Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 646

نهب جزيرة ذئب السماء

نهب جزيرة ذئب السماء

الفصل 646: نهب جزيرة ذئب السماء

كره لاعبو الصومال القراصنة حتى النخاع. في هذه المعركة ، بصرف النظر عن الخونة ، مجموعة مرتزقة الفهد الصياد ، فقد مات ما يقارب من نصفهم.

 

فيما يتعلق بحرب المدافع على المحيطات ، كان سرب الرحلة هو الملك المطلق. فقط اسمهم من شأنه أن يرعب أعدائهم.

تراجع القراصنة مثل فيضان ، يا له من منظر مهيب.

أمر تشينغ هي السرب بإطلاق النار على القراصنة.

ابعد أويانغ شو رمح تيان مو عن عنق فرح وقال بلا عاطفة ، “انصرف!”

 

من الواضح أن فرح قد صدم. عندما استعاد عافيته هرب. عندما رأوا قائدهم يغادر ، تبعه أعضاء مجموعة مرتزقة الفهد الصياد.

بعد فترة قصيرة ، اندلعت الهتافات على السفن الحربية. من الواضح أن موقفه قد أسعد لاعبي الصومال.

اوفى أويانغ شو بوعده لفرح.

 

أما الأعضاء الآخرون في مجموعة مرتزقة الفهد الصياد ، فلم يتلقوا نفس المعاملة. أثناء انسحابهم ، ذبحوهم جنود البحرية بلا هوادة.

احتوت كلماته على نبرة للمذبحة الدموية.

لم ينسى الجنود أن هؤلاء الخونة قد تسببوا في خسائر فادحة بينهم.

كان المشهد ممتعًا حقًا.

كان جنود الدرع والسيف مسؤولين عن اعتراضهم بينما أطلق الرماة السهام. حتى أنهم قد استخدموا المدافع لإطلاق النار على اللاعبين الذين استقلوا القوارب الصغيرة ، مما أظهر مستوى الكراهية التي يشعر بها الجنود تجاههم.

كان المشهد ممتعًا حقًا.

من المؤكد أن القراصنة المنهكين الذين كانوا يركضون للنجاة بحياتهم لن يساعدوهم. كانوا سعداء مع شخص ما يتلقى الضربات نيابة عنهم . فلماذا يبحثون عن المشاكل لأنفسهم؟

 

في النهاية ، نجح أقل من ألفي عضو من مجموعة مرتزقة الفهد الصياد في الهروب.

مرر أويانغ شو جميع أعضاء مجموعة مرتزقة الفهد الصياد للاعبين الصوماليين. سواء لقتلهم او لإطلاق سراحهم ، أويانغ شو لم يهتم.

 

عند النظر إلى شخصية فرح الهاربة ، كان أويانغ شو صامتًا.

إذا لم يقتلوا جزءًا من الاسرى ، فلن يتمكنوا من كسب ثقة اللاعبين الصوماليين.

من الواضح أنه كان بإمكانه إرسال فرح إلى موته. كان بإمكانه فعل ذلك بشكل أكثر جمالاً والسماح للاعبين الصوماليين بالتعامل معه والقول فقط ، “لقد وعدت ألا أقتلك ، لكن لم أقصد أن اللاعبين الآخرين لن يفعلوا ذلك “.

أراد أن ينال ثقة وامتنان لاعبي الصومال لأقل سعر. كان هذا قرارًا بسيطًا نسبيًا إذا أراد فتح نقطة رئيسية للطريق البحري لمدينة شان هاي .

لسوء الحظ ، بغض النظر عن الطريقة التي يحاول بها تغطية ذلك ، فسيعتبر حانثا لوعده.

“الأمر نفسه.”

حتى ضد الأعداء ، لا يمكن أن يفقد المرء مصداقيته. قد تفقد اليوم إيمان وثقة شخص ما ؛ غدا ، قد تفقد ثقة العالم.

 

كانت هناك آلاف الطرق للتعامل مع فرح ، فلماذا يستعجل الأمور؟

“من بين 20 ألف اسير اختر 10 آلاف من أفضل المقاتلين. ثم اختر مجموعة من البحارة. أما الباقون فليقتلهم جيش التحالف “.

كان نفس خسارة المكاسب الهائلة للمكافآت قصيرة المدى.

أراد أن ينال ثقة وامتنان لاعبي الصومال لأقل سعر. كان هذا قرارًا بسيطًا نسبيًا إذا أراد فتح نقطة رئيسية للطريق البحري لمدينة شان هاي .

ترك فرح يذهب كان مثل إطلاق نمر مرة أخرى الى الجبال. ومع ذلك ، فإن نجاته لم تكن معطاة بواسطة أويانغ شو . بدلاً من ذلك ، تم استبدالها بحياة أعضاء مجموعة مرتزقة الفهد الصياد.

من الواضح أي نوع من المحنة كان ينتظرهم.

نظرًا لأنه كان تبادلًا ، كان على أويانغ شو أن يفي بوعده.

من الواضح أن فرح قد صدم. عندما استعاد عافيته هرب. عندما رأوا قائدهم يغادر ، تبعه أعضاء مجموعة مرتزقة الفهد الصياد.

 

بالنسبة لكيفية عودة فرح ، كانت هذه مشكلة لاعبي الصومال. كان وجود عدو مشترك بالتأكيد أمرًا جيدًا للتعاون بين مدينة شان هاي والصومال.

لم يكن بإمكان القراصنة الذين تم التخلي عنهم سوى الصراخ بلا حول ولا قوة حيث ملأ اليأس عيونهم.

فيما يتعلق بحرب المدافع على المحيطات ، كان سرب الرحلة هو الملك المطلق. فقط اسمهم من شأنه أن يرعب أعدائهم.

“طاردوهم!”

4.30 مساءً ، دخل جيش التحالف الميناء ببطء واستعد للنزول.

أمر تشينغ هي السرب بإطلاق النار على القراصنة.

ومع ذلك ، بالنسبة إلى تشينغ هي ، كانت هذه مجرد حرب. نظرًا لأنها كانت حربًا ، فلا ينبغي لهم جر الأبرياء ، ولا سيما مجموعة من كبار السن والمرضى والشباب.

“إطلاق!” عادت المدفاع إلى وضعها الطبيعي حيث امتلأت عيونهم بنيران الكراهية.

ستكون هناك حاجة لتدفق الدماء.

هونغ! هونغ! هونغ! انفجرت قذائف المدفع على سطح المحيط ، مما تسبب في تفجر المياه. قُتل القراصنة على متن القوارب الصغيرة على الفور ، وتحطموا إلى أشلاء.

“طاردوهم!”

فيما يتعلق بحرب المدافع على المحيطات ، كان سرب الرحلة هو الملك المطلق. فقط اسمهم من شأنه أن يرعب أعدائهم.

لم يكن بإمكان القراصنة الذين تم التخلي عنهم سوى الصراخ بلا حول ولا قوة حيث ملأ اليأس عيونهم.

بعد تكبدهم خسائر فادحة ، لم تنتظر سفن القراصنة حتى يصعد الجميع ، غادرت على الفور وتشتتت. كانت سفن القراصنة السوداء منتشرة في كل مكان عبر المحيط ، يا له من مشهد جميل.

ما يسمى بفعل ما يشاءون كان في الواقع مجرد نهب وقتل.

لم يكن بإمكان القراصنة الذين تم التخلي عنهم سوى الصراخ بلا حول ولا قوة حيث ملأ اليأس عيونهم.

سيظل خليج عدن هادئًا لبعض الوقت.

مساعدة اللاعبين الصوماليين في مطاردة القراصنة لا يمكن اعتباره حرب للدولة. بالتالي ، على الرغم من أن أويانغ شو يمكن أن يكسب بعض نقاط الجدارة من قتلهم ، إلا أن ذلك لم يكن شيئًا مقارنة بحرب الدولة.

من الواضح أنه كان بإمكانه إرسال فرح إلى موته. كان بإمكانه فعل ذلك بشكل أكثر جمالاً والسماح للاعبين الصوماليين بالتعامل معه والقول فقط ، “لقد وعدت ألا أقتلك ، لكن لم أقصد أن اللاعبين الآخرين لن يفعلوا ذلك “.

ومع ذلك ، كيف يمكن لأويانغ شو أن يطارد ويقتل العدو؟ ، أصدر تعليماته إلى تشينغ هي بالقبض على بعض القراصنة لتحويلهم إلى بحارة لتعويض الخسائر التي تكبدوها في هذه المعركة.

مثل هذه المطاردة تعني أن عدد الاسرى سيزيد بشكل كبير. حتى أعضاء مجموعة مرتزقة الفهد الصياد سيتم حبسهم على متن السفن الحربية.

لقد فهم تشينغ هي نوايا اللورد ، لذلك أمر المدفعي بإطلاق النار على سفن القراصنة الكبيرة. بعد إغراقها ، لن يزعجوا العدو بعد الآن وسيستمرون في التصويب على العدو التالي.

من ناحية أخرى ظهر اليأس في عيون الأسرى.

في الوقت نفسه ، أرسلوا العديد من قوارب سيما للقبض على القراصنة. طالما أنهم يستطيعون الحفاظ على حياتهم ، فلماذا لا يستسلمون؟

من الواضح أن فرح قد صدم. عندما استعاد عافيته هرب. عندما رأوا قائدهم يغادر ، تبعه أعضاء مجموعة مرتزقة الفهد الصياد.

حتى أنه في اللحظة التي تقترب فيها قوارب سيما ، سيكون هناك قراصنة يصرخون وهم يستسلمون.

 

كان المشهد ممتعًا حقًا.

مرر أويانغ شو جميع أعضاء مجموعة مرتزقة الفهد الصياد للاعبين الصوماليين. سواء لقتلهم او لإطلاق سراحهم ، أويانغ شو لم يهتم.

مثل هذه المطاردة تعني أن عدد الاسرى سيزيد بشكل كبير. حتى أعضاء مجموعة مرتزقة الفهد الصياد سيتم حبسهم على متن السفن الحربية.

أما الأعضاء الآخرون في مجموعة مرتزقة الفهد الصياد ، فلم يتلقوا نفس المعاملة. أثناء انسحابهم ، ذبحوهم جنود البحرية بلا هوادة.

انتهت هذه المعركة أخيرًا في الساعة 3 مساءً.

في صوته ، كانت هناك رجفة لا يمكن منعها. لقد كان يعرف الأمر برمته من البداية إلى النهاية ، حيث كان المعنى العميق شيئًا لم يجرؤ على التحقيق فيه.

في منطقة المحيط بالقرب من جزيرة ذئب السماء ، طاف العديد من حطام السفن الحربية. غرقت سفن القراصنة التي دُمرت في قاع المحيط.

لم يكن لدى أويانغ شو أي نية للقلق بشأن مصير مجموعة مرتزقة الفهد الصياد. كان يهتم فقط بالخسائر لسرب الرحلة.

خلال هذه المعركة ، قُتل 20 ألف عضو من منظمات القراصنة الثلاثة ، وأُسر 20 ألف ، وتمكن 10 آلاف فقط من الهرب.

سيظل خليج عدن هادئًا لبعض الوقت.

 

بالطبع ، تمامًا كما توقع أويانغ شو ، سيكون من الصعب للغاية القضاء عليهم تمامًا.

 

أما فيما يتعلق بما إذا كان القادة سيظلون في تلك المنظمات الثلاث ، فلا يمكن معرفة ذلك إلا بالوقت .

ابعد أويانغ شو رمح تيان مو عن عنق فرح وقال بلا عاطفة ، “انصرف!”

بعد الاهتمام بأمور مثل معالجة الجرحى والتعامل مع أسرى الحرب ، كانت الساعة الرابعة مساءً.

مثل هذه المطاردة تعني أن عدد الاسرى سيزيد بشكل كبير. حتى أعضاء مجموعة مرتزقة الفهد الصياد سيتم حبسهم على متن السفن الحربية.

مرر أويانغ شو جميع أعضاء مجموعة مرتزقة الفهد الصياد للاعبين الصوماليين. سواء لقتلهم او لإطلاق سراحهم ، أويانغ شو لم يهتم.

كانت هناك آلاف الطرق للتعامل مع فرح ، فلماذا يستعجل الأمور؟

من الواضح أي نوع من المحنة كان ينتظرهم.

 

انتشرت أخبار عن تحالف مجموعة مرتزقة الفهد الصياد مع القراصنة وخيانة دولتهم في المنتديات ، مما أحدث ضجة.

فيما يتعلق بحرب المدافع على المحيطات ، كان سرب الرحلة هو الملك المطلق. فقط اسمهم من شأنه أن يرعب أعدائهم.

كان مقرهم في المدينة الإمبراطورية محاطًا بنقابات أخرى.

خلال هذه المعركة ، قُتل 20 ألف عضو من منظمات القراصنة الثلاثة ، وأُسر 20 ألف ، وتمكن 10 آلاف فقط من الهرب.

يمكن للمرء أن يتوقع أن تصبح أكبر نقابة في الصومال جزءًا من التاريخ ، حيث لن تقف شامخة مرة أخرى.

من الواضح أنه كان بإمكانه إرسال فرح إلى موته. كان بإمكانه فعل ذلك بشكل أكثر جمالاً والسماح للاعبين الصوماليين بالتعامل معه والقول فقط ، “لقد وعدت ألا أقتلك ، لكن لم أقصد أن اللاعبين الآخرين لن يفعلوا ذلك “.

أعضاء النقابة الأبرياء ، حتى لو انسحبوا ، لن يقبلهم أحد. فقط حياة الاشباح الوحيدة كانت تنتظرهم ، حيث سيطاردهم الآخرون لقتلهم.

 

سيظل خليج عدن هادئًا لبعض الوقت.

لم يكن لدى أويانغ شو أي نية للقلق بشأن مصير مجموعة مرتزقة الفهد الصياد. كان يهتم فقط بالخسائر لسرب الرحلة.

حتى أنه في اللحظة التي تقترب فيها قوارب سيما ، سيكون هناك قراصنة يصرخون وهم يستسلمون.

خلال هذه المعركة ، من بين 20 ألف ، مات 7500 بحار وجندي. عانى الرماة من أكبر الخسائر ، حيث تم دفن ما يقارب من 6700 في المحيط.

بعد فترة وجيزة ، دخل جيش التحالف بسرعة إلى جزيرة ذئب السماء ، حيث امتلكت عقلية وروح المنتصر.

كان لموتهم علاقة كبيرة باستراتيجية أويانغ شو . بصراحة ، أرسل أويانغ شو هؤلاء المحاربين الشجعان إلى حتفهم.

من المؤكد أن القراصنة المنهكين الذين كانوا يركضون للنجاة بحياتهم لن يساعدوهم. كانوا سعداء مع شخص ما يتلقى الضربات نيابة عنهم . فلماذا يبحثون عن المشاكل لأنفسهم؟

بغض النظر عن مدى برودة قلبه ، لم يستطع قلبه تحمل ذلك عندما رأى صفوف الجثث . ومع ذلك ، كانت البرية قاسية للغاية. إذا كان عليه أن يتخذ نفس الاختيار مرة أخرى ، فسيفعل نفس الشيء بالضبط.

انتشرت أخبار عن تحالف مجموعة مرتزقة الفهد الصياد مع القراصنة وخيانة دولتهم في المنتديات ، مما أحدث ضجة.

أراد أن ينال ثقة وامتنان لاعبي الصومال لأقل سعر. كان هذا قرارًا بسيطًا نسبيًا إذا أراد فتح نقطة رئيسية للطريق البحري لمدينة شان هاي .

 

ستكون هناك حاجة لتدفق الدماء.

إذا لم يقتلوا جزءًا من الاسرى ، فلن يتمكنوا من كسب ثقة اللاعبين الصوماليين.

لم يتمكن أويانغ شو الا ان يرفع مبلغ التعويض لرعاية عوائلهم.

احتوت كلماته على نبرة للمذبحة الدموية.

“أرسل أوامري ، سيضيف مكتب الشؤون العسكرية 10 عملات ذهبية إضافية كتعويض”. قال أويانغ شو لـ تشينغ هي.

كان نفس خسارة المكاسب الهائلة للمكافآت قصيرة المدى.

“نعم لورد!”

لم يتمكنوا من إقناع بعضهم البعض. في النهاية ، تركوا الأمر لأويانغ شو .

في صوته ، كانت هناك رجفة لا يمكن منعها. لقد كان يعرف الأمر برمته من البداية إلى النهاية ، حيث كان المعنى العميق شيئًا لم يجرؤ على التحقيق فيه.

ترك فرح يذهب كان مثل إطلاق نمر مرة أخرى الى الجبال. ومع ذلك ، فإن نجاته لم تكن معطاة بواسطة أويانغ شو . بدلاً من ذلك ، تم استبدالها بحياة أعضاء مجموعة مرتزقة الفهد الصياد.

“من بين 20 ألف اسير اختر 10 آلاف من أفضل المقاتلين. ثم اختر مجموعة من البحارة. أما الباقون فليقتلهم جيش التحالف “.

مساعدة اللاعبين الصوماليين في مطاردة القراصنة لا يمكن اعتباره حرب للدولة. بالتالي ، على الرغم من أن أويانغ شو يمكن أن يكسب بعض نقاط الجدارة من قتلهم ، إلا أن ذلك لم يكن شيئًا مقارنة بحرب الدولة.

احتوت كلماته على نبرة للمذبحة الدموية.

 

إذا لم يقتلوا جزءًا من الاسرى ، فلن يتمكنوا من كسب ثقة اللاعبين الصوماليين.

 

“مفهوم!” قال تشينغ هي.

كان الفارق بين مصير الفائز والخاسر واضحًا بشكل لا يصدق حيث كان الخط الفاصل بين الحياة والموت.

بعد فترة قصيرة ، اندلعت الهتافات على السفن الحربية. من الواضح أن موقفه قد أسعد لاعبي الصومال.

في الوقت نفسه ، أرسلوا العديد من قوارب سيما للقبض على القراصنة. طالما أنهم يستطيعون الحفاظ على حياتهم ، فلماذا لا يستسلمون؟

من ناحية أخرى ظهر اليأس في عيون الأسرى.

كان مقرهم في المدينة الإمبراطورية محاطًا بنقابات أخرى.

كان الفارق بين مصير الفائز والخاسر واضحًا بشكل لا يصدق حيث كان الخط الفاصل بين الحياة والموت.

ابعد أويانغ شو رمح تيان مو عن عنق فرح وقال بلا عاطفة ، “انصرف!”

رفع أويانغ شو رأسه ونظر إلى جزيرة ذئب السماء ، حيث كانت عيناه مليئة بالحزن ، “حان وقت الحصاد. فلتأمروا القوات بمهاجمة الجزيرة لنهب ثرواتها “.

بالتالي ، قبل التصرف ، طلبوا إذنه تلقائيًا.

“نعم!”

“أرسل أوامري ، سيضيف مكتب الشؤون العسكرية 10 عملات ذهبية إضافية كتعويض”. قال أويانغ شو لـ تشينغ هي.

بعد فترة وجيزة ، دخل جيش التحالف بسرعة إلى جزيرة ذئب السماء ، حيث امتلكت عقلية وروح المنتصر.

حتى أنه في اللحظة التي تقترب فيها قوارب سيما ، سيكون هناك قراصنة يصرخون وهم يستسلمون.

هونغ! هونغ! هونغ! انفجرت قذائف المدفع على سطح المحيط ، مما تسبب في تفجر المياه. قُتل القراصنة على متن القوارب الصغيرة على الفور ، وتحطموا إلى أشلاء.

كقاعدة لمنظمة قراصنة ذئب السماء ، بصرف النظر عن القراصنة الناضجين ، كان هناك عدة آلاف من كبار السن والأطفال. كانت الجزيرة مثل مدينة صغيرة مليئة بالمرافق.

ومع ذلك ، كيف يمكن لأويانغ شو أن يطارد ويقتل العدو؟ ، أصدر تعليماته إلى تشينغ هي بالقبض على بعض القراصنة لتحويلهم إلى بحارة لتعويض الخسائر التي تكبدوها في هذه المعركة.

عندما سقطت منظمة قراصنة ذئب السماء ، ألقيت الجزيرة في حالة من الفوضى. أصيب أفراد العائلة في الجزيرة بالذعر. تمت إزالة علم القراصنة الموجود على القمة الذي يمثل منظمة القراصنة وتم استبداله بعلم أبيض.

أما الأعضاء الآخرون في مجموعة مرتزقة الفهد الصياد ، فلم يتلقوا نفس المعاملة. أثناء انسحابهم ، ذبحوهم جنود البحرية بلا هوادة.

باحاطة المياه ، لم يكن هناك مكان ليذهبوا إليه ، لذا كان الاستسلام هو خيارهم الوحيد.

 

4.30 مساءً ، دخل جيش التحالف الميناء ببطء واستعد للنزول.

من الواضح أي نوع من المحنة كان ينتظرهم.

” لورد ، يأمل جيش التحالف أن تسمح لهم بفعل ما يحلو لهم بالجزيرة.” كان تعبير تشينغ هي قبيحًا للغاية عندما سار وانحنى لأويانغ شو .

“إطلاق!” عادت المدفاع إلى وضعها الطبيعي حيث امتلأت عيونهم بنيران الكراهية.

بعد تدمير منظمات القراصنة الثلاثة ، ارتفعت هيبة سرب الرحلة. تم الاعتراف بـ أويانغ شو من قبل اللاعبين كشخصية رائدة جديدة.

مساعدة اللاعبين الصوماليين في مطاردة القراصنة لا يمكن اعتباره حرب للدولة. بالتالي ، على الرغم من أن أويانغ شو يمكن أن يكسب بعض نقاط الجدارة من قتلهم ، إلا أن ذلك لم يكن شيئًا مقارنة بحرب الدولة.

بالتالي ، قبل التصرف ، طلبوا إذنه تلقائيًا.

في النهاية ، نجح أقل من ألفي عضو من مجموعة مرتزقة الفهد الصياد في الهروب.

ما يسمى بفعل ما يشاءون كان في الواقع مجرد نهب وقتل.

كره لاعبو الصومال القراصنة حتى النخاع. في هذه المعركة ، بصرف النظر عن الخونة ، مجموعة مرتزقة الفهد الصياد ، فقد مات ما يقارب من نصفهم.

من الواضح أن فرح قد صدم. عندما استعاد عافيته هرب. عندما رأوا قائدهم يغادر ، تبعه أعضاء مجموعة مرتزقة الفهد الصياد.

“لا يُكافأ الدم إلا بالدم”. أوضح اللاعبون.

 

ومع ذلك ، بالنسبة إلى تشينغ هي ، كانت هذه مجرد حرب. نظرًا لأنها كانت حربًا ، فلا ينبغي لهم جر الأبرياء ، ولا سيما مجموعة من كبار السن والمرضى والشباب.

عندما سقطت منظمة قراصنة ذئب السماء ، ألقيت الجزيرة في حالة من الفوضى. أصيب أفراد العائلة في الجزيرة بالذعر. تمت إزالة علم القراصنة الموجود على القمة الذي يمثل منظمة القراصنة وتم استبداله بعلم أبيض.

تسببت وجهات نظرهم المتعارضة في الصراع بلا شك.

“إطلاق!” عادت المدفاع إلى وضعها الطبيعي حيث امتلأت عيونهم بنيران الكراهية.

تشاجر تشينغ هي مع اللاعبين حول هذا الأمر ، لكنه كان لا يزال غير قادر على إقناعهم. مهما كان الأمر ، فقد عقد اللاعبون العزم على الانتقام.

“مفهوم!” قال تشينغ هي.

“الجنرال تشينغ ، كنوز الجزيرة ، يمكننا تقسيمها أو عدم أخذها. يمكننا حتى إعطائها لك. أمنيتنا الوحيدة هي غسل الجزيرة بالدم والانتقام لرفاقنا “. ذكر ممثل اللاعبين.

كقاعدة لمنظمة قراصنة ذئب السماء ، بصرف النظر عن القراصنة الناضجين ، كان هناك عدة آلاف من كبار السن والأطفال. كانت الجزيرة مثل مدينة صغيرة مليئة بالمرافق.

“هذان شيئان مختلفان.” حاول تشينغ هي الرد ، “بالنسبة للكنوز ، نحن بالتأكيد لن نبتلعها. سيتعامل لوردنا مع الأمر بإنصاف “.

كان الفارق بين مصير الفائز والخاسر واضحًا بشكل لا يصدق حيث كان الخط الفاصل بين الحياة والموت.

“الأمر نفسه.”

مساعدة اللاعبين الصوماليين في مطاردة القراصنة لا يمكن اعتباره حرب للدولة. بالتالي ، على الرغم من أن أويانغ شو يمكن أن يكسب بعض نقاط الجدارة من قتلهم ، إلا أن ذلك لم يكن شيئًا مقارنة بحرب الدولة.

لم يتمكنوا من إقناع بعضهم البعض. في النهاية ، تركوا الأمر لأويانغ شو .

في الوقت نفسه ، أرسلوا العديد من قوارب سيما للقبض على القراصنة. طالما أنهم يستطيعون الحفاظ على حياتهم ، فلماذا لا يستسلمون؟

 

ومع ذلك ، كيف يمكن لأويانغ شو أن يطارد ويقتل العدو؟ ، أصدر تعليماته إلى تشينغ هي بالقبض على بعض القراصنة لتحويلهم إلى بحارة لتعويض الخسائر التي تكبدوها في هذه المعركة.

 

خلال هذه المعركة ، قُتل 20 ألف عضو من منظمات القراصنة الثلاثة ، وأُسر 20 ألف ، وتمكن 10 آلاف فقط من الهرب.

 

خلال هذه المعركة ، قُتل 20 ألف عضو من منظمات القراصنة الثلاثة ، وأُسر 20 ألف ، وتمكن 10 آلاف فقط من الهرب.

 

ستكون هناك حاجة لتدفق الدماء.

 

“من بين 20 ألف اسير اختر 10 آلاف من أفضل المقاتلين. ثم اختر مجموعة من البحارة. أما الباقون فليقتلهم جيش التحالف “.

 

ومع ذلك ، كيف يمكن لأويانغ شو أن يطارد ويقتل العدو؟ ، أصدر تعليماته إلى تشينغ هي بالقبض على بعض القراصنة لتحويلهم إلى بحارة لتعويض الخسائر التي تكبدوها في هذه المعركة.

 

 

 

لقد فهم تشينغ هي نوايا اللورد ، لذلك أمر المدفعي بإطلاق النار على سفن القراصنة الكبيرة. بعد إغراقها ، لن يزعجوا العدو بعد الآن وسيستمرون في التصويب على العدو التالي.

 

إذا لم يقتلوا جزءًا من الاسرى ، فلن يتمكنوا من كسب ثقة اللاعبين الصوماليين.

 

لم يتمكنوا من إقناع بعضهم البعض. في النهاية ، تركوا الأمر لأويانغ شو .

الترجمة: Hunter 

 

 

حتى أنه في اللحظة التي تقترب فيها قوارب سيما ، سيكون هناك قراصنة يصرخون وهم يستسلمون.

لم يكن بإمكان القراصنة الذين تم التخلي عنهم سوى الصراخ بلا حول ولا قوة حيث ملأ اليأس عيونهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط