مناقشة الأسلحة النارية مرة أخرى
الفصل 549: مناقشة الأسلحة النارية مرة أخرى
أراد أويانغ شو استخدام الكتيب كمخطط لتعديل وتحسين الأسلحة النارية.
ألقى القسم المالي كمية كبيرة من الذهب لشراء آلاف الوحدات من خام الحديد والفحم لدعم متطلبات الإنتاج للمصانع.
بعد خروجه من منزل الصلاة الفضي ، استدار أويانغ شو وغادر المدينة الإمبراطورية متجهًا نحو منطقة المدينة الجنوبية.
في نهاية عهد سلالة مينغ ، جلبوا التكنولوجيا الغربية. كان مدفع هونغ يي الذي تم إنشاؤه في ذلك الوقت أقوى سلاح ناري في عهد سلالة مينغ بأكملها. من حيث الجوهر ، لم يكن مختلفًا عن المدفع ذي الطراز الغربي ؛ حيث كان بحجم أكبر ولديه نطاق أكبر.
كانت منطقة المدينة الجنوبية هي المنطقة العسكرية المتوسعة.
كان لدى الغراب الطائر جسم على شكل غراب مليء بالمتفجرات. كان لدى البارود خط بارود متصل بصندوق البارود ، وهو المسؤول عن إرسال الصاروخ في الهواء.
مر شهر منذ أن عثر حراس الأفعى السوداء على كتيب تقنية صناعة الاسلحة النارية لسلالة مينغ في قصر الملك. من يدري كيف تقدم بحث ليو مو والآخرين منذ ذلك الحين.
كانت منطقة المدينة الجنوبية هي المنطقة العسكرية المتوسعة.
منذ عودته إلى مدينة شان هاي ، كان من الطبيعي أن يذهب أويانغ شو ويلقي نظرة .
ركز هونغ شيو تشوان بشكل أساسي على النوع الثاني من الأسلحة النارية.
مثلت الأسلحة النارية أعلى مستوى والاتجاه الرئيسي لتكنولوجيا أسلحتهم المستقبلية.
منذ عودته إلى مدينة شان هاي ، كان من الطبيعي أن يذهب أويانغ شو ويلقي نظرة .
كان للأسلحة النارية في عهد سلالة مينغ نوعان. أولاً ، المسدس والمدفع؛ كانوا ذات أحجام صغيرة وعادة ما يكونوا مجهزين برصاص من الحديد أو الرصاص بمدى من 10 إلى 200 خطوة.
مر شهر منذ أن عثر حراس الأفعى السوداء على كتيب تقنية صناعة الاسلحة النارية لسلالة مينغ في قصر الملك. من يدري كيف تقدم بحث ليو مو والآخرين منذ ذلك الحين.
إذا تم تحويلها إلى أمتار ، فإن المدى الأقصى سيكون حوالي 200 إلى 300 متر.
سيُستخدم المدفع من الطراز الغربي في السفن التجارية الغربية الصغيرة ، وسيُطلق عليه لعبة بدون قوة قتالية فعلية. ومع ذلك ، أصبح هذا العنصر سلاحًا ناريًا رائعًا عند وضعه في عهد سلالة مينغ.
من بين المسدسات ، تواجدت المسدسات الأكثر شهرة وهي: مسدس العيون الثلاثة و مسدس جواي زي و مسدس ليان زي و مسدس الرعد و وولي تشين جي.
تم نقل المدافع من مدينة تيان جينغ إلى مدينة شان هاي من أجل معهد الأبحاث رقم 7.
من بين هذه الأسلحة ، كان على المرء أن يذكر مسدس جواي زي.
من حيث علم المعادن ، نادرًا ما يستخدم الصينيون الحديد الخام والحديد المصنوع. ومع ذلك يجب تصنيع برميل المسدس من هذه المواد والذي جعل الأمر صعبًا للغاية على الشعب الصيني حيث وصلوا إلى نقطة حيث كان عليهم الاستسلام.
كان عبارة عن بندقية القربينة بمقبض منحني يمكن إطلاقه في رشقات نارية. يبلغ طوله 37.5 سم وكان أسلوب إعادة التحميل مشابهًا للمسدس الغربي. يمكن أن يطلق ثلاث طلقات متتالية بمدى 150 متر. وصفته سلالة مينغ بأنه البندقية التي ستنتصر على البنادق ذات النمط الغربي في عشرة آلاف معركة.
مر شهر منذ أن عثر حراس الأفعى السوداء على كتيب تقنية صناعة الاسلحة النارية لسلالة مينغ في قصر الملك. من يدري كيف تقدم بحث ليو مو والآخرين منذ ذلك الحين.
النوع الثاني هو الاسلحة المثبتة على الإطارات ، المدافع كبيرة الحجم. تستخدم هذه المدافع الصخور الكبيرة أو الحديد أو الرصاص أو الرصاص الفولاذي كذخيرة. وسيتم تجهيز عدد قليل منهم برصاص كروي متفجر. يتراوح مدى هذه المدافع من بضع مئات من الأميال إلى ألفين إلى ثلاثة آلاف ميل. كانت تستخدم بشكل أساسي للدفاع والحصار للمدن واستخدمت في المعارك البرية والمائية والبحرية.
بالتالي ، بعد أن حصل أويانغ شو على كتيب تقنية صناعة الاسلحة النارية لسلالة مينغ ، لم يكن يخطط لبناء كل سلاح ناري موصوف في الكتيب.
ركز هونغ شيو تشوان بشكل أساسي على النوع الثاني من الأسلحة النارية.
كان مسدس العيون الثلاثة هو المسدس الأساسي لسلالة مينغ ، لكن نطاق القتل الحقيقي لم يصل حتى إلى 10 أمتار. فقط في نطاق أربعة أمتار سيمتلك قدرة قتل أعلى. علاوة على ذلك ، لم يكن دقيقًا ، ويمكن أن يكون بمثابة عصا لضرب الخصم فقط إذا أخطأ.
تم نقل المدافع من مدينة تيان جينغ إلى مدينة شان هاي من أجل معهد الأبحاث رقم 7.
كانت الأنواع الأكثر شهرة من مدافع سلالة مينغ هي مدافع القصف قصيرة الفوهة ، مدفع النمط الغربي ، مدفع هونغ يي.
لتحقيق هذه النقطة ، سيتعين على مدينة شان هاي بناء نظام صناعة مثالي. كان بناء مصانع الفولاذ خطوة واحدة فقط في هذا النظام.
من بين هذه المدافع ، تم تسمية مدفع هونغ يي بالمدفع العام. تم بناؤه باستخدام التكنولوجيا الغربية في نهاية عهد سلالة مينغ. كان لديه مرتكز الدوران ومسافة التصويب. كان له نطاق قابل للتعديل ، وسيستمر المدفع لفترة طويلة. سيزن المدفع الكبير 1.6 طن ويمكن أن يصل مداه إلى 1.9 كيلومتر.
قبل مغادرة أويانغ شو لمدينة شان هاي ، كان قد خطط بالفعل لصناعة الفولاذ. اعتبارًا من الآن ، اكتملت جميع مصانع الفولاذ العشرة ، وبدأت في الإنتاج.
بصرف النظر عن المسدسات والمدافع ، كان هناك نوع آخر من الأسلحة النارية وهو الصواريخ. شملت الصواريخ المتجمعة والغراب الطائر والتنين الناري الذي يخرج من الماء.
من بين هذه المدافع ، تم تسمية مدفع هونغ يي بالمدفع العام. تم بناؤه باستخدام التكنولوجيا الغربية في نهاية عهد سلالة مينغ. كان لديه مرتكز الدوران ومسافة التصويب. كان له نطاق قابل للتعديل ، وسيستمر المدفع لفترة طويلة. سيزن المدفع الكبير 1.6 طن ويمكن أن يصل مداه إلى 1.9 كيلومتر.
كان لدى الغراب الطائر جسم على شكل غراب مليء بالمتفجرات. كان لدى البارود خط بارود متصل بصندوق البارود ، وهو المسؤول عن إرسال الصاروخ في الهواء.
عند إطلاقه ، سيشتعل خيط البارود ويجعل الجزء الأوسط يطير ، مما يتسبب في تحليق الصاروخ نحو العدو. ثم ينفجر البارود داخل الغراب. كان سلاحًا ممتازًا لمحاصرة وتدمير تشكيلات العدو ، حيث كان من شأنه أن يساعد في تدمير القوات وحرق خيولهم.
غالبًا ما ستنفجر المدافع التي ينتجها الصينيون. غالبًا ما تجاوز عدد الصينيين الذين قُتلوا بهذه المدافع عدد الأعداء الذين قتلهم المدفع نفسه.
كما يوحي اسم التنين الناري الذي يخرج من الماء ، كان هذا السلاح فعالاً للغاية في معارك الماء. لقد كان صاروخًا متعدد الطبقات. تم لف الطبقة الأولى بالورق ، بينما كان بداخل فم التنين طبقة ثانية تزيد من مدى الصاروخ. تم استخدامه أثناء الهجمات المائية وكان مداه يصل إلى 1.5 كيلومتر.
بالطبع ، بالنسبة لمدينة شان هاي الحالية ، لم يكن تحقيق مثل هذا العمل الفذ صعبًا.
بدا أن الأسلحة النارية لسلالة مينغ كانت متقدمة حقًا ويمكن استخدامها في معارك حقيقية. ومع ذلك ، عند مقارنتها بمعايير الغرب ، لم تكن حتى على نفس المستوى.
من حيث علم المعادن ، نادرًا ما يستخدم الصينيون الحديد الخام والحديد المصنوع. ومع ذلك يجب تصنيع برميل المسدس من هذه المواد والذي جعل الأمر صعبًا للغاية على الشعب الصيني حيث وصلوا إلى نقطة حيث كان عليهم الاستسلام.
دعونا نتحدث عن المسدسات.
كان مسدس العيون الثلاثة هو المسدس الأساسي لسلالة مينغ ، لكن نطاق القتل الحقيقي لم يصل حتى إلى 10 أمتار. فقط في نطاق أربعة أمتار سيمتلك قدرة قتل أعلى. علاوة على ذلك ، لم يكن دقيقًا ، ويمكن أن يكون بمثابة عصا لضرب الخصم فقط إذا أخطأ.
كانت هذه مأساة بالكامل.
كان مسدس جواي زي مسدسًا مأخوذًا من الغرب. لسوء الحظ ، حدود التكنولوجيا الخاصة بهم تعني أنهم لا يستطيعون تكراره وإنتاجه.
بدا أن الأسلحة النارية لسلالة مينغ كانت متقدمة حقًا ويمكن استخدامها في معارك حقيقية. ومع ذلك ، عند مقارنتها بمعايير الغرب ، لم تكن حتى على نفس المستوى.
حتى لو استطاعوا ، سواء من حيث السلامة أو القوة ، فسيتم تقليله بشكل كبير.
عند إطلاقه ، سيشتعل خيط البارود ويجعل الجزء الأوسط يطير ، مما يتسبب في تحليق الصاروخ نحو العدو. ثم ينفجر البارود داخل الغراب. كان سلاحًا ممتازًا لمحاصرة وتدمير تشكيلات العدو ، حيث كان من شأنه أن يساعد في تدمير القوات وحرق خيولهم.
أولا ، المادة.
من حيث علم المعادن ، نادرًا ما يستخدم الصينيون الحديد الخام والحديد المصنوع. ومع ذلك يجب تصنيع برميل المسدس من هذه المواد والذي جعل الأمر صعبًا للغاية على الشعب الصيني حيث وصلوا إلى نقطة حيث كان عليهم الاستسلام.
كانت منطقة المدينة الجنوبية هي المنطقة العسكرية المتوسعة.
ومع ذلك ، فقد حلت مدينة شان هاي هذه المعضلة بالفعل.
من بين هذه المدافع ، تم تسمية مدفع هونغ يي بالمدفع العام. تم بناؤه باستخدام التكنولوجيا الغربية في نهاية عهد سلالة مينغ. كان لديه مرتكز الدوران ومسافة التصويب. كان له نطاق قابل للتعديل ، وسيستمر المدفع لفترة طويلة. سيزن المدفع الكبير 1.6 طن ويمكن أن يصل مداه إلى 1.9 كيلومتر.
قبل مغادرة أويانغ شو لمدينة شان هاي ، كان قد خطط بالفعل لصناعة الفولاذ. اعتبارًا من الآن ، اكتملت جميع مصانع الفولاذ العشرة ، وبدأت في الإنتاج.
النوع الثاني هو الاسلحة المثبتة على الإطارات ، المدافع كبيرة الحجم. تستخدم هذه المدافع الصخور الكبيرة أو الحديد أو الرصاص أو الرصاص الفولاذي كذخيرة. وسيتم تجهيز عدد قليل منهم برصاص كروي متفجر. يتراوح مدى هذه المدافع من بضع مئات من الأميال إلى ألفين إلى ثلاثة آلاف ميل. كانت تستخدم بشكل أساسي للدفاع والحصار للمدن واستخدمت في المعارك البرية والمائية والبحرية.
ألقى القسم المالي كمية كبيرة من الذهب لشراء آلاف الوحدات من خام الحديد والفحم لدعم متطلبات الإنتاج للمصانع.
منذ عودته إلى مدينة شان هاي ، كان من الطبيعي أن يذهب أويانغ شو ويلقي نظرة .
الآن ، دعونا نتحدث عن المدافع.
الفصل 549: مناقشة الأسلحة النارية مرة أخرى
حمل المدفع قصير الفوهة فوهة كثيفة للغاية بسبب مأساة علم المعادن الصيني. علاوة على ذلك ، يمكنه فقط إطلاق كرة بحجم 100 متر. لا يمكن تعديل المسافة ، ولم تمتلك حتى عجلة.
أولا ، المادة.
سيُستخدم المدفع من الطراز الغربي في السفن التجارية الغربية الصغيرة ، وسيُطلق عليه لعبة بدون قوة قتالية فعلية. ومع ذلك ، أصبح هذا العنصر سلاحًا ناريًا رائعًا عند وضعه في عهد سلالة مينغ.
من بين هذه الأسلحة ، كان على المرء أن يذكر مسدس جواي زي.
تجاوز هذا السلاح الناري جميع العناصر التكنولوجية المتطورة التي تم إنتاجها في الدولة خلال عهد سلالة مينغ. بدون تعليم الغربيين ، لن يتمكنوا من إنتاج هذه المدافع.
كان للأسلحة النارية في عهد سلالة مينغ نوعان. أولاً ، المسدس والمدفع؛ كانوا ذات أحجام صغيرة وعادة ما يكونوا مجهزين برصاص من الحديد أو الرصاص بمدى من 10 إلى 200 خطوة.
غالبًا ما ستنفجر المدافع التي ينتجها الصينيون. غالبًا ما تجاوز عدد الصينيين الذين قُتلوا بهذه المدافع عدد الأعداء الذين قتلهم المدفع نفسه.
كانت هذه مأساة بالكامل.
حمل المدفع قصير الفوهة فوهة كثيفة للغاية بسبب مأساة علم المعادن الصيني. علاوة على ذلك ، يمكنه فقط إطلاق كرة بحجم 100 متر. لا يمكن تعديل المسافة ، ولم تمتلك حتى عجلة.
في نهاية عهد سلالة مينغ ، جلبوا التكنولوجيا الغربية. كان مدفع هونغ يي الذي تم إنشاؤه في ذلك الوقت أقوى سلاح ناري في عهد سلالة مينغ بأكملها. من حيث الجوهر ، لم يكن مختلفًا عن المدفع ذي الطراز الغربي ؛ حيث كان بحجم أكبر ولديه نطاق أكبر.
منذ عودته إلى مدينة شان هاي ، كان من الطبيعي أن يذهب أويانغ شو ويلقي نظرة .
كانت معايير سلالة مينغ من حيث بناء مدافع كبيرة الحجم مروعة. بالتالي ، فقد احتاجوا إلى الغربيين للنجاح ، لكن الجودة ظلت رهيبة. على سبيل المثال ، كان جسم المدفع سميكًا جدًا ، حيث بلغ طوله مترين. لقد كان مدفعًا عملاقًا حيث زعموا أنه يمكن أن يصل إلى عشرة أميال ، لكن في الحقيقة ، يمكن أن يصل إلى ميل واحد فقط.
كان للأسلحة النارية في عهد سلالة مينغ نوعان. أولاً ، المسدس والمدفع؛ كانوا ذات أحجام صغيرة وعادة ما يكونوا مجهزين برصاص من الحديد أو الرصاص بمدى من 10 إلى 200 خطوة.
بالمقارنة ، فإن المدفع المتحرك الفائق الذي تم بناؤه في عهد سلالة المغول كان يبلغ طوله ثلاثة أمتار ، بينما وصل برميل المدفع إلى 20 متر حيث كان يزن 50 طن ويبلغ مداه نحو 20 كيلومتر .
الترجمة: Hunter
بالتالي ، بعد أن حصل أويانغ شو على كتيب تقنية صناعة الاسلحة النارية لسلالة مينغ ، لم يكن يخطط لبناء كل سلاح ناري موصوف في الكتيب.
مر شهر منذ أن عثر حراس الأفعى السوداء على كتيب تقنية صناعة الاسلحة النارية لسلالة مينغ في قصر الملك. من يدري كيف تقدم بحث ليو مو والآخرين منذ ذلك الحين.
بالطبع ، بالنسبة لمدينة شان هاي الحالية ، لم يكن تحقيق مثل هذا العمل الفذ صعبًا.
أراد أويانغ شو استخدام الكتيب كمخطط لتعديل وتحسين الأسلحة النارية.
منذ عودته إلى مدينة شان هاي ، كان من الطبيعي أن يذهب أويانغ شو ويلقي نظرة .
سيكون هدفه الأول هو ابتكار سلاح ناري بنفس مستوى الأسلحة النارية الغربية. كما أراد نوعًا جديدًا من المدافع.
مر شهر منذ أن عثر حراس الأفعى السوداء على كتيب تقنية صناعة الاسلحة النارية لسلالة مينغ في قصر الملك. من يدري كيف تقدم بحث ليو مو والآخرين منذ ذلك الحين.
أما بالنسبة للأسلحة النارية الأخرى مثل المسدسات والصواريخ ، فلم يكن مهتمًا بها في الوقت الحالي .
بهذه الطريقة فقط يمكن لأويانغ شو أن يقود منطقة الصين ويمنعها من تكرار مآسي التاريخ في الحروب العالمية.
كانت الأنواع الأكثر شهرة من مدافع سلالة مينغ هي مدافع القصف قصيرة الفوهة ، مدفع النمط الغربي ، مدفع هونغ يي.
لتحقيق هذه النقطة ، سيتعين على مدينة شان هاي بناء نظام صناعة مثالي. كان بناء مصانع الفولاذ خطوة واحدة فقط في هذا النظام.
النوع الثاني هو الاسلحة المثبتة على الإطارات ، المدافع كبيرة الحجم. تستخدم هذه المدافع الصخور الكبيرة أو الحديد أو الرصاص أو الرصاص الفولاذي كذخيرة. وسيتم تجهيز عدد قليل منهم برصاص كروي متفجر. يتراوح مدى هذه المدافع من بضع مئات من الأميال إلى ألفين إلى ثلاثة آلاف ميل. كانت تستخدم بشكل أساسي للدفاع والحصار للمدن واستخدمت في المعارك البرية والمائية والبحرية.
حمل المدفع قصير الفوهة فوهة كثيفة للغاية بسبب مأساة علم المعادن الصيني. علاوة على ذلك ، يمكنه فقط إطلاق كرة بحجم 100 متر. لا يمكن تعديل المسافة ، ولم تمتلك حتى عجلة.
الترجمة: Hunter
كانت معايير سلالة مينغ من حيث بناء مدافع كبيرة الحجم مروعة. بالتالي ، فقد احتاجوا إلى الغربيين للنجاح ، لكن الجودة ظلت رهيبة. على سبيل المثال ، كان جسم المدفع سميكًا جدًا ، حيث بلغ طوله مترين. لقد كان مدفعًا عملاقًا حيث زعموا أنه يمكن أن يصل إلى عشرة أميال ، لكن في الحقيقة ، يمكن أن يصل إلى ميل واحد فقط.
من حيث علم المعادن ، نادرًا ما يستخدم الصينيون الحديد الخام والحديد المصنوع. ومع ذلك يجب تصنيع برميل المسدس من هذه المواد والذي جعل الأمر صعبًا للغاية على الشعب الصيني حيث وصلوا إلى نقطة حيث كان عليهم الاستسلام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
