الوحش الحامي للدولة
الفصل 631: الوحش الحامي للدولة
عند بوابة القصر الإمبراطوري ، تدفقت الدماء وتناثرت الجثث في كل مكان.
كان ختم فتح الجبل عنصرًا رائعًا بلا شك.
كانت هذه أصعب معركة في تاريخ مدينة شان هاي حيث تسببت في سقوط أكبر عدد من الضحايا. كان ذلك لأن هذه المعركة لم تكن لهزيمة العدو ولكن لتدميرهم. خلال حرب الدولة ، وخاصة ضد حراس القصر ، كان الاستسلام مستحيلاً.
انتشر الهدير من القصر. عندما سمع الجنود الهدير أصيبوا بالصدمة وتوقفوا في مسارهم.
بعد هذه المعركة ، قُتل 10 آلاف لاعب. من ناحية أخرى ، من أصل 40 ألف حارس ، تم أسر 5 آلاف بالقوة ، بينما مات الباقون في المعركة.
الآن ، يمكنهم فقط أن ينظروا ويأملوا أن يتمكن الصغير جرين من القتال.
من الواضح أن نتائج هذه المعركة المجيدة تعني أن سرب الرحلة كان عليه أن يدفع ثمنًا باهظًا مماثلًا.
بينما كان بعض الاشخاص في حالة من اليأس ، من الطبيعي أن يكون هناك آخرون سعداء.
بدون ذكر الجيش الخادم الذي يبلغ 5 آلاف فرد ، من أصل ألف من حراس القتال الإلهي ، بقي 200 فقط. تم القضاء على حراس أويانغ شو الشخصيين تمامًا. من أصل 40 ألف بحار ، بقي حوالي 10 آلاف فقط. تحت هجوم لا هوادة فيه من الحراس ، لقي جميع الرماة وقوات المسدس حتفهم.
كان الأمر مقرفًا ، لكن لا يزال يتعين عليهم تنظيفها.
لم يتمكن سرب الرحلة من الحفاظ على تنظيمهم. إذا لم يكن لديهم السفن الحربية للاعتماد عليها ، فحتى المدنيين يمكن أن يغرقوا هؤلاء الغزاة.
لم يكن أويانغ شو في مزاج لينزعج بشأن لاعبي سنغافورة. بدلا من ذلك ، نظر بقلق إلى الصغير جرين. في هذه اللحظة ، انقض الأسد الأبيض على الصغير جرين.
يمكن القول أن هذه المعركة قد أسفرت عن خسائر فادحة في كلا الجانبين ، حيث كان عدد الضحايا مشابهًا ولم يكن هناك فائز حقيقي.
كان مالكها السابق هو لورد مقاطعة فينغ شان . لسوء الحظ ، كانت مقاطعة فينغ شان صغيرة جدًا ، حيث لم يكن بها أي جبال.
…
ساحر ومهيب.
في اللحظة التي سقط فيها الحراس ، أصبح اللاعبون الذين كانوا يراقبونهم صامتين تمامًا. بدأ اليأس ينتشر في قلوبهم. لم يعد هناك شيء يمكن أن ينقذهم بعد الآن.
خاصة المعدات التي أسقطها اللاعبون ، لا يمكن تفويتها.
“سنغافورة انتهت!” بكى أحدهم.
بدأت الصرخة في احداث تأثير الدومينو حيث انتشرت صيحات متزايدة بين الحشد.
كانت المعركة بين الوحوش بلا رحمة.
“من سينقذ سنغافورة؟” سأل أحدهم بعجز.
لا يمكن أن يلومهم أحد على ذلك ، لأن ساحة المعركة لم تختلف عن الجحيم.
بعد إحياء تشين غوانغ ، لم يكن لديه وجه للقاء أولئك الرفاق الذين دعموه. اختبأ وحده خلف جدران معسكر مجموعة المرتزقة ليفكر. فيما يتعلق بنتيجة حرب الدولة ، كان لدى تشين غوانغ بالفعل هاجس سيء.
بالتالي ، تمت إزالة بعض المعدات بالفعل حيث كانوا بحاجة لالتقاط ما تبقى.
لن يكون لدى سنغافورة حتى بطل واحد يمكن أن يخرج.
ليطلب من لاعبي فئة القتال محاربة العدو؟ كان هذا مجرد إضافة إلى المذبحة.
“هنا!” صعد تشين دا مينغ .
ما زالت اللعبة ليست الحياة الحقيقية ، حيث سيتحدد الفائز أو الخاسر بالأرقام. تم اعتبار القوة القتالية للاعبين لمهنة العمل 0 ، حتى أقل من تلك الخاصة بالسكان الأصليين.
“جيد!”
حتى لو بقيت مدينة شان هاي بـ 10 آلاف جندي ، فهذا يكفي لقمع هؤلاء اللاعبين.
…
كان لدى تشينغ هي والجنرالات الآخرون ، وكذلك الناجون المحظوظون ، تعبيرات قبيحة على وجوههم ، وهم ينظرون إلى المشهد الحالي. حتى أن البعض قد بدأ يتقيأ على الفور.
بينما كان بعض الاشخاص في حالة من اليأس ، من الطبيعي أن يكون هناك آخرون سعداء.
وقف أويانغ شو على الجانب ، يراقب بتركيز كامل. خلال المعركة ، قام بتنشيط سلالة الشيطان. الآن ، كان مجرد شخص عادي ، ولم يستطع مساعدة الصغير جرين.
“لقد فعلنا ذلك في النهاية!” نظر أويانغ شو إلى الجثث ، حيث سقطت قشعريرة في عموده الفقري.
بالتالي ، في مواجهة الأسد الأبيض ، لم يكن لدى الصغير جرين أي خوف.
كانت هناك عدة مرات حيث اخترق الحراس الامبراطوريين حراس القتال الإلهي وجنود الدرع والسيف ودخلوا الى تشكيل الرماة. كانت مدينة شان هاي على وشك الخسارة ، وصمدوا بالكاد بسبب أويانغ شو وحراس القتال الإلهي.
يمكن القول أن الوحشين كان يتقاتلان بمستوى متقارب.
في النهاية ، كان على أويانغ شو تنشيط سلالة الشيطان.
الآن ، يمكنهم فقط أن ينظروا ويأملوا أن يتمكن الصغير جرين من القتال.
كان لدى تشينغ هي والجنرالات الآخرون ، وكذلك الناجون المحظوظون ، تعبيرات قبيحة على وجوههم ، وهم ينظرون إلى المشهد الحالي. حتى أن البعض قد بدأ يتقيأ على الفور.
…
لا يمكن أن يلومهم أحد على ذلك ، لأن ساحة المعركة لم تختلف عن الجحيم.
في اللحظة التي سقط فيها الحراس ، أصبح اللاعبون الذين كانوا يراقبونهم صامتين تمامًا. بدأ اليأس ينتشر في قلوبهم. لم يعد هناك شيء يمكن أن ينقذهم بعد الآن.
كان الأمر مقرفًا ، لكن لا يزال يتعين عليهم تنظيفها.
بعد إحياء تشين غوانغ ، لم يكن لديه وجه للقاء أولئك الرفاق الذين دعموه. اختبأ وحده خلف جدران معسكر مجموعة المرتزقة ليفكر. فيما يتعلق بنتيجة حرب الدولة ، كان لدى تشين غوانغ بالفعل هاجس سيء.
خاصة المعدات التي أسقطها اللاعبون ، لا يمكن تفويتها.
“الصغير جرين!” صرخ أويانغ شو ، “انهض!”
بناءً على إعدادات اللعبة ، إذا لم يتم التقاط المعدات التي تم إسقاطها في غضون ساعتين ، فسيتم إزالتها.
ازدادت المعركة بين الوحشين أكثر فأكثر ، وغطت أعينهما بالدماء ، بينما ظهرت طبيعتهما الوحشية.
استمرت هذه المعركة القاسية لأكثر من ساعة.
عندما سمعهم أويانغ شو ، أصبحت عيناه باردتان ، كما قال ، “رجال!”
بالتالي ، تمت إزالة بعض المعدات بالفعل حيث كانوا بحاجة لالتقاط ما تبقى.
كان الأسد أمامهم غير عادي للغاية. مجرد الهالة قد تسببت في تحول وجوه الجنود إلى اللون الأبيض.
“لورد ، ألقي نظرة!” مرر تشين دا مينغ ختمًا لأويانغ شو .
عندما أخذه أويانغ شو ، رأى أنها عنصر للمنطقة.
كان الأمر مقرفًا ، لكن لا يزال يتعين عليهم تنظيفها.
ختم فتح الجبل: بعد الاستخدام ، يمكن فتح مسار عبر أي جبل في المنطقة.
بعد أن توسعت اللعبة عشر مرات ، أصبحت التلال والغابات العادية هائلين ، مما جعل النقل غير مريح للغاية.
في أقل من 20 دقيقة ، تم تنظيف ساحة المعركة. كان الوقت جوهريًا ، حيث لم يستطع أويانغ شو الانتظار أكثر من ذلك. أمر القوات بدخول القصر لاستكمال الخطوة الأخيرة في حرب الدولة.
مع المعايير التكنولوجية القديمة ، كان فتح طريق في الجبال شبه مستحيل. حتى لو كان المرء عازمًا على القيام بذلك ، كانت القوة البشرية والوقت اللازمين أمر لا يمكن للأراضي العادية القيام به.
فجأة ، اندلع هدير مدوي من أعماق القصر الإمبراطوري.
بالتالي ، لزيادة إمكانية اللعبة ، صممت جايا بعض العناصر لمساعدة اللوردات.
بعد أن توسعت اللعبة عشر مرات ، أصبحت التلال والغابات العادية هائلين ، مما جعل النقل غير مريح للغاية.
كان ختم فتح الجبل عنصرًا رائعًا بلا شك.
لا يمكن أن يلومهم أحد على ذلك ، لأن ساحة المعركة لم تختلف عن الجحيم.
كان مالكها السابق هو لورد مقاطعة فينغ شان . لسوء الحظ ، كانت مقاطعة فينغ شان صغيرة جدًا ، حيث لم يكن بها أي جبال.
بعد وفاته ، أفاد هذا الختم أويانغ شو .
إذا هاجم لورد من نفس المنطقة المدينة الإمبراطورية ، فلن يظهر الوحش الحامي للدولة. سيظهر فقط خلال حروب الدولة عندما تكون الدولة على شفا تدميرها.
قام أويانغ شو بتخزين الختم ، حيث ومضت عينيه بتوهج غريب. كان يعرف بالفعل ما يجب استخدام هذا العنصر عليه.
…
…
في أقل من 20 دقيقة ، تم تنظيف ساحة المعركة. كان الوقت جوهريًا ، حيث لم يستطع أويانغ شو الانتظار أكثر من ذلك. أمر القوات بدخول القصر لاستكمال الخطوة الأخيرة في حرب الدولة.
الآن ، يمكنهم فقط أن ينظروا ويأملوا أن يتمكن الصغير جرين من القتال.
فجأة ، اندلع هدير مدوي من أعماق القصر الإمبراطوري.
ختم فتح الجبل: بعد الاستخدام ، يمكن فتح مسار عبر أي جبل في المنطقة.
كونغ!
ليطلب من لاعبي فئة القتال محاربة العدو؟ كان هذا مجرد إضافة إلى المذبحة.
انتشر الهدير من القصر. عندما سمع الجنود الهدير أصيبوا بالصدمة وتوقفوا في مسارهم.
انتشر الهدير من القصر. عندما سمع الجنود الهدير أصيبوا بالصدمة وتوقفوا في مسارهم.
بعد فترة وجيزة ، خرج أسد ناصع البياض.
برؤية الأسد الأبيض يعرض قوته ، لا يمكن للاعبين السنغافوريين بطبيعة الحال إلا الابتهاج والتعبير عن فرحتهم.
ساحر ومهيب.
من الواضح أن نتائج هذه المعركة المجيدة تعني أن سرب الرحلة كان عليه أن يدفع ثمنًا باهظًا مماثلًا.
عندما رأى أويانغ شو هذا المخلوق ، أصبح وجهه مهيبا. خلال السنوات الخمس الأخيرة من حياته ، حدثت حروب متعددة. بالتالي ، فقد كان واضحًا تمامًا بشأن إعدادات الحرب في الدولة.
بناءً على القواعد ، بصرف النظر عن حراس القصر الإمبراطوري ، سيكون لكل دولة أيضًا وجود خاص ، الوحش الحامي للدولة ، والذي سيكون بمثابة الحاجز الأخير لدولة ما.
ازدادت المعركة بين الوحشين أكثر فأكثر ، وغطت أعينهما بالدماء ، بينما ظهرت طبيعتهما الوحشية.
كان وحشًا إلهيًا حقيقيًا ، متجاوزًا الوحش الروحي.
كان لدى الصين ما مجموع تسعة وحوش إلهية ، بما في ذلك كيلين ، التنين اللازوردي ، النمر الأبيض ، الطائر القرمزي ، سلحفاة شوان وو ، شي جي (وحيد القرن الصيني الأسطوري) ، هو (الكلب البوذي الاسطوري ) ، المستنقع الأبيض ، كوي ( شيطان الجبل ذو الأرجل الواحدة).
من الواضح أن نتائج هذه المعركة المجيدة تعني أن سرب الرحلة كان عليه أن يدفع ثمنًا باهظًا مماثلًا.
إذا هاجم لورد من نفس المنطقة المدينة الإمبراطورية ، فلن يظهر الوحش الحامي للدولة. سيظهر فقط خلال حروب الدولة عندما تكون الدولة على شفا تدميرها.
عندما تلقى تشين دا مينغ الأمر ، أحضر 100 رجل وخرج. على الفور ، بدأت ضجة بين الحشد.
عُرفت مدينة سنغافورة الإمبراطورية باسم مدينة الأسد. بطبيعة الحال ، سيكون الوحش الحامي هو الاسد ، حيث كان أسدًا أبيض نادرًا للغاية.
ما زالت اللعبة ليست الحياة الحقيقية ، حيث سيتحدد الفائز أو الخاسر بالأرقام. تم اعتبار القوة القتالية للاعبين لمهنة العمل 0 ، حتى أقل من تلك الخاصة بالسكان الأصليين.
كان الأسد أمامهم غير عادي للغاية. مجرد الهالة قد تسببت في تحول وجوه الجنود إلى اللون الأبيض.
كان من الواضح أن ضربة الأسد الأبيض لم تكن هجومًا عاديًا ، حيث كانت تقنية غامضة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فمع جسد الصغير جرين الغير طبيعي ، فلن يتعرض لأذى شديد.
“تراجعوا!” أمر أويانغ شو .
كان لدى تشينغ هي والجنرالات الآخرون ، وكذلك الناجون المحظوظون ، تعبيرات قبيحة على وجوههم ، وهم ينظرون إلى المشهد الحالي. حتى أن البعض قد بدأ يتقيأ على الفور.
في مواجهة مثل هذا الوحش الإلهي ، لم يكن للجنود العاديين اي فائدة. لحسن الحظ ، كان لدى أويانغ شو أيضًا وحش روحي بجانبه. عندما ظهر الأسد الأبيض ، تمكن الصغير جرين ، الذي كان في النهر ، الشعور به.
بعد فترة وجيزة ، خرج أسد ناصع البياض.
نيان !
كان ختم فتح الجبل عنصرًا رائعًا بلا شك.
انطلق الصغير جرين ، وظهر على الفور في ساحة المعركة.
حدث كل هذا في لحظة . ضرب مخلبه الضخم الصغير جرين ، مع صوت بينغ! ، تم مهاجمة الصغير جرين وأُرسل طائرًا. مع صوت هونغ! ، تحطم على الأرض ولم يستطع النهوض.
كان الوحشان متشابهين في جميع الجوانب.
على الرغم من أن الصغير جرين كان مجرد وحش روحي ، إلا أن الوقت الذي قضاه في قاعة الوحوش الروحية قد منحه ارتفاعًا لا يُحصى في التدريب. فاقت قوته الحالية أباه ، حيث كانت إمكانياته مروعة. كان لديه فرصة ليصبح وحش إلهيا في أي لحظة.
انتشر الهدير من القصر. عندما سمع الجنود الهدير أصيبوا بالصدمة وتوقفوا في مسارهم.
بالتالي ، في مواجهة الأسد الأبيض ، لم يكن لدى الصغير جرين أي خوف.
كان لدى الصين ما مجموع تسعة وحوش إلهية ، بما في ذلك كيلين ، التنين اللازوردي ، النمر الأبيض ، الطائر القرمزي ، سلحفاة شوان وو ، شي جي (وحيد القرن الصيني الأسطوري) ، هو (الكلب البوذي الاسطوري ) ، المستنقع الأبيض ، كوي ( شيطان الجبل ذو الأرجل الواحدة).
بناءً على قوة الدولة ، يمكن تصنيف الوحش إلى ثلاث درجات ، مرتفعة ، متوسطة ، منخفضة. بالنسبة لدولة صغيرة مثل سنغافورة ، كان الأسد الأبيض بطبيعة الحال وحشًا إلهيًا من الدرجة المنخفضة.
وقف أويانغ شو على الجانب ، يراقب بتركيز كامل. خلال المعركة ، قام بتنشيط سلالة الشيطان. الآن ، كان مجرد شخص عادي ، ولم يستطع مساعدة الصغير جرين.
يمكن القول أن الوحشين كان يتقاتلان بمستوى متقارب.
“تراجعوا!” أمر أويانغ شو .
لم تتضمن المعركة بين الوحوش أي شيء خاص. لقد هاجموا بعضهم البعض ، حيث كانت مخالبهم وأسنانهم تلوح في الأفق.
عندما تلقى تشين دا مينغ الأمر ، أحضر 100 رجل وخرج. على الفور ، بدأت ضجة بين الحشد.
كان إما عض أو اندفاع حيث كان أسلوب القتال وحشي حقًا. بدا الأمر بسيطًا ، لكن كل خطوة كانت محفوفة بالمخاطر وخطيرة للغاية. إذا تم ضرب جندي أساسي ، فسوف يموت على الفور.
صُبغ فراء الأسد الأبيض بسرعة باللون الأحمر حيث كان في حالة يرثى لها. من ناحية أخرى ، قام الأسد الأبيض بخلع حراشف الصغير جرين ، حيث كان يقطر بدماء طازجة.
في أقل من 20 دقيقة ، تم تنظيف ساحة المعركة. كان الوقت جوهريًا ، حيث لم يستطع أويانغ شو الانتظار أكثر من ذلك. أمر القوات بدخول القصر لاستكمال الخطوة الأخيرة في حرب الدولة.
ازدادت المعركة بين الوحشين أكثر فأكثر ، وغطت أعينهما بالدماء ، بينما ظهرت طبيعتهما الوحشية.
وقف أويانغ شو على الجانب ، يراقب بتركيز كامل. خلال المعركة ، قام بتنشيط سلالة الشيطان. الآن ، كان مجرد شخص عادي ، ولم يستطع مساعدة الصغير جرين.
كان لدى الصين ما مجموع تسعة وحوش إلهية ، بما في ذلك كيلين ، التنين اللازوردي ، النمر الأبيض ، الطائر القرمزي ، سلحفاة شوان وو ، شي جي (وحيد القرن الصيني الأسطوري) ، هو (الكلب البوذي الاسطوري ) ، المستنقع الأبيض ، كوي ( شيطان الجبل ذو الأرجل الواحدة).
حتى لو كان بكامل قوته ، فلن يساعد بالضرورة. بالنسبة إلى الصغير جرين ، كانت هذه معركة بين الوحوش حيث لن يسمح للآخرين بالدخول.
“جيد!”
ومع ذلك ، عدم استخدام الصغير جرين لقرنه قد جعل أويانغ شو مرتبكا. من الناحية المنطقية ، في مثل هذه المعركة ، كان قرنه أفضل بكثير من أسنانه ومخالبه.
انتشر الهدير من القصر. عندما سمع الجنود الهدير أصيبوا بالصدمة وتوقفوا في مسارهم.
كونغ!
بناءً على قوة الدولة ، يمكن تصنيف الوحش إلى ثلاث درجات ، مرتفعة ، متوسطة ، منخفضة. بالنسبة لدولة صغيرة مثل سنغافورة ، كان الأسد الأبيض بطبيعة الحال وحشًا إلهيًا من الدرجة المنخفضة.
اشتعلت الروح القتالية للأسد الأبيض وهدر فجأة حيث وقف على رجليه الخلفيتين. كانت أطرافه الأمامية مثل يدين كثيفتين ، فجأة صفع حيث جلب معه طنين الرياح.
كانت هذه أصعب معركة في تاريخ مدينة شان هاي حيث تسببت في سقوط أكبر عدد من الضحايا. كان ذلك لأن هذه المعركة لم تكن لهزيمة العدو ولكن لتدميرهم. خلال حرب الدولة ، وخاصة ضد حراس القصر ، كان الاستسلام مستحيلاً.
حدث كل هذا في لحظة . ضرب مخلبه الضخم الصغير جرين ، مع صوت بينغ! ، تم مهاجمة الصغير جرين وأُرسل طائرًا. مع صوت هونغ! ، تحطم على الأرض ولم يستطع النهوض.
قام أويانغ شو بتخزين الختم ، حيث ومضت عينيه بتوهج غريب. كان يعرف بالفعل ما يجب استخدام هذا العنصر عليه.
“الصغير جرين!” صرخ أويانغ شو ، “انهض!”
خاصة المعدات التي أسقطها اللاعبون ، لا يمكن تفويتها.
عندما سمع الصغير جرين كلماته ، حدق في أويانغ شو ، محاولًا النهوض مرة أخرى. لسوء الحظ ، وقف قبل أن يتحطم مرة أخرى.
بعد هذه المعركة ، قُتل 10 آلاف لاعب. من ناحية أخرى ، من أصل 40 ألف حارس ، تم أسر 5 آلاف بالقوة ، بينما مات الباقون في المعركة.
كان من الواضح أن ضربة الأسد الأبيض لم تكن هجومًا عاديًا ، حيث كانت تقنية غامضة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فمع جسد الصغير جرين الغير طبيعي ، فلن يتعرض لأذى شديد.
“جيد!”
من الواضح أن نتائج هذه المعركة المجيدة تعني أن سرب الرحلة كان عليه أن يدفع ثمنًا باهظًا مماثلًا.
اندلعت الهتافات وسط الحشد في هذه اللحظة الغير مناسبة. جاءت من لاعبي سنغافورة. عندما رأوا الأسد الأبيض يظهر ، شعروا بقليل من الأمل ، لذلك بقوا يراقبون.
“الصغير جرين!” صرخ أويانغ شو ، “انهض!”
برؤية الأسد الأبيض يعرض قوته ، لا يمكن للاعبين السنغافوريين بطبيعة الحال إلا الابتهاج والتعبير عن فرحتهم.
…
كان من بينها أيضًا بعض الاستهزاء تجاه الصغير جرين.
“الصغير جرين!” صرخ أويانغ شو ، “انهض!”
عندما سمعهم أويانغ شو ، أصبحت عيناه باردتان ، كما قال ، “رجال!”
كان الوحشان متشابهين في جميع الجوانب.
“هنا!” صعد تشين دا مينغ .
في أقل من 20 دقيقة ، تم تنظيف ساحة المعركة. كان الوقت جوهريًا ، حيث لم يستطع أويانغ شو الانتظار أكثر من ذلك. أمر القوات بدخول القصر لاستكمال الخطوة الأخيرة في حرب الدولة.
“اجعلوهم يصمتون!” قال أويانغ شو ببرود.
برؤية الأسد الأبيض يعرض قوته ، لا يمكن للاعبين السنغافوريين بطبيعة الحال إلا الابتهاج والتعبير عن فرحتهم.
“مفهوم!”
في أقل من 20 دقيقة ، تم تنظيف ساحة المعركة. كان الوقت جوهريًا ، حيث لم يستطع أويانغ شو الانتظار أكثر من ذلك. أمر القوات بدخول القصر لاستكمال الخطوة الأخيرة في حرب الدولة.
عندما تلقى تشين دا مينغ الأمر ، أحضر 100 رجل وخرج. على الفور ، بدأت ضجة بين الحشد.
يمكن القول أن الوحشين كان يتقاتلان بمستوى متقارب.
لم يكن أويانغ شو في مزاج لينزعج بشأن لاعبي سنغافورة. بدلا من ذلك ، نظر بقلق إلى الصغير جرين. في هذه اللحظة ، انقض الأسد الأبيض على الصغير جرين.
بالنظر إلى موقفه ، أراد أن ينتهز هذه الفرصة لقتل الصغير جرين.
بالنظر إلى موقفه ، أراد أن ينتهز هذه الفرصة لقتل الصغير جرين.
بناءً على القواعد ، بصرف النظر عن حراس القصر الإمبراطوري ، سيكون لكل دولة أيضًا وجود خاص ، الوحش الحامي للدولة ، والذي سيكون بمثابة الحاجز الأخير لدولة ما.
كانت المعركة بين الوحوش بلا رحمة.
بدون ذكر الجيش الخادم الذي يبلغ 5 آلاف فرد ، من أصل ألف من حراس القتال الإلهي ، بقي 200 فقط. تم القضاء على حراس أويانغ شو الشخصيين تمامًا. من أصل 40 ألف بحار ، بقي حوالي 10 آلاف فقط. تحت هجوم لا هوادة فيه من الحراس ، لقي جميع الرماة وقوات المسدس حتفهم.
أراد أويانغ شو المساعدة ، لكنه فكر في نظرة الصغير جرين قبل أن يوقف نفسه. إذا ساعد الجيش في هذه اللحظة ، فسيكون ذلك إهانة لـ الصغير جرين.
“سنغافورة انتهت!” بكى أحدهم.
الآن ، يمكنهم فقط أن ينظروا ويأملوا أن يتمكن الصغير جرين من القتال.
عندما سمعهم أويانغ شو ، أصبحت عيناه باردتان ، كما قال ، “رجال!”
عندما سمعهم أويانغ شو ، أصبحت عيناه باردتان ، كما قال ، “رجال!”
لا يمكن أن يلومهم أحد على ذلك ، لأن ساحة المعركة لم تختلف عن الجحيم.
بناءً على القواعد ، بصرف النظر عن حراس القصر الإمبراطوري ، سيكون لكل دولة أيضًا وجود خاص ، الوحش الحامي للدولة ، والذي سيكون بمثابة الحاجز الأخير لدولة ما.
الفصل 631: الوحش الحامي للدولة
“لقد فعلنا ذلك في النهاية!” نظر أويانغ شو إلى الجثث ، حيث سقطت قشعريرة في عموده الفقري.
ختم فتح الجبل: بعد الاستخدام ، يمكن فتح مسار عبر أي جبل في المنطقة.
يمكن القول أن الوحشين كان يتقاتلان بمستوى متقارب.
اشتعلت الروح القتالية للأسد الأبيض وهدر فجأة حيث وقف على رجليه الخلفيتين. كانت أطرافه الأمامية مثل يدين كثيفتين ، فجأة صفع حيث جلب معه طنين الرياح.
كانت هذه أصعب معركة في تاريخ مدينة شان هاي حيث تسببت في سقوط أكبر عدد من الضحايا. كان ذلك لأن هذه المعركة لم تكن لهزيمة العدو ولكن لتدميرهم. خلال حرب الدولة ، وخاصة ضد حراس القصر ، كان الاستسلام مستحيلاً.
الترجمة: Hunter
ساحر ومهيب.
كان لدى الصين ما مجموع تسعة وحوش إلهية ، بما في ذلك كيلين ، التنين اللازوردي ، النمر الأبيض ، الطائر القرمزي ، سلحفاة شوان وو ، شي جي (وحيد القرن الصيني الأسطوري) ، هو (الكلب البوذي الاسطوري ) ، المستنقع الأبيض ، كوي ( شيطان الجبل ذو الأرجل الواحدة).
بناءً على القواعد ، بصرف النظر عن حراس القصر الإمبراطوري ، سيكون لكل دولة أيضًا وجود خاص ، الوحش الحامي للدولة ، والذي سيكون بمثابة الحاجز الأخير لدولة ما.
برؤية الأسد الأبيض يعرض قوته ، لا يمكن للاعبين السنغافوريين بطبيعة الحال إلا الابتهاج والتعبير عن فرحتهم.
في أقل من 20 دقيقة ، تم تنظيف ساحة المعركة. كان الوقت جوهريًا ، حيث لم يستطع أويانغ شو الانتظار أكثر من ذلك. أمر القوات بدخول القصر لاستكمال الخطوة الأخيرة في حرب الدولة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
