معركة الفراغ
الفصل 626: معركة الفراغ
ومع ذلك ، كانت البراميل تحترق حيث لا يمكن أن تدوم لفترة طويلة. عندما تلقى تشينغ هي الأخبار ، أمر بإطلاق 50 مدفع بالتناوب ؛ سيتناوبون على إطلاق النار ، مما يسمح للمدافع بالراحة.
كانت قوات اللاعبين مهددة ، للأسف ، كان مصيرها أن تكون مأساة.
كان هذا النوع من المسؤولية شيئًا لا يمتلكه سوى الأرستقراطيين الحقيقيين. يمكن للمرء أن يقول إنه كان متحمسًا لسنغافورة أكثر من أي لاعب آخر.
تحت شبكة القوة النارية التي تشكلت من مطر السهام والمدافع والمسدسات ، لم يكن أحد قادرًا على الاندفاع بسلاسة بالقرب من تشكيل القوات الشرقية. حتى لو تمكن عدد قليل من الخبراء من النجاة والوصول أمام التشكيل ، سيظهر جنود الدرع والسيف لهم القوة المرعبة لميزة العدد.
مع عدم وجود خيار آخر ، أمر تشينغ هي رجاله بنقل جميع السهام والمسامير من السفن الحربية. يجب على المرء أن يعرف أن هذه العناصر كانت كلها معدة لمعارك المحيط.
ومع ذلك ، وقف اللاعبون أقوياء حيث لم يخافوا مثل المرة الأولى.
هؤلاء المحاربون الشجعان!
هؤلاء المحاربون الشجعان!
في اللحظة التي وصلت فيها كلماته ، أعرب العديد من اللاعبين عن موافقتهم.
على طريق قصير بطول 2000 متر ، تُرك وراءه العديد من القصص الحزينة والمؤثرة.
في ساحة المعركة ، انطلقت المدافع ، وامطرت السهام . ومع ذلك ، لم يتشكل نهر الدماء. كان هذا لأنه في اللحظة التي قُتل فيها اللاعبون ، أعيد إحياؤهم مرة أخرى في مدينة الأسد.
أصيب سلاح الفرسان الذين اقتحموا الجبهة بأضرار بالغة. في الأساس ، سقط كل منهم. ومع ذلك ، ما زالوا يشنون موجة بعد موجة من الهجمات على التشكيل.
سمح الشرف والمجد والمسؤولية للناس بالتغلب على خوفهم من الموت. حتى لو سقط أصدقائهم ، سيستمر الجنود الآخرون في التقدم.
استمرت المعركة خارج مقاطعة فينغ شان حيث لن تتوقف ببساطة بسبب عواطف الناس. كان الموت لا مفر منه ، ولم يكن هناك مكان للرحمة أثناء الحرب.
عندما رأى لاعبوا فئة العمل خلف أسوار المدينة رفاقهم يسقطون واحدًا تلو الآخر ، انفجرت عواطفهم. كان معظمهم من الفتيات حيث كانوا أكثر عاطفية بشكل عام . فكيف يمكنهم تحمل مثل هذا المشهد؟
“إذا كان للعدو صف واحد فقط من القوات ، ألن نسقط في خططهم إذا بقينا للدفاع عن مدينة الأسد؟ في ذلك الوقت ، سنعاني بالفعل من خسائر فادحة ، فكيف ننقذ هذا الوضع؟ ” ألقى شخص ما هذا الفكر.
اصبحت مقاطعة فينغ شان بأكملها محاطة بجو غاضب ومدمر. لم يكن لدى السنغافوريين الحاليين أي طريقة للتمييز بين اللعبة والواقع.
في اللحظة التي وصلت فيها كلماته ، أعرب العديد من اللاعبين عن موافقتهم.
كان كل شيء حقيقيًا جدًا.
“هذا صحيح. إذا لم نتمكن من محاربة 20 ألف بقوة دولتنا بأكملها ، فسنكون مزحة. كيف يمكن لسنغافورة البقاء على قيد الحياة في دائرة تحالف جنوب شرق الصين؟ “
مجد الدولة ، مثل هذا المصطلح الغامض قد أصبح ملموسًا للغاية وقريبًا من قلوبهم.
عندما رأى لاعبوا فئة العمل خلف أسوار المدينة رفاقهم يسقطون واحدًا تلو الآخر ، انفجرت عواطفهم. كان معظمهم من الفتيات حيث كانوا أكثر عاطفية بشكل عام . فكيف يمكنهم تحمل مثل هذا المشهد؟
فجأة أصبح قدر دولتهم وقدر كل منهم مرتبطاً بشكل وثيق.
لحسن الحظ ، صنعت مدينة شان هاي براميل المدافع من الفولاذ المصمم حديثًا من معهد الأبحاث رقم 7. إذا تم تصنيعه باستخدام تقنية صناعة سلالة مينغ ، لكان البرميل قد انفجر بالفعل.
كانت هذه حرب الدولة.
…
الفصل 626: معركة الفراغ
مدينة الأسد ، القصر الإمبراطوري.
الفصل 626: معركة الفراغ
عندما اتحدت عقول وأهداف اللاعبين وتجمعوا ببطء نحو سماء مقاطعة فينغ شان ، فتح نمر ضخم ناصع البياض في أعماق القصر عينيه ببطء.
فجأة أصبح قدر دولتهم وقدر كل منهم مرتبطاً بشكل وثيق.
رحبت الحرب بنقطة تحولها.
الفصل 626: معركة الفراغ
…
استمرت المعركة خارج مقاطعة فينغ شان حيث لن تتوقف ببساطة بسبب عواطف الناس. كان الموت لا مفر منه ، ولم يكن هناك مكان للرحمة أثناء الحرب.
إذا هاجمت مجموعة مرتزقة تيماسيك ، فإن هذه المعركة ستنتهي في لمح البصر.
كانت هذه أغرب معركة قد شهدها تشينغ هي في حياته.
كان هذا الوضع مختلفًا عن الصين والمناطق الرئيسية الأخرى.
في ساحة المعركة ، انطلقت المدافع ، وامطرت السهام . ومع ذلك ، لم يتشكل نهر الدماء. كان هذا لأنه في اللحظة التي قُتل فيها اللاعبون ، أعيد إحياؤهم مرة أخرى في مدينة الأسد.
انفجرت منتديات سنغافورة. ظهرت منشورات عن الحرب في كل مكان. استمر انتشار معلومات الخط الأمامي والإعلان عنها.
عندما ماتوا ، سقطت كل معداتهم.
بالتالي ، اصبحت الأسلحة والدروع منتشرة في جميع أنحاء ساحة المعركة. على الخطوط الأمامية الوحشية ، شكلت دروع الجنود طبقة سميكة على الأرض لتتألق بشكل مشرق.
” لن نفعل أي شيء.” كان تشين غوانغ حازمًا ، “أيها الإخوة ، أعدكم أنه إذا لم تظهر المعلومات من الكشافة بأن لدينا عدو آخر ، فسوف أقودكم شخصيًا جميعًا لمساعدة مقاطعة فينغ شان .”
صور هذا المشهد بوضوح حدة المعركة.
كانت هذه حرب الدولة.
نظرًا لأن العديد من اللاعبين كانوا يحاولون الإحياء ، أصبحت قاعة التناسخ في مدينة الأسد مزدحمة للغاية. طاف عدد لا يحصى من الأرواح حول القاعة ، حيث شكلت مشهدًا مرعبًا.
في مثل هذا السيناريو ، سيصبح اللاعبون أكثر جنونًا وجرأة.
عندما انسحبت مجموعة تلو الأخرى ، صُدمت مدينة الأسد بأكملها.
سمحت قوة العدو وقسوتها للاعبي مدينة الأسد بإدراك الخطر الذي تواجهه دولتهم. فجأة ، سار المزيد من اللاعبين بشجاعة نحو تشكيل النقل الآني وتوجهوا إلى ساحة المعركة.
تلا ذلك صمت تام.
كان معظم اللاعبين الذين انضموا إلى المعركة من المراهقين حيث كانوا المجموعة الأكثر حماسًا. ومع ذلك ، عندما تلقى اللاعبون نبأ فشل جهود الخطوط الأمامية مرة أخرى ، ألقى العديد من الرجال في منتصف العمر بأنفسهم في ساحة المعركة.
كانت أهداف وتصميم الدولة بأكملها متحدة.
كان الجو مهيبًا بشكل لا يصدق. كان كبار المسؤولين في مجموعة المرتزقة داعمين بشدة لحسمه. الوحيدون الذين لم يفهموا هم الأعضاء الأساسيون ، لكنهم كانوا أيضًا أحد أعمدة المنظمة.
انفجرت منتديات سنغافورة. ظهرت منشورات عن الحرب في كل مكان. استمر انتشار معلومات الخط الأمامي والإعلان عنها.
لحسن الحظ ، صنعت مدينة شان هاي براميل المدافع من الفولاذ المصمم حديثًا من معهد الأبحاث رقم 7. إذا تم تصنيعه باستخدام تقنية صناعة سلالة مينغ ، لكان البرميل قد انفجر بالفعل.
كان هناك بعض اللاعبين الذين لم يكونوا في مدينة الأسد عندما اندلعت الحرب. كانوا إما يخضعون لمهمات في البرية أو يتدربون في الجبال. عندما تلقوا الأخبار ، عادوا جميعًا بسرعة دون تردد. عاد أولئك المقربون من مدينة الأسد إلى مدينة الاسد ، بينما عاد أولئك القريبون من مقاطعة فينغ شان إلى مقاطعة فينغ شان .
الفصل 626: معركة الفراغ
بدأت قوة الدولة بأكملها في الحركة.
…
سرعان ما تحولت هذه المعركة إلى حرب شاملة.
بدأت قوة الدولة بأكملها في الحركة.
مما لا شك فيه أن نقابة مرتزقة تيماسيك كانت تواجه الكثير من الضغط لأنهم لم يتحركوا. قام عدد كبير من لاعبي فئة العمل بإغلاق الأبواب احتجاجا على ذلك.
تصاعد الضغط على جنود الدرع والسيف.
استهدفتهم المنتديات بالكثير من الشتائم وكلمات التوبيخ ، “خونة الدولة”.
في ساحة المعركة ، انطلقت المدافع ، وامطرت السهام . ومع ذلك ، لم يتشكل نهر الدماء. كان هذا لأنه في اللحظة التي قُتل فيها اللاعبون ، أعيد إحياؤهم مرة أخرى في مدينة الأسد.
على الرغم من هذه الاحتجاجات ، ما زالت نقابة مرتزقة تيماسيك لم تتحرك.
إذا هاجمت مجموعة مرتزقة تيماسيك ، فإن هذه المعركة ستنتهي في لمح البصر.
حتى بدون ذكر اللاعبين من خارج النقابة ، حتى لاعبي النقابة كانوا غير راضين عن القرار. زاد عدد الأشخاص الذين يطلبون القتال. حتى أن بعض هؤلاء المتعصبين قد تصرفوا من تلقاء أنفسهم.
ومع ذلك ، ظل تعبير تشين غوانغ هادئًا للغاية ، حيث فكر في الأمر ، “لا ، ليس بعد. إذا كان العدو عبارة عن سرب من 20 ألف رجل فقط وطلبنا المساعدة ، ألن تسخر منا الدول الأخرى؟ “
بلا حول ولا قوة ، لم يكن أمام قائد الجماعة تشين غوانغ خيار سوى الخروج للشرح.
كان الجزء الأسوأ هو أن القوات الشرقية لم تستطع أن تخشى الخوف. إذا أدرك الأعداء أنهم كانوا مرهقون ، فسيزيد ذلك من روحهم القتالية.
“أيها الإخوة ، علينا أن نتحلى بالهدوء في هذا الوقت. مثلكم تمامًا ، أشعر بالقلق والغضب من غزو وقتل العدو. لكن ما الفائدة؟ هل يمكن للقلق أن يحل المشكلة؟ إذا هاجموا مدينة الأسد بينما نحن لسنا هنا ، ماذا سيحدث؟ “
“….”
تلا ذلك صمت تام.
ارتفعت اثارة الشعب.
“إذا سقطت مدينة الأسد ، سنكون آثمين دولتنا.” انحدر تشين غوانغ من عائلة أرستقراطية في سنغافورة ، لذلك كان لديه شعور بالمسؤولية والواجب تجاه دولته.
تصاعد الضغط على جنود الدرع والسيف.
كان هذا النوع من المسؤولية شيئًا لا يمتلكه سوى الأرستقراطيين الحقيقيين. يمكن للمرء أن يقول إنه كان متحمسًا لسنغافورة أكثر من أي لاعب آخر.
في مدينة الأسد ، كانت نقابة مرتزقة تيماسيك هي الإمبراطور ، حيث جمعت كل النخب في الدولة. بالمقارنة ، كان لورد فينغ شان مجرد أرستقراطي عادي ، حيث لم يكن قريبًا من أن يكون في نفس مستوى تشين غوانغ .
الفصل 626: معركة الفراغ
في سنغافورة ، كانت النقابات قوية ، وكان اللوردات ضعفاء.
“لكن لا يمكننا الجلوس وعدم القيام بأي شيء ، أليس كذلك؟” سأل شخص واحد.
كان هذا الوضع مختلفًا عن الصين والمناطق الرئيسية الأخرى.
كان هناك بعض اللاعبين الذين لم يكونوا في مدينة الأسد عندما اندلعت الحرب. كانوا إما يخضعون لمهمات في البرية أو يتدربون في الجبال. عندما تلقوا الأخبار ، عادوا جميعًا بسرعة دون تردد. عاد أولئك المقربون من مدينة الأسد إلى مدينة الاسد ، بينما عاد أولئك القريبون من مقاطعة فينغ شان إلى مقاطعة فينغ شان .
ارتبط حجم الأرض الصغير بهذا الوضع ، حيث لم يكن لدى سنغافورة الكثير من الأراضي.
كان الجو مهيبًا بشكل لا يصدق. كان كبار المسؤولين في مجموعة المرتزقة داعمين بشدة لحسمه. الوحيدون الذين لم يفهموا هم الأعضاء الأساسيون ، لكنهم كانوا أيضًا أحد أعمدة المنظمة.
على سبيل المثال ، في حالة مقاطعة فينغ شان ، كان الارتقاء إلى مقاطعة من الدرجة الثانية بالفعل الحد الأقصى.
بعد أن تلقوا وعد قائد الجماعة ، عرف اللاعبون العاديون ما يمكن فعله.
من ناحية أخرى ، لم تكن النقابات بحاجة إلى الكثير من الأراضي لتطويرها. كان وضع اللعبة في سنغافورة مثل وضع المغامرة ، حيث سادت النقابات.
عندما اتحدت عقول وأهداف اللاعبين وتجمعوا ببطء نحو سماء مقاطعة فينغ شان ، فتح نمر ضخم ناصع البياض في أعماق القصر عينيه ببطء.
امتلكت كلمات تشين غوانغ تأثير كبير على اللاعبين العاديين.
في ساحة المعركة ، انطلقت المدافع ، وامطرت السهام . ومع ذلك ، لم يتشكل نهر الدماء. كان هذا لأنه في اللحظة التي قُتل فيها اللاعبون ، أعيد إحياؤهم مرة أخرى في مدينة الأسد.
كان الجو مهيبًا بشكل لا يصدق. كان كبار المسؤولين في مجموعة المرتزقة داعمين بشدة لحسمه. الوحيدون الذين لم يفهموا هم الأعضاء الأساسيون ، لكنهم كانوا أيضًا أحد أعمدة المنظمة.
بالتالي ، اصبحت الأسلحة والدروع منتشرة في جميع أنحاء ساحة المعركة. على الخطوط الأمامية الوحشية ، شكلت دروع الجنود طبقة سميكة على الأرض لتتألق بشكل مشرق.
“لكن لا يمكننا الجلوس وعدم القيام بأي شيء ، أليس كذلك؟” سأل شخص واحد.
كانت هذه أغرب معركة قد شهدها تشينغ هي في حياته.
“إذا كان للعدو صف واحد فقط من القوات ، ألن نسقط في خططهم إذا بقينا للدفاع عن مدينة الأسد؟ في ذلك الوقت ، سنعاني بالفعل من خسائر فادحة ، فكيف ننقذ هذا الوضع؟ ” ألقى شخص ما هذا الفكر.
في اللحظة التي وصلت فيها كلماته ، أعرب العديد من اللاعبين عن موافقتهم.
“إذا كان للعدو صف واحد فقط من القوات ، ألن نسقط في خططهم إذا بقينا للدفاع عن مدينة الأسد؟ في ذلك الوقت ، سنعاني بالفعل من خسائر فادحة ، فكيف ننقذ هذا الوضع؟ ” ألقى شخص ما هذا الفكر.
” لن نفعل أي شيء.” كان تشين غوانغ حازمًا ، “أيها الإخوة ، أعدكم أنه إذا لم تظهر المعلومات من الكشافة بأن لدينا عدو آخر ، فسوف أقودكم شخصيًا جميعًا لمساعدة مقاطعة فينغ شان .”
“مفهوم!”
“عظيم!”
كان كل شيء حقيقيًا جدًا.
ارتفعت اثارة الشعب.
إذا هاجمت مجموعة مرتزقة تيماسيك ، فإن هذه المعركة ستنتهي في لمح البصر.
” قبل أن تتصرف النقابة ، إذا تجرأ أي عضو على التصرف من تلقاء نفسه ، فسوف أطرده من نقابة المرتزقة “. تابع تشين غوانغ بهذه الكلمات.
ومع ذلك ، وقف اللاعبون أقوياء حيث لم يخافوا مثل المرة الأولى.
“مفهوم!”
كان الجزء الأسوأ هو أن القوات الشرقية لم تستطع أن تخشى الخوف. إذا أدرك الأعداء أنهم كانوا مرهقون ، فسيزيد ذلك من روحهم القتالية.
بعد أن تلقوا وعد قائد الجماعة ، عرف اللاعبون العاديون ما يمكن فعله.
…
ومع ذلك ، ظل تعبير تشين غوانغ هادئًا للغاية ، حيث فكر في الأمر ، “لا ، ليس بعد. إذا كان العدو عبارة عن سرب من 20 ألف رجل فقط وطلبنا المساعدة ، ألن تسخر منا الدول الأخرى؟ “
“قائد الجماعة ، هل يجب أن نطلب المساعدة من تحالف جنوب شرق الصين؟” سأل أحدهم.
سرعان ما تحولت هذه المعركة إلى حرب شاملة.
طلب المساعدة كان موضوعًا محظورًا.
” قبل أن تتصرف النقابة ، إذا تجرأ أي عضو على التصرف من تلقاء نفسه ، فسوف أطرده من نقابة المرتزقة “. تابع تشين غوانغ بهذه الكلمات.
ومع ذلك ، ظل تعبير تشين غوانغ هادئًا للغاية ، حيث فكر في الأمر ، “لا ، ليس بعد. إذا كان العدو عبارة عن سرب من 20 ألف رجل فقط وطلبنا المساعدة ، ألن تسخر منا الدول الأخرى؟ “
“هذا صحيح. إذا لم نتمكن من محاربة 20 ألف بقوة دولتنا بأكملها ، فسنكون مزحة. كيف يمكن لسنغافورة البقاء على قيد الحياة في دائرة تحالف جنوب شرق الصين؟ “
إذا هاجمت مجموعة مرتزقة تيماسيك ، فإن هذه المعركة ستنتهي في لمح البصر.
تم تأجيل هذا الموضوع ، ولم يعد يذكره أحد.
بعد أن تلقوا وعد قائد الجماعة ، عرف اللاعبون العاديون ما يمكن فعله.
بينما هبت الرياح في مدينة الأسد ، كانت المعركة في مقاطعة فينغ شان بعيدة عن الانتهاء. كان اللاعبون الأربعون ألف مصممين على القتال حتى الموت. ألقى اللاعبون الذين اندفعوا بأنفسهم إلى المعركة دون أي تردد.
اصبحت مقاطعة فينغ شان بأكملها محاطة بجو غاضب ومدمر. لم يكن لدى السنغافوريين الحاليين أي طريقة للتمييز بين اللعبة والواقع.
مع ذلك ، تصاعد الضغط على القوات الشرقية.
“هذا صحيح. إذا لم نتمكن من محاربة 20 ألف بقوة دولتنا بأكملها ، فسنكون مزحة. كيف يمكن لسنغافورة البقاء على قيد الحياة في دائرة تحالف جنوب شرق الصين؟ “
مع عدم وجود خيار آخر ، أمر تشينغ هي رجاله بنقل جميع السهام والمسامير من السفن الحربية. يجب على المرء أن يعرف أن هذه العناصر كانت كلها معدة لمعارك المحيط.
ومع ذلك ، ظل تعبير تشين غوانغ هادئًا للغاية ، حيث فكر في الأمر ، “لا ، ليس بعد. إذا كان العدو عبارة عن سرب من 20 ألف رجل فقط وطلبنا المساعدة ، ألن تسخر منا الدول الأخرى؟ “
بصرف النظر عن ذلك ، كانت المدافع تواجه أيضًا موقفًا خطيرا.
كانت هذه أغرب معركة قد شهدها تشينغ هي في حياته.
لحسن الحظ ، صنعت مدينة شان هاي براميل المدافع من الفولاذ المصمم حديثًا من معهد الأبحاث رقم 7. إذا تم تصنيعه باستخدام تقنية صناعة سلالة مينغ ، لكان البرميل قد انفجر بالفعل.
أصيب سلاح الفرسان الذين اقتحموا الجبهة بأضرار بالغة. في الأساس ، سقط كل منهم. ومع ذلك ، ما زالوا يشنون موجة بعد موجة من الهجمات على التشكيل.
ومع ذلك ، كانت البراميل تحترق حيث لا يمكن أن تدوم لفترة طويلة. عندما تلقى تشينغ هي الأخبار ، أمر بإطلاق 50 مدفع بالتناوب ؛ سيتناوبون على إطلاق النار ، مما يسمح للمدافع بالراحة.
إذا هاجمت مجموعة مرتزقة تيماسيك ، فإن هذه المعركة ستنتهي في لمح البصر.
فجأة ، تم قطع قوة نيران المدافع إلى النصف.
عندما رأى لاعبوا فئة العمل خلف أسوار المدينة رفاقهم يسقطون واحدًا تلو الآخر ، انفجرت عواطفهم. كان معظمهم من الفتيات حيث كانوا أكثر عاطفية بشكل عام . فكيف يمكنهم تحمل مثل هذا المشهد؟
لحسن الحظ ، كان الجزء الخلفي من الميناء لا يزال تحت سيطرة القوات الشرقية. أمر تشينغ هي بسرعة البحارة بشحن جميع المدافع إلى الخطوط الأمامية.
تلا ذلك صمت تام.
سيذهب تشينغ هي بكل شيء. يمكن للمرء أن يتوقع أنه إذا انسحبت القوات الشرقية ، فلن يتمكنوا من إحضار المدافع والسهام المستعملة.
كانت هذه أغرب معركة قد شهدها تشينغ هي في حياته.
كانت القوات الشرقية مستعدة للقتال حتى الموت على الأرض.
الترجمة: Hunter
كان العامل الوحيد المؤكد هو جنود الاسلحة النارية وجنود الدرع والسيف. مع مرور الوقت ، مع إضعاف القوة النارية في المقدمة ، سيتمكن المزيد من اللاعبين بشكل لا مفر منه من الهجوم على مقدمة التشكيل.
لحسن الحظ ، كان الجزء الخلفي من الميناء لا يزال تحت سيطرة القوات الشرقية. أمر تشينغ هي بسرعة البحارة بشحن جميع المدافع إلى الخطوط الأمامية.
تصاعد الضغط على جنود الدرع والسيف.
يمكن للمرء أن يقول أن القوات الشرقية بأكملها كانت في نقطة حرجة. إذا استمر الضغط في الازدياد ، فقد تنهار القوات الشرقية في أي لحظة.
امتلكت كلمات تشين غوانغ تأثير كبير على اللاعبين العاديين.
إذا هاجمت مجموعة مرتزقة تيماسيك ، فإن هذه المعركة ستنتهي في لمح البصر.
تلا ذلك صمت تام.
كان الجزء الأسوأ هو أن القوات الشرقية لم تستطع أن تخشى الخوف. إذا أدرك الأعداء أنهم كانوا مرهقون ، فسيزيد ذلك من روحهم القتالية.
رحبت الحرب بنقطة تحولها.
في مثل هذا السيناريو ، سيصبح اللاعبون أكثر جنونًا وجرأة.
على طريق قصير بطول 2000 متر ، تُرك وراءه العديد من القصص الحزينة والمؤثرة.
كانت أهداف وتصميم الدولة بأكملها متحدة.
كان هناك بعض اللاعبين الذين لم يكونوا في مدينة الأسد عندما اندلعت الحرب. كانوا إما يخضعون لمهمات في البرية أو يتدربون في الجبال. عندما تلقوا الأخبار ، عادوا جميعًا بسرعة دون تردد. عاد أولئك المقربون من مدينة الأسد إلى مدينة الاسد ، بينما عاد أولئك القريبون من مقاطعة فينغ شان إلى مقاطعة فينغ شان .
عندما انسحبت مجموعة تلو الأخرى ، صُدمت مدينة الأسد بأكملها.
يمكن للمرء أن يقول أن القوات الشرقية بأكملها كانت في نقطة حرجة. إذا استمر الضغط في الازدياد ، فقد تنهار القوات الشرقية في أي لحظة.
ارتبط حجم الأرض الصغير بهذا الوضع ، حيث لم يكن لدى سنغافورة الكثير من الأراضي.
نظرًا لأن العديد من اللاعبين كانوا يحاولون الإحياء ، أصبحت قاعة التناسخ في مدينة الأسد مزدحمة للغاية. طاف عدد لا يحصى من الأرواح حول القاعة ، حيث شكلت مشهدًا مرعبًا.
بصرف النظر عن ذلك ، كانت المدافع تواجه أيضًا موقفًا خطيرا.
بالتالي ، اصبحت الأسلحة والدروع منتشرة في جميع أنحاء ساحة المعركة. على الخطوط الأمامية الوحشية ، شكلت دروع الجنود طبقة سميكة على الأرض لتتألق بشكل مشرق.
الترجمة: Hunter
” قبل أن تتصرف النقابة ، إذا تجرأ أي عضو على التصرف من تلقاء نفسه ، فسوف أطرده من نقابة المرتزقة “. تابع تشين غوانغ بهذه الكلمات.
بدأت قوة الدولة بأكملها في الحركة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
