غوان يو
الفصل 707 – غوان يو
“مفهوم!” بالنسبة إلى تشينغ هي و جيا شو ، لم تكن هذه مهمة صعبة.
” سوف أتقاعد فقط على الأكثر!”
في مواجهة قلق الملازم ، ابتسم وانغ فينغ وقال بهدوء. يمكن لأي شخص أن يرى الألم الشديد وراء ابتسامته.
كان الرجل الذي أمامهم بالكاد متشبثًا.
“رجال!”
عندما رأى الملازم ذلك ، استدار بهدوء ، ولم يدع الجنرال يرى التعاطف في عينيه.
خلال مهمة الاغتيال هذه ، كان عدد الأشخاص الذين قتلوا حقًا ضئيلًا للغاية ، لذلك لم تتضخم نقاط مساهمته في المعركة. بالتالي ، تجرأ أويانغ شو على القول إن اللوردات الآخرين لن يكونوا قادرين على ملاحظة ذلك.
بعد أن هدأ وانغ فينغ ، لم تستطع يده اليمنى إلا أن تهتز ، وثقب أظافره في لحمه.
“نعم أيها العاهل!”
في المساء ، وصل سرب مدينة شان هاي إلى الجرف الأحمر.
“استنادًا إلى التقارير الواردة من قارب سيما ، التقى جيش هوانغ جاي بالفعل بجيش غوان يو حيث سيذهبون عبر النهر و سيصلون إلى هنا في أقل من يوم.” أبلغ تشينغ هي لأول مرة عن الاستخبارات الجديدة.
رست السفن الحربية في حصن وو لين ، وذهب أويانغ شو على الفور لرؤية وانغ فينغ. عند رؤية إصابات الجنرال ، اصبحت تعابير وجهه جليلة حقًا ، حيث كشفت عيناه عن حزن لا يخفى.
برؤية تعبير وانغ فينغ ، كان مثل سكين يقطع قلبه.
كان وانغ فينغ أحد الجنرالات المحليين الذين كان لدى أويانغ شو آمال كبيرة بهم. أمضى هذا الجنرال هذه السنوات القليلة في القتال معه ، وساهم كثيرًا.
أثار جيا شو مسألة أخرى ، “العاهل ، العدو الذي غادر الجرف الأحمر ، أعتقد أنهم ذاهبون إلى سون كوان. بالتالي ، فإنني أنصحك بإرسال جيش لمطاردتهم قبل أن يتم تنبيه سون كوان “.
من كان يتوقع في النهاية أن يصبح معاقًا؟
لم يكن غوان يو يعرف أهمية العمل مع وو لمواجهة كاو. عندما تولى مسؤولية جينغ تشو ، رفض تحالف زواج سون كوان ، حيث كان موقفه أيضًا غير ودي. لقد وبخ الرسول قائلاً: “كيف يكون الكلب صالحًا لامرأة نمر؟”
كان أويانغ شو حادًا حقًا حيث رأى على الفور إرادة الموت في عينيه. بالنسبة لجنرال مثل وانغ فينغ ، سيفضل الموت في ساحة المعركة على أن يعيش هكذا.
“إنهم يتطلعون للموت حقا”. ابتسم أويانغ شو وهو يهز رأسه. كان جيش هوانغ جاي يفتقر إلى المدافع. لم يكونوا شيئًا سيضعه أويانغ شو في عينيه. “هل يعرفون أن الجرف الأحمر قد سقط بالفعل؟”
لم يستطع وانغ فينغ الصمود حتى الآن إلا بسبب دوره ومسؤوليته.
بالمقارنة ، رغب أويانغ شو في الحصول على تشانغ في. وصفه البعض بأنه شديد كالنار ، شجاع وأخرق ، يكره الشر كالعدو.
عند رؤية العاهل ، استرخى تمامًا حيث لم تعد عيناه تحتوي على إرادة عيش متبقية.
كان أويانغ شو حادًا حقًا حيث رأى على الفور إرادة الموت في عينيه. بالنسبة لجنرال مثل وانغ فينغ ، سيفضل الموت في ساحة المعركة على أن يعيش هكذا.
عندما رأى أويانغ شو ذلك ، تألم قلبه.
” عظيم.” أومأ أويانغ شو برأسه ، “بالنسبة لكيفية التعامل معهم ، فلتقوموا بمحاكاة خطة معركة. لدي رغبة واحدة فقط ، حاولوا التقاط هوانغ جاي و غوان يو على قيد الحياة “.
عندما تلقى تقرير رجال الضفادع في الصباح ، فقد أويانغ شو السيطرة على ساقيه حيث سقط على الأرض. في هذه المعركة ، فقد قائد حراسه الشخصيين الأكثر ولاءً وقائد حراس القتال الإلهي.
عندما رأى أويانغ شو ذلك ، تألم قلبه.
كان فقدان الدم هذا الذي لم يستطع أويانغ شو التعافي منه.
من بين لاعبي منطقة الصين ، عرف أويانغ شو فقط الدور الذي سيلعبه ليو بي في البرية المستقبلية. علاوة على ذلك ، كانت هناك فرصة كبيرة أن يبدأ في صراع معهم.
في خريطة المعركة ، يمكن إحياء الجنود الأساسيين بنقاط المساهمة ، لكن لن يتمكن الجنرالات المتقدمين من ذلك. في اللحظة التي يموتون فيها ، سيموتون حقًا حيث لن يمكن إحيائهم.
“استنادًا إلى التقارير الواردة من قارب سيما ، التقى جيش هوانغ جاي بالفعل بجيش غوان يو حيث سيذهبون عبر النهر و سيصلون إلى هنا في أقل من يوم.” أبلغ تشينغ هي لأول مرة عن الاستخبارات الجديدة.
مما زاد الطين بلة ، أنهم لم يكونوا جنرالات تاريخيين ، لذلك لا يمكن إحياءهم من خلال المعبد العسكري.
بعد وفاة غوان يو ، حصل على لقب جديد ، “الإمبراطور غوان”. في عهد سلالة تشينغ ، حل مكان يوي في كقديس قتالي.
لم يتم ترقية الجنرالات مثل تشين دا مينغ إلى رتبة الملك ، لذلك لن يكون لديهم هذا الطريق للاحياء.
كانت غطرسته غير مسبوقة.
نتيجة لذلك ، لن يسمع أويانغ شو الصوت العالي لقائد حراسه الشخصين مرة أخرى.
لهذا السبب ، عارض أويانغ شو ذهاب الاثنين في هذه المهمة. خلال هذين اليومين ، شعر أويانغ شو بعدم الارتياح الشديد ، حيث كان يعلم أن المأساة ستستمر في النهاية.
الترجمة: Hunter
برؤية تعبير وانغ فينغ ، كان مثل سكين يقطع قلبه.
بعد هذه الكلمات ، لم يعد لدى أويانغ شو ما يضيفه ، حيث أطلق تنهيدة طويلة قبل أن يبتعد.
نظر أويانغ شو إلى وانغ فينغ بتعبير رسمي ، “انظر ، لن أسمح لك بالانتحار. أنت أفضل جنرال نخبة أنتجته مدينة شان هاي حتى الآن. حتى بدون يد ، يجب أن تعيش مثل المحارب. إنني أتطلع إلى اليوم الذي أراك فيه تنطلق إلى ساحة المعركة مرة أخرى. تذكر ، لا تدعني أنظر إليك بازدراء”.
في المساء ، وصل سرب مدينة شان هاي إلى الجرف الأحمر.
“العاهل!”
مما زاد الطين بلة ، أنهم لم يكونوا جنرالات تاريخيين ، لذلك لا يمكن إحياءهم من خلال المعبد العسكري.
عندما سمع وانغ فينغ هذه الكلمات ، لم يعد بإمكانه كبح جماح عواطفه حيث سحب ياقة اويانغ شو وصرخ. كان الجنرال الحديدي يصرخ مثل طفل.
في خريطة المعركة ، يمكن إحياء الجنود الأساسيين بنقاط المساهمة ، لكن لن يتمكن الجنرالات المتقدمين من ذلك. في اللحظة التي يموتون فيها ، سيموتون حقًا حيث لن يمكن إحيائهم.
عندما رأى الجنود المحيطون هذا المشهد أصيبوا جميعًا بالصدمة.
من بين لاعبي منطقة الصين ، عرف أويانغ شو فقط الدور الذي سيلعبه ليو بي في البرية المستقبلية. علاوة على ذلك ، كانت هناك فرصة كبيرة أن يبدأ في صراع معهم.
في الوقت الحالي ، لن يسخر أحد من وانغ فينغ . بدلاً من ذلك ، سوف يتأثرون بهذا التفاعل بين العاهل والمرؤوس. حتى جيا شو لم يستطع إلا أن يتمزق.
“رجال!”
لم يتوقع جيا شو تمامًا أن هذا العاهل الشاب سيتمتع بالفعل بمثل هذه الروعة.
عندما سمع جيا شو هذا ، استطاع أن يخمن السبب ، “يبدو ليو بي صالحًا ، لكنه أناني للغاية. في هذه اللحظة ، يجب أن يكون مشغولا مع تشانغ شا “.
سقطت الدموع من زوايا عينيه بينما كان أويانغ شو يربت على رأس وانغ فينغ ، “استرح جيدًا!”
“بناء على ما لاحظه الجاسوس ، لا يجب أن يعرفوا. لم يتوقف هذا الجيش ، حيث كان يندفع ليلا ونهارا إلى الجرف الأحمر.” أوضح تشينغ هي.
بعد هذه الكلمات ، لم يعد لدى أويانغ شو ما يضيفه ، حيث أطلق تنهيدة طويلة قبل أن يبتعد.
لم يستطع وانغ فينغ الصمود حتى الآن إلا بسبب دوره ومسؤوليته.
عندما رأى الجنود هذا المشهد ، تبعوا أويانغ شو ، مما أعطى وانغ فينغ مساحة واسعة للراحة وتهدئة مشاعره.
بالتالي ، أساءت كلماته الى وو الشرقية.
كان من المقرر أن تكون هذه الليلة بلا نوم.
“مفهوم!” بالنسبة إلى تشينغ هي و جيا شو ، لم تكن هذه مهمة صعبة.
كان السرب قد وصل للتو إلى الجرف الأحمر. في الأصل ، كان هناك العديد من الأمور التي كانت بحاجة إلى أن يقررها أويانغ شو. بلا حول له ولا قوة ، حبس نفسه بالفعل في غرفة القراءة الخاصة به ، حيث لم يجرؤ أحد على إزعاجه.
جلس أويانغ شو على دفة القيادة ، حيث كان ينظر إلى مساعديه اللذين كانا تحته.
لحسن الحظ ، مع تولي تشينغ هي و جيا شو المسؤولية ، لم يحدث أي شيء.
جلس أويانغ شو على دفة القيادة ، حيث كان ينظر إلى مساعديه اللذين كانا تحته.
في صباح اليوم التالي ، أشرقت الشمس من الشرق.
عند رؤية العاهل ، استرخى تمامًا حيث لم تعد عيناه تحتوي على إرادة عيش متبقية.
استيقظ أويانغ شو. لقد ألقى بالفعل بالضعف والليونة جانبًا ، حيث عاد إلى كونه العاهل الذي حكم العالم.
كان وانغ فينغ أحد الجنرالات المحليين الذين كان لدى أويانغ شو آمال كبيرة بهم. أمضى هذا الجنرال هذه السنوات القليلة في القتال معه ، وساهم كثيرًا.
“رجال!”
في التاريخ ، كان غوان يو مجرد فنان قتالي شجاع بينما تم ذكره في سجلات الممالك الثلاث بأقل من ألف كلمة.
كان أويانغ شو على استعداد لاستدعاء تشينغ هي و جيا شو لمناقشة مسار العمل التالي.
برؤية تعبير وانغ فينغ ، كان مثل سكين يقطع قلبه.
“العاهل!” دخل جندي نحيف.
خلال مهمة الاغتيال هذه ، كان عدد الأشخاص الذين قتلوا حقًا ضئيلًا للغاية ، لذلك لم تتضخم نقاط مساهمته في المعركة. بالتالي ، تجرأ أويانغ شو على القول إن اللوردات الآخرين لن يكونوا قادرين على ملاحظة ذلك.
بعد رؤية الشخص الذي دخل ، ظهر وميض من الخسارة في عينيه. الشخص الذي حل محل تشين دا مينغ مؤقتًا كان مساعد القائد.
كان السرب قد وصل للتو إلى الجرف الأحمر. في الأصل ، كان هناك العديد من الأمور التي كانت بحاجة إلى أن يقررها أويانغ شو. بلا حول له ولا قوة ، حبس نفسه بالفعل في غرفة القراءة الخاصة به ، حيث لم يجرؤ أحد على إزعاجه.
نبذ أويانغ شو عواطفه وقال: “فلتدعوا تشينغ هي وجيا شو.”
“بناء على ما لاحظه الجاسوس ، لا يجب أن يعرفوا. لم يتوقف هذا الجيش ، حيث كان يندفع ليلا ونهارا إلى الجرف الأحمر.” أوضح تشينغ هي.
“نعم أيها العاهل!”
أثار جيا شو مسألة أخرى ، “العاهل ، العدو الذي غادر الجرف الأحمر ، أعتقد أنهم ذاهبون إلى سون كوان. بالتالي ، فإنني أنصحك بإرسال جيش لمطاردتهم قبل أن يتم تنبيه سون كوان “.
……
“تذكيرك صحيح.” وافق أويانغ شو على تحليله ، وتوجه إلى تشينغ هي ، “قم بترتيب وحدة بحرية للمطاردة ، يجب أن يموتوا”.
سفينة رأس التنين ، غرفة المعركة.
عندما رأى أويانغ شو ذلك ، تألم قلبه.
“ما هي آرائكم حول ما يجب أن نفعله بعد ذلك؟”
كان وانغ فينغ أحد الجنرالات المحليين الذين كان لدى أويانغ شو آمال كبيرة بهم. أمضى هذا الجنرال هذه السنوات القليلة في القتال معه ، وساهم كثيرًا.
جلس أويانغ شو على دفة القيادة ، حيث كان ينظر إلى مساعديه اللذين كانا تحته.
“العاهل!”
في هذه المرحلة ، اندمج جيا شو تمامًا في هذا الفريق. توقف أويانغ شو عن كونه رسميا مع جيا شو حيث عامله مثل مستشاره الخاص.
بالتالي ، أساءت كلماته الى وو الشرقية.
لم يتمكن جيا شو الا ان يضحك.
لجعله يبرز ، قدم له لو غوان تشونغ الكثير من المساهمات الحربية لجعله يبدو قويًا وذكيًا.
“استنادًا إلى التقارير الواردة من قارب سيما ، التقى جيش هوانغ جاي بالفعل بجيش غوان يو حيث سيذهبون عبر النهر و سيصلون إلى هنا في أقل من يوم.” أبلغ تشينغ هي لأول مرة عن الاستخبارات الجديدة.
“إنهم يتطلعون للموت حقا”. ابتسم أويانغ شو وهو يهز رأسه. كان جيش هوانغ جاي يفتقر إلى المدافع. لم يكونوا شيئًا سيضعه أويانغ شو في عينيه. “هل يعرفون أن الجرف الأحمر قد سقط بالفعل؟”
الفصل 707 – غوان يو
خلال مهمة الاغتيال هذه ، كان عدد الأشخاص الذين قتلوا حقًا ضئيلًا للغاية ، لذلك لم تتضخم نقاط مساهمته في المعركة. بالتالي ، تجرأ أويانغ شو على القول إن اللوردات الآخرين لن يكونوا قادرين على ملاحظة ذلك.
أطلق شعب سلالة تشينغ على غوان يو لقب القديس القتالي لأسباب خاصة بهم. كان هذا لأن يوي في كان الجنرال الذي ساعد في مقاومة الغزو الأجنبي.
كان هذا على افتراض أنه ليس لديهم وسائل اتصال أخرى.
“نعم!”
“بناء على ما لاحظه الجاسوس ، لا يجب أن يعرفوا. لم يتوقف هذا الجيش ، حيث كان يندفع ليلا ونهارا إلى الجرف الأحمر.” أوضح تشينغ هي.
” عظيم.” أومأ أويانغ شو برأسه ، “بالنسبة لكيفية التعامل معهم ، فلتقوموا بمحاكاة خطة معركة. لدي رغبة واحدة فقط ، حاولوا التقاط هوانغ جاي و غوان يو على قيد الحياة “.
لحسن الحظ ، مع تولي تشينغ هي و جيا شو المسؤولية ، لم يحدث أي شيء.
“مفهوم!” بالنسبة إلى تشينغ هي و جيا شو ، لم تكن هذه مهمة صعبة.
في مواجهة قلق الملازم ، ابتسم وانغ فينغ وقال بهدوء. يمكن لأي شخص أن يرى الألم الشديد وراء ابتسامته.
أثار جيا شو مسألة أخرى ، “العاهل ، العدو الذي غادر الجرف الأحمر ، أعتقد أنهم ذاهبون إلى سون كوان. بالتالي ، فإنني أنصحك بإرسال جيش لمطاردتهم قبل أن يتم تنبيه سون كوان “.
“العاهل!”
“تذكيرك صحيح.” وافق أويانغ شو على تحليله ، وتوجه إلى تشينغ هي ، “قم بترتيب وحدة بحرية للمطاردة ، يجب أن يموتوا”.
“رجال!”
“نعم!”
في هذه المرحلة ، اندمج جيا شو تمامًا في هذا الفريق. توقف أويانغ شو عن كونه رسميا مع جيا شو حيث عامله مثل مستشاره الخاص.
أراد أويانغ شو أن يعرف لماذا لم يقود ليو بي القوات.
كانت القصة الناتجة مألوفة للجميع. بعد أن حصل سون كوان على جينغ تشو ، قتل غوان يو وحطم تحالف سون ليو.
عندما سمع جيا شو هذا ، استطاع أن يخمن السبب ، “يبدو ليو بي صالحًا ، لكنه أناني للغاية. في هذه اللحظة ، يجب أن يكون مشغولا مع تشانغ شا “.
ومع ذلك ، فإن تشانغ في الحقيقي في التاريخ لم يكن شخص أخرق . في الواقع ، كان شخصًا جيدا في مهارات كثيرة.
كان على المرء أن يقول إن عيني جيا شو كانتا شريرتين وحادتين حقًا حيث يمكنه أن يرى بسهولة من خلال ليو بي.
لم يكن غوان يو يعرف أهمية العمل مع وو لمواجهة كاو. عندما تولى مسؤولية جينغ تشو ، رفض تحالف زواج سون كوان ، حيث كان موقفه أيضًا غير ودي. لقد وبخ الرسول قائلاً: “كيف يكون الكلب صالحًا لامرأة نمر؟”
عندما سمع أويانغ شو هذه الكلمات ، وافق وقال بجدية ، “هذا لا يمكن أن ينجح. ايها السيد ، فكر في طريقة لإخراج هذا الثعلب العجوز. لا يمكننا تركه محبوسا في منزله “.
لم يتوقع جيا شو تمامًا أن هذا العاهل الشاب سيتمتع بالفعل بمثل هذه الروعة.
من بين لاعبي منطقة الصين ، عرف أويانغ شو فقط الدور الذي سيلعبه ليو بي في البرية المستقبلية. علاوة على ذلك ، كانت هناك فرصة كبيرة أن يبدأ في صراع معهم.
مع ذلك ، كان من الطبيعي أن يطعن أعصابهم الحساسة. كيف سيسمحون بتخليد يوي في؟ من خلال قصة رومانسية الممالك الثلاث ، تم اختيار غوان يو الذي تم وصفه على أنه إله بشكل طبيعي.
بالتالي ، باستخدام هذه الفرصة ، احتاج أويانغ شو إلى جلد منظمة ليو بي. عندما يصلوا إلى الخريطة الرئيسية ، لن يكون التعامل معه بهذه السهولة بعد الآن.
نبذ أويانغ شو عواطفه وقال: “فلتدعوا تشينغ هي وجيا شو.”
بعد وفاة غوان يو ، حصل على لقب جديد ، “الإمبراطور غوان”. في عهد سلالة تشينغ ، حل مكان يوي في كقديس قتالي.
“ما هي آرائكم حول ما يجب أن نفعله بعد ذلك؟”
لقد امتعت هذه المسألة أويانغ شو. خلال 5 آلاف عام من التاريخ ، من المحتمل أن يكون جيانغ شانغ فقط مدرجًا في قائمة القديسين القتاليين إلى جانب كونغ زي.
كان أويانغ شو حادًا حقًا حيث رأى على الفور إرادة الموت في عينيه. بالنسبة لجنرال مثل وانغ فينغ ، سيفضل الموت في ساحة المعركة على أن يعيش هكذا.
أطلق شعب سلالة تشينغ على غوان يو لقب القديس القتالي لأسباب خاصة بهم. كان هذا لأن يوي في كان الجنرال الذي ساعد في مقاومة الغزو الأجنبي.
في مواجهة قلق الملازم ، ابتسم وانغ فينغ وقال بهدوء. يمكن لأي شخص أن يرى الألم الشديد وراء ابتسامته.
مع ذلك ، كان من الطبيعي أن يطعن أعصابهم الحساسة. كيف سيسمحون بتخليد يوي في؟ من خلال قصة رومانسية الممالك الثلاث ، تم اختيار غوان يو الذي تم وصفه على أنه إله بشكل طبيعي.
ومع ذلك ، فإن تشانغ في الحقيقي في التاريخ لم يكن شخص أخرق . في الواقع ، كان شخصًا جيدا في مهارات كثيرة.
في التاريخ ، كان غوان يو مجرد فنان قتالي شجاع بينما تم ذكره في سجلات الممالك الثلاث بأقل من ألف كلمة.
عندما سمع جيا شو هذا ، استطاع أن يخمن السبب ، “يبدو ليو بي صالحًا ، لكنه أناني للغاية. في هذه اللحظة ، يجب أن يكون مشغولا مع تشانغ شا “.
في قصة رومانسية الممالك الثلاث ، كان النبيذ الدافئ الذي قتل هوا شيونغ ينتمي إلى تشانغ غوان داي. في التاريخ ، قُتل هوا شيونغ بواسطة سون كوان وليس غوان يو.
بالمقارنة ، رغب أويانغ شو في الحصول على تشانغ في. وصفه البعض بأنه شديد كالنار ، شجاع وأخرق ، يكره الشر كالعدو.
بصرف النظر عن ذلك ، وصفت قصة رومانسية الممالك الثلاث أيضًا الأمور المتعلقة بعبوره لخمس ممرات ، حيث قتل ستة جنرالات وإنجاز مآثر أخرى.
عندما سمع أويانغ شو هذه الكلمات ، وافق وقال بجدية ، “هذا لا يمكن أن ينجح. ايها السيد ، فكر في طريقة لإخراج هذا الثعلب العجوز. لا يمكننا تركه محبوسا في منزله “.
في القصة ، قالوا إن غوان يو قد قتل وين شيو . في الحقيقة ، توفي في معركة غوان دو الشهيرة.
……
لجعله يبرز ، قدم له لو غوان تشونغ الكثير من المساهمات الحربية لجعله يبدو قويًا وذكيًا.
“مفهوم!” بالنسبة إلى تشينغ هي و جيا شو ، لم تكن هذه مهمة صعبة.
كان غوان يو في قصة رومانسية الممالك الثلاث هو ما وصفه الكونفوشيوسيون بأنه صالح ، وذكي ، ومخلص ، ومهذب.
عندما سمع وانغ فينغ هذه الكلمات ، لم يعد بإمكانه كبح جماح عواطفه حيث سحب ياقة اويانغ شو وصرخ. كان الجنرال الحديدي يصرخ مثل طفل.
لكن بعد قراءة “سيرة غوان يو” ، يمكن للمرء أن يلاحظ أن غوان يو في التاريخ كان يفتقر إلى العقل السياسي. فقط من مسألة واحدة ، يمكن للمرء أن يرى ذلك.
كان على المرء أن يقول إن عيني جيا شو كانتا شريرتين وحادتين حقًا حيث يمكنه أن يرى بسهولة من خلال ليو بي.
لم يكن غوان يو يعرف أهمية العمل مع وو لمواجهة كاو. عندما تولى مسؤولية جينغ تشو ، رفض تحالف زواج سون كوان ، حيث كان موقفه أيضًا غير ودي. لقد وبخ الرسول قائلاً: “كيف يكون الكلب صالحًا لامرأة نمر؟”
في المساء ، وصل سرب مدينة شان هاي إلى الجرف الأحمر.
بالتالي ، أساءت كلماته الى وو الشرقية.
“استنادًا إلى التقارير الواردة من قارب سيما ، التقى جيش هوانغ جاي بالفعل بجيش غوان يو حيث سيذهبون عبر النهر و سيصلون إلى هنا في أقل من يوم.” أبلغ تشينغ هي لأول مرة عن الاستخبارات الجديدة.
كانت القصة الناتجة مألوفة للجميع. بعد أن حصل سون كوان على جينغ تشو ، قتل غوان يو وحطم تحالف سون ليو.
كان هذا على افتراض أنه ليس لديهم وسائل اتصال أخرى.
يمكن للمرء أن يقول إن غطرسة غوان يو هي التي دفنت مستقبل شو وهان.
سقطت الدموع من زوايا عينيه بينما كان أويانغ شو يربت على رأس وانغ فينغ ، “استرح جيدًا!”
بصرف النظر عن ذلك ، نظر غوان يو أيضًا إلى ما و هوانغ تشونغ اللذين تم إدراجهما على أنهما جنرالات النمر الخمسة بازدراء.
منح ليو بي غوان يو لقب جنرال في الخطوط الأمامية. عندما سمع أن هوانغ تشونغ قد حصل على لقب جنرال خط الدفاع ، اصبح غاضبًا وقال ، “لن اصبح أبدًا في نفس مستواه!”
كان هذا على افتراض أنه ليس لديهم وسائل اتصال أخرى.
كانت غطرسته غير مسبوقة.
بالتالي ، تجاه غوان يو ، لم يكن أويانغ شو مهتمًا به بالكامل.
لم يكن غوان يو يعرف أهمية العمل مع وو لمواجهة كاو. عندما تولى مسؤولية جينغ تشو ، رفض تحالف زواج سون كوان ، حيث كان موقفه أيضًا غير ودي. لقد وبخ الرسول قائلاً: “كيف يكون الكلب صالحًا لامرأة نمر؟”
بالمقارنة ، رغب أويانغ شو في الحصول على تشانغ في. وصفه البعض بأنه شديد كالنار ، شجاع وأخرق ، يكره الشر كالعدو.
لجعله يبرز ، قدم له لو غوان تشونغ الكثير من المساهمات الحربية لجعله يبدو قويًا وذكيًا.
ومع ذلك ، فإن تشانغ في الحقيقي في التاريخ لم يكن شخص أخرق . في الواقع ، كان شخصًا جيدا في مهارات كثيرة.
كان غوان يو في قصة رومانسية الممالك الثلاث هو ما وصفه الكونفوشيوسيون بأنه صالح ، وذكي ، ومخلص ، ومهذب.
منح ليو بي غوان يو لقب جنرال في الخطوط الأمامية. عندما سمع أن هوانغ تشونغ قد حصل على لقب جنرال خط الدفاع ، اصبح غاضبًا وقال ، “لن اصبح أبدًا في نفس مستواه!”
“نعم!”
في صباح اليوم التالي ، أشرقت الشمس من الشرق.
كانت غطرسته غير مسبوقة.
كان السرب قد وصل للتو إلى الجرف الأحمر. في الأصل ، كان هناك العديد من الأمور التي كانت بحاجة إلى أن يقررها أويانغ شو. بلا حول له ولا قوة ، حبس نفسه بالفعل في غرفة القراءة الخاصة به ، حيث لم يجرؤ أحد على إزعاجه.
الترجمة: Hunter
كان غوان يو في قصة رومانسية الممالك الثلاث هو ما وصفه الكونفوشيوسيون بأنه صالح ، وذكي ، ومخلص ، ومهذب.
عندما تلقى تقرير رجال الضفادع في الصباح ، فقد أويانغ شو السيطرة على ساقيه حيث سقط على الأرض. في هذه المعركة ، فقد قائد حراسه الشخصيين الأكثر ولاءً وقائد حراس القتال الإلهي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
