عقلية الملك الغير قابلة للكسر
الفصل 658: عقلية الملك الغير قابلة للكسر
“آه!”
تمامًا كما كان أويانغ شو ينفق المال مثل الماء ، كان سرب الرحلة بقيادة تشينغ هي يواجه بعض المشاكل.
تركزت عيني أويانغ شو عندما قام بتدوير تقنية تدريب الإمبراطور الأصفر لمقاومة هذا الضغط. كان لوردا ملكًا فكيف يخضع لصخرة؟
الشهر السابع ، اليوم 26 ، مضيق جبل طارق.
“هو!” أطلق أويانغ شو نفسًا عميقًا ، حيث تساقط العرق مثل المطر.
اندفعت مدينة ملقا وهي الأرض الاسبانية الأقرب للميناء ، بسرعة في ليلة واحدة فقط. ومع ذلك ، لم يجد السرب الضخم أي شيء في الميناء.
“ابدا!”
عندما وجدوا الميناء الخالي ، نظر الجنود إلى بعضهم البعض.
“اللورد الافضل في العالم؟ هاها ، يا لها من مزحة! “
“الجبناء!”
الفصل 658: عقلية الملك الغير قابلة للكسر
كان المتحدث زميلًا له لحية سوداء يُعرف باسم جوان. كان أحد أقوى اللوردات في جنوب إسبانيا. قاد جوان قواته لأنه أراد انتزاع مجد كونه أول من يبدأ القتال.
ومع ذلك ، لم يكن يتوقع حدوث مثل هذا الموقف.
مع ذلك ، تم إجبار سرب الرحلة على الدخول في وضع صعب.
“هل يتلاعبون بنا؟ بدأوا حرب الدولة ثم هربوا؟ يا لهم من وقحين!”
“علامة من الآلهة!”
“سيدي ، ماذا يجب أن نفعل الآن؟” سأل مرؤوسه دافو بعناية.
ومع ذلك ، لن يرغب أويانغ شو أبدًا في مواجهة مثل هذا الاختبار مرة ثانية.
نظر جوان إلى الميناء الفارغ وألقى نظرة ماكرة في عينيه ، “لقد هرب العدو ، لذا فإن هذا المجد سيكون لنا بالتأكيد. سنندفع إلى الميناء لنحتل ميناء جبل طارق “.
عندما رأى أويانغ شو هذا الموقف ، توقف عن استخدام تقنية التدريب الداخلية للإمبراطور الأصفر وسلالة الشيطان ، مستيقظًا من حالته التي تشبه حالة الهدوء. نظر إلى الأوهليت الذهبي الطائر بتعبير معقد.
“مفهوم!” ضحك دافو .
ستظهر أطلانتس ، التي غرقت قبل 10 آلاف عام ، أخيرًا أمام العالم مرة أخرى.
تمامًا مثل ذلك ، مر جوان بالكثير من المتاعب ، مقاتلا بشجاعة ، حيث دمر أخيرًا سرب مدينة شان هاي ، واستعاد ميناء جبل طارق. عندما انتشر الخبر في المنتديات ، كان من الطبيعي أن تكون الدولة سعيدة.
إذا مرت السفن ، فإنها ستواجه مصيرًا رهيبًا.
“اللورد الافضل في العالم؟ هاها ، يا لها من مزحة! “
نما الضوء الذهبي في الكهف أكثر فأكثر ، حيث كان السائل الذهبي في البركة على وشك الامتلاء.
“السرب الذي لا يقهر!”
تشكلت شقوق حجمها أكثر من 10 أمتار ، مشهد صادم.
في المنتديات ، كان بعض الناس يسخرون من مدينة شان هاي ، بينما كان البعض الآخر يعبد بشكل أعمى السرب الأسباني الذي لا يقهر. حتى أن بعض الاشخاص قد نشر الأخبار إلى الصين ، مما اثار انتباه لاعبي الدول الأخرى.
“مفهوم!” ضحك دافو .
“ احتلت مدينة شان هاي ميناء جبل طارق؟ بالتأكيد لا!” لم تصدق اليونان وإيطاليا والدول الأخرى الذين تعاملوا مع سرب الرحلة هذا الخبر.
بلا حول ولا قوة ، لم يتمكن تشينغ هي إلا من جمع الوحدات المنقسمة الأربع لتجنب السرب الإسباني من ضربهم واحدا تلو الأخر. في النهاية ، يمكنهم الاعتماد فقط على سرعتهم لتجنب العدو.
” هاها ، فقد هؤلاء الشرقيون الأغبياء الكثير من الوجه!”
“هل يتلاعبون بنا؟ بدأوا حرب الدولة ثم هربوا؟ يا لهم من وقحين!”
“إسباني متعجرف!” ومع ذلك ، كان البعض مستاء من الإسبان.
في السماء فوق المحيطات ، مختبئًا في السحب ، كان هناك تنين نصف أحمر ونصف أرجواني قد امتد لمسافة 10 أميال. فتح عينيه النائمتين ببطء ، ناظرا إلى أعماق المحيط.
اعتبر السرب الإسباني نفسه صاحب البحر الأبيض المتوسط ، فكيف تشعر الدول الأخرى بالسعادة حيال هذا الأمر؟
تشكلت شقوق حجمها أكثر من 10 أمتار ، مشهد صادم.
“بالنظر إلى جميع سجلات المعركة لمدينة شان هاي ، لا يوجد مكان استسلموا فيه بسهولة. لقد نصبوا بالتأكيد فخًا منتظرين أن يقع الشعب الإسباني فيها. بعد ذلك سوف يوجهون صفعة على وجوههم “. لا يزال هناك أناس يؤمنون بمدينة شان هاي .
في السماء فوق المحيطات ، مختبئًا في السحب ، كان هناك تنين نصف أحمر ونصف أرجواني قد امتد لمسافة 10 أميال. فتح عينيه النائمتين ببطء ، ناظرا إلى أعماق المحيط.
” اوافقك الرأي!’
تركزت عيني أويانغ شو عندما قام بتدوير تقنية تدريب الإمبراطور الأصفر لمقاومة هذا الضغط. كان لوردا ملكًا فكيف يخضع لصخرة؟
…
هدأ أويانغ شو نفسه وركز ، غرق في حالة اللاوعي ، محاولًا التواصل مع تنين القدر. الشيء الوحيد الذي يمكن أن يساعده في مواجهة هذا الضغط هو تنين القدر الغامض.
كانت احتفالات الشعب الإسباني مبكرة جدًا وقصيرة.
على الفور ، مر تنين قوي عبر عشرات الآلاف من الأميال وهبط إلى أويانغ شو . تحت قوة التنين ، انفجر الضوء الذهبي حول أويانغ شو .
في الساعة 9 صباحًا ، ضرب سرب الرحلة.
قبل ذلك ، في الجزيرة المجهولة ، أدى غسل الطاقة الروحية من عرق التنين إلى تقوية خطوط الطول لديه.
استخدم تشينغ هي تكتيكات حرب العصابات لضربهم حيث سيقومون بهجمات خفية أو كمائن ، مما تسبب في الكثير من المشاكل للسرب الإسباني. غرقت سفينة بعد سفينة بواسطة سرب الرحلة ، مما أثار غضب الإسبان.
تبعه ضجيج غريب مثل كسر الغصن حيث كان هذا صوت تشقق منطقة الأرض.
شعر الأسبان أنهم قد فقدوا ماء الوجه حيث تحول حرجهم إلى غضب. من بين هؤلاء ، كان جوان هو الأكثر غضبًا ، والذي أقسم أنه سيسحق سرب الرحلة.
ربما كان ذلك وهمًا ، لكن مثل هذه الكلمات قد ترددت في أذنه.
لم يكن الشعب الإسباني حمقى. بعد تذوق الهزيمة ، قاموا على الفور بتغيير تكتيكاتهم وتوقفوا عن السفر بمفردهم. قام السرب الإسباني الموحد بدوريات في مضيق جبل طارق ، حيث استمروا في تقليص منطقة البحث.
يمكن للمرء أن يقول حتى أن هذين الاثنين كانا يقتربان أكثر فأكثر ، ليندمجوا مع بعضهما البعض.
مع ذلك ، تم إجبار سرب الرحلة على الدخول في وضع صعب.
“استسلم! استسلم! “
بلا حول ولا قوة ، لم يتمكن تشينغ هي إلا من جمع الوحدات المنقسمة الأربع لتجنب السرب الإسباني من ضربهم واحدا تلو الأخر. في النهاية ، يمكنهم الاعتماد فقط على سرعتهم لتجنب العدو.
الشهر السابع ، اليوم 26 ، مضيق جبل طارق.
أطلانتس ، أرض الناجين.
استمرت طبقة السحابة الذهبية في الضغط عليه.
نما الضوء الذهبي في الكهف أكثر فأكثر ، حيث كان السائل الذهبي في البركة على وشك الامتلاء.
كانت عيون أويانغ شو حمراء دموية حيث بدا وجهه متوحشًا ، “لن يتم الدوس على كرامة الملك!”
بمجرد امتلاء البركة ، انتشرت فجأة الدروع الـ 12 التي تحمي الأوهليت المغناطيسي الذهبي ، لتكشف عن الحجر نفسه. بدا الحجر وكأنه شمس ذهبية عملاقة.
نظر جوان إلى الميناء الفارغ وألقى نظرة ماكرة في عينيه ، “لقد هرب العدو ، لذا فإن هذا المجد سيكون لنا بالتأكيد. سنندفع إلى الميناء لنحتل ميناء جبل طارق “.
عندما رأت كاليا هذا المشهد ، صعدت ، حيث طفت البلورة الأرجوانية حول رقبتها. ثم صفقت يديها وأغمضت عينيها بإحكام وهي تتواصل مع الحجر الذهبي.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها أويانغ شو هاتين القوتين المختلفتين تمامًا في نفس الوقت. كانت هذه أيضًا المرة الأولى التي قاتلوا فيها معًا ضد عدو مشترك.
“لا تقل لي أن هذا الحجر واعيا؟” اندهش اويانغ شو .
“علامة من الآلهة!”
بعد فترة قصيرة ، انفجر الضوء ، حيث ملأ الكهف بأكمله بالدفء والضوء الذهبي الباهر ، يبدو أنه امتلك نوعًا من الطاقة الغامضة التي لا يسع المرء إلا أن يعبدها.
صر أويانغ شو على أسنانه ، وهو يحاول بذل قصارى جهده لاستخدام قوته العقلية للمقاومة. ومع ذلك ، شعر بالعجز. كلما حاول بشدة ، نما الضوء الذهبي أقوى ، مما زاد الضغط حيث تسبب في طقطقة عظامه.
حتى كاليا قد ركعت على الأرض.
ومع ذلك ، في قلب أويانغ شو ، لم يكن هناك أي فرح.
تركزت عيني أويانغ شو عندما قام بتدوير تقنية تدريب الإمبراطور الأصفر لمقاومة هذا الضغط. كان لوردا ملكًا فكيف يخضع لصخرة؟
“الجبناء!”
ربما شعر الضوء الذهبي بمقاومة أويانغ شو ، لذلك غطاه بضغط أقوى حيث كان راغبًا في جعله يستسلم.
عندما رأى أويانغ شو هذا الموقف ، توقف عن استخدام تقنية التدريب الداخلية للإمبراطور الأصفر وسلالة الشيطان ، مستيقظًا من حالته التي تشبه حالة الهدوء. نظر إلى الأوهليت الذهبي الطائر بتعبير معقد.
لم يشعر أويانغ شو إلا بقوة هائلة تضغط عليه من جميع الجوانب. كان الضغط على رأسه قويًا بشكل خاص ، حيث أصبح أقوى مثل الجبل الذي ينزل عليه.
“لا أملك خيارا ، ليس لدي سوى فرصة واحدة أخيرة! “
سقطت حبات العرق من جبهته.
كانت ممرات خطوط الطول ذهبية لامعة بالمثل.
صر أويانغ شو على أسنانه ، وهو يحاول بذل قصارى جهده لاستخدام قوته العقلية للمقاومة. ومع ذلك ، شعر بالعجز. كلما حاول بشدة ، نما الضوء الذهبي أقوى ، مما زاد الضغط حيث تسبب في طقطقة عظامه.
كانت ممرات خطوط الطول ذهبية لامعة بالمثل.
“آه!”
“السرب الذي لا يقهر!”
صر أويانغ شو على أسنانه ، ولم يعد قادرًا على الصمود أكثر من ذلك بينما كان جالسًا على الأرض. دارت الطاقة البدائية في جسده بجنون ، حيث كسرت حدود قاعدته التدريبية.
“لا أملك خيارا ، ليس لدي سوى فرصة واحدة أخيرة! “
كانت ممرات خطوط الطول ذهبية لامعة بالمثل.
انغ! اندلع هدير التنين.
قبل ذلك ، في الجزيرة المجهولة ، أدى غسل الطاقة الروحية من عرق التنين إلى تقوية خطوط الطول لديه.
كانت الإمكانات اللامحدودة تتحول إلى قوة فعلية.
سعال!
تحت مثل هذا الضغط ، نمت الطاقة البدائية الذهبية في جسده أكثر كثافة وأكثر سمكًا. كانت سرعة التدرب على تقنية التدريب الداخلية للإمبراطور الأصفر تتزايد بمعدل ملحوظ.
تناغم الأسود والذهبي بشكل لا يصدق.
ومع ذلك ، في قلب أويانغ شو ، لم يكن هناك أي فرح.
يمكن للمرء أن يقول حتى أن طاقته البدائية المستهلكة قد تم تجديدها.
استمر الضغط من الضوء الذهبي في الزيادة. بدت عظامه التي تتصدع وكأنها تُصدر صوت قلي الزيت . يا له من مشهد مخيف.
هونغ لونغ !
إذا استمر هذا ، فمن المؤكد أنه سيتم سحق أويانغ شو في كومة من معجون اللحم.
” اللعنة!”
“استسلم! استسلم! “
كاتشي !
ربما كان ذلك وهمًا ، لكن مثل هذه الكلمات قد ترددت في أذنه.
كانت السماء والمحيطات بلا حدود. كانت السماء مليئة بالسحب الذهبية ، لكن الأرض كانت مظلمة وقاتمة كما لو كانت مصنوعة من الفولاذ والحديد.
“ابدا!”
رفع أويانغ شو رأسه ونظر حوله ، لكنه لم يرى سوى السحب الذهبية من حوله. طبقة السحب القصيرة ولكن السميكة والثقيلة التي تجعل من الصعب على المرء أن يتنفس ، مما يجعل المرء يشعر باليأس . كان الأمر كما لو لم يكن هناك أمل في الهروب.
كانت عيون أويانغ شو حمراء دموية حيث بدا وجهه متوحشًا ، “لن يتم الدوس على كرامة الملك!”
نما الضوء الذهبي في الكهف أكثر فأكثر ، حيث كان السائل الذهبي في البركة على وشك الامتلاء.
بعد تنشيط الطاقة البدائية الذهبية ، تم تنشيط سلالة الشيطان في جسده أيضًا. ظهرت هالة سوداء من جسد أويانغ شو لمحاربة الهالة الأخرى.
كانت احتفالات الشعب الإسباني مبكرة جدًا وقصيرة.
اختلطت سلالة الدم السوداء والطاقة البدائية الذهبية معًا في جسده.
رفع أويانغ شو رأسه ونظر حوله ، لكنه لم يرى سوى السحب الذهبية من حوله. طبقة السحب القصيرة ولكن السميكة والثقيلة التي تجعل من الصعب على المرء أن يتنفس ، مما يجعل المرء يشعر باليأس . كان الأمر كما لو لم يكن هناك أمل في الهروب.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها أويانغ شو هاتين القوتين المختلفتين تمامًا في نفس الوقت. كانت هذه أيضًا المرة الأولى التي قاتلوا فيها معًا ضد عدو مشترك.
“إسباني متعجرف!” ومع ذلك ، كان البعض مستاء من الإسبان.
تناغم الأسود والذهبي بشكل لا يصدق.
…
يمكن للمرء أن يقول حتى أن هذين الاثنين كانا يقتربان أكثر فأكثر ، ليندمجوا مع بعضهما البعض.
تبعه ضجيج غريب مثل كسر الغصن حيث كان هذا صوت تشقق منطقة الأرض.
إذا تمكن من دمج هاتين القوتين معًا ، فسيكون لقاء محظوظا مذهلاً. كانت هذه العملية صعبة للغاية بلا حول ولا قوة. تم دمج القوتين أحيانًا ولكن في بعض الأحيان ستنقسم.
“سيدي ، ماذا يجب أن نفعل الآن؟” سأل مرؤوسه دافو بعناية.
إذا استمر هذا الأمر ، فمن المحتمل أن يتطلب أكثر من يوم.
بعد فترة قصيرة ، انفجر الضوء ، حيث ملأ الكهف بأكمله بالدفء والضوء الذهبي الباهر ، يبدو أنه امتلك نوعًا من الطاقة الغامضة التي لا يسع المرء إلا أن يعبدها.
من الواضح أن الحجر لن يمنح أويانغ شو ذلك الوقت. نظرًا لأنه لم يكن قادرًا على جعله يستسلم ، أصبح الاوهليت المغناطيسي الذهبي غاضبًا بعض الشيء. بالتالي زاد الضغط ثلاث مرات.
…
كانت السماء والمحيطات بلا حدود. كانت السماء مليئة بالسحب الذهبية ، لكن الأرض كانت مظلمة وقاتمة كما لو كانت مصنوعة من الفولاذ والحديد.
على هذه الأرض ، لم يكن هناك سوى أويانغ شو وحده.
مع ذلك ، تم إجبار سرب الرحلة على الدخول في وضع صعب.
استمرت طبقة السحابة الذهبية في الضغط عليه.
تردد انفجار عظيم من أعماق المحيط مثل انفجار الرعد.
ثبت أويانغ شو قدميه في الأرض بينما دفع يداه نحو السماء ، وهو يخرج صرخة غاضبة.
تردد صوت آخر يصم الآذان.
استمرت السماء الذهبية في الضغط ، مما تسبب في ضغط العمود الفقري لأويانغ شو تحت الضغط. لم تتحرك الأرض تحت قدميه ، مما جعله يتحمل ضغط السماء وحده.
في الوقت نفسه ، كان كل شخص في أطلانتس ، وحتى حراس القتال الإلهي ، مختبئين في هذه الفقاعة الذهبية التي كانت تحميهم.
رفع أويانغ شو رأسه ونظر حوله ، لكنه لم يرى سوى السحب الذهبية من حوله. طبقة السحب القصيرة ولكن السميكة والثقيلة التي تجعل من الصعب على المرء أن يتنفس ، مما يجعل المرء يشعر باليأس . كان الأمر كما لو لم يكن هناك أمل في الهروب.
سعال!
على الفور ، أصيب أويانغ شو بجروح داخلية وسعل من فمه الدماء ، حيث تحول وجهه الى اللون الابيض الشاحب.
يمكن للمرء أن يقول حتى أن هذين الاثنين كانا يقتربان أكثر فأكثر ، ليندمجوا مع بعضهما البعض.
” اللعنة!”
استخدم تشينغ هي تكتيكات حرب العصابات لضربهم حيث سيقومون بهجمات خفية أو كمائن ، مما تسبب في الكثير من المشاكل للسرب الإسباني. غرقت سفينة بعد سفينة بواسطة سرب الرحلة ، مما أثار غضب الإسبان.
مسح أويانغ شو الدم من جانب فمه حيث بدت تعابير وجهه قاتمة للغاية.
“بالنظر إلى جميع سجلات المعركة لمدينة شان هاي ، لا يوجد مكان استسلموا فيه بسهولة. لقد نصبوا بالتأكيد فخًا منتظرين أن يقع الشعب الإسباني فيها. بعد ذلك سوف يوجهون صفعة على وجوههم “. لا يزال هناك أناس يؤمنون بمدينة شان هاي .
لم يكن يتوقع تمامًا حدوث مثل هذا التغيير عندما يكون على وشك النجاح. “هل جايا غير سعيدة لأنني أكملته بهذه السهولة ، لذلك أرادت زيادة صعوبة الاختبار بالنسبة لي؟”
في المنتديات ، كان بعض الناس يسخرون من مدينة شان هاي ، بينما كان البعض الآخر يعبد بشكل أعمى السرب الأسباني الذي لا يقهر. حتى أن بعض الاشخاص قد نشر الأخبار إلى الصين ، مما اثار انتباه لاعبي الدول الأخرى.
اقفل أويانغ شو حاجبيه بإحكام. حتى لو بذل قصارى جهده وفشل واضطر إلى قبول عقوبة الفشل ، فمن المؤكد أنه لن يسمح لنفسه بالاستسلام لصخرة.
بعد تنشيط الطاقة البدائية الذهبية ، تم تنشيط سلالة الشيطان في جسده أيضًا. ظهرت هالة سوداء من جسد أويانغ شو لمحاربة الهالة الأخرى.
بالمثل ، بصفتها الملكة ، يمكن أن تنحني كاليا له لأنه كان رمزًا لشعب أطلانتس. ومع ذلك ، بالنسبة لأويانغ شو ، كان مجرد صخرة توفر الطاقة.
إذا تمكن من دمج هاتين القوتين معًا ، فسيكون لقاء محظوظا مذهلاً. كانت هذه العملية صعبة للغاية بلا حول ولا قوة. تم دمج القوتين أحيانًا ولكن في بعض الأحيان ستنقسم.
“لا أملك خيارا ، ليس لدي سوى فرصة واحدة أخيرة! “
إذا استمر هذا ، فمن المؤكد أنه سيتم سحق أويانغ شو في كومة من معجون اللحم.
هدأ أويانغ شو نفسه وركز ، غرق في حالة اللاوعي ، محاولًا التواصل مع تنين القدر. الشيء الوحيد الذي يمكن أن يساعده في مواجهة هذا الضغط هو تنين القدر الغامض.
“هل يتلاعبون بنا؟ بدأوا حرب الدولة ثم هربوا؟ يا لهم من وقحين!”
في السماء فوق المحيطات ، مختبئًا في السحب ، كان هناك تنين نصف أحمر ونصف أرجواني قد امتد لمسافة 10 أميال. فتح عينيه النائمتين ببطء ، ناظرا إلى أعماق المحيط.
اتجه كل الضوء الذهبي حول الأطلال فجأة باتجاه وسط المدينة. اجتمعت معًا وانفجرت ، لتشكل كرة ذهبية ضخمة تغلف الأطلال بأكملها.
انغ! اندلع هدير التنين.
على الفور ، مر تنين قوي عبر عشرات الآلاف من الأميال وهبط إلى أويانغ شو . تحت قوة التنين ، انفجر الضوء الذهبي حول أويانغ شو .
كانت الإمكانات اللامحدودة تتحول إلى قوة فعلية.
“هو!” أطلق أويانغ شو نفسًا عميقًا ، حيث تساقط العرق مثل المطر.
تحت تغذية الضوء الذهبي ، ظهرت النقوش الغامضة على المباني فجأة “حيا” ، حيث شكل التوهج الأزرق العديد من الأنماط الغامضة.
خسر الضوء الذهبي لكنه حاول أن يجمع نفسه مرة أخرى.
استمرت طبقة السحابة الذهبية في الضغط عليه.
في هذه اللحظة بالذات ، أيقظ هدير التنين كاليا. عندما استعادت نفسها ، رأت أويانغ شو ذو الوجه الأبيض الشاحب ، وفهمت الموقف على الفور. اصبحت كاليا مندهشة ، وهي تصفق يديها معًا لتبدأ مرة أخرى في التواصل مع الأوهليت المغناطيسي الذهبي .
على هذه الأرض ، لم يكن هناك سوى أويانغ شو وحده.
من يدري ما قالته ، لكن الضوء الذهبي قد غطى أويانغ شو مرة أخرى. بغرابة ، لم يشعر أويانغ شو بأي قمع. بدلاً من ذلك ، تسلل الضوء الذهبي ببطء إلى جسد أويانغ شو .
“هو!” أطلق أويانغ شو نفسًا عميقًا ، حيث تساقط العرق مثل المطر.
فجأة شُفيت إصاباته الداخلية.
بمجرد امتلاء البركة ، انتشرت فجأة الدروع الـ 12 التي تحمي الأوهليت المغناطيسي الذهبي ، لتكشف عن الحجر نفسه. بدا الحجر وكأنه شمس ذهبية عملاقة.
يمكن للمرء أن يقول حتى أن طاقته البدائية المستهلكة قد تم تجديدها.
كاتشي !
عندما رأى أويانغ شو هذا الموقف ، توقف عن استخدام تقنية التدريب الداخلية للإمبراطور الأصفر وسلالة الشيطان ، مستيقظًا من حالته التي تشبه حالة الهدوء. نظر إلى الأوهليت الذهبي الطائر بتعبير معقد.
“الجبناء!”
هذه المرة ، حصل على لقاء محظوظ بسبب كارثة.
شعر الأسبان أنهم قد فقدوا ماء الوجه حيث تحول حرجهم إلى غضب. من بين هؤلاء ، كان جوان هو الأكثر غضبًا ، والذي أقسم أنه سيسحق سرب الرحلة.
ومع ذلك ، لن يرغب أويانغ شو أبدًا في مواجهة مثل هذا الاختبار مرة ثانية.
…
سعال!
بعد الانقطاع القصير ، استمرت التغييرات.
“مفهوم!” ضحك دافو .
مر الضوء الذهبي عبر القبة واتجه نحو “السحب”. على الفور ، غُطيت أرض الناجين بأكملها بضوء ذهبي. تحت هذا الغطاء ، بدا وكأنه مكان سماوي.
تحت مثل هذا الضغط ، نمت الطاقة البدائية الذهبية في جسده أكثر كثافة وأكثر سمكًا. كانت سرعة التدرب على تقنية التدريب الداخلية للإمبراطور الأصفر تتزايد بمعدل ملحوظ.
في الوقت نفسه ، بعث الأوهليت المغناطيسي على رقبة كل فرد من سكان أطلانتس وهجا. بعضهم أخضر ، وبعضهم أزرق ، وبعضهم أرجواني.
كانت احتفالات الشعب الإسباني مبكرة جدًا وقصيرة.
“علامة من الآلهة!”
“بالنظر إلى جميع سجلات المعركة لمدينة شان هاي ، لا يوجد مكان استسلموا فيه بسهولة. لقد نصبوا بالتأكيد فخًا منتظرين أن يقع الشعب الإسباني فيها. بعد ذلك سوف يوجهون صفعة على وجوههم “. لا يزال هناك أناس يؤمنون بمدينة شان هاي .
على غرار كاليا ، ركع جميع سكان أطلانتس على الأرض ، حيث امتلأت وجوههم بالصدق والفرح. يمكن أن يشعروا أن فرصة النهوض مرة أخرى قد حانت.
كلما كبرت كارثة التسونامي في أعماق المحيط ، اتسع نطاق التأثير. بسبب هذا التسونامي ، تأثر مضيق جبل طارق بأكمله. داخل المحيط ، سواء كان ذلك السرب الإسباني أو سرب الرحلة ، كانوا مثل الأطفال أمام التسونامي.
لم يتوقف الضوء الذهبي وكسر السماء فعليًا ، مروراً بحاجز الطاقة للأرض الناجية. في أقل من 10 دقائق ، تمت تغطية أطلال أطلانتس بأكملها بالضوء الذهبي.
إذا استمر هذا ، فمن المؤكد أنه سيتم سحق أويانغ شو في كومة من معجون اللحم.
تحت تغذية الضوء الذهبي ، ظهرت النقوش الغامضة على المباني فجأة “حيا” ، حيث شكل التوهج الأزرق العديد من الأنماط الغامضة.
يمكن للمرء أن يقول حتى أن هذين الاثنين كانا يقتربان أكثر فأكثر ، ليندمجوا مع بعضهما البعض.
على الفور ، تحولت الشعاب المرجانية والأعشاب البحرية على الهياكل إلى غبار. حتى الغبار والطين ومثل هذه الأشياء قد أزيلت من تحت الأطلال ولم تعد موجودة.
صر أويانغ شو على أسنانه ، وهو يحاول بذل قصارى جهده لاستخدام قوته العقلية للمقاومة. ومع ذلك ، شعر بالعجز. كلما حاول بشدة ، نما الضوء الذهبي أقوى ، مما زاد الضغط حيث تسبب في طقطقة عظامه.
تم تجديد أطلال المدينة فجأة. أعطى معبد إله البحر في وسط المدينة ضوء أزرق لافت للنظر. الآن ، أصبح تمثال إله البحر نابض بالحياة.
ثبت أويانغ شو قدميه في الأرض بينما دفع يداه نحو السماء ، وهو يخرج صرخة غاضبة.
فقط الأعمدة والتماثيل المكسورة ذات الأذرع والأرجل المفقودة من أخبرت بالقصة المأساوية للمدينة.
اقفل أويانغ شو حاجبيه بإحكام. حتى لو بذل قصارى جهده وفشل واضطر إلى قبول عقوبة الفشل ، فمن المؤكد أنه لن يسمح لنفسه بالاستسلام لصخرة.
اندهش حراس القتال الإلهي خارج معبد إله البحر عندما رأوا هذا. لحسن الحظ ، أخبرتهم كاليا أن الضوء الذهبي لم يكن شيئا سيئا.
الشهر السابع ، اليوم 26 ، مضيق جبل طارق.
في أعماق المحيط ، حول الضوء الذهبي اللافت للنظر المحيط الأزرق العميق إلى محيط ذهبي.
إذا مرت السفن ، فإنها ستواجه مصيرًا رهيبًا.
فجأة ، اندلعت أصوات هدير من أعماق المحيطات مثل ارتعاش الجبال والأرض. اهتزت الأطلال بأكملها ، وازدادت حدة الاهتزازات.
الفصل 658: عقلية الملك الغير قابلة للكسر
اتجه كل الضوء الذهبي حول الأطلال فجأة باتجاه وسط المدينة. اجتمعت معًا وانفجرت ، لتشكل كرة ذهبية ضخمة تغلف الأطلال بأكملها.
بذلك ، فصل أطلانتس نفسه أخيرًا عن قاع المحيط. جعلت 10 آلاف سنة من التغيير الأطلال وقاع المحيط مرتبطين ببعضهما البعض ، لذا تسببت هذه الشقوق على الفور في إحداث تسونامي هائل.
في الوقت نفسه ، كان كل شخص في أطلانتس ، وحتى حراس القتال الإلهي ، مختبئين في هذه الفقاعة الذهبية التي كانت تحميهم.
لم يتوقف الضوء الذهبي وكسر السماء فعليًا ، مروراً بحاجز الطاقة للأرض الناجية. في أقل من 10 دقائق ، تمت تغطية أطلال أطلانتس بأكملها بالضوء الذهبي.
أصبحت الاهتزازت من الأعماق أكثر حدة. بدأت المناطق المحيطة بالأطلال تتصدع لتشكل خنادق مرعبة.
هدأ أويانغ شو نفسه وركز ، غرق في حالة اللاوعي ، محاولًا التواصل مع تنين القدر. الشيء الوحيد الذي يمكن أن يساعده في مواجهة هذا الضغط هو تنين القدر الغامض.
أصبحت الخنادق أوسع وأعمق.
تركزت عيني أويانغ شو عندما قام بتدوير تقنية تدريب الإمبراطور الأصفر لمقاومة هذا الضغط. كان لوردا ملكًا فكيف يخضع لصخرة؟
تشكلت شقوق حجمها أكثر من 10 أمتار ، مشهد صادم.
عندما وجدوا الميناء الخالي ، نظر الجنود إلى بعضهم البعض.
هونغ لونغ !
الشهر السابع ، اليوم 26 ، مضيق جبل طارق.
تردد انفجار عظيم من أعماق المحيط مثل انفجار الرعد.
تم تجديد أطلال المدينة فجأة. أعطى معبد إله البحر في وسط المدينة ضوء أزرق لافت للنظر. الآن ، أصبح تمثال إله البحر نابض بالحياة.
كاتشي !
تبعه ضجيج غريب مثل كسر الغصن حيث كان هذا صوت تشقق منطقة الأرض.
“لا أملك خيارا ، ليس لدي سوى فرصة واحدة أخيرة! “
بذلك ، فصل أطلانتس نفسه أخيرًا عن قاع المحيط. جعلت 10 آلاف سنة من التغيير الأطلال وقاع المحيط مرتبطين ببعضهما البعض ، لذا تسببت هذه الشقوق على الفور في إحداث تسونامي هائل.
على هذه الأرض ، لم يكن هناك سوى أويانغ شو وحده.
إذا مرت السفن ، فإنها ستواجه مصيرًا رهيبًا.
من يدري ما قالته ، لكن الضوء الذهبي قد غطى أويانغ شو مرة أخرى. بغرابة ، لم يشعر أويانغ شو بأي قمع. بدلاً من ذلك ، تسلل الضوء الذهبي ببطء إلى جسد أويانغ شو .
كلما كبرت كارثة التسونامي في أعماق المحيط ، اتسع نطاق التأثير. بسبب هذا التسونامي ، تأثر مضيق جبل طارق بأكمله. داخل المحيط ، سواء كان ذلك السرب الإسباني أو سرب الرحلة ، كانوا مثل الأطفال أمام التسونامي.
تبعه ضجيج غريب مثل كسر الغصن حيث كان هذا صوت تشقق منطقة الأرض.
هونغ لونغ !
في السماء فوق المحيطات ، مختبئًا في السحب ، كان هناك تنين نصف أحمر ونصف أرجواني قد امتد لمسافة 10 أميال. فتح عينيه النائمتين ببطء ، ناظرا إلى أعماق المحيط.
تردد صوت آخر يصم الآذان.
“هو!” أطلق أويانغ شو نفسًا عميقًا ، حيث تساقط العرق مثل المطر.
ستظهر أطلانتس ، التي غرقت قبل 10 آلاف عام ، أخيرًا أمام العالم مرة أخرى.
بلا حول ولا قوة ، لم يتمكن تشينغ هي إلا من جمع الوحدات المنقسمة الأربع لتجنب السرب الإسباني من ضربهم واحدا تلو الأخر. في النهاية ، يمكنهم الاعتماد فقط على سرعتهم لتجنب العدو.
“لا أملك خيارا ، ليس لدي سوى فرصة واحدة أخيرة! “
استمرت طبقة السحابة الذهبية في الضغط عليه.
اختلطت سلالة الدم السوداء والطاقة البدائية الذهبية معًا في جسده.
فجأة ، اندلعت أصوات هدير من أعماق المحيطات مثل ارتعاش الجبال والأرض. اهتزت الأطلال بأكملها ، وازدادت حدة الاهتزازات.
على الفور ، تحولت الشعاب المرجانية والأعشاب البحرية على الهياكل إلى غبار. حتى الغبار والطين ومثل هذه الأشياء قد أزيلت من تحت الأطلال ولم تعد موجودة.
تبعه ضجيج غريب مثل كسر الغصن حيث كان هذا صوت تشقق منطقة الأرض.
فقط الأعمدة والتماثيل المكسورة ذات الأذرع والأرجل المفقودة من أخبرت بالقصة المأساوية للمدينة.
الترجمة: Hunter
ثبت أويانغ شو قدميه في الأرض بينما دفع يداه نحو السماء ، وهو يخرج صرخة غاضبة.
استمرت طبقة السحابة الذهبية في الضغط عليه.
هذه المرة ، حصل على لقاء محظوظ بسبب كارثة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
