موت دي دا
الفصل 642: موت دي دا
في الصباح ، فتح أويانغ شو عينيه.
علاوة على ذلك ، أوضح فرح الأمور بالفعل. هل سيجر مجموعته بأكملها إلى الهاوية لمجرد مواجهة؟ أي شخص لديه عقل لن يفعل مثل هذا الشيء المجنون.
تم تضميد جروحه بعناية ؛ حتى انه قد تم تنظيف رمح تيان مو ووضع بجانبه. نتيجة لراحة الليل ، شُفيت إصاباته في الغالب.
رفع أويانغ شو رأسه ونظر حوله.
أشعلت كلمات دي دا غضب جيش مدينة شان هاي .
كانت الغرفة الخشبية ضيقة نوعًا ما ، وكانت الأرضية مغطاة بالعناصر. على الرغم من ذلك ، تم وضع العناصر في حالة منظمة. كان السرير والطاولة أبرز عنصرين في الغرفة ؛ من الواضح أن المالك لم يكن في حالة جيدة.
سار الجانبان مرة أخرى على طريق التعاون الوثيق.
انتشرت رائحة بطانية القطن اللطيفة.
“عندما تفعل مدينة شان هاي الأشياء ، لن نحتاج إلى دليل.” كان موقف تشينغ هي حازمًا.
استرجع أويانغ شو احداث الأمس وبدأ يتذكر سلسلة الأحداث. بينما كان يفكر في محاولة الاغتيال ، لم يستطع إلا أن يعبس. بالتفكير ، كان هذا الأمر خطيرًا للغاية.
كما هو متوقع من فرح ، أحضر مجموعة من الهدايا للاعتذار ، ولم يذكر حتى خبر إعدام أعضاء مجموعة مرتزقة الذبابة .
أولاً ، يجب أن يكون الطريق الذي سلكه سريًا. بغرابة ، كان الرجال الذين يرتدون الملابس السوداء ينتظرونه في كمين ، حتى أنهم قد فكروا في الأزقة.
كان التفسير الوحيد هو أن طريقه قد انكشف.
الأهم من ذلك ، أن دي دا كان يفتقر إلى الدافع لاتخاذ مثل هذا الإجراء المتطرف.
بصرف النظر عن حراسه الشخصيين ، فقط مجموعة مرتزقة الفهد الصياد هي التي تعرف. ومع ذلك ، بمجرد التفكير في ذلك ، أصبحت الأمور أغرب وأغرب.
لم يستطع الجنود الغاضبون إخفاء نية القتل.
ثانياً ، لقد فاقت قوة الرجال الذين يرتدون الملابس السوداء توقعاته. على الرغم من أنهم كانوا جميعًا نخبًا ، إلا أنهم كانوا جيدين أيضًا في الاغتيال. تحت غطاء مثل هذه السماء المظلمة وميزة المعرفة الجغرافية ، تسببوا في أضرار أكثر من قوات النخبة.
صرير!
بصرف النظر عن الأقواس العادية ، فقد حملوا حتى أسلحة مخفية. من الواضح أن العدو قد بحث عن قواته وعرف أنه يمتلك مهارات فنون قتالية قوية.
كان التفسير الوحيد هو أن طريقه قد انكشف.
نتيجة لذلك ، سقط أويانغ شو في وضع غير مؤات.
لم يبدو مخطط الاغتيال هذا وكأنه شيء قد تم التفكير فيه للتو. كان أشبه بمخطط عميق. مع مهارة دي دا ، هل كان لديه حقًا القدرة على إعداد هذا في مثل هذا الوقت القصير؟
“آسف ، قائد النقابة فرح.” تحولت تعابير تشينغ هي إلى البرودة عندما استدار ، “قوموا بإعدامه!”
شكك اويانغ شو في ذلك.
شكك اويانغ شو في ذلك.
الأهم من ذلك ، أن دي دا كان يفتقر إلى الدافع لاتخاذ مثل هذا الإجراء المتطرف.
أولاً ، يجب أن يكون الطريق الذي سلكه سريًا. بغرابة ، كان الرجال الذين يرتدون الملابس السوداء ينتظرونه في كمين ، حتى أنهم قد فكروا في الأزقة.
بصفته قائدا لنقابة ، لم يعتقد أويانغ شو أن دي دا كان غبيًا حقًا. عرف دي دا بالتأكيد أنه بغض النظر عما إذا كانت محاولة الاغتيال قد نجحت أم لا ، فإن مجموعة مرتزقة الذبابة لن تتمكن من التعامل مع تداعيات ذلك.
“هل ما زلت تحاول إنكار ذلك؟ في الصومال ، غيرك ، من يكره اللورد غيرك؟ ” لقد فهم تشينغ هي الوضع برمته من البداية إلى النهاية.
علاوة على ذلك ، أوضح فرح الأمور بالفعل. هل سيجر مجموعته بأكملها إلى الهاوية لمجرد مواجهة؟ أي شخص لديه عقل لن يفعل مثل هذا الشيء المجنون.
في الليلة الماضية ، شعر أويانغ شو بالثقة من أن دي دا كان وراء هذا ولكن الآن لا يبدو الأمر كذلك. على العكس من ذلك ، اعتقد أويانغ شو أن الجاسوس في جيش التحالف هو من بدأ هذا.
لم تستطع عضلات وجه فرح إلا أن ترتعش.
فقط الجاسوس الذي لم يظهر نفسه سيكون لديه الدافع للتخلص من أويانغ شو .
بصفته قائدا لنقابة ، لم يعتقد أويانغ شو أن دي دا كان غبيًا حقًا. عرف دي دا بالتأكيد أنه بغض النظر عما إذا كانت محاولة الاغتيال قد نجحت أم لا ، فإن مجموعة مرتزقة الذبابة لن تتمكن من التعامل مع تداعيات ذلك.
علاوة على ذلك ، أغضب دي دا أويانغ شو ، حيث جعلته شخصيته المتهورة أفضل شخص ليلقى باللوم عليه. إذا كان الشخص هو أويانغ شو ، فإنه سيغتنم هذه الفرصة أيضًا.
ثانياً ، لقد فاقت قوة الرجال الذين يرتدون الملابس السوداء توقعاته. على الرغم من أنهم كانوا جميعًا نخبًا ، إلا أنهم كانوا جيدين أيضًا في الاغتيال. تحت غطاء مثل هذه السماء المظلمة وميزة المعرفة الجغرافية ، تسببوا في أضرار أكثر من قوات النخبة.
ومع ذلك ، لم يفهم أويانغ شو الكشف عن طريقه. هل كانت مجموعة مرتزقة الفهد الصياد متورطة في هذا الأمر؟ بالتفكير في الأمر ، لا يبدو ذلك محتملًا.
الأهم من ذلك ، أن دي دا كان يفتقر إلى الدافع لاتخاذ مثل هذا الإجراء المتطرف.
أصبح الأمر برمته مكتوما ومربكا أكثر فأكثر.
كان هذا كتيبا سريا قد اختاره أويانغ شو خصيصًا لها.
كان هذا أسوأ موقف قد دخل فيه أويانغ شو . لحسن الحظ ، لم تخدعه إحصائية الحظ مرة أخرى ، والتقى بنجمة حظه.
ومع ذلك ، لم يفهم أويانغ شو الكشف عن طريقه. هل كانت مجموعة مرتزقة الفهد الصياد متورطة في هذا الأمر؟ بالتفكير في الأمر ، لا يبدو ذلك محتملًا.
صرير!
كان اللورد على ما يرام ، لذلك هتف جيش مدينة شان هاي بشكل طبيعي. عندما سمع جيش التحالف النبأ ، امتلئوا بمشاعر مختلفة. بغض النظر عن الطريقة التي رأوها ، شعروا أن أعضاء مجموعة مرتزقة الذبابة قد تعرضوا للظلم.
فُتح الباب من الخارج ودخلت شابة كبيرة الجسد. حملت وعاء من العصيدة في يديها. كانت كارينا ، سيدة الحانة التي خدمته في النزل.
ومع ذلك ، لم يفهم أويانغ شو الكشف عن طريقه. هل كانت مجموعة مرتزقة الفهد الصياد متورطة في هذا الأمر؟ بالتفكير في الأمر ، لا يبدو ذلك محتملًا.
“انت مستيقظ!” اصبحت كارينا سعيدة.
لم يشكوا في حقيقة أن قوات مدينة شان هاي كان لديها القوة لتدمير الميناء. حتى بدء حرب وطنية واسعة النطاق كانت ممكنة. كان مصير سنغافورة علامة واضحة على الأشياء التي يمكن أن تحدث.
أومأ أويانغ شو برأسه ، واقفًا ومنحنيًا ، “شكرًا لك ، ايتها السيدة ، لإنقاذي!”
فُتح الباب من الخارج ودخلت شابة كبيرة الجسد. حملت وعاء من العصيدة في يديها. كانت كارينا ، سيدة الحانة التي خدمته في النزل.
“اشرب العصيدة أولاً!” ضحكت كارينا وتجنبت الموضوع
إنه مجرد حلم في النهاية! حذرت كارينا نفسها ، لم تكن قصة سندريلا وأميرها سوى قصة خيالية.
كانت صدفة كاملة. كان المكان الذي سقط فيه أويانغ شو على بعد 200 متر فقط من المكان الذي تعيش فيه كارينا. كان النزل قد أُغلق بشكل طبيعي في وقت متأخر ، ولهذا التقت به كارينا.
سار الجانبان مرة أخرى على طريق التعاون الوثيق.
صدمت في اللحظة التي رأته ، لكنها اصبحت سعيدة.
نظرت كارينا إلى الشخصية التي تختفي ببطء في حالة صدمة. عندما عادت وفتحت الصندوق الخشبي ، لم تستطع إلا أن تغطي فمها لتلطيف صراخها. وجدت في الصندوق ألف عملة ذهبية وكتيب.
امتلك هذا الرجل الغامض جاذبية لا توصف. في تلك الليلة ، قام بحراسة جانبها ونامت ببطء.
بعد قتل الجناة ، قاد تشينغ هي قواته وغادر ، مستعدًا لمواصلة بحثهم عن اللورد. في الوقت نفسه ، تركوا بعض المساحة للسماح لفرح بالتعامل مع الأمور.
جذب أويانغ شو الرجولي هذه السيدة الغجرية. ومع ذلك ، كانت أوضاعهم مختلفة بشكل كبير. بمجرد التفكير في ذلك ، لم تستطع كارينا إلا أن تشعر بألم في قلبها.
“آسف ، قائد النقابة فرح.” تحولت تعابير تشينغ هي إلى البرودة عندما استدار ، “قوموا بإعدامه!”
إنه مجرد حلم في النهاية! حذرت كارينا نفسها ، لم تكن قصة سندريلا وأميرها سوى قصة خيالية.
كان اللورد على ما يرام ، لذلك هتف جيش مدينة شان هاي بشكل طبيعي. عندما سمع جيش التحالف النبأ ، امتلئوا بمشاعر مختلفة. بغض النظر عن الطريقة التي رأوها ، شعروا أن أعضاء مجموعة مرتزقة الذبابة قد تعرضوا للظلم.
على الرغم من أن العصيدة كانت عصيدة الموز الشائعة في الصومال ، إلا أن أويانغ شو قد شعر أنها كانت لذيذة للغاية. لقد كان أيضًا مفترسًا إلى حد ما ، لذا أنهى الأمر في لمح البصر.
“بما أن اللورد قد أراد هذا التعاون ، فسوف نواصل ذلك”. اعطى فرح مدينة شان هاي وجهًا كافيًا ، لذلك من الواضح أن تشينغ هي لم يكن بحاجة إلى التسبب في مشاكل.
“ابطئ ، لا يزال هناك المزيد في المطبخ. ” كانت كارينا مستمتعة.
مشى أربعة من حراس القتال الإلهي وأخذوا دي دا ، ممسكين بشفرة تانغ على رقبته.
أمسك أويانغ شو برمح تيان مو من السرير ، وجمع قبضته مرة أخرى وقال ، “يجب أن أذهب. إن نعمة الإنقاذ الخاصة بك هي شيء لن أتمكن من سداده أبدًا.” أثناء حديثه ، أخرج صندوقًا خشبيًا ووضعه على السرير ، “هذه مجرد هدية شكر صغيرة ، من فضلك لا ترفضيها.”
سار الجانبان مرة أخرى على طريق التعاون الوثيق.
“أنت!” أرادت كارينا أن تقول شيئًا لكنها توقفت.
“نعم ، أدميرال!”
تنهد أويانغ شو وغادر. من الواضح أنه رأى من خلال حبها له ، لكن كان ذلك مستحيلًا ، فلماذا يترك لها أي آمال كاذبة؟
“هل لديك دليل؟” رد دي دا.
“هل يمكنك إخباري باسمك؟” طاردته كارينا.
“اشرب العصيدة أولاً!” ضحكت كارينا وتجنبت الموضوع
عندما سمع أويانغ شو هذا الطلب ، استدار وقال ، ” تشي يوي وو يي!”
الترجمة: Hunter
نظرت كارينا إلى الشخصية التي تختفي ببطء في حالة صدمة. عندما عادت وفتحت الصندوق الخشبي ، لم تستطع إلا أن تغطي فمها لتلطيف صراخها. وجدت في الصندوق ألف عملة ذهبية وكتيب.
كان لدى جنود جيش التحالف تعابير غريبة. كان البعض يحترمهم ، والبعض الآخر كان غير سعيد ، والبعض الآخر كان غاضبًا. كانت تصرفات مدينة شان هاي بمثابة صفعة على وجوههم. ومع ذلك ، لم يجرؤوا على اتخاذ أي إجراء.
كان هذا كتيبا سريا قد اختاره أويانغ شو خصيصًا لها.
بطبيعة الحال ، لم يأمل أويانغ شو أن تقع في المشاكل بسبب مبلغ من المال. مع كتيب سري ، سيكون لديها القدرة على حماية نفسها وفرصة لتغيير مصيرها بالكامل.
كما يقولون ، بدلاً من إعطاء شخص ما سمكة ، لماذا لا تعلمهم كيفية الصيد؟
” تشي يوي وو يي!” نحتت كارينا هذا الاسم في قلبها.
لم يعد اللورد ، حيث بقت حياته أو موته مجهولين. أحضر حراس القتال الإلهي الغاضب 10 آلاف من جنود البحرية وحاصروا المعسكر بأكمله. تم إسقاط الآلاف من أعضاء مجموعة مرتزقة الذبابة من قبل حراس القتال الإلهي.
قاعدة التحالف.
لقد أرعبت الفوضى في الليل الجميع.
لقد أرعبت الفوضى في الليل الجميع.
لم يعد اللورد ، حيث بقت حياته أو موته مجهولين. أحضر حراس القتال الإلهي الغاضب 10 آلاف من جنود البحرية وحاصروا المعسكر بأكمله. تم إسقاط الآلاف من أعضاء مجموعة مرتزقة الذبابة من قبل حراس القتال الإلهي.
حتى تشينغ هي الذي كان هادئًا ولطيفًا أصبح غاضبًا في هذا الوقت ، قال ، “قائد النقابة فرح ، عليك أن تجيب علينا. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسوف نتصرف بأنفسنا “.
عندما سمع أويانغ شو هذا الطلب ، استدار وقال ، ” تشي يوي وو يي!”
“لقد قلت بالفعل أنه ليس أنا ، ماذا يمكنني أن أقول أيضًا؟”
الترجمة: Hunter
دي دا ، الذي عاد مخمورًا عندما سمع الأخبار ، اصبح غاضبًا أيضًا.
“هل ما زلت تحاول إنكار ذلك؟ في الصومال ، غيرك ، من يكره اللورد غيرك؟ ” لقد فهم تشينغ هي الوضع برمته من البداية إلى النهاية.
“هل ما زلت تحاول إنكار ذلك؟ في الصومال ، غيرك ، من يكره اللورد غيرك؟ ” لقد فهم تشينغ هي الوضع برمته من البداية إلى النهاية.
علم فرح ذلك ، ولم يكن أمامه خيار سوى توضيح الأمور ، “لا يعني ذلك أنني لا أساعدك ، لكنك ذهبت بعيدًا جدًا. لقد أرسلت رجالًا لقتل حلفائنا. إذا ساعدتك ، كيف سينظر إلينا الآخرون؟ كيف سينظرون إلى الصومال؟ “
“هل لديك دليل؟” رد دي دا.
بغرابة ، خلال العملية برمتها ، لم يساعد أي من أعضاء جيش التحالف ؛ لقد نظروا فقط.
“عندما تفعل مدينة شان هاي الأشياء ، لن نحتاج إلى دليل.” كان موقف تشينغ هي حازمًا.
هز فرح رأسه غير راغبا في إضاعة أنفاسه والتفت إلى تشينغ هي ، “جنرال ، تفضل. آمل فقط ألا يؤثر هذا الأمر على تعاوننا “.
“أنت!” كان دي دا غاضبًا حيث لم يعد بإمكانه التحكم في غضبه ، “لقد قلت بالفعل إنه ليس أنا. لذا ، ماذا لو كنت انا! هو مغرور للغاية ويستحق ذلك “.
لم يعد اللورد ، حيث بقت حياته أو موته مجهولين. أحضر حراس القتال الإلهي الغاضب 10 آلاف من جنود البحرية وحاصروا المعسكر بأكمله. تم إسقاط الآلاف من أعضاء مجموعة مرتزقة الذبابة من قبل حراس القتال الإلهي.
“….”
كانت الغرفة الخشبية ضيقة نوعًا ما ، وكانت الأرضية مغطاة بالعناصر. على الرغم من ذلك ، تم وضع العناصر في حالة منظمة. كان السرير والطاولة أبرز عنصرين في الغرفة ؛ من الواضح أن المالك لم يكن في حالة جيدة.
أشعلت كلمات دي دا غضب جيش مدينة شان هاي .
كما هو متوقع من فرح ، أحضر مجموعة من الهدايا للاعتذار ، ولم يذكر حتى خبر إعدام أعضاء مجموعة مرتزقة الذبابة .
“اقتلوه ، انتقموا لأجل اللورد!”
صدمت في اللحظة التي رأته ، لكنها اصبحت سعيدة.
لم يستطع الجنود الغاضبون إخفاء نية القتل.
“آسف ، قائد النقابة فرح.” تحولت تعابير تشينغ هي إلى البرودة عندما استدار ، “قوموا بإعدامه!”
الأهم من ذلك ، أن دي دا كان يفتقر إلى الدافع لاتخاذ مثل هذا الإجراء المتطرف.
“نعم ، أدميرال!”
سار الجانبان مرة أخرى على طريق التعاون الوثيق.
مشى أربعة من حراس القتال الإلهي وأخذوا دي دا ، ممسكين بشفرة تانغ على رقبته.
أحدثت كلماته ضجة في جيش التحالف.
“ماذا ستفعلون؟” كان دي دا في حالة سكر طوال الليل حيث كان لا يزال غير واضحا.
علاوة على ذلك ، أوضح فرح الأمور بالفعل. هل سيجر مجموعته بأكملها إلى الهاوية لمجرد مواجهة؟ أي شخص لديه عقل لن يفعل مثل هذا الشيء المجنون.
بغرابة ، خلال العملية برمتها ، لم يساعد أي من أعضاء جيش التحالف ؛ لقد نظروا فقط.
عندما رأى دي دا الموقف ، شعر أن الأمور كانت غير عادية ، لذلك نظر إلى فرح بقلق ، “أنا بريء ، فرح. كقائد ، هل ستسمح لهم بفعل ما يحلو لهم في قاعدتنا؟ أليس لديك اي روح؟ “
لم يشكوا في حقيقة أن قوات مدينة شان هاي كان لديها القوة لتدمير الميناء. حتى بدء حرب وطنية واسعة النطاق كانت ممكنة. كان مصير سنغافورة علامة واضحة على الأشياء التي يمكن أن تحدث.
أحدثت كلماته ضجة في جيش التحالف.
لم يشكوا في حقيقة أن قوات مدينة شان هاي كان لديها القوة لتدمير الميناء. حتى بدء حرب وطنية واسعة النطاق كانت ممكنة. كان مصير سنغافورة علامة واضحة على الأشياء التي يمكن أن تحدث.
علم فرح ذلك ، ولم يكن أمامه خيار سوى توضيح الأمور ، “لا يعني ذلك أنني لا أساعدك ، لكنك ذهبت بعيدًا جدًا. لقد أرسلت رجالًا لقتل حلفائنا. إذا ساعدتك ، كيف سينظر إلينا الآخرون؟ كيف سينظرون إلى الصومال؟ “
أمسك أويانغ شو برمح تيان مو من السرير ، وجمع قبضته مرة أخرى وقال ، “يجب أن أذهب. إن نعمة الإنقاذ الخاصة بك هي شيء لن أتمكن من سداده أبدًا.” أثناء حديثه ، أخرج صندوقًا خشبيًا ووضعه على السرير ، “هذه مجرد هدية شكر صغيرة ، من فضلك لا ترفضيها.”
“أنا بريء!” صرخ دي دا.
لم يبدو مخطط الاغتيال هذا وكأنه شيء قد تم التفكير فيه للتو. كان أشبه بمخطط عميق. مع مهارة دي دا ، هل كان لديه حقًا القدرة على إعداد هذا في مثل هذا الوقت القصير؟
هز فرح رأسه غير راغبا في إضاعة أنفاسه والتفت إلى تشينغ هي ، “جنرال ، تفضل. آمل فقط ألا يؤثر هذا الأمر على تعاوننا “.
فقط الجاسوس الذي لم يظهر نفسه سيكون لديه الدافع للتخلص من أويانغ شو .
“بما أن اللورد قد أراد هذا التعاون ، فسوف نواصل ذلك”. اعطى فرح مدينة شان هاي وجهًا كافيًا ، لذلك من الواضح أن تشينغ هي لم يكن بحاجة إلى التسبب في مشاكل.
“اعدموه!” أمر تشينغ هي.
لقد أرعبت الفوضى في الليل الجميع.
“قتل!”
فجأة سقط ألف رأس على الأرض. بما في ذلك قائد النقابة دي دا ، مات بقية أعضاء نقابة مرتزقة الذبابة حيث لم ينجو أي شخص.
لم يشكوا في حقيقة أن قوات مدينة شان هاي كان لديها القوة لتدمير الميناء. حتى بدء حرب وطنية واسعة النطاق كانت ممكنة. كان مصير سنغافورة علامة واضحة على الأشياء التي يمكن أن تحدث.
بالنظر إلى هذا المشهد الدموي ، سقطت القاعدة في صمت تام.
أحدثت كلماته ضجة في جيش التحالف.
لم تستطع عضلات وجه فرح إلا أن ترتعش.
“آسف ، قائد النقابة فرح.” تحولت تعابير تشينغ هي إلى البرودة عندما استدار ، “قوموا بإعدامه!”
كان لدى جنود جيش التحالف تعابير غريبة. كان البعض يحترمهم ، والبعض الآخر كان غير سعيد ، والبعض الآخر كان غاضبًا. كانت تصرفات مدينة شان هاي بمثابة صفعة على وجوههم. ومع ذلك ، لم يجرؤوا على اتخاذ أي إجراء.
“انت مستيقظ!” اصبحت كارينا سعيدة.
دون ذكر حقيقة أنهم بحاجة إلى المساعدة في عملية تطهير القراصنة ، كانت المدافع التي وضعها السرب في الميناء كافية لإثارة الخوف في قلوبهم.
لم يشكوا في حقيقة أن قوات مدينة شان هاي كان لديها القوة لتدمير الميناء. حتى بدء حرب وطنية واسعة النطاق كانت ممكنة. كان مصير سنغافورة علامة واضحة على الأشياء التي يمكن أن تحدث.
كان اللورد على ما يرام ، لذلك هتف جيش مدينة شان هاي بشكل طبيعي. عندما سمع جيش التحالف النبأ ، امتلئوا بمشاعر مختلفة. بغض النظر عن الطريقة التي رأوها ، شعروا أن أعضاء مجموعة مرتزقة الذبابة قد تعرضوا للظلم.
كان الجيش القوي هو أفضل بطاقة وحماية في أي مكان. نتيجة لذلك ، لم يكن أويانغ شو يتوقع أن يحاول أحد اغتياله.
صرير!
“الى اللقاء!”
فُتح الباب من الخارج ودخلت شابة كبيرة الجسد. حملت وعاء من العصيدة في يديها. كانت كارينا ، سيدة الحانة التي خدمته في النزل.
بعد قتل الجناة ، قاد تشينغ هي قواته وغادر ، مستعدًا لمواصلة بحثهم عن اللورد. في الوقت نفسه ، تركوا بعض المساحة للسماح لفرح بالتعامل مع الأمور.
…
“انت مستيقظ!” اصبحت كارينا سعيدة.
استقر الغبار فقط عندما ظهر أويانغ شو في الميناء.
أحدثت كلماته ضجة في جيش التحالف.
كانت الأشياء غريبة جدا.
ومع ذلك ، لم يفهم أويانغ شو الكشف عن طريقه. هل كانت مجموعة مرتزقة الفهد الصياد متورطة في هذا الأمر؟ بالتفكير في الأمر ، لا يبدو ذلك محتملًا.
كان اللورد على ما يرام ، لذلك هتف جيش مدينة شان هاي بشكل طبيعي. عندما سمع جيش التحالف النبأ ، امتلئوا بمشاعر مختلفة. بغض النظر عن الطريقة التي رأوها ، شعروا أن أعضاء مجموعة مرتزقة الذبابة قد تعرضوا للظلم.
لم يستطع الجنود الغاضبون إخفاء نية القتل.
كما هو متوقع من فرح ، أحضر مجموعة من الهدايا للاعتذار ، ولم يذكر حتى خبر إعدام أعضاء مجموعة مرتزقة الذبابة .
أحدثت كلماته ضجة في جيش التحالف.
سار الجانبان مرة أخرى على طريق التعاون الوثيق.
كان هذا أسوأ موقف قد دخل فيه أويانغ شو . لحسن الحظ ، لم تخدعه إحصائية الحظ مرة أخرى ، والتقى بنجمة حظه.
إنه مجرد حلم في النهاية! حذرت كارينا نفسها ، لم تكن قصة سندريلا وأميرها سوى قصة خيالية.
استقر الغبار فقط عندما ظهر أويانغ شو في الميناء.
لقد أرعبت الفوضى في الليل الجميع.
كما يقولون ، بدلاً من إعطاء شخص ما سمكة ، لماذا لا تعلمهم كيفية الصيد؟
“هل لديك دليل؟” رد دي دا.
لم يعد اللورد ، حيث بقت حياته أو موته مجهولين. أحضر حراس القتال الإلهي الغاضب 10 آلاف من جنود البحرية وحاصروا المعسكر بأكمله. تم إسقاط الآلاف من أعضاء مجموعة مرتزقة الذبابة من قبل حراس القتال الإلهي.
تم تضميد جروحه بعناية ؛ حتى انه قد تم تنظيف رمح تيان مو ووضع بجانبه. نتيجة لراحة الليل ، شُفيت إصاباته في الغالب.
…
كانت صدفة كاملة. كان المكان الذي سقط فيه أويانغ شو على بعد 200 متر فقط من المكان الذي تعيش فيه كارينا. كان النزل قد أُغلق بشكل طبيعي في وقت متأخر ، ولهذا التقت به كارينا.
كانت الأشياء غريبة جدا.
الترجمة: Hunter
كان لدى جنود جيش التحالف تعابير غريبة. كان البعض يحترمهم ، والبعض الآخر كان غير سعيد ، والبعض الآخر كان غاضبًا. كانت تصرفات مدينة شان هاي بمثابة صفعة على وجوههم. ومع ذلك ، لم يجرؤوا على اتخاذ أي إجراء.
حتى تشينغ هي الذي كان هادئًا ولطيفًا أصبح غاضبًا في هذا الوقت ، قال ، “قائد النقابة فرح ، عليك أن تجيب علينا. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسوف نتصرف بأنفسنا “.
بغرابة ، خلال العملية برمتها ، لم يساعد أي من أعضاء جيش التحالف ؛ لقد نظروا فقط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
