Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 717

سون كوان يعترف بالهزيمة

سون كوان يعترف بالهزيمة

الفصل 717 – سون كوان يعترف بالهزيمة

بغض النظر عن أي شيء ، كان سون كوان شخصًا فخورًا. منذ أن استسلم ، لن يحاول أي شيء مضحك. رفع الفرشاة برفق وكتب رسالة.

في اللحظة التي دخل فيها شون لونغ ديان شوي إلى المدينة ، انطلقت نيران المدفع خلف ظهره.

تذبذبت الحالة العقلية وتصميم المدينة بأكملها تحت الرسالة.

“اللعنة ، لقد اختار حقًا ألا يعطيني أي وجه!” لم يكن لدى شون لونغ ديان شوي وجه للعودة إلى القصر ، لذلك اختار زاوية ليلعق فيها جروحه.

على الرغم من أن تشاي سانغ كانت المنطقة الحاكمة لـ جيانغ دونغ ، إلا أن سون كوان لم يكن شخصًا عنيدًا وفكر أيضًا في الهروب. طالما يتمكن تشو يو من تدمير يي لينغ ، فإن الجيش الذي أمامهم لن يشكل تهديدًا.

كان وجه سون كوان قبيحًا بالمثل.

تحول وجه سون كوان إلى اللون الأخضر. أراد حبس الأخبار ، لكنه لم يستطع.

أحدثت المدافع فجوة في سور المدينة. كان جنود جيانغ دونغ الذين يحرسون أعلى الأسوار مثل الحبوب في انتظار حصادها.

ضحك أويانغ شو بفرحة وألقى نظرة على الرسالة. لما رأى أنه ليس هناك ما يعيبها ، أمر رجاله بوضعها في صندوق خشبي. بصرف النظر عن تشانغ تشاو ، سيتبعه جنرال من فيلق حماية المدينة لإرسال الرسالة.

خاصة المنجنيق على الاسوار التي كانت هدفا لهجوم العدو.

مع وجود تشانغ تشاو هناك ، لن يقلق أويانغ شو من عدم عودة تشو يو. كان تشانغ تشاو شخصًا ذكيًا ، حيث لن يجرؤ على اللعب بحياة سون كوان.

يمكن لمدينة تشاي سانغ فقط تهديد السفن الحربية من خلال المنجنيق. أما الأسطول الموجود هناك ، فقد تم تدميره بالكامل بعد الجولة الأولى ، حيث تراجعوا إلى المدينة.

كان الدخان من مختلف العائلات التي كانت تطبخ. بغض النظر عن مدى قلقهم ، لا يزال يتعين عليهم إطعام أنفسهم.

إلى جانب إسقاط المنجنيقات ، سقط حراس سور المدينة في حالة من اليأس. كانت تشاي سانغ المحاطة بالمياه مثل نمر بلا مخالب.

فكر أويانغ شو أنه حتى لو انسحب جيش تشو يو ، فإن دي تشين سيحاول بالتأكيد فعل شيئًا ما. بالتالي ، سيحتاج سرب مدينة شان هاي إلى الاستعداد لحرب أخرى.

لم يكن أمام الجيش من خيار سوى الانسحاب من أسوار المدينة.

 

استمر إطلاق المدفع ليوم كامل ولم ينتهي إلا عند حلول الظلام.

كان سور مدينة تشاي سانغ مثل سيدة قد تم اغتصابها ، حيث كان السور ممزقا ومشقوقا. بالوقوف في الخارج ، يمكن للمرء أن يرى ما يجري داخل المدينة.

فقط من قذائف المدفع وحدها ، أنفقت مدينة شان هاي ما بين 20 إلى 30 ألف عملة ذهبية ، وهو ما كان كافياً لأويانغ شو ليشعر بألم في القلب.

تحول وجه سون كوان إلى اللون الأخضر. أراد حبس الأخبار ، لكنه لم يستطع.

كان سور مدينة تشاي سانغ مثل سيدة قد تم اغتصابها ، حيث كان السور ممزقا ومشقوقا. بالوقوف في الخارج ، يمكن للمرء أن يرى ما يجري داخل المدينة.

بهذا سيجعلهم في حالة من الذعر أكثر.

إذا استمروا في الضرب ، فسيكون المواطنون بالداخل هم من يُصابون.

باتباع نفس المنطق ، لم يستطع أويانغ شو أن يأمر غونغ تشينغ شي بالذهاب لقتل ليو بي.

على الرغم من أن تشاي سانغ كانت المنطقة الحاكمة لـ جيانغ دونغ ، إلا أن سون كوان لم يكن شخصًا عنيدًا وفكر أيضًا في الهروب. طالما يتمكن تشو يو من تدمير يي لينغ ، فإن الجيش الذي أمامهم لن يشكل تهديدًا.

بغض النظر عن أي شيء ، كان سون كوان شخصًا فخورًا. منذ أن استسلم ، لن يحاول أي شيء مضحك. رفع الفرشاة برفق وكتب رسالة.

كانت المشكلة أن تشاي سانغ كانت محاطة بالمياه.

نبحت كلاب ، وبكى الأطفال.

تم ترتيب سرب مدينة شان هاي في جميع أنحاء النهر. حتى الذبابة لن تستطيع الهروب. كانت تشاي سانغ الحالية مثل جزيرة منعزلة ، حيث لا يمكن أن تتقدم أو تتراجع.

” شونغ با واللاعبون الآخرون قمامة حقًا! قبل المعركة ، أقسموا على سحق مدينة شان هاي. ومع ذلك ، فقد تعرضوا للضرب بدلاً من ذلك ، يا له من إذلال!” شعر سون كوان بالمرارة للغاية.

مع هبوط سماء الليل ، تصاعد دخان أبيض من المدينة.

شهدت معركة الجرف الأحمر العديد من جولات القتال المختلفة.

كان الدخان من مختلف العائلات التي كانت تطبخ. بغض النظر عن مدى قلقهم ، لا يزال يتعين عليهم إطعام أنفسهم.

شعر جميع المواطنين بالرعب والذعر وهم يأكلون أطباقًا ليس لها مذاق. كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها شعب الممالك الثلاث بقوة القتل وقوة الأسلحة النارية.

ومع ذلك ، عندما فكروا في إمكانية الوقوع في الحصار لفترة طويلة ، انتهى الأمر بربات البيوت في طهي كميات أقل من الأرز.

“اللعنة ، لقد اختار حقًا ألا يعطيني أي وجه!” لم يكن لدى شون لونغ ديان شوي وجه للعودة إلى القصر ، لذلك اختار زاوية ليلعق فيها جروحه.

خلال النهار ، تم إفراغ مخازن الأرز المختلفة.

بصرف النظر عن خطاب سون كوان ، كتب أويانغ شو بنفسه رسالة إلى تشو يو. أعرب في الرسالة عن إعجابه ووصف سبب معركة تشاي سانغ.

ارتفعت أسعار الموارد المختلفة في المدينة بشكل كبير ، حيث بدأت علامات الشغب بالظهور.

بصرف النظر عن خطاب سون كوان ، كتب أويانغ شو بنفسه رسالة إلى تشو يو. أعرب في الرسالة عن إعجابه ووصف سبب معركة تشاي سانغ.

شعر جميع المواطنين بالرعب والذعر وهم يأكلون أطباقًا ليس لها مذاق. كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها شعب الممالك الثلاث بقوة القتل وقوة الأسلحة النارية.

” شونغ با واللاعبون الآخرون قمامة حقًا! قبل المعركة ، أقسموا على سحق مدينة شان هاي. ومع ذلك ، فقد تعرضوا للضرب بدلاً من ذلك ، يا له من إذلال!” شعر سون كوان بالمرارة للغاية.

أمضى مواطني تشاي سانغ تلك الليلة في حالة من الذعر.

فقط من قذائف المدفع وحدها ، أنفقت مدينة شان هاي ما بين 20 إلى 30 ألف عملة ذهبية ، وهو ما كان كافياً لأويانغ شو ليشعر بألم في القلب.

في اللحظة التي دخل فيها شون لونغ ديان شوي إلى المدينة ، انطلقت نيران المدفع خلف ظهره.

في اليوم التالي ، أشرقت الشمس ببطء.

” شونغ با واللاعبون الآخرون قمامة حقًا! قبل المعركة ، أقسموا على سحق مدينة شان هاي. ومع ذلك ، فقد تعرضوا للضرب بدلاً من ذلك ، يا له من إذلال!” شعر سون كوان بالمرارة للغاية.

سطع ضوء الشمس على مدينة تشاي سانغ من خلال الثقوب المختلفة لأسوار المدينة. لم يكن هناك أي شخص بالقرب من سور المدينة. سواء كانت الشوارع أو المساحات العامة ، كانت جميعها فارغة وخالية من آثار الحياة.

بالتحدث عن الضمير ، كان تشانغ تشاو شخصًا ذكيًا. ومع ذلك ، مقارنة بـ تشو يو ، فقد كان يفتقر إلى القدرة على رؤية الصورة الكبيرة والإدراك الحاد.

في بعض الأحيان ، ستعبر الكلاب الضالة الشوارع وتقفز إلى أكوام القمامة للبحث عن الطعام.

“لورد ، دعنا نقبل شروطهم ، ليس لدينا خيار آخر.” أيد تشانغ تشاو مرة أخرى الاستسلام وقال ، “إذا قاتلنا بقوة ، فسنزيد فقط من خسائرنا. الاستسلام مسألة صغيرة ، لكن فقدان قلوب شعب جيانغ دونغ هو المشكلة!”

لم ينام المواطنين في الليل ، حيث استيقظ الجميع مبكرا للترحيب بجولة نيران المدافع الجديدة. حتى أن الاشخاص الذين كانوا يعيشون بالقرب من أسوار المدينة قد تحركوا إلى الداخل أثناء الليل.

أولئك الذين لديهم أقارب ، قضوا الليل مع أقاربهم. أولئك الذين لا يستطيعون ، سينامون في الشوارع فقط أو العثور على فجوة في الجسور للبقاء فيها.

 

أصبحت المعابد المختلفة في المدينة مناطق شعبية.

يجب ألا ينسى المرء أن أويانغ شو ما زال يريد تجنيد تشو يو وجنرالات جيانغ دونغ الآخرين.

للنوم في الشوارع ، حتى مع وجود البطانية ، لا يزال المرء غير قادر على التحمل.

في بعض الأحيان ، ستعبر الكلاب الضالة الشوارع وتقفز إلى أكوام القمامة للبحث عن الطعام.

ومن المثير للاهتمام ، برؤية هؤلاء المواطنين الذين يعيشون بالقرب من أسوار المدينة يتحركون إلى الداخل ، أصيب أولئك الذين كانوا على مسافة بعيدة بالذعر حيث تبعوهم خوفًا من فقدان حمايتهم.

أمضى مواطني تشاي سانغ تلك الليلة في حالة من الذعر.

كانت العقلية الجماعية للشعب خطيرة للغاية.

 

مع وجود شخص ما ليقودهم ، سرعان ما بدأ الأشخاص جولة ثانية من نقل المنازل.

بعد إرسال الرسول بعيدًا ، لم يقضي سرب مدينة شان هاي وقتًا طويلاً وعاد إلى الجرف الأحمر في اليوم التالي. عندما رآهم شعب تشاي سانغ يغادرون ، أطلقوا تنهيدات الراحة . لقد خرجوا من الجحيم اخيرا.

بهذا سيجعلهم في حالة من الذعر أكثر.

بغض النظر عن أي شيء ، كان سون كوان شخصًا فخورًا. منذ أن استسلم ، لن يحاول أي شيء مضحك. رفع الفرشاة برفق وكتب رسالة.

خلال الليل ، ستفتقر مدينة تشاي سانغ بأكملها إلى لحظة سلام.

تذبذبت الحالة العقلية وتصميم المدينة بأكملها تحت الرسالة.

في الليل ، كان هناك أطفال نائمون قد أيقظهم آباؤهم ليتم نقلهم إلى المدينة على الرغم من المطر البارد. 

في بعض الأحيان ، ستعبر الكلاب الضالة الشوارع وتقفز إلى أكوام القمامة للبحث عن الطعام.

نبحت كلاب ، وبكى الأطفال.

كان العيش أو الموت مجرد سؤال بسيط.

“يا له من عقاب!” رثى المواطنين.

أحدثت المدافع فجوة في سور المدينة. كان جنود جيانغ دونغ الذين يحرسون أعلى الأسوار مثل الحبوب في انتظار حصادها.

امتلئت المعابد المختلفة في المدينة بالكامل ، حتى الجسور قد أصبحت أماكن شهيرة. وقعت العديد من المعارك على الأماكن الجيدة.

“أحمق!”

“كل هذا من أجل البقاء على قيد الحياة!”

بصرف النظر عن خطاب سون كوان ، كتب أويانغ شو بنفسه رسالة إلى تشو يو. أعرب في الرسالة عن إعجابه ووصف سبب معركة تشاي سانغ.

كانت الشوارع أكثر الأماكن ازدحاما.

في مواجهة خطر القتل ، نظر المواطنين إلى قصر اللورد بتعبيرات غريبة. في الحقيقة ، حتى عيون الجنود بدأت تتألق.

كان الشارع المركزي بالقرب من قصر اللورد مليئًا بالأشخاص ، حتى المركبات الحربية لا يمكنها المرور. في نظرهم ، سيكون المكان الأكثر أمانًا بالقرب من قصر اللورد.

امتلئت المعابد المختلفة في المدينة بالكامل ، حتى الجسور قد أصبحت أماكن شهيرة. وقعت العديد من المعارك على الأماكن الجيدة.

لم يكن سون كوان قاسيا ، حيث لم يستطع تحمل طرد المواطنين.

في هذه النقطة ، كان ذلك عادلاً للطرفين.

خلال هذه الليلة ، تجمد ما لا يقل عن ألف مواطن حتى الموت في الشوارع.

“أحمق!”

كانت مدينة تشاي سانغ تحت ضوء الشمس صورة للمأساة.

على الرغم من أن تشاي سانغ كانت المنطقة الحاكمة لـ جيانغ دونغ ، إلا أن سون كوان لم يكن شخصًا عنيدًا وفكر أيضًا في الهروب. طالما يتمكن تشو يو من تدمير يي لينغ ، فإن الجيش الذي أمامهم لن يشكل تهديدًا.

لم يكن المواطنين خلال عصر الممالك الثلاث غرباء عن المذابح على مستوى المدينة. بطبيعة الحال ، كانوا يؤمنون بالرسالة. بالتفكير في مستقبلهم ، شعروا بقشعريرة هائلة.

بغرابة ، كانت الساعة 9 صباحًا ، لكن لم يكن هناك أي نيران مدفعية.

تحول وجه سون كوان إلى اللون الأخضر. أراد حبس الأخبار ، لكنه لم يستطع.

على العكس من ذلك ، كانت هذه هي المرة الثانية التي يدخل فيها مبعوث مدينة شان هاي ويرسل أمر أويانغ شو الخاص بالاستسلام. إذا لم يخرج سون كوان للاستسلام قبل الظهر ، فسوف يذبحوهم.

ضحك أويانغ شو بفرحة وألقى نظرة على الرسالة. لما رأى أنه ليس هناك ما يعيبها ، أمر رجاله بوضعها في صندوق خشبي. بصرف النظر عن تشانغ تشاو ، سيتبعه جنرال من فيلق حماية المدينة لإرسال الرسالة.

كانت هذه الرسالة دموية حقًا.

بهذا سيجعلهم في حالة من الذعر أكثر.

مع ذلك ، اندلعت المدينة في ضجة.

أولئك الذين لديهم أقارب ، قضوا الليل مع أقاربهم. أولئك الذين لا يستطيعون ، سينامون في الشوارع فقط أو العثور على فجوة في الجسور للبقاء فيها.

لم يكن المواطنين خلال عصر الممالك الثلاث غرباء عن المذابح على مستوى المدينة. بطبيعة الحال ، كانوا يؤمنون بالرسالة. بالتفكير في مستقبلهم ، شعروا بقشعريرة هائلة.

لم يكن سون كوان قاسيا ، حيث لم يستطع تحمل طرد المواطنين.

في مواجهة خطر القتل ، نظر المواطنين إلى قصر اللورد بتعبيرات غريبة. في الحقيقة ، حتى عيون الجنود بدأت تتألق.

“أحمق!”

بعد كل شيء ، عاش الجميع في تشاي سانغ. إذا سقطت تشاي سانغ ، فسيموتون جميعًا.

لم يكن المواطنين خلال عصر الممالك الثلاث غرباء عن المذابح على مستوى المدينة. بطبيعة الحال ، كانوا يؤمنون بالرسالة. بالتفكير في مستقبلهم ، شعروا بقشعريرة هائلة.

تذبذبت الحالة العقلية وتصميم المدينة بأكملها تحت الرسالة.

بين الاثنين كان هناك بعض الورق والحبر.

كان العيش أو الموت مجرد سؤال بسيط.

في مواجهة خطر القتل ، نظر المواطنين إلى قصر اللورد بتعبيرات غريبة. في الحقيقة ، حتى عيون الجنود بدأت تتألق.

“أحمق!”

“كل هذا من أجل البقاء على قيد الحياة!”

تحول وجه سون كوان إلى اللون الأخضر. أراد حبس الأخبار ، لكنه لم يستطع.

كانت مدينة تشاي سانغ تحت ضوء الشمس صورة للمأساة.

“لورد ، دعنا نقبل شروطهم ، ليس لدينا خيار آخر.” أيد تشانغ تشاو مرة أخرى الاستسلام وقال ، “إذا قاتلنا بقوة ، فسنزيد فقط من خسائرنا. الاستسلام مسألة صغيرة ، لكن فقدان قلوب شعب جيانغ دونغ هو المشكلة!”

خلال النهار ، تم إفراغ مخازن الأرز المختلفة.

بالتحدث عن الضمير ، كان تشانغ تشاو شخصًا ذكيًا. ومع ذلك ، مقارنة بـ تشو يو ، فقد كان يفتقر إلى القدرة على رؤية الصورة الكبيرة والإدراك الحاد.

في الظهيرة ، ارتدى سون كوان قميصًا أبيض ، حيث قاد جميع موظفي الخدمة المدنية والجنرالات للاستسلام.

“ليس لدينا خيار آخر.”

خاصة المنجنيق على الاسوار التي كانت هدفا لهجوم العدو.

تنهد سون كوان ، حيث لم يرغب في الاستسلام في قلبه .

مع ذلك ، اندلعت المدينة في ضجة.

بصرف النظر عن قلقه من أن يفقد قلوب المواطنين ، كان قلقًا من قيام الجنود بانقلاب. كان الأمر مرعبًا للغاية ، حيث كان بإمكانهم إرسالهم إلى الجحيم في غضون دقائق.

للنوم في الشوارع ، حتى مع وجود البطانية ، لا يزال المرء غير قادر على التحمل.

قبل المعركة ، لم يكن سون كوان يتخيل أبدًا سقوط الجرف الأحمر. في الداخل ، كان لديهم ما بين 50 إلى 60 ألف جندي . في الخارج ، كان لديهم جيش لو سو وهوانغ جاي. ومع ذلك ، في النهاية ، ما زالوا خاسرين.

“اللعنة ، لقد اختار حقًا ألا يعطيني أي وجه!” لم يكن لدى شون لونغ ديان شوي وجه للعودة إلى القصر ، لذلك اختار زاوية ليلعق فيها جروحه.

إذا لم يكن المرء حريصًا ، فسيخسر حقًا.

“لورد ، دعنا نقبل شروطهم ، ليس لدينا خيار آخر.” أيد تشانغ تشاو مرة أخرى الاستسلام وقال ، “إذا قاتلنا بقوة ، فسنزيد فقط من خسائرنا. الاستسلام مسألة صغيرة ، لكن فقدان قلوب شعب جيانغ دونغ هو المشكلة!”

” شونغ با واللاعبون الآخرون قمامة حقًا! قبل المعركة ، أقسموا على سحق مدينة شان هاي. ومع ذلك ، فقد تعرضوا للضرب بدلاً من ذلك ، يا له من إذلال!” شعر سون كوان بالمرارة للغاية.

كانت الشوارع أكثر الأماكن ازدحاما.

ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى تذمره ، لا يزال يتعين عليه الاستسلام.

أصبحت المعابد المختلفة في المدينة مناطق شعبية.

في الظهيرة ، ارتدى سون كوان قميصًا أبيض ، حيث قاد جميع موظفي الخدمة المدنية والجنرالات للاستسلام.

تذبذبت الحالة العقلية وتصميم المدينة بأكملها تحت الرسالة.

لم يقبض عليه أويانغ شو ولم يهينه. لقد دعاه بكل احترام إلى سفينة رأس التنين بأدب.

ارتفعت أسعار الموارد المختلفة في المدينة بشكل كبير ، حيث بدأت علامات الشغب بالظهور.

يجب ألا ينسى المرء أن أويانغ شو ما زال يريد تجنيد تشو يو وجنرالات جيانغ دونغ الآخرين.

وفي النهاية أضاف جملة: “حياة الجنرال سون بين يديك!”

ألم تكن إهانة سون كوان مجرد جعل الأمور صعبة على نفسه؟

في اليوم التالي ، أشرقت الشمس ببطء.

“يرجى إرسال رسالة إلى الجنرال تشو يو والسماح لـ تشانغ تشاو بتسليمها شخصيًا إلى يي لينغ.” في غرفة الضيوف ، قدم أويانغ شو طلبه.

كانت مدينة تشاي سانغ تحت ضوء الشمس صورة للمأساة.

بين الاثنين كان هناك بعض الورق والحبر.

امتلئت المعابد المختلفة في المدينة بالكامل ، حتى الجسور قد أصبحت أماكن شهيرة. وقعت العديد من المعارك على الأماكن الجيدة.

بغض النظر عن أي شيء ، كان سون كوان شخصًا فخورًا. منذ أن استسلم ، لن يحاول أي شيء مضحك. رفع الفرشاة برفق وكتب رسالة.

بغرابة ، كانت الساعة 9 صباحًا ، لكن لم يكن هناك أي نيران مدفعية.

ثم ختمها.

في اللحظة التي دخل فيها شون لونغ ديان شوي إلى المدينة ، انطلقت نيران المدفع خلف ظهره.

ضحك أويانغ شو بفرحة وألقى نظرة على الرسالة. لما رأى أنه ليس هناك ما يعيبها ، أمر رجاله بوضعها في صندوق خشبي. بصرف النظر عن تشانغ تشاو ، سيتبعه جنرال من فيلق حماية المدينة لإرسال الرسالة.

مع وجود تشانغ تشاو هناك ، لن يقلق أويانغ شو من عدم عودة تشو يو. كان تشانغ تشاو شخصًا ذكيًا ، حيث لن يجرؤ على اللعب بحياة سون كوان.

بغض النظر عن أي شيء ، كان سون كوان شخصًا فخورًا. منذ أن استسلم ، لن يحاول أي شيء مضحك. رفع الفرشاة برفق وكتب رسالة.

بصرف النظر عن خطاب سون كوان ، كتب أويانغ شو بنفسه رسالة إلى تشو يو. أعرب في الرسالة عن إعجابه ووصف سبب معركة تشاي سانغ.

ألم تكن إهانة سون كوان مجرد جعل الأمور صعبة على نفسه؟

وفي النهاية أضاف جملة: “حياة الجنرال سون بين يديك!”

يجب ألا ينسى المرء أن أويانغ شو ما زال يريد تجنيد تشو يو وجنرالات جيانغ دونغ الآخرين.

ربما لن يعرف تشو يو ما إذا كان سيضحك أم يبكي عندما يرى هذه الرسالة. من سوف يجند شخصًا هكذا؟

تم ترتيب سرب مدينة شان هاي في جميع أنحاء النهر. حتى الذبابة لن تستطيع الهروب. كانت تشاي سانغ الحالية مثل جزيرة منعزلة ، حيث لا يمكن أن تتقدم أو تتراجع.

لقد كان سارقا في الأساس!

يجب ألا ينسى المرء أن أويانغ شو ما زال يريد تجنيد تشو يو وجنرالات جيانغ دونغ الآخرين.

في بعض الأحيان ، ستعبر الكلاب الضالة الشوارع وتقفز إلى أكوام القمامة للبحث عن الطعام.

بعد إرسال الرسول بعيدًا ، لم يقضي سرب مدينة شان هاي وقتًا طويلاً وعاد إلى الجرف الأحمر في اليوم التالي. عندما رآهم شعب تشاي سانغ يغادرون ، أطلقوا تنهيدات الراحة . لقد خرجوا من الجحيم اخيرا.

لم يكن المواطنين خلال عصر الممالك الثلاث غرباء عن المذابح على مستوى المدينة. بطبيعة الحال ، كانوا يؤمنون بالرسالة. بالتفكير في مستقبلهم ، شعروا بقشعريرة هائلة.

قرر أويانغ شو العودة إلى الجرف الأحمر حيث كان المكان يحتوي على حبوب كافية. كان هناك أيضًا حصن مائي ، والذي كان مكانًا مناسبًا لرسو السفن.

فكر أويانغ شو أنه حتى لو انسحب جيش تشو يو ، فإن دي تشين سيحاول بالتأكيد فعل شيئًا ما. بالتالي ، سيحتاج سرب مدينة شان هاي إلى الاستعداد لحرب أخرى.

ثانيًا ، كان بالقرب من يي لينغ ، لذلك يمكنه العودة إلى يي لينغ إذا لزم الأمر.

لم يكن سون كوان قاسيا ، حيث لم يستطع تحمل طرد المواطنين.

فكر أويانغ شو أنه حتى لو انسحب جيش تشو يو ، فإن دي تشين سيحاول بالتأكيد فعل شيئًا ما. بالتالي ، سيحتاج سرب مدينة شان هاي إلى الاستعداد لحرب أخرى.

“اللعنة ، لقد اختار حقًا ألا يعطيني أي وجه!” لم يكن لدى شون لونغ ديان شوي وجه للعودة إلى القصر ، لذلك اختار زاوية ليلعق فيها جروحه.

شهدت معركة الجرف الأحمر العديد من جولات القتال المختلفة.

مع هبوط سماء الليل ، تصاعد دخان أبيض من المدينة.

لم يكن أويانغ شو قلقًا من أن يقوم دي تشين بإيقاف تشو يو أو حتى قتله. بعد كل شيء ، بناءً على قواعد خريطة المعركة ، لا يمكن للاعبين في المعسكر أن يقتلوا السكان الأصليين.

 

خاصةً الأشخاص التاريخيون ، وضعت جايا كل تدابير الحماية لهم.

خلال الليل ، ستفتقر مدينة تشاي سانغ بأكملها إلى لحظة سلام.

بذلك ، سيُمنع اللوردات من قتلهم بعقلية الا يتمكن اللوردات الآخرون من تجنيدهم. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن الكثير من الأشخاص في خريطة المعركة سيموتون بلا داع.

قرر أويانغ شو العودة إلى الجرف الأحمر حيث كان المكان يحتوي على حبوب كافية. كان هناك أيضًا حصن مائي ، والذي كان مكانًا مناسبًا لرسو السفن.

باتباع نفس المنطق ، لم يستطع أويانغ شو أن يأمر غونغ تشينغ شي بالذهاب لقتل ليو بي.

 

في هذه النقطة ، كان ذلك عادلاً للطرفين.

“ليس لدينا خيار آخر.”

 

ارتفعت أسعار الموارد المختلفة في المدينة بشكل كبير ، حيث بدأت علامات الشغب بالظهور.

 

لم ينام المواطنين في الليل ، حيث استيقظ الجميع مبكرا للترحيب بجولة نيران المدافع الجديدة. حتى أن الاشخاص الذين كانوا يعيشون بالقرب من أسوار المدينة قد تحركوا إلى الداخل أثناء الليل.

 

فقط من قذائف المدفع وحدها ، أنفقت مدينة شان هاي ما بين 20 إلى 30 ألف عملة ذهبية ، وهو ما كان كافياً لأويانغ شو ليشعر بألم في القلب.

 

ومن المثير للاهتمام ، برؤية هؤلاء المواطنين الذين يعيشون بالقرب من أسوار المدينة يتحركون إلى الداخل ، أصيب أولئك الذين كانوا على مسافة بعيدة بالذعر حيث تبعوهم خوفًا من فقدان حمايتهم.

 

 

بصرف النظر عن خطاب سون كوان ، كتب أويانغ شو بنفسه رسالة إلى تشو يو. أعرب في الرسالة عن إعجابه ووصف سبب معركة تشاي سانغ.

 

“لورد ، دعنا نقبل شروطهم ، ليس لدينا خيار آخر.” أيد تشانغ تشاو مرة أخرى الاستسلام وقال ، “إذا قاتلنا بقوة ، فسنزيد فقط من خسائرنا. الاستسلام مسألة صغيرة ، لكن فقدان قلوب شعب جيانغ دونغ هو المشكلة!”

 

 

 

 الترجمة: Hunter

أمضى مواطني تشاي سانغ تلك الليلة في حالة من الذعر.

 

 

يمكن لمدينة تشاي سانغ فقط تهديد السفن الحربية من خلال المنجنيق. أما الأسطول الموجود هناك ، فقد تم تدميره بالكامل بعد الجولة الأولى ، حيث تراجعوا إلى المدينة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط