مجد الإمبراطورية
الفصل 667 : مجد الإمبراطورية
“يا إلهي ، من فضلك لا تُطلق مثل هذه النكتة!”
من حيث الصدمة ، كان الطرف الأكثر صدمة هو الإسبان أنفسهم.
حتى لو عادوا ، سيكون عليهم أن يتحملوا المظهر الغريب لأصدقائهم وعائلاتهم والمزيد. كان هذا هو الجزء الذي لا يطاق بالنسبة للسرب الذي لا يقهر.
عندما سمع السرب الإسباني الذي لا يقهر الإشعار في طريق عودتهم ، شعروا بالخجل بشكل طبيعي. ومع ذلك ، بما أنهم عانوا هذا الإذلال بالفعل ، فقد تكيفوا بسرعة.
“ماذا حدث؟” لقد ذُهل الشعب الإسباني ، “ألم يقسم السرب الذي لا يقهر على سحق سرب الرحلة؟ لماذا أصبح جنرالنا في طرفهم في غمضة عين؟ “
شعر كاسياس بالغضب الشديد. كانت كلتا عينيه حمراء تمامًا حيث كان على وشك الانفجار. من يدري ما إذا كان غاضبًا من أويانغ شو لكونه وقحًا أو ألفارو لكونه خائنًا ، أو حتى أبناء وطنه لكونهم انانيين.
كيف يمكن للغرباء أن يفهموا مثل هذا الشعور؟
ربما كان مزيجًا من كل هذه الجوانب.
عمل أيضًا العديد من المراسلين من المجموعات الإعلامية الكبيرة طوال الليل.
أولئك الذين لا يستطيعون حقًا قبول هذا الأمر هم اللاعبون في الدولة. كان مثل هذا الاشعار بمثابة صفعة هائلة للشعب الإسباني الفخور والمحب لوجهه.
“بعد خسارة السرب الذي لا يقهر ، كيف ستواصل الإمبراطورية سيطرتها على البحار؟”
“ماذا حدث؟” لقد ذُهل الشعب الإسباني ، “ألم يقسم السرب الذي لا يقهر على سحق سرب الرحلة؟ لماذا أصبح جنرالنا في طرفهم في غمضة عين؟ “
“هل تم نصب كمين للسرب بواسطة مدينة طرطوشة ؟ ، أم أنه تم هزيمة السرب الذي لا يقهر؟” كان لدى اللاعبين الإسبان رغبة أكبر من جميع اللاعبين الآخرين في معرفة الحقيقة.
تجمع المزيد والمزيد من اللاعبين نحو الميناء ووبخوا الجنود المهزومين. لولا حفظ الجيش للقانون والنظام ، لكان الصراع الدموي قد بدأ.
كانت مدينة طرطوشة هي منطقة كاسياس.
“هل يستطيع أحد أن يخبرني ما السحر الذي استخدمه العدو؟”
انفجرت المنتديات الإسبانية حيث أراد اللاعبون المذعورون الحقيقة. أرادوا أن يخرج أحدهم ليشرح لهم ما حدث.
كانت المشكلة أن شان هاي لم تهاجم مدريد. بالتالي ، بناءً على قواعد حرب الدولة ، لا يزال كلا الجانبين في مرحلة حرب المنطقة ، لذلك لن يلقي جيش المدينة الإمبراطوري بنفسه في المعركة.
أخيرًا ، لم تستطع مجموعة اللاعبين التي كانت لا تزال تطفو على المحيطات تحمل ضغط المنتديات وكشفت عن إجراءات المعركة بأكملها.
“هل إسبانيا انتهت حقًا؟”
في اللحظة التي هربت فيها الأخبار ، صُدمت إسبانيا.
عندما اطلع اللاعبون الإسبان على التقرير ، تبددت شكوكهم.
“هل هي كذبة أبريل؟ لقد سقط سربنا الذي لا يقهر في يوم واحد فقط؟ “
كانت القواعد التي وضعتها جايا شيئًا كان على الشخصيات الغير قابلة للعب اتباعها.
“يا إلهي ، من فضلك لا تُطلق مثل هذه النكتة!”
“من سينقذ أسبانيا؟”
“من فضلك قل لي ان هذه كذبة.”
“يا إلهي ، لا أصدق ذلك.”
…
كان هناك امرا يختمر ببطء في سماء الليل.
لم يقبل الشعب الإسباني الفخور مثل هذا الواقع.
الترجمة : Hunter
بالإضافة إلى ذلك ، نشر اللاعبون صورًا لسفن الإسبان وهي تغرق في المحيط.
“حاربوا من أجل شرف الإمبراطورية!”
كان على سطح المحيط الشاسع عدد لا يحصى من السفن الغارقة في البحر في نفس الوقت.
…
جرّت هذه الصورة المذهلة الإسبان مباشرة إلى أعماق المجهول.
فجأة ، احترقت آلاف القوارب الصغيرة في أقل من نصف ساعة. اتجهت النيران الهائلة نحو السماء ، حيث صبغت الميناء باللون الأحمر.
“يا إلهي ، لا أصدق ذلك.”
لا يمكن لإسبانيا الحالية أن تتحمل فشل ثاني.
“هل العدو هو الشيطان؟ كيف يمكن لسربنا الذي لا يقهر أن يسقط هكذا؟ “
تم إفراغ الميناء الصاخب بمقدار النصف في أقل من نصف ساعة.
“هل يستطيع أحد أن يخبرني ما السحر الذي استخدمه العدو؟”
خيم الارتباك على قلوبهم. حتى الآن ، ما زال جزء كبير منهم لا يفهم كيف خسروا. وجدوا فقط بعد الاستيقاظ أن سفنهم قد غرقت واحدة تلو الأخرى.
لم يستطع الأسبان الاستيقاظ من مثل هذه الضربة العظيمة. بعبارة أخرى ، لا يفضلون الاستيقاظ حيث لم يرغبوا في مواجهة هذا الواقع القاسي.
كيف يمكن للغرباء أن يفهموا مثل هذا الشعور؟
السرب الذي لا يقهر ، حاكم البحر الأبيض المتوسط ، جوهرة تاج إسبانيا ، قد غرق بالفعل في ليلة واحدة فقط ، حيث أصبح أمرا من الماضي.
عمل أيضًا العديد من المراسلين من المجموعات الإعلامية الكبيرة طوال الليل.
كانت الإمبراطورية الفخورة تسير نحو الدمار.
تم تحريك الآلاف من العمال حيث بدأوا في بناء حصون حربية على طول الموانئ.
الفريق الوحيد الذي بقي صريحا كان وسائل الإعلام الإسبانية. لقد جمعوا كل الأخبار التي تم الكشف عنها حيث كتبوا مقالاً بعد مقال.
لم يستطع القصر الإمبراطوري الرد عليهم إلا بالصمت.
استخدمت المقالات صور السفن الغارقة التي دفعت المرء إلى اليأس.
التقط بعض الأشخاص صوراً لمشهد دخول ستة إلى سبعة آلاف قارب الميناء ونشرها على المنتديات. لقد أشعل هذا الغضب في قلوب الشعب الإسباني.
“اظلم يوم في إسبانيا!”
كان على سطح المحيط الشاسع عدد لا يحصى من السفن الغارقة في البحر في نفس الوقت.
“تم سحق المجد!”
السرب الذي لا يقهر ، حاكم البحر الأبيض المتوسط ، جوهرة تاج إسبانيا ، قد غرق بالفعل في ليلة واحدة فقط ، حيث أصبح أمرا من الماضي.
“بعد خسارة السرب الذي لا يقهر ، كيف ستواصل الإمبراطورية سيطرتها على البحار؟”
“اظلم يوم في إسبانيا!”
“من سينقذ أسبانيا؟”
كان الجواب واضحا. الوحيد الذي يمكن أن ينقذ إسبانيا هو سرب الامبراطور لمدينة مدريد الإمبراطورية. كان لا يزال وقت حرب الدولة. من الناحية النظرية ، يمكن إرسالهم.
كان هناك امرا يختمر ببطء في سماء الليل.
كانت المشكلة أن شان هاي لم تهاجم مدريد. بالتالي ، بناءً على قواعد حرب الدولة ، لا يزال كلا الجانبين في مرحلة حرب المنطقة ، لذلك لن يلقي جيش المدينة الإمبراطوري بنفسه في المعركة.
عندما تلقى اللاعبون الأخبار ، كانوا غاضبين بشكل طبيعي.
ومع ذلك ، لم يعد الشعب الإسباني المليء باليأس يهتم كثيرًا. خاصةً لاعبي مدريد الذين تجمعوا معًا ، ووصلوا أمام القصر الإمبراطوري ليطلبوا ويتوسلوا فيليب الثاني لإرسال السرب الملكي الإسباني.
“حاربوا من أجل شرف الإمبراطورية!”
“هل هي كذبة أبريل؟ لقد سقط سربنا الذي لا يقهر في يوم واحد فقط؟ “
“نحن على استعداد لأن نكون الطليعة. نتمنى أن يشفق علينا الملك! “
“بعد خسارة السرب الذي لا يقهر ، كيف ستواصل الإمبراطورية سيطرتها على البحار؟”
“رد الدماء بالدماء. لن يتراجع اللاعبون الإسبان! “
كانت القواعد التي وضعتها جايا شيئًا كان على الشخصيات الغير قابلة للعب اتباعها.
كانت الصرخات التي صرخها اللاعبون أكثر تحفيزًا. لزيادة قدرتهم على الإقناع ، قام البعض بقطع معصمهم حيث استخدموا الدم الطازج لكتابة لافتات.
ومع ذلك ، لم يعد الشعب الإسباني المليء باليأس يهتم كثيرًا. خاصةً لاعبي مدريد الذين تجمعوا معًا ، ووصلوا أمام القصر الإمبراطوري ليطلبوا ويتوسلوا فيليب الثاني لإرسال السرب الملكي الإسباني.
قرر الأسبان الفخورون اتباع روح المصارعين حيث لن يتراجعوا أبدًا.
كانت القواعد التي وضعتها جايا شيئًا كان على الشخصيات الغير قابلة للعب اتباعها.
لم يكن فيليب الثاني يعرف ما يجب فعله حيال طلبات اللاعبين. بشخصيته المحببة للحرب ، أراد بطبيعة الحال مساعدة اللاعبين. ومع ذلك ، بسبب قيود النظام ، لم يستطع التصرف.
لا يمكن لإسبانيا الحالية أن تتحمل فشل ثاني.
كانت القواعد التي وضعتها جايا شيئًا كان على الشخصيات الغير قابلة للعب اتباعها.
“ماذا حدث؟” لقد ذُهل الشعب الإسباني ، “ألم يقسم السرب الذي لا يقهر على سحق سرب الرحلة؟ لماذا أصبح جنرالنا في طرفهم في غمضة عين؟ “
قال فيليب بلا حول ولا قوة: “إذا كنتم تريدون إلقاء اللوم على شخص ما ، فقوموا بإلقاء اللوم على سرب اللاعبين لفشلهم”.
استخدمت المقالات صور السفن الغارقة التي دفعت المرء إلى اليأس.
لم يستطع القصر الإمبراطوري الرد عليهم إلا بالصمت.
عمل أيضًا العديد من المراسلين من المجموعات الإعلامية الكبيرة طوال الليل.
عندما رأى اللاعبون الإسبان الذين صرخوا في الخارج أن الملك لا يرد ، ظهر يأس لا يخفى في أعينهم.
“هل إسبانيا انتهت حقًا؟”
“هل إسبانيا انتهت حقًا؟”
“هل هي كذبة أبريل؟ لقد سقط سربنا الذي لا يقهر في يوم واحد فقط؟ “
كان بعض الاشخاص حزينين لدرجة أنهم أرادوا الانتحار أمام القصر.
كانت مدينة طرطوشة هي منطقة كاسياس.
أصبح الدم الطازج على الدرجات الحجرية آخر علامات للمجد الإسباني.
استخدمت المقالات صور السفن الغارقة التي دفعت المرء إلى اليأس.
ملفتا للنظر ، خارقا للعين ، مأساويا.
كانت دماؤهم تغلي ، حيث أرادوا المطالبة بالمجد لدولتهم . من كان يعلم أنهم لن يخوضوا حتى حربًا. حتى أنهم سيدفعون 200 عملة ذهبية لكل شخص ويصبحون مذنبين.
…
كانت دماؤهم تغلي ، حيث أرادوا المطالبة بالمجد لدولتهم . من كان يعلم أنهم لن يخوضوا حتى حربًا. حتى أنهم سيدفعون 200 عملة ذهبية لكل شخص ويصبحون مذنبين.
في هذه اللحظة بالذات ، وصلت القوات المهزومة الجالسة على القوارب الصغيرة إلى الميناء الأسباني دون أي خطر.
لقد خسروا المعركة البحرية ، لذلك كانوا بحاجة بالتأكيد للدفاع عن الأرض ، إذا لم يكن الأمر كذلك ، فستنتهي دولتهم!
عندما تلقى اللاعبون الأخبار ، كانوا غاضبين بشكل طبيعي.
“من سينقذ أسبانيا؟”
التقط بعض الأشخاص صوراً لمشهد دخول ستة إلى سبعة آلاف قارب الميناء ونشرها على المنتديات. لقد أشعل هذا الغضب في قلوب الشعب الإسباني.
انفجرت المنتديات الإسبانية حيث أراد اللاعبون المذعورون الحقيقة. أرادوا أن يخرج أحدهم ليشرح لهم ما حدث.
“حثالة الإمبراطورية ، كيف لديكم جميعًا الوجه للعودة؟”
كان على سطح المحيط الشاسع عدد لا يحصى من السفن الغارقة في البحر في نفس الوقت.
“ستظلون إلى الأبد خطاة لدولتنا ، اذهبوا واقتلوا أنفسكم!”
انفجرت المنتديات الإسبانية حيث أراد اللاعبون المذعورون الحقيقة. أرادوا أن يخرج أحدهم ليشرح لهم ما حدث.
تجمع المزيد والمزيد من اللاعبين نحو الميناء ووبخوا الجنود المهزومين. لولا حفظ الجيش للقانون والنظام ، لكان الصراع الدموي قد بدأ.
السرب الذي لا يقهر ، حاكم البحر الأبيض المتوسط ، جوهرة تاج إسبانيا ، قد غرق بالفعل في ليلة واحدة فقط ، حيث أصبح أمرا من الماضي.
خجل المهزومون بطبيعة الحال.
“هل إسبانيا انتهت حقًا؟”
خيم الارتباك على قلوبهم. حتى الآن ، ما زال جزء كبير منهم لا يفهم كيف خسروا. وجدوا فقط بعد الاستيقاظ أن سفنهم قد غرقت واحدة تلو الأخرى.
“من فضلك قل لي ان هذه كذبة.”
بعد ذلك ، تم تطويقهم من قبل سرب الرحلة.
كان على سطح المحيط الشاسع عدد لا يحصى من السفن الغارقة في البحر في نفس الوقت.
“نحن أبرياء!” صرخ اللاعبون في قلوبهم لكنهم لم يجرؤوا على قول مثل هذه الكلمات بصوت عالٍ.
لم يكن فيليب الثاني يعرف ما يجب فعله حيال طلبات اللاعبين. بشخصيته المحببة للحرب ، أراد بطبيعة الحال مساعدة اللاعبين. ومع ذلك ، بسبب قيود النظام ، لم يستطع التصرف.
كانت دماؤهم تغلي ، حيث أرادوا المطالبة بالمجد لدولتهم . من كان يعلم أنهم لن يخوضوا حتى حربًا. حتى أنهم سيدفعون 200 عملة ذهبية لكل شخص ويصبحون مذنبين.
السرب الذي لا يقهر ، حاكم البحر الأبيض المتوسط ، جوهرة تاج إسبانيا ، قد غرق بالفعل في ليلة واحدة فقط ، حيث أصبح أمرا من الماضي.
كيف يمكن للغرباء أن يفهموا مثل هذا الشعور؟
الفصل 667 : مجد الإمبراطورية
بلا حول ولا قوة ، فقد اللاعبون الغاضبون بالفعل عقلانيتهم ، فكيف يستمعون إلى كلمات اللاعبين المهزومين؟ كان الرد الوحيد الذي تلقوه هو الشتائم والبيض ذي الرائحة الكريهة والملفوف والطماطم.
“نحن أبرياء!” صرخ اللاعبون في قلوبهم لكنهم لم يجرؤوا على قول مثل هذه الكلمات بصوت عالٍ.
هرب اللاعبين المهزومين بسرعة باستخدام تشكيلات النقل الآني ، إما عائدين إلى أراضيهم أو إلى قواعدهم. حتى أن البعض قد عاد إلى منزله ليلعق جراحه.
لقد خسروا المعركة البحرية ، لذلك كانوا بحاجة بالتأكيد للدفاع عن الأرض ، إذا لم يكن الأمر كذلك ، فستنتهي دولتهم!
حتى لو عادوا ، سيكون عليهم أن يتحملوا المظهر الغريب لأصدقائهم وعائلاتهم والمزيد. كان هذا هو الجزء الذي لا يطاق بالنسبة للسرب الذي لا يقهر.
عمل أيضًا العديد من المراسلين من المجموعات الإعلامية الكبيرة طوال الليل.
…
الفريق الوحيد الذي بقي صريحا كان وسائل الإعلام الإسبانية. لقد جمعوا كل الأخبار التي تم الكشف عنها حيث كتبوا مقالاً بعد مقال.
تم إفراغ الميناء الصاخب بمقدار النصف في أقل من نصف ساعة.
من خلال إجراء مقابلات مع اللاعبين العاديين وقادة النقابات واللوردات ، ساعد ما وصفوه في توضيح الأمور وكشف الغموض.
كانت مجموعة اللاعبين التي فقدت هدفها من الإساءة تتسكع حول الميناء ، حيث امتلأت أعينهم بالعجز. كانت القوارب الصغيرة التي رست في الميناء ذو منظر كريه بالنسبة لهم.
“احرقوها!” اقترح شخص ما.
تحولت عيونهم إلى ساحة المعركة.
“هذا صحيح ، احرقوها جميعا. مجرد النظر إليها يجعلني غاضبًا! “
احتاج اللاعبون إلى استخدام مثل هذه الطرق المتطرفة للتنفيس عن الغضب في قلوبهم.
استخدمت المقالات صور السفن الغارقة التي دفعت المرء إلى اليأس.
بطبيعة الحال ، كان معظم الأشخاص على هذا النحو.
…
فجأة ، احترقت آلاف القوارب الصغيرة في أقل من نصف ساعة. اتجهت النيران الهائلة نحو السماء ، حيث صبغت الميناء باللون الأحمر.
من خلال إجراء مقابلات مع اللاعبين العاديين وقادة النقابات واللوردات ، ساعد ما وصفوه في توضيح الأمور وكشف الغموض.
انتشر الحريق الكبير ، لكن لم يكن هناك من يطفئه ، لذلك تم حرق بعض مرافق الميناء. أصبح الميناء الأسود المحترق هو أكثر وصف ملائم للإمبراطورية.
“حثالة الإمبراطورية ، كيف لديكم جميعًا الوجه للعودة؟”
حل الليل وغادر اللاعبون ببطء.
…
كان هناك امرا يختمر ببطء في سماء الليل.
لم يكن فيليب الثاني يعرف ما يجب فعله حيال طلبات اللاعبين. بشخصيته المحببة للحرب ، أراد بطبيعة الحال مساعدة اللاعبين. ومع ذلك ، بسبب قيود النظام ، لم يستطع التصرف.
في تلك الليلة ، لم ينم أي شخص.
“نحن أبرياء!” صرخ اللاعبون في قلوبهم لكنهم لم يجرؤوا على قول مثل هذه الكلمات بصوت عالٍ.
عندما عاد اللوردات إلى أراضيهم ، كان أول شيء فعلوه هو إرسال أمر تجنيد طارئ. في الوقت نفسه ، أمروا أحواض بناء السفن بالعمل على مدار الساعة لبناء السفن الحربية.
لم يقبل الشعب الإسباني الفخور مثل هذا الواقع.
لقد كانوا واضحين تمامًا أنه بعد فقدان حماية البحرية ، ستكون المناطق القريبة من الشواطئ هي الأهداف الأولى. إذا لم يزيدوا استعداداتهم ، فقد يفقدون أراضيهم.
فجأة ، احترقت آلاف القوارب الصغيرة في أقل من نصف ساعة. اتجهت النيران الهائلة نحو السماء ، حيث صبغت الميناء باللون الأحمر.
تم تحريك الآلاف من العمال حيث بدأوا في بناء حصون حربية على طول الموانئ.
“اظلم يوم في إسبانيا!”
لا يمكن لإسبانيا الحالية أن تتحمل فشل ثاني.
كان هناك امرا يختمر ببطء في سماء الليل.
لقد خسروا المعركة البحرية ، لذلك كانوا بحاجة بالتأكيد للدفاع عن الأرض ، إذا لم يكن الأمر كذلك ، فستنتهي دولتهم!
لا تزال هذه المعركة البحرية الغريبة تحتوي على العديد من التفاصيل التي كانت تنتظرهم لاستكشافها. بدأ المراسلون باختراق دفاعات المشاركين ، قائلين إنهم يريدون كشف الحقيقة للشعب.
من أجل الدولة ولأنفسهم ، راهن اللوردات على كل شيء. لقد صرفوا كل شيء في خزائنهم .
…
انفجرت المنتديات الإسبانية حيث أراد اللاعبون المذعورون الحقيقة. أرادوا أن يخرج أحدهم ليشرح لهم ما حدث.
عمل أيضًا العديد من المراسلين من المجموعات الإعلامية الكبيرة طوال الليل.
أولئك الذين لا يستطيعون حقًا قبول هذا الأمر هم اللاعبون في الدولة. كان مثل هذا الاشعار بمثابة صفعة هائلة للشعب الإسباني الفخور والمحب لوجهه.
لا تزال هذه المعركة البحرية الغريبة تحتوي على العديد من التفاصيل التي كانت تنتظرهم لاستكشافها. بدأ المراسلون باختراق دفاعات المشاركين ، قائلين إنهم يريدون كشف الحقيقة للشعب.
خيم الارتباك على قلوبهم. حتى الآن ، ما زال جزء كبير منهم لا يفهم كيف خسروا. وجدوا فقط بعد الاستيقاظ أن سفنهم قد غرقت واحدة تلو الأخرى.
في صباح اليوم التالي ، نشرت وسائل الإعلام المختلفة بعض الأخبار الصادمة. تم إخراج مسألة أموال الإنقاذ من قبل المراسلين.
كانت مدينة طرطوشة هي منطقة كاسياس.
مع ذلك ، كان الأمر أشبه بصب الزيت على النار.
لقد كانوا واضحين تمامًا أنه بعد فقدان حماية البحرية ، ستكون المناطق القريبة من الشواطئ هي الأهداف الأولى. إذا لم يزيدوا استعداداتهم ، فقد يفقدون أراضيهم.
احتج اللاعبون الذين هدأوا لتوهم مرة أخرى في الشوارع. كان اللاعبون الذين شاركوا في الحرب مثل الفئران في الشوارع ، مهجورون ومكروهون.
أولئك الذين لا يستطيعون حقًا قبول هذا الأمر هم اللاعبون في الدولة. كان مثل هذا الاشعار بمثابة صفعة هائلة للشعب الإسباني الفخور والمحب لوجهه.
بالطبع ، كان لا يزال هناك رجال الإعلام العقلانيون. كانوا حريصين على الثرثرة ، ولكن كان لديهم خلاصة القول. لن يلمسوا مشاعر اللاعبين الحساسة.
أصبح الدم الطازج على الدرجات الحجرية آخر علامات للمجد الإسباني.
تحولت عيونهم إلى ساحة المعركة.
عندما تلقى اللاعبون الأخبار ، كانوا غاضبين بشكل طبيعي.
كان السؤال الأكثر طرحًا هو ، “كيف غرقت السفن؟”
ومع ذلك ، لم يعد الشعب الإسباني المليء باليأس يهتم كثيرًا. خاصةً لاعبي مدريد الذين تجمعوا معًا ، ووصلوا أمام القصر الإمبراطوري ليطلبوا ويتوسلوا فيليب الثاني لإرسال السرب الملكي الإسباني.
من خلال إجراء مقابلات مع اللاعبين العاديين وقادة النقابات واللوردات ، ساعد ما وصفوه في توضيح الأمور وكشف الغموض.
عندما اطلع اللاعبون الإسبان على التقرير ، تبددت شكوكهم.
أخيرًا ، لم تستطع مجموعة اللاعبين التي كانت لا تزال تطفو على المحيطات تحمل ضغط المنتديات وكشفت عن إجراءات المعركة بأكملها.
بدون شك ، كان لدى عدوهم نوع من التقنيات أو المعدات التي كانت بالفعل العدو الحقيقي للسفن الحربية.
بدون شك ، كان لدى عدوهم نوع من التقنيات أو المعدات التي كانت بالفعل العدو الحقيقي للسفن الحربية.
ملفتا للنظر ، خارقا للعين ، مأساويا.
كان بعض الاشخاص حزينين لدرجة أنهم أرادوا الانتحار أمام القصر.
انتشر الحريق الكبير ، لكن لم يكن هناك من يطفئه ، لذلك تم حرق بعض مرافق الميناء. أصبح الميناء الأسود المحترق هو أكثر وصف ملائم للإمبراطورية.
حل الليل وغادر اللاعبون ببطء.
احتج اللاعبون الذين هدأوا لتوهم مرة أخرى في الشوارع. كان اللاعبون الذين شاركوا في الحرب مثل الفئران في الشوارع ، مهجورون ومكروهون.
…
الترجمة : Hunter
بعد ذلك ، تم تطويقهم من قبل سرب الرحلة.
“يا إلهي ، من فضلك لا تُطلق مثل هذه النكتة!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
