Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 583

كمين قطاع طرق الصحراء

كمين قطاع طرق الصحراء

الفصل 583: كمين قطاع طرق الصحراء

حتى جيش مدينة شان هاي ، الذي كان يقف وراء الهياكل الحجرية ، كان بالكاد يتشبث. إذا لم ينتبهوا ، فإن العاصفة الرملية ستجرفهم أيضًا.

 

وصلت العاصفة الرملية المرعبة كما هو متوقع.

“لورد ، هناك بعض الهياكل الحجرية أمامنا. يمكننا استخدامها لتجنب العاصفة الرملية “.

“اجمعوا قواتنا على الفور ودمروا العدو ، انهم غير مستقرين ومتبعثرين”.

كما هو متوقع من الخريطة الحية للصحراء. اهتم هويان تشيو بالمعالم المتواضعة وعرف موقعها الدقيق في الصحراء.

لم يعلموا أن أويانغ شو كان يحفر لهم حفرة باستخدام العاصفة الرملية.

عندما سمع أويانغ شو ذلك ، تنهد الصعداء.

انتهت المعركة السريعة في الصحراء دون أي مفاجآت. في أقل من ساعتين ، انهارت القوى التي تبعتهم.

فقط هذه النقطة وحدها كانت تستحق 250 نقطة من موارد المعركة.

قام 9 آلاف من سلاح الفرسان بحراسة الهياكل الحجرية بصرامة. أي عدو حاول الاندفاع سيتم قصفه بمطر من السهام .

طلب على الفور من هويان تشيو أن يقود الطريق ، حتى يتمكنوا من تسوية امر الجيش قبل وصول العاصفة الرملية.

لم يعلموا أن أويانغ شو كان يحفر لهم حفرة باستخدام العاصفة الرملية.

كما أراد الذيل في الخلف أن يتبعهم.

طلب على الفور من هويان تشيو أن يقود الطريق ، حتى يتمكنوا من تسوية امر الجيش قبل وصول العاصفة الرملية.

هذه المرة ، لن يظل أويانغ شو مهذبًا.

على الكثبان الرملية القريبة من معسكرهم ، ظهر شخصان فجأة.

طلب من حراس القتال الإلهي أن يمطروا السهام من ورائهم كتحذير.

بعد شهر ، لن يعرف احد أن معركة قد حدثت هنا. فقط العظام البيضاء المدفونة عميقاً تحت الرمال ستخبرنا عن هذه القطعة من تاريخ البشرية.

بعد هذا التحذير ، كما هو متوقع ، لم يجرؤوا على الاقتراب. لقد قاموا فقط بترتيب عدد قليل من الكشافة للحفاظ على المراقبة. أما بالنسبة لقوتهم الرئيسية ، فقد ساروا ببطء وراءهم.

لم يكن لدى هذه المعركة أي معسكرات!

في نظرهم ، كانت لا تزال هناك أيام كثيرة ، لذلك لم يكونوا بحاجة إلى التسرع. طالما أنهم يعرفون موقع جيش مدينة شان هاي ، فلن يخافوا من الضياع في الصحراء.

 

لم يعلموا أن أويانغ شو كان يحفر لهم حفرة باستخدام العاصفة الرملية.

 

بعد نصف ساعة ، رأوا حقًا الهياكل الحجرية.

ومع ذلك ، لم يشعر أويانغ شو بأي تعاطف معهم على الإطلاق.

أمر أويانغ شو الجميع بالترجل والتصرف كما لو كانوا يستريحون.

فقط هذه النقطة وحدها كانت تستحق 250 نقطة من موارد المعركة.

في الحقيقة ، كان الجيش يقوم بصمت بالتشكيل وإقامة المعسكر.

لم يرى أويانغ شو حتى أي فرق للاعبين. لقد خمّن أنه بعد الدخول في عمق الصحراء ، تشتت اللاعبون الذين حالفهم الحظ بالبقاء على قيد الحياة.

في هذا الوقت ، أصبحت السماء فوق الصحراء فجأة قاتمة ومظلمة.

“نحجزهم؟.” في لهجته ، كان هناك حزن ومرارة لا يوصفان ، “للأسف ، معقلنا ليس به حبوب ، وإذا لم نفعل أي شيء ، فلن يكون لدينا ما نأكله”.

وصلت العاصفة الرملية المرعبة كما هو متوقع.

كانت العاصفة الرملية المجنونة أشبه باندفاع جنود سلاح الفرسان إليهم.

حل الغبار فجأة حول الصحراء التي كانت هادئة قبل لحظات. بعيدًا ، اجتاحت عاصفة رملية ضخمة مثل موجة.

 

تحولت السماء الجميلة على الفور إلى اللون الأسود.

الجزء الذي جعل أويانغ شو يشعر بالغرابة هو أنه خلال المذبحة ، كان بإمكانه في الواقع رؤية نقاط مساهمته في المعركة تتضخم ، “قتل الناس من نفس المعسكر يمنحني أيضًا نقاط مساهمة في المعركة؟”

ملئت أصوات الرياح القوية المنطقة بأكملها.

بغض النظر عن كيفية تحركهم ، سيواجهون طريقًا مسدودًا.

في هذه اللحظة فقط لاحظ اللاعبون الذين يتبعون جيش شان هاي وصول العاصفة الرملية. أرادوا أيضًا تقليد جيش شان هاي والاختباء خلف الهياكل الحجرية ، لكن الأوان كان قد فات.

ستكونون أعداء طالما كنتم من مناطق مختلفة .

قام 9 آلاف من سلاح الفرسان بحراسة الهياكل الحجرية بصرامة. أي عدو حاول الاندفاع سيتم قصفه بمطر من السهام .

ظهرت أفكار خبيثة في عقل أويانغ شو.

هذه المرة ، تُركت جيوش اللاعبين في يأس تام.

اخرج أويانغ شو سيفه وأشار إلى الأمام.

بغض النظر عن كيفية تحركهم ، سيواجهون طريقًا مسدودًا.

لم يكن لدى هذه المعركة أي معسكرات!

كانت العاصفة الرملية المجنونة أشبه باندفاع جنود سلاح الفرسان إليهم.

في الصحراء ، انقلبت الخيول والناس.

“أليست هذه مخاطرة كبيرة؟”

علم اللاعبون أخيرًا بالجانب الوحشي والقاسي من الصحراء.

مع ذلك ، بدا أن القتل بين اللوردات سيزداد قسوة. حتى لو كانوا غير قادرين على تجنيد هو كو بينغ ، فإن كسب بعض نقاط المساهمة ونقاط الجدارة سيكون شيئا جيدًا.

حتى جيش مدينة شان هاي ، الذي كان يقف وراء الهياكل الحجرية ، كان بالكاد يتشبث. إذا لم ينتبهوا ، فإن العاصفة الرملية ستجرفهم أيضًا.

من حين لآخر ، سيسمع المرء صرخات مؤلمة.

أحاط جيش مدينة شان هاي بأويانغ شو ، الذي وقف في المنتصف. لم يستطع فتح عينيه على الإطلاق. عندما حاول أن يفتح عينيه لينظر حوله ، رأى فقط العاصفة الرملية. كان الأمر كما لو كان في منتصف نهاية العالم.

غالبًا ما تحدث الحوادث دون أن يلاحظ أحد.

من حين لآخر ، سيسمع المرء صرخات مؤلمة.

“لورد ، في ثلاثة أيام أخرى ، يمكننا الخروج من الصحراء!”

أمام عظمة الأرض ، سيبدو شخص واحدا صغيرًا جدًا وعاجزًا.

بالتالي ، فإن هذين الجنرالين تشانغ لياو و تشين تشيونغ قد اتبعوا تعليماته بأقصى درجات الاحترام.

من يدري كم من الوقت قد انتظروا قبل أن تجتاحهم العاصفة الرملية أخيرًا وتختفي في المسافة.

توهج غروب الشمس على الكثبان الرملية الصفراء الذهبية. اختار الجيش الذي سافر طوال اليوم مكانًا مناسبًا لإقامة معسكر ، وفقًا لتعليمات هويان تشيو.

بذل أويانغ شو قصارى جهده لفتح عينيه حيث كان جسده كله مغبرا ومغطى بالرمال.

ملئت أصوات الرياح القوية المنطقة بأكملها.

علاوة على ذلك ، يمكن اعتباره محظوظًا.

لم يتحركوا بعد لأنهم ما زالوا يجمعون التعزيزات.

بعيدًا عنهم ، وقع اللاعبين الذين كانوا سيئي الحظ في العاصفة الرملية حيث تُركوا في حالة مروعة.

لم يرى أويانغ شو حتى أي فرق للاعبين. لقد خمّن أنه بعد الدخول في عمق الصحراء ، تشتت اللاعبون الذين حالفهم الحظ بالبقاء على قيد الحياة.

ومع ذلك ، لم يشعر أويانغ شو بأي تعاطف معهم على الإطلاق.

بعد التخلص من ذيلهم ، تمكن الجيش أخيرًا من السفر بسهولة.

“الجنرالات ، أين أنتم؟”

إذا قاموا بإنقاذهم في الوقت المناسب ، فمن المحتمل أن يتمكنوا من استعادة عدد كبير من قواتهم.

استخدم أويانغ شو طاقته وصرخ.

جايا ، يا لها من شريرة حقًا !

“أنا هنا!”

في هذا الوقت ، أصبحت السماء فوق الصحراء فجأة قاتمة ومظلمة.

خرج وانغ فينغ وتشانغ لياو وتشين تشيونغ.

بعد إقامة المعسكر ، أبلغ هويان تشيو أويانغ شو كالمعتاد عن تقدمهم.

قبل المغادرة ، تم الاتفاق على أن يتولى أويانغ شو منصب القائد الوحيد للجيش حيث سيقود الجيوش الثلاثة.

كانت هذه هي الصحراء الهادئة والعنيفة واللطيفة والوحشية.

بالتالي ، فإن هذين الجنرالين تشانغ لياو و تشين تشيونغ قد اتبعوا تعليماته بأقصى درجات الاحترام.

طلب من حراس القتال الإلهي أن يمطروا السهام من ورائهم كتحذير.

“اجمعوا قواتنا على الفور ودمروا العدو ، انهم غير مستقرين ومتبعثرين”.

 

اخرج أويانغ شو سيفه وأشار إلى الأمام.

من حين لآخر ، سيسمع المرء صرخات مؤلمة.

“سمعا وطاعة!”

ندم!

شعر الجنرالات الثلاثة بأن دمائهم تغلي.

شعر الجنرالات الثلاثة بأن دمائهم تغلي.

لقد أحبوا هذا النوع من الحروب النظيفة والمباشرة.

في هذه اللحظة فقط لاحظ اللاعبون الذين يتبعون جيش شان هاي وصول العاصفة الرملية. أرادوا أيضًا تقليد جيش شان هاي والاختباء خلف الهياكل الحجرية ، لكن الأوان كان قد فات.

أما ضرب العدو وهم يسقطون؟

بعد شهر ، لن يعرف احد أن معركة قد حدثت هنا. فقط العظام البيضاء المدفونة عميقاً تحت الرمال ستخبرنا عن هذه القطعة من تاريخ البشرية.

كانت هذه حرب وليست لعبة . لذلك ، لا يوجد مكانا للحديث عن الآداب والأخلاق.

“أنا هنا!”

بعد فترة قصيرة من تشكل الجيش.

كان على المرء أن يقول أن هذا بحد ذاته كان معجزة صغيرة.

“قتل!”

قام 9 آلاف من سلاح الفرسان بحراسة الهياكل الحجرية بصرامة. أي عدو حاول الاندفاع سيتم قصفه بمطر من السهام .

بتوجيه من الجنرالات الثلاثة ، اندفع الجيش للخارج.

في الصحراء ، انقلبت الخيول والناس.

من ناحية أخرى ، ظل أويانغ شو تحت حماية الحراس الشخصيين حيث قاد القوات من الخطوط الخلفية.

بالنسبة للاعبين الآخرين ، كان هذا ببساطة أسوأ موقف.

خرج وانغ فينغ وتشانغ لياو وتشين تشيونغ.

تسببت العاصفة الرملية في فقدانهم لأكثر من نصف جنودهم. جزء كبير منهم إما مات أو جُرفوا او تم دفنهم تحت الكثبان الرملية.

خلال هذه الفترة الزمنية ، استخدم جيش هان القوات بشكل متكرر وقطعوا طرقهم التجارية.

إذا قاموا بإنقاذهم في الوقت المناسب ، فمن المحتمل أن يتمكنوا من استعادة عدد كبير من قواتهم.

بعد شهر ، لن يعرف احد أن معركة قد حدثت هنا. فقط العظام البيضاء المدفونة عميقاً تحت الرمال ستخبرنا عن هذه القطعة من تاريخ البشرية.

لسوء حظهم ، لن يمنحهم أويانغ شو مثل هذه الفرصة.

بالنسبة لهؤلاء اللوردات ، شعروا وكأن السماوات تنهار عليهم.

اندفع جيش مدينة شان هاي القوي تجاههم مباشرة.

ومع ذلك ، لم يشعر أويانغ شو بأي تعاطف معهم على الإطلاق.

بالنسبة لهؤلاء اللوردات ، شعروا وكأن السماوات تنهار عليهم.

سيكون هناك فائز واحد فقط.

ندم!

علاوة على ذلك ، يمكن اعتباره محظوظًا.

حدث هذا فقط لأنهم وقعوا في إغراءات دي تشين.

بالطبع ، كانت هناك استثناءات لكل شيء.

انتهت المعركة السريعة في الصحراء دون أي مفاجآت. في أقل من ساعتين ، انهارت القوى التي تبعتهم.

هذه المرة ، ستعمل أقوى مجموعتين من قطاع الطرق معًا.

حتى هؤلاء الجنود الذين تفرقوا وحاولوا الهرب قد تمت ملاحقتهم وقتلهم.

غالبًا ما تحدث الحوادث دون أن يلاحظ أحد.

على الأراضي المقفرة في صحراء جوبي ، تناثرت العديد من الجثث.

ملئت أصوات الرياح القوية المنطقة بأكملها.

مع هبوب الرياح ، سيتم دفن هذه الجثث بسرعة.

كانت العاصفة الرملية المجنونة أشبه باندفاع جنود سلاح الفرسان إليهم.

بعد شهر ، لن يعرف احد أن معركة قد حدثت هنا. فقط العظام البيضاء المدفونة عميقاً تحت الرمال ستخبرنا عن هذه القطعة من تاريخ البشرية.

 

كانت هذه هي الصحراء الهادئة والعنيفة واللطيفة والوحشية.

حتى جيش مدينة شان هاي ، الذي كان يقف وراء الهياكل الحجرية ، كان بالكاد يتشبث. إذا لم ينتبهوا ، فإن العاصفة الرملية ستجرفهم أيضًا.

الجزء الذي جعل أويانغ شو يشعر بالغرابة هو أنه خلال المذبحة ، كان بإمكانه في الواقع رؤية نقاط مساهمته في المعركة تتضخم ، “قتل الناس من نفس المعسكر يمنحني أيضًا نقاط مساهمة في المعركة؟”

في هذه اللحظة فقط لاحظ اللاعبون الذين يتبعون جيش شان هاي وصول العاصفة الرملية. أرادوا أيضًا تقليد جيش شان هاي والاختباء خلف الهياكل الحجرية ، لكن الأوان كان قد فات.

جايا ، يا لها من شريرة حقًا !

“قتل!”

لم يكن لدى هذه المعركة أي معسكرات!

“أليست هذه مخاطرة كبيرة؟”

ستكونون أعداء طالما كنتم من مناطق مختلفة .

من يدري ما إذا كانوا قد تمكنوا من الفرار من العاصفة الرملية التي حدثت خلال النهار.

سيكون هناك فائز واحد فقط.

 

بدأ أويانغ شو في فهم نوايا جايا.

 

مع ذلك ، بدا أن القتل بين اللوردات سيزداد قسوة. حتى لو كانوا غير قادرين على تجنيد هو كو بينغ ، فإن كسب بعض نقاط المساهمة ونقاط الجدارة سيكون شيئا جيدًا.

 الترجمة: Hunter

بعد المعركة ، بينما يندفعون ، لم يقم أويانغ شو حتى بتنظيف ساحة المعركة. بدلا من ذلك ، قادهم مباشرة إلى الأمام. ما زالوا بحاجة لقطع مسافة قبل غروب الشمس.

بصرف النظر عن العثور على مياه الشرب ، لاحظوا أيضًا علامات قد تركها جيش هان على طول الطريق.

كانت فترة ما قبل الليل هي أفضل وقت للسفر. في هذا الوقت ، كان الطقس باردًا ، ولم يكن الجو حارًا جدًا أو شديد البرودة. إذا حل الليل ، فلن يكون أمامهم خيار سوى النوم في خيامهم.

نتيجة لذلك ، أصبحت حياة قطاع الطرق في الصحراء صعبة للغاية.

بعد التخلص من ذيلهم ، تمكن الجيش أخيرًا من السفر بسهولة.

ندم!

“تصاعدت أعمدة من الدخان في سماء المساء في الصحراء الكبرى ، بينما يخفت لون النهر الأصفر مع غروب الشمس”.

ألحقت المعركة في النهار خسائر فادحة في إمدادات المياه. بالتالي ، فقد احتاجوا إلى تجديد إمداداتهم خلال فترة الراحة هذه. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكنوا من السفر غدًا.

بالنظر إلى الشمس البرتقالية ، فكر أويانغ شو في هذه القصيدة القديمة.

“الجنرالات ، أين أنتم؟”

هل كان لدى الشاعر وانغ وي هذا النوع من التفكير أيضًا؟

 

توهج غروب الشمس على الكثبان الرملية الصفراء الذهبية. اختار الجيش الذي سافر طوال اليوم مكانًا مناسبًا لإقامة معسكر ، وفقًا لتعليمات هويان تشيو.

حل الغبار فجأة حول الصحراء التي كانت هادئة قبل لحظات. بعيدًا ، اجتاحت عاصفة رملية ضخمة مثل موجة.

بعد فترة وجيزة من توقفهم ، أحضر هويان تشيو فرقة لجلب الماء.

في الصحراء ، انقلبت الخيول والناس.

تم تجهيز سلاح الفرسان بأكياس المياه. إذا استخدموا الماء بحكمة ، فقد يستمر لمدة يومين.

مجرد التفكير في أن قوات هو كو بينغ ليست بعيدة كانت تسبب في إثارة أويانغ شو بشكل مشرق.

ألحقت المعركة في النهار خسائر فادحة في إمدادات المياه. بالتالي ، فقد احتاجوا إلى تجديد إمداداتهم خلال فترة الراحة هذه. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكنوا من السفر غدًا.

أما ضرب العدو وهم يسقطون؟

لم يستطع أويانغ شو تخيل كيف سيتمكنون من العثور على الماء بسلاسة في الصحراء بدون هويان تشيو.

بصرف النظر عن العثور على مياه الشرب ، لاحظوا أيضًا علامات قد تركها جيش هان على طول الطريق.

هل ستكون نفس الحالة بالنسبة لدي تشين والآخرين؟

“قتل!”

من يدري ما إذا كانوا قد تمكنوا من الفرار من العاصفة الرملية التي حدثت خلال النهار.

بعد إقامة المعسكر ، أبلغ هويان تشيو أويانغ شو كالمعتاد عن تقدمهم.

ظهرت أفكار خبيثة في عقل أويانغ شو.

على الأراضي المقفرة في صحراء جوبي ، تناثرت العديد من الجثث.

……

جايا ، يا لها من شريرة حقًا !

كان اليومان التاليان سلميين.

“قتل!”

لم يرى أويانغ شو حتى أي فرق للاعبين. لقد خمّن أنه بعد الدخول في عمق الصحراء ، تشتت اللاعبون الذين حالفهم الحظ بالبقاء على قيد الحياة.

 

“لورد ، في ثلاثة أيام أخرى ، يمكننا الخروج من الصحراء!”

بالنسبة للاعبين الآخرين ، كان هذا ببساطة أسوأ موقف.

بعد إقامة المعسكر ، أبلغ هويان تشيو أويانغ شو كالمعتاد عن تقدمهم.

لقد كانوا يتتبعون جيش مدينة شان هاي لأكثر من يوم.

ابتسم أويانغ شو وأومأ برأسه ، “لقد كان الأمر صعبًا عليك!” لم يكن أويانغ شو يقول هذا من باب المجاملة. إذا لم يكن لديهم هويان تشيو ، فلن تكون رحلتهم سلسة للغاية.

بتوجيه من الجنرالات الثلاثة ، اندفع الجيش للخارج.

كان هويان تشيو قادرًا على العثور على مصدر للمياه بشكل أساسي كل يوم.

“أليست هذه مخاطرة كبيرة؟”

لم ينقصهم الماء ولو مرة واحدة.

ندم!

كان على المرء أن يقول أن هذا بحد ذاته كان معجزة صغيرة.

استخدم أويانغ شو طاقته وصرخ.

بصرف النظر عن العثور على مياه الشرب ، لاحظوا أيضًا علامات قد تركها جيش هان على طول الطريق.

في النهاية ، مر قطاع الطرق هؤلاء من خلال شفراتهم والسرقة. إذا لم يكن لديهم طريقة للعيش ، فيمكنهم القيام بأي خطوات مجنونة.

جعل هذا الأمر أويانغ شو متحمسًا للغاية.

بعد المعركة ، بينما يندفعون ، لم يقم أويانغ شو حتى بتنظيف ساحة المعركة. بدلا من ذلك ، قادهم مباشرة إلى الأمام. ما زالوا بحاجة لقطع مسافة قبل غروب الشمس.

مجرد التفكير في أن قوات هو كو بينغ ليست بعيدة كانت تسبب في إثارة أويانغ شو بشكل مشرق.

“تصاعدت أعمدة من الدخان في سماء المساء في الصحراء الكبرى ، بينما يخفت لون النهر الأصفر مع غروب الشمس”.

غالبًا ما تحدث الحوادث دون أن يلاحظ أحد.

كما أراد الذيل في الخلف أن يتبعهم.

في هذه الليلة ، سيواجه جيش مدينة شان هاي اختبارًا هائلاً.

قام 9 آلاف من سلاح الفرسان بحراسة الهياكل الحجرية بصرامة. أي عدو حاول الاندفاع سيتم قصفه بمطر من السهام .

على الكثبان الرملية القريبة من معسكرهم ، ظهر شخصان فجأة.

على الأراضي المقفرة في صحراء جوبي ، تناثرت العديد من الجثث.

كان هذان الشخصان يرتديان ثيابًا ممزقة وملفوفين بالكامل بالملابس. جعلت ثيابهم الرمادية من الصعب على المرء أن يلاحظهم في الصحراء.

أليس هذا هو الحال الآن؟ وضعت مجموعة من قطاع الطرق في الصحراء أنظارهم على جيش مدينة شان هاي. لقد رغبوا في الحصول على حبوب القمح العسكرية التي كان يحملها سلاح الفرسان. تسببت هذه الحبوب المعجزة في سيلان اللعاب لقطاع الطرق في الصحراء بعد أن لاحظوها.

لقد كانوا يتتبعون جيش مدينة شان هاي لأكثر من يوم.

ملئت أصوات الرياح القوية المنطقة بأكملها.

“الأخ الأكبر ، انظر إلى تشكيلهم ، إنهم لا يبدون مثل جيش هان العادي.” قال أحدهم بصوت أجش.

لسوء حظهم ، لن يمنحهم أويانغ شو مثل هذه الفرصة.

“هذا ليس طبيعيًا حقًا.” أجاب الرجل الأكبر.

“سمعا وطاعة!”

“هل نحجزهم؟” الأصغر كان مترددًا بعض الشيء.

مع ذلك ، بدا أن القتل بين اللوردات سيزداد قسوة. حتى لو كانوا غير قادرين على تجنيد هو كو بينغ ، فإن كسب بعض نقاط المساهمة ونقاط الجدارة سيكون شيئا جيدًا.

“نحجزهم؟.” في لهجته ، كان هناك حزن ومرارة لا يوصفان ، “للأسف ، معقلنا ليس به حبوب ، وإذا لم نفعل أي شيء ، فلن يكون لدينا ما نأكله”.

بعد فترة قصيرة من تشكل الجيش.

“أليست هذه مخاطرة كبيرة؟”

أليس هذا هو الحال الآن؟ وضعت مجموعة من قطاع الطرق في الصحراء أنظارهم على جيش مدينة شان هاي. لقد رغبوا في الحصول على حبوب القمح العسكرية التي كان يحملها سلاح الفرسان. تسببت هذه الحبوب المعجزة في سيلان اللعاب لقطاع الطرق في الصحراء بعد أن لاحظوها.

كان جيش هان قوة لا يستطيع قطاع الطرق في الصحراء العبث بها بسهولة. في اللحظة التي يطعنوا في عش النحل ، إذا لم ينتبهوا ، فسوف يُقتلون بدلاً من ذلك.

لم يرى أويانغ شو حتى أي فرق للاعبين. لقد خمّن أنه بعد الدخول في عمق الصحراء ، تشتت اللاعبون الذين حالفهم الحظ بالبقاء على قيد الحياة.

بالتالي ، فإن عدم مهاجمة الجنود أصبح أساسًا قاعدة خفية بين دائرة قطاع الطرق .

لقد أحبوا هذا النوع من الحروب النظيفة والمباشرة.

بالطبع ، كانت هناك استثناءات لكل شيء.

علاوة على ذلك ، يمكن اعتباره محظوظًا.

على سبيل المثال ، عندما لا يكون لدى المرء خيارات أخرى.

ظهرت أفكار خبيثة في عقل أويانغ شو.

خلال هذه الفترة الزمنية ، استخدم جيش هان القوات بشكل متكرر وقطعوا طرقهم التجارية.

بتوجيه من الجنرالات الثلاثة ، اندفع الجيش للخارج.

نتيجة لذلك ، أصبحت حياة قطاع الطرق في الصحراء صعبة للغاية.

اندفع جيش مدينة شان هاي القوي تجاههم مباشرة.

في النهاية ، مر قطاع الطرق هؤلاء من خلال شفراتهم والسرقة. إذا لم يكن لديهم طريقة للعيش ، فيمكنهم القيام بأي خطوات مجنونة.

تحولت السماء الجميلة على الفور إلى اللون الأسود.

أليس هذا هو الحال الآن؟ وضعت مجموعة من قطاع الطرق في الصحراء أنظارهم على جيش مدينة شان هاي. لقد رغبوا في الحصول على حبوب القمح العسكرية التي كان يحملها سلاح الفرسان. تسببت هذه الحبوب المعجزة في سيلان اللعاب لقطاع الطرق في الصحراء بعد أن لاحظوها.

بالطبع ، كانت هناك استثناءات لكل شيء.

لم يتحركوا بعد لأنهم ما زالوا يجمعون التعزيزات.

كان على المرء أن يقول أن هذا بحد ذاته كان معجزة صغيرة.

هذه المرة ، ستعمل أقوى مجموعتين من قطاع الطرق معًا.

بغض النظر عن كيفية تحركهم ، سيواجهون طريقًا مسدودًا.

كان الشخصان على الكثبان الرملية مجرد الحراس المسؤولين عن مراقبة الجيش.

قبل المغادرة ، تم الاتفاق على أن يتولى أويانغ شو منصب القائد الوحيد للجيش حيث سيقود الجيوش الثلاثة.

لقد حددوا الوقت للتحرك ليكون في المساء.

بذل أويانغ شو قصارى جهده لفتح عينيه حيث كان جسده كله مغبرا ومغطى بالرمال.

 

بعد التخلص من ذيلهم ، تمكن الجيش أخيرًا من السفر بسهولة.

 

لقد أحبوا هذا النوع من الحروب النظيفة والمباشرة.

 

انتهت المعركة السريعة في الصحراء دون أي مفاجآت. في أقل من ساعتين ، انهارت القوى التي تبعتهم.

 

بالنظر إلى الشمس البرتقالية ، فكر أويانغ شو في هذه القصيدة القديمة.

 

“اجمعوا قواتنا على الفور ودمروا العدو ، انهم غير مستقرين ومتبعثرين”.

 

من يدري ما إذا كانوا قد تمكنوا من الفرار من العاصفة الرملية التي حدثت خلال النهار.

 

حتى هؤلاء الجنود الذين تفرقوا وحاولوا الهرب قد تمت ملاحقتهم وقتلهم.

 الترجمة: Hunter

بعد شهر ، لن يعرف احد أن معركة قد حدثت هنا. فقط العظام البيضاء المدفونة عميقاً تحت الرمال ستخبرنا عن هذه القطعة من تاريخ البشرية.

لم يعلموا أن أويانغ شو كان يحفر لهم حفرة باستخدام العاصفة الرملية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط