألف جندي متبقي إلى معقل الزهرة الذابلة من أجل التنظيم.

بالنظر إلى مناظرهم الخلفية الباهتة ، أطلق أويانغ شو ابتسامة باردة.

صرخ كينغ تيانغ يانغ في قلبه أنه غبي حقًا.

اليوم ، كان كينغ تيانغ يانغ والبقية مؤدبين لأنهم كانوا خائفين من فضح أنفسهم ، ولكن الأهم من ذلك ، أن وعود أويانغ شو قد أغرتهم.

بعد ذلك ، تعهد جنرال شعبة الحماية المحلية يانغ فو تشينغ بالولاء. كان يانغ فو تشينغ واضحا بشأن الوضع. علاوة على ذلك ، فإن هذين الوعدين سيلبي رغباته.

ربما كانوا يفكرون في استخدام هذه الفرصة للتسلل إلى الأعمال الداخلية لمدينة شان هاي.

خلال هذا اللقاء الوثيق اليوم ، اكتسب تشي زين جي فهمًا جديدًا تمامًا لأويانغ شو.

لسوء الحظ ، لم يعرفوا أن كل هذا كان طُعمًا قد وضعه أويانغ شو.

كان هو يي هوانغ و تشين ري جانغ جنرالات مخلصين نسبيًا ، وبرزوا في الوقت المناسب للتعبير عن ولائهم.

في اللحظة التي يعضون فيها على الطعم ، لن يتمكنوا أبدًا من الحصول على الحرية.

بالمقارنة مع الرجل الذي أمامه على وجه الخصوص ، أصبحت نقاط نقص الملك العجوز أكثر وضوحًا.

وضع أويانغ شو مثل هذه الخطة لأنهم لم يعرفوا الفرق بين النظام العسكري لدولة تاي بينغ ومدينة شان هاي.

 

في دولة تاي بينغ القديمة ، كان للقائد سلطة هائلة حيث يمكنهم تطوير جنود موثوق بهم ، وتعيين جنرالات في جيشهم ، وكذلك إعداد الحبوب لمهامهم.

سيتم تقسيم القوات البالغ عددها 20 ألف بقيادة هو يي هوانغ و تشي زين جي إلى مجموعتين. سيقود هو يي هوانغ 10 آلاف غربًا للقاء فيلق التنين الذي كان يجتاح محافظة جين ان .

كان الأمر مماثلاً للقول إنه طالما اتبعوا أوامر الملك ، فإن كل شيء آخر سيكون متروكا للجنرال.

على الرغم من أن أويانغ شو لم يقل الكثير ، إلا أن الاجتماع العسكري بأكمله قد ظل تحت سيطرته.

بالمقارنة ، كان لمدينة شان هاي نظام عسكري أكثر اكتمالا وصرامة ، حيث سيقيد ويسيطر على جميع الجنرالات.

عندما كان في الجيش ، سمع شي دا كاي يتحدث عن عدم موافقته على بعض قرارات الملك. ومع ذلك ، منذ أن أصدر الملك أوامره ، لم يكن أمام شي دا كاي خيار سوى الالتزام.

 

في الحقيقة ، كان تشي زين جي فضوليًا للغاية بشأن هذا اللورد الذي لم يقابله من قبل. كان لديه فضول لمعرفة أي نوع من الأشخاص يمكن أن يقود مثل هذا الجيش ويدمر دولة تاي بينغ.

 

بالتالي ، بالنسبة إلى كينغ تيانغ يانغ ، كانت تصرفات أويانغ شو هي قيادة الذئب إلى المنزل.

 

“سنكون مخلصين لك حتى الموت!”

 

سيتم تقسيم القوات البالغ عددها 20 ألف بقيادة هو يي هوانغ و تشي زين جي إلى مجموعتين. سيقود هو يي هوانغ 10 آلاف غربًا للقاء فيلق التنين الذي كان يجتاح محافظة جين ان .

 

على العكس من ذلك ، بدوا وكأنهم متأثرون وممتنون.

 

الترجمة: Hunter 

 

بعد انتهاء الجنرالات الستة من التعهد بالولاء ، تبع ذلك ، الإعلان عن المسائل التنظيمية المحددة.

الترجمة: Hunter 

في الحقيقة ، بدأ شعور بارد وسعيد في قلب كينغ تيانغ يانغ.

 

 

عندما كان في الجيش ، سمع شي دا كاي يتحدث عن عدم موافقته على بعض قرارات الملك. ومع ذلك ، منذ أن أصدر الملك أوامره ، لم يكن أمام شي دا كاي خيار سوى الالتزام.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط