أفعال الخائن
الفصل 715 – أفعال الخائن
بعد هذه المعركة ، من المحتمل أن تقوم جايا بإجراء إصلاح عاجل للنظام فيما يتعلق بمثل هذه الإجراءات. بعد كل شيء ، إذا تصرف الجميع على هذا النحو ، فإن عامل الخيانة في خريطة المعركة سيرتفع ، وهو أمر لا ترغب جايا في رؤيته.
في اللحظة التي عاد فيها أويانغ شو ، اندفع تشينغ هي إلى غرفة المعركة.
اندفع جيش تشو يو إلى مدينة جيانغ لينغ مثل الفيضان.
“أيها العاهل ، حدث شيء ما في جيانغ لينغ.” كان تعبير تشينغ هي رسميًا عندما سلم الرسالة.
حتى أن فيلق حماية المدينة قد فقد جنرالين رئيسيين ، لذلك يمكن للمرء أن يرى مدى شدة الموقف.
عندما قرأ أويانغ شو الرسالة التي أرسلتها فينغ تشيو هوانغ إليه ، تجعدت حواجبه. لم يكن يتوقع سقوط مدينة جيانغ لينغ ، حيث ستكون هذه هزيمة كاملة.
في اللحظة التي عاد فيها أويانغ شو ، اندفع تشينغ هي إلى غرفة المعركة.
……
“ايها السيد ، من فضلك!”
لشرح هذا الأمر ، كان على المرء أن يبدأ من قبل الأسبوع.
بعد هذه المعركة ، من المحتمل أن تقوم جايا بإجراء إصلاح عاجل للنظام فيما يتعلق بمثل هذه الإجراءات. بعد كل شيء ، إذا تصرف الجميع على هذا النحو ، فإن عامل الخيانة في خريطة المعركة سيرتفع ، وهو أمر لا ترغب جايا في رؤيته.
بحلول الوقت الذي قتل فيه أويانغ شو غوان يو ، قاد تشو يو القوات بالفعل إلى جيانغ لينغ. حاصر ما يقارب من 300 ألف جندي مدينة جيانغ لينغ.
سيكون هذا الشتاء أكثر برودة من المعتاد بالنسبة للشعب. ما ينتظرهم كان إما أن يتجمدوا حتى الموت أو يتضوروا جوعًا حتى الموت.
رُفعت الأعلام خارج المدينة وتم تحضير الرماح والشفرات.
على الرغم من أن تخزين الحبوب هنا لا يمكن مقارنته بـ جيانغ لينغ ، إلا أنه لن يكون هناك مشكلة في دعمهم لمدة نصف شهر.
في صباح اليوم التالي ، شن الجيش هجومًا شرسًا على جيانغ لينغ ، حيث هاجم من جميع الاتجاهات. انفجرت ساحة المعركة الأكثر اتساعًا ، حيث ستقرر مصير كلا الجانبين.
تلقى كاو رين ، الذي كان سبب كل هذا ، درسه بوفاته في المعركة.
في اليوم الأول من المعركة ، لم يحدث شيء أي شيء خاطئ. بعد مقتل 10 آلاف ضحية ، تراجع جيش تشو يو مثل الفيضان.
خلال فصل الشتاء هذا ، حتى اللحاء سيكون نادرًا. مع مرور الجيش ، لم يتركوا وراءهم سوى لاجئين هربوا للنجاة بحياتهم. في الطريق ، من يدري كم عانى من جراء هذه المأساة؟
كان اليوم الثاني هو نفسه بالضبط.
خلال فصل الشتاء هذا ، حتى اللحاء سيكون نادرًا. مع مرور الجيش ، لم يتركوا وراءهم سوى لاجئين هربوا للنجاة بحياتهم. في الطريق ، من يدري كم عانى من جراء هذه المأساة؟
تغير الوضع في اليوم الثالث. بمجرد أن بدأ جيش كاو كاو في إخفاض دفاعه ، فُتحت البوابة الغربية لمدينة جيانغ لينغ فجأة من الداخل. لقد خانهم اللاعب الذي كان مسؤولاً عن البوابة الغربية.
اندفع جيش تشو يو إلى مدينة جيانغ لينغ مثل الفيضان.
“أيها العاهل ، حدث شيء ما في جيانغ لينغ.” كان تعبير تشينغ هي رسميًا عندما سلم الرسالة.
كان تشو يو ذكيًا حقًا حيث كانت المعركة خلال اليومين الأولين مجرد خدعة. في اليوم الثالث ، حشد تشو يو قواته الرئيسية عند البوابة الغربية في حين أن المهاجمين الثلاثة الآخرين كانوا جميعهم زائفين.
……
جمع الجيش كل قواته الرئيسية ، بالاضافة الى ان هناك أيضًا شخص خائن في الداخل. بالتالي ، أصبح الانتصار سهلا.
الآن ، يعني وصول جيش تشو يو أنه حتى جميع حصصهم الطارئة سيتم ابتلاعها.
لقد حدثت الكارثة.
توفي الجنرال كاو رين ، الذي كان مسؤولاً عن حراسة البوابة الغربية ، في المعركة. في الوقت نفسه ، تكبد جيش كاو كاو لخسائر فادحة.
لشرح هذا الأمر ، كان على المرء أن يبدأ من قبل الأسبوع.
لحسن الحظ ، كان كاو كاو حاسمًا وكانت فينغ تشيو هوانغ والآخرون في حالة تأهب ، حيث قادوا القوات إلى المغادرة من الشمال.
اندفع جيش تشو يو إلى مدينة جيانغ لينغ مثل الفيضان.
كانت وجهتهم هي يي لينغ.
خلال فصل الشتاء هذا ، حتى اللحاء سيكون نادرًا. مع مرور الجيش ، لم يتركوا وراءهم سوى لاجئين هربوا للنجاة بحياتهم. في الطريق ، من يدري كم عانى من جراء هذه المأساة؟
من يدري كيف حدث هذا ، لكنهم عانوا من مخطط آخر وهم يتجهون نحو الشمال.
نتيجة لذلك ، أسيء فهم نواياه ، حيث أطلق عليه اسم الاستراتيجي الوحشي.
توقع تشو يو أن جيش كاو كاو سيهرب إلى يي تشو ويخطط لكمين. خلال هذه المعركة ، فقد جيش كاو كاو الجنود والجنرالات بشكل طبيعي.
الترجمة: Hunter
في مواجهة العديد من العقبات ودفع مثل هذا الثمن الباهظ ، وصلت القوات المتبقية أخيرًا إلى يي تشو. من بين 300 ألف من جيش كاو كاو ، بقي 150 ألف فقط.
بدعم من كاو رين ، سينتهي الأمر تمامًا على هذا النحو. على الرغم من أن فينغ تشيو هوانغ والآخرين كانوا قلقين ، إلا أنهم لم يتمكنوا من فعل أي شيء.
حصل دي تشين والآخرون بطبيعة الحال على نقاط مساهمة مجنونة . اقترب دي تشين من نقاط أويانغ شو ، حيث احتل دي تشين المركز الثاني الآن.
حصل دي تشين والآخرون بطبيعة الحال على نقاط مساهمة مجنونة . اقترب دي تشين من نقاط أويانغ شو ، حيث احتل دي تشين المركز الثاني الآن.
بالطبع ، عانى جيشهم من الخسائر أيضًا.
علاوة على ذلك ، كانوا يخشون أن يحاول كاو كاو الانتقام. بالتالي ، قرروا أنهم بعد أن يفتحوا بوابة المدينة ويكملوا مهمتهم ، سوف يقتلون أنفسهم مباشرة ويتراجعون عن خريطة المعركة.
سواء كان فيلق حماية المدينة بقيادة إيلاي أو فينغ تشيو هوانغ و باي هوا ، فقد قادوا جميعًا قوات النخبة. خسر جيش تشو يو ما بين 50 إلى 60 ألف جندي من هجومهم.
توقع تشو يو أن جيش كاو كاو سيهرب إلى يي تشو ويخطط لكمين. خلال هذه المعركة ، فقد جيش كاو كاو الجنود والجنرالات بشكل طبيعي.
حاليًا ، قاد تشو يو الجيش لمحاصرة يي تشو للقضاء على العدو.
بدعم من كاو رين ، سينتهي الأمر تمامًا على هذا النحو. على الرغم من أن فينغ تشيو هوانغ والآخرين كانوا قلقين ، إلا أنهم لم يتمكنوا من فعل أي شيء.
إذا سقطت يي تشو ، ستنتهي خريطة المعركة على الفور. الوضع الذي لا يقهر الذي احتفظ به أويانغ شو سينهار. إذا حدث ذلك ، فإن هزيمة شونغ با والآخرين لن تعني الكثير بعد الآن.
في اللحظة التي عاد فيها أويانغ شو ، اندفع تشينغ هي إلى غرفة المعركة.
بالطبع ، لم يكن هذا سهلاً.
خلال فصل الشتاء هذا ، حتى اللحاء سيكون نادرًا. مع مرور الجيش ، لم يتركوا وراءهم سوى لاجئين هربوا للنجاة بحياتهم. في الطريق ، من يدري كم عانى من جراء هذه المأساة؟
كان جيش تشو يو قادرًا على هزيمة جيانغ لينغ بسهولة فقط لأن لديهم جواسيس في الداخل.
بعد انتهاء معركة جيانغ لينغ ، عرف كاي يون زي نان والآخرون أنهم لا يستطيعون فعل أي شيء آخر في خريطة المعركة. بناءً على القواعد ، حتى لو وثق بهم تشو يو ، فلن يتمكنوا من مهاجمة معسكرهم.
الشخص الذي فتح البوابات كان من قوات كاي يون زي نان ، تشين فينغ ويوان بينغ. من يدري ما هو المخطط الذي استخدمه للحصول على ثقة كاو رين ، لكن الجنرال قد سمح لجيوشهم بحراسة البوابة الغربية.
رفض جيا شو على الفور مساعدة يي تشو.
مع ذلك ، خلق سرطانًا خفيًا للمعركة.
عندما لم يكن ليو بي ناجحًا ، كان يهتم بالفعل بالشعب. كانت أفعاله الغير عادية هي التي جعلت ليو بي مشهورًا.
بعد تعلم تخطيط الدفاع ، اعترضت فينغ تشيو هوانغ والآخرون على كاو كاو ، حيث أملوا أن تنتشر قواتهم حولها.
في اللحظة التي عاد فيها أويانغ شو ، اندفع تشينغ هي إلى غرفة المعركة.
أمرهم أويانغ شو بالحذر من كاي يون زي نان والباقي مسبقًا. كانت أفعالهم الحالية ببساطة غير عادية للغاية. مع مدى ذكاء فينغ تشيو هوانغ والباقي ، من الواضح أنهم سيكونون حذرين.
……
بلا حول ولا قوة ، كانت قوتهم ضعيفة أمام كاو كاو ، حيث لم يستمع إليهم. الأهم من ذلك ، لم يكن لديها دليل على أن كاي يون زي نان والآخرين سوف يخونونهم.
علاوة على ذلك ، كان لدى كاي يون زي نان التأمين من كاو رين.
هدفت أفعالهم الى إيذاء الآخرين وعدم الاستفادة. فضلوا اختيار عدم ربح أي شيء من المعركة إذا كان بإمكانهم إلحاق الضرر بتحالف شان هاي.
بدعم من كاو رين ، سينتهي الأمر تمامًا على هذا النحو. على الرغم من أن فينغ تشيو هوانغ والآخرين كانوا قلقين ، إلا أنهم لم يتمكنوا من فعل أي شيء.
حتى أن فيلق حماية المدينة قد فقد جنرالين رئيسيين ، لذلك يمكن للمرء أن يرى مدى شدة الموقف.
بذلك فقط يمكن أن تحدث الكارثة.
بلا حول ولا قوة ، كانت قوتهم ضعيفة أمام كاو كاو ، حيث لم يستمع إليهم. الأهم من ذلك ، لم يكن لديها دليل على أن كاي يون زي نان والآخرين سوف يخونونهم.
تلقى كاو رين ، الذي كان سبب كل هذا ، درسه بوفاته في المعركة.
على الرغم من أن تخزين الحبوب هنا لا يمكن مقارنته بـ جيانغ لينغ ، إلا أنه لن يكون هناك مشكلة في دعمهم لمدة نصف شهر.
بعد انتهاء معركة جيانغ لينغ ، عرف كاي يون زي نان والآخرون أنهم لا يستطيعون فعل أي شيء آخر في خريطة المعركة. بناءً على القواعد ، حتى لو وثق بهم تشو يو ، فلن يتمكنوا من مهاجمة معسكرهم.
استخدموا ثغرة في النظام لفتح بوابة المدينة.
علاوة على ذلك ، كانوا يخشون أن يحاول كاو كاو الانتقام. بالتالي ، قرروا أنهم بعد أن يفتحوا بوابة المدينة ويكملوا مهمتهم ، سوف يقتلون أنفسهم مباشرة ويتراجعون عن خريطة المعركة.
توقع تشو يو أن جيش كاو كاو سيهرب إلى يي تشو ويخطط لكمين. خلال هذه المعركة ، فقد جيش كاو كاو الجنود والجنرالات بشكل طبيعي.
هدفت أفعالهم الى إيذاء الآخرين وعدم الاستفادة. فضلوا اختيار عدم ربح أي شيء من المعركة إذا كان بإمكانهم إلحاق الضرر بتحالف شان هاي.
……
بعد هذه المعركة ، من المحتمل أن تقوم جايا بإجراء إصلاح عاجل للنظام فيما يتعلق بمثل هذه الإجراءات. بعد كل شيء ، إذا تصرف الجميع على هذا النحو ، فإن عامل الخيانة في خريطة المعركة سيرتفع ، وهو أمر لا ترغب جايا في رؤيته.
بالطبع ، لم يكن هذا سهلاً.
قبل الإصلاح العاجل ، أصبحت مدينة شان هاي الخاسر الأكبر.
لا يسع المرء إلا أن يقول أن أويانغ شو قد سمح بـ إنجاح الفخ بسبب أنانيته. الآن ، حان الوقت بالنسبة له لينظف ذلك.
كانت جيوش اللاعبين في معسكر كاو كاو تتكون في الغالب من لوردات تحالف شان هاي. في هذه المعركة ، بما في ذلك فيلق حماية المدينة ، تكبدوا جميعًا خسائر فادحة.
كان هذا لأن يي تشو كانت نقطة نقل الحبوب لجيش كاو كاو.
حتى أن فيلق حماية المدينة قد فقد جنرالين رئيسيين ، لذلك يمكن للمرء أن يرى مدى شدة الموقف.
قام تشينغ هي بركل الكرة مباشرة إلى ملعب جيا شو.
مع انتهاء معركة جيانغ لينغ ، أصبح اتجاه المعركة غائمًا وغير مؤكدا.
بعد انتهاء معركة جيانغ لينغ ، عرف كاي يون زي نان والآخرون أنهم لا يستطيعون فعل أي شيء آخر في خريطة المعركة. بناءً على القواعد ، حتى لو وثق بهم تشو يو ، فلن يتمكنوا من مهاجمة معسكرهم.
حتى بعد سقوط جيانغ لينغ ، لم يكن انتصار جيش تحالف سون ليو مؤكدًا بعد. على الجانب الآخر ، كان لا يزال لدى كاو كاو أكثر من 100 ألف جندي ، وما زالت المدينة لديها موارد كافية.
أمرهم أويانغ شو بالحذر من كاي يون زي نان والباقي مسبقًا. كانت أفعالهم الحالية ببساطة غير عادية للغاية. مع مدى ذكاء فينغ تشيو هوانغ والباقي ، من الواضح أنهم سيكونون حذرين.
كان هذا لأن يي تشو كانت نقطة نقل الحبوب لجيش كاو كاو.
رفض جيا شو على الفور مساعدة يي تشو.
على الرغم من أن تخزين الحبوب هنا لا يمكن مقارنته بـ جيانغ لينغ ، إلا أنه لن يكون هناك مشكلة في دعمهم لمدة نصف شهر.
بعد تعلم تخطيط الدفاع ، اعترضت فينغ تشيو هوانغ والآخرون على كاو كاو ، حيث أملوا أن تنتشر قواتهم حولها.
على العكس من ذلك ، كان جيش تشو يو يعاني من نقص الحبوب. تم اعتراض الحبوب المرسلة من وو لين من قبل فيلق حماية المدينة. حتى الحبوب في جيانغ لينغ قد تم حرقها بموجب أوامر كاو كاو.
في مواجهة العديد من العقبات ودفع مثل هذا الثمن الباهظ ، وصلت القوات المتبقية أخيرًا إلى يي تشو. من بين 300 ألف من جيش كاو كاو ، بقي 150 ألف فقط.
كانت الأمور غريبة للغاية. بصفتهم المنتصر ، كان لا يزال يتعين عليهم العيش على معدة فارغة.
في صباح اليوم التالي ، شن الجيش هجومًا شرسًا على جيانغ لينغ ، حيث هاجم من جميع الاتجاهات. انفجرت ساحة المعركة الأكثر اتساعًا ، حيث ستقرر مصير كلا الجانبين.
بلا حول ولا قوة ، لم يكن بإمكان تشو يو سوى ترتيب الجيش الى مختلف الأراضي والقرى للبحث عن الحبوب. مع مواجهة الجيش الجائع ، يمكن للجميع تخمين ما سيحدث.
بعد هذه المعركة ، من المحتمل أن تقوم جايا بإجراء إصلاح عاجل للنظام فيما يتعلق بمثل هذه الإجراءات. بعد كل شيء ، إذا تصرف الجميع على هذا النحو ، فإن عامل الخيانة في خريطة المعركة سيرتفع ، وهو أمر لا ترغب جايا في رؤيته.
سقطت مئات وآلاف من القرى في يي تشو تحت حوافر خيول الجيش.
عندما لم يكن ليو بي ناجحًا ، كان يهتم بالفعل بالشعب. كانت أفعاله الغير عادية هي التي جعلت ليو بي مشهورًا.
على أي حال ، كانت جينغ تشو تحت قيادة ليو بياو. سواء كان ذلك كاو كاو أو تشو يو ، لم يتعاطفوا معهم. كجنرال ، كان إطعام قواتهم هو الأولوية.
سواء كان جيا شو أو قو جيا ، كانوا جميعًا مشابهين.
إذا لم يكن كذلك ، فمن سيقاتل من أجلهم؟
وافق أويانغ شو على هذا الأمر. كان من الواضح أن البحرية كانت جيدة في الحرب البحرية ، ولكن من حيث حراسة المدينة ، كانت عديمة الفائدة إلى حد كبير.
في مثل هذا العالم الفوضوي ، من الذي سيشفق حقًا على عامة الناس؟
عندما لم يكن ليو بي ناجحًا ، كان يهتم بالفعل بالشعب. كانت أفعاله الغير عادية هي التي جعلت ليو بي مشهورًا.
رفض جيا شو على الفور مساعدة يي تشو.
أعطى شعب جينغ تشو المثير للشفقة بالفعل الحبوب إلى ليو بياو خلال موسم البذر في الخريف. وصول كاو كاو يعني أنهم قد قدموا جميع طعامهم له.
الفصل 715 – أفعال الخائن
الآن ، يعني وصول جيش تشو يو أنه حتى جميع حصصهم الطارئة سيتم ابتلاعها.
“إذا ماذا يجب أن نفعل؟”
سيكون هذا الشتاء أكثر برودة من المعتاد بالنسبة للشعب. ما ينتظرهم كان إما أن يتجمدوا حتى الموت أو يتضوروا جوعًا حتى الموت.
سيكون هذا الشتاء أكثر برودة من المعتاد بالنسبة للشعب. ما ينتظرهم كان إما أن يتجمدوا حتى الموت أو يتضوروا جوعًا حتى الموت.
أولئك الذين لا يريدون الموت يمكنهم فقط البحث عن الجذور ومضغ اللحاء.
لقد حدثت الكارثة.
خلال فصل الشتاء هذا ، حتى اللحاء سيكون نادرًا. مع مرور الجيش ، لم يتركوا وراءهم سوى لاجئين هربوا للنجاة بحياتهم. في الطريق ، من يدري كم عانى من جراء هذه المأساة؟
بالطبع ، لم يكن هذا سهلاً.
أصبح بيع الأطفال والنساء حقيقة واقعة الآن.
عندما سمع جيا شو كلماتهم ، ابتسم بشكل محرج ، لكنه لم يدفعها جانبًا وقال ببطء ، “من الصعب حل مشكلة يي تشو. هناك شيء آخر يمكننا القيام به “.
……
مع انتهاء معركة جيانغ لينغ ، أصبح اتجاه المعركة غائمًا وغير مؤكدا.
إذا لم يكن لديهم ما يكفي من الحبوب ، فلن يكون من السهل عليهم إسقاط يي تشو. بصرف النظر عن ذلك ، بالنسبة لمعسكر سون ليو ، كان سرب مدينة شان هاي لا يزال يمثل مشكلة.
وافق أويانغ شو على هذا الأمر. كان من الواضح أن البحرية كانت جيدة في الحرب البحرية ، ولكن من حيث حراسة المدينة ، كانت عديمة الفائدة إلى حد كبير.
إلى جانب هروب ليو بي ، لم يتبقى سوى جانب جيانغ دونغ. علاوة على ذلك ، انهار أسطولهم البحري بالكامل تقريبًا تحت الضربات المتتالية لسرب مدينة شان هاي.
بالطبع ، لم يكن هذا سهلاً.
إذا لم يزيلوا هذه المشكلة ، فسيكون من الصعب كسب هذه الحرب.
بالتالي ، فإن مفتاح النصر والهزيمة قد وُضع في سرب مدينة شان هاي. إذا كان أويانغ شو في مدينة جيانغ لينغ ، فسيكون من المستحيل تقريبًا على كاي يون زي نان أن يقوم بخيانته.
لا يسع المرء إلا أن يقول أن أويانغ شو قد سمح بـ إنجاح الفخ بسبب أنانيته. الآن ، حان الوقت بالنسبة له لينظف ذلك.
استخدموا ثغرة في النظام لفتح بوابة المدينة.
سفينة رأس التنين ، غرفة المعركة.
“إذا ماذا يجب أن نفعل؟”
“إذا ماذا يجب أن نفعل؟”
عندما لم يكن ليو بي ناجحًا ، كان يهتم بالفعل بالشعب. كانت أفعاله الغير عادية هي التي جعلت ليو بي مشهورًا.
بعد فهم الموقف ، نقل أويانغ شو المشكلة إلى تشينغ هي و جيا شو.
“إذا ماذا يجب أن نفعل؟”
بالطبع ، الشخص الرئيسي الذي سأله كان لا يزال جيا شو.
إذا لم يكن لديهم ما يكفي من الحبوب ، فلن يكون من السهل عليهم إسقاط يي تشو. بصرف النظر عن ذلك ، بالنسبة لمعسكر سون ليو ، كان سرب مدينة شان هاي لا يزال يمثل مشكلة.
كان تشينغ هي مجرد أدميرال في البحرية. في الاستراتيجيات التي أثرت على المعركة بأكملها ، احتاج إلى مساعدة استراتيجي كبير مثل جيا شو.
على العكس من ذلك ، كان جيش تشو يو يعاني من نقص الحبوب. تم اعتراض الحبوب المرسلة من وو لين من قبل فيلق حماية المدينة. حتى الحبوب في جيانغ لينغ قد تم حرقها بموجب أوامر كاو كاو.
كان قرار أويانغ شو بإحضار جيا شو هو أفضل قرار.
أمرهم أويانغ شو بالحذر من كاي يون زي نان والباقي مسبقًا. كانت أفعالهم الحالية ببساطة غير عادية للغاية. مع مدى ذكاء فينغ تشيو هوانغ والباقي ، من الواضح أنهم سيكونون حذرين.
“ايها السيد ، من فضلك!”
رُفعت الأعلام خارج المدينة وتم تحضير الرماح والشفرات.
قام تشينغ هي بركل الكرة مباشرة إلى ملعب جيا شو.
بعد تعلم تخطيط الدفاع ، اعترضت فينغ تشيو هوانغ والآخرون على كاو كاو ، حيث أملوا أن تنتشر قواتهم حولها.
عندما سمع جيا شو كلماتهم ، ابتسم بشكل محرج ، لكنه لم يدفعها جانبًا وقال ببطء ، “من الصعب حل مشكلة يي تشو. هناك شيء آخر يمكننا القيام به “.
تغير الوضع في اليوم الثالث. بمجرد أن بدأ جيش كاو كاو في إخفاض دفاعه ، فُتحت البوابة الغربية لمدينة جيانغ لينغ فجأة من الداخل. لقد خانهم اللاعب الذي كان مسؤولاً عن البوابة الغربية.
رفض جيا شو على الفور مساعدة يي تشو.
بلا حول ولا قوة ، كانت قوتهم ضعيفة أمام كاو كاو ، حيث لم يستمع إليهم. الأهم من ذلك ، لم يكن لديها دليل على أن كاي يون زي نان والآخرين سوف يخونونهم.
وافق أويانغ شو على هذا الأمر. كان من الواضح أن البحرية كانت جيدة في الحرب البحرية ، ولكن من حيث حراسة المدينة ، كانت عديمة الفائدة إلى حد كبير.
توقع تشو يو أن جيش كاو كاو سيهرب إلى يي تشو ويخطط لكمين. خلال هذه المعركة ، فقد جيش كاو كاو الجنود والجنرالات بشكل طبيعي.
خلال هذه الفترة الزمنية ، فهم أويانغ شو طريقة جيا شو في صنع الإستراتيجيات. بدت طريقته غير مقيدة بشكل كبير ، ولكن في الحقيقة ، تم التخطيط لها بدقة.
نتيجة لذلك ، أسيء فهم نواياه ، حيث أطلق عليه اسم الاستراتيجي الوحشي.
كان تخصصه الأكثر وضوحًا هو قدرته على استخدام الجنرالات والقوات. سواء كان اغتيال القائد أو استخدام النيران لإحراق جيش ليو بي ، فقد أظهرت هذه الأحداث الطريقة التي استخدم بها القوات.
كان قرار أويانغ شو بإحضار جيا شو هو أفضل قرار.
تحليله الممتاز لساحة المعركة ، رؤيته الإستراتيجية الواسعة ، عيناه الشريرتان التي ترى من خلال العدو بالكامل . كانت هذه جميع المهارات التي يحتاجها الإستراتيجي.
بدعم من كاو رين ، سينتهي الأمر تمامًا على هذا النحو. على الرغم من أن فينغ تشيو هوانغ والآخرين كانوا قلقين ، إلا أنهم لم يتمكنوا من فعل أي شيء.
سواء كان جيا شو أو قو جيا ، كانوا جميعًا مشابهين.
“أيها العاهل ، حدث شيء ما في جيانغ لينغ.” كان تعبير تشينغ هي رسميًا عندما سلم الرسالة.
بصرف النظر عن ذلك ، كان التخصص الاخر لـ جيا شو هو عقلانيته ، حيث كان هدفه هو الفوز. أما بالنسبة للعملية والسعر الذي سيحتاجون إليه ، فلم يكن ذلك من ضمن اعتباراته.
تحليله الممتاز لساحة المعركة ، رؤيته الإستراتيجية الواسعة ، عيناه الشريرتان التي ترى من خلال العدو بالكامل . كانت هذه جميع المهارات التي يحتاجها الإستراتيجي.
نتيجة لذلك ، أسيء فهم نواياه ، حيث أطلق عليه اسم الاستراتيجي الوحشي.
اندفع جيش تشو يو إلى مدينة جيانغ لينغ مثل الفيضان.
من يدري كيف حدث هذا ، لكنهم عانوا من مخطط آخر وهم يتجهون نحو الشمال.
بعد هذه المعركة ، من المحتمل أن تقوم جايا بإجراء إصلاح عاجل للنظام فيما يتعلق بمثل هذه الإجراءات. بعد كل شيء ، إذا تصرف الجميع على هذا النحو ، فإن عامل الخيانة في خريطة المعركة سيرتفع ، وهو أمر لا ترغب جايا في رؤيته.
بدعم من كاو رين ، سينتهي الأمر تمامًا على هذا النحو. على الرغم من أن فينغ تشيو هوانغ والآخرين كانوا قلقين ، إلا أنهم لم يتمكنوا من فعل أي شيء.
مع انتهاء معركة جيانغ لينغ ، أصبح اتجاه المعركة غائمًا وغير مؤكدا.
سقطت مئات وآلاف من القرى في يي تشو تحت حوافر خيول الجيش.
كان هذا لأن يي تشو كانت نقطة نقل الحبوب لجيش كاو كاو.
الترجمة: Hunter
سيكون هذا الشتاء أكثر برودة من المعتاد بالنسبة للشعب. ما ينتظرهم كان إما أن يتجمدوا حتى الموت أو يتضوروا جوعًا حتى الموت.
كان تشو يو ذكيًا حقًا حيث كانت المعركة خلال اليومين الأولين مجرد خدعة. في اليوم الثالث ، حشد تشو يو قواته الرئيسية عند البوابة الغربية في حين أن المهاجمين الثلاثة الآخرين كانوا جميعهم زائفين.
بعد انتهاء معركة جيانغ لينغ ، عرف كاي يون زي نان والآخرون أنهم لا يستطيعون فعل أي شيء آخر في خريطة المعركة. بناءً على القواعد ، حتى لو وثق بهم تشو يو ، فلن يتمكنوا من مهاجمة معسكرهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
