دخول الصحراء
الفصل 582: دخول الصحراء
مثلما أراد العدو المهاجمة واستعادة إخوانهم المصابين ، انطلقت موجة أخرى من الخطى. أطلق تشين دا مينغ والحراس الشخصيين هالة قمعية.
عندما قام أويانغ شو بإسقاط عشرة من الجنود او اكثر ، ظهرت سلسلة من الخطوات في ظلام الليل.
شعر الحارس الشخصي للمراقبة الليلية أن هناك شيئًا غريبًا ، لذلك ذهب لإبلاغ قائده.
انقبضت عيون أويانغ شو ، بينما كان يمسك بالسيف في يده.
بعد فترة قصيرة ، تجمع العديد من اللوردات خارج الخيام لإلقاء نظرة على الوضع.
ظهر سرب كامل من الجنود في مرمى نظره حيث كانوا يرتدون نفس زي مجموعة الجنود السابقة.
“انهم متعاونون؟”
“لورد ، هناك شيء غير صحيح.”
تمتم اويانغ شو.
“أسقطهم!”
في وضع واحد مقابل 100 ، سيحتاج أويانغ شو أن يزن خياراته بعناية.
وصل تشين دا مينغ أخيرًا قبل أن يشترك الطرفان.
لحسن الحظ ، لم يكن يقاتل بمفرده.
مثلما أراد العدو المهاجمة واستعادة إخوانهم المصابين ، انطلقت موجة أخرى من الخطى. أطلق تشين دا مينغ والحراس الشخصيين هالة قمعية.
لم يكن لدى أويانغ شو أي نية لمعرفة العقل المدبر في الوقت الحالي. طالما أن هذه المهمة لم تنتهي ، فإن ذيل الثعلب للعدو سيكشف عن نفسه بالتأكيد.
شعر الحارس الشخصي للمراقبة الليلية أن هناك شيئًا غريبًا ، لذلك ذهب لإبلاغ قائده.
فقط الخريطة التفصيلية لتحركات القوات كانت كافية لإغراء كل هؤلاء اللوردات. بدونها ، لن يكون لديهم أي فرصة للفوز.
وصل تشين دا مينغ أخيرًا قبل أن يشترك الطرفان.
في وضع واحد مقابل 100 ، سيحتاج أويانغ شو أن يزن خياراته بعناية.
اصطدمت هاتان القوتان ببعضهما عن طريق الصدفة.
نظرًا لأن المساحة كانت صغيرة ومحدودة ، فقد بدت ضيقة للغاية.
نظرًا لأن المساحة كانت صغيرة ومحدودة ، فقد بدت ضيقة للغاية.
لم يستطع شون لونغ ديان شوي إخفاء احتقاره تجاه دي تشين والآخرين.
كانت رائحة البارود تتغلغل في الهواء.
تابع هؤلاء الناس ذلك ولم يساعدوا.
“لورد!”
“بصرف النظر عنهم ، من يحب لعب هذه الأنواع من الألعاب؟” رد اويانغ شو.
حدق تشين دا مينغ في العدو قبل أن ينحني بهدوء نحو أويانغ شو.
بل إن بعضهم قد قاد قواته للإسراع بالخروج من الثكنات ، وألقوا بأنفسهم في الصحراء. لم يتسكع أويانغ شو حيث جلب تشانغ لياو و شون لونغ ديان شوي وغادروا معًا.
“أسقطهم!”
لم يكن شون لونغ ديان شوي أحمقا حيث لاحظهم أيضًا .لذلك جاء الى جانب أويانغ شو.
لم يتردد أويانغ شو على الإطلاق. سرب العدو الذي وصل لتوه يجب أن يكونوا من القوات المسؤولة. منذ أن فشلت خطتهم ، أرادوا تدمير الجثث.
فهم تشين دا مينغ. قاد قواته إلى الأمام حيث اخرج كل واحد منهم شفرة تانغ. لقد حملوا أسلحتهم على رقاب العدو ، مستعدين لتحقيق العدالة.
كيف يمكن لأويانغ شو أن يسمح لهم بالتصرف بهذه الجرأة والوقاحة؟
بعد كل شيء ، للضغط على أفضل 50 منطقة في الصين ، لا يمكنك أن تكون أحمق.
بعد استلام الأمر ، لم يقل تشين دا مينغ أي شيء آخر. لقد قاد رجاله ببساطة واتجه نحو العدو.
“….”
في معركة وجها لوجه ، لن يخاف حراس القتال الإلهي من أي شخص.
علاوة على ذلك ، شكل الحراس الشخصيين الوجود الأكثر نخبة بين حراس القتال الإلهي.
مزقت المعركة بين الجانبين كليا السلام والهدوء في الثكنات. تم تنبيه الجميع حيث استيقظ الجميع.
“لورد ، هناك شيء غير صحيح.”
بقي النصف التالي من الليل هادئًا.
بعد فترة قصيرة ، تجمع العديد من اللوردات خارج الخيام لإلقاء نظرة على الوضع.
“أصبحت مهمة المعركة هذه مثيرة للاهتمام أكثر فأكثر.” ابتسم اويانغ شو.
أذهلهم مشهد أويانغ شو وهو يقف هناك وسيفه في يده.
“لورد ، ما الذي يحدث؟” سأل الضابط.
ثم لاحظوا الصغير وايت الملطخ بالدماء بجانب أويانغ شو ، وبدأوا في استيعاب الوضع.
تابع هؤلاء الناس ذلك ولم يساعدوا.
بدت الصحراء هادئة تمامًا. كانت الكثبان الرملية مثل الأمواج ، وفيها العديد من التقلبات. لقد بدا المشهد لطيفًا بشكل لا يصدق ، مما قلل من مخاوف اللوردات بشأن الصحراء.
ظل أويانغ شو صامتًا عندما رأى ذلك.
لم يخذله تشين دا مينغ .
عندما هرعت دورية جيش هان ، كانت قوات تشين دا مينغ قد أسقطت السرب بالفعل.
لم يكن لدى أويانغ شو أي نية لمعرفة العقل المدبر في الوقت الحالي. طالما أن هذه المهمة لم تنتهي ، فإن ذيل الثعلب للعدو سيكشف عن نفسه بالتأكيد.
“لورد ، ما الذي يحدث؟” سأل الضابط.
بدت الصحراء هادئة تمامًا. كانت الكثبان الرملية مثل الأمواج ، وفيها العديد من التقلبات. لقد بدا المشهد لطيفًا بشكل لا يصدق ، مما قلل من مخاوف اللوردات بشأن الصحراء.
وصف أويانغ شو مجمل الأحداث له.
“ماذا دهاك؟” سأل اويانغ شو.
هذه المرة ، انتهى الوضع بالكامل.
“بالنظر إلى الوضع ، يبدو وكأن عاصفة رملية تقترب .” أبلغ هويان تشيو عن الأخبار السيئة.
كان لديه أدلة حية وأدلة مادية ، لذلك لم يستطع الجاني دحض ذلك.
ومع ذلك ، كانت هذه خريطة معركة. لم يتم تسجيل كل من قوات اللورد بشكل فردي. على هذا النحو ، سيكون من الصعب للغاية معرفة اللورد الذي تنتمي إليه هذه المجموعة من الرجال.
فهم تشين دا مينغ. قاد قواته إلى الأمام حيث اخرج كل واحد منهم شفرة تانغ. لقد حملوا أسلحتهم على رقاب العدو ، مستعدين لتحقيق العدالة.
كان لدى الضابط تعابير صعبة على وجهه ، وكان خائفًا حقًا من أن يستخدم أويانغ شو هذا الأمر لإثارة المتاعب.
علاوة على ذلك ، شكل الحراس الشخصيين الوجود الأكثر نخبة بين حراس القتال الإلهي.
نظر أويانغ شو إلى اللوردات المحيطين به وقال ببرود ، “ماذا ، أنت تجرؤ على فعل ذلك ولكن لا تجرؤ على الاعتراف؟ يا لك من حثالة ، لاستخدام مثل هذه الأساليب الحقيرة “.
وصف الدم الأحمر الطازج بوضوح قسوة هذه المعركة. قبل أن ينطلق الجيش ، بدأ اللوردات في طعن بعضهم البعض.
“….”
“يا لها من حقارة!”
ظل المكان بأكمله صامتًا. نظرًا لأن الجاني قد تصرف سراً ، فلن يخرج بغباء ويعترف بأخطائه.
كان لدى الضابط تعابير صعبة على وجهه ، وكان خائفًا حقًا من أن يستخدم أويانغ شو هذا الأمر لإثارة المتاعب.
نظرًا لعدم اعتراف أحد بالأمر ، كان أويانغ شو أيضًا عاجزًا. علاوة على ذلك ، لأن الوقت كان محدودًا ، لم يستطع استجوابهم واحدًا تلو الآخر.
ظل أويانغ شو صامتًا عندما رأى ذلك.
“أيها الضابط ، لماذا لا تترك هؤلاء الرجال لأتعامل معهم؟”
استدار أويانغ شو ونظر إلى ضابط الدورية.
“لورد ، تفضل!”
“الأخ الأكبر ، هناك شيء غير صحيح!”
كان الضابط مسرورًا بشكل طبيعي لتخليص يديه من هذه المشكلة.
“الأخ الأكبر ، هناك شيء غير صحيح!”
عادة ، في المعارك بين اللاعبين ، سيبذلون قصارى جهدهم لعدم التدخل.
“أيها الضابط ، لماذا لا تترك هؤلاء الرجال لأتعامل معهم؟”
أومأ أويانغ شو برأسه. تحولت عيناه إلى البرودة فجأة ، كما أشار إلى تشين دا مينغ.
“ما الذي يجعل هؤلاء اللوردات على استعداد لتحمل مثل هذه المخاطرة؟” تمتم شون لونغ ديان شوي قبل أن يقول ببطء ، “العناصر التي يتم تبادلها من خلال نقاط موارد المعركة؟”
فهم تشين دا مينغ. قاد قواته إلى الأمام حيث اخرج كل واحد منهم شفرة تانغ. لقد حملوا أسلحتهم على رقاب العدو ، مستعدين لتحقيق العدالة.
تم ملاحقتهم!
كان الأسرى من الرجال الحقيقيين حيث لم يطلب أي منهم الرحمة.
عند هذا المنظر ، لوح تشين دا مينغ شفرة تانغ أولاً.
“بالنظر إلى الوضع ، يبدو وكأن عاصفة رملية تقترب .” أبلغ هويان تشيو عن الأخبار السيئة.
على الفور ، سقط حوالي 100 رأس على الأرض واحدًا تلو الآخر مما سفك الدماء في كل مكان.
كان الضابط مسرورًا بشكل طبيعي لتخليص يديه من هذه المشكلة.
وصف الدم الأحمر الطازج بوضوح قسوة هذه المعركة. قبل أن ينطلق الجيش ، بدأ اللوردات في طعن بعضهم البعض.
لم يكن لدى هؤلاء اللاعبين أي خبرة في معركة الصحراء. بالتالي ، في ظل هذه الظروف ، بدت جميع القوات بلا روح حقًا .
من بين اللوردات الحاضرين ، لم تستطع بعض وجوههم إلا أن تتوتر.
عندما رأى اللوردات المحيطون قسوة لورد ليان تشو ، شعروا برياح باردة.
أراد أويانغ شو استخدام الفعل لإثبات هيمنته حيث أراد أن يحذر أعداءه الآخرين حتى لا يكون لديهم أي أفكار عنه.
“ماذا دهاك؟” سأل اويانغ شو.
لا تلمس الجزء الخلفي من النمر.
لم يخذله تشين دا مينغ .
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن تفشل في سرقة الدجاج فحسب ، بل ستفقد الأرز الذي أطعمتها به أيضًا.
لم يكن لدى أويانغ شو أي نية لمعرفة العقل المدبر في الوقت الحالي. طالما أن هذه المهمة لم تنتهي ، فإن ذيل الثعلب للعدو سيكشف عن نفسه بالتأكيد.
خاصة مع مرور الوقت ، ارتفعت درجة الحرارة في الصحراء أعلى وأعلى. في الظهيرة ، أصبحت الشمس معلقة عالياً حيث أحرقت الشمس الناريّة الأرض.
بعد الاضطرابات ، استعادت الثكنات الهدوء والسكينة مرة أخرى.
أما ما إذا كان بعض الناس سينامون بسلام أم لا ، فهذه مسألة أخرى.
بقي النصف التالي من الليل هادئًا.
كيف يمكن لأويانغ شو أن يسمح لهم بالتصرف بهذه الجرأة والوقاحة؟
في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، أصبحت الثكنات مشغولة مرة أخرى.
بدت الصحراء هادئة تمامًا. كانت الكثبان الرملية مثل الأمواج ، وفيها العديد من التقلبات. لقد بدا المشهد لطيفًا بشكل لا يصدق ، مما قلل من مخاوف اللوردات بشأن الصحراء.
لم يكن لأحداث الليلة الماضية أي تأثير على حماسة اللوردات.
“أيها الضابط ، لماذا لا تترك هؤلاء الرجال لأتعامل معهم؟”
بل إن بعضهم قد قاد قواته للإسراع بالخروج من الثكنات ، وألقوا بأنفسهم في الصحراء. لم يتسكع أويانغ شو حيث جلب تشانغ لياو و شون لونغ ديان شوي وغادروا معًا.
اصطدمت هاتان القوتان ببعضهما عن طريق الصدفة.
في الصباح الباكر ، بدأت الشمس الحمراء تشرق.
“لورد ، هناك شيء غير صحيح.”
بدت الصحراء هادئة تمامًا. كانت الكثبان الرملية مثل الأمواج ، وفيها العديد من التقلبات. لقد بدا المشهد لطيفًا بشكل لا يصدق ، مما قلل من مخاوف اللوردات بشأن الصحراء.
ومع ذلك ، اعتقد أويانغ شو أن مجموعة من الفئران قد تبعتهم أيضًا.
نظر هويان تشيو حوله إلى أشكال الصحراء ومحيطها حيث كان ينظر أحيانًا إلى السماء. لم يكن لديه تعبير مريح.
في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، أصبحت الثكنات مشغولة مرة أخرى.
ركب أويانغ شو خيله الحربي ونظر حوله.
لحسن الحظ ، لم يكن يقاتل بمفرده.
عندما دخلوا للتو الصحراء ، كانت القوات كلها قريبة من بعضها البعض حيث كانت هناك قوى لاعبين من حوله. كما لاحظ أويانغ شو حاد العيون أن بعض اللوردات كانوا ينظرون إليه بغرابة.
من يدري ، خطتهم قد تأتي بنتائج عكسية عليهم بدلاً من ذلك.
لقد شعر بهذه العيون في الليلة الماضية.
“أصبحت مهمة المعركة هذه مثيرة للاهتمام أكثر فأكثر.” ابتسم اويانغ شو.
منذ الصباح ، أصبح الشعور الغريب أقوى وأكثر كثافة.
عند الفحص الدقيق ، لم يكن من الصعب رؤية أكثر من ست مجموعات من القوات كانت تتبعهم.
بعد كل شيء ، للضغط على أفضل 50 منطقة في الصين ، لا يمكنك أن تكون أحمق.
تم ملاحقتهم!
تحول فضولهم تجاه الصحراء في البداية ببطء إلى الملل وعدم الاهتمام.
“الأخ الأكبر ، هناك شيء غير صحيح!”
لم يخذله تشين دا مينغ .
لم يكن شون لونغ ديان شوي أحمقا حيث لاحظهم أيضًا .لذلك جاء الى جانب أويانغ شو.
عند هذا المنظر ، لوح تشين دا مينغ شفرة تانغ أولاً.
“بالفعل.” أومأ أويانغ شو برأسه.
بدت الصحراء هادئة تمامًا. كانت الكثبان الرملية مثل الأمواج ، وفيها العديد من التقلبات. لقد بدا المشهد لطيفًا بشكل لا يصدق ، مما قلل من مخاوف اللوردات بشأن الصحراء.
“لكن لماذا؟ ليس هناك سبب يدعوهم إلى التنافس معنا حيث لن يحصلوا على شيء في المقابل “. لم يستطع شون لونغ ديان شوي إخفاء شكوكه.
وصل تشين دا مينغ أخيرًا قبل أن يشترك الطرفان.
“في العادة ، لن يربحوا شيئًا. ولكن ماذا لو دفعهم أحدهم للاقتراح؟ ” قال أويانغ شو ببطء.
“لورد ، تفضل!”
“هل تتحدث عن دي تشين؟”
لم يظهر أويانغ شو أي عاطفة.
رد شون لونغ ديان شوي على الفور.
مزقت المعركة بين الجانبين كليا السلام والهدوء في الثكنات. تم تنبيه الجميع حيث استيقظ الجميع.
“بصرف النظر عنهم ، من يحب لعب هذه الأنواع من الألعاب؟” رد اويانغ شو.
“ما الذي يجعل هؤلاء اللوردات على استعداد لتحمل مثل هذه المخاطرة؟” تمتم شون لونغ ديان شوي قبل أن يقول ببطء ، “العناصر التي يتم تبادلها من خلال نقاط موارد المعركة؟”
إذا تمكنوا من متابعة قوات مدينة شان هاي على طول الطريق ، فلماذا يفعلون أي شيء إضافي؟ بالطبع ، إذا كان شخص آخر على استعداد للعمل كطليعة ، فهذه مسألة أخرى.
أومأ أويانغ شو برأسه وابتسم ، “فرصة 80 بالمائة.”
نظر أويانغ شو إلى اللوردات المحيطين به وقال ببرود ، “ماذا ، أنت تجرؤ على فعل ذلك ولكن لا تجرؤ على الاعتراف؟ يا لك من حثالة ، لاستخدام مثل هذه الأساليب الحقيرة “.
فقط الخريطة التفصيلية لتحركات القوات كانت كافية لإغراء كل هؤلاء اللوردات. بدونها ، لن يكون لديهم أي فرصة للفوز.
في الوضع الحالي ، أصبح تحالفهما فريسة اللوردات الآخرين.
نتيجة لذلك ، كان هؤلاء اللوردات على استعداد لتحمل مثل هذه المخاطرة.
كان لديه أدلة حية وأدلة مادية ، لذلك لم يستطع الجاني دحض ذلك.
“يا لها من حقارة!”
في وضع واحد مقابل 100 ، سيحتاج أويانغ شو أن يزن خياراته بعناية.
لم يستطع شون لونغ ديان شوي إخفاء احتقاره تجاه دي تشين والآخرين.
في الليلة الماضية ، ألقى أويانغ شو نظرة على جروحه. لحسن الحظ ، كانت مجرد بعض الجروح العميقة في الجلد .
لم يظهر أويانغ شو أي عاطفة.
من يدري ، خطتهم قد تأتي بنتائج عكسية عليهم بدلاً من ذلك.
عند انطلاقه في الصباح ، أولى أويانغ شو اهتمامًا خاصًا ولاحظ أن الثلاثة لم يكونوا حاضرين.
بعد كل شيء ، للضغط على أفضل 50 منطقة في الصين ، لا يمكنك أن تكون أحمق.
شعر الحارس الشخصي للمراقبة الليلية أن هناك شيئًا غريبًا ، لذلك ذهب لإبلاغ قائده.
بالتفكير في الأمر أكثر ، لم يكن من الصعب الوصول إلى استنتاج معين.
كيف يمكن لأويانغ شو أن يسمح لهم بالتصرف بهذه الجرأة والوقاحة؟
بالمقارنة ، فإن جيوش التحالف الثلاثة لتحالف شان هاي كان من الصعب مضغها.
“لورد!”
ربما لاحظ دي تشين والآخرون هذه النقطة.
“أيها الضابط ، لماذا لا تترك هؤلاء الرجال لأتعامل معهم؟”
عند انطلاقه في الصباح ، أولى أويانغ شو اهتمامًا خاصًا ولاحظ أن الثلاثة لم يكونوا حاضرين.
أما ما إذا كان بعض الناس سينامون بسلام أم لا ، فهذه مسألة أخرى.
ومع ذلك ، اعتقد أويانغ شو أن مجموعة من الفئران قد تبعتهم أيضًا.
نظرًا لأن المساحة كانت صغيرة ومحدودة ، فقد بدت ضيقة للغاية.
في الوضع الحالي ، أصبح تحالفهما فريسة اللوردات الآخرين.
“لورد!”
“أصبحت مهمة المعركة هذه مثيرة للاهتمام أكثر فأكثر.” ابتسم اويانغ شو.
من يدري ، خطتهم قد تأتي بنتائج عكسية عليهم بدلاً من ذلك.
أعطاه شون لونغ ديان شوي تعبيرًا مذهولًا. كيف يمكن لأويانغ شو أن يضحك في هذه اللحظة؟
……
“هل تتحدث عن دي تشين؟”
تمامًا مثل ذلك ، قاد أويانغ شو قواته ببطء إلى الأمام عبر الصحراء التي لا حدود لها ، حيث تبعهم ذيل ضخم.
ركب أويانغ شو خيله الحربي ونظر حوله.
لم يكن اللوردات الذين يتبعونهم على استعداد للتقدم لمحاولة انتزاع الموجه بقوة.
لم يكن لدى أويانغ شو أي نية لمعرفة العقل المدبر في الوقت الحالي. طالما أن هذه المهمة لم تنتهي ، فإن ذيل الثعلب للعدو سيكشف عن نفسه بالتأكيد.
إذا تمكنوا من متابعة قوات مدينة شان هاي على طول الطريق ، فلماذا يفعلون أي شيء إضافي؟ بالطبع ، إذا كان شخص آخر على استعداد للعمل كطليعة ، فهذه مسألة أخرى.
بالنظر إلى اليسار واليمين ، كانت كلها صحراء لا نهاية لها.
أخيرًا غطس اللاعبون في عمق الصحراء.
لم يستطع شون لونغ ديان شوي إخفاء احتقاره تجاه دي تشين والآخرين.
بالنظر إلى اليسار واليمين ، كانت كلها صحراء لا نهاية لها.
علاوة على ذلك ، شكل الحراس الشخصيين الوجود الأكثر نخبة بين حراس القتال الإلهي.
في عيونهم ، وبصرف النظر عن الرمال ، كان هناك المزيد من الرمال.
كيف يمكن لأويانغ شو أن يسمح لهم بالتصرف بهذه الجرأة والوقاحة؟
تحول فضولهم تجاه الصحراء في البداية ببطء إلى الملل وعدم الاهتمام.
كانت مواجهة العاصفة الرملية وجهاً لوجه فكرة سيئة.
خاصة مع مرور الوقت ، ارتفعت درجة الحرارة في الصحراء أعلى وأعلى. في الظهيرة ، أصبحت الشمس معلقة عالياً حيث أحرقت الشمس الناريّة الأرض.
عندما رأى اللوردات المحيطون قسوة لورد ليان تشو ، شعروا برياح باردة.
لم يكن لدى هؤلاء اللاعبين أي خبرة في معركة الصحراء. بالتالي ، في ظل هذه الظروف ، بدت جميع القوات بلا روح حقًا .
حتى الصغير وايت كان فاترًا وأظهر نقصًا في الطاقة.
بعد كل شيء ، للضغط على أفضل 50 منطقة في الصين ، لا يمكنك أن تكون أحمق.
في الليلة الماضية ، ألقى أويانغ شو نظرة على جروحه. لحسن الحظ ، كانت مجرد بعض الجروح العميقة في الجلد .
كيف يمكن لأويانغ شو أن يسمح لهم بالتصرف بهذه الجرأة والوقاحة؟
“لورد ، هناك شيء غير صحيح.”
عند الفحص الدقيق ، لم يكن من الصعب رؤية أكثر من ست مجموعات من القوات كانت تتبعهم.
فجأة ، هويان تشيو ، الذي لم يتكلم منذ البداية ، ركض متجهًا إلى أويانغ شو.
شعر الحارس الشخصي للمراقبة الليلية أن هناك شيئًا غريبًا ، لذلك ذهب لإبلاغ قائده.
“ماذا دهاك؟” سأل اويانغ شو.
أعطاه شون لونغ ديان شوي تعبيرًا مذهولًا. كيف يمكن لأويانغ شو أن يضحك في هذه اللحظة؟
“بالنظر إلى الوضع ، يبدو وكأن عاصفة رملية تقترب .” أبلغ هويان تشيو عن الأخبار السيئة.
عند الفحص الدقيق ، لم يكن من الصعب رؤية أكثر من ست مجموعات من القوات كانت تتبعهم.
عندما سمع أويانغ شو هذه الكلمات ، نظر لأعلى فقط ليرى السحب المعلقة في السماء حيث لم يبدو أي شيء خاطئا.
“انهم متعاونون؟”
بالطبع ، كان هويان تشيو محترفًا ، لذلك استجاب أويانغ شو لنصيحته. أمر قواته على الفور بتقليص تشكيلها.
كانت مواجهة العاصفة الرملية وجهاً لوجه فكرة سيئة.
كان لدى الضابط تعابير صعبة على وجهه ، وكان خائفًا حقًا من أن يستخدم أويانغ شو هذا الأمر لإثارة المتاعب.
فجأة ، هويان تشيو ، الذي لم يتكلم منذ البداية ، ركض متجهًا إلى أويانغ شو.
“بالفعل.” أومأ أويانغ شو برأسه.
بالمقارنة ، فإن جيوش التحالف الثلاثة لتحالف شان هاي كان من الصعب مضغها.
لم يكن لأحداث الليلة الماضية أي تأثير على حماسة اللوردات.
الفصل 582: دخول الصحراء
كان لديه أدلة حية وأدلة مادية ، لذلك لم يستطع الجاني دحض ذلك.
لم يكن لدى أويانغ شو أي نية لمعرفة العقل المدبر في الوقت الحالي. طالما أن هذه المهمة لم تنتهي ، فإن ذيل الثعلب للعدو سيكشف عن نفسه بالتأكيد.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن تفشل في سرقة الدجاج فحسب ، بل ستفقد الأرز الذي أطعمتها به أيضًا.
لقد شعر بهذه العيون في الليلة الماضية.
بالتفكير في الأمر أكثر ، لم يكن من الصعب الوصول إلى استنتاج معين.
“لورد!”
على الفور ، سقط حوالي 100 رأس على الأرض واحدًا تلو الآخر مما سفك الدماء في كل مكان.
الترجمة: Hunter
كانت مواجهة العاصفة الرملية وجهاً لوجه فكرة سيئة.
حتى الصغير وايت كان فاترًا وأظهر نقصًا في الطاقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
