الجهاز الطائر الخاص
الفصل 734 – الجهاز الطائر الخاص
العام الثالث ، الشهر التاسع ، اليوم 19 ، مدينة الحجر الأبيض.
بالنظر إلى هذا المنظر السحري ، لن يسع المرء إلا أن يفتح فمه.
تحت سماء الليل الحالكة ، ومض تشكيل النقل الآني بضوء أبيض. تجمع 150 ألف جندي من جيش التحالف بالإضافة إلى 100 ألف جندي قد تم نقلهم جميعًا الى هنا .
الترجمة: Hunter
كان هناك أيضًا 50 ألف جندي احتياطي ينتظرون ، حيث كانوا على استعداد للانتقال الاني للمساعدة.
“أوه لا ، هل هو وحش روحي؟ لا تسمحوا له بمهاجمة معسكرنا!”
ملأ الجيش الضخم المدينة المتواضعة إلى أقصى حد. علاوة على ذلك ، منذ ساعة ، تم وضع المدينة بأكملها في حالة تأهب قصوى ، حيث لم يُسمح لأحد بالدخول أو المغادرة.
ملأ الجيش الضخم المدينة المتواضعة إلى أقصى حد. علاوة على ذلك ، منذ ساعة ، تم وضع المدينة بأكملها في حالة تأهب قصوى ، حيث لم يُسمح لأحد بالدخول أو المغادرة.
جمع يوان بينغ الجنرالات وأمر رسميًا ، “الجنرالات ، رتبوا الجنود على الفور لحراسة محطة الترحيل والتشكيل النقل الآني. في اللحظة التي ترون فيها شخصًا غير عادي ، اقتلوه.”
“بسرعة ، أبلغوا الرماة!”
“مفهوم!”
مثل هذه الطموحات العظيمة والتجارب التي خُلقت من أجل رحلة غير عادية حقًا.
خلال معركة تشاو تشينغ ، استخدم يوان بينغ مخططًا لسحق مقاطعة تيان شوانغ. الآن ، جاء دوره للدفاع. بطبيعة الحال ، كان بحاجة إلى منع العدو من استخدام نفس الحيلة.
كان الدفاع عن محطة الترحيل يهدف الى تقليل تسرب المعلومات.
بطبيعة الحال ، لم تستطع تصرفات يوان بينغ إيقاف حرس شان هاي وحراس الأفعى السوداء. في تلك الليلة ، حلقت العديد من طيور فينغ من زوايا مختلفة ، حيث اختفت في سماء الليل.
“انظروا ، إنه يطير نحونا!”
في صباح اليوم التالي ، تلقت مختلف الفيالق الأخبار ذات الصلة.
أومأ أويانغ شو برأسه ، حيث أعجب بهذه الروح من تشانغ لياو.
قصر لورد المدينة.
“هاها ، دولفين ، هل تمزح معنا؟ على الرغم من أننا لا نعرف كيف يبدو ، على الأقل سيكون له علاقة بالمحيط ، أليس كذلك؟ هل سبق لك أن رأيت أي كائن محيطي يطير في الهواء؟”
اجتمع يوان بينغ واللوردات الآخرون معًا.
“هذا صحيح.” أومأ أويانغ شو برأسه ، “جنرال ، سأترك الدفاع عن الجبهة الغربية لك.”
“أين فيلق فان لي هوا؟” كانت هذه هي المشكلة التي كان معظمهم قلقًا بشأنها.
لم يفكر تشانغ لياو في أي شيء آخر واتبع الأوامر العسكرية.
خرج ضابط المخابرات ليقول: “بناءً على سرعة العدو ، ستصل قواتها بعد ظهر يوم الغد على أبعد تقدير. بعد ظهر اليوم ، لاحظت قوات الدورية بالفعل قواتها الطليعية”.
بتسليم بسيط ، أخذ أويانغ شو الجهاز من الطيار واستخدم البلورة الأرجوانية على صدره لتفعيل الجهاز الطائر ، حيث حلق في الهواء واختفى في السماء.
“هل لاحظوك؟” سأل يوان بينغ.
بالنظر إلى هذا المنظر السحري ، لن يسع المرء إلا أن يفتح فمه.
“بالطبع لا!” كان ضابط المخابرات واثقا للغاية.
في ساحة صغيرة في الغرب من قصر اللورد ، كان يوان بينغ ينظر إلى السماء بعمق في التفكير. عند التفكير في الأشياء السعيدة ، ظهر وميض من الإثارة في عينيه.
إذا لم يتم تحقيق مثل هذا القدر من السرية ، فلن يكون لضابط المخابرات الوجه للوقوف هنا.
في صباح اليوم التالي ، تلقت مختلف الفيالق الأخبار ذات الصلة.
“نظرًا لأن هذا هو الحال ، دعونا نلتزم بالخطة فقط!” قال يوان بينغ.
“بالطبع لا!” كان ضابط المخابرات واثقا للغاية.
“نعم لورد !”
بتسليم بسيط ، أخذ أويانغ شو الجهاز من الطيار واستخدم البلورة الأرجوانية على صدره لتفعيل الجهاز الطائر ، حيث حلق في الهواء واختفى في السماء.
انحنى جميع الجنرالات بشكل منظم.
استخدم الطيار الذي جلب الجهاز الطائر أوهليت مغناطيسي أزرق. في منتصف الطريق ، سيحتاج إلى التوقف لإعادة الشحن. كان الاوهليت المغناطيسي الأرجواني لـ أويانغ شو مختلفًا ، حيث يمكن أن يستمر طوال الرحلة.
في تلك الليلة ، كان مقدّرًا لـ مدينة الحجر الأبيض أن تصبح مستيقظة. كانوا ينتظرون داخل المدينة وحتى خارج المدينة ، لتشكيل شبكة عنكبوتية لمحاصرة فيلق فان لي هوا.
“ببساطة ، إنه شيء يمكننا التحكم فيه وقيادته. إنه عنصر خاص قد حصلت عليه من رحلتي.” أعطى أويانغ شو شرحًا بسيطًا.
بعد ذلك ، ناقشوا التكتيكات المحددة. افترقوا فقط بعد حلول الليل المتأخر.
“هذا صحيح.” أومأ أويانغ شو برأسه ، “جنرال ، سأترك الدفاع عن الجبهة الغربية لك.”
في ساحة صغيرة في الغرب من قصر اللورد ، كان يوان بينغ ينظر إلى السماء بعمق في التفكير. عند التفكير في الأشياء السعيدة ، ظهر وميض من الإثارة في عينيه.
في تلك الليلة ، كان مقدّرًا لـ مدينة الحجر الأبيض أن تصبح مستيقظة. كانوا ينتظرون داخل المدينة وحتى خارج المدينة ، لتشكيل شبكة عنكبوتية لمحاصرة فيلق فان لي هوا.
إذا سارت هذه المعركة بسلاسة وتمكنوا من إبادة فيلق فان لي هوا ، فسيثبت ذلك أن استراتيجيتهم كانت صحيحة. مع ذلك ، سيمكنهم تكرار الإستراتيجية مرة أو حتى مرتين.
بذلك ، لن يصبح جيش مدينة شان هاي منيعا .
انحنى جميع الجنرالات بشكل منظم.
“أويانغ شو ، لن أسمح لك بالحصول على ما تتمناه!” ظهر الجنون على وجهه.
“ماذا تفعلون جميعًا ، فلتتشكلوا!”
بعد ظهر اليوم 19 ، محافظة كون مينغ ، فيلق التنين ، معسكر الفيلق الثالث.
“أوه لا ، هل هو وحش روحي؟ لا تسمحوا له بمهاجمة معسكرنا!”
كانت السماء مغطاة بعشرات الآلاف من السحب ، حيث كان الطقس لطيفا وهادئا.
قصر لورد المدينة.
في هذه اللحظة بالذات ، سُمع ضجيج ميكانيكي من السماء ، حيث طار دولفين عملاق.
بالنسبة لأولئك الذين لم يعيشوا بالقرب من البحر ، لم يعرفوا أي كائن محيطي مثل الدولفين. قال بعض الجنود الذين قدموا من قرى الصيد ، “بالنظر إلى الشكل ، يبدو مثل الدولفين الذي ذكره شيوخ القرية”.
“دولفين يطير في الهواء؟”
“نظرًا لأن هذا هو الحال ، دعونا نلتزم بالخطة فقط!” قال يوان بينغ.
بالنظر إلى هذا المنظر السحري ، لن يسع المرء إلا أن يفتح فمه.
خرج ضابط المخابرات ليقول: “بناءً على سرعة العدو ، ستصل قواتها بعد ظهر يوم الغد على أبعد تقدير. بعد ظهر اليوم ، لاحظت قوات الدورية بالفعل قواتها الطليعية”.
لم يكن جنود الفيلق الثالث الذين كانوا يقومون بتدريباتهم استثناءً. نظروا جميعًا إلى السماء وأشاروا. لولا الانضباط العسكري الذي يعيقهم ، لاندلعت الفوضى.
انحنى جميع الجنرالات بشكل منظم.
“ما هذا ، طائر عملاق؟”
“العاهل ، هل ستعود؟” كان تشانغ لياو متفاجئًا بعض الشيء.
لم يتعرف الجميع على الدولفين . خاصة المدنيين العاديين ، لم يسمعوا بها إلا من خلال الكلام الشفهي.
“أوه لا ، هل هو وحش روحي؟ لا تسمحوا له بمهاجمة معسكرنا!”
بالنسبة لأولئك الذين لم يعيشوا بالقرب من البحر ، لم يعرفوا أي كائن محيطي مثل الدولفين. قال بعض الجنود الذين قدموا من قرى الصيد ، “بالنظر إلى الشكل ، يبدو مثل الدولفين الذي ذكره شيوخ القرية”.
استخدم الطيار الذي جلب الجهاز الطائر أوهليت مغناطيسي أزرق. في منتصف الطريق ، سيحتاج إلى التوقف لإعادة الشحن. كان الاوهليت المغناطيسي الأرجواني لـ أويانغ شو مختلفًا ، حيث يمكن أن يستمر طوال الرحلة.
“ما هذا؟”
“هاها ، دولفين ، هل تمزح معنا؟ على الرغم من أننا لا نعرف كيف يبدو ، على الأقل سيكون له علاقة بالمحيط ، أليس كذلك؟ هل سبق لك أن رأيت أي كائن محيطي يطير في الهواء؟”
في الخيمة ، تلقى تشانغ لياو الأخبار وخرج من الخيمة ، ناظرًا نحو السماء. نظر إلى الطائر الكبير ، حيث كان فمه مفتوحا أيضًا.
فقد الشاب من قرية الصيد الثقة على الفور.
خلال معركة تشاو تشينغ ، استخدم يوان بينغ مخططًا لسحق مقاطعة تيان شوانغ. الآن ، جاء دوره للدفاع. بطبيعة الحال ، كان بحاجة إلى منع العدو من استخدام نفس الحيلة.
“انظروا ، إنه يطير نحونا!”
استخدم الطيار الذي جلب الجهاز الطائر أوهليت مغناطيسي أزرق. في منتصف الطريق ، سيحتاج إلى التوقف لإعادة الشحن. كان الاوهليت المغناطيسي الأرجواني لـ أويانغ شو مختلفًا ، حيث يمكن أن يستمر طوال الرحلة.
“أوه لا ، هل هو وحش روحي؟ لا تسمحوا له بمهاجمة معسكرنا!”
“بسرعة ، أبلغوا الرماة!”
” غبي ، اذهب وأبلغ الجنرال!”
فقد الشاب من قرية الصيد الثقة على الفور.
عند رؤية الطائر العملاق يقترب أكثر فأكثر ، أصيب الجنود الذين لم يروا مثل هذا الشيء بالذعر.
“ماذا تفعلون جميعًا ، فلتتشكلوا!”
“أويانغ شو ، لن أسمح لك بالحصول على ما تتمناه!” ظهر الجنون على وجهه.
في هذه اللحظة ، خرج الضابط وبدأ في فرض النظام.
“أين فيلق فان لي هوا؟” كانت هذه هي المشكلة التي كان معظمهم قلقًا بشأنها.
…
“أوه!”
في الخيمة ، تلقى تشانغ لياو الأخبار وخرج من الخيمة ، ناظرًا نحو السماء. نظر إلى الطائر الكبير ، حيث كان فمه مفتوحا أيضًا.
“بالطبع لا!” كان ضابط المخابرات واثقا للغاية.
“هل هذا الطائر الآلي للموهية ؟” خمّن تشانغ لياو.
في هذه اللحظة ، خرج الضابط وبدأ في فرض النظام.
فقط عندما كان تشانغ لياو غير متأكدا مما يجب فعله ، سار أويانغ شو بابتسامة ، “لا تقلق ايها الجنرال ، هذا هو جهاز الطيران الخاص بنا. فلتفسح منطقة على الفور ولتلوح بالعلم الأحمر.”
“دولفين يطير في الهواء؟”
“نعم أيها العاهل!”
ملأ الجيش الضخم المدينة المتواضعة إلى أقصى حد. علاوة على ذلك ، منذ ساعة ، تم وضع المدينة بأكملها في حالة تأهب قصوى ، حيث لم يُسمح لأحد بالدخول أو المغادرة.
لم يفكر تشانغ لياو في أي شيء آخر واتبع الأوامر العسكرية.
فقد الشاب من قرية الصيد الثقة على الفور.
بعد ذلك سأل:” أيها العاهل ، ما هو جهاز الطيران الذي تحدثت عنه؟”
“هاها ، دولفين ، هل تمزح معنا؟ على الرغم من أننا لا نعرف كيف يبدو ، على الأقل سيكون له علاقة بالمحيط ، أليس كذلك؟ هل سبق لك أن رأيت أي كائن محيطي يطير في الهواء؟”
ابتسم اويانغ شو ، حيث لم يكن هذا شيئًا مفاجئًا. اندمجت مدينة التناغم للتو في مدينة شان هاي ولم يقم معهد الأبحاث رقم 7 بتعريف الثورة الصناعية على موظفي الخدمة المدنية والجنرالات.
الترجمة: Hunter
“ببساطة ، إنه شيء يمكننا التحكم فيه وقيادته. إنه عنصر خاص قد حصلت عليه من رحلتي.” أعطى أويانغ شو شرحًا بسيطًا.
“أوه لا ، هل هو وحش روحي؟ لا تسمحوا له بمهاجمة معسكرنا!”
“أوه!”
دُهش تشانغ لياو. على الرغم من أنه كان مجرد جنرال ، إلا أنه كان اليد اليمنى لباي هوا. كان يعرف بعض الأشياء عن رحلة مدينة شان هاي.
علاوة على ذلك ، قامت باي هوا بتطويره عن قصد ، لذلك عرف تشانغ لياو بعض الأشياء عن العالم الحديث.
“منذ أن تم إرسال جهاز الطيران هنا ، سأعود إلى مدينة شان هاي”.
بدأت معركة نان جيانغ بالفعل ، حيث بدأت الحدود الشرقية والشمالية والغربية تتحرك. في هذا الوقت ، احتاج أويانغ شو إلى العودة إلى مدينة شان هاي لتهدئة قلوب القوات.
بنى مكتب الشؤون العسكرية بالفعل مركز قيادة في المدينة ، حيث كانوا ينتظرون عودة أويانغ شو.
“أوه!”
من الطبيعي أن تكون أسرع طريقة هي الطيران عبر الجهاز الطائر. في يوم واحد فقط ، سيكون بإمكان أويانغ شو الطيران عبر محافظة جين ان والعودة إلى مدينة شان هاي.
“أويانغ شو ، لن أسمح لك بالحصول على ما تتمناه!” ظهر الجنون على وجهه.
“العاهل ، هل ستعود؟” كان تشانغ لياو متفاجئًا بعض الشيء.
كان أويانغ شو ممتلئًا بالعاطفة ، وهو يركب الجهاز الطائر ويطير في السحب وينظر إلى الجبال والقرى الصغيرة . اندلعت احاسيسه ، حيث أراد أن يحتل كل الأراضي التي تحته.
“هذا صحيح.” أومأ أويانغ شو برأسه ، “جنرال ، سأترك الدفاع عن الجبهة الغربية لك.”
“هذا صحيح.” أومأ أويانغ شو برأسه ، “جنرال ، سأترك الدفاع عن الجبهة الغربية لك.”
على الرغم من أن الوضع بدا هادئًا إلى حد ما الآن ، إلا أن ذلك لا يعني أنه لن تندلع حرب.
بالنظر إلى هذا المنظر السحري ، لن يسع المرء إلا أن يفتح فمه.
بدون ذكر ما إذا كانت دولة المدينة لـ يون نان ستتخذ بعض الإجراءات الصغيرة أم لا ، حتى دي تشين والآخرون سيريدون تحفيز تشين فينغ لمهاجمة مدينة شان هاي.
مع مثل هذا العاهل ، ما هو الطلب الآخر الذي سيريده الجنود؟
كان الفيلق الثالث مسؤولاً عن الدفاع عن محافظة كون مينغ ، لذلك لا يمكن أن يكونوا مهملين.
ابتسم اويانغ شو ، حيث لم يكن هذا شيئًا مفاجئًا. اندمجت مدينة التناغم للتو في مدينة شان هاي ولم يقم معهد الأبحاث رقم 7 بتعريف الثورة الصناعية على موظفي الخدمة المدنية والجنرالات.
عندما سمع تشانغ لياو ذلك ، قال: “لا تقلق أيها العاهل. بوجودنا هنا ، لن يتمكن العدو من تجاوز الحدود.”
كان أويانغ شو ممتلئًا بالعاطفة ، وهو يركب الجهاز الطائر ويطير في السحب وينظر إلى الجبال والقرى الصغيرة . اندلعت احاسيسه ، حيث أراد أن يحتل كل الأراضي التي تحته.
“عظيم!”
بنى مكتب الشؤون العسكرية بالفعل مركز قيادة في المدينة ، حيث كانوا ينتظرون عودة أويانغ شو.
أومأ أويانغ شو برأسه ، حيث أعجب بهذه الروح من تشانغ لياو.
في ساحة صغيرة في الغرب من قصر اللورد ، كان يوان بينغ ينظر إلى السماء بعمق في التفكير. عند التفكير في الأشياء السعيدة ، ظهر وميض من الإثارة في عينيه.
كان تشانغ لياو في التاريخ أيضًا سيدًا دفاعيًا ، حيث كانت قدرته على الصمود في وجه الضغط قوية للغاية.
لم يفكر تشانغ لياو في أي شيء آخر واتبع الأوامر العسكرية.
بعد إعطاء بعض التعليمات البسيطة ، غادر أويانغ شو.
خلال معركة تشاو تشينغ ، استخدم يوان بينغ مخططًا لسحق مقاطعة تيان شوانغ. الآن ، جاء دوره للدفاع. بطبيعة الحال ، كان بحاجة إلى منع العدو من استخدام نفس الحيلة.
بتسليم بسيط ، أخذ أويانغ شو الجهاز من الطيار واستخدم البلورة الأرجوانية على صدره لتفعيل الجهاز الطائر ، حيث حلق في الهواء واختفى في السماء.
اعتقد الجنود الذين شاهدوا أن عاهلهم هو إله حقيقي. ارتفع ولائهم وتحطم الحاجز بينهم وبين مدينة شان هاي إلى أجزاء صغيرة.
“نعم أيها العاهل!”
مع مثل هذا العاهل ، ما هو الطلب الآخر الذي سيريده الجنود؟
قصر لورد المدينة.
إذا علم أويانغ شو أن هذا قد ساعد في حل الآثار الجانبية للاندماج ، فمن المحتمل أنه سيبكي من الضحك.
“نعم أيها العاهل!”
استخدم الطيار الذي جلب الجهاز الطائر أوهليت مغناطيسي أزرق. في منتصف الطريق ، سيحتاج إلى التوقف لإعادة الشحن. كان الاوهليت المغناطيسي الأرجواني لـ أويانغ شو مختلفًا ، حيث يمكن أن يستمر طوال الرحلة.
عند رؤية الطائر العملاق يقترب أكثر فأكثر ، أصيب الجنود الذين لم يروا مثل هذا الشيء بالذعر.
كان أويانغ شو ممتلئًا بالعاطفة ، وهو يركب الجهاز الطائر ويطير في السحب وينظر إلى الجبال والقرى الصغيرة . اندلعت احاسيسه ، حيث أراد أن يحتل كل الأراضي التي تحته.
“هل هذا الطائر الآلي للموهية ؟” خمّن تشانغ لياو.
مثل هذه الطموحات العظيمة والتجارب التي خُلقت من أجل رحلة غير عادية حقًا.
كانت السماء مغطاة بعشرات الآلاف من السحب ، حيث كان الطقس لطيفا وهادئا.
في ظهر اليوم التالي ، عاد أويانغ شو إلى مدينة شان هاي.
“هذا صحيح.” أومأ أويانغ شو برأسه ، “جنرال ، سأترك الدفاع عن الجبهة الغربية لك.”
إذا لم يتم تحقيق مثل هذا القدر من السرية ، فلن يكون لضابط المخابرات الوجه للوقوف هنا.
لم يفكر تشانغ لياو في أي شيء آخر واتبع الأوامر العسكرية.
بتسليم بسيط ، أخذ أويانغ شو الجهاز من الطيار واستخدم البلورة الأرجوانية على صدره لتفعيل الجهاز الطائر ، حيث حلق في الهواء واختفى في السماء.
“نعم لورد !”
في هذه اللحظة ، خرج الضابط وبدأ في فرض النظام.
بتسليم بسيط ، أخذ أويانغ شو الجهاز من الطيار واستخدم البلورة الأرجوانية على صدره لتفعيل الجهاز الطائر ، حيث حلق في الهواء واختفى في السماء.
“ببساطة ، إنه شيء يمكننا التحكم فيه وقيادته. إنه عنصر خاص قد حصلت عليه من رحلتي.” أعطى أويانغ شو شرحًا بسيطًا.
كان تشانغ لياو في التاريخ أيضًا سيدًا دفاعيًا ، حيث كانت قدرته على الصمود في وجه الضغط قوية للغاية.
“هاها ، دولفين ، هل تمزح معنا؟ على الرغم من أننا لا نعرف كيف يبدو ، على الأقل سيكون له علاقة بالمحيط ، أليس كذلك؟ هل سبق لك أن رأيت أي كائن محيطي يطير في الهواء؟”
في ظهر اليوم التالي ، عاد أويانغ شو إلى مدينة شان هاي.
“أويانغ شو ، لن أسمح لك بالحصول على ما تتمناه!” ظهر الجنون على وجهه.
مثل هذه الطموحات العظيمة والتجارب التي خُلقت من أجل رحلة غير عادية حقًا.
الترجمة: Hunter
“نعم لورد !”
“هذا صحيح.” أومأ أويانغ شو برأسه ، “جنرال ، سأترك الدفاع عن الجبهة الغربية لك.”
فقط عندما كان تشانغ لياو غير متأكدا مما يجب فعله ، سار أويانغ شو بابتسامة ، “لا تقلق ايها الجنرال ، هذا هو جهاز الطيران الخاص بنا. فلتفسح منطقة على الفور ولتلوح بالعلم الأحمر.”
“هذا صحيح.” أومأ أويانغ شو برأسه ، “جنرال ، سأترك الدفاع عن الجبهة الغربية لك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
